المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاحد 12 جمادى الاول 1437هـ

الأسهم الأمريكية تغلق مرتفعة


الصورة من رويترز آرابيان آي

18 فبراير 2016 12:16 ص
مباشر: أنهت الأسهم الأمريكية تعاملات، اليوم الأربعاء، على ارتفاع مع ارتفاع أسعار النفط وموجة شراء من قبل المستثمرين على الأسهم التي تراجعت أسعارها بشدة منذ مطلع العام الجاري.
وأنهى مؤشر داوجونز الصناعي التعاملات على ارتفاع نسبته 1.59%، فيما تقدم مؤشر ستاندرد آند بورز 2.21%.
وزاد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم التكنولوجيا 2.21%.

الأسهم اليابانية تصعد في التعاملات الصباحية


الصورة من رويترز- أريبيان آي

18 فبراير 2016 05:24 ص
مباشر: افتتحت سوق الأسهم اليابانية جلسة يوم الخميس على ارتفاع.
وصعد مؤشر نيكي القياسي 1.91% إلى 16138.08 نقطة، بعد أن أنهى الجلسة السابقة على خسائر بلغت 1.4%.
وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.92% إلى 1307.06 نقطة.

الأسهم الأوروبية تتراجع في التعاملات المبكرة


الصورة من رويترز أريبيان آي

18 فبراير 2016 12:50 م
من: محمود جمال
مباشر: استهلت مؤشرات الأسهم الأوروبية جلسة اليوم الخميس على تراجع بعد نتائج للشركات مخيبة للآمال.
وانخفض مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى في مستهل التعاملات 0.1% عند 1294.42 نقطة. وكان المؤشر أغلق يوم الأربعاء مرتفعاً 2.7 % بعد ارتفاع أسعار النفط.
وانخفض مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى في مستهل التعاملات 0.1% عند 1294.42 نقطة. وكان المؤشر أغلق يوم الأربعاء مرتفعاً 2.7%، بعد ارتفاع أسعار النفط.
وانخفض مؤشر "فوتسي" البريطاني بشكل هامشي بلغ 0.07% إلى 6026 نقطة.
وقال محمد الشميمري محلل أسواق المال لـ مباشر جاءت نتائج أعمال الشركات الأوروبية بالربع الرابع من 2015 مخيبة للآمال؛ وبالتالي ما زالت تلقي بظلالها السلبية على أداء البورصة.
وأضاف الشميمري لـ مباشر: أن حالة الترقب تسيطر على السوق حالياً؛ انتظاراً لإعلان مزيد من الإعلانات السنوية خلال الأيام القادمة.
بينما صعد مؤشرا كاك 40 الفرنسي، وداكس الألماني 0.5%.

النفط يواصل الصعود بدعم من تراجع المخزونات الأمريكية


الصورة من رويترز آرابيان آي

18 فبراير 2016 01:05 م
من: محمود جمال
مباشر: واصلت أسعار النفط في مستهل التعاملات الآسيوية اليوم الخميس ارتفاعتها بعد انخفاض مخزون النفط الأمريكي، وترحيب إيران بخطط روسيا والسعودية لتجميد الإنتاج على الرغم من أن الخطوة لن تؤدي إلى أي خفض.
وارتفع سعر خام برنت في هذه الأثناء 42 سنتاً ليصل إلى 34.92 دولار للبرميل، بعد أن ارتفع بنسبة 7.2% عند الإغلاق في الجلسة السابقة.
وارتفع الخام الأمريكي 50 سنتاً ليصل إلى 31.16 دولار للبرميل، بعد أن صعد 5.6% في عند الإغلاق في الجلسة السابقة .
وأظهرت بيانات معهد البترول الأمريكي، أمس الأربعاء، أن مخزون النفط الأمريكي انخفض بمقدار 3.3 مليون برميل في الأسبوع الماضي ليصل إلى 499.1 مليون برميل.
ورحب وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه، بالمبادرة الرامية لتحديد "سقف" للإنتاج واصفاً إياها بأنها خطوة أولى نحو إعادة الاستقرار للسوق خلال اجتماع مع نظرائه الفنزويلي والعراقي والقطري جمعهم في طهران بوقت متأخر يوم الأربعاء، وذلك بحسب تصريحات صحفية نقلها موقع معلومات وزارة النفط الإيرانية.
وتوقع المحلل النفطي، أحمد حسن كرم لـ "مباشر" أن تظل أسعار النفط في تذبذب بسبب رد فعل المستثمرين تجاه الأخبار، والشائعات المتعلقة بتجميد الإنتاج واحتمال خفضه.
ورجح "كرم" خلال حديثه مع "مباشر" إعادة التوازن بين العرض والطلب في النصف الثاني من عام 2016.
وتنتظر أسواق النفط في وقت متأخر اليوم إعلان إدارة معلومات الطاقة بوزارة الطاقة الأمريكية عن بيانات مخزونات النفط الرسمية.

انخفاض مخزونات الخام الأمريكي 3.3 مليون برميل


معهد البترول الأمريكي - صورة أرشيفية

18 فبراير 2016 07:01 ص
مباشر: أظهرت بيانات صادرة عن معهد البترول الأمريكي على موقعه، يوم الأربعاء، انخفاض مخزونات الخام بمقدار 3.3 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 12 فبراير الجاري.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أشارت في مسح أجرته إلى أن مخزونات الأمريكي سجلت ارتفاعاً بمقدار 3.1 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي.
وتنتظر أسواق النفط، اليوم الخميس، صدور بيانات رسمية من جانب إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، والتي تم تأجيلها يوماً بسبب عطلة في الولايات المتحدة يوم الاثنين الماضي للاحتفال بعيد الرؤساء.

مُحللون: ارتداد النفط أعلى 34 دولاراً يعيد أسواق الخليج للمكاسب


الصورة من رويترز أريبيان آي

18 فبراير 2016 06:41 ص
من: محمود جمال
مباشر: قال محللو أسواق المال لـ "مباشر" إن ارتداد النفط فوق مستويات 34 دولاراً يدعم رجوع أغلب أسواق الخليج للمنطقة الخضراء بجلسة الخميس - نهاية الأسبوع - مع تحسن أداء الأسواق العالمية.
وتباين أداء الأسواق الخليجية، يوم الأربعاء، وتمثلت أبرز الارتفاعات في سوقي السعودية ومصر، فيما كانت أبرز التراجعات قطر ودبي.
وقفزت أسعار خام برنت يوم الأربعاء بأكثر من 7%، بعدما أبدت إيران تأييدها للمبادرة التي تقودها روسيا والسعودية لتجميد مستويات الإنتاج التي تم الاتفاق عليها بالدوحة.
ومع صعود النفط، أنهت الأسهم الأمريكية الأوروبية تعاملات يوم الأربعاء على ارتفاع يقترب من 2%.

قال مهند عريقات، المُحلل بمساكن كابيتال لـ "مباشر"، من الأسباب التي ستؤهل الأسواق الخليجية للأداء الإيجابي خلال تعاملات الخميس كسر النفط لمستويات الـ 34 دولاراً من جديد في ظل تأييد اتفاق الدوحة الذي يعتبر خطوة على طريق حل معضلة تخمة الإنتاج والتي تؤثر في أسعار البترول بشكل مباشر.
وارتفع خام برنت نهاية تعاملات أمس 2.32 دولار؛ ما يعادل 7.2% إلى 34.50 دولار للبرميل.
وزاد الخام نايمكس الأمريكي 1.62 دولار؛ ما يعادل 5.6% إلى 30.54 دولار للبرميل.
قال المحلل الفني وعضو الاتحاد الدولي للمحللين، عبدالله الجبلي لـ "مباشر": إن ارتدادات النفط الإيجابية تؤهل أسواق الخليج للارتفاع المضاربي الوقتي من جديد.
وأوضح الجبلي أن كثيراً من المستثمرين يتشككون في أن يتم الالتزام بالاتفاق الخاص بإنتاج النفط على المدى الطويل، أو أن يعزز صعود النفط كثيراً مما يجعلنا نتوقع دخول الأسواق الخليجية على المدى المتوسط في مرحلة تذبذب جديدة.
وفي وقت متأخر، أمس الأربعاء، خفضت وكالة ستاندرد آند بورز تصنيفها للسعودية، والبحرين، وسلطنة عمان.
وقال إبراهيم الفيلكاوي، المستشار الاقتصادي والمحلل الفني بمركز الدراسات المتقدمة لـ "مباشر": إن تخفيض التصنيف الائتماني لثلاث دول خليجية من المؤثرات التي ستواجهها الأسواق اليوم، ولكن ارتفاع النفط من الممكن أن يغطي على تلك السلبية.
على صعيد آخر، أظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، يوم الأربعاء، بحسب موقعهم قلق غالبية الأعضاء إزاء التقلبات في الأسواق، كما أعربوا عن حاجتهم لمزيد من المعلومات بشأن مدى قوة الاقتصاد الأمريكي، قبل اتخاذ أي خطوات إضافية لرفع معدل الفائدة عام 2016.
وفيما يلي إغلاقات مؤشرات أسواق الخليج ومصر بنهاية جلسة الأربعاء:
السعودية.. صعد المؤشر 1.1% إلى 5802 نقطة.
مصر.. ارتفع المؤشر 0.9% إلى 5948 نقطة.
دبي.. تراجع المؤشر 0.3% إلى 3057 نقطة.
أبوظبي.. زاد المؤشر 0.2% إلى 4149 نقطة.
قطر.. انخفض المؤشر 0.6% إلى 9815 نقطة.
الكويت.. ارتفع المؤشر 0.2% إلى 5146 نقطة.
سلطنة عمان.. نزل المؤشر 0.4% إلى 5361 نقطة.
البحرين.. تراجع المؤشر 0.1% إلى 1168 نقطة.

%98 نسبة الإنجاز بمجمع "صدارة" الكيميائي الأكبر من نوعه بالعالم


المشروع يحمل فرصا واعدة للمملكة والمنطقة بأسرها

18 فبراير 2016 04:07 م
الرياض - مباشر: وصلت نسبة الإنجاز في مشروع صدارة للكيميائيات، وهو مجمع صدارة الكيميائي في مدينة الجبيل الصناعية الثانية إلى 98% من المشروع.
وشركة "صدارة" هي مشروع مشترك بين كل من شركة "أرامكو السعودية" وشركة "داو كيميكال"، لإقامة أكبر مجمع صناعي على مستوى العالم يتم بناؤه في مرحلة واحدة، في مدينة الجبيل الصناعية الثانية بالمنطقة الشرقية.
وحسب بيان صحفي وصل "مباشر" نسخة منه يصل حجم الاستثمارات الإجمالية في المجمع إلى أكثر من 75 مليار ريال (20 مليار دولار)، ويقع على 6 كيلومترات مربعة.
وحسب البيان قام مجلسا إدارة شركتي "أرامكو" و"داو كيميكال" بزيارة مجمع صدارة الكيميائي، للوقوف على ما وصل له المشروع، والاحتفال بباكورة إنتاجه الذي تم تصنيعه في شهر ديسمبر الماضي.
وأثناء الاحتفال قال المهندس خالد الفالح - رئيس مجلس إدارة أرامكو السعودية: " إن صدارة تمثل خطوة كبيرة لتحقيق أهدافنا الرامية إلى المزيد من التكامل والقيمة المضافة، كما تمثل تجسيداً راسخاً للرؤية المتميزة والتكاملية في الوقت نفسه التي تتسم بها كل من "أرامكو" و"داو كيميكال"، تماماً مثلما تستند صدارة في نجاحها على جوانب القوة والقدرات والخبرات التكاملية نتيجة للتعاون بين الشركتين."
وأضاف الفالح: "هذا المشروع المشترك يشكل أيضاً نموذجاً رائداً في مجال الصناعة ودلالة على ما يحمله المستقبل من فرص واعدة للمملكة والمنطقة بأسرها."
وقال أندرو ليفريس - رئيس مجلس إدارة شركة داو: " إنه إنجاز غير مسبوق في حجمه التاريخي ونطاقه، فصدارة هي أكثر بكثير من مجرد قوة القيمة المضافة، بل هي تشكل مركزًا حيويًا في التصنيع المتقدم".
وأضاف ليفريس: "كما أنها تمثل نقلة نوعية بالنسبة للصناعة في المملكة ولهذه المنطقة من العالم، حيث سيتم بيع 90 % من منتجات صدارة عبر الجمع بين المواد الأولية القادرة على المنافسة عالميًا والمبتكرات العلمية المتقدمة، وسوف تتمكن صدارة من تحقيق عوائد ربحية كبيرة تقدر بالمليارات من الدولارات والآلاف من فرص العمل."
ونما عدد العاملين في صدارة حتى اليوم إلى أكثر من 4300 موظف، وتبلغ نسبة السعوديين منهم أكثر من 60%.

البنك الأهلي يغلق فروعه في لبنان ولا أثار جوهرية


فرعي بيروت هما جزء من أعمال قطاع الية الدولية

18 فبراير 2016 04:11 م
الأهلي 1180 0.72% 39.17 0.28


الرياض- مباشر: أعلن البنك الأهلي التجاري، اليوم الخميس، عن صدور موافقة لبنان "البنك المركزي بالجمهورية اللبنانية" على إغلاق فرعي البنك لدى الجمهورية اللبنانية بمدينة بيروت ، وذلك نظراً لعدم الجدوى المالية من استمرار تشغيل الفرعين.
وذكر "البنك" عبر بيانه على "تداول" أن فرعي بيروت هما جزء من أعمال قطاع الية الدولية،
ويقول البنك: نود إحاطة المساهمين أنه لا يوجد أثر مالي جوهري يؤثر على القوائم المالية للبنك.
وبحسب بيانات على "معلومات مباشر" فإن "البنك الأهلي" حقق نمواً بأرباحه للعام 2015 بواقع 5%، حيث حقق البنك 9.08 مليار ريال مقارنة مع 8.65 مليار ريال للفترة المماثلة.
======================================== ==========
ابوسيف

أسباب وراء هبوط أسعار النفط عقب اتفاق تجميد الإنتاج

2016-02-18 أرقام

فشلت أسعار النفط في الارتفاع عقب اتفاق السعودية وروسيا وفنزويلا على تجميد الإنتاج عند مستويات يناير/كانون الثاني الماضي، في مسعى لتقليص تخمة المعروض ودعم الأسعار.



وأشار تقرير نشرته "ماركت ووتش" إلى أنه رغم أن هذا الإعلان يمثل خطوة رئيسة نحو إقرار قدر من الثقة في سوق النقط المتراجعة، إلا أن التفاصيل تجعل الاتفاق أبعد ما يكون عن الكمال.

وتحولت أسعار النفط للاتجاه الهبوطي لتنهي جلسة الثلاثاء بتراجع قارب 1% عقب كشف تفاصيل الاتفاق، وسط مخاوف من قبل المتداولين حول نتائج هذه الصفقة.

تجميد الإنتاج وليس خفضه

- انتشرت تقارير عقب الهبوط الحاد في أسعار النفط منذ بداية العام الحالي حول استعداد بعض أعضاء "أوبك" وروسيا لخفض الإنتاج لدعم الأسعار.

- أعلنت روسيا على لسان وزير النفط "ألكسندر نوفاك" أن السعودية اقترحت خفض الإنتاج بنسبة 5%، في حين رفضت المملكة التعليق على الأمر، ما جعل المستثمرين يأملون في تقليص الإمدادات.

- جاء قرار تجميد الإنتاج ليشير إلى شعور متنام لدى المستثمرين بأن خفض الإنتاج قد لا يتم، مع رغبة السعودية بالحفاظ على حصتها السوقية.

- قال "جوش ماهوني" محلل السوق في "إل جي" إن خفض الإنتاج لم يكن أمرًا مطروحًا، خاصة مع الخلاف بين السعودية وإيران ورغبتهما في الحفاظ على الحصص السوقية.

إمدادات مرتفعة بالفعل

- يرى محللون أن أحد عيوب اتفاق الدوحة هو اختيار تجميد الإنتاج قرب مستويات إنتاج قياسية بالفعل، حيث إن إمدادات الدول الأربع التي شملها الاتفاق يعتبر مرتفعًا.



- أشار بنك "باركليز" إلى أنه لم يكن من المتوقع ارتفاع إنتاج روسيا وقطر وفنزويلا خلال ما تبقى من العام الحالي، مع حقيقة تجاوز الإمدادات للحدود القصوى بالفعل.

- توقع "باركليز" قبل الاتفاق الأخير استقرار أو انخفاض مستويات إنتاج روسيا وفنزويلا والسعودية وقطر خلال عام 2016.

ماذا عن إيران والعراق؟

- جاء اتفاق "الدوحة" بتحذير هام يتعلق بضرورة تجميد إيران والعراق لإنتاج النفط، وهو ما يمثل عقبة مع حقيقة عودة طهران لتوها إلى سوق النفط الدولي، ورغبتها في زيادة الصادرات بعد رفع العقوبات الاقتصادية العالمية.

- وصلت يوم الإثنين الماضي أول شحنة من النفط الخام الإيراني إلى الاتحاد الأوروبي منذ 3 أعوام على الأقل، وسط توقعات بوصول شحنتين جديدتين في الأيام المقبلة.

- قال مسؤولون في "أوبك" إن إيران قد تحصل على شروط خاصة لزيادة الإنتاج لمستويات أعلى المسجلة في يناير/كانون الثاني، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال".

- فيما يخص العراق، ارتفع إنتاج البلاد لمستويات قياسية مع سعيها للحصول على إيرادات متزايدة في حربها مع تنظيم "داعش".

النفط الأمريكي

- سيطر التخوف على "أوبك" خلال الفترة الماضية بشأن خفض الإنتاج بسبب القلق من فقدان الحصص السوقية لصالح الولايات المتحدة.

- عانى المنتجون في الولايات المتحدة من حقيقة ارتفاع تكلفة إنتاج النفط الصخري مقارنة بمنافسهم في الشرق الأوسط، خاصة مع الهبوط الحاد في أسعار النفط والذي وصل لأدنى مستوى في 13 عامًا.

- ظهرت توقعات بانخفاض إنتاج النفط الأمريكي خلال العام الحالي، ما يعني مزيدا من المساحة لارتفاع الحصص السوقية لدول "أوبك" وروسيا، إلا أن الاتفاق الأخير قد يحول الأمر لصالح الولايات المتحدة.

- يرى محللون لدى بنك "باركليز" أنه في حال عدم توافق المنتجين الآخرين على الاتفاق فإن الأمر لن يتغير كثيرًا عن الواقع الحالي، كما أن اتفاقهم قد يعني رفع الأسعار وبالتالي يعني مزيدا من الدعم للنفط الصخري.

- في حال نجاح الاتفاق، فإن "أوبك" لا تزال تواجه معضلة تتعلق بالاختيار بين دعم الأسعار أو الحفاظ على الحصص السوقية، مع عدم القدرة على الجميع بينهما.



احتمالات هبوط الطلب

- في حال نجاح السعودية وروسيا وفنزويلا وقطر في إتمام اتفاق مع المنتجين الآخرين، فإن أي أثر إيجابي قد يواجه أزمة تباطؤ في نمو الطلب على الخام.

- تشير معظم التوقعات إلى تراجع نمو الطلب على النفط خلال العام الحالي، مع تباطؤ اقتصادات أوروبا، والصين، والولايات المتحدة.

- توقعت وكالة الطاقة الدولية عبر تقريرها الأخير تباطؤ نمو الطلب على النفط خلال العام الحالي إلى 1.2 مليون برميل يوميًا مقارنة بـ 1.6 مليون برميل في 2015، وهو ما مثل أعلى مستوى للنمو في 5 سنوات.

- أشار "باركليز" إلى أن الارتفاع المفاجئ في أسعار النفط يهدد أي انتعاش محتمل في نمو الطلب على الخام في الأسواق الناشئة.

بالإنفوجرافيك: ما المواد الغذائية التي ارتفعت خلال 2015 في السعودية؟
2016-02-18 أرقام - خاص

يسلط هذا التقرير الذي أعدته "أبحاث أرقـام" الضوء على نسبة التغير لأهم السلع الغذائية التي ترصدها الهيئة العامة للإحصاء خلال عام 2015.

وسجل الرقم القياسي لأسعار الأغذية والمشروبات الذي يقيس سلة من المنتجات الغذائية ارتفاعا في نهاية ديسمبر 2015 على أساس سنوي بنسبة 1.4% .

وأدناه يوضح الإنفوجرافيك أهم السلع الغذائية التي طرأت عليها تغير في الأسعار بنهاية عام 2015 مقارنة بنهاية العام السابق.