المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاثنين 25 صفر 1437هـ

جني أرباح "اتصالات" يضرب سوق "أبوظبي"


الصورة:من رويترز -اريبيان آي

06 ديسمبر 2015 01:51 م
أبوظبي - مباشر: أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة اليوم الاحد، أولى جلساته بعد العطلة، على تراجع ليتخلى عن مستويات الـ4200 نقطة بفعل هبوط الاتصالات والعقار متجاهلا ارتفاعات البنوك والطاقة.
وانخفض المؤشر بنحو 0.89%،عند الإغلاق هبط بها الى مستويات 4198.87 نقطة ليخسر من خلالها 37.52 نقطة .
وكانت هيئة الأوراق المالية والسلع قد قررت تعطيل الأسواق المالية بالإمارات اعتباراً من يوم الثلاثاء الموافق الأول من ديسمبر، إلى يوم الخميس الثالث من الشهر نفسه، بمناسبة يوم الشهيد واليوم الوطني لدولة الإمارات.
وعلى صعيد التداولات شهدت تراجعا بالمقارنة بجلسة ال30 نوفمبر الماضي والتي كانت مدعومة بأداء سهم اتصالات بعد ادارجه في مؤشر مورجان ستانلي،حيث تم التداول اليوم الأحد على 115 مليون سهم مقابل 276.5 مليون سهم وبقيمة 293.40 مليون درهم مقابل 2.290 مليار درهم .
وتصدر قطاع الاتصالات التراجعات بنحو 4.85%، ليصل السهم الى مستويات الـ15.70 درهم.
وكان عضو المجلس الاستشاري الوطني لمعهد الاستثمار والأوراق المالية البريطاني في الإمارات،وضاح الطه أكد صعوبة استمرار الزخم على سهم اتصالات، مما يعطي الفرصة لعمليات جني أرباح.
وأغلق قطاع العقارات متراجعا بنسبة 1.63%،بعد هبوط كل من سهمي اشراق العقارية والدار بنحو 1.96%،و 1.71% على التوالي.
وبالمقابل ارتفع البنوك بنسبة 0.97%، مدفوعاً بارتفاع بسهم أبوظبي الوطني بنحو 4.84%،والخليج الاول بنسبة 1.25%،وابوظبي التجاري بنسبة 0.8%.
وتصدر قطاع الاستثمار الارتفاعات بنحو 3.15% مدفوعاً بسهمه الواحة كابيتال.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي بنهاية جلسة الاثنين، آخر جلسات نوفمبر، على ارتفاع بأعلى وتيرة منذ شهر سبتمبر الماضي، وبأعلى سيولة منذ يناير 2014، والتي جاءت بفضل "اتصالات"، ليرفع وتيرة التداولات خلال نوفمبر.

291 ألف دينار أرباح "الغذائية" من التنازل عن حق انتفاع "صبحان"


الصورة من رويترز - آريبيان آي

06 ديسمبر 2015 01:46 م
الغذائية UFIG -8.00% 120.00 -10.00


الكويت - مباشر: قالت شركة المجموعة المتحدة للصناعات الغذائية (UFIG)، المُدرجة ببورصة الكويت، إن تنازلها عن حق انتفاع واستغلال قسيمة صناعية بمنطقة صبحان الصناعية سيتم مقابل بدل نقدي قدره 400 ألف دينار (1.31 مليون دولار).
وقالت "الشركة" في إفصاح تكميلي نُشر على موقع البورصة، اليوم الأحد، إن صافي الربح الناتج من عملية التنازل يبلغ 291.37 ألف دينار تقريباً، ما يُعادل ربحية قدرها 8.74 فلس للسهم الواحد.
وأوضحت "الشركة" في الإفصاح أن رقم القطعة هو (8) - شارع (82) - قسيمة (201)، بمنطقة صبحان الجنوبي.
كانت "الشركة" قد أعلنت نهاية شهر نوفمبر الماضي، أن القسيمة المُتنازل عنها تبلغ مساحتها 1000 م²، بصافي قيمة دفترية على الشركة مبلغ 108,63 ألف دينار.
وكانت عمومية "الشركة" وافقت نهاية شهر نوفمبر الماضي على الانسحاب من البورصة الكويتية.
وتراجعت أرباح الشركة في التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بنسبة 53.8% تقريباً لتصل لنحو 385 ألف دينار (1.27 مليون دولار)، مقابل أرباح بنحو 832.35 ألف دينار (2.74 مليون دولار) للفترة المماثلة من عام 2014.
تعمل "الغذائية" على القيام بتزويد المطابخ وتحضير الوجبات الغذائية ذات النظام الغذائي بإشراف إخصائيين. ‏وإنتاج وتصنيع جميع أنواعها الحلويات والمعجنات والخبز، والقيام بأعمال أخرى.
ويبلغ رأسمال "الشركة" 3.34 مليون دينار تقريباً، موزعاً على نحو 33.4 مليون سهم، بقيمة اسمية تبلغ 100 فلس للسهم الواحد.

ترسية مناقصتين على تابعة لـ "تنظيف" بقيمة 2.5 مليون دينار


الصورة من رويترز - آريبيان آي

06 ديسمبر 2015 02:21 م
تنظيف CLEANING 2.00% 44.00 1.00


الكويت - مباشر: قالت الشركة الوطنية للتنظيف (CLEANING)، المُدرجة ببورصة الكويت، إنه قد تم ترسية مناقصتين على إحدى شركاتها التابعة بنسبة 100%، بقيمة تُقدر بحوالي 2.53 مليون دينار.
وقالت "الشركة" في بيان للبورصة، اليوم الأحد، إن المناقصة الأولى تبلغ قيمتها 1.36 مليون دينار تقريباً لمدة ثلاث سنوات، وهي تتعلق بأعمال تظيف المنشآت المائية وملحقاتها لإدارات تشغيل وصيانة المياه وإدارة الحاسب الآلي في أماكن متفرقة بدولة الكويت.
وأضافت أن المناقصة الثانية تبلغ قيمتها 1.17 مليون دينار تقريباً لمدة ثلاث سنوات أيضاً، وهي خاصة بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والمباني التابعة لها بالمنطقة الثانية.
وأوضحت "الشركة" في البيان، أن نسبة الأرباح المتوقعة من تنفيذ العقدين الأول والثاني هي 1.5% مع احتمال الزيادة أو النقصان تبعاً لظروف السوق والتنفيذ.
كانت أرباح "تنظيف" قد تراجعت في التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بنسبة 42.1% تقريباً لتصل لنحو 358.52 ألف دينار (1.18 مليون دولار)، مقابل أرباح بحدود 619.49 ألف دينار (2.03 مليون دولار) لنفس الفترة من عام 2014.
تعمل "تنظيف" في نقل وتجميع النفايات، وتنفيذ كافة تعهدات النظافة للوزارات والمصالح الحكومية، والقطاع الأهلي، وتقديم الخدمات اللازمة في أعمال حماية البيئة من التلوث، بالإضافة للقيام بأعمال أخرى.
ويبلغ رأسمال "الشركة" 26.16 مليون دينار تقريباً، موزعاً على نحو 261.6 مليون سهم، بقيمة اسمية تبلغ 100 فلس للسهم الواحد.

ترسية مناقصتين على تابعة لـ "تنظيف" بقيمة 2.5 مليون دينار


الصورة من رويترز - آريبيان آي

06 ديسمبر 2015 02:21 م
تنظيف CLEANING 2.00% 44.00 1.00


الكويت - مباشر: قالت الشركة الوطنية للتنظيف (CLEANING)، المُدرجة ببورصة الكويت، إنه قد تم ترسية مناقصتين على إحدى شركاتها التابعة بنسبة 100%، بقيمة تُقدر بحوالي 2.53 مليون دينار.
وقالت "الشركة" في بيان للبورصة، اليوم الأحد، إن المناقصة الأولى تبلغ قيمتها 1.36 مليون دينار تقريباً لمدة ثلاث سنوات، وهي تتعلق بأعمال تظيف المنشآت المائية وملحقاتها لإدارات تشغيل وصيانة المياه وإدارة الحاسب الآلي في أماكن متفرقة بدولة الكويت.
وأضافت أن المناقصة الثانية تبلغ قيمتها 1.17 مليون دينار تقريباً لمدة ثلاث سنوات أيضاً، وهي خاصة بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والمباني التابعة لها بالمنطقة الثانية.
وأوضحت "الشركة" في البيان، أن نسبة الأرباح المتوقعة من تنفيذ العقدين الأول والثاني هي 1.5% مع احتمال الزيادة أو النقصان تبعاً لظروف السوق والتنفيذ.
كانت أرباح "تنظيف" قد تراجعت في التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بنسبة 42.1% تقريباً لتصل لنحو 358.52 ألف دينار (1.18 مليون دولار)، مقابل أرباح بحدود 619.49 ألف دينار (2.03 مليون دولار) لنفس الفترة من عام 2014.
تعمل "تنظيف" في نقل وتجميع النفايات، وتنفيذ كافة تعهدات النظافة للوزارات والمصالح الحكومية، والقطاع الأهلي، وتقديم الخدمات اللازمة في أعمال حماية البيئة من التلوث، بالإضافة للقيام بأعمال أخرى.
ويبلغ رأسمال "الشركة" 26.16 مليون دينار تقريباً، موزعاً على نحو 261.6 مليون سهم، بقيمة اسمية تبلغ 100 فلس للسهم الواحد.

"البحريني" يعود للمنطقة الحمراء بفعل "الاستثمار"


بورصة البحرين

06 ديسمبر 2015 01:59 م
من : محمود جمال
مباشر: أنهى المؤشر العام لبورصة البحرين، جلسة الأحد ، أولى جلسات الأسبوع على تراجع هامشي بضغط مباشر من قطاع الاستثمار بقيادة العربية الية الذي تراجع وحيدا.
وأغلق المؤشر العام متراجعاً بنسبة 0.02%، فاقداً 0.3 نقطة من رصيده، هبط بها إلى مستوى 1226.87 نقطة.
وكان مؤشر البورصة قد أنهى تعاملات الخميس الماضي، مرتفعاً بنسبة0.16% .
وتراجع قطاع الاستثمار بنحو 0.97% في ظل انخفاض سهم العربية الية بنسبة 2.9% عند مستوى 0.5 دولار أمريكي .
وقال مستشار التحليل الفني لأسواق المال العربية والعالمية- إبراهيم الفيلكاوي إن ما حدث اليوم هو حالة من عزوف المتداولين لترقب ردة فعل قرار أوبك على الأسواق بالإضافة الى انخفاض النفط.
وأضاف "الفيلكاوي" في حديث لـ "مباشر": "أنه من الناحية الفنية، لن يسترد المؤشر العام عافيته بعد الخسائر المحققة الفترة الماضية الا بعد الرجوع فوق المستوى 1300 نقطة".
وارتفع المؤشر الإسلامي للبورصة اليوم بنحو 0.3% رابحاً 2.65 نقطة ليصعد إلى مستوى 800.18 نقطة .
وفي المقابل، أغلق قطاع الفنادق باللون الأخضر بارتفاع نسبته 1.7% بدعم من مكاسب سهم فنادق الخليج والتي بلغت 2.5% الى 0.820 دينار .
وارتفع قطاع الصناعة بنسبة 1.07% مع ألبا بنحو 1.12% بالغا 0.362 دينار .
وبلغت كمية التداول بنهاية الجلسة 336.36 ألف سهم، مقابل 871.06 ألف سهم بالجلسة السابقة .
وهبطت القيمة اليوم بشكل ملفت حيث وصلت الى حوالي 64.3 ألف دينار ، مقابل 239.57 ألف دينار بجلسة الخميس الماضي.
وبلغ رأس المال السوقي اليوم الى نحو 7.251 مليار دينار بحريني مقاب7.253 مليار دينار بحريني أمس ليتراجع بنحو 2.7%. ليخسر من خلالها نحو ألفين دينار

"سبائك الكويت": الذهب يستعيد بريقه ويرتفع 2.6%


الصورة من رويترز - آريبيان آي

06 ديسمبر 2015 03:40 م
الكويت - مباشر: ذكرت شركة (سبائك الكويت) لتجارة المعادن الثمينة، أن الذهب استعاد بريقه، يوم الجمعة الماضي، ليكسر حالة الهبوط التي استمرت طوال ستة أسابيع، ليحقق ارتفاعاً على مدار الأسبوع الماضي بلغت نسبته 2.6%، ويلامس مستوى 1089 دولاراً للأونصة.
قال المدير العام للشركة- رجب حامد، في تصريح صحافي، اليوم الأحد، إن الذهب سجل أدنى مستوى الأسبوع قبل الماضي في خمس سنوات ونصف السنة عندما سجل 1051 دولاراً للأونصة، متأثراً بحالة التخبط التي أصابت الأسواق بعد صدور بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر نوفمبر الماضي والتي كانت إيجابية أكثر من التوقعات.
وأوضح "حامد"- بحسب "كونا" - أنه كان مفترضاً أن تهبط أسعار الذهب إلى إقل من مستوى 1050 دولاراً للأونصة نظراً إلى ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي أمام العملات الأوروبية بعد صدور هذه البيانات لتتخبط بيانات السوق مع توقعاتها ويعود الذهب والفضة للصعود في "رؤية لم نعهدها على الذهب منذ نحو شهرين".
وبين أنه رغم قرب موعد اجتماع المجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي (البنك المركزي) في منتصف الشهر الجاري مع ارتفاع التوقعات بتحريكه لأسعار الفائدة فإن حركة المعادن الثمينة في الجمعة الماضية "تُعد عنواناً لأحداث كثيرة يمكن أن نشهدها خلال الأسابيع المقبلة".
ولفت إلى أن "استسلام" الذهب للهبوط عند رفع أسعار الفائدة لن يكون سيناريو المشهد الأخير لأن حالات الشراء الفعلية على الذهب خلال نهاية الأسبوع تؤكد أن المعدن الأصفر فوق 1050 دولاراً مهما تحركت أسعار الفوائد.
وأشار "حامد" إلى تماسك الذهب بقيمته كملاذ آمن "حتى لو فقد الكثير من مكاسبه" متوقعاً ارتفاعه الأسبوع المقبل رغم مخاوف عمليات البيع وجني الأرباح.
ولم يستبعد أن تكون العلاقة بين الذهب والدولار الأمريكي طردية خلال الأيام المقبلة لأن الذهب قد يستفيد من مخاوف عدم الثقة في ارتفاعات الدولار الأخيرة ووصوله إلى أرقام قياسية بدت مخاوفها داخل السوق الأمريكي أكثر من المخاوف خارجه.
وتوقع قيام (المركزي الأمريكي) برفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس، يوم 16 ديسمبر الجاري، كإجراء مكمل للسياسات المالية والخطوات التي بدأت بإنهاء خطط التيسير الكمي وتحقيق معدلات أمريكية تتناسب مع الحكم بانتهاء الأزمة العالمية وبداية حالة التعافي المعتمدة على أرقام سوق العمل الإيجابية ومستهدف تضخمي عند مستوى 2%.
وقال إن الاقتصاد العالمي سيبدأ مرحلة جديدة مع تلك الخطوات وستكون لآلية السوق من العرض والطلب الكلمة العليا في ارتفاع وانخفاض الأسواق وسيكون الذهب مكملاً لهذه الصورة من خلال وقف الأسعار الخيالية واستقرار الأونصة حول مستوى 1100 دولار خلال عام 2016.
وذكر أن تحقيق هذا السيناريو على أرض الواقع يعد صعباً لاسيما أن رفع أسعار الفائدة قد يصاحبه ارتفاع في أسعار اليورو مع أسعار الذهب، حيث تضيع السيولة بين الذهب واليورو والدولار ولكن بنسب تتوازى مع الواقع العملي.
ورجح "حامد" هبوط أسعار الذهب مع قرار رفع أسعار الفائدة إلى مستوى 1050 دولاراً للأونصة كوضع مؤقت لامتصاص هزة الأسواق على أن يعاود الارتفاع مع بداية 2016 فوق مستوى 1100 دولار مستفيداً من إقبال الصناديق الاستثمارية والبنوك المركزية على حيازة الذهب.
كما استبعد بلوغ الذهب مستوى 900 دولار أو أقل للأونصة، مشيراً إلى أن حالات الشراء الحالية تؤكد أن الكثير من المستثمرين يتمنون الشراء مع حالات الهبوط الجديدة لا سيما في ظل عودة دول شرق آسيا للشراء الفعلي.
وقال "حامد" إن الفضة صاحبت الذهب في الهبوط بداية الأسبوع، وحققت حدة واضحة في حركتها، يوم الجمعة، باتجاه الصعود مستفيدة من حالة السوق بعد صدور بيانات سوق العمل الأمريكي عن شهر نوفمبر لترتفع أونصة الفضة نحو 3.6% لتغلق عند مستوى 14.54 دولار بفارق 41 دولاراً عن أسعار الافتتاح.
وعن حالة سوق الذهب المحلي، بين أنها اتسمت بالهدوء في بداية الأسبوع لتنتعش مشتريات الذهب الخام والسبائك مع تدرج ارتفاع الأسعار بنهاية الأسبوع لاسيما مع بداية حركة صعود سعر الغرام إلى 10.7 دينار إلى جانب قوة في مبيعات المشغولات الذهبية لعياري 21 و 18.

"سابتكو" تعلن عن انتهاء أجل شركة النقل السعودية البحرينية


سيتم الإعلان عن أي مستجدات في حينه

06 ديسمبر 2015 03:47 م
سابتكو 4040 -1.74% 19.71 -0.39


الرياض - مباشر: أعلنت شركة سابتكو عن انقضاء أجل شركة النقل السعودية البحرينية المحدودة (شركة زميلة)، وهي شركة سعودية ذات مسؤولية محدودة والبالغ رأسمالها 10 ملايين ريال، وتبلغ حصة سابتكو 40% من رأسمالها وذلك لانتهاء مدتها بتاريخ 6 ديسمبر 2015 وفقاً لسجلها التجاري.
وذكرت "الشركة" أنها لا تتوقع أن يكون الأثر المالي جوهرياً على نتائجها المالية، وسيتم الإعلان عن أي مستجدات في حينه.

"الوليد" ضمن قائمة "هورون" للأثرياء بثروة تقدر بـ 30 مليار دولار


قد صنفت مجلة هورون الوليد ضمن قائمة أغنياء العالم في 2013

06 ديسمبر 2015 03:32 م
المملكة القابضة 4280 4.60% 18.18 0.78


الرياض - مباشر: صُنف الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، ضمن قائمة مجلة هورون ريبورت Hurun Report الصينية لأغنياء العالم بثروة تقدر بـ 30 مليار دولار حسب التصنيف 3 فبراير 2015.
هذا وقد صنفت مجلة هورون ريبورت Hurun Report الصينية الأمير الوليد ضمن قائمة أغنياء العالم في 2013 حيث صُنف سمو الأمير الوليد من ضمنهم بثروة تقدر بـ 29 مليار دولار.
ويُعرف عن الأمير الوليد باهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية. هذا وقد ساهم فكر الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته الهامة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال في وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية. بالإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضاً في مشاريع المسئولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسة "الوليد للإنسانية" التي يرأسها سموه لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة وحول العالم.
وتأسست شركة المملكة القابضة في عام 1980 وهي شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007. وتعتبر الشركة واحدة من أنجح الشركات الاستثمارية العالمية وأكثرها تنوعاً في مجالات الاستثمارات، ومن نخبة الشركات الرائدة في المملكة العربية السعودية، ومنطقة الخليج العربي وعلى مستوى العالم. هذا وتمتلك شركة المملكة القابضة حصصاً كبرى في قطاعات استثمارية تتراوح من إدارة الفنادق (فنادق ومنتجعات فورسيزونز وفيرمونت رافلز هولدنغ إنترناشيونال وموفنبيك للفنادق والمنتجعات وسويس أوتيل) وعقارات (مشروع برج المملكة في جدة وبرج المملكة في الرياض ومشروع أرض الرياض ومدينة المملكة) وعقارات فندقية تشمل (فندق بلازا، نيويورك وفندق سافوي، لندن وفندق جورج الخامس فورسيزونز، باريس وفنادق أخرى) وإلى الإعلام والنشر (نيوزكوربوريشن وتونتي فرست سنشري فوكس 21st Century Fox) والترفيه (يورو ديزني إس سي أيه) والخدمات المالية والاستثمارية (مجموعة سيتي) وشبكات التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا ( وشركة Jingdong) وبتروكيماويات (شركة التصنيع الوطنية) والتعليم (مدارس المملكة) والرعاية الصحية (مستشفى المملكة والعيادات الاستشارية) والطيران (الشركة الوطنية للخدمات الجوية) وأيضاً الزراعة (شركة المملكة للتنمية الزراعية-كادكو مصر). بالإضافة إلى التواجد الاستثماري للشركة في الأسواق النامية مثل قارة أفريقيا.
تعمل مؤسسة "الوليد للإنسانية" منذ 35 عاماَ على إطلاق المشاريع ودعمها في أكثر من 104 دولة حول العالم، بغض النظر عن الدين أو العرق أو الجنس. كما تتعاون المؤسسة مع مجموعة كبيرة من المؤسسات التعليمية والحكومية والخيرية من أجل محاربة الفقر وتمكين المرأة والشباب، إضافة إلى تنمية المجتمعات ومد يد العون عند الكوارث وبناء جسور التفاهم بين الثقافات من خلال التوعية والتعليم.

"آسيا للاستثمار": الأساسيات الاقتصادية الهندية تتحسن


الصورة من رويترز - آريبيان آي

06 ديسمبر 2015 02:59 م
الكويت - مباشر: أشار التحليل الأسبوعي لشركة آسيا للاستثمار، إلى أن الأسواق الناشئة تمر بمرحلة صعبة، حيثُ تعاني البرازيل من أسوأ أزماتها منذ 80 عاماً، في حين يتراجع الاقتصاد الروسي إلى ما يقارب 5% مقارنة بالعام السابق، وتواصل الصين التباطؤ. وبالرغم من ذلك يبدو أن الهند هي البلد الوحيد الذي باستطاعته تحقيق نتائج اقتصادية جيدة.
وأضاف التقرير الذي تلقى "مباشر" نسخة منه، أنه قد تسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الهند بالربع الثالث من هذا العام من 7.0% إلى 7.4% على أساس سنوي. وبينما واصلت الصادرات التراجع مؤثرةً بشكل سلبي على النمو، ظلّ القطاع المحلي قوياً وذلك بسبب انتعاش الاستثمار ومرونة الاستهلاك الخاص.
وأوضح التقرير أن الاستهلاك الخاص أخذ بالنمو بمعدل 6.1% سنوياً في السنوات الثلاث الماضية، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 6.8% على أساس سنوي في الربع الأخير. ولكن يعتبر الجزء الأفضل هو انتعاش الاستثمار الذي تصاعد بسرعة في الأرباع الثلاثة الأخيرة من نسبة 2.4% على أساس سنوي في الربع الأخير من 2014 إلى نسبة 6.8% في الأشهر الثلاثة المنتهية في أكتوبر من هذا العام.
ووفقاً للبنك المركزي، فإن الأسباب وراء التطور الجيد في الاستثمار تعود إلى انخفاض أسعار النفط وتوفّر ظروف عمل أفضل نتيجة زيادة الإنفاق الرأسمالي العام وانخفاض أسعار الائتمان. ومن الملحوظ أنه في العام الماضي قد تحسن التضخم الذي يشكّل عائقاً تاريخياً رئيسياً للنمو، وذلك بسبب استقرار أسعار المواد الغذائية بشكل أساسي.
وقال التقرير إن انخفاض معدلات التضخم من 8% إلى 5% منذ أوائل عام 2014، جعل من الممكن للبنك المركزي خفض المعدلات أربع مرات، وعمل على تخفيض معدل الإقراض بنسبة 60 نقطة أساس حتى الآن. وقد أظهر "العجز المزدوج" تحسناً ملحوظاً، الذي يعرف بتزامن العجز في الحساب الجاري والعجز المالي مما يشكّل عادةّ عبئاً على الاقتصاد الهندي.
وانخفض عجز الحساب الجاري من حوالي 7% إلى 1% من الناتج المحلي الإجمالي في العامين الماضيين، وانخفض العجز المالي من 5% إلى 3.4% من الناتج المحلي الإجمالي منذ بداية عام 2014.
يرى التحليل أنّ التوقعات الاقتصادية للهند لا تخلو من المخاطر. أولاً، لن يتحقق النمو المستدام ما لم يتم تطبيق إصلاحات حاسمة للحد من الروتين وتعزيز الاستثمار. إذ يذكر أنه قد خفّضت الحكومة الهندية مؤخراً من القيود المفروضة على المستثمرين الأجانب.
وأضاف التقرير أن اثنين من أهم التدابير الحاسمة التي من شأنها تبسيط البيروقراطية والحد من الفساد لا تزال قيد التعديل في مجلس الشيوخ، المتمثلة في فاتورة السلع والخدمات بالإضافة إلى مشروع قانون استملاك الأراضي مجاناً لأغراض الصناعة.
ويرى التقرير أن تقاعس الحكومة الهندية هو السبب الرئيسي للقلق. فضلاً عن أن الخطر الثاني هو سعر النفط إذ ساعد انخفاض أسعار النفط إلى حدٍ كبير في تحسين التضخم والعجز المالي، حيثُ تقوم الحكومة بدعم البنزين وتعتبر الهند مستورداً رئيسياً صافياً للنفط. أما إذا كانت الأسعار في الارتفاع فإن إمكانية الإصلاحات سوف تختفي وسط ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار الفائدة وتزايد العجز المالي. ومع ذلك، ونظراً لظروف العرض والطلب العالمية الحالية لا يتوقع التقرير حدوث أي من هذه المخاطر.
كما يرى التقرير أن أسعار الطاقة المنخفضة قد حرّرت موارد الحكومة وسمحت للبنك المركزي بالحفاظ على معدلات منخفضة وهذا بدوره يساعد الاستثمار. ومع ذلك، لن تُدرك الهند إمكانياتها الحقيقية ما لم تنفُذ الحكومة الإصلاحات التي سبق وأن وعدت بها.

النعيمي: رفع إنتاج الخليج لن يضغط على الأسعار


النعيمي: ستجري مناقشة المقترحين واعتماد أحدهما

06 ديسمبر 2015 02:00 م
قال وزير البترول السعودي، علي النعيمي، إن المملكة تبدي استعدادها للتنسيق والتعاون مع أي دولة منتجة من داخل منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" أو من خارجها لاستقرار السوق، مضيفاً أن أسعار النفط ستتحسن في المستقبل.
وأكد "النعيمي" خلال اجتماع المنظمة بفيينا مناقشة المجتمعين لاقتراحين أحدهما من قبل رئيس الاجتماع يتصل بأن يجرى توزيع كمية الزيادة في الطلب على الأعضاء بموجب الالتزام المباشر من كل دولة، معتبراً أن هذا المقترح أسهل للتنفيذ من حيث إنه لا يتطلب تشكيل لجان متابعة، وذلك في مقابلة مع قناة "العربية".
وأشار "النعيمي" إلى مقترح فنزويلا الذي يدعو للرجوع إلى سقف إنتاج دول المنظمة عند 30 مليون برميل يومياً، وهو ما يتطلب تشكيل لجان ومتابعة.
وكشف "النعيمي" أنه "ستجري مناقشة المقترحين واعتماد أحدهما".
وأكد أن المنتجين من دول الخليج، يلتزمون بتلبية طلبات الزبائن العالميين، ولديهم زيادة في الطلب من الزبائن، ولا يقومون بضخ المزيد من النفط بدافع إغراق السوق.
وكان "النعيمي" قد اعتبر في تصريحات سابقة أن الطلب العالمي المتنامي قادر على استيعاب القفزة المتوقعة في الإنتاج. وقال النعيمي، إنه يتوقع اجتماعاً سهلاً لأوبك. وأضاف أن السوق مفتوح أمام الجميع.