المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاثنين 13 شوال 1437هـ

"تداول" توضح تعديل المدة الزمنية لتسوية الصفقات والبيع على المكشوف
2016-05-05 أرقام

نشرت السوق المالية السعودية "تداول" قائمة بالأسئلة الشائعة حول تعديل المدة الزمنية لتسوية صفقات الأوراق المالية المدرجة في سوق الأسهم السعودي.

وقالت إن المقصود بتسوية الورقة المالية هو نقل الورق المالية المنفذة صفقاتها من المحفظة الاستثمارية للبائع إلى المحفظة الاستثمارية للمشتري، كما يقصد بالتسوية النقدية نقل ثمن الورقة المالية المنفذة صفقاتها من الحساب النقدي للمشتري إلى الحساب النقدي للبائع.

وأشارت السوق المالية السعودية في بيان لها، إلى أن المقصود بتسوية T+2 الفترة الزمنية الواقعة بين تنفيذ الصفقة وبين تسجيل انتقال ملكية الورقة المالية بمركز الإيداع والسداد الفعلي لقيمة الورق المالية والتي تقدر بيومي عمل.

وأوضحت انه بإمكان المستثمر بيع الورقة المالية مباشرة بعد شرائها كما هو معمول حالياً وسيحصل المستثمر على القوة الشرائية مباشرة بعد تنفيذ الصفقة دون الحاجة إلى الانتظار ليوم التسوية.





وأكدت "تداول" أنه سيتم تطبيق المدة الزمنية الجديدة للتسوية على جميع فئات المستثمرين وعلى صفقات الأوراق المالية في سوق الأسهم وصناديق الاستثمار المتداولة.

وأضافت أن السوق سوف يلغي شرط إلزام جميع المستثمرين بتوفير ثمن الأوراق المالية قبل الشراء، مشيرة إلى أن توافر النقد قد يتم فرضه من قبل الأشخاص المرخص لهم ( الوسطاء) على عملائهم أو الاتفاق بينهم على ترتيب تعاقدي أخر.

وقالت إن المقصود باقتراض الورقة المالية ( البيع على المكشوف ) هو النقل المؤقت للورقة المالية من مالكها إلى المستثمر المقترض مع التزام المقترض بإعادة مثلها في موعد لاحق بتفق عليها، وسيتاح البيع على المكشوف من خلال ترتيب بين الشخص المرخص له (الوسيط ) ومركز الإيداع وبعد الاتفاق على الاقتراض من مالك الورقة المالية قبل اتمام عملية البيع.

وبينت أنه سيتم تطبيق هذه التغييرات الجديدة قبل نهاية النصف الأول من العام 2017، كما سيتم الاعلان عن الاحكام التفصيلية والتاريخ المحدد للعمل بها.

للاطلاع على قائمة بالأسئلة الشائعة الخاصة بتعديل المدة الزمنية لتسوية صفقات الأوراق المالية المدرجة والبيع على المكشوف وعملية البيع مقابل الدفع في المرفق أدناه:

أهم الأحداث الجوهرية للشركات السعودية المتوقع انعكاسها على نتائج الربع الثاني من عام 2016
2016-07-11 أرقام - خاص

ترصد "أرقام" من خلال هذا التقرير أهم الأحداث الجوهرية للشركات السعودية والتي ستنعكس آثارها على النتائج المالية للربع الثاني من عام 2016.

حيث أعلنت بعض الشركات عن أحداث جوهرية التي من المنتظر انعكاسها على النتائج المالية للربع الثاني من العام الحالي، سواء بالسلب أو الإيجاب، والتي تتمثل بشكل رئيس في أعمال الصيانة أو عوامل موسمية أو حالات طارئة أو بيع حصص شركات أو توسعات وافتتاح فروع جديدة.

وقد تم في هذا التقرير استثناء العقود التشغيلية الموقعة حديثا لبعض الشركات المساهمة والتي تعمل في الغالب في مجال النقل والتشييد والبناء لصعوبة تحديد أثرها المالي،

ويوضح الجدول التالي أهم الأحداث الجوهرية للشركات المساهمة في السوق السعودي :



هذا ويتوقع أن تسجل نتائج بعض الشركات والتي تستفيد من موسم شهر رمضان نموا جيدا مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، بسبب تضمن الربع الثاني لجزء كبير من شهر رمضان المبارك هذا العام، حيث تضمن هذا الربع 25 يوما من شهر رمضان مقارنة بـ 13 يوما العام الماضي،

كما يوضح الجدول التالي:



يوضح الجدول التالي بعض الشركات التي فازت بعقود تشغيلية، والتي من المتوقع أن تنعكس ايجابيا بداية الربع الثاني 2016 حسب إعلان الشركات:

الآلية الجديدة إحدى الخطوات للانضمام للأسواق الناشئة

11 يوليو 2016 06:35 ص


من: أصيل بن طالب



الرياض - مباشر: أكد محللون أن الإضافة الجديدة لآلية الإفصاح والمتعلقة بإعلان ملكية أعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي والمدير المالي في الشركات المدرجة بالسوق السعودي يدعم مستوى الشفافية والإفصاح في السوق ويعزز كفاءته.


وأشاروا في حديثهم لـ "مباشر" إلى أن الآلية الجديدة هي إحدى الخطوات التي تسعى هيئة السوق المالية السعودية لتطبيقها بهدف الانضمام للأسواق الناشئة، مطالبين بالإعلان عن أكبر 20 مالكاً في كل شركة بهدف زيادة الشفافية.


ويقول المحلل الاقتصادي، سعود المطير: "عندما تكون الإعلانات مستمرة عن ملكية أعضاء مجلس الإدارة ونحوهم، فإننا نستطيع أن نستشف أوضاع الشركة ومستقبلها."


وأوضح المطير في تصريح لـ"مباشر" أنه في حال قيام أحد أعضاء مجلس الإدارة أو الرئيس التنفيذي أو المالي بزيادة ملكيته بالشركة، فمعنى ذلك أنه مطمئن لعمله ولمسيرة الشركة نحو الاتجاه الصحيح، وهذا يعطي مزيداً من الشفافية ويبين أين تتجه فرص السوق."


وأضاف: أن تقليص نسب الملكية لأعضاء مجلس الإدارة والتنفيذيين سيعطي انطباعاً بأن الوضع بالشركة غير مريح، وأن إدارتهم وأعمالهم ليس هدفها رفع مكانة الشركة.


ويرى المحلل المالي محمد الميموني أن القرار إيجابي حتى وإن تم إقراره بوقت متأخر، حيث سيفيد المتعاملين والمستثمرين في السوق السعودي وسيكون دليلاً إرشادياً للشركات.


ويقول الميموني: "إن أعضاء مجالس الإدارات والتنفيذيين هم الأكثر اطلاعاً على أوضاع الشركة، فعندما يقوم أحدهم بزيادة نسب ملكيته سيعطي ذلك إشارة جيدة، والعكس صحيح فعندما يحدث تخارج منهم، أو بيع بكميات كبيرة، فذلك سيدل على أن هناك ضبابية في الشركة.


وأشار الميميوني في تصريح لـ "مباشر" إلى أن القرار سيرفع من مستوى الشفافية والإفصاح وإحدى الخطوات التي تسعى هيئة السوق المالية السعودية لتطبيقها حتى تصل إلى مرحلة انضمام السوق السعودية للأسواق الناشئة.


وقال "أتمنى أن تكون هناك قرارات أخرى مهمة كالإعلان عن أكبر 20 مالكاً في الشركة والذي بالتأكيد سيعطي رؤية أوضح عن الشركات."


وأضاف: "عندما ترتفع الشفافية والإفصاح في أي سوق مالي يصبح جاذباً للمستثمر الأجنبي الباحث عن السوق النزيه الذي يعمل وفق ضوابط وإعلانات واضحة، ونتطلع خلال العام الحالي أن نشهد تغيرات هامة بالسوق السعودي."


====================================
ابوسيف

ملكية الأجانب
التقرير ادناه يعرض نسب ملكية المستثمرين الأجانب.

ملكية جميع المستثمرين الأجانب : تشمل نسبة تملك المستثمرين الأجانب مجتمعين (بجميع فئاتهم سواء المقيمين منهم أم غير المقيمين) وتشمل هذه النسبة أي أستثمارات عن طريق اتفاقيات المبادلة.

(%) القيمة السوقية الإجمالية لملكية الأجانب المؤهلين (وعملائهم الموافق عليهم) و اتفاقيات المبادلة1.0149%

غلب اللون الأخضر على أداء القطاعات

17 يوليو 2016 03:57 م


الرياض - مباشر: أنهى سوق الأسهم السعودية أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد تراجعات الخميس الماضي، مدعوماً بارتفاع أغلب القطاعات، بقيادة البتروكيماويات والمصارف، وسط عودة السيولة إلى مستوياتها المتدنية، مع بدء تطبيق قرار رفع عمولة التداول.


وأغلق المؤشر العام للسوق مرتفعاً 0.29%، بمكاسب بلغت 19.14 نقطة، صعد بها إلى مستوى 6، 680.79 نقطة، ليعزز تواجده أعلى مستويات الـ 6600 نقطة.


وكان بعض المحللين قد توقعوا، في تصريحات لـ "مباشر" ألا يتأثر أداء سوق الأسهم السعودية بأحداث تركيا، فيما توقع البعض الآخر بأن يكون هناك تأثير سلبي ولكن بشكل محدود، مشيرين إلى أن نتائج الشركات ستكون هي المؤثر الحقيقي للسوق بالفترة الحالية.


وجاء إغلاق السوق بالمنطقة الخضراء بجلسة الأحد، مصحوباً بتراجع قيم التداول، إلى 3.6 مليار ريال (959 مليون دولار)، مقابل 4.75 مليار ريال (1.27 مليار دولار) بالجلسة السابقة، وتراجعت كميات التداول إلى 188.76 مليون سهم، مقابل 278 مليون سهم بنهاية جلسة الخميس الماضي.


وجاء التراجع بالسيولة اليوم بالتزامن مع بدء تطبيق قرار رفع عمولة شراء وبيع الأسهم المدرجة في السوق، إلى جانب إلغاء الحد الأدنى للعمولة.


وعلى مستوى أداء القطاعات، فقد تصدر قطاع الزراعة المكاسب بارتفاع نسبته 2.2%، في ظل صعود جميع أسهم القطاع بصدارة المراعي، الذي أغلق مرتفعاً 1.98% صعد بها إلى مستوى 57.50 ريال.


وأعلنت شركة المراعي صباح، اليوم الأحد، تحقيقها صافي ربح خلال الربع الثاني من العام الحالي بلغ 628.8 مليون ريال، مقابل 530.4 مليون ريال للربع المماثل من العام الماضي، بنمو نسبته 18.55%، وارتفعت الأرباح 103.82% مقارنة بالربع السابق.


وسجل قطاع البتروكيماويات ارتفاعاً نسبته 0.43%، عند الإغلاق، بعد أن غلب اللون الأخضر على أسهم القطاع، بقيادة "سافو" الذي ارتفع 2.06% عند مستوى 60.50 ريال، في حين هبط سهم "سابك" 0.16% إلى مستوى 83 ريالاً.


وحقق قطاع المصارف أقل المكاسب، بارتفاع هامشي بلغت نسبته 0.05%، في ظل تراجع "الأهلي" 1.75% إلى مستوى 40.60 ريال، وذلك عقب الإفصاح عن نتائجه المالية للربع الثاني، في حين ظل سهم "الراجحي" دون تغيير عند مستوى 59.25 ريال.


وفي المقابل، اقتصرت الخسائر على 4 قطاعات بصدارة الأسمنت الذي أغلق متراجعاً 0.7% متأثراً بخسائر أسمنت اليمامة، وأسمنت السعودية بنسبة: 0.4%، و0.79% لكل منهما على التوالي.


وسجل قطاع الاتصالات تراجعاً نسبته 0.09%، بضغط مباشر من سهم "الاتصالات" الذي جاء وحيداً باللون الأحمر على مستوى أسهم القطاع، متراجعاً 0.12% ليغلق عند مستوى 64.75 ريال.


وتصدر سهم المتحدة للتأمين المكاسب عند الإغلاق بارتفاع نسبته 9.96%، تلاه "أسلاك" بنسبة 9.9%، في حين سجل أسمنت القصيم أعلى الخسائر متراجعاً 2.68%، تلاه أمانة للتأمين بتراجع نسبته 2.04%.


وتصدر الإنماء نشاط الأسهم من حيث الكميات والقيم، بتداول 49.5 مليون سهم بلغت قيمتها 690.2 مليون ريال، وأغلق مرتفعاً 2.71% عند مستوى 14 ريالاً.


================================
ابوسيف

صورة أرشيفية

17 يوليو 2016 07:03 ص


من: أصيل بن طالب



الرياض - مباشر: قال محللون إن الأحداث السياسية ومحاولة الانقلاب الأخيرة في تركيا لن تؤثر على السوق السعودي، فيما توقع آخرون بأن التأثير سيكون محدوداً.


وتوقع المحللون في حديثهم لـ"مباشر" أن يتأثر السوق بشكل أكبر خلال الفترة الحالية بنتائج الشركات.


ويقول مدير إدارة الأصول بشركة مشاركة المالية، علي الزهراني: "التأثير سيكون محدوداً لأن الانقلاب لم يتم" وأضاف: "أعتقد أن السوق سيكون أكثر تذبذباً مع الإعلان عن النتائج المالية لأعمال الشركات.. وفي نظري أن الوضع يميل للإيجابية على المدى المتوسط.".


وفي سؤال حول تأثير هذه الأحداث في زيادة حمى المضاربة على بعض الأسهم علق الزهراني، في تصريح لـ"مباشر": "لا أتوقع ذلك للشركات ذات الوزن المؤثر".


ويقول المحلل المالي والفني محمد الميموني: "إن السوق السعودي سيتأثر من إعلانات الشركات عن نتائجها المالية، وليس بفعل المؤثرات الخارجية".


وتابع: "بعض الشركات السعودية التي لديها استثمارات في تركيا كانت ستتأثر بالفعل إذا نجح الانقلاب؛ ولكنه فشل؛ ولذلك ستبقى تلك الاستثمارات جيدة".


وأضاف الميموني، أن التأثير القوي الذي كان متوقعاً عندما أعلنت بريطانيا انفصالها عن الاتحاد الأوروبي لم يحدث حيث ما زال الوضع مستقراً وجيداً.


ويرى محلل الأسواق المالية، عبدالله المقداد، أن عدم الاستقرار السياسي لتركيا حالياً يضعف العملة المحلية؛ وبالتالي تضعف رغبة الاستثمار فيها.


وبيّن أن هناك تأثيراً محدوداً قد يطال الشركات السعودية المستثمرة في تركيا، وقال: "شركات أخرى تدرس الاستثمار هناك ربما تحتاج لبعض الوقت حتى تستقر الأوضاع السياسية".


==================================
ابوسيف

وسطاء يتابعون أسعار الأسهم الأمريكية، الصورة من رويترز أريبيان آي

17 يوليو 2016 05:47 ص


من: محمود جمال


مباشر: توقع محللون لـ"مباشر" أن تشهد الأسواق العالمية والخليجية أداءً إيجابياً خلال تداولات الأسبوع الجاري، بالتزامن مع عودة الاستقرار في تركيا بعد القيام بمحاولة انقلاب على السلطة.


وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مؤتمر صحفي نقلته قناة إسطنبول التركية: إن الانقلاب تمت السيطرة عليه.


وقال "الجيش" في بيان نقلته وكالة رويترز، في وقت متأخر يوم الجمعة الماضية، إنه تولى السلطة في البلاد، وأطاح بالرئيس التركي.


ورجح رائد الخضر، رئيس قسم الدراسات الاقتصادية في مجموعة أمانة كابيتال، أن تتجه الأسواق العالمية للصعود بعد عودة استقرار الأوضاع بتركيا رغم القيام بمحاولات انقلاب.


وبنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، ارتفع مؤشر داوجونز الصناعي 0.05%، في حين تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع نطاقاً، وناسداك المجمع 0.09%. وفي أوروبا، وانخفض مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 0.15%،

وتراجع مؤشر ستوكس 600 الأوسع نطاقاً 0.2%.


ونوه خضر بأن الإعلان عن الانقلاب في تركيا يوم الجمعة بالإضافة إلى الحادث الإرهابي في فرنسا كانت عوامل ستؤكد السلبية بالأسواق وتوجه السيولة إلى الملاذات الآمنة التي صعدت بنهاية الأسبوع الماضي.


وبين خضر أن تغير الأوضاع في تركيا غطى بثقل حجمه على حادثة فرنسا؛ وبالتالي غير النظرة الفنية للإيجابية بالنسبة لأسواق الأسهم.


وقال مسؤول فرنسي: إن نحو 30 شخصاً قُتلوا وأُصيب 100 في مدينة نيس الواقعة بالريفيرا الفرنسية مساء يوم الخميس الماضي، عندما دهس سائق شاحنة حشداً من الأشخاص خلال الاحتفال بالعيد الوطني لفرنسا، وفقاً لوكالة رويترز.


ومن جانبها توقعت إيناس إمقديش، المحللة بالأسواق المالية لمباشر: أن الإعلان بتركيا عن السيطرة على الأوضاع وإعادة تنظيم صفوف الجيش سيؤثر إيجابياً على أداء الأسواق العالمية والخليجية خلال مستهل تعاملات هذا الأسبوع.


وبنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، صعد مؤشر أبوظبي 0.06%، وزاد مؤشر قطر 1%، وارتفع مصر 0.3%، وارتفع مؤشر الكويت 0.09%، بينما تراجع السوق السعودي وسوق دبي 0.4%، وانخفض مؤشر مسقط 0.9%، كما تراجع البحرين 0.1%.


وأضافت إمقديش لـ"مباشر": أن تأثير حادثة فرنسا مع الأنباء عن تركيا ستدفع بعض المتعاملين بالأسواق إلى الابتعاد تلك الفترة عن أسهم قطاع السياحة والخدمات اللوجستية مع التكهنات لتأثرها سلباً بتلك الأحداث.


وتوقع رائد دياب، نائب الرئيس بقسم بحوث الاستثمار في شركة كامكو، خلال حديث لـ"مباشر"، أن تشهد التداولات حذراً كبيراً على الرغم من التوقعات بصعود المؤشرات؛ وذلك لعدم وضوح الوضع التركي حتى الآن بشكل كامل الأمر الذي سيؤثر سلباً على تعاملات الشركات المدرجة التي لها استثمارات هناك.


=====================================
ابوسيف

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (18 – 22 يوليو/ تموز)
2016-07-17 أرقام - خاص

تشهد اليابان يوم الاثنين الموافق 18 يوليو/تموز عطلة رسمية حيث ستغلق بورصة الأسهم والسندات للاحتفال بعيد البحر على أن تعاود العمل في اليوم التالي.

ويصدر البنك المركزي الأوروبي قراره بخصوص معدل الفائدة يوم الخميس الحادي والعشرين من يوليو/تموز مع توقعات بتثبيتها عند 0.0% دون تغيير، ويليه المؤتمر الصحفي لرئيس البنك "ماريو دراجي".

ومن الشركات التي ستعلن عن نتائج أعمالها الفصلية في الربع السنوي الثاني هذا الأسبوع "بنك أوف أمريكا" (BAC.N)، "ياهو" (YHOO.O) يوم الاثنين، "جولدمان ساكس" (GS.N)، "جونسون أند جونسون" (JNJ.N)، "لوكهيد مارتن" (LMT.N)، "مايكروسوفت" (MSFT.O)، "نوفارتس"، "فولفو" يوم الثلاثاء.

كما ستكشف عن نتائج أعمالها الفصلية أيضاً "أمريكان إكسبريس" (AXP.N)، "إيباي" (EBAY.O)، "هاليبيرتون" (HAL.N)، "إنتل كورب" (INTC)، "مورجان ستانلي" (MS.N) يوم الأربعاء، "شيبوتل ميكسيكان جريل" (CMG.N)، "دايملر"، "دومينوز بيتزا"، "جنرال موتورز" (GM.N)، "هيونداي موتور" يوم الخميس، "جنرال إليكتريك" (GE.N)، "أمريكان إيرلاينز" (AAL.N) يوم الجمعة.

السوق السعودي: 11.6 مليون ريال صافي مبيعات الأجانب مباشرة خلال الأسبوع الماضي
و141.3 مليون صافي مشترياتهم عبر اتفاقيات المبادلة
2016-07-17 أرقام - خاص

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" أن صافي مبيعات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع الماضي، والممتد من 10 يوليو وحتى 14 يوليو، قد بلغ 11.6 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مشترياتهم من خلالها 141.3 مليون ريال خلال نفس الأسبوع.

وقد اتجه الأفراد السعوديون للبيع بجميع فئاتهم خلال الأسبوع الماضي باستثناء المستثمرين المتخصصين، بينما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء باستثناء محافظ المؤسسات المدارة والجهات الحكومية، كما يتضح في الجدول التالي:

السوق السعودي: 11.6 مليون ريال صافي مبيعات الأجانب مباشرة خلال الأسبوع الماضي
و141.3 مليون صافي مشترياتهم عبر اتفاقيات المبادلة
2016-07-17 أرقام - خاص

أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" أن صافي مبيعات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع الماضي، والممتد من 10 يوليو وحتى 14 يوليو، قد بلغ 11.6 مليون ريال.

أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مشترياتهم من خلالها 141.3 مليون ريال خلال نفس الأسبوع.

وقد اتجه الأفراد السعوديون للبيع بجميع فئاتهم خلال الأسبوع الماضي باستثناء المستثمرين المتخصصين، بينما قامت جميع فئات المؤسسات السعودية بالشراء باستثناء محافظ المؤسسات المدارة والجهات الحكومية، كما يتضح في الجدول التالي: