ƸӁƷ السوق السعودي ينهي النصف الأول 2017 على ارتفاع بـ 3 % بعد مكاسبه الكبيرة في آخر جلستين

ƸӁƷ السوق السعودي ينهي النصف الأول 2017 على ارتفاع بـ 3 % بعد مكاسبه الكبيرة في آخر جلستين

السوق السعودي ينهي النصف الأول 2017 على ارتفاع بـ 3 % بعد مكاسبه الكبيرة في آخر جلستين

اختتم مؤشر السوق السعودي تعاملات النصف الأول من العام 2017 على مكاسب بنسبة 3 %، ما يعادل 216 نقطة مغلقاً عند 7426 نقطة وذلك مقارنة بإغلاقه عند 7210 نقاط نهاية العام الماضي، ليسجل بذلك أعلى إغلاق منذ الربع الثالث 2015

وكان مؤشر السوق قد سجل خسائر بنسبة 3 % ما يعادل 208 نقاط بنهاية الربع الأول، فيما عاد للارتفاع خلال الربع الثاني ومسح جميع خسائره ليسجل مكاسب بنسبة 6 % ما يعادل 424 نقطة.

وجاءت مكاسب السوق خلال الربع الثاني في آخر جلستين حيث سجل مكاسب بنحو 473 نقطة وذلك عقب اختيار هيئة البيعة الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد بالإضافة لوضع مورغان ستانلي مؤشر السوق السعودي في قائمة المراقبة تمهيدا لضمه مستقبلا لمؤشر الأسواق الناشئة، والأمر الملكي بأن تصرف البدلات والمكافآت لموظفي الدولة التي قرر خادم الحرمين إعادتها بأثر رجعي.

كما شهد الربع الثاني من العام الجاري عدة أحداث تمثلت فيما يلي:

- تعديل المدة الزمنية لتسوية صفقات الأوراق المالية المدرجة في السوق من التسوية الفورية (t+0) إلى التسوية بعد يومي عمل لاحقة لتاريخ تنفيذ الصفقة (t+2، والسماح بالبيع على المكشوف المشروط باقتراض الأسهم.

- تطبيق الآلية الجديدة للشركات التي تبلغ خسائرها المتراكمة 20 % فأكثر وبدء تطبيق أحكام المادة 150 من نظام الشركات على الشركات التي خسائرها المتراكمة 50% وأكثر، ما نتج عنه إلغاء إدراج أسهم "مجموعة المعجل" و"وقاية للتأمين" و"سند للتأمين" و"بيشة الزراعية" لعدم اتخاذها الإجراءات اللازمة لتصحيح أوضاعها المالية، فيما تم إعادة سهم "الباحة" للتداول بعد 4 سنوات، وذلك عقب تصحيح أوضاعها وخفض خسائرها المتراكمة إلى 15.7 % من رأسمالها.

كما تضمنت الفترة تعديل وحدات تغير السعر للأوراق المالية في السوق الرئيسية والموازية وصناديق المؤشرات والصناديق العقارية المتداولة وحقوق الأولوية.

وقررت منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك"، تمديد العمل باتفاق خفض إنتاجها النفطي لمدة 9 أشهر إضافية تنتهي في مارس المقبل.

ورفعت مؤسسة النقد "ساما" مرتين معدل اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس "الريبو العكسي" ليصل إلى 125 نقطة أساس بعد قيام الفيدرالي الأمريكي برفع معدل الفائدة.

كما تم خلال هذا الربع الإعلان عن تقرير الربع الأول لأداء الميزانية العامة للدولة بنهاية الربع الأول 2017، كإجراء تتخذه السعودية لأول مرة، حيث أظهرت البيانات تسجيل عجز قدره 26 مليار ريال، حيث بلغت الإيرادات 144 مليار ريال والمصروفات 170 مليار ريال.

الله يعطيك العافية

بارك الله فيك

وفقك الله اخي ابوعمار

thanks brother

الف شكر اخي الكريم