سيناريو طفرة 2003 يعود بقوة ( بالأنضمام بالمؤشرات العالمية )

السوق السعودي يحقق المركز الثانى

في الاسواق الناشئة في كمية الاموال الداخلة


تتسلق المملكة العربية السعودية بسرعة في ترتيب يتتبع التدفقات إلى الصناديق المتداولة في البورصة في البلدان النامية هذا العام ، ويمكن أن يأخذ قريباً المركز الأول بعيداً عن الهند.

بلغ مجموع الأموال الجديدة المستثمرة في صناديق الاستثمار المتداولة في الدولتين حوالي 4.8 مليار دولار في عام 2019 ، وفقًا لتصنيف جمعته بلومبرج. هذا هو ما يقرب من ضعف مجموع البلدان الثمانية الأخرى في القائمة. المملكة العربية السعودية كانت وراء الصين والبرازيل على مدى السنوات الثلاث الماضية.
https://www.bloomberg.com/news/artic...of-etf-ranking

<A href="http://www.m5zn.com/out.php?code=17068132" rel=nofollow rel="nofollow" target=_blank>

.

توقعات لتخطى مستويات 10000 نقطة

و لماذا أستثمر الأجانب

بالسوق السعودى بهذا الوقت

...............................

محللون لـ"أرقام": ارتفاع السوق السعودي
نتيجة للإدراج في مؤشرات الأسواق الناشئة
.

أرقام

2019/06/12 أرقام - خاص

قال محللون استطلعت "أرقام" آراءهم، إن المكاسب التي حققتها السوق المالية السعودية "تداول"

خلال جلسات التداول الأربعة الأخيرة هي استمرارية لنتائج إدراجها في مؤشرات الأسواق الناشئة.

وتوقعوا إمكانية تخطي "تاسي" لمستوى الـ10 آلاف نقطة عقب البدء بالمرحلة الثانية من الإدراج في مؤشر "إم إس سي آي" للأسواق الناشئة.

وقال فراجيش بانداري مدير المحافظ لدى "المال كابيتال"، إن الموجة الحالية التي يشهدها السوق السعودي هي نتيجة للإدراج في المؤشرات العالمية للأسواق الناشئة، مبينا أن جزءا كبيرا من تدفقات الاستثمار طويلة المدى لا تزال تتدفق مع مراحل إدراج السوق السعودي بمؤشرات الأسواق الناشئة "إم إس سي أي" و"فوتسي".

وأضاف بأنه سيكون هنالك آثار إيجابية للإدراج على المدى الطويل ليس فقط للسوق السعودي بل للمنطقة ككل حيث سيجلب المستثمرون الأجانب والمؤسساتيون المزيد من الانضباط للسوق.

ومن جانبه، قال عصام قصابيه كبير المحللين في شركة "ميناكورب"، إن دخول المستثمرين الأجانب غير النشطين والنشطين والصناديق المتداولة إلى السوق رفعت مؤشر السوق السعودي وأحجام التداولات.

وأضاف قائلا : "نتطلع إلى المرحلة الثانية من الإدراج في مؤشر "إم إس سي آي" للأسواق الناشئة، والذي قد يكون المحفز لتخطي مستوى الـ10 آلاف نقطة".

وحول قطاعات السوق التي ستكون الأكثر طلبا، توقع عصام قصابيه أن يشهد القطاع المالي وقطاع البتروكيماويات الطلب الأكبر من المستثمرين، إضافة إلى الأسهم الدفاعية.

الله يعطيك العافية

للجلسة الرابعة على التوالى بعد العيد

المؤشر العام و سابك يواصلان الصعود بقوة

للوصول للأهداف المحددة بالتحليل

و ( سابك للاحتفاظ و لزيادة المراكز )

........................................ ...............

.

الأسهم السعودية تتجاوز مستوى 9000 نقطة

وتضيف 22 مليارا إلى قيمتها السوقية

.

الخميس 13 يونيو 2019

.

Previous

Next

أحمد الرشيد من الرياض

اخترقت الأسهم السعودية حاجز تسعة آلاف نقطة بعدما واصلت ارتفاعها للجلسة الرابعة لتغلق عند 9084 نقطة بنسبة 1 في المائة كاسبة 95 نقطة بدعم القطاع الي بقيادة سهم "الأهلي"، لتزيد من قيمتها السوقية 22 مليار ريال إلى 2.15 تريليون ريال. بينما ارتفع مؤشر "إم تي 30" نحو 17 نقطة بنسبة 1.32 في المائة ليغلق عند 1356 نقطة. وأشير في تقارير سابقة إلى إمكانية الوصول إلى مستويات 9200 نقطة، لكن ظهر نوع من الضعف في اتجاه السوق، حيث في آخر جلستين تراجعت وتيرة الارتفاع، إضافة إلى انخفاض قيمة التداول في جلسة أمس، واستمرار ذلك يجعل من الصعب إكمال سلسلة الارتفاعات لتتجاوز مستويات 9200 نقطة.
ويبدو أن السوق مدعومة من السيولة الأجنبية بحسب بيانات الشهر السابق، حيث كانت الفئة الوحيدة من بين المتداولين حصيلة تعاملاتهم، شراء بقيمة تتجاوز 20 مليار ريال.
وشهدت السوق نشاطا ملحوظا في فترة المزاد فقد ارتفعت 33 نقطة خلال مزاد إغلاق أمس مع حجم تداول وصل إلى ربع مليار ريال تقريبا.



الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام عند 8989 نقطة، وتداول بين الارتفاع والانخفاض، وكانت أدنى نقطة عند 8948 نقطة فاقدا 0.48 في المائة، وفي نهاية الجلسة أغلق المؤشر العام عند 9084 نقطة رابحا 95 نقطة بنسبة 1 في المائة، وتراجعت السيولة 10 في المائة بنحو 540 مليون ريال لتصل إلى 4.7 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 33 ألف ريال، بينما زادت الأسهم المتداولة 3 في المائة بنحو 5.9 مليون سهم متداول لتصل إلى 184 مليون سهم متداول، وبلغ معدل التدوير 0.33 في المائة. أما الصفقات فتراجعت 2 في المائة بنحو ألفي صفقة لتصل إلى 143 ألف صفقة.


أداء القطاعات
تراجعت أربعة قطاعات مقابل ارتفاع البقية. وتصدر المرتفعة "تجزئة السلع الكمالية" بنسبة 2.3 في المائة، يليه "الاستثمار والتمويل" بنسبة 1.5 في المائة، وحل ثالثا "المصارف" بنسبة 1.4 في المائة. بينما تصدر المتراجعة "الإعلام والترفيه" بنسبة 0.9 في المائة، يليه "الاتصالات" بنسبة 0.5 في المائة، وحل ثالثا "التطبيقات وخدمات التقنية" بنسبة 0.2 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المصارف" بنسبة 35 في المائة بقيمة 1.6 مليار ريال، يليه "المواد الأساسية" بنسبة 22 في المائة بقيمة مليار ريال، وحل ثالثا "إدارة وتطوير العقارات" بنسبة 9 في المائة بقيمة 436 مليون ريال.


أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة "الباحة" بنسبة 7.5 في المائة ليغلق عند 19.98 ريال، يليه "تهامة للإعلان" بنسبة 6.3 في المائة ليغلق عند 40.65 ريال، وحل ثالثا "ساكو" بنسبة 4.3 في المائة ليغلق عند 66.10 ريال. وفي المقابل، تصدر المتراجعة "بوان" بنسبة 2.2 في المائة ليغلق عند 13.62 ريال، يليه "أسمنت العربية" بنسبة 2 في المائة ليغلق عند 26.05 ريال، وحل ثالثا "متلايف" بنسبة 2 في المائة ليغلق عند 20.08 ريال.
وكان الأعلى تداولا "الراجحي" بقيمة 584 مليون ريال، يليه "سابك" بقيمة 369 مليون ريال، وحل ثالثا "الإنماء" بقيمة 307 ملايين ريال.
* وحدة التقارير الاقتصادية

الله يعطيك العافية

بارك الله فيكم

أفضل أداء أسبوعي
للأسهم المحلية منذ أكتوبر 2016 ..
أضافت 114 مليار ريال لقيمتها السوقية

السبت 15 يونيو 2019

Previous

Next

* أحمد الرشيد من الرياض

أنهت الأسهم السعودية الأسبوع الأول بعد عيد الفطر بأفضل أداء أسبوعي منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2016، بعدما ارتفعت 5 في المائة، لتغلق عند 8941 نقطة.
ويعد أداء الأسبوع الأول عقب العيد الأفضل منذ 2009، مقارنة بأداء الفترة ذاتها من الأعوام الماضية.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم السعودية بنحو 114 مليار ريال لتصل إلى 2.11 تريليون ريال. بينما مؤشر "إم تي 30" ارتفع 76 نقطة بنسبة 6 في المائة.
وأشير في التقرير الأسبوعي السابق إلى إمكانية وصول السوق إلى مستويات 9000 نقطة التي بالفعل تجاوزتها حتى 9080 نقطة، إلا أنها فقدت تلك المستويات في نهاية الأسبوع، حيث كانت السوق تتمتع بتحسن العوامل الأساسية بعد موجة تراجع حادة مطلع الشهر الماضي.
وحفاظ السوق على مستويات الدعم 8750 نقطة الأسبوع المقبل، سيبقي احتمالية الوصول إلى مستويات 9200 نقطة المستهدفة.
ومنذ انضمام السوق إلى مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة MSCI تنشط فترة المزاد بطلبات عالية ما يجعل السوق قادرة على جذب السيولة حتى شهر آب (أغسطس) المقبل، موعد المرحلة الثانية من الانضمام، إضافة إلى مراحل أخرى في مؤشر فوتسي-راسل وستاندرد آند بورز.
ومع اقتراب الشهر من نهايته سيزيد ترقب المتعاملين لنتائج الشركات للربع الثاني، التي قد لا تجد مساهمة من القطاع البتروكيماوي في دعم النمو لتراجع أسعار منتجاتها لكن ستبقى المصارف المساهم الأكبر في الربحية.

الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام جلسة الأسبوع عند 8516 نقطة، حيث ارتفع في جميع الجلسات ما عدا الأخيرة، وكانت أعلى نقطة عند 9084 نقطة رابحا 6.7 في المائة، وفي نهاية الأسبوع أغلق عند 8941 نقطة رابحا 425 نقطة بنسبة 5 في المائة.
وتراجعت قيم التداول 19 مليار ريال بنسبة 47 في المائة، بينما الأسهم المتداولة تراجعت 30 في المائة بنحو 347 مليون سهم متداول، لتصل إلى 816 مليون سهم متداول، أما الصفقات فارتفعت 4 في المائة بنحو 25 ألف صفقة لتصل إلى 638 ألف صفقة.

أداء القطاعات
أنهت جميع قطاعات السوق السعودية هذا الأسبوع على ارتفاع باستثناء قطاع "الإعلام والترفيه" المتراجع بنسبة 1 في المائة. وكان الأعلى تداولا "المصارف" بنسبة 33 في المائة بنحو 7.4 مليار ريال، يليه "المواد الأساسية" بنسبة 24 في المائة بقيمة 5.3 مليار ريال، وحل ثالثا "إدارة وتطوير العقارات" بنسبة 9 في المائة بقيمة 1.9 مليار ريال.

أداء الأسهم
تصدر المرتفعة "صناعات كهربائية" بنسبة 16.7 في المائة ليغلق عند 17.64 ريال، يليه "الباحة" بنسبة 14 في المائة ليغلق عند 19.50 ريال، وحل ثالثا "صادرات" بنسبة 13.7 في المائة ليغلق عند 69.90 ريال. وتصدر المتراجعة "الأبحاث والتسويق" بنسبة 3.7 في المائة ليغلق عند 91.50 ريال، يليه "سدافكو" بنسبة 2 في المائة ليغلق عند 113.60 ريال، وحل ثالثا "أسمنت الجنوب" بنسبة 1.9 في المائة ليغلق عند 46.95 ريال. كان الأعلى تداولا "الراجحي" بقيمة 3.1 مليار ريال، يليه "سابك" بقيمة 2.2 مليار ريال، وحل ثالثا "الإنماء" بقيمة 1.5 مليار ريال.

الله يعطيك العافية

أبيض وجه

بـ50 مليار دولار..أمريكا تكشف
الجانب الاقتصادي لمبادرتها للسلام
بالشرق الأوسط

.


.

مباشر

خبر عاجل
السبت 22 يونيو 2019 07:55 م
مباشر: كشفت الإدارة الأمریكیة الیوم السبت، عن الجانب الاقتصادي لمبادرتھا للشرق الأوسط والذي یتضمن تخصیص مبلغ 50 ملیار دولار لتمویل استثمارات في الأراضي الفلسطينية.
وقال البیت الأبیض في إعلان على موقعه الإلكتروني، إن المبادرة المسماه "السلام من أجل الرخاء" قادرة على تغییر الضفة الغربیة وغزة جذریا وفتح صفحة جدیدة في التاریخ الفلسطیني لیس من خلال المحن والخسارة بل بالحریة والكرامة".


وستتضمن الخطة استثمارات بمقدار 50 ملیار دولار أمریكي على مدى 10 سنوات، وفقا لوكالة أنباء الكويت "كونا".
كما تتضمن استثمارات من القطاع الخاص في مجالات ریادة الاعمال والمشروعات الصغیرة والسیاحة والزراعة والإسكان والتصنیع والموارد الطبیعیة.
وقال البیت الأبیض إن الخطة "ھي أكبر الجھود الدولیة الطموحة من أجل الشعب الفلسطیني حتى الأن".
وأضاف أن الاستثمارات تستھدف في المرحلة الأولى إزالة العراقیل امام النمو وعمل المشروعات الأساسیة التي تخلق زخما ووظائف وزیادة اجمالي النتاج المحلي.
وستعرض الإدارة الامریكیة ھذه الخطة في ورشة تستضیفھا البحرین یومي 25-26 من یوینو/ حزيران الجاري.
وقال البیت الأبیض إن "تلك الورشة فرصة حیویة للقاء قادة الحكومات والمجتمع المدني وقادة الأعمال لتبادل الأفكار ومناقشة الاستراتیجیات وحشد الدعم للاستثمارات والمبادرات الاقتصادیة المحتملة التي یمكن تحقیقھا من خلال اتفاق للسلام".