مستقبل الاستثمار // أسهم شركات أنظمة المعلومات وتقنية الحاسب

مستقبل الاستثمار // أسهم شركات أنظمة المعلومات وتقنية الحاسب

هل فكرت في أفضل الشركات على مستوى العالم التي حققت نمو كبير ومتواصل

نلاحظ أن الاستثمار الناجح والمستقبل الواعد كان من نصيب شركات نظم المعلومات وتقنية الحاسب الآلي بجميع برامجه وتكنولوجيا العصر الحديث

فقد أثبت المجال التقني قوته هذا العام حيث سيطرت شركات التكنولوجيا على المراكز الخمسة الأولى في قائمة أعلى 500 شركة في العالم وفقًا لقيمة العلامة التجارية، وهو تقرير سنوي تُصدره مؤسسة Brand Finance البريطانية – المتخصصة في تقييم العلامات التجارية العالمية – تحت اسم The Brand Finance Global 500.


1- شركة أمازون Amazon
أصبحت شركة أمازون عملاقة التجارة الإلكترونية هي العلامة التجارية الأكثر قيمة في العالم بعدما كانت في المركز الثالث في عام 2017، حيث ارتفعت قيمتها بنسبة 42 % على أساس سنوي لتصل إلى 150.8 مليار دولار.

يرجع سبب النمو الهائل الذي حققته شركة أمازون إلى التوسع في المجالات التقنية المختلفة وزيادة استثماراتها في خدمات الويب السحابية AWS التي تعتبر محرك النمو الأكبر للشركة خلال السنوات الأخيرة والعمود الفقري لتوسعها القادم، وكذلك الاستثمار في تقنيات الذكاء الاصطناعي وغيرها من المجالات الواعدة.

2- شركة آبل Apple
احتفظت شركة آبل Apple بالمركز الثاني في القائمة من العام الماضي، ولكن ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 37% لتصل إلى 146.3 مليار دولار، بعد انخفاضها بنسبة 27 % في العام الماضي.

وقد سجلت آبل هذا العام رقمًا قياسيًا جديدًا عبر وصولها إلى قيمة سوقية تبلغ تريليون دولار، وبذلك تكون أول شركة أمريكية تصل إلى هذه القيمة السوقية ثم لحقت بها بعد شهر شركة أمازون وانضمت رسميًا إلى نادي التريليون دولار.

3- شركة جوجل Google
تراجعت شركة جوجل إلى المركز الثالث بعدما كانت في المركز الأول العام الماضي، حيث كان نمو قيمة العلامة التجارية بطيء نسبيًا بنسبة 11% لتصبح قيمتها 120.9 مليار دولار، وقد ساهمت إعلانات جوجل عبر الإنترنت بجزء كبير من زيادة الإيرادات. ومع ذلك لم يبقيها ذلك في صدارة القائمة، فهي تعمل على التركيز على قطاعات معينة مثل الحوسبة السحابية ونظام تشغيل الأجهزة المحمولة أندرويد ومحرك البحث مع إهمال باقي القطاعات، فاستثمارات جوجل في السيارات ذاتية القيادة والهواتف الذكية لا تزال تفتقر إلى الحجم والجرأة التي أظهرتها مشاريع شركة أمازون الجديدة لتؤهلها لاحتلال المركز الأول بدلًا منها.


4- شركة فيسبوك Facebook
حققت شركة فيسبوك تقدمًا ملحوظًا هذا العام حيث احتلت المركز الرابع في القائمة بعدما كانت في المركز الخامس العام الماضي حيث ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 45% لتصبح 89.6 مليار دولار بعدما كانت 61.9 مليار دولار العام، وذلك بالرغم الأزمة الأخيرة التي تواجهها الشركة والمُتعلقة بفضيحة كامبريدج أناليتيكا ومخاطر خصوصية البيانات المستمرة، ولكن مجموعات التطبيقات التي تمتلكها الشركة – إنستاجرام وواتساب وماسنجر – كنت السبب في تحقيق هذا النمو، كما يُتوقع أن تحقق الشركة المزيد من النمو خلال الفترة القادمة.

5- شركة مايكروسوفت Microsoft
احتلت عملاقة البرمجيات شركة مايكروسوفت المركز الخامس هذا العام بعدما كانت في المركز الرابع العام الماضي، وكانت علامتها التجارية صاحبة أقل معدل نمو حيث ارتفعت قيمتها بنسبة 6% لتصبح 81 مليار دولار، لذلك لابد أن تعمل الشركة على زيادة الاستثمارات في قسم الحوسبة السحابية المتنامي.

عملت مايكروسوفت خلال السنوات الأخيرة على تحسين أدائها بشكل كبير مدعومة بثقة المستثمرين بعد تعيين ساتيا نادالا Satya Nadella في منصب الرئيس التنفيذي في عام 2014، حيث خفضت الشركة اعتمادها على نظام ويندوز لأجهزة الحواسيب الشخصية وأصبحت لاعبًا رئيسيا في مجال الحوسبة السحابية، وهذا ساعدها على أن تحل في المركز الثاني بعد أمازون ضمن هذا القطاع الآخذ في النمو.

6- شركة سامسونج Samsung
احتفظت شركة سامسونج Samsung بالمركز السادس في القائمة من العام الماضي، ولكن ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 51% لتصل إلى 77.7 مليار دولار بعدما كانت 51.4 خلال العام الماضي، وذلك بسبب النمو السريع في قطاع الهواتف الذكية التي تعتمد عليه الشركة.


7- شركة علي بابا Alibaba
حققت شركة على بابا الصينية تقدمًا هذا العام حيث احتلت المركز السابع في القائمة بعدما كانت في المركز السادس العام الماضي حيث ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 58% لتصبح 54.9 مليار دولار، وليس هناك أي مؤشرات تدل على التباطؤ، حيث تعمل الشركة على زيادة استثمارتها في مجال الحوسبة السحابية وتوسع سلسلتها اللوجستية العالمية.

8- شركة تينسنت Tencent
جاءت في المركز الثامن شركة تينست الصينية محققة نجاح كبير حيث كانت في المركز الـ 11 العام الماضي، وارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 83% لتصبح 40.7 مليار دولار.

9- شركة هواوي Huawei
احتلت شركة هواوي المركز التاسع بعدما كانت في المركز العاشر العام الماضي، حيث ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 51% لتصبح 38 مليار دولار، ويعود ذلك إلى النجاح الهائل الذي حققته شركة هواوي في مبيعات الهواتف الذكية لتحتل المركز الثالث في هذا المجال بعد شركتي آبل وسامسونج.

10- شركة آي بي أم IBM
احتلت شركة آي بي أم المركز العاشر محققة تراجع كبير حيث كانت في المركز السابع العام الماضي، وانخفضت قيمة علامتها التجارية بنسبة 10% لتصبح 32.4 مليار دولار بعدما كانت 36 مليار دولار العام الماضي.

إعلانين 2 خلال يوم واحد لشركة المعمر

الاعلان الأول


منح سهم واحد مجاني لكل اربعة أسهم

https://www.tadawul.com.sa/wps/porta...tYm9sLzcyMDA!/


الاعلان الثاني

توزيع أرباح 1 ريال للسهم عن النصف الأول من عام 2019

https://www.tadawul.com.sa/wps/porta...vYW5uQ2F0LzE!/


--- الاستثمار المضمون والمستقبل الواعد لشركات أنظمة المعومات ---

الله يعطيك العافية

بارك الله فيك

جزاك الله خير

رفع الله قدركم ،، وشكرا على جهودكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mustathmer

الله يعطيك العافية

تسلم يا عزيزي

في تقرير نشر عن مجلة تك كرانش قامت بوضع بعض الافتراضات حول مستقبل التكنولوجيا في السنوات القادمة وما سيكون عليه شكل العالم بعد عام 2020م، هذه ليست كافة التوقعات فهناك بالتأكيد العديد والعديد من التغيرات التي سنشهدها على التكنولوجيا، ولكن من أبرز التوقعات بحسب ما أورد موقع أرقام ديجيتال:

1- كل شيء سيصبح ذكيا: مع قدوم ثورة الهواتف الذكية منذ عدة أعوام، أصبح كل شيء يتم القيام به أو التحكم به عن طريق الجوال، ساهم هذا في فتح المجال أمام المطورين للاستفادة من هذا الأمر من تركيب نظام تشغيل على أي ابتكار جديد وإنتاج تطبيقات بمميزات كبيرة وفريدة، ومع التوسع في هذا الأمر قامت الشركات الكبرى باستخدام أنظمتها سواء أندرويد أو iOS على السيارات والطائرات بدون طيار والروبوتات وغيرها والتي ستسمح أيضاً بتشغيل تطبيقات عليها مما يتيح لها مميزات إضافية، أصبحت الآن الكاميرات والإضاءة والأجهزة تتم إدارتها فقط عن طريق الجوال، بل وأصبحت تدير نفسها بشكل ذكي فتجد مثلاً الثلاجة الذكية قد تخبرك بالمخزون الموجود بها، سيصبح بإمكان أي شخص تشغيل فيديو من يوتيوب داخل سيارته أو يتابع بريده الإلكتروني عبر ساعته، وأصبحنا نرى السيارات الذكية والتلفزيونات الذكية والساعات الذكية والمنازل الذكية والنظارات الذكية، حتى أصبح مصطلح (ذكي) يشمل على أي ابتكار يتم تشغليه أو إدارته عبر الأجهزة الذكية. يتوقع العلماء أن ثورة الأجهزة الذكية ستتطور بشكل مخيف في المستقبل، وستتم استخدامها في العديد من الأشياء غير المتوقعة وربما قد تسيطر على كل جوانب الحياة.

2- مفهوم الملكية التشاركية: قديماً كانت الأجهزة داخل المنزل أو العمل يتم استخدامها من عدة أشخاص، فترى مثلاً التلفاز تستخدمه الأسرة كلها، الهاتف المنزلي أيضاً يستخدمه الجميع، صندوق بريد واحدا تصل عليه جميع الرسائل للآخرين، كانت هناك آلة كتابة أو كاميرا تصوير واحدة يستخدمها الموظفون في عملهم، مع تطور التكنولوجيا الحديثة أصبحت هذه المنتجات أرخص وأسهل وفي متناول الجميع، الاستقلالية أصبحت سمة العصر وأصبح لكل شخص هاتف خاص به، أدوات خاصة به، بريد إلكتروني خاص به، وغيرها.

مفهوم الاستقلالية ساهم في ظهور مفهوم الأعمال التشاركية والذي شهد في الآونة الأخيرة ارتفاع كبير، فأصبح الآن من لديه سيارة يمكنه توصيل الآخرين عبر “أوبر” أو “كريم” ، بإمكان أي شخص تأجير غرف في منزله عبر “Airbnb، يمكنك الإبحار في قارب شخص آخر من خلال “Sailo”، وتطير في طائرة خاصة لشخص آخر عن طريق “OpenAirplane” وتتزلج على الجليد على لوح شخص ما عن طريق “Spinlister”.

هذه ليست سوى الموجة الأولى، فاللاعبون الكبار مثل جوجل وآبل وأوبر وغيرهم يعملون على تطوير تكنولوجيا السيارات، بحيث خلال الخمس سنوات المقبلة بدلاً من القيادة إلى المكتب في سيارتك، ستذهب للعمل في السيارة التي طلبتها عبر الجوال الخاص بك في صباح ذلك اليوم. ويمكنك إذا أردت ذلك أن تقود نوعا مختلفا من السيارات كل يوم.

نظام المشاركة سيكون أكثر كفاءة، فبدلاً من أن تكون الموارد لديك معطلة سيمكنك الاستفادة من هذه الموارد وأن تكون نشطة 24/7 على مدار الأسبوع، التكنولوجيا الحديثة ساهمت في تنظيم كل شيء وأصبح وفقاً لاختياراتنا ورغباتنا، ومن يعلم ماذا سوف يحمل المستقبل لنا؟.

3- كل شيء ستتم إدارته بالعقل فقط: في الماضي كنا نعتمد فقط على لوحات المفاتيح للتحكم في أجهزتنا. ثم جاءت تقنية التعرف على الكلام جنباً إلى جنب، وتحسنت الآن إلى النقطة التي وصلنا ليس علينا لمس تلك الأجهزة إذا كنا لا نريد ذلك.

التطور المنطقي التالي هو (تكنولوجيا التحكم عن طريق العقل)، العلماء بالفعل طوروا أطرافا صناعية لمبتوري الأطراف، والتي يمكن أن تعمل مع أدمغتهم. وهناك أيضاً، جهاز إرسال لاسلكي جديد يسمح للمرضى المشلولين بالتحكم في أجهزة التلفاز، وأجهزة الكمبيوتر والكراسي المتحركة من خلال عقولهم وأفكارهم.

في المستقبل تصبح هذه الأجهزة مدارة عن طريق العقل فقط، فبدلا من أن تقول: “مرحبا، سيري” “Hey, Siri” ، سيكون ذلك بمجرد تفكيرك فقط “مرحبا، سيري” “Hey, Siri” تجد الجهاز يتفاعل معك.

تعد شركة شركة Emotiv واحدة من اللاعبين الواعدين في هذا المجال وهي شركة للمعلوماتية الحيوية باستخدام تكنولوجيا EEG والذي يعطي الناس المصابين بالشلل المزيد من التنقل مع الكراسي المتحركة الخاصة بهم، وكذلك شركة BrainGate لديها فريق بحث، وهو من أوجد وصنع الإرسال اللاسلكي للمرضى المشلولين.

4- المستقبل للواقع الافتراضي: في العام الماضي انتشرت نظارات الواقع الافتراضي التي يتزايد الإقبال عليها يوما بعد يوم، ويتوقع أنه مع قدوم عام 2020 ستصبح أكثر بساطة وأقل ثمنا، وستكون تجربة فريدة بلا شك.

ولكن الواقع الافتراضي في حد ذاته سوف يتغير، بدلاً من أن تكون واقعا بديلاً سوف يتم إدماجه في الواقع الحالي الخاص بك، لن تصبح معزولاً عن العالم الخارجي بواسطة هذه النظارات الضخمة والملفوفة على رأسك، بل ستكون تكنولوجيا تضعك في بيئة غامرة ورائعة ثلاثية الأبعاد دون عوائق من البيئة المحيطة مع مجال واسع للرؤية.

هناك مبادرات حالية لتطوير تكنولوجيا منخفضة التكلفة وذات تقنيات أكبر، ولن تكون محصورة بيد فئة قليلة، تقوم شركات أمريكية على تصنيع أجهزة بصرية محمولة يتم ارتداؤها على الرأس، تعمل على تركيب صور ثلاثية الأبعاد، منتجة بواسطة الحاسوب على الأجسام في العالم الحقيقي، وذلك من خلال تسليط مجال ضوئي رقمي إلى عين المستخدم. قامت بجمع أكثر من نصف مليار دولار كتمويل، وألمحت أيضا إلى أن منتجها لن يتطلب وجود شاشة.

في عام 2020، بعد أن يصبح الواقع الافتراضي “VR” مندمج في جوانب كثيرة من حياتنا وسيستخدم في العديد من الجوانب.

1000 شكر يابرنس

مؤشرات هذا القطاع مستقرة والسيولة إيجابية ولله الحمد رغم وضع المؤشر

ما شاء الله وتبارك الله وألف ألف مبروك