المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاحد 7 ذو الحجة 1436هـ

السوق حسب ألوان خطورة السوق

بشرى أسعار الفائدة كما هي بلا زيادة
http://www.bbc.com/arabic/business/2...s_central_bank

بارك الله فيك يا ابو سعد

انخفضت غالبية مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الخميس بعد جلسة متذبذبة وتخلت عن المكاسب التي حققتها في أعقاب صدور قرار الاحتياطي الفيدرالي وتعليقات رئيسته "جانيت يلين" في المؤتمر الصحفي.

وانخفض مؤشر "الداو جونز" الصناعي بمقدار 65 نقطة إلى 16675 نقطة بعد أن قفز بحوالي 180 نقطة عقب صدور قرار الفيدرالي، كما تراجع مؤشر "s&p" الذي يضم 500 شركة (- 5 نقاط) إلى 1990 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "النازداك" (+ 5 نقاط) إلى 4894 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، انخفض مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة 0.2% أو بمقدار نقطة واحدة إلى 361 نقطة.

وانخفض أيضاً مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (- 42 نقطة) إلى 6187 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 3 نقاط) إلى 10230 نقطة، وارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 9 نقاط) إلى 4655 نقطة.

على صعيد آخر، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/كانون الأول عند التسوية بنسبة 0.2% أو بمقدار دولارين إلى 1117 دولارا للأوقية.

وفي أسواق النفط، انخفض خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.5% أو بمقدار 25 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 46.90 دولار للبرميل، بينما هبط خام "برنت" بنسبة 1.4% أو بمقدار 67 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 49.08 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، انخفض عدد طلبات إعانة البطالة بمقدار 11 ألفاً إلى 264 ألفاً خلال الأسبوع المنتهي في 12 سبتمبر/أيلول، وهو المستوى الأدنى في شهرين، كما انكمش عجز الحساب الجاري إلى 109.7 مليار دولار (2.5% من الناتج المحلي الإجمالي) في الربع الثاني، وتراجع مؤشر المنازل التي جرى البدء في إنشائها بنسبة 3% إلى 1.13 مليون وحدة في الشهر الماضي.

وعلى رأس أحداث اليوم، ثبت الاحتياطي الفيدرالي معدل الفائدة عند النطاق بين الصفر و0.25% دون تغيير، ولكنه توقع رفعها في وقت لاحق هذا العام، وأشار البنك المركزي إلى أن التقلبات في الأسواق العالمية مؤخراً – لاسيما في الصين – هي السبب وراء هذا القرار.

وفي مؤتمرها الصحفي تعقيباً على القرار، أفادت رئيسة الفيدرالي "يلين" أن الاقتصاد الأمريكي غير مؤهل بعد لتشديد السياسة النقدية وأن سوق العمل يتعافى ولكن دون التوقعات، وأوضحت أن أعضاء البنك المركزي لديهم مخاوف إزاء الصين، كما أن قوة الدولار وهبوط أسعار الطاقة لا زالا يمثلان ضغوطاً على التضخم نحو مزيد من التراجع.

الله يجزاك خير يابو عزوز

أرقام - 19/09/2015

صدر مؤشر "الابتكار العالمي" لعام 2015 والذي يتعقب أداء 141 دولة واقتصاد في أنحاء العالم، ويعتمد في تصنيفه على 79 مؤشرا ومعيارا فرعيا منها كفاءة الجامعات وعدد براءات الاختراع وقوة تأثير الأبحاث لكل دولة على حدة.

وركز تقرير العام الجاري على "دور السياسات الابتكارية في دعم التنمية"، وأشار إلى أن الدول المتقدمة والنامية تشتركان في جهودهما الدؤوبة للاستفادة من الابتكار والعلم في تعزيز أداء اقتصاداتها، وبينما نجحت بعض الدول في ذلك ما زالت هناك دول أخرى تعاني لجني ثمار جهودها.

ووجد التقرير أن زيادة ربط قطاع الأعمال بالمؤسسات العلمية والعلماء يعد أحد أكبر أسباب النجاح الاقتصادي، لكن ذلك في الوقت نفسه يعد أحد أكبر التحديات أمام الاقتصادات النامية التي تخصص الجزء الأكبر من مواردها لجذب الاستثمارات الأجنبية.

وأشار إلى أن هذه الدول أدركت أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي لتحقيق النتائج المرجوة لاقتصاداتها، ودعا قادتها لزيادة التركيز على الابتكار وتطوير البحث العلمي لدعم نمو الاقتصاد المحلي وإيجاد حلول غير تقليدية للتحديات الداخلية التي تواجهها.



وعلى صعيد الدول المتقدمة الأخرى حلت ألمانيا في المركز الـ 12 وكندا الـ 16 واليابان الـ 19 وفرنسا الـ 21.

أما عن الدول العربية فقد جاءت السعودية في المرتبة الـ 43 لكنها حلت في المركز الأول عربيا والثالث على مستوى منطقة شمال افريقيا وغرب آسيا.



ورصد التقرير بعض الملاحظات:

1- شغلت الاقتصادات الأعلى دخلا المراكز الـ 25 الأولى باستثناء جمهورية التشيك التي حققت المركز الـ 24 وإيرلندا التي حلت في المركز الثامن.

2- بعض الدول سجلت أداء متميزا من حيث جودة الابتكار يشابه أداء دول الـ 25 رغم أنها لم تحل ضمن هذه القائمة مثل الصين (29) و"ماليزيا" (32).

3- نجاح الاقتصادات متوسطة الدخل في تقليص الفجوة مع الاقتصادات الأعلى دخلا من حيث مستوى وجودة الابتكار، وتصدرت الصين هذه الفئة لفضل تطوير أداء مؤسسات التعليم العالي تليها البرازيل والهند.

4- هناك دول فاق أداؤها الابتكاري نظراءها من الدول ذات الدخل الاقتصادي المتقارب مثل الأردن وفيتنام وكينيا وأوغندا.

أرقام - خاص - 19/09/2015

أنهى مؤشر السوق السعودي الأسبوع الماضي على تراجع بنسبة 3.2 % ما يعادل 248 نقطة مغلقا عند 7470 نقطة.

وينتظر أن يواصل مؤشر السوق في هذا المنحى الأسبوع القادم وسط مخاوف بشأن الاقتصاد العالمي بعد قرار الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير.

وستكون تداولات الأسبوع القادم جلستين فقط لإجازة عيد الأضحى المبارك للسوق المالية السعودية والتي سوف تبدأ بنهاية تداولات يوم الإثنين الموافق 21 سبتمبر 2015، على أن يستأنف التداول بعد الإجازة يوم الإثنين الموافق 28 سبتمبر 2015.

وفيما يخص الأسواق العالمية، تراجع مؤشر "الداو جونز" الصناعي يومي الخميس والجمعة بنسبة 0.4% و1.7% على التوالي، منهيا الأسبوع على انخفاض بنسبة 0.3 % عند 16385 نقطة.

وتراجع أيضا خام "برنت القياسي" خلال عطلة الأسبوع، حيث انخفض بنسبة 1.3 % و3.3% يومي الخميس والجمعة، لينهي الأسبوع على انخفاض بنسبة 1.4% عند 47.47 دولار للبرميل.

وهبط خام "نايمكس" أيضا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تراجع يومي الخميس والجمعة بنسبة 0.5% و4.7% على التوالي، لكنه أنهى الأسبوع على ارتفاع طفيف بنسبة 0.1 % عند 44.68 دولار للبرميل.

بينما شهدت أسعار الذهب تباينا خلال تداولات عطلة الأسبوع، حيث تراجعت بنسبة 0.2 % يوم الخميس وارتفعت بـ1.9% يوم الجمعة، لتصعد بنسبة 3.1 % على مدار الأسبوع وتغلق عند 1138 دولارا للأوقية.

أرقام - خاص - 19/09/2015

أنهى مؤشر السوق السعودي الأسبوع الماضي على تراجع بنسبة 3.2 % ما يعادل 248 نقطة مغلقا عند 7470 نقطة.

وينتظر أن يواصل مؤشر السوق في هذا المنحى الأسبوع القادم وسط مخاوف بشأن الاقتصاد العالمي بعد قرار الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير.

وستكون تداولات الأسبوع القادم جلستين فقط لإجازة عيد الأضحى المبارك للسوق المالية السعودية والتي سوف تبدأ بنهاية تداولات يوم الإثنين الموافق 21 سبتمبر 2015، على أن يستأنف التداول بعد الإجازة يوم الإثنين الموافق 28 سبتمبر 2015.

وفيما يخص الأسواق العالمية، تراجع مؤشر "الداو جونز" الصناعي يومي الخميس والجمعة بنسبة 0.4% و1.7% على التوالي، منهيا الأسبوع على انخفاض بنسبة 0.3 % عند 16385 نقطة.

وتراجع أيضا خام "برنت القياسي" خلال عطلة الأسبوع، حيث انخفض بنسبة 1.3 % و3.3% يومي الخميس والجمعة، لينهي الأسبوع على انخفاض بنسبة 1.4% عند 47.47 دولار للبرميل.

وهبط خام "نايمكس" أيضا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تراجع يومي الخميس والجمعة بنسبة 0.5% و4.7% على التوالي، لكنه أنهى الأسبوع على ارتفاع طفيف بنسبة 0.1 % عند 44.68 دولار للبرميل.

بينما شهدت أسعار الذهب تباينا خلال تداولات عطلة الأسبوع، حيث تراجعت بنسبة 0.2 % يوم الخميس وارتفعت بـ1.9% يوم الجمعة، لتصعد بنسبة 3.1 % على مدار الأسبوع وتغلق عند 1138 دولارا للأوقية.