سابك و المؤشر العام بمسار صاعد طويل الأجل

سابك و المؤشر العام بمسار صاعد طويل الأجل

.

سابك و المؤشر العام

بمسار صاعد طويل الأجل

.

.

.

.

نحن الآن بحدث تاريخى ( يصعب تكرارة )

سواء بالسوق السعودى أو أى سوق آخر بالأسواق العالمية أو الناشئة

.

.

.

.

لأول مرة بأسواق المال العالمية

الأنضمام الفعلى بأربع مؤشرات عالمية

( الفوتسى و MSCI والداوجونز و ناسداك دبى )

.

بوقت واحد و متقارب جدا فى أقل من سنة

و على مراحل ( فرصة لن تتكرر للمستثمر و للصناديق المحلية و الأجنبية )

منذ البدء بأول أنضمام فعلى بتاريخ 18 مارس 2019م

و حتى الأنتهاء من جميع مراحل الأنضمام بمارس 2020م

و فى هذة الفترة سوف تحافظ الصناديق على مراكزها

و سوف تزيد كميات الشراء ( المحافظ الكبرى المحلية و الأجنبية )

خلال الفترة ( ما بين مارس 2019 و حتى مارس 2020 )

و بالتالى سوف نرى ( خلال أقل من سنة )

.

.

أهداف المؤشر العام خلال سنة

..

.

.

.

بعد أجراء الدراسات اللازمة و التحليل الفنى الدقيق و دراسة مؤشرات تدفق الأموال للسوق السعودى خلال سنة الأدراج

سوف نرى أستمرار متتالى بالصعود و أرتفاعات قياسية بالمؤشر العام

..

و من المتوقع صعود و أرتفاع المؤشر العام بنسبة50%

من الأسعار الحالية من أغلاق الخميس 21 مارس 2019

.

.

.

.

.

.

أهداف سابك خلال سنة

. .

.

.

سابك سوف تعتبر القائد الأول للمؤشرات العالمية بعد الأنضمام

و بعد أجراء الدراسات اللازمة و التحليل الفنى الدقيق و دراسة مؤشرات تدفق الأموال لسهم سابك خلال سنة الأدراج

ووزن سهم سابك بالمؤشرات العالمية ( و التى يمثل بها الوزن الأعلى على الأطلاق )

سوف نرى أستمرار متتالى بالصعود و أرتفاعات قياسية بسهم سابك

.

.

.

سوف تستحوذ أرامكو على حصة استراتيجية في منتج البتروكيماويات الشركة السعودية للصناعات الأساسية ( سابك )
..

و من المتوقع صعود و أرتفاع سابك بنسبة60%

من الأسعار الحالية من أغلاق الخميس21 مارس 2019

و نشير بأن سابك ( سهم أستثمارى ) و يقوم بتوزيع أرباح نصف سنوية ..

و لن ينظر للأوضاع المالية وأرباح الشركة وأي عوامل أخرى حتى السياسية .......

.

.

.

.
...

( أرتفاع البترول )

.

.

..

.

.

.

.

..

.

.

و للتأكيد ... كشف تقرير حديث

على تركيزصناديق المؤشرات المتداولة في لندن ونيويورك

على الأسهم السعودية و هذا ماتم نشرة بصحيفة مال بتاريخ 20 مارس 2019

.

.

.

.

.

"بلومبيرج": صناديق المؤشرات المتداولة
في لندن ونيويورك تركز على الأسهم السعودية

.

.

مال

الرياض - 20 مارس 2019

كشف تقرير حديث أن تركيز صناديق المؤشرات المتداولة في لندن ونيويورك على الأسهم السعودية قد أدي إلى تدفق أموال جديدة في المملكة مما رفع من تصنيفها العالمي.
ولفت تقرير وكالة (بلومبيرج) الاخبارية الى أن صناديق المؤشرات المتداولة في لندن ونيويورك جذبت معاً حوالي 327 مليون دولار من الأموال الجديدة منذ بداية يناير. حيث ارتفع صافي التدفق كنسبة مئوية من الأصول لصناديق المملكة العربية السعودية حوالي 47 % خلال العام الحالي. لتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميا بعد كرواتيا.
وقفزت شهية صناديق الاستثمار المتداولة التي تقدمها شركة "بلاك روك" التي تعتبر أكبر مدير للأصول في العالم وشركة "إنفيسكو" مع إدراج سوق الأوراق المالية البالغ 539 مليار دولار في المعايير الرئيسية التي تتبع البلدان النامية. بدأت شركة "فوتسي راسل" في إضافة الأسهم السعودية هذا الأسبوع، في أول خمس مراحل يتم تنفيذها بالكامل بحلول مارس 2020. وستتبع مؤشر "مورجان ستانلي للاسواق الناشئة" ذلك في مرحلتين في وقت لاحق من هذا العام.

.

..

هذة فرصة لن تتكرر

و من لايجيد المضاربة

علية الأحتفاظ بسهم سابك

و إن شاء الله

سوف يرى خيرا

,,,, و بالتوفيق للجميع ,,,,

.

الله يعطيك العافية

نقول ان شاء الله

تسلم علي جهدك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

الفوتسى يزيد الشراء بسابك

و الجهات الحكومية تبيع

........................................ ........................................ ..........

الراجحي المالية»: هذا سر الصفقات الخاصة الكثيرة في مارس ..

وشراء الاجانب في "تاسي" لا يزال قوياً

والجهات الحكومية تبيع بعد اسبوع من الانضمام لـ "فوتسي"

.

.
مال
الرياض - 25 مارس 2019
كشفت شركة الراجحي المالية ان شراء المستثمرون الاجانب في سوق الاسهم السعودية لايزال قوياً وذلك بعد اسبوع منذ الانضمام لمؤشر "فوتسي" للشريحة الاولى بنسبة 10%، فيما اتجهت الجهات ذات الصلة بالحكومة للبيع خلال الاسبوع.
وبحسب "الراجحي المالية" فان زيادة الصفقات المتفاوض عليها خلال شهر مارس تمت على الشركات التي من المرجح ان تنضم الى مؤشر MSCI، ومثل حجم الصفقات 35% من صافي مشتريات الأجانب .
وتوقعت "الراجحي المالية استمرار زيادة في القيمة المتداولة خلال وقت المزاد في أيام الادراج في مؤشرات الاسواق الناشئة كما حدث يوم 14 مارس الجاري، الذي شهد تدفق 1.4 مليار ريال خلال فترة المزاد، مدفوعًا بشكل أساسي بواسطة المستثمرون المؤهلون واتفاقية المبادلة.
واشارت الى انه خلال الاسبوع المنصرم ضخ الأجانب 2.66 مليار ريال في الاسهم السعودية، والتي فاقت التوقعات، فيما باعت الجهات ذات الصلة بالجهات الحكومية بـ 230 مليون ريال فقط .
واضافت شهدت ملكية المستثمرون المؤهلون ارتفاعًا منذ عام 2018 من خلال الصفقات المتفاوض عليها، مضيفة بالنسبة لـ "سابك"، زادت ملكية الاجانب بنسبة 0.43% خلال الفترة من يناير 2018 إلى مارس 2019، منها حوالي 30% من نشاط التداول (حوالي 0.14%) كان من خلال الصفقات المتفاوض عليها. ومثلت ايضاً بحالات مثل الراجحي، حيث ارتفع إجمالي الملكية 1.6% خلال الفترة وارتفعت الملكية عن طريق الصفقات المتفاوض عليها 1.8% .
ووفقا لتقرير "الراجحي المالية" زاد المستثمرون المؤهلون ملكيتهم في الشركات الكبيرة هذا العام في أكبر 10 أسهم، والتي لها أوزان كبيرة في مؤشرات الاسواق الناشئة والتي كانت المستفيد الرئيسي من التدفقات (حوالي 64% من إجمالي التدفقات السلبية للأجانب مجتمعين) حتى الآن في عام 2019. من بين الشركات، سابك 412 مليون دولار وسجلت أعلى التدفقات حتى الآن في عام 2019 ، تليها الراجحي (405 مليون دولار) ، بينما تم التخارج بقيمة 7 مليون دولار (26.2 مليون ريال) من شركة بوبا فيما كانت بترورابغ مليون دولار (3.75 مليون ريال) والتموين (11 مليون دولار (41.2 مليون ريال) هي التي شهدت أدنى تدفقات داخلة.

بارك الله فيك

أسعار النفط تصعد قرب 68 دولارا
مع طغيان خفض الإمداد
على المخاوف الاقتصادية

.


.

مال

وكالات 26 مارس 2019

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء متجهة صوب 68 دولارا للبرميل، إذ طغت تخفيضات الإمداد التي تقودها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وتوقعات تراجع المخزونات الأمريكية على المخاوف حيال ضعف الطلب بفعل تباطؤ اقتصادي.
ووفقا لـ "رويترز" ارتفع سعر خام القياس العالمي برنت حوالي 23 بالمئة في 2019 مدعوما بتخفيضات الإمدادات التي تقودها أوبك وحلفاؤها وتخفيضات أخرى غير طوعية سببتها العقوبات الأمريكية على إيران وفنزويلا.
وبحلول الساعة 1126 بتوقيت جرينتش، كان برنت مرتفعا بواقع 63 سنتا عند 67.84 دولار للبرميل، مما يضعه غير بعيد عن أعلى مستوياته في 2019 عندما بلغ 68.69 دولار للبرميل في 21 مارس آذار. وزاد الخام الأمريكي 81 سنتا إلى 59.63 دولار للبرميل.
وقال كارستن فريتش المحلل لدى كومرتس بنك ”يبدو أن المخاوف حيال الطلب تراجعت بعض الشيء... بدلا من ذلك، يركز المتعاملون في السوق على وضع شح المعروض مجددا“.
وتعززت الأسعار أيضا بتوقعات لمزيد من الانخفاض في المخزونات الأمريكية، مما يشير إلى أن التخفيضات التي تقودها أوبك تساعد على تفادي تراكم في فائض المعروض.
وتلقت الأسعار مزيدا من الدعم بسبب انقطاع جديد للكهرباء في فنزويلا، وهو ثاني انقطاع يضرب عضو أوبك هذا الشهر، مما يزيد المخاوف حيال صادراتها النفطية.

البنيان: "سابك" ستظل مدرجة في السوق السعودي
وستحتفظ بعلامتها التجارية ..
والناصر: الشركتان ستشكل فريقًا مشتركًا لتطوير خطط للمرحلة القادمة

.


.
مال
الرياض - 27 مارس 2019
أكد نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان أن توقيع اتفاقية شراء الأسهم، للاستحواذ على حصة أغلبية تبلغ 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من صندوق الاستثمارات العامة يعزز من مكانة الشركة، من خلال هذه الشراكة للوصول لأعلى المراتب في صناعة البتروكيماويات، بما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني للمملكة.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن سابك تحتل المرتبة الثالثة على مستوى العالم في قطاع البتروكيماويات، وبالشراكة مع أرامكو سيقوي وضعها التنافسي المستقبلي وسيعيد بالفائدة على مساهميها وشركائها، مبينًا أن صناعة البتروكيماويات تنمو تقريبًا من 3.50 إلى 4% سنويًا وهي من الصناعات التي لها مستقبل متميز.
وبين أن شراء أرامكو لأسهم صندوق الاستثمارات العامة في سابك سيضيف نقلة نوعية لـ سابك ومساهميها ومورديها وكذلك زبائنها وموظفيها، وستستفيد أرامكو من عالمية سابك وتواجدها في أكثر من 50 دولة، وإنتاجها لأكثر من 61 مليون طن من البتروكيماويات، ووصولها لأكثر من 50 سوقًا عالميًا، كما أن سابك ستستفيد من العمق الاستراتيجي لأرامكو وقدرتها على تعظيم الفائدة من ناحية الاستفادة من القيم، وكذلك من الناحية التقنية وتواجدها على المستوى العالمي.
وحول تأثر استراتيجية سابك من الاستحواذ، بين أن التأثر سيكون إيجابيًا، فسابك لديها وضوح في استراتيجيتها وستعمل مع أرامكو للاستفادة من نقاط القوة لكلا الشركتين، مما يعزز إستراتيجية سابك.
وأفاد أن سابك ستظل شركة مدرجة في السوق السعودي تخضع لنظام الشركات في المملكة العربية السعودية، وتحت حوكمة هيئة السوق المالية، وستحتفظ بعلامتها التجارية وهويتها التي قُيمت بأكثر من 3.9 مليار دولار، وهذا يبرهن على قوتها على المستوى العالمي، ويخدم أهدافها ورؤيتها بأن تصبح الشركة العالمية المفضلة في مجال البتروكيماويات، ويسهم بتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
ومن جانبه أكد رئيس أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين حسن الناصر أن توقيع اتفاقية شراء أسهم للاستحواذ على حصة أغلبية تبلغ 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من صندوق الاستثمارات العامة، ستحفز النمو وتعزز التكامل في قطاع التكرير والبتروكيميائيات في الأسواق الرئيسة، وستُسهم الصفقة في تحقيق المزيد من النمو، وتعزز التنافسية من خلال تكامل نقاط القوة والقدرات لدى الشركتين.
وأوضح أن استراتيجية أرامكو تقتضي بأن تكون رائدة وعالمية في قطاع الطاقة والكيميائيات، وقد بدأت من خلال عدة صفقات مع شركات عالمية في تنويع مصادر الدخل وزيادة القيمة المضافة، فقد عمدت على تحويل قرابة من مليونين إلى ثلاثة ملايين برميل من النفط الخام إلى مواد كيميائية، وبتوقيعها شراء أسهم "سابك" سيسهم في دعم أرامكو في مجال البتروكيماويات.
وأفاد المهندس الناصر أن "سابك " تعد شريكًا استراتيجيًا، كونها شركة عالمية لديها منافذ تسويقية، وكذلك علامة تجارية وتقنيات على مستوى العالم.
وأبان أن أرامكو السعودية ستكون قادرة على انتخاب الأغلبية ضمن أعضاء مجلس الإدارة في سابك، فيما يواصل مجلس الإدارة تمثيل مصالح جميع المساهمين، وستشكّل الشركتين فريقًا مشتركًا لتطوير خطط للمرحلة القادمة، بعد اكتمال صفقة الاستحواذ، وتلتزمان باستكمال هذه العملية بشكلٍ سهلٍ.
وبين أن أرامكو لديها منهجية في تقييم الصفقات على مستوى العالم، وتم التباحث مع صندوق الاستثمارات العامة، وجرى الاتفاق على الصفقة التي بلغت قيمتها 259.125 مليار ريال سعودي، أي ما يعادل 69.1 مليار دولار أمريكي، وبسعر يعادل 123.39 ريالَا للسهم الواحد.

البنيان: "سابك" ستظل مدرجة في السوق السعودي
وستحتفظ بعلامتها التجارية ..
والناصر: الشركتان ستشكل فريقًا مشتركًا لتطوير خطط للمرحلة القادمة

.


.
مال
الرياض - 27 مارس 2019
أكد نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان أن توقيع اتفاقية شراء الأسهم، للاستحواذ على حصة أغلبية تبلغ 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من صندوق الاستثمارات العامة يعزز من مكانة الشركة، من خلال هذه الشراكة للوصول لأعلى المراتب في صناعة البتروكيماويات، بما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني للمملكة.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن سابك تحتل المرتبة الثالثة على مستوى العالم في قطاع البتروكيماويات، وبالشراكة مع أرامكو سيقوي وضعها التنافسي المستقبلي وسيعيد بالفائدة على مساهميها وشركائها، مبينًا أن صناعة البتروكيماويات تنمو تقريبًا من 3.50 إلى 4% سنويًا وهي من الصناعات التي لها مستقبل متميز.
وبين أن شراء أرامكو لأسهم صندوق الاستثمارات العامة في سابك سيضيف نقلة نوعية لـ سابك ومساهميها ومورديها وكذلك زبائنها وموظفيها، وستستفيد أرامكو من عالمية سابك وتواجدها في أكثر من 50 دولة، وإنتاجها لأكثر من 61 مليون طن من البتروكيماويات، ووصولها لأكثر من 50 سوقًا عالميًا، كما أن سابك ستستفيد من العمق الاستراتيجي لأرامكو وقدرتها على تعظيم الفائدة من ناحية الاستفادة من القيم، وكذلك من الناحية التقنية وتواجدها على المستوى العالمي.
وحول تأثر استراتيجية سابك من الاستحواذ، بين أن التأثر سيكون إيجابيًا، فسابك لديها وضوح في استراتيجيتها وستعمل مع أرامكو للاستفادة من نقاط القوة لكلا الشركتين، مما يعزز إستراتيجية سابك.
وأفاد أن سابك ستظل شركة مدرجة في السوق السعودي تخضع لنظام الشركات في المملكة العربية السعودية، وتحت حوكمة هيئة السوق المالية، وستحتفظ بعلامتها التجارية وهويتها التي قُيمت بأكثر من 3.9 مليار دولار، وهذا يبرهن على قوتها على المستوى العالمي، ويخدم أهدافها ورؤيتها بأن تصبح الشركة العالمية المفضلة في مجال البتروكيماويات، ويسهم بتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
ومن جانبه أكد رئيس أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين حسن الناصر أن توقيع اتفاقية شراء أسهم للاستحواذ على حصة أغلبية تبلغ 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من صندوق الاستثمارات العامة، ستحفز النمو وتعزز التكامل في قطاع التكرير والبتروكيميائيات في الأسواق الرئيسة، وستُسهم الصفقة في تحقيق المزيد من النمو، وتعزز التنافسية من خلال تكامل نقاط القوة والقدرات لدى الشركتين.
وأوضح أن استراتيجية أرامكو تقتضي بأن تكون رائدة وعالمية في قطاع الطاقة والكيميائيات، وقد بدأت من خلال عدة صفقات مع شركات عالمية في تنويع مصادر الدخل وزيادة القيمة المضافة، فقد عمدت على تحويل قرابة من مليونين إلى ثلاثة ملايين برميل من النفط الخام إلى مواد كيميائية، وبتوقيعها شراء أسهم "سابك" سيسهم في دعم أرامكو في مجال البتروكيماويات.
وأفاد المهندس الناصر أن "سابك " تعد شريكًا استراتيجيًا، كونها شركة عالمية لديها منافذ تسويقية، وكذلك علامة تجارية وتقنيات على مستوى العالم.
وأبان أن أرامكو السعودية ستكون قادرة على انتخاب الأغلبية ضمن أعضاء مجلس الإدارة في سابك، فيما يواصل مجلس الإدارة تمثيل مصالح جميع المساهمين، وستشكّل الشركتين فريقًا مشتركًا لتطوير خطط للمرحلة القادمة، بعد اكتمال صفقة الاستحواذ، وتلتزمان باستكمال هذه العملية بشكلٍ سهلٍ.
وبين أن أرامكو لديها منهجية في تقييم الصفقات على مستوى العالم، وتم التباحث مع صندوق الاستثمارات العامة، وجرى الاتفاق على الصفقة التي بلغت قيمتها 259.125 مليار ريال سعودي، أي ما يعادل 69.1 مليار دولار أمريكي، وبسعر يعادل 123.39 ريالَا للسهم الواحد.