درر الشيخ - ابن باز- الموقع الرسمي لسماحة الإمام ابن باز رحمه الله

حكم ترك الصلاة في جماعة

ترك الصلاة في الجماعة بدون عذرٍ من باب المعاصي.

ترك الجماعة معصية؛ لأنَّ الرسول أمر بالصلاة في جماعةٍ، وقال للأعمى لما قال له: إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، قال: هل تسمع النِّداءَ بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب.
(شرح رياض الصالحين 286 من: باب استحباب إعادة السلام على من تكرَّر لقاؤه ..)

https://binbaz.org.sa/pearls/467/%D8...A7%D8%B9%D8%A9

درر الشيخ - ابن باز- الموقع الرسمي لسماحة
الإمام ابن باز رحمه الله
http://nbdksa.com/vb/showthread.php?t=58965








http://nbdksa.com/vb/showthread.php?t=58965

معنى المتشابه والمثاني
اضغط على الرابط
اضغط على الرابط

https://binbaz.org.sa/pearls/230/%D9...A7%D9%86%D9%8A


منهاج الكرامة في شرح كتاب الاستقامة

(منهاج الكرامة في شرح كتاب الاستقامة ص 225)
https://binbaz.org.sa/books/209/%D9%...A7%D9%85%D8%A9

https://binbaz.org.sa/books

كتب عربية

https://binbaz.org.sa/books


1---------------------------------------------------31
https://binbaz.org.sa/books
https://binbaz.org.sa/books?page=2

https://binbaz.org.sa/books?page=31

هل يجوز لعن الميت المعين الكافر؟

هذا محل نظر، هل يلعن أو ما يلعن؟ بعض أهل العلم يرى أنه يلعن إذا كان في اللعن فائدة كالتنفير منه؛ للتنفير من عمله السيئ، كما يلعن فرعون وأشباهه؛ للتنفير من عمله السيئ.

ومنهم من يقول: لا ينبغي لعنه؛ لأنهم قد أفضوا إلى ما قدموا، والنبي عليه الصلاة والسلام قال: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا، وهذا يعم، وفي اللفظ الآخر: وتؤذوا الأحياء، والحديث رواه البخاري في الصحيح، وزاد بعضهم في غير الصحيح: فتؤذوا الأحياء. وهو عام يعم أموات المسلمين وأموات الكفار، الكفار هم المقصودون، وأموات المسلمين من باب أولى. وقول من قال: إنه إن اشتهر بالشر والفساد وسب للتنفير منه له وجاهة من جهة التخصيص، وإلا فالأصل منع سب الأموات.
https://binbaz.org.sa/pearls/558/%D9...A7%D9%81%D8%B1

معنى وتوجيه حديث «لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة»


ليس هناك فيما أعلم حديث صحيح لا شك فيه من جهة النهي، لكن إذا ترك ذلك من باب الاحتياط فحسن كما ترجم المؤلف رحمه الله من باب الحيطة؛ لأن في السند هذا بعض الضعف، لكن من باب الحيطة ومن باب تعظيم الأمر أن لا يسأل بوجه الله إلا الجنة، يقول: اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا دخول الجنة والنجاة من النار، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، يسأل ربه بأسماء الله الحسنى. أما إذا صرح بالوجه فيكون للجنة وما يقرب إليها فالذي يقرب إليها حكمه حكمها، فإذا سأل الله أن يميته على الإسلام بوجهه الكريم أو يثبته على الهدى أو يمنحه الاستقامة أو يفقهه في الدين؛ فهذا كله من سؤال الجنة؛ لأن الثبات على الإسلام والتفقه في الدين من أسباب دخول الجنة.

https://binbaz.org.sa/pearls/574/%D9...AC%D9%86%D8%A9