المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاثنين 28 صفر 1438هـ

مصادر: أرامكو السعودية تنوي توريد المزيد من الخام لآسيا في يناير

2016-11-25 رويترز


قالت ثلاثة مصادر مطلعة يوم الجمعة إن شركة النفط الحكومية العملاقة أرامكو السعودية اتفقت على توريد مزيد من الخام إلى بعض عملائها في آسيا للتحميل في يناير كانون الثاني في ظل استمرار تبنيها استراتيجية الحفاظ على الحصة السوقية.

وجاء قرار أكبر مصدر للنفط في العالم بتوريد كميات إضافية من الخام قبل أسابيع من موعد إبلاغ أرامكو السعودية العملاء بمخصصاتهم الشهرية من الإمدادات إذ من المفترض أن يتم تحديد مخصصات إمدادات يناير كانون الثاني قرب العاشر من نفس الشهر.

وذكرت المصادر أن السعودية تشير بمرونتها في تلبية طلب العملاء إلى أنها لن تتنازل عن الحصة السوقية حتى وإن كانت تعمل مع أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) على وضع اللمسات الأخيرة على خطط لخفض الإنتاج في اجتماع المنظمة في 30 نوفمبر تشرين الثاني.

وقال مسؤول لدى شركة تكرير في شمال آسيا طلب عدم ذكر اسمه "نقبل على الشتاء ومن ثم نحتاج إلى الخامات الخفيفة."

وأضاف "يظل الأمر كالمعتاد. لا يوجد ما يشير إلى تغير في نهجهم (بخصوص توريد كميات إضافية)."

ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من أرامكو السعودية إذ أن مكتبها مغلق في عطلة نهاية الأسبوع.

وقال مصدر ثاني لدى شركة تكرير في شمال آسيا إن أرامكو تبيع المزيد من الخام العربي الخفيف الفائق الجودة للتحميل في يناير كانون الثاني.

ويشهد الخام العربي الخفيف السعودي الفائق الجودة طلبا قويا في آسيا نظرا لأسعاره التنافسية والعوائد المرتفعة للنفتا التي تستخدم في إنتاج البتروكيماويات.

وأظهرت بيانات رويترز أن أرباح شركات التكرير من إنتاج النفتا بلغت أعلى مستوياتها منذ أبريل نيسان.

وقالت مصادر تجارية إن بعض شركات التكرير الآسيوية طلبت أيضا شحن المزيد من الخام العربي المتوسط في يناير كانون الثاني لكن أرامكو السعودية لم تلتزم بأي زيادة في الكميات حتى الآن.

وزارة الطاقة: تطوير قطاع التعدين يساهم في تخفيض قيمة الاستيراد من 63 ملياراً إلى 26 مليارا ويوفر 40 ألف وظيفة

2016-11-25 أرقام


قال وكيل وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، سلطان شاولي، إن تطوير قطاع التعدين يؤدي إلى تحسين الميزان التجاري من خلال خفض قيمة الاستيراد من 63 ملياراً ريال إلى 26 مليار ريال.

وأضاف شاولي حسبما أوردت صحيفة "الوطن السعودية"، أن تطوير القطاع يعمل على زيادة إيرادات الدولة من 750 مليون ريال إلى 8.25 مليار ريال، ويوفر نحو 40 ألف وظيفة جديدة.

وأكد شاولي أن المؤتمر العربي الدولي الـ14 للثروة المعدنية الذي اختتم أعماله أمس أكد في جلساته العلمية على ضرورة بناء صناعة تعدينية عالمية ذات قيمة مضافة في المملكة العربية السعودية.

وكشف أن عدد رخص التعدين في السعودية تتجاوز 2000 رخصة لمساحة تتجاوز 160 ألف كلم وحاملي الرخص وصلوا إلى 857، وكمية الخام المستعمل تجاوزت الـ430 طنا متريا، لتصل مساحة المجمعات التعدينية المحجوزة قرابة الـ65 ألف كلم.

وقال إن إيرادات حاملي الرخص وصلت إلى 30 مليار ريال وأرباحهم تجاوزت الـ10 مليارات ريال.

"تاسي" يواصل ارتفاعه للأسبوع الخامس بانتظار اجتماع "أوبك" وإعلان الموازنة


يترقب السوق اجتماع "أوبك" والإعلان عن الموازنة العامة للمملكة

24 نوفمبر 2016 06:38 م
من: ثابت شحاتة
الرياض ـ مباشر: شهد سوق الأسهم السعودية أداءً إيجابياً خلال الأسبوع، ليواصل مكاسبه للأسبوع الخامس على التوالي، مدعوماً بارتفاعات الجلسات الثلاث الأخيرة، وسط تحس مستويات السيولة مقارنة بالأسبوع السابق.
وارتفع المؤشر العام للسوق "تاسي" ارتفاعاً نسبته 2.53%، خلال الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر، بمكاسب بلغت 167.87 نقطة، صعد بها إلى مستوى 6,796.75 نقطة، وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 6,628.88 نقطة.
وقال محلل أسواق المال سعد السعد إن السوق السعودي انتقل خلال هذا الأسبوع من منطقة تذبذب جانبي، بدأت عند مستويات 5327 نقطة، إلى موجة صاعدة واضحة، اتجه من خلالها لاختراق مستويات نفسية مهمة جداً عند مستويات الـ 6 آلاف نقطة، حتى وصلنا إلى مستويات 6700 نقطة.
وأضاف السعد لـ "مباشر" أن هذه الموجة الصاعدة قد وصلت بمؤشر السوق إلى القمة السابقة عند مستويات 6775 نقطة، بمستويات سيولة اقتربت من 10 مليارات ريال، حتى وصل السوق إلى مستويات 6796 نقطة.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بنهاية الأسبوع إلى 1.59 ترليون ريال (423.37 مليار دولار) مقابل 1.54 تريليون ريال (411.53 مليار دولار) بنهاية الأسبوع الماضي، بمكاسب سوقية بلغت 44.43 مليار ريال (11.85 مليار دولار).
وجاءت مكاسب السوق خلال الأسبوع مصحوبة بارتفاع مستويات السيولة مقارنة بمستويات الأسبوع السابق، لتصل قيم التداول إلى 32.28 مليار ريال (8.6 مليار دولار أمريكي)، مقابل 28.3 مليار ريال (7.55 مليار دولار)، بارتفاع نسبته 14%، ليرتفع متوسط القيم إلى 6.46 مليار ريال للجلسة الواحدة.
وفي المقابل، تراجعت كميات التداول خلال الأسبوع إلى 1.8 مليار سهم مقابل 1.9 مليار سهم بالأسبوع السابق، بتراجع نسبته 4.84%، ليهبط متوسط الكميات إلى 365 مليون سهم لكل جلسة.
وأشار محلل أسواق المال سعد السعد إلى أن السيولة شهدت مستويات مرتفعة خلال جلسة الأربعاء، ولكنها بدأت تتناقص نوعاً ما بجلسة نهاية الأسبوع، مع اقتراب السوق من القمة، حتى بدأ المتداولون يفكرون بالأحداث المهمة القادمة مثل اجتماع "أوبك" في 30 نوفمبر الجاري، إلى جانب ترقب رفع سعر الفائدة، كما أن الميزانية على الأبواب، وهو ما قد يكون قد دفع بالبعض إلى عمليات جني أرباح.
وتوقع السعد أن يشهد السوق السعودي خلال الأسبوع المقبل حالة من التذبذب الجانبي حتى يوم الثلاثاء، وهو موعد اجتماع "أوبك"، ثم بعد ذلك يتم بناء المراكز بناء على ما سيخرج من الاجتماع، مشيراً إلى أن السوق سوف يجد منطقة دعم مهمة عند مستويات 6700 نقطة، وعند كسرها قد نصل إلى مستويات 6390 ثم 6238 نقطة كحد أقصى.
وعلى مستوى أداء القطاعات، فقد جاءت جميعاً باللون الأخضر باستثناء قطاع الصناديق العقارية المتداولة، الذي جاء متراجعاً 3.75%، وتصدر قطاع الفنادق والسياحة المكاسب بارتفاع 6%، تلاه البتروكيماويات بنسبة 4.25%، وارتفاع الاتصالات 2.4%، وكانت أقل المكاسب لقطاع المصارف الذي صعد 1.03%.
ومن جانبه، قال المحلل الفني فيصل السوادي إن إغلاق المؤشر العام للسوق السعودي بنهاية الأسبوع جاء قريباً من مستوى مقاومة سابق عند 6,800 نقطة، وهو نفس مستوى مقاومة شهر أبريل الماضي.
وأضاف السوادي، لـ "مباشر"، أن مؤشر السوق قد يواجه مسيرة جانبية أو ارتداداً بسيطاً نتيجة طبيعية للارتفاعات المتواصلة التي استمرت منذ بداية شهر أكتوبر الماضي، ومن المتوقع في حال الارتداد التوقف عند مستوى دعم 6,600 نقطة.
وفيما يخص أداء الأسهم، فقد سجل "الشرقية للتنمية" أعلى المكاسب مرتفعاً بنسبة 28.68%، صعد بها إلى مستوى 38.95 ريال، وكانت أكبر الخسائر لسهم "اتحاد الخليج" الذي تراجع 8.3%، ليهبط إلى مستوى 9.47 ريال.
وتصدر "المراعي" نشاط الأسهم من حيث القيم خلال الأسبوع، بقيمة تداول بلغت نحو 8 مليارات ريال، وجاء مرتفعاً 5.94% عند مستوى 64.76 ريال، وكانت أعلى الكميات لسهم دار الأركان، بكمية بلغت 499.4 مليون سهم، وارتفع السهم 3.64% إلى مستوى 5.70 ريال.

نظرة على أداء السوق السعودي الأسبوع المقبل

أنهى مؤشر السوق السعودي الأسبوع الماضي على مكاسب بنحو 2.5% ما يعادل 168 نقطة مغلقا عند 6797 نقطة، مواصلا ارتفاعه لخامس أسبوع على التوالي.

وينتظر أن يستمر مؤشر السوق في مساره الصاعد الأسبوع المقبل، وسط ترقب المستثمرين في السوق لنتائج اجتماع أوبك الأربعاء المقبل.

وسجل خام "برنت القياسي" ارتفاعا يوم الخميس بنحو 0.1%، فيما هبط بـ 3.9% يوم الجمعة، ليغلق عند 47.08 دولار للبرميل، مسجلا مكاسب أسبوعية بـ 0.5 %.

وارتفع "خام نايمكس" يوم الخميس بشكل طفيف بنحو سنتين، فيما سجل انخفاضا قدره 4.2% يوم الجمعة، لينهي الأسبوع على مكاسب بنسبة 0.5 % مغلقا عند 45.93 دولار للبرميل.

وفيما يخص الأسواق العالمية، فقد كانت الأسواق الأمريكية في عطلة رسمية يوم الخميس بمناسبة عيد الشكر، وسجل مؤشر "الداو جونز" الصناعي ارتفاعا يوم الجمعة بعد جلسة مختصرة تبعت عيد الشكر بنسبة 0.4 % لينهي الأسبوع على مكاسب بنحو 1.5 % عند 19152 نقطة مسجلا أعلى إغلاق في تاريخه.

وانخفضت أسعار عقود الذهب خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث سجلت خسائر بنحو 0.3 % يوم الخميس كما انخفضت يوم الجمعة بنحو 0.4%، لتهبط بـ 2.3% على مدار الأسبوع بإغلاقها عند 1179.50 دولار للأوقية.

متعاملون يتابعون الأسعار بقاعة سوق الكويت المالي، الصورة من رويترز أريبيان آي

27 نوفمبر 2016 06:19 ص


من: محمود جمال


مباشر: قال محللون لـ"مباشر" إن الأسهم الخليجية بحاجة لضخ سيولة جديدة خلال جلسة اليوم الأحد؛ كي تستطيع اختراق مستويات مقاومة هامة في ظل سيطرة النزعة المضاربية وتباين أسعار النفط.


وتباين أداء البورصات الرئيسية في الخليج، بنهاية جلسة الخميس الماضي، فيما تفوق أداء البورصة السعودية على نظرائها في المنطقة وواصلت الصعود.


وقال أحمد عقل، محلل أسواق المال في إفادة عبر البريد، لـ"مباشر": إن مؤشرات أسواق الخليج تواجه حالياً مستويات مقاومة مهمة، وتحتاج إلى ضخ سيولة أكبر بالأسهم؛ كي تستطيع تخطي تلك المستويات في ظل الارتفاعات الضعيفة التي حققتها الجلسات الماضية.


وأضاف عقل: أن الأسواق شهدت، خلال الأسبوع الماضي، ضغوطاً بيعية من قبل بعض المحافظ الأجنبية والأفراد المحليين.


وبين عقل أن الأسواق حالياً تترقب اتجاه النفط خلال الأسبوع الجاري، ومدى استطاعته في التماسك وسط عودة الخلاف بين كبرى الدول المنتجة للاتفاق على التعاون لعودة الاستقرار لسوق الخام.


وأوضح حامد العنقري المحلل الفني بأسواق المال، لـ"مباشر": أن أبرز المستويات التي تقف عند الأسواق هي 6800 نقطة للسوق السعودي، و3400 لسوق دبي، و4300 نقطة لسوق أبوظبي، و9800 نقطة للقطري.


من جانبه نصح محمد الأحبابي المحلل بأسواق المال، خلال حديثه لـ"مباشر"، المتعاملين بأسواق الخليج بالتخفيف من حدة المضاربات، وعدم زيادة المراكز بالأسهم، ومراقبة مستويات المقاومة شديدة الحساسية والتي ستحسم مسار الأسواق.


وقال حمود الشمري، المحلل المستقل بأسواق المال، لـ"مباشر": قد نشهد بأسواق الخليج خلال باقي جلسات الأسبوع الحاليّ تبديلات استراتيجية للصناديق الاستثمارية، واقتناص المتعاملين للأسهم التي وصلت لمستويات واعدة للشراء.


وفيما يلي مستويات إغلاق أسواق الخليج الخميس الماضي:


السعودية.. ارتفع المؤشر 0.01% إلى 6797 نقطة.


دبي.. تراجع المؤشر 0.8% إلى 3324 نقطة.


أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.3% إلى 4273 نقطة.


مصر.. تراجع المؤشر 1.7% إلى 11353 نقطة.


قطر.. تراجع المؤشر 0.2% إلى 9715 نقطة.


الكويت.. تراجع المؤشر 0.3% إلى 5517 نقطة.


البحرين.. تراجع المؤشر 0.1% إلى 1186 نقطة.


======================================== =


ابوسيف

السوق السعودي: 11.6 مليون ريال صافي مشتريات الأجانب مباشرة خلال الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر.. و204.5 مليون صافي مبيعاتهم عبر اتفاقيات المبادلة

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" أن صافي مشتريات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر، قد بلغ 11.6 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مبيعاتهم من خلالها 204.5 مليون ريال خلال نفس الأسبوع.

وقد اتجه المستثمرون السعوديون الأفراد للبيع بجميع فئاتهم خلال الأسبوع الماضي باستثناء المحافظ المدارة، بينما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء بإستثناء الجهات الحكومية والشركات، كما يتضح في الجدول التالي:

أداء مؤشر السوق السعودي منذ بداية 2016


27 نوفمبر 2016 03:38 م


الرياض - مباشر: أنهى السوق السعودي أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليواصل ارتفاعه للجلسة الرابعة على التوالي، في ظل ارتفاع شبه جماعي للقطاعات، بقيادة المصارف والاتصالات، وسط تراجع مستويات السيولة مقارنة بالجلسة السابقة.


وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" مرتفعا 0.69% مضيفا 47 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 6,843.78 نقطة ليعزز تواجده أعلى مستويات 6800 نقطة، متغلبا على الضغوط البيعية التي تعرض لها في بداية الجلسة، وهو أعلى إغلاق للمؤشر في نحو 7 أشهر، أي منذ أواخر شهر أبريل الماضي.


وجاء ارتفاع السوق بنهاية التعاملات، مصحوبا بتراجع ملحوظ لمستويات السيولة، مقارنة بالجلسات الأخيرة، لتهبط قيم التداول إلى 4.2 مليار ريال (1.12 مليار دولار) مقابل 7.9 مليار ريال (2.1 مليار دولار) بالجلسة السابقة.


وتراجعت كميات التداول بنهاية جلسة اليوم الأحد إلى 245.6 مليون سهم، مقابل 497.6 مليون سهم بجلسة يوم الخميس الماضي.


وعلى مستوى أداء القطاعات، فقد شملت الارتفاعات 12 قطاعا، واقتصر اللون الأحمر على قطاعي البتروكيماويات والفنادق، بخسائر هامشية، بلغت 0.08% و0.04% لكل منهما على التوالي، وظل قطاع الصناديق العقارية دون تغيير.


وتصدر قطاع الطاقة المكاسب بارتفاع نسبته 2.3%، مدعوما بمكاسب السعودية للكهرباء التي بلغت 2.66%، صعد بها إلى مستوى 19.30 ريال، متغلبا على خسائر سهم "الغاز" التي بلغت 0.67%.


وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعا نسبته 1.3% عند الإغلاق، ارتفاع الاتصالات السعودية وموبايلي وزين 1.79% و0.34% و1.62% على الترتيب، وأغلق سهم اتحاد عذيب بدون تغيير.


وبلغت مكاسب قطاع المصارف بنهاية التعاملات 0.47%، في ظل ارتفاع الراجحي 0.35% إلى مستوى 63.25 ريال، إلى جانب مكاسب "الأهلي" التي بلغت 1.69% صعد بها إلى مستوى 42.20 ريال.


وعلى صعيد الأسهم، فقد ارتفع 122سهما، بصدارة "الشرقية للتنمية" الذي أغلق مرتفعا 9.88%، عند مستوى 42.80 ريال، تلاه سهم "ساركو" بارتفاع نسبته 9.84%، ليغلق عند مستوى 37.30 ريال.


وفي المقابل تراجعت أسهم 41 شركة، تصدرها سهم "ينساب" الذي أغلق متراجعا بنسبة 1.9%، عند مستوى 49 ريال، تلاه سهم "معدنية" بتراجع نسبته 1.4%، ليهبط إلى مستوى 23.25 ريال.


وكان المؤشر العام للسوق قد أنهى جلسة الخميس الماضي بارتفاع هامشي بلغت نسبته0.01%، بمكاسب بلغت 0.62 نقطة، ليغلق عند 6796.75 نقطة.


=======================================


ابوسيف

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (28 نوفمبر/تشرين الثاني – 02 ديسمبر/كانون الأول)

تصدر يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني القراءة الثانية من الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي وسط توقعات بتحقيق نمو بنسبة 3% من القراءة السابقة عند نمو بنسبة 2.9%.

ومن المنتظر صدور تقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة يوم الجمعة الثاني من ديسمبر/كانون الأول، وتشير التوقعات إلى إضافة الاقتصاد الأكبر في العالم 165 ألف وظيفة خلال نوفمبر/تشرين الثاني مع استقرار معدل البطالة عند 4.9% دون تغيير.

وتترقب الأسواق عن كثب عقد الاجتماع الرسمي لمنظمة "أوبك" في العاصمة النمساوية "فيينا" يوم الأربعاء الموافق 30 نوفمبر/تشرين الثاني، وذلك لبحث إمكانية التوافق على خفض إنتاج النفط.

أهم أحداث الأسبوع القادم بالسوق السعودي

2016-11-26 أرقام - خاص




ترصد "أرقـام" في هذا التقرير أهم الأحداث والمواعيد خلال الأسبوع القادم للشركات المساهمة المدرجة في السوق السعودي.

وتتضمن أبرز أحداث الأسبوع المنتدى السنوي الـ11 للبتروكيماويات "جيبكا"، بالإضافة إلى منتدى التمويل الإسلامي السعودي 2016م كما يوضح الجدول التالي

أهم أحداث الأسبوع القادم بالسوق السعودي

2016-11-26 أرقام - خاص










========================================

ابوسيف

.الســــــــــــوق السعــــــــــــودي 1437/02/27 _ 27/11/2016.

يغلق على ارتفاع بنقطة واحدة عند 6797 نقطة
مواصلاً صعوده للجلسة الرابعة على التوالي

أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم الأحد على ارتفاع بنسبة 0.7 % عند 6844 نقطة ( + 47 نقطة)، مسجلاً أعلى إغلاق في نحو 7 أشهر، وسط تداولات قليلة مقارنة بالجلسات الماضية بلغت قيمتها 4.2 مليار ريال.

وبذلك يواصل مؤشر السوق صعوده للجلسة الرابعة على التوالي، ويشهد السوق السعودي ارتفاعاً متدرجا منذ أكثر من شهر، سجل خلالها مكاسب بنحو 1400 نقطة وبنسبة 25.3 %.

وشهدت جلسة اليوم ارتفاعاً لأغلبية الأسهم المتداولة يتقدمها سهما " الراجحي" بأقل من 1 % عند 63.25 ريال.

وأنهت أسهم "الاتصالات السعودية" و"السعودية للكهرباء" و"جبل عمر" و"الأهلي التجاري" تداولاتها اليوم على ارتفاع بنسب تراوح بين 1 و3 %.

وأغلق سهم "اسمنت القصيم" عند 62 ريالاً ( + 4 %)، وكانت الشركة قد دعت عموميتها للموافقة على تحويل 150 مليون ريال من الاحتياطي النظامي إلى الأرباح المبقاة.



وتصدر سهم "الشرقية الزراعية" ارتفاعات اليوم بالنسبة القصوى عند 42.80 ريال، مواصلاً ارتفاعه للجلسة السادسة على التوالي محققاً خلالها مكاسب تجاوزت الـ40 %.

في المقابل، أغلق سهما "كيان السعودية" و"معدنية" على تراجع بأكثر من 1 %.

وشهدت عدة أسهم تداولات نشطة اليوم مقارنة بمتوسط التداولات لآخر 3 أشهر، كما يتضح في الجدول أدناه: