المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الخميس 29 جمادى الثاني 1437هـ

تغيرات كبار الملاك بالسوق السعودي خلال الأسبوع المنتهي في 31 مارس
2016-04-02 أرقام - خاص

شهدت قوائم كبار الملاك في السوق السعودي خلال الأسبوع المنتهى في 31 مارس، 3 تغيرات في الشركات المدرجة في السوق، تمثلت في 3 حالات زيادة.

وفيما يلي جداول تبين التغييرات التي حدثت في قوائم كبار الملاك الأسبوع الماضي:

السوق السعودي: القيمة السوقية للأسهم ترتفع إلى 1437.3 مليار ريال (+ 2.6 %) بنهاية مارس
وملكية المستثمر الأجنبي تشكل 4.43 % منها
2016-04-03 أرقام - خاص

أعلنت "تداول" اليوم، عن التقرير الشهري لقيم ملكية المستثمرين ونسبتها من القيمة الكلية، وذلك حسب الجنسية ونوع المستثمر، وكذلك حسب تصنيف المستثمر وفقا للسلوك الاستثماري.

وقد بلغ مجموع القيمة السوقية للأسهم المدرجة 1437.3 مليار ريال بنهاية شهر مارس الماضي، بارتفاع نسبته 2.6 % مقارنة بشهر فبراير من نفس العام.

أما بالنسبة لقيمة ملكية "المستثمر الأجنبي" فقد شكّلت ما نسبته 4.43 % من إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة كما في 31 مارس 2016، وبارتفاع نسبته 0.11 % مقارنة بشهر فبراير 2016، كما يتضح أدناه:

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (04 – 08 أبريل/ نيسان)
2016-04-03 أرقام - خاص

تشهد الصين يوم الاثنين الموافق 4 أبريل/نيسان الجاري عطلة رسمية حيث ستغلق بورصة الأسهم والسندات في شنغهاي وهونج كونج للاحتفال بمهرجان "شينج مينج".

ومن المنتظر يوم الأربعاء الموافق 6 أبريل/نيسان صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد يومي 15 و16 مارس/آذار الماضي والذي تمخض عنه الإبقاء على معدل الفائدة عند النطاق بين 0.25% و0.50% دون تغيير مع تلميح رئيسة البنك المركزي "جانيت يلين" إلى رفعها مرتين فقط هذا العام.

وعن طلبات إعانة البطالة الأسبوعية في الولايات المتحدة، فمن المتوقع أن تسجل المستوى 271 ألفاً بعد ارتفاعها في القراءة السابقة إلى 276 ألفا.

رصد تغييرات كبار الملاك في السوق السعودي خلال الربع الأول 2016
2016-04-04 أرقام - خاص

شهدت ملكيات كبار الملاك للشركات المدرجة في السوق السعودي (الملاك المالكون لأكثر من 5 %)، والتي ترصدها "أرقـام" بشكل يومي منذ بدء نشرها على موقع تداول، تغييرات عديدة ومتباينة وذلك خلال الربع الأول 2016.

وسجلت كبار الملكيات خلال الربع الأول من العام الجاري، نحو 14 حالة زيادة في الملكية منها حالتا ظهور جديد.

يشار إلى أن التقرير لا يرصد التغييرات لدى الملكيات التي تقل نسبة الملكية فيها عن 5 % حيث لا يتيح موقع تداول الاطلاع على أسماء من يملكون نسبة تقل عن الـ 5 %.



الجدول التالي يرصد الملكيات الجديدة التي ظهرت خلال الربع الأول 2016:


وسجلت حالات الإنخفاض 6 حالات، منها 3 حالات اختفاء من القائمة كما يوضح الجدول التالي:


الجدول التالي يرصد الملكيات التي اختفت خلال الربع الأول 2016:

أداء الأسواق العالمية خلال الربع الأول 2016: " السوق السعودي" الأكثر تراجعا عربياً .. والسابع عالمياً
2016-04-04 أرقام - خاص

قامت "أرقـام" برصد أداء مؤشرات الأسواق العالمية خلال الـ 3 شهور الأولى من عام 2016، وشملت الدراسة رصد 92 مؤشرا عالميا، وأظهرت الدراسة تباينا في أداء المؤشر بين ارتفاعات وانخفاضات، حيث حقق 52 مؤشرا ارتفاعا في الأداء خلال الربع الأول 2016 في المقابل تراجع 40 مؤشرا خلال تلك الفترة.

وشهد مطلع الربع الأول من العام الجاري سلسلة انخفاضات للأسواق العالمية بقيادة الأسوق الصينية، تزامنا مع هبوط أسعار النفط إلى أدنى مستوى له منذ 2003 دون مستوى الـ 30 دولارا للبرميل، نتيجة رفع العقوبات الدولية على إيران واتجاهها إلى رفع الصادرات النفطية.

وواصلت الأسواق العالمية أداءها السلبي خلال شهر فبراير نتيجة زيادة حدة المخاوف تجاه تراجع معدلات النمو ودخول الاقتصاد العالمي مراحل الركود، ما دفع البنوك المركزية إلى اتخاذ خطط تيسير كمي لمواجهة حالات الانكماش.

وقام البنك الفيدرالي بتثبيت معدلات الفائدة عند 0.50%، بالرغم من تراجع مؤشر البطالة إلى أدنى مستوى لها خلال 8 سنوات عند مستوى 4.9%، بالإضافة إلى نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الرابع من 2015 بأكثر من التوقعات بمعدل 1%.

أما بالنسبة لأداء المؤشرات العالمية خلال الربع الأول، جاء سوق "بيرو" على قائمة الأسواق الأكثر ارتفاعا بنسبة صعود 22%، تلاه سوق "تركيا" و"كولومبيا" و"البرازيل" بنسبة 16، في حين تضمنت القائمة "مصر" و"تونس"،

كما يوضح الجدول التالي:


الأسواق الأكثر انخفاضا

أما على جانب المؤشرات الأكثر انخفاضا، تصدرها مؤشرات سوقي "إيطاليا" و"الصين" بنسبة 15%، وأيضا كان من أبرز الأكثر تراجعا مؤشر نيكاي لسوق "اليابان" بنسبة 12% متأثرا بانكماش الاقتصاد بـ 1.4% خلال الربع الرابع من 2015.

كما جاء مؤشر السوق "السعودي" في المرتبة السابعة بمعدل انخفاض بلغ 10% وذلك لتأثره بشكل رئيسي بأداء أسعار النفط، ومن ثم سوق "البحرين" بنسبة 7%،

كما يوضح الجدول التالي:


أداء المؤشرات العربية والخليجية

تصدر مؤشر سوق "تونس" الأكثر ارتفاعا مقارنة بمؤشرات الأسواق العربية والخليجية بنسبة 8% محتلا المركز الـ 11 عالميا، بينما تذيل "السوق السعودي" القائمة بنسبة انخفاض بلغت 10% خلال الربع الأول 2016،

كما هو موضح بالجدول التالي:


ويوضح الجدول التالي أداء بعض المؤشرات العالمية خلال الربع الأول 2016:

السوق السعودي: 9.4 مليون ريال صافي مشتريات الأجانب مباشرة خلال شهر مارس الماضي
و 187.1 مليون صافي مبيعاتهم عبر اتفاقيات المبادلة
2016-04-03 أرقام - خاص

أعلنت السوق السعودية "تداول" أن صافي مشتريات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال شهر مارس الماضي قد بلغ 9.4 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مبيعاتهم من خلالها 187.1مليون ريال خلال نفس الشهر.

وقد اتجه المستثمرون السعوديون الأفراد للبيع بجميع فئاتهم خلال شهر مارس الماضي بإستثناء المستثمرين المتخصصين، بينما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء باستثناء محافظ المؤسسات المدارة، كما يتضح في الجدول التالي:

لماذا يحلق الدولار منفردًا كعملة احتياط دولية؟

2016-04-06 أرقام

أثار الامتياز الأمريكي المتمثل في قدرة الولايات المتحدة على سداد التزاماتها المالية بالعملة التي تقوم بطباعتها (الدولار) بتكلفة حدية تساوي "صفرا" جدلاً واسعًا منذ ستينيات القرن الماضي.



وأشار تقرير نشرته "سي إن بي سي" إلى حدوث عدة محاولات منذ ذلك الحين للحصول على عملة عالمية بديلة للدولار الأمريكي، لتبرز إحدى المحاولات في استحداث ما يسمى حقوق السحب الخاصة، والتي تمثل وحدة حساب لصندوق النقد الدولي.

حقوق السحب الخاصة

- تتكون سلة حقوق السحب الخاصة حاليًا من الدولار الأمريكي، واليورو، والجنيه الإسترليني، والين الياباني، بالإضافة إلى اليوان الصيني الذي تم الموافقة على انضمامه في نهاية العام الماضي.

- خصص صندوق النقد الدولي بنهاية العام الماضي حوالي 204.1 مليار وحدة من حقوق السحب الخاصة، ما يعادل 287.6 مليار دولار للبلدان الأعضاء في الصندوق، ما يمثل 3.4% فحسب من إجمالي الاحتياطيات التي يحتفظ بها الصندوق.

- تناول اجتماع عقد في الأسبوع الماضي بحضور 30 مسؤولا ماليًا في مجموعة العشرين، بالإضافة إلى مسؤولين في صندوق النقد الدولي ومنظمات دولية موضوع حقوق السحب الخاصة كأصل احتياطي بديل للدولار الأمريكي.

- من المقرر أن يتم طرح موضوع حقوق السحب الخاصة في اجتماع مجموعة العشرين المقبلة في مدينة "هانغتشو" الصينية في سبتمبر/أيلول، بالإضافة إلى موضوع التدفقات النقدية.



مخاوف وعقبات

- تأتي إعادة فتح هذا الخلاف القديم الآن مع قلق بعض البلدان ومنها الصين من أن اعتماد النظام الدولي على العملات الوطنية خاصة الدولار الأمريكي قد يؤدي إلى أزمات وعدم استقرار مسقبلي.

- ترى بعض الدول أن إقرار حقوق السحب الخاصة كوحدة احتياط مركبة من شأنه حماية العالم من الصدمات في المستقبل.

- تظهر عقبات لاستخدام حقوق السحب الخاصة، حيث تساءل التقرير عن كيفية مقايضة احتياطيات السحب الخاصة حول العالم بمخزون السلطات النقدية من سندات الخزانة السائلة والبالغ 4.1 تريليون دولار.

- كما تساءل التقرير عن كيفية فرض حقوق السحب الخاصة في البلدان الراضية بالسيولة الهائلة والبنية التحتية المالية المعتمدة على الدولار كاحتياطي.

الحاجة لعملة مستقرة

- كان من الممكن أن يكون اليورو منافسًا وحيدًا للدولار كعملة احتياط دولية، إلا أن هذا الاحتمال قد تراجع الآن مع المخاطر الاقتصادية والسياسية الأوروبية.

- يبرز هذا الخلاف الدائر حاليًا رسالة إلى الولايات المتحدة مفادها أن الاقتصاد العالمي بحاجة إلى عملة عالمية حقيقية، لأن المدخرين والمستثمرين بحاجة لوحدة حسابية مستقرة، ووسيلة مقبولة بشكل واسع، ومخزون موثوق للقيمة.

- لا يمكن لوحدة حقوق السحب الخاصة أن تلبي هذه المطالب خلال الفترة الحالية أو في المستقبل المنظور، كما أن اليورو يظل غير قادر على أن يحل بدلا من الدولار كعملة احتياط دولية.

دور الاحتياطي الفيدرالي

- لا يجب أن تسفر هذه الحقائق عن حالة من الرضا أو الثقة الزائدة للسلطات الأمريكية، مع ضرورة التوقف عن حث الاحتياطي الفيدرالي على طباعة مزيد من الأموال لدعم أسواق الأسهم.

- يجب على الفيدرالي الأمريكي أن يدير عملة صادقة توفر قدرة شرائية مستقرة بدلا من حالة عدم اليقين الدائم، ودورات الأعمال المتقلبة، مع الحاجة لنظام أسعار مستقر ذي مصداقية يوفر قدرة للمستثمرين والمدخرين على التنبؤ الواثق بتكاليف الائتمان.

- من شأن اتخاذ الاحتياطي الفيدرالي تدابير تدفع لاستقرار العملة والأسعار أن توقف الشكاوى الخاصة بتهديد نمو الأسواق الناشئة بسبب السياسة النقدية المتشددة التي بدأ البنك في انتهاجها مؤخرًا، بعد سنوات من التيسير الكمي.

- يشير التقرير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي لا يجب أن يضحي بالمصالح الوطنية الأمريكية من أجل إدارة عملة عالمية، حيث إن الاحتياطي الفيدرالي يقدم خدمات أفضل للاقتصاد العالمي من خلال حفاظه على استقرار الأسعار وارتفاع النمو والتشغيل.



الدولار يحلق منفردا

- لا يمكن لحقوق السحب الخاصة أو أي استحداث مالي آخر أن يتغلب الآن أو في المستقبل المنظور على السيولة والبنية التحتية الية العالمية الكبيرة التي يقدمها الدولار الأمريكي.

- تحتاج الدول إلى الدولار الأمريكي كعملة احتياط سائلة وقابلة للاستبدال بشكل واسع من أجل استخدامها في احتياطياتها النقدية أو تسوية التزاماتها مع باقي دول العالم.

- يظل الاحتياطي الفيدرالي مطالبا بتحدي هذه المخاوف والاستمرار في جهود تطبيع الأوضاع المالية بعد سنوات من إصلاح الضرر الذي تسبب فيه الكساد العظيم وأزمات نظام الائتمان.

السوق السعودي يقلص مكاسبه ويغلق عند 6214 نقطة (+ 0.2 %)
وسط تداولات بلغت 5.1 مليار ريال
2016-04-06 أرقام

قلص مؤشر السوق السعودي مع نهاية جلسة اليوم الأربعاء مكاسبه التي بلغت نحو 50 نقطة خلال الجلسة،
مغلقا على ارتفاع بنسبة 0.2 % عند 6214 نقطة (+ 12 نقطة )، وسط تداولات بلغت قيمتها 5.1 مليار ريال.

وأغلق سهم "سابك" على ارتفاع بنحو 1 % عند 75.63 ريال،
وصعدت أسهم " الانماء" و"المتقدمة" و "المراعي" و"موبايلي" و"ينساب" بنسب تراوح بين 1 و4 %،
وتصدر سهم "وفا للتأمين" ارتفاعات اليوم بالنسبة القصوى عند 15.15 ريال.

في المقابل، ضغط قطاع البنوك على السوق اليوم، حيث تراجع سهما " الراجحي" و"سامبا" بأقل من 1 %.

وأغلق سهما "بنك الرياض" و"الاهلي التجاري " عند 11 ريالاً ( - 2 %) للأول و 39.62 ريال ( - 1 %) للثاني عقب أحقية أرباح نقدية.

وينتظر المتعاملون في السوق إعلان الشركات المدرجة عن النتائج المالية للربع الأول 2016.