لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
نبض الأخبار الاقتصادية أخبار الاقتصاد التي تهم المتداول |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
24-06-2016, 08:59 PM | #11 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
المهم يابو فهد وش رايك بعد الخروج
سوقنا تتوقع يتفاعل مع الخبر سلبيا |
|
24-06-2016, 09:10 PM | #12 |
مشرف نبض الأسهم و رئيس قسم التحليل الفني والمالي
** أبوفهد **
|
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
اكيد 6100 في الانتظار بس بعد كر وفر
|
|
24-06-2016, 09:12 PM | #13 |
مشرف نبض الأسهم و رئيس قسم التحليل الفني والمالي
** أبوفهد **
|
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
اعرف واحد شرى امس عقد ب8 دولار والان العقد 8 سنت يعني 8 هللات
الخساره كانت مروعه |
|
24-06-2016, 09:14 PM | #14 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
الله لا يخسر مسلم المهم دامك تعرفه قله لا يستعجل البيع
|
|
24-06-2016, 09:17 PM | #15 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
الاتحاد الأوروبي يحاول امتصاص الصدمة البريطانية
القسم:دولي المناطق: أوروبا أوروبا تحبس أنفاسها بانتظار نتائج الاستفتاء البريطاني ملكة بريطانيا تسأل ضيوفها عن جدوى الاتحاد الأوروبي البريطانيون يختارون الخروج من الاتحاد الأوروبي كوربن: فشل حكوماتنا أدى لخروج بريطانيا من الاتحاد كاميرون يستقيل بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي استمع بدأ الاتحاد الأوروبي ومؤسساته سلسلة لقاءات مكثفة للحفاظ على وحدته وتجنب قيام دول أخرى بخطوات مماثلة إثر تصويت البريطانيين بالانسحاب من التكتل، في وقت احتفى فيه اليمين الأوروبي بالخطوة البريطانية. وقال رئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولتز إن "رد الفعل المطالب بخطوات مماثلة -الذي يبديه المشككون في أوروبا الآن في كل الأنحاء تقريبا- لن يحصل"، مشيرا إلى أن المجلس سيجتمع يوم الثلاثاء لتقييم نتائج تصويت بريطانيا على الخروج من الاتحاد، وتحديد الخطوات الضرورية المقبلة. وأضاف أنه سيتعيّن على الـ27 دولة الأخرى الأعضاء في الاتحاد مناقشة كيفية تطويره، مشيرا إلى أن الدول الـ19 الأعضاء في منطقة اليورو على وجه الخصوص، تحتاج لمناقشة سبل حماية نفسها في الأشهر المقبلة التي ستشهد فترات مضطربة على الأرجح. كما كتب رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك، ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، ورئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولتز، والرئيس الدوري الهولندي للاتحاد مارك روتي -في بيان مشترك- "نتوقع الآن من حكومة المملكة المتحدة أن تُدخل قرار الشعب البريطاني حيز التنفيذ في أقرب وقت ممكن، رغم مدى القسوة التي يمكن أن تكون عليها هذه العملية". وأضاف البيان المشترك للمسؤولين الأوروبيين أنهم يبقون "جاهزين للشروع في المفاوضات"، وأن أي تأجيل سوف يطيل حالة الغموض غير الضرورية، على حد تعبير البيان. ومن المنتظر أن يعقد يونكر وشولتز وتوسك، لقاء في بروكسل اليوم لتحديد الآفاق الجديدة للمشروع الأوروبي. ويرتقب أيضا عقد أول اجتماع لدول الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة في لوكسمبورغ على مستوى وزراء الشؤون الأوروبية، للتحضير للقمة الأوروبية المرتقبة يومي 28 و29 يونيو/حزيران الجاري. كما يعقد اجتماع بين وزراء خارجية الدول الست المؤسسة للاتحاد الأوروبي (فرنسا وألمانيا وهولندا ولوكمسبورغ وبلجيكا وإيطاليا) غدا السبت في ألمانيا. وأفادت مصادر أوروبية بأن سلسلة لقاءات ثنائية ستعقد في البرلمان الأوروبي اعتبارا من اليوم الجمعة بين مختلف الكتل السياسية، ويمكن أن تتوسع للدعوة إلى جلسة عامة استثنائية الاثنين أو الثلاثاء القادمين. من جهة أخرى، أعلن البنك المركزي الأوروبي أنه يراقب عن كثب الأسواق المالية عقب الاستفتاء البريطاني، وأعرب عن استعداده لضخ سيولة إضافية إذا دعت الحاجة إلى ذلك. من جانبه قال رئيس الاتحاد الأوروبي دونالد توسك إن قادة الدول الأوروبية الأعضاء في الكتلة "عازمون على الحفاظ على وحدتنا" بعد قرار بريطانيا الخروج من الاتحاد، لكنه حذر من ردود فعل "هستيرية". البريطانيون صوتوا بنسبة 51.9% على خروج بلادهم من الاتحاد الأوروبي (الجزيرة) خروج آمن وعلى صعيد متصل، أكد وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله أنه سيسعى مع نظرائه في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، لضمان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشكل منظم. وأضاف شويبله في برلين أن "أوروبا ستقف معا الآن، وسويا يجب أن نبذل قصارى جهدنا لتحقيق أكبر فائدة من القرار الذي اتخذه أصدقاؤنا البريطانيون". من جانبه أكد الرئيس الألماني يواخيم جاوك على أهمية "التمسك بالفكرة الأوروبية". من جهته أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تحدث مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل هاتفيا اليوم الجمعة، بعد تصويت بريطانيا على الخروج من الاتحاد. كما قال مصدر في الرئاسة الفرنسية إن الحكومة ستعقد اجتماعا طارئا مساء اليوم لمناقشة تداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت من جانبه -في تغريدة على موقع - أن على أوروبا "التحرك" من أجل "استعادة ثقة الشعوب". وكانت زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبان قد دعت إلى استفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي "في فرنسا وفي دول الاتحاد"، كما طالب النائب اليميني المتطرف غيرت فيلدرز هولندا بإجراء استفتاء على إمكانية خروجها من الاتحاد. أما رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل فقد دعا إلى اجتماع قادة الاتحاد في 27 من الشهر الجاري، لإعادة تأكيد التزامهم حيال الاتحاد وتحديد الأولويات من أجل رسم مستقبل جديد لأوروبا، على حد قوله. ورحب حزب البديل من أجل ألمانيا -المشكك في أوروبا- بقرار بريطانيا الخروج من الاتحاد الأوروبي، معتبرا أنه "أسدى خدمة جليلة لأوروبا". المصدر : الجزيرة + وكالات |
|
24-06-2016, 09:19 PM | #16 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
يبين لنا سلوك الأسواق المالية المحموم قبيل استفتاء المملكة المتحدة في الثالث والعشرين من يونيو/حزيران حول بقائها في الاتحاد الأوروبي أو خروجها منه أن النتيجة سوف تؤثر على الأوضاع الاقتصادية والسياسية في مختلف أنحاء العالم بدرجة أعمق كثيرا مما قد توحي به حصة بريطانيا في الناتج المحلي الإجمالي العالمي (2.4%). وهناك ثلاثة أسباب وراء هذا التأثير الهائل.
أولا، يشكل الاستفتاء على "خروج بريطانيا" جزءا من ظاهرة عالمية: الثورات الشعبوية ضد الأحزاب السياسية الراسخة، من قبل الناخبين الأكبر سنا أو الأكثر فقرا أو الأقل تعليما غالبا والغاضبين بالقدر الكافي للإقدام على هدم المؤسسات القائمة وتحدي الساسة وخبراء الاقتصاد "المنتمين إلى المؤسسة". والواقع أن التنميط الديموغرافي للناخبين المحتملين المؤيدين للخروج البريطاني يشبه إلى حد مذهل نظيره الذي يجمع بين مؤيدي دونالد ترامب في أميركا وأنصار الجبهة الوطنية في فرنسا. تشير استطلاعات الرأي إلى أن الناخبين البريطانيين يؤيدون حملة "الخروج" بهامش واسع، 65% مقابل 35%، إذا كانوا لم يكملوا دراستهم الثانوية أو كانوا فوق الستين، أو كانوا يعملون في وظائف عمالية. وعلى النقيض من هذا، يعتزم الناخبون من خريجي الجامعات والذين تقل أعمارهم عن أربعين عاما والمنتمين إلى الفئات المهنية المكتبية التصويت لصالح "البقاء" بهامش مشابه، 60% إلى 40% وأعلى. في بريطانيا، والولايات المتحدة، وألمانيا، لا تتغذى الثورات الشعبوية على مظالم ومشاعر قومية متصورة مماثلة فحسب، بل وتحدث أيضا في ظل ظروف اقتصادية مشابهة. فقد عادت الدول الثلاث إلى التشغيل الكامل للعمالة بدرجة أو أخرى، في ظل معدلات بطالة تدور حول 5%. ولكن العديد من الوظائف المنشأة تدفع أجورا منخفضة، ومؤخرا بدأ المهاجرون يحلون محل اليين ككباش فداء لكل المشاكل الاجتماعية. وتتضح درجة عدم الثقة في كبار رجال الأعمال والساسة وخبراء الاقتصاد المنتمين إلى التيار الرئيسي في مدى تجاهل الناخبين لتحذيراتهم بتجنب تعريض الاستعادة التدريجية للرخاء للخطر من خلال الإخلال بالوضع الراهن. ففي بريطانيا، وبعد ثلاثة أشهر من المناقشة حول الخروج، يوافق 37% من الناخبين فقط على أن بريطانيا سوف تكون أسوأ حالا على المستوى الاقتصادي إذا انسحبت من الاتحاد الأوروبي ــ بعد أن كانت النسبة 38% قبل عام. بعبارة أخرى، كانت كل التقارير الضخمة الصادرة عن صندوق النقد الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، والبنك الدولي، والحكومة البريطانية وبنك إنجلترا التي أجمعت على التحذير من خسائر كبيرة نتيجة لخروج بريطانيا، موضع تجاهل. وبدلا من محاولة دحض تحذيرات الخبراء بالاستعانة بتحليلات مفصلة، جاءت ردود بوريس جونسون زعيم حملة الخروج عامرة بالتهديد والوعيد والخطابة المعادية للسياسة على غرار خطب ترامب: "من ذا الذي يشعر بتخوف طفيف من الخروج؟ صدقوني، سوف تكون الأمور على خير ما يرام. بعبارة أخرى، كان ما يسمى الخبراء على خطأ في الماضي، وهم مخطئون الآن". كان هذا النوع من الهجوم المباشر على النخب السياسية ناجحا بشكل مذهل في بريطانيا، وخاصة في ضوء استطلاع الرأي الأخير بشأن الخروج؛ ولكن لن يتسنى لنا أن نعرف ما إذا كانت الآراء الواردة في استطلاعات الرأي توقعت السلوك التصويتي الفِعلي حقا إلا بعد إحصاء الأصوات. وهذا هو السبب الثاني الذي من شأنه أن يجعل أصداء نتائج الخروج البريطاني تتردد في مختلف أنحاء العالم. فسوف يكون الاستفتاء أول اختبار كبير لصدق الخبراء والأسواق، أو استطلاعات الرأي، وأي الجانبين كان أقرب إلى الحقيقة بشأن شدة الارتفاع المفاجئ في المشاعر الشعبوية. في الوقت الراهن، يفترض خبراء السياسة والأسواق المالية على ضفتي المحيط الأطلسي، وربما بقدر كبير من الرضا عن الذات، أن ما يقوله الناخبون الغاضبون في استطلاعات الرأي لا يعكس كيف يعتزمون التصويت حقا. وقد دأب المحللون والمستثمرون على تعيين احتمالات منخفضة لانتصار المتمردين: في أواخر مايو/أيار، وضعت الأسواق ونماذج الحاسب الآلي المقامرة احتمالات انتخاب ترامب والخروج البريطاني عند مستوى 25% فقط، برغم أن استطلاعات الرأي أظهرت مستوى دعم للاحتمالين بنحو 50%. إذا كان الفوز للخروج البريطاني في الثالث والعشرين من يونيو/حزيران، فإن الاحتمالات المنخفضة التي أعطاها الخبراء والأسواق المالية لنجاح الثورات الشعبوية في أميركا وأوروبا سوف تبدو موضع اشتباه على الفور، في حين تكتسب الاحتمالات الأعلى التي اقترحتها استطلاعات الرأي المزيد من المصداقة. وهذا ليس لأن الناخبين في الولايات المتحدة سوف يتأثرون ببريطانيا؛ فهم لن يتأثروا بالطبع، ولكن بالإضافة إلى كل أوجه التشابه الاقتصادية والديموغرافية والاجتماعية، تواجه استطلاعات الرأي في الولايات المتحدة وبريطانيا الآن تحديات وشكوك مماثلة للغاية، وذلك نظرا لانهيار الولاءات السياسية التقليدية وهيمنة نظام الحزبين. الواقع أن النظرية الإحصائية تسمح لنا حتى بقياس كم التحول في الانتخابات الرئاسية الأميركية إذا كان الفوز لصالح أنصار الخروج في بريطانيا. لنفترض على سبيل التبسيط أننا نبدأ بإعطاء مصداقية متساوية لاستطلاعات الرأي التي تُظهر دعما لخروج بريطانيا وفوز ترامب بنحو 50% تقريبا وآراء الخبراء التي ترجحهما بنسبة 25% فقط. والآن لنفترض أن الفوز كان لخروج بريطانيا. في هذه الحالة تُظهِر صيغة إحصائية تدعى نظرية بايز أن معدل تصديق استطلاعات الرأي سوف يرتفع من 50% إلى 67%، في حين تنخفض مصداقية الخبراء من 50% إلى 33%. يقودنا هذا إلى النتيجة الثالثة والأكثر إثارة للقلق للتصويت البريطاني؛ فإذا فاز الخروج البريطاني في بلد مستقر وثابت سياسيا مثل بريطانيا، فسوف يهتز الرضا الذاتي الذي يهيمن على الأسواق المالية والشركات في مختلف أنحاء العالم بشأن حركات التمرد الشعبوية في بقية أوروبا والولايات المتحدة، وسوف تعمل هذه المخاوف المتزايدة في السوق بدورها على تغيير الواقع الاقتصادي. وكما حدث في عام 2008، سوف تعمل الأسواق المالية على تضخيم مشاعر القلق إزاء الاقتصاد، فتولد بالتالي المزيد من الغضب المناهض للمؤسسة وتغذي التوقعات التي لا تزال مرتفعة بشأن اندلاع ثورة سياسية. الواقع أن التهديد بانتقال العدوى على هذا النحو يعني أن تصويت بريطانيا قد يكون حافزا لأزمة عالمية أخرى، ولكن هذه المرة، لن يتمكن العاملون الذين يفقدون وظائفهم والمتقاعدون الذين يخسرون مدخراتهم، وأصحاب المساكن الذين يجدون أنفسهم محاصرين داخل ملكية سلبية، من إلقاء اللوم على "اليين". أما أولئك الذين يصوتون لصالح الانتفاضات الشعبوية فلا يملكون أن يلوموا أحدا سوى أنفسهم عندما تنتهي ثوراتهم إلى كارثة. |
|
24-06-2016, 09:32 PM | #17 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
نبيع فوق ونشتري تحت والله الرازق
|
|
24-06-2016, 10:57 PM | #19 | ||
عضو بلاتيني
|
رد: بريطانيا تخرج من اتحاد أوروبا بعد 43 عاماً من العضوية
بارك الله فيك يا بو سعد
تغطية وافيه عسى عاقبتها خير لنا وللمسلمين |
||
|
|
|