لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة
الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
#1 |
|
عضو بلاتيني
|
الجمعة 7 نوفمبر 2025 15:1 ![]() الرئيس التنفيذي لـ "إنفيديا" جنسن هوانج. "رويترز" قال الرئيس التنفيذي لـ "إنفيديا" جنسن هوانج، إن شركته لا تجري حاليا أي محادثات لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي "بلاك ويل" لشركات صينية، نافيا بذلك التكهنات التي تشير إلى أنها تحاول العودة إلى أكبر سوق لأشباه الموصلات في العالم. هوانج الذي وصل إلى تايوان اليوم الجمعة قبيل اجتماعات مع شركة"تايوان سيميكونداكتور مانوفاكتشورينج"، استغل الفرصة لتوضيح تصريحات أدلى بها بشأن سباق الذكاء الاصطناعي بين أمريكا والصين. كان المدير التنفيذي لـ"إنفيديا" قد أثار جدلاً خلال مقابلة هذا الأسبوع مع "فايننشال تايمز"، عندما نقل عنه قوله إن "الصين ستفوز" في ذلك السباق، موضحا أنه كان يقصد فقط الإشارة إلى براعة الدولة الآسيوية في هذه التكنولوجيا الناشئة. توسيع شراكات "إنفيديا" يواصل المؤسس البالغ من العمر 62 عاماً جولته حول العالم بعد محطات في واشنطن وكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، في وقت يُبرم فيه صفقات عبر قطاعات متعددة مع شركات تتطلع للاستفادة من خبرة "إنفيديا" (Nvidia) في أجهزة الذكاء الاصطناعي. وقد لاحق هوانج على وجه الخصوص تكهنات مستمرة بأن أمريكا قد تسمح ببيع رقائق "بلاكويل"، وهي سلسلة رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة الحالية لدى "إنفيديا"، إلى الصين. هوانج من مدينة تاينان جنوب تايبيه ذكر "لا توجد أي محادثات جارية، لا نخطط لشحن أي شيء إلى الصين"، مضيفا "الأمر متروك للصين بشأن الوقت الذي ترغب فيه بعودة منتجات "إنفيديا" إلى سوقها، أتطلع إلى أن تُغيّر سياساتها، ونأمل أن نتمكن من خدمة السوق الصينية مجددا". قيمة "إنفيديا" السوقية أضافت "إنفيديا" تريليون دولار إلى قيمتها السوقية خلال بضعة أشهر فقط، لتُصبح أول شركة في التاريخ تصل قيمتها إلى 5 تريليونات دولار. ورغم أن سهم الشركة فقد زخمه خلال الأيام الماضية، إلا أن "إنفيديا" لا تزال الشركة الأعلى قيمة في العالم، متفوقة على نظيرتيها في قطاع التكنولوجيا "أبل" و"مايكروسوفت". يدفع هوانج باتجاه اعتماد الذكاء الاصطناعي عالميا لتوسيع استخدام تكنولوجيا "إنفيديا" عبر المناطق والقطاعات المختلفة، كما يسعى الرئيس التنفيذي إلى تبديد المخاوف من فقاعة الذكاء الاصطناعي، وإثبات أن تريليونات الدولارات التي تُضخ في استثمارات المعدات، مثل مراكز البيانات ورقائق "إنفيديا"، ستُؤتي ثمارها. من بين التحديات التي تواجه "إنفيديا" وجود شركات منافسة في صناعة الرقائق مثل "أدفانسد مايكرو ديفايسز" و "برودكوم"، اللتين تسعيان بدورهما إلى تحقيق مكاسب من الذكاء الاصطناعي. الصين .. فرصة "إنفيديا" الضائعة لا يزال يحظر على "إنفيديا" بيع رقائق الذكاء الاصطناعي التي كان من الممكن أن تدرّ عليها أرباحا كبيرة في الصين، ولم يتضمن اتفاق التجارة بين أمريكا والصين، الذي كُشف عنه الأسبوع الماضي، السماح ببيع رقائق "بلاكويل" لعملاء صينيين. أشار مسؤولون في إدارة ترمب إلى أن مثل هذه الخطوة غير مطروحة حاليا، وقال هوانج خلال إعلان الأرباح في أغسطس إن السماح لـ"إنفيديا" بشحن منتجات أكثر تقدماً إلى الدولة الآسيوية كان سيمكّنها من الاستفادة من فرصة بقيمة 50 مليار دولار هناك. وأضاف أن الطلب الهائل على أنظمة الذكاء الاصطناعي في الصين يعني أن هذه السوق ستنمو بنسبة 50% سنوياً. عززت القيود على أعمال "إنفيديا" في الصين قلق بعض المستثمرين في وول ستريت بشأن جدوى الإنفاق الضخم على الذكاء الاصطناعي، إذ يخشون من أن لا يتمكن الذكاء الاصطناعي من تحقيق الإيرادات المتوقعة التي تبرر استثمارات بمئات مليارات الدولارات في مراكز البيانات ورقائق "إنفيديا" التي تعتمد عليها الأنظمة. |
|
|
|
#2 |
|
عضو بلاتيني
ابوسديم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير |
|
|
|
#4 | |
|
مشرف منتدى نبض الشباب والرياضة
|
بارك الله فيك
|
|
|
![]() |
|
|