لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
07-07-2022, 07:34 AM | #1 |
عضو بلاتيني
|
س1: ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منا شيء من أمور الدنيا، // ج: الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما ذكر؛ تنزيها للقرآن،
(10) استعمال ألفاظ القرآن فيما يعتاده الناس من أفعال
السؤال الأول من الفتوى رقم (3114): س1: ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منا شيء من أمور الدنيا، كقول أحدنا عندما يحصل عليه شدة أو ضيق: { تؤزهم أزا } (1) سورة مريم. عندما يلاقي صاحبه: { جئت على قدر يا موسى } (2) . عندما يحضر طعام: { كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية } (3) . إلى آخر ما هنالك مما يستعمله بعض الناس اليوم؟ ج: الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما ذكر؛ تنزيها للقرآن، وصيانة له عما لا يليق. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو // عضو // نائب رئيس اللجنة // الرئيس // عبد الله بن قعود // عبد الله بن غديان // عبد الرزاق عفيفي // عبد العزيز بن عبد الله بن باز // _________ (1) سورة مريم ، الآية 83 . (2) سورة طه ، الآية 40 . (3) سورة الحاقة ، الآية 24 . http://www.nbdksa.com/vb/showthread.php?t=62876 اضغط على الرابط للقراءة اضغط على الرابط للقراءة اضغط على الرابط للقراءة http://www.nbdksa.com/vb/showthread.php?t=62876 |
|
07-07-2022, 04:10 PM | #2 |
عضو بلاتيني
|
رد: س1: ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منا شيء من أمور الدنيا، // ج: الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما ذكر؛ تنزيها للقرآن،
== يرفع للفائدة ==
|
|
|
|