المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الخميس 24 صفر 1438هـ

السوق لن يلتفت الى الوراء

نعم الاسواق لا تنظر الى الماضي

وكذلك لا يهمها الحاضر كثيرا
ولكنها تقرأ المستقبل القريب وتتماهى معه

اذا ظهرت اسباب الهبوط واضحة للجميع ومقنعه فاعلم ان الهبوط قاب قوسين او ادنى وشارف على الانتهاء
وكذلك اذا ظهرت اسباب الصعود واضحة ومقنعه للجميع فاعلم ان الصعود قارب على النهاية ولم يبقى الا القليل
والغموض وعدم اليقين الذي بينهما هو وقود الاتجاه اما صعودا او هبوطا !!

الربع القادم مفتوح وحتى نهاية العام سيقول السوق كلمته ولن يأبه بأحد
وبعدها لكل حادث حديث

تحياتي للجميع

منقول

السوق السعودي: 58.1 مليون ريال صافي مشتريات الأجانب مباشرة خلال الأسبوع المنتهي في 17 نوفمبر.. و304 ملايين صافي مبيعاتهم عبر اتفاقيات المبادلة

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" أن صافي مشتريات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع المنتهي في 17 نوفمبر، قد بلغ 58.1 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مبيعاتهم من خلالها 304 ملايين ريال خلال نفس الأسبوع.

وقد اتجه المستثمرون السعوديون الأفراد للبيع بجميع فئاتهم خلال الأسبوع الماضي، بينما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء بإستثناء المحافظ المدارة والشركات، كما يتضح في الجدول التالي:

ماذا يعني اقتصاد العربة للعالم؟

توضح "أرقام"هذا المفهوم الاقتصادي الجديد وهو اقتصاد العربة أو "gig economy"، والذي يعني انتشار الوظائف المستقلة، أو أن تلجأ المنظمات إلى التعاقد مع موظفين مستقلين بعقود قصيرة الأجل، فهو عمل حر لا تحده قيود الوظائف المعتادة.

وزاد الاتجاه نحو اقتصاد العربة والعقود قصيرة الأجل بسبب طبيعة العصر الرقمي الذي يسمح بالعمل من أي مكان، مما يعني أن الموظفين المستقلين يُمكنهم اختيار وظائف مؤقتة من جميع أنحاء العالم، في حين يُمكن لأصحاب العمل اختيار أفضل الأفراد لمشروعات محددة من بين مجموعة كبيرة من الموظفين.

كما أسهم العصر الرقمي أيضًا في زيادة الاعتماد على التكنولوجيا باعتبارها أسهل وأكثر دقة، مما أدى إلى زيادة عدد الوظائف المتاحة، ولجوء الموظفين إلى عدة وظائف خلال حياتهم وعدم الاعتماد على وظيفة واحدة.

ويُمثل اقتصاد العربة تطورًا في هذا الاتجاه، وقد توقعت دراسة أجرتها شركة "Intuit" الأمريكية للبرمجيات أن 40% من العمال الأمريكيين سوف يصبحون عمالا مستقلين بحلول عام 2020.



كيف يؤثر اقتصاد العربة على أزمة البطالة العالمية؟

لا يعد اقتصاد العربة قناة رقمية جديدة للعمل الحر فحسب، لكنه نشاط اقتصادي جديد، إذ يبيع أكثر من مليون شخص المجوهرات والملابس والإكسسوارات عبر المنصة الإلكترونية " إيستي"، كما يعتمد الملايين في تأجير المنازل في جميع أنحاء العالم على موقع " إير بي إن بي"، ويعتمد آخرون على تأجير سيارات عبر تطبيق "أوبر" و"ليفت"، وغيرهما من الخدمات.

وأسهمت الثورة الرقمية في ظهور مفهوم الند للند " Peer-to-Peer"، وهو عملية تبادل الملفات والبيانات بين جهازيّ حاسوب على شبكة الإنترنت، إذ تعتمد معظم الخدمات الجديدة على سكان مزودين بأجهزة حاسوب وجوالات ذكية بها نظام تحديد مواقع، كما سهلت مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"لينكد إن" عملية الثقة بين أشخاص لا يعرفون بعضهم البعض.



مزايا وعيوب اقتصاد العربة

هناك عدة مزايا لاقتصاد العربة أبرزها أنه يوفر فرص عمل جديدة في ظل انتشار البطالة وتسريح العمالة مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، كما أنه يخلق توازنا بين الحياة الاجتماعية والحياة المهنية، فبإمكان أي شخص أن يعمل عملاً مستقلاً تخصيص الوقت الذي يريده للعمل.

وتمد منصات العمل الحر السوق بموظفين أكفاء لم يكونوا قادرين على إيجاد فرصة عمل من خلال الوسائل التقليدية، وخاصة في وظائف مهمة، حيث توجد فجوات في مهارات العمل الرئيسية، مثل تكنولوجيا المعلومات والمهارات الرقمية، فعلى سبيل المثال هناك ما يقرب من نحو 12 مليون موظف حر يخدم نحو 5 ملايين عميل بما في ذلك شركات ناشئة وقائمة "فورتشن 500"، كما يُمكن أن تتجاوز أرباح هذه الوظائف دخول الوظائف التقليدية.

ومن أبرز المزايا أيضًا أن هذا النوع من الاقتصاد لا يشترط مكانًا بعينه للعمل منه، فُيمكن لأي شخص أن يعمل من منزله في أي البلاد، ويقدم خدماته لأشخاص أو شركات في بلاد أخرى عبر الإنترنت.

إلا أنه على الجانب الآخر لا يوفر العمل الحر دخلاً ثابتًا يُمكن التخطيط للمستقبل على أساسه، كما أن هناك مخاوف من أن منصات العمل الحر يُمكنها أن تحل محل الوظائف التقليدية، أو أن تستبدل الشركات موظفي الدوام الكامل بآخرين بعقود عمل مؤقتة للقيام بعمل معين بسبب الرغبة في سرعة إنجاز العمل أو تقليل التكلفة، كما يفتقر العمل الحر إلى وجود بيئة عمل يُمكن التعلم منها واكتساب الخبرات.



رغم تلك العيوب، إلا أن إقبال الشركات على التعاقد مع موظفين مستقلين بنظام الدوام الجزئي يتزايد يومًا بعد يوم، مما يسهم في تغيير التدفق الاقتصادي في جميع أنحاء العالم، ويخلق تدريجيًا اقتصادًا موازيًا.

من هو العقل الداعم لـ "ترامب" في "وادي السليكون"؟

2016-11-22 أرقام


في الأيام الأخيرة، بحث المؤسس الشريك لـ"باي بال" والعضو في مجلس إدارة "فيسبوك" "بيتر ثييل" عدة أفكار بخصوص الملتحقين من رواد الأعمال في "وادي السليكون" بالفريق الرئاسي للإدارة الأمريكية القادم بقيادة "دونالد ترامب".

وأوضح مصدر مطلع لصحيفة "واشنطن بوست" أن "ثييل" يحمل حاسوبا لوحيا "آيباد" في يديه ويتحرك به لفحص قائمة قابلة للتغيير للمرشحين المحتملين رغم ما أثاره من جدل في القطاع التكنولوجي أثناء الحملة الانتخابية للمرشح الجمهوري قبل فوزه في الانتخابات.

واستعان "ترامب" بـ"ثييل" بسبب ضعف علاقة الرئيس المنتخب بالقطاع التكنولوجي لا سيما أن العديد من شركات وادي السليكون أعربوا عن دعمهم للمرشحة الديمقراطية الخاسرة "هيلاري كلينتون".

ويحاول "ثييل" ترشيح العديد من مليارديرات القطاع التكنولوجي – المعروف بنزعته التحررية – للانضمام لإدارة "ترامب" وتقرب من البعض منهم رغم خلافاتهم مع سياسات الرئيس المنتخب، خاصة أن مديري شركات يتخوفون من إعلان دعمهم لـ"ترامب" بسبب تصريحاته أثناء الحملة الانتخابية.

وتعكس ردة الفعل السلبية داخل "وادي السليكون" تجاه فوز "ترامب" مشكلة للإدارة الأمريكية القادمة، فالكثير من عمالقة القطاع التكنولوجي يخشون وجود أي رابط يقربهم من الرئيس المنتخب.

كان "ثييل" قد أعلن في خطاب قبل الانتخابات أفكاراً حكومية لإدارة "ترامب" حال فوزه تتضمن استثمارات ضخمة في العلوم والتكنولوجيا، وتبرع بـ1.25 مليون دولار للحملات السياسية الداعمة لـ"ترامب".

وبالإضافة إلى استثمارات في العديد من الشركات التقنية مثل "ليفت"، أفاد مقربون من "ثييل" بأنه يطلع "ترامب" دائماً بالتحديات التي ربما تواجهها إدارته مع "وادي السليكون"

متعاملون يتابعون الأسعار بقاعة سوق الكويت المالي - الصورة من رويترز أريبيان آي


23 نوفمبر 2016 06:10 ص


من: محمود جمال


مباشر: قال محللون لـ"مباشر" إن استمرار ارتفاع الأسواق العالمية، وخصوصاً الأمريكية التي وصلت لأعلى مستوياتها في أكثر من عام، سيدفع المستثمرين للمزيد من زيادة المراكز بالأسهم في أسواق الخليج خلال جلسة اليوم الأربعاء.


وارتفعت الأسهم العالمية بنهاية جلسة أمس الثلاثاء، وصعد مؤشر داو جونز الصناعي لأعلى مستوى له في تاريخه، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 0.35%، وصعد مؤشرا يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى، وستوكس يوروب 600 الأوسع نطاقاً 0.2% لكل منهما.


واستفادت بعض أسواق الخليج، يوم الثلاثاء، من تعافي أسعار النفط الذي ارتفع 3%، في ظل تصيد المستثمرين لصفقات الشراء المربحة بالأسهم.


وتوقع محمد العازمي، المحلل بأسواق المال، لـ"مباشر": أن تستمر العمليات الشرائية التي يقودها المحليون والمؤسسات في زيادة المراكز بالأسهم الخليجية التي وصلت لمستويات مغرية، وخصوصاً التي تتميز بملاءة مالية جيدة مع اقتراب إعداد النتائج السنوية وخطط التوزيعات.


وقال العازمي: إن ارتفاع النفط واقترابه من جديد بالقرب من مستوى 50 دولاراً من أحد الأسباب التي ستزيد الثقة مجدداً لدى المتعاملين بأسواق الخليج، والتي نلمسها حالياً.


وأضاف العازمي: أن الأسهم المتوسطة والصغيرة حالياً تشهد تعافياً حقيقياً، ولكن المسار الصاعد للمؤشرات لن يتأكد إلا بعد ظهور نتائج اجتماع أوبك القادم، والذي ينظر له المستثمرون بإيجابية.


وأكد محلل أسواق المال نواف العجمي أن الفترة الحالية بأسواق المنطقة، على الرغم من الانتعاش الحالي بمستويات السيولة، تحتاج إلى المتداولين المحترفين.


ونصح العجمي صغار المتداولين بالترقب وعدم الدخول؛ لحين تأكد المسار الصاعد فنياً وحدوث محفزات أكثر قوة.


وفيما يلي مستويات إغلاق الأسواق الخليجية أمس الثلاثاء:


السعودية.. ارتفع المؤشر 1.6% إلى 6602 نقطة.


دبي.. انخفض المؤشر 0.5% إلى 3291 نقطة.


أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.3% إلى 4219 نقطة.


قطر.. انخفض المؤشر 0.4% إلى 9741 نقطة.


الكويت.. تراجع المؤشر 0.04% إلى 5515 نقطة.


سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.5% إلى 5521 نقطة.


البحرين.. هبط المؤشر 0.7% إلى 1184 نقطة.


=====================================


ابوسيف

تباين أداء الأسهم الأوروبية في التعاملات المبكرة



متعاملون ببورصة فرانكفورت - الصورة من رويترز أريبيان آي

23 نوفمبر 2016 11:41 ص


مباشر: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية في التعاملات المبكرة، اليوم الأربعاء، وسط ترقب بيانات اقتصادية بمنطقة اليورو، وترقب محضر لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية.


وبحلول الساعة 8:30 صباحاً بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر فوتسي البريطاني بنسبة 0.5%، بوصوله لمستوى 6854.56 نقطة، رابحاً من خلالها 33.43 نقطة.

السيولة ترتفع إلى 9.6 مليار ريال

23 نوفمبر 2016 03:57 م


الرياض- مباشر: أنهى المؤشر العام للسوق السعودي "تاسي" جلسة اليوم على ارتفاع 2.95% كاسباً 194.54 نقطة، ليغلق عند 6796.13 نقطة.


ويعد المستوى الذي أنهى المؤشر العام تعاملاته اليوم الأعلى منذ أكثر من سبعة أشهر، وتحديداً من جلسة 1 مايو 2016.


وجاءت ارتفاعات اليوم مصحوبة بقفزة في السيولة، حيث ارتفعت بـ 29% إلى 9.6 مليار ريال، مقابل 7.44 مليار ريال قيم السوق في الجلسة السابقة، ويرجع الارتفاع الملحوظ في السيولة اليوم إلى وجود أربعة صفقات خلال جلسة اليوم، صفقتين منهم على سهم "المراعي" بقيمة 2.55 مليار ريال، وقيم تداولات اليوم هي الأعلى في سبعة أشهر كذلك، وتحديدا منذ جلسة 25 أبريل الماضي، والتي تخطت فيها العشرة مليارات ريال.


وقال المحلل الفني سالم الشويمان، أن السوق مازال يسير في الاتجاه الصاعد، بالتزامن مع بعض المحفزات التي ساهمت في هذا النشاط في السوق، منها صرف 100 مليار ريال للمقاولين والشركات والمؤسسات، تم صرف 40% منها و60% الباقية بنهاية العام.
ويضيف الشويمان، أن القطاع البنكي المستفيد الأكبر، وكذلك شركات البتروكيماويات لاستمراية صعود أسعار النفط وهو من ضمن المحفزات التي ساهمت في ارتفاع المؤشر.


وتوزعت باقي الصفقات على أسهم أسمنت نجران، بإجمالي قيمة بلغ 4.73 مليون ريال، وسهم التعاونية للتأمين بلغت قيمتها 1.86 مليون ريال.


ووصلت قيم التداولات على سهم المراعي اليوم إلى 2.6 مليار ريال، بينما كانت أحجام التداول بالشركة اليوم عند 41.3 مليون سهم، بينما كانت قيم التداولات على السهم قد وصلت أمس إلى 2.7 مليار ريال، كانت هي الأكبر منذ الإدراج.


وأوضح المحلل الفني، أن المؤشر يستهدف مستوى 6875 نقطة، وفي حالة تجاوز هذه القمة سوف نشاهد مستويات الـ7000 نقطة، لافتاً إلى أن الأمور جيدة في السوق.


وارتفعت جميع القطاعات اليوم باستثناء الصناديق العقارية الذي استقر عند مستوياته السابقة، وكان الأكثر ارتفاعاً النقل 9.68%، والتطوير العقاري 3.75%، بينما ارتفع كل من البتروكيماويات 3.48%، والمصارف 2.49%، وهما الأكثر تأثيراً بحركة المؤشر.


وارتفع من الأسهم 165 سهماً تعادل 97% من الأسهم المتداولة اليوم، مقابل تراجع 5 أسهم فقط أو 2.94% من الأسهم المتداولة، وكان الأكثر ارتفاعاً صباعة وتغليف 9.9%، والأبحاث والتسويق 9.85%، والشرقية للتنمية 9.75%، بينما كان الأكثر تراجعاً تكافل الراجحي 1%، والاتحاد التجاري 0.43%، وولاء 0.39%.


====================================


ابوسيف

أهم الأحداث المرتقبة بالسوق السعودي خلال الأسبوع المقبل





تبدأ الاتصالات السعودية غدا الأحد توزيع أرباح نقدية عن الربع الثالث من 2016 19 نوفمبر 2016 02:19 م


الاتصالات السعودية 7010 -2.50% 66.00 -1.69


شاكر 1214 -1.28% 14.60 -0.19


لازوردي 4011 5.25% 19.05 0.95


اليمامة للحديد 1304 -0.89% 24.55 -0.22


مبرد 4110 6.88% 61.50 3.96




الرياض ـ مباشر: يترقب المساهمون بسوق الأسهم السعودية خلال الأسبوع المقبل، الذي يمتد خلال الفترة من 20 إلى 24 نوفمبر، مجموعة من الأحداث المهمة، في مقدمتها توزيع أرباح شركة الاتصالات السعودية وشركة الحسن غازي إبراهيم شاكر.


ووفقا لإحصائية لـ "مباشر"، بناء على بيانات الشركات المدرجة، فسوف تبدأ الاتصالات السعودية غدا الأحد 20 نوفمبر، توزيع أرباح نقدية عن الربع الثالث من عام 2016م، بقيمة ملياري ريال، بواقع ريال واحد للسهم، للمساهمين المسجلين بتاريخ 25 أكتوبر الماضي.


ومن المقرر أن تبدأ شركة الحسن غازي إبراهيم شاكر، يوم الثلاثاء 22 نوفمبر، توزيع أرباح نقدية على المساهمين، عن التسعة أشهر الأولى من 2016، بواقع 0.75 ريال للسهم، بقيمة 47.25 مليون ريال، وذلك للمساهمين المسجلين بتاريخ 3 نوفمبر الجاري.


وتعقد الشركة السعودية للنقل والاستثمار "مبرد"، يوم الاثنين 21 نوفمبر، الجمعية العامة غير العادية للتصويت على زيادة رأس المال من 180 مليون ريال إلى 240 مليون ريال، بنسبة 33.3%، عن طريق منح سهم مجاني لكل 3 أسهم.


كما يشهد الأسبوع المقبل عقد الجمعية العامة غير العادية لشركتي لازوردي للمجوهرات واليمامة للحديد، للتصويت على تعديل النظام الأساسي، إلى جانب عقد الجمعية العامة العادية لـ"جاكو" وسلامة للتأمين.







=======================================


ابوسيف