صعود المؤشر العام والموازى بقوة قبل تداول أرامكو

بارك الله فيك

أسهم التأمين
تتصدر ارتفاعات السوق السعودي
بعد تعديلات بشأن المركبات

.

.

سوق الأسهم السعودية "تداول" خلال أحد المعارض

مباشر
18 نوفمبر 2019 12:49 م
الرياض- مباشر: شهدت أسهم قطاع التأمين بالسوق المالية السعودية ارتفاعاً ملحوظاً خلال تعاملات اليوم الاثنين، وذلك بعد توقعات بزيادة نسبة التأمين على المركبات بعد الربط بالمخالفات.
وبحلول الساعة 12:30 بتوقيت الرياض، سجل قطاع التأمين ارتفاعاً بنسبة 1.59 بالمائة، إلى مستوى 4288.05 نقطة ليربح نحو 66.92 نقطة.
وفي تلك الأثناء ارتفع أداء 31 سهماً من إجمالي 33 سهماً بالقطاع، تصدرهم سهم "عناية" بنسبة 9.86 بالمائة، وتلاه سهم "أمانة للتأمين" بنسبة 7.03 بالمائة، وسهم أكسا التعاونية بنسبة 6.45 بالمائة.
وبدأت الإدارة العامة للمرور بالسعودية، ربط تأمين المركبات بالمخالفات المرورية، محددة حصول مخالفة "عدم وجود تأمين سارٍ للمركبة" بعد مضي 72 ساعة من حصول القائد على مخالفة مرورية، وفقاً لصحيفة "الوطن" السعودية.
وقال المتحدث الإعلامي لقطاع التأمين عادل العيسى، بحسب الصحيفة، إن نسبة عدد المركبات المؤمن عليها تصل إلى نحو 50 بالمائة من إجمالي عدد المركبات، متوقعاً أن تزيد النسبة بعد القرار الأخير.
وشهد قطاع التأمين تداولات بلغت 11.25 مليون سهم وبقيمة 161.58 مليون ريال، حاز كل من سهم عناية وأمانة للتأمين على النصيب الأكبر من السيولة بنحو 26.7 مليون ريال، و23.4 مليون ريال لكل منهما على الترتيب.
وسجل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية ارتفاعاً بنحو 0.59 بالمائة، إلى مستوى 7972.81 نقطة من خلال التداول على 59.25 مليون سهم وبقيمة 1.48 مليار ريال.
وتوقع العيسى بحسب " الوطن " أن يؤثر القرار إيجابياً على قطاع التأمين في ارتفاع أعداد السيارات المؤمن عليها، وبالتالي تقل حالات الاحتيال وتكون التغطية التأمينية أوسع وأشمل؛ مما يؤدي إلى استقرار سوق تأمين المركبات وأسعار التأمين بالذات إذا تم التأمين على جميع المركبات بالسوق السعودي على المدى الطويل.
وواصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية ارتفاعه بمستهل تعاملات اليوم الاثنين، بدعم مباشر من قطاع البنوك القيادي.
وبحلول الساعة 1:05 ظهراً بتوقيت الرياض سجل المؤشر العام ارتفاعاً بنسبة 0.59 بالمائة إلى مستوى 7974.8 نقطة ليربح من خلالها 46.89 نقطة.

السوق السعودي
يرتفع لـ8 آلاف نقطة

.

.

شاشة تداول بالسوق المالية السعودية

مباشر

18 نوفمبر 2019 04:00 م

الرياض - مباشر: نجح المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في إنهاء تعاملات جلسة يوم الاثنين على ارتفاع عند مستوى 8 آلاف نقطة ملامساً أعلى مستوياته في 35 جلسة بدعم من نشاط ملحوظ على قطاع البنوك.
وارتفع المؤشر العام للسوق بنسبة 0.91 بالمائة إلى مستوى 8000.33 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ جلسة 1 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وجرى التعامل اليوم على 110.373 مليون سهم وبقيمة 2.680 مليار ريال موزعين على 112.655 ألف صفقة.
وقال استاذ المحاسبة بجامعة الطائف والمحلل المالي، سالم باعجاجة لـ "مباشر"، إن السوق استطاع اليوم أن يتجاوز الحاجز النفسي عند مستويات الـ 8 آلاف نقطة وهو مستوى جيد للسوق يشير إلى استمرار القناة الصاعدة للسوق وسط حالة من التفاؤل لدى الكثير من المستثمرين، بالتزامن مع اليوم الثاني لطرح اكتتاب أرامكو.
وأضاف أن شركات التأمين اليوم سجلت ارتفاعاً ملحوظاً بعد الإعلان عن توقعات بزيادة نسبة التأمين على المركبات بعد الربط بالمخالفات.
وتصدر قطاع التأمين الارتفاعات بنسبة 2.12 بالمائة من خلال صعود سهم عناية الذي تصدر الارتفاعات بنسبة 9.86 بالمائة، واتحاد الخليج بنحو 9.75 بالمائة، وأمانة للتأمين المرتفع بنسبة 9.51 بالمائة.
وارتفع قطاع البنوك بنسبة 1.38 بالمائة بدعم مباشر من سهم الراجحي المرتفع بنسبة 1.10 بالمائة، متصدراً نشاط السيولة بنحو 374.72 مليون ريال، كما صعد سهم الإنماء بنسبة 286.189 مليون ريال، وتلاهما سابك بتداولات قدرها 256.935 مليون ريال.
وحقق قطاع الاتصالات ارتفاعاً بنحو 0.81 بالمائة، كماصعد قطاع المواد الأساسية بنسنبة 0.55 بالمائة.

بقيادة سابك

السوق السعودي يواصل الصعود
مع سيولة تتجاوز 3 مليارات ريال

.

.

شاشة تداول لسوق الأسهم السعودية

مباشر

19 نوفمبر 2019 03:45 م

الرياض -مباشر: واصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية، ارتفاعاته بنهاية تعاملات جلسة منتصف الأسبوع الثلاثاء، مسجلاً الارتفاع الثالث له على التوالي.
وبالختام تراجع المؤشر العام- تاسي، بنسبة 0.56 بالمائة إلى مستوى 8045.32 نقطة ليربح نحو 44.99 نقطة.
وشهدت التداولات اليوم ارتفاع في حركة التداولات إلى 3.07 مليار ريال، مقابل 2.68 مليار ريال ومن خلال التداول على 120 مليون سهم مقابل110.373 مليون سهم بختام تعاملات أمس الاثنين، كما ارتفعت الصفقات إلى 127.7 ألف صفقة مقابل 112.655 ألف صفقة بنهاية تعاملات أمس.
وتصدر الارتفاعات قطاع الأغذية بنسبة 1.7 بالمائة، كما ارتفع قطاع المواد الأساسية بنسبة 1.31 بالمائة، وسجل أيضاً قطاع البنوك ارتفاعاً بنسبة 0.25 بالمائة.
وتصدر الأسهم المرتفعة أسمنت اليمامة بنسبة 4.40 بالمائة، وتلاه سهم اللجين بنسبة 4.21 بالمائة، كما صعد سهم صافولا بنحو 3.23 بالمائة.
وفي المقابل، تصدر التراجعات سهم أمانة للتأمين بنسبة 3.82 بالمائة، وتلاه سهم باتك بنسبة 3.68 بالمائة، كما انخفض أداء سهم الأهلية للتأمين بنسبة 2.23 بالمائة.
وتصدر السيولة سهم الراجحي بنحو 481.12 مليون ريال، فيما كان سهم الإنماء الأنشط من حيث الأحجام بنحو 12.4 مليون سهم.
وعلى مستوى أداء السوق الموازية "نمو" فقد سجل ارتفاعاً بنسبة 5.15 بالمائة، الى مستوى 4870.10 نقطة ليربح نحو 238.35 نقطة.
وتصدر الأسهم الأكثر ارتفاعاً سهم باعظيم بنسبة 13.57 بالمائة، والعمران بنسبة 10.30 بالمائة، أضافة الى ارتفاعات سهم الصمعاني بنسبة 6.56 بالمائة.

إلى أين تتجه الأسواق العالمية في 2020؟

وما أبرز العوامل التي ستؤثر في حركتها؟

أرقام

2019/11/19

استوعبت الأسواق العالمية قدرًا هائلًا من الأنباء السلبية هذا العام، في مقدمتها الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، ومساءلة الرئيس "دونالد ترامب"، واحتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق، ولا يزال عدم اليقين يخيم على الأسواق إلى الآن.

.

.

مع ذلك، فقد يكون 2020 هو العام الذي يثبت خطأ التشاؤم في أسواق الأسهم، وهناك أسباب وجيهة لذلك، فربما حان الوقت لتجاهل الأخبار السيئة والمضي قدمًا نحو الصعود، بعدما رضخت الأسواق العالمية لمشاعر القلق طويلًا، لكن ربما لا يؤمن الجميع بذلك.

دعم الحكومات والبنوك المركزية

- تظهر مؤشرات الثقة العالمية مزيدًا من التفاؤل مؤخرًا، لكنها تشير إلى القليل حول ما يخبئه المستقبل، لذا سيكون مفتاح ما هو آت، العوامل التي تدفع النمو العالمي خلال عام 2020 وتؤثر على قرارات تخصيص الاستثمار.

- ربما يكون العالم تجاوز أسوأ عوامل الخطر السياسي والاقتصادي، فحتى وقت قريب كانت الأسواق غارقة في الجدل حول الركود العالمي، لكن هذا لا يكاد يتردد صداه الآن مع بلوغ الأسهم مستويات قياسية جديدة وارتفاع شهية المخاطرة.

.

.

- العالم غارق في السيولة التي تولدها البنوك المركزية منذ الأزمة المالية في 2008، لكن هناك الكثير من الحوافز لا تزال في طور الإعداد، ويلتزم صناع السياسة في أمريكا والصين وأوروبا واليابان بشروط ائتمانية أسهل خلال الأشهر المقبلة لإضفاء المزيد من الحيوية على مسار الانتعاش.

- هذا من شأنه تحسين الأداء الاقتصادي ومنح الأسواق قوة دفع جديدة خلال العام المقبل، والذي ينبغي أن يشهد أيضًا دعم السياسات النقدية الميسرة بميزانيات حكومية توسعية، خاصة في المملكة المتحدة وأوروبا، حيث ترى الحكومات أنه لا مكان للتقشف المالي مع تغير الأولويات السياسية.

- الانتخابات الرئاسية الأمريكية في العام المقبل تبرز بقوة في تفكير الأسواق، التي استوعبت بالفعل أسوأ الأنباء المتعلقة بالحرب التجارية بين واشنطن وبكين ومساءلة "ترامب"، لكن حاليًا تلوح التسوية بين البلدين في الأفق، ويستعد الرئيس الأمريكي لخفض الضرائب مجددًا.

المكاسب المحتملة كبيرة

- مع تحول السياسات العالمية نحو التيسير والحد من المخاطر وإنعاش ثقة الأسواق، يجب أن تكون هناك موجات من ردود الفعل الإيجابية المتمثلة في تحسن النمو وارتفاع الأسهم.

- قد تبدو الأسواق باهظة التكلفة من منظور نسبة السعر إلى الأرباح، لكن الدراسات الاستقصائية المالية أظهرت انخفاضًا نسبيًا في المخاوف، ويرى البعض أن الأمر قد ينتهي بالمستثمرين عائدين إلى السوق خوفًا من تفويت فرصة تحقيق عائدات أكبر.

- يعتقد المحللون أن انخفاض الأرباح خلال عام 2019 يمهد الطريق لتحقيق نتائج قوية نسبيًا خلال العام المقبل، ومواصلة تسجيل المؤشرات لمستويات قياسية، خاصة حال توصلت الولايات المتحدة والصين لتسوية تجارية.

.

.

- بنهاية الربع الثاني من عام 2019، بلغت توقعات نمو أرباح "وول ستريت" للعام القادم 12.9%، لكن هذه النسبة انخفضت إلى 9.9%، وقد تتراجع إلى 6% وفقًا لـ"جولدمان ساكس"، الذي يقول في الوقت ذاته إن هذا التراجع لن يمثل مشكلة على أداء الأسهم.

- يقول ال: رغم أن معدلات نمو الأرباح تبدو متفائلة بشدة، فإن المراجعات السلبية للتقديرات لا يجب أن تشكل خطرًا كبيرًا على السوق، بسبب التعريفات الجمركية التي لا تزال سارية.

- مع لعب الولايات المتحدة والصين دور المحركين الرئيسيين للانتعاش العالمي وتجنب المخاطر الهبوطية، يمكن أن تضيف أسواق الأسهم العالمية مكاسب تتراوح بين 10% و15% بفضل الاتجاه الصعودي المتوقع خلال العام المقبل.

لكن المخاطر أيضًا كثيرة

- في الحقيقة، ليس كل أطراف السوق واثقين بشأن آفاق العام المقبل، ووفقًا لمسح أجراه ذراع إدارة الثروة التابعة ل "يو بي إس"، فإن أكثر من نصف المستثمرين الأثرياء في العالم يتأهبون لانخفاض الأسواق المالية قبل نهاية العام المقبل.

- يتوخى المستثمرون الحذر بشأن المخاطر الجيوسياسية عند إعادة ضبط محافظهم الاستثمارية للعام الجديد، ومن بين أكبر المخاطر التي أشاروا إليها، استمرار النزاع التجاري بين واشنطن وبكين إلى جانب الانتخابات الرئاسية المقبلة في أمريكا.

.

.

- يقول الملياردير "بول تيودور جونز" إن سوق الأسهم سوف يهبط بشكل ملحوظ إذا فاز أي ديمقراطي في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، بغض النظر عن اختلاف مقترحاتهم للسياسات، لأن ذلك سيعني زيادة في الضرائب، لكن شدة الهبوط ستختلف بحسب المرشح.

- يضيف "جونز": يشير إجماع الاستراتيجيين في صندوق التحوط "تيودور إنفستمنت" إلى أن مؤشر "إس آند بي 500" سيهبط بنسبة 27% من مستواه الحالي، إذا فازت المرشحة الديمقراطية "إليزابيث وارن".

- في المسح الذي أجراه "يو بي إس" وشمل 3400 شخص من أصحاب الثروات الضخمة حول العالم، توقع 79% من المشاركين اتجاه الأسواق العالمية نحو فترة من التقلب العالي.

المصادر: ساوث تشاينا مورنينغ بوست، سي إن بي سي، يو إس إيه توداي

الشركة السعودية للكهرباء

فاتورة استهلاك الكهرباء بالمنشآت
الصناعية السعودية تقفز 170% بـ2018

.

.

منشآت صناعية بالمملكة العربية السعودية

مباشر

20 نوفمبر 2019 02:29 م

من: السيد جمال
الرياض – مباشر: سجلت فاتورة استهلاك الكهرباء بالمنشآت الصناعية في المملكة العربية السعودية قفزة خلال العام الماضي، على الرغم من انخفاض إجمالي عدد المنشآت.
ووفقا لإحصائية لـ"مباشر"، تستند لبيانات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، ارتفعت فاتورة مشتريات المنشآت الصناعية من الكهرباء بنسبة 170.4 بالمائة خلال عام 2018؛ مقارنة بالعام السابق بزيادة قيمتها 14.6 مليار ريال.
وقفز إجمالي قيمة مشتريات المنشآت الصناعية بالمملكة من الكهرباء في العام 2018 إلى 23.17 مليار ريال، مقارنة بـ 8.57 مليار ريال فاتورة استهلاك الكهرباء في العام 2017.
وبلغ إجمالي عدد المنشآت الصناعية في السعودية خلال العام الماضي 111.93 ألف منشأة، مقارنة بـ 112.79 ألف منشأة في العام السابق.
وزادت فاتورة مشتريات المنشآت الصناعية من استهلاك الكهرباء والماء والوقود (البنزين والديزل والكيروسين والغاز الطبيعي وأخري) في العام 2018 نحو 51.65 مليار ريال، مقارنة بفاتورة العام السابق البالغة 50.79 مليار ريال، بزيادة 1.7 بالمائة، وفقا لحسابات "مباشر".
وفي المقابل، انخفضت فاتورة استهلاك المنشآت الصناعية بالسعودية من الوقود (البنزين والديزل والكيروسين والغاز الطبيعي) بنسبة 49.7 بالمائة في العام الماضي، بانخفاض يقارب 20.14 مليار ريال.
وبلغ إجمالي فاتورة استهلاك الوقود بمنشآت المملكة الصناعية في 2018 نحو 20.36 مليار ريال، مقارنة بـ 40.49 مليار ريال في العام 2017.
وتراجعت قيمة استهلاك الغاز الطبيعي بنحو 31.3 بالمائة في العام الماضي؛ إلى 8.31 مليار ريال، مقارنة بـ 12.11 مليار ريال في العام السابق.
وانخفضت فاتورة استهلاك الديزل بنحو 1.9 بالمائة في 2018؛ إلى 10.76 مليار ريال، مقارنة بـ 1097 مليار ريال في 2017.
وسجلت فاتورة استهلاك الكيروسين في المنشآت الصناعية بالمملكة في العام الماضي تراجع ملحوظا إلى نحو 792.87 مليون ريال، مقارنة بـ 16.84 مليار ريال في العام 2017، بتراجع 95.3 بالمائة.
وبلغت مشتريات المصانع من البنزين (الجازولين) 489.1 مليون ريال في العام 2018، مقارنة بـ 568.76 مليون ريال في العام 2017، بتراجع 14 بالمائة.
واستهلكت المنشآت الصناعية في المملكة العربية السعودية مياه بقيمة 2.43 مليار ريال في العام 2018، مقارنة بـ 1.73 مليار ريال في العام السابق، بزيادة تجاوزت 40.37 بالمائة.

( سابك للاحتفاظ و لزيادة المراكز )

السوق السعودي
يسجل ارتفاعه الرابع

.

.

سوق الأسهم السعودية "تداول" خلال أحد المعارض

مباشر

20 نوفمبر 2019 03:53 م

الرياض ـ مباشر: واصل سوق الأسهم السعودية "تداول" أداءه الإيجابي، بنهاية جلسة اليوم الأربعاء، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي، وسط تراجع السيولة مقارنة بالجلسة السابقة.
وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي"، مرتفعا 0.11 بالمائة، بمكاسب بلغت 8.74 نقطة، صعد بها إلى مستوى 8,054.06 نقطة.
وتراجعت قيمة التداول إلى نحو 2.75 مليار ريال مقابل 3.07 مليار ريال بالجلسة السابقة، بكمية تداول بلغت اليوم 105.73 مليون سهم، مقارنة بحوالي 120 مليون سهم بنهاية جلسة أمس الثلاثاء.
وشهد السوق السعودي ارتفاع 110 سهم عند الإغلاق، واقتصرت الخسائر على 58 سهما، وجاء إغلاق 25 سهما بدون تغيير.
وتصدر "أبو معطي" الأسهم الرابحة بعد صعوده 10 بالمائة، وكانت أعلى الخسائر لسهم "الخزف السعودي" الذي هبط 3.79 بالمائة.
وسجل "الراجحي" أعلى السيولة بنحو 400.5 مليون ريال، فيما كان "الإنماء" الأنشط من حيث الكميات بـ8.7 مليون سهم.
وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بصدارة "الخدمات الاستهلاكية"، الذي صعد 2.58 بالمائة، وصعد قطاع الاتصالات 0.61 بالمائة، وسجل قطاع المواد الأساسية القيادي ارتفاعا نسبته 0.57 بالمائة.
وفي المقابل، سجل قطاع التطبيقات والخدمات أكبر الخسائر، بتراجع 0.76 بالمائة، وهبط قطاع البنوك 0.36 بالمائة.
وعلى مستوى أداء السوق الموازي "نمو"، فقد أغلق مرتفعا 8.3 بالمائة، مضيفا 404.18 نقطة إلى رصيده ليقفز إلى مستوى 5,274.28نقطة.

الله يعطيك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستثمرررر

الشركة السعودية للكهرباء

فاتورة استهلاك الكهرباء بالمنشآت
الصناعية السعودية تقفز 170% بـ2018

.

.

منشآت صناعية بالمملكة العربية السعودية

مباشر

20 نوفمبر 2019 02:29 م

من: السيد جمال
الرياض – مباشر: سجلت فاتورة استهلاك الكهرباء بالمنشآت الصناعية في المملكة العربية السعودية قفزة خلال العام الماضي، على الرغم من انخفاض إجمالي عدد المنشآت.
ووفقا لإحصائية لـ"مباشر"، تستند لبيانات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، ارتفعت فاتورة مشتريات المنشآت الصناعية من الكهرباء بنسبة 170.4 بالمائة خلال عام 2018؛ مقارنة بالعام السابق بزيادة قيمتها 14.6 مليار ريال.
وقفز إجمالي قيمة مشتريات المنشآت الصناعية بالمملكة من الكهرباء في العام 2018 إلى 23.17 مليار ريال، مقارنة بـ 8.57 مليار ريال فاتورة استهلاك الكهرباء في العام 2017.
وبلغ إجمالي عدد المنشآت الصناعية في السعودية خلال العام الماضي 111.93 ألف منشأة، مقارنة بـ 112.79 ألف منشأة في العام السابق.
وزادت فاتورة مشتريات المنشآت الصناعية من استهلاك الكهرباء والماء والوقود (البنزين والديزل والكيروسين والغاز الطبيعي وأخري) في العام 2018 نحو 51.65 مليار ريال، مقارنة بفاتورة العام السابق البالغة 50.79 مليار ريال، بزيادة 1.7 بالمائة، وفقا لحسابات "مباشر".
وفي المقابل، انخفضت فاتورة استهلاك المنشآت الصناعية بالسعودية من الوقود (البنزين والديزل والكيروسين والغاز الطبيعي) بنسبة 49.7 بالمائة في العام الماضي، بانخفاض يقارب 20.14 مليار ريال.
وبلغ إجمالي فاتورة استهلاك الوقود بمنشآت المملكة الصناعية في 2018 نحو 20.36 مليار ريال، مقارنة بـ 40.49 مليار ريال في العام 2017.
وتراجعت قيمة استهلاك الغاز الطبيعي بنحو 31.3 بالمائة في العام الماضي؛ إلى 8.31 مليار ريال، مقارنة بـ 12.11 مليار ريال في العام السابق.
وانخفضت فاتورة استهلاك الديزل بنحو 1.9 بالمائة في 2018؛ إلى 10.76 مليار ريال، مقارنة بـ 1097 مليار ريال في 2017.
وسجلت فاتورة استهلاك الكيروسين في المنشآت الصناعية بالمملكة في العام الماضي تراجع ملحوظا إلى نحو 792.87 مليون ريال، مقارنة بـ 16.84 مليار ريال في العام 2017، بتراجع 95.3 بالمائة.
وبلغت مشتريات المصانع من البنزين (الجازولين) 489.1 مليون ريال في العام 2018، مقارنة بـ 568.76 مليون ريال في العام 2017، بتراجع 14 بالمائة.
واستهلكت المنشآت الصناعية في المملكة العربية السعودية مياه بقيمة 2.43 مليار ريال في العام 2018، مقارنة بـ 1.73 مليار ريال في العام السابق، بزيادة تجاوزت 40.37 بالمائة.

( الكهرباء للاحتفاظ و لزيادة المراكز )

بارك الله فيك