السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل

السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل

.

السوق السعودى و أسواق المال
بين الماضى و الحاضر و المستقبل
و ( التاريخ يعيد نفسة )

.

و نظرة مستقبلية مستقرة على الأقتصاد السعودى
و المؤشر العام السعودى بمسار صاعد لأهداف عليا
( على المدى القصير والمتوسط )

.

ترامب ( رئيس الولايات المتحدة الأمريكية )
( سوف نقوم بالقضاء على فيروس كورونا و تشغيل الأقتصاد )
أسواق المال تسبق الأقتصاد بالصعود على مدى التاريخ
.
( سوف نقوم بتقسيم الدراسة ل 7 أجزاء متتالية )
.
المقدمة
.
سوف نتناول هنا تاريخ البورصات منذ عام ( 1929 إلى 2003 و حتى ... الآن )
و المقارنة بين فيروس سارس 2003م و فيروس كورونا 2020م
و حرب الخليج 2003 و تأثيرها على السوق السعودى
و كذلك سوف نتناول عوامل الأستثمار بأسواق المال ( بعد كورونا )
و القطاعات المتوقعة للارتداد السريع
و التأثيرات الأيجابية على الأسواق بالفترة قصيرة و متوسطة المدى المقبلة
و التحليل الفنى للمؤشر العام بالفترة قصيرة إلى متوسطة المدى
بعد التصحيح القاسى جدا لمعظم الأسواق
و التى ( سعرت مخاطر فيروس كورونا على البورصات ) ..
.
و أخيرا الدعاء بشهر رمضان الكريم للشفاء من كورونا
.
سوف نتناول أهم النقاط التى ينظر اليها المستثمر بأسواق المال بالوقت الحالى و مقارنة ذلك بالأحداث التاريخية السابقة
أهم النقاط التى سوف نتناولها بهذة الدراسة تتلخص بالتالى :
اولا : تاريخ أسواق المال منذ عام 1929م
.
ثانيا : المقارنة التاريخية بين ( فيروس سارس 2003 ) و ( فيروس كورونا 2020)
بالتزامن مع ( حرب الخليج 2003 ) و تأثيرها على السوق السعودى
.
ثالثا : عوامل الأستثمار بأسواق المال ( بعد كورونا )
.
رابعا : القطاعات و الشركات المتوقع أن تصعد بقوة بالفترة المقبلة
.
خامسا : التأثيرات الأيجابية على الأسواق و سوق الأسهم السعودى
.
سادسا : التحليل الفنى للمؤشر العام بالفترة قصيرة و متوسطة المدى
.
سابعا : الدعاء بشهر رمضان الكريم للشفاء من كورونا

________________________________________ ________________________________________ ____________________________________

.

( الجزء الأول )
.
اولا : تاريخ أسواق المال منذ عام 1929م

.

السوق الأمريكى هبط بنسبة 40% عام 1929م
كل الأزمات المالية السابقة من ( سنة الكساد العظيم ) منذ عام 1929م
كان متوسط هبوط الداو جونز 40%
فالمستثمرين تم تسعيرهم للأسهم بعد الهبوط الشديد ..
.
و من هنا بدأ المستثمر بأقنتاص الفرص من بعد هبوط الأسواق
و كل الأزمات السابقة خلال المائة سنة الماضية .
.
و بعد أنتهاء كل أزمة سواء الأزمة المالية العالمية عام 2008
أو الكساد العظيم عام 1929 و أزمة جنوب شرق أسيا و أزمة العملات و أزمة البترول
كان بعدها الأسواق تصعد من 50% إلى ( لا حدود قصوى ) %
للمستثمر قصير إلى متوسط و طويل الأجل ..
و سوف نوضح ذلك لاحقا بهذة الدراسة بالتفصيل .
.
و التعاملات بأسواق المال يتحكم بها العامل النفسى بشكل كبير
( و الوقت سوف يمر و أزمة كورونا قربت على الأنتهاء )
و أكثر من دولة أعلنت بأكتشاف بعض العقاقير الفعالة ضد فيروس كورونا
و ( بدأنا نسير تحت عبارة أن هذا الوقت حتما سوف يمر )
.
و من هنا زادت ثقة المتعاملين بالأسواق العالمية و تاريخ البورصات يشهد على ذلك
هذا بالنسبة للأسواق العالمية
.
و الآن الداو جونز يسجل أعلى أرتداد من عام 1929 بنسبة 35%
للمستمثر قصير الأجل فى ( خلال أقل من شهر واحد فقط )
.
أما بالنسبة لسوق الأسهم السعودى فكان هناك أكثر من مبادرات
من ( الملك سلمان ) مثل قمة العشرين و تخفيض أنتاج البترول و ... الخ ..
كل ذلك صنعت أتجاة صاعد للسوق السعودى للمستثمر قصير إلى متوسط الأجل
لأهداف عليا للمؤشر العام .. و التى سوف نسرد ذلك بالتفصيل لاحقا ..
.
,,,, ونشير بأن لا يعوض خسائر البورصة غير البورصة ,,,,

( الجزء الثانى )
.
ثانيا : المقارنة التاريخية بين فيروس ( سارس 2003 ) وفيروس ( كورونا 2020)
بالتزامن مع ( حرب الخليج 2003 ) و تأثيرها على السوق السعودى

.

1- مقارنه بين سارس 2003 و كورونا 2020 ..
سارس : ظهر كتهديد عالميفي شهر ديسمبر من عام 2002م و أنتهى بشهر يونيو من عام 2003
فيروس كورونا : ظهر بأواخر شهر نوفمبر من عام 2019 و مستمر حتى كتابة هذة الدراسة بشهر إبريل 2020م ...
و السؤال الآن هل سوف ينتهى مثل سارس سوف نرى بالأسابيع القليلة القادمة ..
.
ترامب رئيس للولايات المتحدة الأمريكية
سوف نعمل و نأخذ الأحتياطات اللازمة ( ضد فيروس كورونا )
نحن فى المرحلة الأولى ... الآن ...
.
و نشير بأن بعض العلماء بأنحاء العالم توقعوا أنتهاء فيروس كورونا بشهر يونيو 2020م القادم .. أى فى خلال أسابيع .
أعلن البروفيسور الفرنسي ديدييه راوول عن موعد انتهاء تفشي وباء فيروس كورونا المستجد بالتلاشي".
وأضاف: "من المحتمل أن يختفي الفيروس خلال هذا الربيع ، في الأسابيع القليلة القادمة
وهو ليس أمراً مستغرباً، بل هذا ما يحدث عند انتشار أي وباء فيروسي تنفسي".
.
ونسأل الله ان يزيل هذا الوباء عن بلادنا وعن بلاد المسلمين و في كل أنحاء العالم عاجلا غير آجلا ..
.
2- تزامن ( حرب الخليج 2003 ) مع ظهور سارس 2003م
و تأثيرهم على السوق السعودى
.
نحن نقوم بسرد التاريخ كما هو لكى نتذكر ما حدث
و كيف يفكر المستثمرون أثناء أضخم الأزمات بالتاريخ و بمنطقة الخليج ...
.
تاريخيا ... بمارس 2003
صعد المؤشر العام السعودى من مستويات 2500 نقطة
للقمة 20967 نقطة بنسبة أرتفاع 739% خلال ثلاث سنوات
و التاريخ يعيد نفسة
حرب الخلبج
و سقوط صدام حسين بحرب الخليج 2003
.
كانت بداية الطفرة للسوق السعودى
و الصعود بنسبة 739 % خلال 3 سنوات
.
و أثناء هذة الأحداث الخطيرة جدا و التى تتخطى أخطار هذة الأيام بمراحل كبيرة ..
كانت أنظار المستثمرين تتوجه نحو أسواق المال
.
و نكرر و نؤكد حيث قفز سوق الأسهم السعودى من مستويات 2500 نقطة
إلى مستويات 20967 نقطة بنسبة أرتفاع 739%
.
حيث كانت بداية طفرة السوق السعودى بمارس 2003 و أنتهت فى فبراير 2006 ..
.
و السؤال الآن هل سوف يتكرر نفس سيناريو 2003 بسوق الأسهم السعودى بالوقت الحاضر ..
سوف نجيب على ذلك لاحقا عند الدخول بالتحليل الفنى للمؤشر العام السعودى .

( الجزء الثالث )
.
ثالثا : عوامل الأستثمار بأسواق المال بعد (كورونا )
بداية أعادة الأمل و التفاؤل
و ( الأستثمار بأسواق المال )

.

1- نطمئنكم أولا عن السبب الرئيسى للهبوط القاسى و هو ( فيروس كورونا )
حيث تجرى الأبحاث من كل دول العالم للحصول على لقاح قريبا إن شاء الله...
و هناك كثير من الأدوية الآن تساعد بعلاج فعال جدا ضد فيروس كورونا ...
و التعاملات بأسواق المال يتحكم بها العامل النفسى بشكل كبير
( و الوقت سوف يمر و أزمة كورونا قربت على الأنتهاء ) إن شاء الله
( أكثر من دولة أعلنت بأكتشاف بعض العقاقير الفعالة ضد فيروس كورونا )
.
2- هناك بعض الدول مثل الصين التى فتحت أقتصادها و كذلك الولايات المتحدة الأمريكية
( هناك خطة من ترامب لأعادة فتح الأقتصاد الأمريكى على ثلاث مراحل )
و هناك بعض الدول الأوروبية أيضا فتحت أقتصادها .. مع أخذ الأحتياطات اللازمة لكل دولة...
و كذلك الأقتصاد السعودى فتح من اليوم بشكل تدريجى مع أخذ الأحتياطات اللازمة
.
ترامب ( رئيس أمريكا )
يتصدى لفيروس كورونا لتشغيل الأقتصاد بالولايات المتحدة الأمريكية
و من حق الناس أن يتظاهروا للمطالبة بأعادة فتح الأقتصاد
و سوف يكون بناء الأقتصاد بسرعة كبيرة جدا الآن
.
3- من ( النقطة 1و 2 ) سوف تؤدى إلى أنتعاش أسواق النفط بالدرجة الأولى
و بالتالى أنتعاش أسواق المال العالمية و سوق الأسهم السعودية بالدرجة الأولى لأرتباطة بالنفط .
( البترول سوف يرتفع بتشغيل الأقتصاد و قطاع النقل )
.
4- نوضح هنا أنة لا يعوض خسائر الأسهم إلا الأسهم ( و ليس أى أستثمار آخر )
و من يعرف تاريخ أنهيارات الأسواق و كيف صعدت ( على المدى القصير و المتوسط )
سوف يربح و يحقق ثروة بالدخول بالوقت المناسب ...
.
5- نوضح أن السوق السعودى هبط بالفعل لمستويات منخفضة جدا أقل من 5000 نقطة
و هى المستويات التى تمثل وزن أرامكو بالسوق قبل الأدراج ..
و نحن الآن بمسار صاعد قصير إلى متوسط الأجل لأهداف 9403 نقطة
( و سوف تكون خاطفة و سريعة على شكل حرف v ) .
سوف نوضح ذلك بالتحليل الفنى لاحقا ..
.
( البترول سوف يصعد بتشغيل الأقتصاد العالمى )

( الجزء الرابع )
.
رابعا : القطاعات و الشركات المتوقع
أن تصعد بقوة بالفترة المقبلة

.

1- أرامكو الآن هى ميزان السوق و أهدافها سوف تكون مرتفعة و سريعة بالفترة المقبلة
و سابك معها بالطبع فهم قائدان للسوق السعودى.
( أرامكو و سابك هم سوف يقودان السوق للصعود )
.
2- قطاع البنوك و الأتصالات و التأمين و ( الكهرباء و الغاز )
فهم من القطاعات التى لم تتوقف و لم تتأثر مع فيروس كورونا ..
و سوف تكون سريعة و خاطفة بالأرتداد بأسعارها المنخفضة جدا الآن .
3- الأسهم المتوقع الأرتداد السريع لها حسب التحليل الفنى
هذه الأسهم أمثلة فقط
.
- أرامكو ............ ...... بمسار صاعد
- سابك .....................بمسار صاعد
- بنك الجزيرة............. بمسار صاعد
- بنك الأنماء ............. بمسار صاعد
- الكهرباء ................ بمسار صاعد
- الخدمات الأرضية .......بمسار صاعد
- أتحاد الخليج للتأمين ... بمسار صاعد
- الخليجية للتأمين ....... بمسار صاعد
.
و هناك الكثير من الشركات أيضا ( يمكن تحليلها لمستثمرى المنتدى )

( الجزء الخامس )
.
خامسا : التأثيرات الأيجابية على الأسواق
و سوق الأسهم السعودى

.

1- القمة التاريخية من قادة مجموعة العشرين
و ضخ 5 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي لمواجهة "كورونا"
اتفق قادة مجموعة العشرين في اجتماع استثنائي بالوسائل الافتراضية اليوم الخميس،
برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على ضخ 5 تريليونات دولار
في الاقتصاد العالمي، لك كجزء من السياسات المالية والتدابير الاقتصادية وخطط الضمان
المستهدفة لمواجهة الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمالية لجائحة كورونا.
.
وأكد القادة في بيان ختامي، على الالتزام بحماية الأرواح، والحفاظ على وظائف الأفراد ومداخيلهم،
واستعادة الثقة، وحفظ الاستقرار المالي، وإنعاش النمو ودعم وتيرة التعافي القوي، وتقليل
الاضطرابات التي تواجه التجارة وسلاسل الإمداد العالمية.
.
وقال القادة: "نتخذ حالياً تدابير فورية وقوية لدعم اقتصاداتنا، وحماية العاملين والشركات وتحديداً
المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة - والقطاعات الأكثر تضرراً، بالإضافة إلى حماية الفئات
المعرضة للخطر من خلال توفير الحماية الاجتماعية الملائمة".
.
وأكد القادة على الالتزام بتقديم المساعدة لجميع الدول التي بحاجة للمساندة، وتنسيق الإجراءات
المتعلقة بالصحة العامة والتدابير المالية، وكذلك الالتزام بالحفاظ على حماية الأرواح الوظائف
والدخل، والالتزام باستعادة الثقة في الاقتصاد العالمي وتحقيق النمو.
.
وقالوا إن حجم ونطاق هذه الاستجابة سوف يعيد الاقتصاد العالمي إلى وضعة.. مع وضع أسس قوية
لحماية الوظائف وانتعاش النمو.
.
وطلب القادة من وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية التنسيق فيما بينهم بشكل دوري لوضع
خطة عمل للاستجابة لفيروس كورونا (كوفيد-19)، بالإضافة إلى العمل بشكل وثيق مع المنظمات
الدولية لتقديم المساعدة المالية الدولية المناسبة وبشكل عاجل.
.
2- القمة التاريخية لأجتماع أوبك وحلفائها، في ( أوبك+ )
لتخفيض أنتاج النفط للتحالف السعودى و الأمريكى والروسى
أعرب القادة عن ارتياحهم البالغ لما أثمرت عنه الجهود المبذولة لتحقيق استقرار أسواق البترول
العالمية، والمحافظة عليه من قبل الدول المنتجة،
وأشارت وكالة الانباء السعودية، إلى أنه قد تم التأكيد خلال الاتصال على ضرورة مواصلة الدول
المنتجة القيام بمسؤولياتها والالتزام بها في سبيل استقرار الأسواق البترولية ولدعم الاقتصاد العالمي
.
3- فيتش : تثبت تصنيف السعودية عند ( a )
( قوة مالية بما فيها الاحتياطيات الأجنبية )
ثبتت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، التصنيف الائتماني للمملكة عند a، مع نظرة مستقبلية مستقرة.
.
وأوضحت "فيتش" أن التصنيف يعكس القوة المالية التي تتمتع بها المملكة بما في ذلك الاحتياطيات
الأجنبية العالية بشكل استثنائي، ونسبة الدين الحكومي المنخفضة، مشيرة إلى أن هذه العوامل تخفف
من الاعتماد على النفط، والصدمات الجيوسياسية.
.
4- وقف أطلاق النار باليمن
أعلن التحالف، الذي تقوده السعودية لقتال المسلحين الحوثيين في اليمن، عن وقف لإطلاق النار،
وهذا سوف يؤدى إلى أنتعاش قطاع الأسمنت بالدرجة الأولى و معظم قطاعات السوق السعودى إن شاء الله .
.
5- أعادة فتح الأقتصاد السعودى بشكل تدريجى
الإجراءات التى تتخذها المملكة العربية السعودية لإعادة حركة الاقتصاد مرة أخرى بشكل تدريجى ،
وتعزيز الاقتصاد ودعم القطاع الخاص الأكثر تأثراً من انتشار كورونا، وسيكون الفتح تحت المراقبة
الصحية بالدرجة الأولى ..
.
6- أعادة تشغيل شركات الطيران بشكل تدريجى
"أعلنت شركة إياتا" بخطة عالمية لإعادة الحركة الجوية تدريجياً و كشف الاتحاد الدولي للنقل
الجوي "إياتا" عنخطة يجري إعدادها حالياً بالتعاون مع الحكومات والمنظمات العالمية الخاصة
بالطيران ومنظمة الصحة العالمية من أجل إعادة الحركةالجويةتدريجياً مرة أخرى،وإعادة الثقة مجدداً
إلى المسافرين بأن السفر لن يعرّض حياتهم للخطر . و هذا سوف يؤثر على شركات البتروكيماويات
بالأيجاب و معظم شركات الطيران و شركة الخدمات الأرضية .

( الجزء السادس )
.
سادسا : التحليل الفنى للمؤشر العام
بالفترة قصيرة و متوسطة المدى
.
التحليل الفنى للمؤشر العام السعودى

.

حسب المؤشرات التاريخية
أستطاع المؤشر العام بالفترة السابقة أن يحقق قاع صاعد عند مستويات 5960 نقطة
و أنهاء التصحيح من عند هذة المستويات من تصحيح عام 2006 .
و هى تعتبر أعادة لدورة أقتصادية و كذلك كمؤشرات فنية و الفترة القادمة هى الأفضل عطاء
و الأكثر أرتفاعا بعد وصول المؤشرات إلى مستويات التشبع البيعى و الأسوأ قد أنتهى
بعد دراسة المؤشرات التاريخية
وبعد التأكد من الأتجاة الصاعد للمؤشر العام
على المدى القصير و المتوسط و زيادة حجم السيولة
و بعد أنعكاس المؤشرات للأيجابية خاصة
( الماكد و rsi و ستوكاستيك البطيىء )
.
و أختراق بقوة
النموذج الأيجابى ( كوب و عروة )
و الذى سوف يؤدى
إلى تسارع الارتفاعات بالفترة القادمة
( قصيرة و متوسطة المدى )
للوصول للأهداف المتوقعة
وهى
.
الهدف الأول 7527 نقطة
الهدف الثانى 8240 نقطة
الهدف الثالث 8490 نقطة
الهدف الرابع 9091 نقطة
الهدف الخامس 9403 نقطة
.
بشرط الثبات أعلى مستوى 5960 نقطة
.
,,, أسواق البورصة تسبق الأحداث بالصعود على مدى التاريخ ,,,

( الجزء السابع )
.
سابعا : الدعاء بشهر رمضان الكريم للشفاء من كورونا
..
دعاء

( مع أنتشار فيروس كورونا )
,,, اللهم أنى أعوذ بك من البرص و الجنون و الجذام و من سيىء الأسقام ,,,
.
خذ جرعة أمل و لا تيأس من رحمة الله ، غداً سيكون أجمل بإذن الله
و لكن برحمة رب العباد سوف يتم القضاء على كورونا
و أكثروا من الدعاء بشهر رمضان الكريم
( للعودة بأسرع وقت للحرمين )
إن شاء الله
.
,,, و كل عام و أنتم بخير ,,,

.
.________________________________________ ________________________________________ ____________________________________

.

هذه الدراسة ليست دعوة للشراء و لا للبيع و أنما تمثل رأى ( مستثمرررر )
و هى نظرة مستقبلية لأسواق المال للمستثمر قصير و متوسط الأجل فقط
مع تحيات ( مستثمرررر )

الله يعطيك العافية

.

الأسهم السعودية تقترب من مستوى 7000 نقطة
بعد بيانات أرباح المصارف في مارس
.


.

الخميس 30 أبريل 2020

.

Previous

Next

أحمد الرشيد من الرياض

ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية مع تزايد في نسبة النمو؛ لتغلق عند 6985 نقطة بنحو 1.46 في المائة، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" نحو 12 نقطة 1.4 في المائة؛ ليغلق عند 957 نقطة. وجاء الارتفاع بدعم من معظم القطاعات، تصدرها "المصارف" في المساهمة بالنسبة الأكبر لارتفاع السوق، ويأتي ذلك بعد ظهور بيانات عن أرباح المصارف في آذار (مارس) التي حققت فيها أرباحا بنحو 3.9 مليار بتراجع 21 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، التي فيما يبدو جاءت أفضل من توقعات السوق؛ ما دفع المتعاملين إلى زيادة مراكزهم في القطاع، خصوصا مع تراجع مكررات القطاع دون السوق. وستواجه السوق مقاومة عند مستويات 7070 نقطة، واستمرار تصاعدها يلزم مزيدا من المعطيات الإيجابية التي تحسن توقعات المتعاملين. ولا تزال معظم الشركات لم تعلن بعد نتائجها المالية للربع الأول، التي ستكون أحد العوامل المحركة للسوق.
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام عند 6884 نقطة، واتجه نحو أعلى نقطة في الجلسة عند 7013 نقطة رابحا 1.8 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق عند 6985 نقطة رابحا 100 نقطة بنحو 1.46 في المائة. وارتفعت السيولة 17 في المائة بنحو 772 مليون ريال؛ لتصل إلى 5.4 مليار ريال، بمعدل 23 ألف ريال للصفقة. كما زادت الأسهم المتداولة 16 في المائة بنحو 38 مليون سهم؛ لتصل إلى 271 مليون سهم متداول. أما الصفقات، فارتفعت 5 في المائة بنحو عشرة آلاف صفقة لتصل إلى 228 ألف صفقة.
أداء القطاعات
تراجعت أربعة قطاعات مقابل ارتفاع البقية. وتصدر المتراجعة "الأدوية" بنحو 0.56 في المائة، يليه "التطبيقات وخدمات التقنية" بنحو 0.37 في المائة، وحل ثالثا "الاستثمار والتمويل" بنحو 0.27 في المائة. بينما تصدر المرتفعة "إدارة وتطوير العقارات" بنحو 3.5 في المائة، يليه "السلع طويلة الأجل" بنحو 2.3 في المائة، وحل ثالثا "المصارف" بنحو 2 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المصارف" بنحو 24 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال، يليه "المواد الأساسية" بنحو 20 في المائة بقيمة 1.1 مليار ريال، وحل ثالثا "إدارة وتطوير العقارات" بنحو 9 في المائة بتداولات بلغت 460 مليون ريال.
أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة "الشرقية للتنمية" بنحو 7.96 في المائة؛ ليغلق عند 65.10 ريال، يليه "طيبة للاستثمار" بنحو 6 في المائة؛ ليغلق عند 28.15 ريال، وحل ثالثا "جبل عمر" بنحو 5.98 في المائة؛ ليغلق عند 27.45 ريال. في المقابل، تصدر المتراجعة "ميدغلف للتأمين" بنحو 2.8 في المائة؛ ليغلق عند 17.64 ريال، يليه "سابتكو" بنحو 2.6 في المائة؛ ليغلق عند 14.60 ريال، وحل ثالثا "عطاء" بنحو 1.57 في المائة؛ ليغلق عند 37.70 ريال.
وكان الأعلى تداولا "الراجحي" بقيمة 641 مليون ريال، يليه "دار الأركان" بقيمة 305 ملايين ريال، وحل ثالثا "الإنماء" بقيمة 251 مليون ريال.
وحدة التقارير الاقتصادية

أرامكو و سابك و الكهرباء

للاحتفاظ و لزيادة المراكز

و كل عام و أنتم بخير