لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو بلاتيني
![]() |
![]() · قال سلمان الفارسي t : إن الله تعالى إذا أراد بعبد شراً أو هلكة نزع منه الحياء ، فلم تلقه إلا مقيتا ممقتا . · وقالت عائشة رضي الله عنها : مكارم الأخلاق عشرة منها : · وقالت أيضاً : لو كان الحياء رجلاً كان رجلاً صالحاً . · وقال علي t : من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه . · قال عمر بن عبد العزيز : الحياء من الدين بل هو الدين كله . · قال عبيد بن عمير : آثروا الحياء من الله على الحياء من الناس . · قال أبو سليمان الداراني : إذا استحى العبد من ربه فقد استكمل الإيمان . · وقال الخواص : إن العباد عملوا على أربع منازل أرفعها منزلة الحياء . · قال أحمد بن عاصم : أحب أن لا أموت حتى أعرف مولاى ليس معرفة الإقرار به ، ولكن معرفة الاستحياء منه . · قال عبد الله بن أبي الهذيل : أدركنا أقواماً ، كان الرجل منهم يستحي من الله أن يتكشف في سواد الليل . · قال مجاهد : إن المسلم لو لم يصب من أخيه إلا حياء من يمنعه من المعاصي لكفاه . · قيل للقمان : من شر الناس ؟ قال : من لا يبالى أن يراه الناس مسيئاً . · قال ذو النورين : ثلاثة من أعلام الحياء : وزن الكلام قبل التفوه به ، ومجانبة ما يحتاج إلى الاعتذار منه ، وترك إجابة السفيه حلماً عنه . · وقال : الحياء وجود الهيبة في القلب مع خشية ما سبق منك إلى ربك . وقال : لله عباد تركوا ال استحياء من كرم الله عليهم بعد أن تركوه خوفاً من العقوبة . |
![]() |
![]() |
|
|