أنَّ للعاطسِ أن يَحمَدَ اللهَ عزَّ وجلَّ على عُطاسِه؛ لأنَّه نِعمةٌ مِن اللهِ تعالى عليه، تخرُجُ بسببِه الإفرازاتُ الضَّارَّةُ، والأبخرةُ الفاسدةُ.

أنَّ للعاطسِ أن يَحمَدَ اللهَ عزَّ وجلَّ على عُطاسِه؛ لأنَّه نِعمةٌ مِن اللهِ تعالى عليه، تخرُجُ بسببِه الإفرازاتُ الضَّارَّةُ، والأبخرةُ الفاسدةُ.

أنَّ للعاطسِ أن يَحمَدَ اللهَ عزَّ وجلَّ على عُطاسِه؛ لأنَّه نِعمةٌ مِن اللهِ تعالى عليه، تخرُجُ بسببِه الإفرازاتُ الضَّارَّةُ، والأبخرةُ الفاسدةُ.



الموسوعة الحديثية

الرئيسة الموسوعة الحديثية شروح الأحاديث

اضغط على الرابط للقراءة
https://www.dorar.net/hadith/sharh/80807

https://www.dorar.net/hadith/sharh/80807

اضغط على الرابط للقراءة
https://www.dorar.net/hadith/sharh/80807

يُعلِّمُنا الرَّسولُ صلَّى الله عليه وسلَّم الكثيرَ والكثيرَ مِن الآدابِ، ومنها ما نقولُه عند العُطاسِ، وكيفيَّة تَشميتِ العاطسِ، فيقولُ صلَّى الله عليه وسلَّم: إذا عطَس أحدُكم وحمِد اللهَ، أي: فإذا عطَس المسلِمُ وقال بعد عُطاسِه: الحمدُ للهِ؛ شُكرًا لربِّه على هذه النِّعمةِ، فليقُلْ له أخوه أو صاحبُه ممَّن استمَعَه: يَرحَمُك اللهُ، أي: يدعو له بالخيرِ؛ لأنَّه عمِل بالسُّنَّة، وأدَّى ما عليه مِن حمدِ اللهِ وشُكرِه على نعمتِه، فيُكافَأ على ذلك بالدُّعاءِ له بالخيرِ، وليرُدَّ العاطسُ: يَهديكم اللهُ ويُصلحُ بالَكم، أي: يدعو له العاطسُ بالهدايةِ وصلاحِ "البال"، أي: القلبِ.
في الحديثِ: أنَّ للعاطسِ أن يَحمَدَ اللهَ عزَّ وجلَّ على عُطاسِه؛ لأنَّه نِعمةٌ مِن اللهِ تعالى عليه، تخرُجُ بسببِه الإفرازاتُ الضَّارَّةُ، والأبخرةُ الفاسدةُ.
وفيه: تَشميتُ العاطسِ إذا حمِد اللهَ تعالى.

== يرفع للفائدة ==

= يرفع للفائدة ==