التأثيرات الأيجابية من أجتماع قادة العشرين على الأسواق و البورصة السعودية

التأثيرات الأيجابية من أجتماع قادة العشرين على الأسواق و البورصة السعودية

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية

لمجموعة العشرين على أسواق المال و البورصة السعودية

........................................ ......................................

قادة مجموعة العشرين: ضخ 5 تريليونات دولار
في الاقتصاد العالمي لمواجهة "كورونا"

.

.

الملك سلمان خلال رئاسة القمة الاستثنائية الافتراضية لمجموعة العشرين

.

مباشر

26 مارس 2020 05:52 م

الرياض- مباشر: اتفق قادة مجموعة العشرين في اجتماع استثنائي بالوسائل الافتراضية اليوم الخميس، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على ضخ 5 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي، لك كجزء من السياسات المالية والتدابير الاقتصادية وخطط الضمان المستهدفة لمواجهة الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمالية لجائحة كورونا.
وأكد القادة في بيان ختامي، على الالتزام بحماية الأرواح، والحفاظ على وظائف الأفراد ومداخيلهم، واستعادة الثقة، وحفظ الاستقرار المالي، وإنعاش النمو ودعم وتيرة التعافي القوي، وتقليل الاضطرابات التي تواجه التجارة وسلاسل الإمداد العالمية.
وقال القادة: "نتخذ حالياً تدابير فورية وقوية لدعم اقتصاداتنا، وحماية العاملين والشركات وتحديداً المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة - والقطاعات الأكثر تضرراً، بالإضافة إلى حماية الفئات المعرضة للخطر من خلال توفير الحماية الاجتماعية الملائمة".
وأكد القادة على الالتزام بتقديم المساعدة لجميع الدول التي بحاجة للمساندة، وتنسيق الإجراءات المتعلقة بالصحة العامة والتدابير المالية، وكذلك الالتزام بالحفاظ على حماية الأرواح الوظائف والدخل، والالتزام باستعادة الثقة في الاقتصاد العالمي وتحقيق النمو.
وقالوا إن حجم ونطاق هذه الاستجابة سوف يعيد الاقتصاد العالمي إلى ه، مع وضع أسس قوية لحماية الوظائف وانتعاش النمو.
وطلب القادة من وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية التنسيق فيما بينهم بشكل دوري لوضع خطة عمل للاستجابة لفيروس كورونا (كوفيد-19)، بالإضافة إلى العمل بشكل وثيق مع المنظمات الدولية لتقديم المساعدة المالية الدولية المناسبة وبشكل عاجل.
وأكدوا على دعم التدابير الاستثنائية التي اتخذتها البنوك المركزية بما يتفق مع مهامها. حيث عملت هذه البنوك على دعم تدفق الائتمان إلى الأسر والشركات، وتعزيز الاستقرار المالي، ورفع مستوى السيولة في الأسواق العالمية. كما نرحب بتمديد ترتيبات مبادلة العملات التي اتخذتها بنوكنا المركزية.
وأيد القادة الإجراءات التنظيمية والإشرافية المتخذة لضمان استمرار النظام المالي في دعم الاقتصاد، ونرحب بالتنسيق المعلن من قبل مجلس الاستقرار المالي بخصوص هذه الإجراءات.
ورحبوا بالخطوات التي اتخذها كل من صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لدعم الدول التي تحتاج مساعدة وذلك باستخدام كافة الأدوات بأقصى حد كجزء من استجابة عالمية منسقة، وطلبوا منهم إفادة مجموعة العشرين بشكل دوري حول آثار هذه الجائحة، واستجابتهم لها وتوصياتهم حيالها.
وقال القادة: "التصدي لآثار جائحة كورونا صحيا واقتصاديا واجتماعيا أولوية بالنسبة لنا".
وأكدوا على اتخاذ ما يلزم من تدابير لتقليل الخسائر الاقتصادية من الجائحة، مطالباً من المنظمات الدولية توضيح تأثير الجائحة على الوظائف.
وأكدوا على مواصلة تقديم دعم مالي جريء واسع النطاق، مؤكدين أن الإجراءات الجماعية لمجموعة العشرين ستعمل على تضخيم أثر هذا الدعم، وضمان تجانسه، والاستفادة من أوجه التناغم بينها.
وقال القادة: "نكلف كبار المسؤولين المعنيين لدينا بالتنسيق بشكل وثيق لدعم الجهود العالمية لمواجهة آثار الجائحة، بما في ذلك اتخاذ تدابير مناسبة لإدارة الحدود وفقًا للوائح الوطنية، وتقديم المساعدة عند الحاجة لإعادة المواطنين لبلدانهم".
وأعربوا عن القلق البالغ حيال المخاطر الجسيمة التي تواجه كافة الدول، لا سيما الدول النامية والدول الأقل نمواً، وتحديداً في أفريقيا والدول الجزرية الصغيرة التي قد تكون أنظمتها الصحية واقتصاداتها أقل قدرة على التكيف مع هذا التحدي، وكذلك حيال المخاطر التي يواجها اللاجئون والمشردون.

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على أسواق المال العالمية ( الداو جونز )

........................................ ........................................ ...........

.

"داو جونز" يرتفع 1351.62 نقطة بالختام

بنسبة أرتفاع 6.40%

. .

.

مباشر

27 مارس 2020

مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات اليوم الخميس، حيث ربح "داو جونز" أكثر من 1300 نقطة مع تركيز المستثمرين على صفقة التحفيز المالي، وبعد بيانات اقتصادية.

وقاد قطاعا المرافق والعقارات مكاسب البورصة الأمريكية بعدما حققا مكاسب تتجاوز 7 بالمائة لكل منهما، لتواصل "وول ستريت" الصعود للجلسة الثالثة على التوالي.

ووافق مجلس الشيوخ الأمريكي بالإجماع على صفقة تحفيز بقيمة تريليوني دولار بالأمس لإنقاذ الاقتصاد المنهك من تداعيات فيروس كورونا.

ومن جانبه، أكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن ذخيرة البنك لن تنفد، مشيراً إلى أنه على استعداد مواصلة اتخاذ الإجراءات اللازمة لمكافحة الكورونا.

وأظهرت البيانات الاقتصادية زيادة قياسية في عدد طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي مع تداعيات فيروس كورونا.كما كشفت بيانات أخرى عن تراجع عجز الميزان التجاري للسلع في الولايات المتحدة بنحو 9 بالمائة، في حين تم تأكيد تقديرات نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأخير من 2019.

وعند الختام، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 6.4 بالمائة أو ما يعادل 1350 نقطة ليصل إلى مستوى 22552 نقطة.

كما زاد المؤشر الأوسع نطاقاً "ستاندرد آند بورز" بنسبة 6.2 بالمائة إلى 2520.5 نقطة، وارتفع "ناسداك" التكنولوجي بنحو 5.6 بالمائة مسجلاً 7975 نقطة.

وبحلول الساعة 8:06 مساءً بتوقيت جرينتش، انخفض المؤشر الرئيسي للدولار الذي يتبع أداء العملة الأمريكية أمام 6 عملات رئيسية بنحو 1.6 بالمائة إلى 99.30.

بارك الله بك

لماذا تقفز الأسهم الأمريكية
رغم البطالة والركود والضحايا؟

.

.

مباشر
27 مارس 2020 03:52 م

مباشر - سالي إسماعيل: سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية أفضل موجة مكاسب لمدة ثلاثة أيام متتالية منذ ثلاثينيات القرن العشرين، لكن لماذا تشهد هذه القفزة رغم البطالة والركود المنتظر والضحايا؟

ماذا يخبرنا السوق؟، قفز مؤشر "داو جونز" الصناعي بأكثر من 20 بالمائة في غضون الثلاث جلسات الماضية حتى إغلاق الخميس، لتكون أكبر موجة مكاسب يومية في 3 أيام منذ عام 1931.

ويأتي هذا الصعود - الذي قد يعني انتهاء السوق الهابط بعد ارتفاعه بأكثر من 20 بالمائة مقارنة مع أدنى مستوياته المسجلة مؤخراً - بعد أيام من تسجيل الأسهم الأمريكية أسرع هبوط في منطقة الدببة منذ عقود.

ويمكن أن تعزى قفزة الخميس وحده إلى تمرير حزمة تحفيز اقتصادية بقيمة تريليوني دولار من جانب أعضاء مجلس الشيوخ بالإجماع، وإرجاعها إلى مجلس النواب مجدداً للتصويت عليها بعد إدخال تعديلات على النسخة الأصلية.

ماذا عن الظروف المحيطة؟، تأتي مكاسب "وول ستريت" بالرغم من ثلاثة عوامل محبطة للغاية تتجسد في البطالة والركود المنتظر والضحايا.

الأمر الأول: أبلغت وزارة العمل الأمريكية بالأمس أن عدد الأشخاص الذين تقدموا للحصول على إعانة بطالة قفز إلى حوالي 3.28 مليون شخص في الأسبوع الثالث من شهر مارس/آذار الجاري لأول مرة على الإطلاق.

وكان ثاني أسوأ رقم فيما يتعلق بطلبات إعانة البطالة تم رصده في فترة الركود الاقتصادي في أكتوبر/تشرين الأول عام 1982 والبالغة 665 ألف طلب، إلا أن الأرقام المعلنة بالأمس كانت حوالي 4 أمثال الإجمالي المسجل حينذاك.

لكن مع ذلك يقدر الإشارة إلى أن طلبات إعانة البطالة كانت أقل من تقديرات المحللين الأكثر قتامة والتي كانت تشير إلى قفزة لنحو 4 ملايين طلب.

وتوضح البيانات أن حوالي 11 ولاية أمريكية أبلغت خلال ذاك الأسبوع عن آلالاف عمليات تسريح العمال وسط تفشي الكورونا.

وبحسب مسح حديث، فمن المتوقع أن تؤدي تداعيات الكورونا إلى فقدان حوالي 5 ملايين وظيفة في الولايات المتحدة هذا العام مع انكماش 1.5 تريليون دولار في الناتج المحلي الإجمالي.

الأمر الثاني: تتزايد احتمالات تعرض الولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي يوماً بعد يوم، مع انكماش أكبر في الأداء الاقتصادي العالمي جراء تداعيات الكورونا وحرب الأسعار وضغوط الديون.

وقام معهد التمويل الدولي بتعديل تقديراته لأداء الاقتصاد الأمريكي هذا العام بالخفض إلى انكماش 2.8 بالمائة بدلاً من نمو 2 بالمائة كانت متوقعة في السابق.وتوقعت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني أن يسجل اقتصاد الولايات المتحدة انكماشاً يصل إلى 3 بالمائة هذا العام، في وضع قد يكون أسوأ مما حدث في عام 2009.

لكن الآثار السلبية الأكبر ستتركز في الربع الثاني من 2020، حيث يتوقع أن يشهد الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي انكماشاً بنحو 20 بالمائة.

الأمر الثالث: شهدت الولايات المتحدة زيادة حادة في أعداد المصابين بالكورونا خلال الأيام القليلة الماضية لتتجاوز كافة الدول بما في ذلك الصين وتكون الأكثر إصابة عالمياً.

وبحسب خريطة جامعة "جونز هوبكينز" الأمريكية، فإن الولايات المتحدة تضم 85.991 ألف مصاب بالكورونا حتى الآن متجاوزة بذلك الصين (81 ألف حالة) وإيطاليا (80 ألف حالة).

لكن عدد الوفيات بين المواطنين الأمريكيين لا يزال منخفضاً مقارنة بإيطاليا (8215 متوفياً) وإسبانيا (4365 متوفياً) والصين (3296 متوفياً)، حيث أودى الفيروس بحياة 1300 شخص تقريباً.

وفي المجمل، يوجد على الصعيد العالمي أكثر من نصف مليون مصاب بالفيروس المميت كما توفى حوالي 24 ألف آخرين وسط انتشار الكورونا في حوالي 167 دولة.

ماذا يقول المحللين؟، في حين أنه من المرجح أن تظل البيانات الواردة بشأن الاقتصاد الأمريكي سلبية لنحو شهرين إلا أنه من المتوقع أن يتبع ذلك حالة من التعافي الواضح.

"لا تعمل الأسواق والاقتصاد بشكل متزامن، لكنها تتقدم على الاقتصاد"، هكذا يعتقد نائب رئيس التداول والمشتقات في تشارلز شواب "راندي فريدريك" في تعليقات نقلتها شبكة "سي.إن.بي.سي" الأمريكية.

ويضيف أن الأسواق لا تهتم بما يحدث اليوم ولكنها تركز على ما سيحدث بعد 6 أشهر من الآن، قائلاً إنه إذا كان هذا صحيحاً، فمن المنطقي ارتفاع مؤشر داو جونز الصناعي بعد انخفاضه بنسبة 37 بالمائة تقريباً عند الذروة المسجلة في فبراير/شباط الماضي.

ويوضح كبير مسؤولي الاستثمار في شركة فرانكلين تمبلتون مالتي سولت سوليوشنز "إد بركس" في تعليقات نقلتها شبكة "سي.إن.بي.سي" الأمريكية أن الكثير من الفضل ينسب إلى صناع السياسة.

ويضيف أن صناع السياسة قد عالجوا الكثير من المشاكل النظامية الهامة حول النظام المالي الذي لا يزال قادراً على العمل أثناء تعاملنا مع هذه الأزمة.

وكان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" صرح بالأمس بأن أدوات البنك المركزي لم تنفد مع التأكيد على مواصلة استخدام كافة الأدوات لمكافحة التباطؤ الاقتصادي الناجم عن الكورونا.

10 أثرياء يربحون 50 مليار دولار
في "يوم الصعود الكبير" ( الثلاثاء 24 مارس 2020 )

( أكبر صعود يومى منذ عام 1933م )

.



.

مباشر

27 مارس 2020

مباشر - سالي إسماعيل: قفزت ثروة أكثر 10 أثرياء حول العالم بنحو 50 مليار دولار في غضون ساعات، مستفيدة من صعود أسواق الأسهم الأمريكية بأكبر وتيرة يومية منذ عام 1933.وبحسب مؤشر "بلومبرج للأثرياء"، والذي يرصد التطور اليومي لثروات أغنى 500 شخصا حول العالم، اليوم الأربعاء، فإن ثروة أكثر 10 أشخاص ثراءً في العالم ارتفعت بنحو 50.77 مليار دولار في غضون 24 ساعة.

وتتزامن هذه القفزة مع تسجيل مؤشر "داو جونز" أكبر وتيرة مكاسب يومية من حيث النسبة المئوية (11.4 بالمائة بما يوازي 2112 نقطة) منذ عام 1933، وذلك في جلسة أمس الثلاثاء.

واستفادت أسواق الأسهم الأمريكية بالأمس من اقتراب التوصل إلى اتفاق حول حزمة تحفيز بقيمة تريليوني دولار لدعم اقتصاد الولايات المتحدة من تداعيات الكورونا، وهو ما حدث بالفعل في وقت مبكر من اليوم.

وكانت "وول ستريت" تعرضت إلى أسوأ موجة بيعية منذ عام 1928 في غضون الـ20 جلسة حتى إغلاق تعاملات الخميس الماضي، وفقاً لـ"بيسبوكي".

ويشغل "جيف بيزوس" المرتبة الأولى في قائمة أثرياء العالم بدون منافس، مع امتلاك ما مجموعه 119 مليار دولار، بعد أن صعدت ثروته أمس بنحو 2.15 مليار دولار.

.

.

أكثر 10 أشخاص ثراءً حول العالم - (المصدر: مؤشر بلومبرج للأثرياء)

ويتقدم رجل الأعمال الفرنسي "برنار أرنو" صفوف الرابحين، حيث قفزت ثروته أمس بنحو 11.3 مليار دولار لتصل إلى 70 مليار دولار، ما جعله يحل في الترتيب الرابع بين أثرياء العالم.وشغل المستثمر الأمريكي "وارن بافيت" المركز الثاني من حيث الأكثر ربحاً في غضون الـ24 ساعة الماضية، بمكاسب 6.54 مليار دولار، لكنه ثالث أغنى شخص بالعالم بثروة قيمتها 70.2 مليار دولار.

أما رجل الأعمال الإسباني "أمانسيو أورتيجا"، والذي يتذيل قائمة أغنى 10 أشخاص بالعالم، فصعدت ثروته بنحو 5.95 مليار دولار لتصل إلى 53 مليار دولار.

وبالنسبة لرابع أكبر الرابحين بالأمس، فكان مؤسس مايكروسوفت "بيل جيتس"، والذي ارتفعت ثروته بنحو 5.59 مليار دولار أيضاً لتصل إلى 95.1 مليار دولار.

وكان مؤسس فيسبوك "مارك زوكربيرج"، الذي يقف في المركز الخامس بثروة قدرها 61.8 مليار دولار، شهد إضافة نحو 4.71 مليار دولار إلى ثروته بالتزامن مع مكاسب أسواق الأسهم أمس.

أكثر 5 أشخاص تحقيقاً للأرباح - (المصدر: مؤشر بلومبرج للأثرياء)

وبحسب خريطة جامعة "جونز هوبكينز" الأمريكية، يوجد 435 ألف مصاب على المستوى العالمي حتى الآن ينتشرون في 171 دولة، مع وجود 19.625 ألف متوفي إثر الفيروس.

ويجدر الإشارة إلى أنه في جلسة الإثنين، 16 مارس/آذار الجاري، تراجعت ثروة أغنى 20 شخصاً بالعالم بنحو 81.67 مليار دولار بالتزامن مع موجة بيعية في أسواق الأسهم الأمريكية.

الملك سلمان و"بينغ " يبحثان الاستفادة
من التجربة الصينية لمواجهة كورونا
.

.

خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس الصيني -أرشيفية

مباشر

27 مارس 2020 06:16 م

الرياض - مباشر: بحث خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس الصيني كيفية الاستفادة من التجربة الصينية لمواجهة فيروس كورونا الجديد.

وأجرى الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الجمعة، اتصالاً هاتفيًا بالرئيس شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية، وفقاً لوكالة أنباء السعودية "واس".
وشهد الاتصال، بحث الجهود المبذولة لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وهنأ خادم الحرمين الشريفين، الرئيس الصيني بنجاح الجهود التي بذلتها الصين في مواجهة هذه الجائحة، مشيدا بالخبرات المتميزة التي اكتسبتها المؤسسات الصحية في الصين في تعاملها مع هذه الأزمة، وأهمية الاستفادة من التجربة الصينية المتميزة في مكافحة انتشار هذا الوباء.
من جهته، أشاد الرئيس الصيني بالعلاقات الوثيقة بين البلدين، مثمناً مبادرة المملكة في مد يد العون للصين في بداية الأزمة، مؤكداً فخامته رغبة الصين في التنسيق مع الجهات المعنية بالمملكة للتعاون في مكافحة هذا الوباء بكل السبل الممكنة.وأبدى الرئيس الصيني، تقديره للدور القيادي الذي تقوم به المملكة كرئيس لقمة مجموعة العشرين وجهودها التي بذلت لإنجاح قمتها الاستثنائية التي عقدت يوم أمس برئاسة خادم الحرمين الشريفين.

الله يعطيك العافية

"داو جونز" يسجل أكبر
مكاسب أسبوعية منذ عام 1938م
.

.

مباشر

السبت 28 مارس 2020

مباشر: تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية عند ختام تعاملات اليوم الجمعة، ليفقد "داو جونز" أكثر من 900 نقطة وسط قلق المستثمرين حيال تأثيرات تفشي الفيروس في الولايات المتحدة، لكنها سجلت مكاسب أسبوعية قوية.

وقادت أسهم قطاع الطاقة خسائر "وول ستريت" بهبوط تجاوز 5.5 بالمائة.

وجاء هبوط "وول ستريت" اليوم، بعد مكاسب قوية شهدتها على مدار الأيام الثلاثة الماضية كانت الأفضل منذ عام 1931.

وارتفع عدد الإصابات في الولايات المتحدة نظيره المسجل في الصين لتصبح الدولة الأولى من حيث تفشي الفيروس، حيث بلغ عدد المصابين أكثر من 92 ألف شحصاً، مع وفاة أكثر من 1300 شخص.

فيما صوت مجلس النواب الأمريكي لصالح حزمة التحفيز ليتم إرسالها إلى الرئيس دونالد ترامب للتوقيع.

وأعلن الاحتياطي الفيدرالي بالأمس تجاوز الميزانية العمومية للبنك حاجز 5 تريليونات دولار من الأصول لأول مرة.وأظهرت بيانات اليوم ارتفاع الدخل الشخصي في الولايات المتحدة بأكثر من التوقعات خلال شهر فبراير/شباط الماضي، في حين تراجعت ثقة المستهلكين الأمريكيين بشكل حاد خلال الشهر الجاري,

وعند الختام، هبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 4.1 بالمائة، وهو ما يعادل 915 نقطة مسجلاً 21636 نقطة، لكنه سجل مكاسب أسبوعية بنحو 12.8 بالمائة أو ما يعادل 2460 نقطة هى الأكبر منذ عام 1938.

كما تراجع "ستاندرد آند بورز" بنسبة 3.4 بالمائة مسجلاً 2541 نقطة، لكنه حقق مكاسب بنحو 10.3 بالمائة خلال الأسبوع الجاري.

وشهد "ناسداك" تراجعاً بنحو 3.8 بالمائة ليسجل7502 نقطة، بينما سجل مكاسب أسبوعية 9 بالمائة.

وبحلول الساعة 8:07 مساءً بتوقيت جرينتش، انخفض المؤشر الرئيسي للدولار والذي يتبع أداء العملة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.9 بالمائة إلى 98.40.

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على سوق الأسهم السعودية
........................................ ......................................

سوق الأسهم السعودية يسجل
أول مكاسب أسبوعية في مارس
.

.

السوق المالية السعودية "تداول" خلال أحد المعارض
مباشر
26 مارس 2020 05:39 م
مباشر ـ ثابت شحاتة: أنهى سوق الأسهم السعودية، تعاملات الأسبوع بمحصلة إيجابية، ليعاود مكاسبه بعد 4 أسابيع من التراجع، ويسجل أول مكاسب أسبوعية خلال شهر مارس / آذار الجاري.
وارتفع المؤشر العام للسوق "تاسي" 0.95%، خلال الأسبوع بمكاسب بلغت 59.36 نقطة، صعد بها إلى مستوى 6,326.92 نقطة، وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 6,267.56 نقطة.
وربح رأس المال السوقي نحو 120.48 مليار ريال (32.13 مليون دولار)، ليصل إلى 7.46 تريليون ريال (1.99 تريلون دولار)، مقابل 7.37 تريليون ريال (1.96 تريليون دولار)، بنهاية الأسبوع الماضي.
وجاءت مكاسب السوق، في ظل ارتفاع 9 قطاعات بقيادة قطاع البنوك الذي صعد 1.4%، وسجل قطاع المواد الأساسية ارتفاعا نسبته 1.67%، وارتفع قطاع الطاقة 1.18%.
وفي المقابل، جاءت بقية القطاعات باللون الأحمر، بقيادة قطاع الاتصالات الذي أنهى تعاملاته الأسبوعية متراجعا 0.15%.
وتراجعت قيم التداول، خلال الأسبوع إلى 21.34 مليار ريال (5.69 مليار دولار)، مقابل 28.8 مليار ريال (7.68 مليار دولار) بالأسبوع الماضي.وهبطت كميات التداول بنهاية الأسبوع الحالي إلى 1.04 مليار سهم، مقابل 1.3 مليار سهم بالأسبوع السابق.
وسجل سهم "الوطنية للتأمين" أعلى المكاسب، خلال الأسبوع بارتفاع نسبته 27.64%، وكانت أكبر الخسائر لـ"تبوك الزراعية" الذي هبط 14%.
وتصدر "الراجحي" نشاط الأسهم من حيث القيم، خلال الأسبوع بقيمة تداول بلغت 2.68 مليار ريال، وسجل "الإنماء" أعلى الكميات بنحو 101.16 مليون سهم.

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على علاج فيروس كورونا
........................................ .......... ...........................

روسيا تعلن تطويرها
علاجا فعالا لمرضى كورونا
.

المصدر: RT + وكالات - أخبار روسيا

السبت 28 مارس 2020

.

.

أعلنت الوكالة الفدرالية الروسية للطب والبيولوجيا عن تمكنها من تطوير دواء لعلاج المرض الذي يسببه فيروس كورونا "كوفيد-19"، على أساس عقار "مفلوكوين" المضاد للملاريا.

وقالت الوكالة في بيان لها إن المركز العلمي الإنتاجي "فارم زاشيتا" التابع لها، "نجح في وضع خطة لعلاج عدوى فيروس كورونا على أساس عقار "مفلوكوين" المضاد للملاريا، مستفيدا من التجربتين الصينية والفرنسية".

وأضافت أن الدواء الجديد "يمنع بانتقائية عالية الاعتلال الخلوي الناجم عن فيروس كورونا، ويمنع تكاثره، فيما يعيق تأثير "الميفلوكين" الكابح للمناعة تنشيط الاستجابة الالتهابية التي يسببها الفيروس".

وأكدت أن "إضافة المضادات الحيوية من مجموعة الماكروليد والبنسلين الاصطناعي إلى نظام العلاج لا تؤدي إلى إصابة المريض بالالتهابات البكتيرية الفيروسية الناجمة عن "عدوى ثانوية" فحسب، بل تعمل على زيادة تركيز المادة في بلازما الدم والرئتين، ما يتيح توفير علاج فعال للمرضى".

وأضاف البيان أن خبراء مركز "فارم زاشيتا"، طوروا أسلوب العلاج هذا مع مراعاة توصيات منظمة الصحة العالمية، مشيرا إلى أن الوكالة تقدمت إلى وزارة الصحة الروسية بمقترح إدراج الدواء والخطة العلاجية في توصياتها المنهجية بشأن الوقاية والتشخيص والعلاج من عدوى فيروس "كوفيد-19".

وأكدت الوكالة في ختام البيان أن اعتماد العلاج الجديد بما في ذلك للوقاية من الفيروس، سيتيح تجاوز ذروة تفشي الوباء وإحكام السيطرة عليه بفعالية مستقبلا.

المصدر: RT + وكالات