المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاحد 5 شوال 1437هـ

"الراجحي" الأكبر وزناً في مؤشر السوق بنهاية الربع الثاني 2016 بنسبة 10.84 %
و"سابك" ثانيا و"جبل عمر" ثالثا
2016-07-03 أرقام - خاص

تصدر سهم " الراجحي" قائمة الأسهم الأكبر وزناً في مؤشر السوق السعودي بنهاية الربع الثاني من عام 2016، وللربع السابع على التوالي.

وبلغت نسبة وزن " الراجحي" في مؤشر السوق بنهاية الربع الثاني من العام الجاري 10.84 % مقارنة بـ 10.18% خلال الربع السابق.

وحسب بيانات الأسهم الحرة المحدثة التي أصدرتها "تداول"، جاء سهم "سابك" في المرتبة الثانية بنسبة 8.04 %.

وجاء سهم "جبل عمر" في المرتبة الثالثة بنسبة 5.47 %، و"الأهلي التجاري" في المرتبة الرابعة ﺒ4.47%.

وتحتسب تداول أي ملكية منفردة تقل عن 10 % من أسهم أي شركة كأسهم حرة، وبناء على عدد الأسهم الحرة يتم احتساب وزن الشركة بالمؤشر، لذلك فإن أي زيادة بها تنعكس على الوزن بالزيادة والعكس صحيح.

وشهدت قائمة الشركات الأكبر وزنا بنهاية الربع الثاني من عام 2016 تغير ترتيب عدد من الشركات، حيث ارتفعت " الاتصالات السعودية" من المرتبة السادسة إلى المرتبة الخامسة، وتقدم وزن "معادن" إلى المركز الثامن، و"جرير" إلى المركز اﻟ15، وتراجع موبايلي من المركز الـ 12 إلى المركز الـ 14، كما تراجع ترتيب وزن "المراعي" من المركز الـ 11 إلى المركز الـ 13.

وفيما يلي جدول يوضح الشركات الـ 20 الأكبر وزنا في مؤشر السوق حسب إقفال أسعار الأسهم بتاريخ الـ 30 يونيو 2016:



وكان سهم "العبد اللطيف" الأكثر ارتفاعاً في نسبة الأسهم المتاحة للتداول بنهاية الربع الثاني عام 2016 مقارنة بالربع الأول 2016 بنحو 10%، كما يوضح الجدول التالي:



وانخفضت نسبة الأسهم المتاحة للتداول على شركة "الجوف الزراعية" وبنسبة وصلت إلى نحو 12.92% لتصل إلى حوالي 70.57 %، وفيما يلي جدول يبين الأسهم التي سجلت انخفاضا في نسبة الأسهم الحرة بنهاية الربع الثاني من عام 2016:

السوق السعودي: 31 مليون ريال صافي مبيعات الأجانب مباشرة خلال الأسبوع الماضي
و153.7 مليون صافي مشترياتهم عبر اتفاقيات المبادلة
2016-07-03 أرقام - خاص

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" أن صافي مبيعات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع الماضي، والممتد من 26 يونيو وحتى 30 يونيو، قد بلغ 31 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مشترياتهم من خلالها 153.7 مليون ريال خلال نفس الأسبوع.

وقد قام المستثمرون المتخصصون وكبار المستثمرين الأفراد بالشراء خلال الأسبوع الماضي، بينما اتجه المستثمرون الأفراد ومحافظ الأفراد المدارة للبيع، كما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء باستثناء محافظ المؤسسات المدارة، كما يتضح في الجدول التالي:

السوق السعودي ينهي النصف الأول على تراجع بـ 6 %
(رصد لأهم الأحداث المؤثرة على أداء المؤشر والأسهم الأكثر ارتفاعا وانخفاضا)
2016-07-03 أرقام - خاص

أنهى مؤشر السوق السعودي تعاملات النصف الأول من العام 2016 على تراجع بنسبة 6 %، ما يعادل 412 نقطة مغلقاً عند 6500 نقطة وذلك مقارنة بإغلاقه عند 6912 نقطة نهاية العام الماضي.

وكان مؤشر السوق قد سجل خسائر بنسبة 10 % ما يعادل 689 نقطة بنهاية الربع الأول متأثرا بالتراجع الكبير في أسعار النفط.

وخلال الربع الثاني 2016 عاد مؤشر السوق للارتفاع تزامنا مع تحسن أسعار النفط، ليقلص جزءً من خسائره منذ بداية العام مسجلا مكاسب بنسبة 4% ما يعادل 277 نقطة.

كما شهد الربع الثاني عددا من الأحداث المهمة المحلية والعالمية أهمها:

- الإعلان عن رؤية السعودية 2030 وكشف أهم تفاصيلها المتضمنة تحويل صندوق الاستثمارات العامة إلى مؤسسة استثمار دولية رائدة ورفع قيمة أصوله إلى 7 تريليونات ريال، وتحويل أرامكو السعودية من شركة لإنتاج النفط إلى عملاق صناعي يعمل في أنحاء العالم، وارتفع مؤشر السوق على اثرها بنحو 170 نقطة.

- هبوط الأسواق العالمية وأسعار النفط عقب استفتاء البريطانيين لخروج بلادهم من الإتحاد الأوروبي، وتراجع المؤشر عقب ذلك بنحو 300 نقطة خلال الجلسة لكنه نجح في تقليص خسائره مع نهايتها الى 72 نقطة.

يشار إلى أن الفترة تضمنت أحداثا أخرى من بينها صدور أوامر ملكية تضمنت إعادة هيكلة عدد من الوزارات والأجهزة والمؤسسات والمجالس، وإعادة تشكيل مجلس الوزراء، وتعيينات جديدة أهمها تعيين المهندس خالد الفالح وزير للطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وإقرار اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء.

وفيما يلي الأداء الربعي لمؤشر السوق في العشر سنوات الأخيرة:



وبالنسبة لأداء مؤشر السوق شهريا منذ بداية العام، فقد سجل ارتفاعا خلال 4 أشهر وكانت أعلى نسبة ارتفاع خلال شهر أبريل بنحو 9%، فيما سجل تراجعا بنسبة 13 % خلال شهر يناير وبنحو 5% خلال شهر مايو،

كما يوضح الجدول التالي:



أداء قطاعات السوق:

أنهى 11 قطاعا في السوق الفترة على تراجع، يتقدمها قطاع "الفنادق والسياحة" بنحو 45 %، تلاه قطاع "الإعلام والنشر" بنحو 23 %، كما سجل قطاع "المصارف والبنوك" خسائر بحوالي 9 %.

في المقابل سجلت 4 قطاعات ارتفاعا، حيث كان قطاع "الطاقة" الأكثر ارتفاعا بنحو 21%، تلاه قطاع "التطوير العقاري" بنحو 7%، كما سجل قطاع "البتروكيماويات" ارتفاعا بنحو 2 %، كما يوضح الجدول أدناه:





قيم التداولات:

سجلت قيم التداولات تراجعا ملحوظا خلال النصف الأول من العام الحالي لتبلغ قيمتها نحو 688.2 مليار ريال مقارنة بنحو 1043.8 مليار ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي، بنسبة انخفاض قدرها 34%.

وكان شهر يونيو الأقل في اجمالي قيم التداولات وذلك لتزامنه مع شهر رمضان واجازة الصيف.



تفاصيل أداء المؤشر خلال النصف الأول 2016

سجل المؤشر العام للسوق السعودي أعلى مستوى خلال النصف الأول في 25 أبريل عند 6876 نقطة، في حين كان أدنى مستوى له في 3 أبريل عند 6066 نقطة.

وكان أكبر ارتفاع يومي للمؤشر بـ 169نقطة في جلسة 25 أبريل، وأكبر انخفاض يومي بـ 204 نقاط في جلسة 23 مايو.

وسُجلت أعلى قيمة تداولات يومية في النصف الأول خلال جلسة 25 أبريل بنحو 10.2 مليار ريال، في حين كانت أدنى قيمة تداولات في جلسة الـ 21 يونيو بـ 2.94 مليار ريال (شهر رمضان)، وفيما يلي أهم تفاصيل أداء المؤشر بنهاية يونيو 2016:



الأسهم الأكثر ارتفاعاً:

أنهت أسهم 39 شركة فقط تداولاتها خلال الفترة على ارتفاع، تصدرها سهم " بى سى آى" بنسبة 57 %، تلاه سهم " سدافكو" بنسبة 33 %، وسجل سهم "المتقدمة" مكاسب بـ 26 % كما ارتفع سهما "السعودية للكهرباء" و"التصنيع" بنحو 24 % و23 % على التوالي،
كما يوضح الجدول التالي:



الأسهم الأكثر انخفاضا:

سجلت أسهم 127 شركة تراجعا خلال الفترة، تقدمها سهم "العالمية" بنسبة 51 %، تلاه سهم "الطيار" بنسبة 50 %، فيما سجلت أسهم "الحكير" و"اكسترا" و "المملكة القابضة" انخفاضا بين الـ 30 %و37 %.



أداء الشركات الكبيرة في السوق

تباين أداء أسهم الشركات الكبيرة في السوق خلال النصف الأول، حيث حقق سهم " الراجحي " مكاسب بنحو 12 %، كما ارتفع سهم "سابك" بنحو 6 %، وسجل سهما "كهرباء السعودية" و"جبل عمر" ارتفاعا بحوالي 24 % و14 % على التوالي.

في حين سجل سهم "الأهلي التجاري" انخفاضا بنحو 22%، وتراجع سهم "الاتصالات السعودية" بنحو 6 %، و"المراعي" بنسبة 7 %، فيما سجل سهم "موبايلي" انخفاضا بنحو 3%.

وفيما يلي جدول يوضح أداء الشركات الكبيرة خلال النصف الأول 2016:



الأسهم المنخفضة دون قيمتها الاسمية:

أنهت أسهم 16 شركة تداولاتها خلال النصف الأول دون القيمة الاسمية -10 ريالات، يتقدمها سهم "عذيب" عند 3.91 ريال، فيما أغلق سهما "دار الأركان" و"كيان" عند 6.48 ريال، و"زين السعودية" عند 7.85 ريال.



أداء الشركات المدرجة خلال النصف الأول 2016:

شهد النصف الأول من العام الجاري إدراج 4 شركات هي "الأندلس العقارية" خلال شهر يناير و"المستشفى السعودي الألماني" و"اليمامة للحديد" خلال شهر مايو، و"لازوردي للمجوهرات" خلال شهر يونيو، وتباين اداء أسهم هذه الشركات بنهاية يونيو مقارنة بسعر الاكتتاب.

وفيما يلي جدول يبين أداء الشركات المدرجة خلال عام النصف الأول 2016:

السوق السعودي: القيمة السوقية للأسهم تنخفض إلى 1504.3 مليار ريال (- 0.6%) بنهاية الأسبوع الماضي
وملكية المستثمر الأجنبي تشكل 4.21 % منها
2016-07-03 أرقام - خاص

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" اليوم، عن التقرير الأسبوعي لقيم ملكية المستثمرين ونسبتها من القيمة الكلية، وذلك حسب الجنسية ونوع المستثمر، وكذلك حسب تصنيف المستثمر وفقا للسلوك الاستثماري.

وقد بلغ مجموع القيمة السوقية للأسهم المدرجة 1504.3 مليار ريال بنهاية الأسبوع الماضي، بانخفاض نسبته 0.6 % مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.

أما قيمة ملكية "المستثمر الأجنبي" فقد شكّلت ما نسبته 4.21 % من إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة كما في 30 يونيو 2016، بانخفاض نسبته 0.01 % مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، كما يتضح أدناه:

تقرير مفصل حول أداء الأسواق الخليجية بنهاية النصف الأول عام 2016
(أداء المؤشرات والأسهم الأكثر ارتفاعا وانخفاضا)
2016-07-03 أرقام - خاص

أظهر تقرير خاص لموقع "أرقام" حول أداء الأسواق الخليجية للنصف الأول 2016، أن الأسواق الخليجية أنهت تعاملات النصف الأول 2016 على أداء متباينا ما بين ارتفاع وانخفاض، حيث تصدر "سوق البحرين" قائمة المؤشرات الخليجية الأكثر انخفاضا بنسبة بلغت 8%، تلاه "السوق السعودي" بـ 6 %، ومن ثم "سوق قطر" بـ 5 % وجاء "سوق الكويت" أقل الأسواق انخفاضا بـ 4 %.

بينما تصدر "سوق مسقط" المؤشرات المرتفعة بنسبة 7 %، تلاه سوقي "دبي" و"أبوظبي" بـ 5%، و4% على التوالي.

وقد استهلت جميع مؤشرات المنطقة تداولات العام بسلسلة انخفاضات قوية، كان أبرزها تراجع "السوق السعودي" بأكثر من 20% خلال شهر يناير، مسجلا أدنى مستوى له منذ مارس 2011 عند 5349 نقطة، وذلك على خلفية هبوط أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2003.

ومع نهاية تداولات شهر فبراير الماضي نجحت المؤشرات في تقليص جزء من خسائرها، وعادت إلى الارتفاع نتيجة تحسن أسعار النفط وصعوده فوق حاجز الـ 30 دولار للبرميل .

وقد سلكت معظم أسواق المنطقة الاتجاه العرضي خلال الربع الثاني من عام 2016 في ظل غياب المحفزات السوقية وتذبذب أسعار النفط، إلا أن عمليات جني الأرباح طالت معظم أسواق المنطقة في الشهر الأخير من النصف الأول 2016، لدخول شهر رمضان المبارك والإجازة الصيفية والذي يعتبر عادة من أقل الفترات نشاطا.

ويوضح الجدول التالي أداء تلك المؤشرات خلال النصف الأول 2016:



قيم التداولات للأسواق الخليجية بنهاية النصف الأول من عام 2016

وشهدت قيم التداولات تراجعا بـ 34% مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، حيث بلغت قيم التداولات للأسواق الخليجية 226.7 مليار دولار بنهاية النصف الأول 2016 مقابل 341.4 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام السابق.

وسجلت قيم تداولات سوق قطر أكثر التداولات تراجعا بمعدل 39%، ومن ثم قيم تداولات سوقي الكويت والسعودية بـ 34%، كما يوضح الجدول التالي:



المؤشرات السوقية بنهاية النصف الأول 2016

ومع نهاية النصف الأول من عام 2016، بلغ إجمالي القيمة السوقية للأسواق الخليجية 843.3 مليار دولار، منخفضة بمقدار 20% عن نفس الفترة من العام السابق.

وسجلت أغلب الأسواق الخليجية، تراجعا في مكرر ربحيتها مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ مكرر الربحية لسوق البحرين 10.4 مرة كأدنى مكرر ربحية ما بين أسواق المنطقة، أما السوق السعودي المالي فأنهى النصف الأول من عام 2016 عند أعلى مكرر ربحية مقارنة بالأسواق الأخرى عند 15.3 مرة، كما يوضح الجدول التالي:



القيمة السوقية لـ " المملكة القابضة" و " البنك الأهلي التجاري" الأكثر تراجعا بين الشركات الكبرى في المنطقة

جاء أداء أكبر 20 شركة من حيث القيمة السوقية للشركات الخليجية متفاوتا، حيث ارتفعت القيمة السوقية لكلا من "سابك" و "اتصالات الإمارات" ، و" الراجحي" ، و"السعودية للكهرباء" ، و"جبل عمر" ، و"بنك أبوظبي الوطني" و "إزدان القابضة" ، و " الإمارات دبي الوطني"، و " إعمار" و "معادن" و "إعمار مولز".

في حين جاء سهم " المملكة القابضة" أكبر نسبة تراجع للقيمة السوقية بنسبة 30 % عن العام الماضي، ومن ثم "البنك الأهلي التجاري " بنسبة 22 %، كما يوضح الجدول التالي:



وترصد "أرقام" في التقرير المرفق:

- أكثر الأسهم ارتفاعا في أسواق المنطقة بنهاية النصف الأول 2016.

- أكثر الأسهم انخفاضا في أسواق المنطقة بنهاية النصف الأول 2016.

- أداء أكبر 20 شركة في أسواق المنطقة من حيث القيمة السوقية.

- أداء الأسواق الخليجية بشكل مفصل كلا على حدة ( الأكثر ارتفاعا وانخفاضا).

- الشركات التي تتداول دون القيمة الاسمية.

http://argaamplus.s3.amazonaws.com/5...66fe18ffee.pdf

‫السوق السعودي: رفع عمولة تداول الأسهم المدرجة وإلغاء الحد الأدنى للعمولة اعتبارا من 17 يوليو‬‎

2016-06-30 أرقام

قرر مجلس هيئة السوق المالية تعديل عمولة شراء وبيع الأسهم برفعها من (0.00120) مائة وعشرين في المائة ألف (0.120%) أي ما يساوي (12) نقطة أساس، وهو ما يساوي 12 ريالا لكل عشرة آلاف ريال من قيمة الصفقة إلى (0.00155) مائة وخمسة وخمسين في المائة ألف (0.155%) أي ما يساوي (15.5) نقطة أساس، وهو ما يساوي 15.5 ريال لكل عشرة آلاف ريال من قيمة الصفقة، كما تضمن قرار المجلس إلغاء الحد الأدنى للعمولة لأي أمر منفذ في السوق المالية يساوي أو يقل قيمته عن مبلغ عشرة آلاف ريال.

وقالت الهيئة إنه سيتم العمل بموجب هذا القرار ابتداءً من يوم الأحد 17 يوليو 2016.

وبينت أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الهيئة المستمرة الرامية إلى تعزيز قدرتها على تنظيم السوق المالية وتطويرها وتطبيق أفضل الممارسات في أسواق المال العالمية بما ينعكس على الجهات المشاركة في السوق بمختلف فئاتهم.

وأضافت بأنها أخذت في الاعتبار عند دراسة وإجراء هذا التعديل، المقابل المالي لعمليات إيداع ونقل وتسجيل وتسوية ومقاصة الأوراق المالية المتداولة في السوق المالية الذي سيتم إقراره من الهيئة لصالح شركة السوق المالية السعودية (تداول)، كجزء من المقابل المالي المعدل.

وأفادت الهيئة أيضاً أن جزءاً من عمولة تداول الأسهم سيخصص لدعم برنامج وطني دائم للتوعية والثقافة الاستثمارية يجري العمل على تأسيسه، والذي يستهدف رفع الثقافة المالية والادخارية والاستثمارية للمتعاملين وأصحاب المصالح في السوق المالية بجميع فئاتهم وتحفيز مؤسسات المجتمع المدني للقيام بدورها في رعاية مصالح المستثمرين غير ذوي الخبرة، وكذلك دعم إنشاء وتشغيل أكاديمية السوق المالية وتشجيع وتحفيز الدور الرقابي للأشخاص المرخص لهم.

كما أُخذ في الاعتبار عند تعديل عمولة تداول الأسهم المدرجة أنه يتعين على الشركات العاملة في نشاط الأوراق المالية (الأشخاص المرخص لهم) الاستثمار في تأهيل المزيد من الكوادر البشرية الوطنية وتعزيز الاستثمارات الإضافية في البنية التحتية لمواكبة التغيرات القادمة في السوق المالية من الناحية التقنية ومن الناحية الفنية.

الجدير بالذكر أن عمولة تداول الأسهم المدرجة التي تم تعديلها توزع بين هيئة السوق المالية، وشركة السوق المالية السعودية "تداول"، والشركات العاملة في نشاط الأوراق المالية (الأشخاص المرخص لهم) وفق نسب محددة وسيتم الإعلان عن النسب النهائية بعد الانتهاء من دراسة المقابل المالي للخدمات التي تقدمها شركة السوق المالية السعودية (تداول).

الإنفوجراف التالي يشرح تعديل عمولة شراء وبيع الأسهم:

بالفيديو و الصور: تفجير إرهابي بالمدينة المنورة قرب المسجد النبوي الشريف

2016-07-04 أرقام

[COLOR=#000000]وقع تفجير إرهابي انتحاري قرب المسجد النبوي الشريف مساء هذا اليوم، قبيل موعد الإفطار.

وقام انتحاري بعمل إجرامي غادر عندما فجر نفسه بموقف سيارات مخصص لقوات الطوارئ الخاصة، مما أدى إلى استشهاد رجال أمن، وذكرت بعض وسائل الإعلام أن عددهم 4، ومصرع الانتحاري.

ومن المنتظر أن يصدر بيان من وزارة الداخلية حول هذا العمل الإجرامي.

على صعيد آخر وقع تفجير انتحاري آخر قرب أحد المساجد في محافظة القطيف، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.

السوق السعودي: 100 صفقة خاصة خلال النصف الأول 2016.. بقيمة 1.6 مليار ريال
2016-07-04أرقام - خاص

شهد السوق السعودي خلال النصف الأول من عام 2016 تنفيذ 100 صفقة خاصة في السوق، بلغ حجمها حوالي 46.8 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت حوالي 1.6 مليار ريال.

ويوضح الجدول التالي تفاصيل الصفقات الخاصة منذ بداية عام 2013 وحتى نهاية النصف الأول 2016:



وأظهر مسح لـ "أرقـام" تصدُر شهر مارس من حيث عدد الصفقات خلال النصف الأول من العام الحالي ﺑ25 صفقة، بينما كان شهر فبراير الأكبر من حيث حجم وقيمة الصفقات ﺑ14.9 مليون سهم وبقيمة إجمالية بلغت 477.6 مليون ريال،

كما يوضح الجدول التالي:



وفيما يخص حجم الصفقات الخاصة المنفذة في السوق السعودي خلال النصف الأول من العام الجاري، فقد تصدر سهم "الطيار" القائمة بحوالي 10.2 مليون سهم، تلاه سهم "التعمير" بحوالي 8.5 مليون سهم.

وفيما يلي جدول يوضح الصفقات الخاصة المنفذة في السوق السعودي خلال النصف الأول 2016 وترتيبها حسب الكمية:



وتصدر سهم "ينساب" من حيث عدد الصفقات الخاصة التي تمت خلال النصف الأول من العام الحالي ﺑ11 صفقة، تلاه سهما "الطيار" و"الأهلي التجاري" ﺑ7 صفقات،

كما يوضح الجدول أدناه:

رصد تغييرات كبار الملاك في السوق السعودي خلال النصف الأول 2016
2016-07-04 أرقام - خاص

شهدت ملكيات كبار الملاك للشركات المدرجة في السوق السعودي (الملاك المالكون لأكثر من 5 %)، والتي ترصدها "أرقـام" بشكل يومي منذ بدء نشرها على موقع تداول، تغييرات عديدة ومتباينة وذلك خلال النصف الأول 2016

وسجلت كبار الملكيات خلال النصف الأول من العام الجاري، نحو 19 حالة زيادة في الملكية منها 3 حالات ظهور جديد.

يشار إلى أن التقرير لا يرصد التغيرات لدى الملكيات التي تقل نسبة الملكية فيها عن 5 % حيث لا يتيح موقع تداول الاطلاع على أسماء من يملكون نسبة تقل عن الـ 5 %.

يذكر أن بوابة "أرقام" المالية شرعت منذ بداية عام 2011 في تقديم خدمة لزوارها تتضمن التطورات التاريخية للملكيات لكل شركة مدرجة بالسوق حيث أصبح بإمكان زوار موقع "أرقام" الاطلاع على التغيرات التاريخية اليومية لكبار الملاك لكل شركة مدرجة بالسوق، وذلك بالضغط على رابط اسم الشركة من روابط الشركات الموجودة ضمن خدمة "قوائم كبار الملاك" التي تعرضها "أرقام" يوميا، كما يمكن متابعة التغيرات اليومية وقت تحديثها عن طريق الاشتراك في خدمة "جوال أرقام".



الجدول التالي يرصد الملكيات الجديدة التي ظهرت خلال النصف الأول 2016:



وسجلت حالات الإنخفاض 16 حالة، منها 6 حالات اختفاء من القائمة كما يوضح الجدول التالي:



الجدول التالي يرصد الملكيات التي اختفت خلال النصف الأول 2016:

تقرير خاص: نظرة على أداء المؤشرات العالمية خلال النصف الأول 2016
وأهم الأحداث التي شهدتها الأسواق
2016-07-04 أرقام - خاص

قامت " أرقـام " برصد أداء المؤشرات الرئيسية للأسواق العالمية بنهاية النصف الأول لعام 2016، وشملت الدراسة رصد 92 مؤشرا، حيث أنهت أغلب المؤشرات تعاملات الفترة بأداء متباين ما بين ارتفاعات وانخفاضات بتحقيق 37 مؤشرا نسب ارتفاع في حين تراجع 55 مؤشرا.

وشهد النصف الأول من العام الحالي العديد من الأحداث التي أثرت على حركة التداولات في الأسواق العالمية بشكل مباشر، وكانت أهم تلك الأحداث كما يلي:

أسعار النفط

شهد مطلع العام الحالي وتحديدا خلال شهر يناير، سلسلة انخفاضات قوية لأسعار النفط إلى أدنى مستوى لها منذ 2003 دون مستوى الـ 30 دولارا للبرميل، ومع منتصف شهر فبراير الماضي، شهدت أسعار النفط صعودا تدريجيا حتى الآن لتصل إلى مستوى الـ52 دولارا للبرميل.

خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي

شهدت الأسواق في يوم 23 يونيو الماضي ظاهرة تاريخية، وهى قرار انفصال بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ما أدى إلى حدوث نتائج سلبية وتراجعات قوية اجتاحت كل المؤشرات الرئيسية للبورصات العالمية وأسواق العملات، حيث انخفض الجنيه الإسترليني بـ 11% من قيمته أمام الدولار الأمريكي، واتجه المستثمرون إلى عملات الملاذ الآمن.

الفيدرالي وقرار أسعار الفائدة:

جاء منتصف شهر يونيو الماضي بقرار البنك الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير بين 0.25% - 0.50% في ظل تعافي الاقتصاد الأمريكي بصورة بطيئة خلال الفترة الحالية، بالإضافة إلى تراجع بيانات الوظائف خلال شهر مايو إلى أدنى مستوى لها منذ خمس سنوات.

أما بالنسبة لأداء المؤشرات العالمية خلال النصف الأول، جاء مؤشر سوق إيطاليا على قائمة الأسواق الأكثر انخفاضا بنسبة هبوط بلغت 24 %، تلاه مؤشر سوق اليابان بنسبة 18%، ومن ثم السوق الصيني بمقدار 17%،

كما يوضح الجدول التالي:



الأسواق الأكثر ارتفاعا

أما على جانب المؤشرات الأكثر ارتفاعا، تصدر مؤشر "سوق بيرو" القائمة بنسبة ارتفاع بلغت 41%، تلاه سوقا "الأرجنتين" و"روسيا" بنسبة 26%، 23% على التوالي،

كما يوضح الجدول التالي:



أداء المؤشرات العربية والخليجية

يعد "سوق البحرين" الأكثر تراجعا مقارنة بمؤشرات الأسواق العربية والخليجية بنسبة 8% محتلا المركز الـ25 عالميا، في حين جاء "السوق السعودي" في المركز الثاني عربيا، والـ 29 عالميا بنسبة انخفاض بلغت 6% بنهاية النصف الأول 2016،

كما هو موضح بالجدول التالي:



ويوضح الجدول التالي أداء بعض المؤشرات العالمية خلال النصف الأول 2016: