المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الخميس 06 ربيع الأول 1437هـ

تعلن الشركة السعودية للصناعات الأساسية عن توزيع أرباح على المساهمين عن النصف الثاني 2015م
2015-12-16 (1437-03-05 ) 15:58:27

أوصى مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن النصف الثاني 2015م على النحو التالي :
1.إجمالي المبلغ الموزع 9,000,000,000 ريال
2.حصة السهم الواحد 3 ريال
3.نسبة التوزيع من القيمة الأسمية للسهم 30%
4.أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية (تداول) بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة المتوقع أن يكون خلال شهر أبريل 2016م والذي سيتم الإعلان عنه لاحقاً بعد الحصول على الموافقات اللازمة.
5.تاريخ التوزيع سيتم الإعلان عنه لاحقاً

وتهيب الشركة بمساهميها الكرام سرعة تحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام حساباتهم البنكية بمحافظهم الاستثمارية لضمان إيداع أرباحهم في حساباتهم لدى البنوك في يوم التوزيع ، وضرورة إيداع جميع الشهادات التي بحوزتهم - إن وجدت - في محافظهم الاستثمارية عن طريق تسليمها مناولةً إلى مركز إيداع الأوراق المالية لدى (تداول): الرياض . طريق الملك فهد . أبراج التعاونية، أو إرسالها على ص.ب 60612 الرياض 11555

ارتفاع المؤشر العام جاء مصحوبا بارتفاع في حجم السيولة اليومية بـ 16.3%



16 ديسمبر 2015 05:24 م


من: محمد أبو مليح



الرياض - مباشر: ارتفع المؤشر العام للسوق السعودي اليوم 1.41% كاسبا 95 نقطة ليواصل ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي، بعد تسجل تراجعا لثلاث جلسات متتالية، دفعت مؤشره لأدنى مستوى له في 3 سنوات.


وأنهى المؤشر العام جلسة اليوم عند 6866 نقطة، وبدعم من قطاع المصارف الذي كان الأكثر ارتفاعا بين القطاعات الأكثر تاثيرا بحركة المؤشر العام، فارتفع مؤشر 3.46%، وارتفع أكبر أسهمه "الراجحي" 5.27% والأهلي بـ 2.36%، ولم يتراجع سوى بنك الجزيرة (1.75%) الذي أعلن مؤخرا عن سحبه لملف زيادة رأس ماله نظراً لظروف السوق الحالية، وذلك من وجهة نظره.


وتأتي ارتفاعات قطاع المصارف السعودية اليوم مع ترقب أسواق المال نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والتي سيعلن عنها اليوم الأربعاء وسط توقعات بأن تقبل أمريكا رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ 10 سنوات.


وبدأت لجنة السوق المفتوحة بالاحتياطي الفيدرالي اجتماعها الثلاثاء، اجتماع يليه قرار بشأن السياسة النقدية وسط توقعات واسعة النطاق برفع معدل الفائدة بمقدار يترواح بين صفر و 0.25 %.


ويرى العديد من المحللين أن أسعار الفائدة ستكون إيجابية للعديد من المصارف السعودية، خاصة مع وجود ودائع منخفضة التكلفة لديهم بمليارات الدولارات.


حيث إن ربحية القطاع الي ستتأثر برفع الفائدة الأمريكية لأن ربحية القطاع الي تتمثل في الفرق بين سعر الفائدة الممنوحة للعملاء على الودائع والتي هي في أغلبها صفرية، وسعر الفائدة التي يجنيها من تمويل العملاء، والتي سترتفع بنفس النسبة التي سيرفع بها الفيدرالي الأمريكي فائدته أو قريبا منها.


وتباين أداء القطاعات، حيث في حين ارتفع 9 قطاعات على رأسهم من حيث النسبة الإعلام والنشر 8.29%، تلاه المصارف، ثم الاستثمار الصناعي 2.44%، تراجع 6 قطاعات أخرى كان بصدارتهم الفنادق 1.33%، تلاه الاستثمار المتعدد 1.18%، والزراعةن 0.75%.


وعن أبرز خمسة معايير للسوق فقد شهد ثلاثة منها أداء إيجابيا، بينما كان الأداء السلبي في جانب الأسهم، حيث انخفض عدد الأسهم المرتفعة من 147 سهما امس إلى 95 سهما اليوم، بينما زاد عدد المتراجعة من 18 سهما امس إلى 64 سهما اليوم.


وارتفعت أحجام التداولات 7% إلى 279 مليون سهم مقابل 260.8 مليون سهم أمس، كما ارتفعت قيم التداولات إلى 5.89 مليار ريال مقابل 5.1 مليار ريال ونبنسبة 16.3%، وزاد عدد الصفقات إلى 123.98 ألف صفقة مقابل 99.8 ألف صفقة أمس وبنسبة 24.3%.


وكان الأكثر ارتفاعابين الأسهم اليوم الأبحاث والتسويق 9.57%، وهرفي للأغذية 9.42%، وطباعة وتغليف 9.16%، والسعودي الهولندي 8%، ثم الفرنسي 7.2% والراجحي 5.27%، بينما كان الأكثر تراجعا الجوف الزراعية 4.15%، والخليج للتدريب 3.73%، ودله الصحية والمملكة القابضة بـ 3.42% لكل منهما.


وحسب المحللين وشركات الأبحاث ينعكس قرار رفع الفائدة الأمريكي سلبا على بعض الشركات والمؤسسات لارتفاع تكلفة التمويل، كما أنه قد يؤدي إلى فرض قيود على الائتمان خشية وجود تضخم وسيكون هناك نوع من الحذر في الأسواق.
======================================== =============
ابوسيف

تقرير: عجز الموازنة قد يصل لـ 419 مليار ريال والمملكة قادرة على تخطي الأزمة


توضیح للعلاقة التاریخیة والإرتباط الكبیر بین النفط والإقتصاد السعودي

16 ديسمبر 2015 01:09 م
الرياض - مباشر: ذكرت شركة الاستثمار كابيتال أنه ومع قرب نھایة 2015 یزداد الاھتمام والترقب عما سیفصح عنھ إعلان الموازنة العامة للمملكة العربیة السعودیة.
وذكرت شركة الأبحاث في تقرير وصل لـ "مباشر" نسخة منه: أن تقدیراتهم تشير إلى أن یتراوح العجز في الموازنة 369 إلى 419 ملیار ريال.
وسلطت الاستثمار كابيتال الضوء على أھم الشواھد والتحولات التاریخیة لاقتصاد المملكة بدء من اكتشاف النفط وبدایة الإنتاج التجاري في نھایة الثلاثینیات المیلادیة ونمو إیرادات الدولة بشكل كبیر من 3.2 ملیون دولار عام 1938 إلى 280 ملیار دولار في عام 2014 .
لتوضیح العلاقة التاریخیة والارتباط الكبیر بین النفط والاقتصاد السعودي.
وأشارت شركة الأبحاث إلى أن ما تمر به المملكة الیوم من ھبوط شدید في أسعار وعجز في الموازنة لیس بجدید على المملكة. فقد واجھت ذلك عدة مرات في الماضي ولدیھا من الخبرة والدروس التي تعلمتھا من تلك الأزمات، حیث تعرضت المملكة لانھیار سعر الریال في الخمسینیات المیلادیة وھذا ماجعلھا تعید بناء مؤسسة النقد بمعرفة كیفیة التعامل مع ھذه التغییرات بدلیل أن المملكة حافظت على سعر الصرف مع الدولار لمدة عقدین من العجز ي الموازنة خلال الثمانینات والتسعینات المیلادیة، منوهة على أن هذا ما يجعلهم متأكدين أن المملكة سوف تحافظ على ھذا الارتباط.
وأكدت الاستثمار كابيتال أن المملكة العربیة السعودیة تعیش مرحلة تحول في اقتصادھا ینظر إلیها العالم من اقتصاد أكبر مستثمر فيها ھو الدولة، إلى اقتصاد یصنع في القطاع الخاص الخدمات والوظائف لتتحول القطاعات الخدماتیة إلى صناعات استثماریة.
Read in the history and future of the Saudi economy.pdf

تقرير: 24.5 مليار دولار حجم سوق الخدمات الغذائية الخليجي بحلول 2018


الصورة من رويترز - أريبيان آي

16 ديسمبر 2015 10:12 ص
مباشر: قالت الماسة كابيتال ليمتد، في تقريرها الأخير أن قطاع الخدمات الغذائية في الخليج مستمر في التوسع بسرعة في ظل الاقتصاد المزدهر والتركيبة السكانية المناسبة والارتفاع المطرد في نصيب الفرد من الدخل.
وقدرت "الماسة" في التقرير الذي حصل "مباشر" على نسخة منه، حجم سوق الخدمات الغذائية في دول مجلس التعاون الخليجي بنحو 18.8 مليار دولار خلال عام 2014، وتوقعت نمواً بمعدل سنوي مركب قدره 6.8% ليصل إلى 24.5 مليار دولار بحلول عام 2018.
وتصدرت السعودية دول المنطقة بإجمالي مبيعات خدمات غذائية بلغت 8.9 مليار دولار، وهو ما يمثل نحو النصف من اجمالي سوق دول مجلس التعاون الخليجي.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة كثاني أكبر مساهم، بإجمالي مبيعات بلغت 5.3 مليار دولار أمريكي لتكون حصتها 28% في المنطقة، تليها الكويت (1.9 مليار دولار) وقطر (1.3 مليار دولار) وعمان (1.1 مليار دولار) والبحرين (0.4 مليار دولار).
وأشار التقرير إلى قطاع الوجبات السريعة أو مطاعم الخدمة السريعة (QSR)، حيث شكّل نسبة 58.2% (10.9 مليار دولار) من سوق الخدمات الغذائية في دول مجلس التعاون الخليجي خلال عام 2014، يليه قطاع مطاعم الخدمة الكاملة (FSR) بنسبة 31.5% (5.9 مليار دولار) فيما بلغت نسبة قطاع المقاهي والمخابز 10.3% (1.9 مليار دولار).

خبير نفطي: الكل خاسر بمعركة النفط وسقف إنتاج "أوبك" وهمي


تراجعت أسعار سلة أوبك 70.4% مقابل 66.7% لخام برنت و65.13% للخام الأمريكي

16 ديسمبر 2015 04:27 م
من: محمد أبو مليح
الرياض - مباشر: دخلت أسعار النفط مرحلة من التراجعات المتتالية منذ قرار أوبك بداية الشهر الحالي بعدم الإقدام على تخفيض إنتاجها لدعم الأسعار المتهاوية، وحتى الان، ويرى البعض أن ذلك يعتبر حلقة من حلقات الصراع بين منتجي النفط التلقيدي والآخر الصخري، إلا أن البيانات أظهر عدم تأثر الأخير بتلك التراجعات، وهو ما يعده البعض نجاحا للفريق الأخير.
وعن هذا الصراع يقول المهندس عثمان الخويطر - الخبير في شؤون الطاقة: أنا لا أتفق مع الرأي الذي يقول إن سياسة الدول المنتجة، وخصوصا الخليجية، كانت تريد إيقاف إنتاج النفط الصخري.
وأضاف الخويطر ونائب الرئيس بأرامكو السعودية سابقا: أما عن أسباب عدم نزول إنتاج الصخري بالقدر الذي كان البعض يتوقعه، فهي وكما سبق وأن ذكرنا أنه في الوقت الذي بدأت فيه أعداد أبراج الحفر تتهاوى، كان لديهم أكثر من ألف بئر محفورة وجاهزة للإنتاج بعد أن تتم عملية التكسير الهيدروليكي، فكان لتلك الآبار الجديدة دور كبير في إضافة إنتاج جديد شهريّا، ليس فقط لتعويض الانخفاض الطبيعي، بل أيضا رفع مستوى الإنتاج العام.
ويرى الخويطر في تصريح لـ "معلومات مباشر" أن قرارات أوبك الأخيرة لن تؤثر على مجريات السوق البترولية، فسواء بقي سقف إنتاجها عند الثلاثين مليون برميل أو أقل أو أكثر فهو سقف وهمي لا أحد يتقيد بمضمونه.
أما عن حالة الصراع بين منتجي النفط التلقيدي والآخر الصخري، ومن كسب فيها، فيقول الخبير النفطي: لم يكسب أحد الرهان، بل الكل خسران من الهبوط الكبير للأسعار.
وأضاف: الذي كسب الرهان ويستفيد من نزول السعر هم المستهلكون، وعلى وجه الخصوص الدول الصناعية الكبرى مثل اليابان والصين والهند وبقية الشلة.
ويرى الخويطر أن استخدام كلمة " أوبك " هو أقرب إلى كونه مجازي، فنسبة كبيرة من دول الأوبك لا تؤيد سياسة تخفيض السعر، وهي في مأزق لا تعرف كيف تتصرف.
ومستقبل السعر لن يؤثر عليه نزول سعر البرميل إلى ما دون الثلاثين، فالذي أراد للسعر أن ينخفض إلى المستوى الحالي قادر على أن يبقيه عند مستوى أدنى.
ويستطرد المهندس الخويطر: وعلى فكرة، لو فرضنا أنه نزل إلى ثلاثين دولارًا أو أقل، فسوف يتوقف الضخ من المصادر التي تكلفة إنتاجها أعلى من الثلاثين، وعلى رأس القائمة روسيا.
هذا يعتمد على رغبة الدول نفسها، فهي تستطيع تخفيض نفقاتها وتتحمل عبء انخفاض الدخل، مع العلم بأن معظم دول الخليج لديها احتياطي نقدي كبير تستطيع السحب منه بقدر ما يفي بحاجاتها الضرورية، وبذلك فهي سوف تتحمل الوضع الحالي لبضع سنوات.
وأشار الخويطر إلى أن شركات انتاج الصخري أوقفوا أكثر من ثلثي الحفارات لأسباب اقتصادية بحتة بعد نزول الأسعار، وإذا ارتفع السعر إلى ما فوق السبعين دولارًا، فسوف تعود الحفارات إلى سابق عهدها، ولا يزال أكثر من خمسمائة حفار تعمل في المناطق الأفضل إنتاجاً.
وأكد أنه لا إيران ولا غيرها يحبذون رفع الإنتاج، فمعظم دول أوبك تريد تخفيض الانتاج من أجل رفع السعر، فإيران تقول أنها سوف تستأنف ضخ حصتها بصرف النظر عن أي شيء آخر، وهذا لا يمكن أن نفسره بأنها مع رفع الانتاج. هي مع رفع الأسعار بأي طريقة ممكنة، وتتمنى أن يخفض الغير إنتاجهم لرفع السعر.
ومن الطبيعي مع عدم الاتفاق بين دول الأوبك على تخفيض الإنتاج أن تنخفض الأسعار قليلا كردة فعل.
وتراجعت أسعار سلة أوبك 70.4% من أعلى سعر لها في 19 يونيو 2014 والذي كان عند 110.26 دولار لتصل إلى 32.6 دولار أمس.
بينما تراجع سعر خام برنت 66.7% في الفترة نفسه، بعد وصوله أمس إلى 38.26 دولار، مقابل 115.01 دولارا في يوم 19 يونيو 2014، وهو السعر الذي كان يعد الأعلى له حينها في 9 أشهر، في حين تراجع الخام الأمريكي الخفيف 65.13% إلى 37.11 دولارا مقابل 106.43 دولار في يونيو من العام الماضي.

النفط يواصل الصعود بعد تصريحات "أوبك"


الصورة من: رويترز - أريبيان آي

16 ديسمبر 2015 08:10 ص
من- محمود جمال:
دبي - مباشر: واصلت أسعار النفط العالمية الصعود بنهاية تعاملات، يوم الثلاثاء، بعد تصريحات الأمين العام لمنظمة أوبك بخصوص الأسعار وضبطها بالأشهر القادمة.
وصعد خام برنت في نهاية التعاملات اليومية بنحو 53 سنتاً إلى 38.45 دولار.
وقال الأمين العام لمنظمة "أوبك"- عبدالله البدري، يوم الثلاثاء، خلال مؤتمر بنيودلهي، إن أسعار النفط المتدنية حالياً لن تستمر وستتغير في غضون أشهر قليلة أو خلال عام.
وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، أن "أوبك" ستضطر إلى عقد اجتماع طارئ خلال أسابيع لتأمين الاستقرار للسوق إذا أخفقت أسعار الخام في التعافي بعدما هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ سبع سنوات.
قال المحلل النفطي والاقتصادي- أحمد حسن كرم، في حديث لـ "مباشر": "ماحدث اليوم وأمس هو مجرد مضاربات وعمليات شرائية لتبادل مراكز، ما نتج عنها ارتفاع وقتي للأسعار".
وصعد الخام الأمريكي بنحو 1.04 دولار إلى 37.53 دولار للبرميل.
ونوه "كرم" إلى أن تأثير البيانات الحكومية بشان مخزونات أمريكا والقرار النهائي بشأن زيادة أسعار الفائدة الأمريكية سيظهر آثارها على اتجاه السوق في الجلسات القادمة.
وبدأ البنك المركزي الأمريكي، يوم الثلاثاء، اجتماعاً للسياسة النقدية والبت في قرار رفع الفائدة على الأخص، وينتهي الاجتماع مساء يوم الأربعاء.
وأظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي، يوم الثلاثاء، أن مخزونات النفط في أمريكا ارتفعت الأسبوع الماضي 2.3 مليون برميل لتصل إلى 490 مليون برميل.
وعلى الرغم من ارتفاع النفط، فقد صعد الدولار الأمريكي مقابل ست عملات رئيسية، يوم الثلاثاء، بنسبة 0.5% إلى 98.095 دولار.
وهبطت أسعار الذهب، يوم الثلاثاء، بنحو 0.1% إلى 1061.70 دولار للأوقية (الأونصة).
وقال "كرم" إن الذهب سيتحرك في نطاق ضيق حتى إعلان الفيدرالي الأمريكي؛ نتيجة اجتماعه والذي قد يرفع الفائدة 25 نقطة أساس، مما قد يرتفع بالمعدن الأصفر".
وارتفعت الفضة 0.5% إلى 13.78 دولار للأوقية، وصعد البلاديوم 3.2% إلى 561.85 دولار للاوقية.
أمَّا بالنسبة للأسواق العالمية، فقد صعد مؤشر نيكي القياسي في مستهل تعاملات، يوم الأربعاء 1.63% إلى 18868.20 نقطة، وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.54% إلى 1525.75 نقطة.
كما أنهت الأسهم الأمريكية تعاملات 15 من ديسمبر الجاري يوم الثلاثاء، حيث ارتفع المؤشر داو جونز الصناعي بنحو 0.9% ليغلق عند 17524.91 نقطة.
وارتفع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 1.06% إلى 2043.4 نقطة. وصعد ناسداك المجمع 43.13 نقطة، أو0.87% إلى 4995.36 نقطة.
وفي المقابل، ارتفع أداء الأسهم الأوروبية، يوم الثلاثاء، حيث مؤشر ستوكس 600 2.99% إلى 360 نقطة، وقفز داكس الألماني بنحو 3.06%.
وارتفع كاك 40 الفرنسي 3.15%، وفي أنحاء أوروبا صعد المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 2.45%.

حرب أسعار النفط تهدد أسهم العقار الخليجية


الصورة من: رويترز - أريبيان آي 16 ديسمبر 2015 02:43 م
من : محمود جمال

دبي - مباشر: أدى التراجع الحاد في أسعار النفط العالمية إلى تأثيرات سلبية على القطاعات القيادية بالأسواق الخليجية وأبرزها "العقارات"، والذي يعد بين الاكثر حساسية للمتغيرات الاقتصادية والمالية وفقا لمحللون.

وتراجعت أسعار النفط بنحو 60% منذ منتصف العام الماضي بالغا أدنى مستوى خلال 7 سنوات عند 38 دولار للبرميل .

وخسرت أسهم القطاع العقاري بالبورصات الخليجية منذ بداية هبوط أسعار النفط في منتصف يونيو الماضي .

وقالت دراسة حديثة عن شركة جيه أل أل- ، إن انخفاض أسعار النفط أسفر عنه إعادة هيكلة مالية للاقتصاديات الهيدروكربونية في الخليج وألقلا بتداعيات متباينة على الاستثمار في القطاع العقاري على الصعيدين الإقليمي والعالمي".

وجاء القطاع العقاري بالإمارات في مقدمة الخسائر بين دول الخليج منذ يونيو 2014 ، ليهبط العقاري في أبوظبي بنسبة 45.5%، خاسراً ما يقرب من 2809.43 نقطة، بالغاً 3369.7 نقطة بفعل سهم "الدار" القيادي والذي هبط بنسبة 29.8% .

وتراجع مؤشر العقاري في دبي بتلك الفترة بنسبة 38.7% الى 2919.64 نقطة في ظل هبوط سهمي "أربتك" و"إعمار" بنسبة 78.8% و36.6% على التوالي .

وقال مُحلل أسواق المال "حمود الشمري" لـ "مباشر": " أنظار المتداولين بالأسواق اختلفت بالنسبة للأسهم العقارية التي هي أكثر أمانا وذلك بسبب أزمة أسعار النفط التي اشتعلت في يونيو الماضي بالإضافة الى الخلاف السياسي الدائر بالمنطقة ".

وأوضح "الشمري" أن النفط ولد خسائر فادحة لكثير من المستثمرين وانكشاف بعض المراكز المالية لهم بالأسواق وبالتالي هذا ينسحب على المستثمرين في أكبر القطاعات مثل العقاري بالخليج".

ونصح محلل أسواق المال "محمد العنزي" في حديث لـ "مباشر" المتداولين بالأسواق بالاعتماد على نتائج أداء الشركات العقارية المتداولة لدى الأسواق الخليجية عليها كمؤشر لتحديد جدوى الاستثمار في القطاع وحجم التشغيل ووتيرة النشاط العقاري ككل ، وعلى الأخص بإمارة دبي وأبو ظبي التي تعتبران أنشط المدن على مستوى المنطقة والعالم".
وذكرت «ميد» في وقت سابق أن سوق العقار الخليجي أخذ يستشعر قوة انهيار أسعار النفط العالمية منذ منتصف العام الماضي."

وأضافت أن الغيوم التي تحوم حول الاقتصادات أخذت تنعكس اليوم في ضعف الطلب على مبيعات العقارات، بينما يؤثر المعروض المتزايد سلباً في أسعار الإيجارات في بعض المناطق.

وانخفض في تلك الفترة أيضا مؤشر قطاع التشيد والبناء بالسوق السعودي أكبر الأسواق الخليجية من حيث القيمة السوقية، بنحو 2110.71 نقطة منخفضاً بنسبة 48.5% إلى 2237.23 نقطة مع هبوط سهم "البابطين" بنسبة 5.5%.

كما هبط مؤشر قطاع التطوير العقاري السعودي أيضا بنسبة 17.8%، فاقداً 1182.38 نقطة، بالغاً 5446.17 نقطة مع انخفاض سهم "دار الأركان" بنحو 55.5%.

وهبط مؤشر العقاري بسوق الكويت نحو 23.5%، خاسراً 287.94 نقطة، بالغاً 938.44 نقطة مع تراجع سهم "الصالحية" بنحو 6.6% .

وانخفض العقاري بسوق قطر المالي ، بنسبة 21.5%، بالغاً 2184.5 نقطة مع هبوط سهم "المتحدة للتنمية" وإزدان" و"بروة" بنسب بلغت 19.3% و35.4% و5.9% على التوالي.

وتواصل الحكومات الإنفاق على مشاريع التنمية والبنية التحتية، إلا أنها ستعمل حتماً على تقليص مستوى هذا الإنفاق على المدى المتوسط بينما تعمل على إعادة مواءمة احتياجات الإنفاق مع واقع انخفاض عائدات النفط.
وأوضح الشمري" أن استكمال المشاريع العقارية بدول الخليج مع هذه الأزمة حول وجهة البنوك بعمليات التمويل إلى الشركات الاستثمارية المتعثرة مما انعكس ذلك سلبا على المشاريع وعلى أداء تلك الشركات".

ومن جانبه ، توقع كريج بلامب- رئيس قسم الأبحاث بشركة جيه أل أل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن تؤدي التوترات الجغرافية السياسية والأمنية السائدة في منطقة الشرق الأوسط إلى ارتفاع نسبة هروب رأس المال الخاص، حيث يبحث المستثمرون الأثرياء بمنطقة الشرق الأوسط عن فرص استثمارية في أسواق عقارية خارجية أكثر أمناً واستقراراً.

وتتوقع شركة "جيه أل أل" أن تظل أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة أكبر المستقبلين لرؤوس الأموال الخاصة من منطقة الشرق الأوسط، كما يزداد إقبال المستثمرين على ألمانيا باعتبارها وجهة مفضلة".

وانخفضت مستويات الاستثمار العقاري بمنطقة الشرق الأوسط في عام 2015، حيث تشير البيانات الصادرة عن دائرة الأراضي والأملاك.

توقعات بردود فعل مختلفة للأسواق العالمية على قرار "الفيدرالي"


الصورة من رويترز - أريبيان آي

16 ديسمبر 2015 03:33 م
مباشر: تترقب أسواق المال مساء اليوم الأربعاء قرار الفيدرالي الأمريكي بشأن رفع سعر الفائدة والذي تم تأجيله عدة مرات خلال 2015، من قبل رئيسة وأعضاء الفيدرالي، ولكن التلميحات الأخيرة جعلت توقعات الأغلبية بأن يتم رفع الفائدة في جلسة اليوم.
وقال شعيب عابدي، المدير والشريك المؤسس في شركة "آي سي أم كابيتال" البريطانية، وفقا لبيان صحفي تلقى "مباشر" نسخة منه إأنه سيكون على الأسواق بناء توقعاتها المستقبلية بناء على قرار اليوم."
وأوضح عابدي أن العديد من السيناريوهات محتملة وقد تحمل ردود فعل مختلفة من الأسواق، حيث يمكن أن نشهد توافقا مع التوقعات برفع طفيف للفائدة وهو ما يمكن اعتباره إشارة إلى استمرار الفيدرالي الأمريكي بالسياسة المالية الحذرة في الفترة الحالية وبالتالي فإن الرفع القادم للفائدة قد لا يكون قريبا.
وذكر أن هذا السيناريو قد احتوته الأسواق فعليا وقد لا نشهد تأثيرا كبيرا في حال تحققه ولكن ستبقى التحركات ضمن ما يمكن اعتباره زوبعة في فنجان سرعان ما تهدأ ونعود إلى الاتجاه السائد.
وأضاف عابدي أنه في حال رفع قوي للفائدة وهو ما يعتبر رفع واثق للفيدرالي وايمانه بقوة النمو في الاقتصاد الأمريكي وعدم تأثير التراجعات في أسواق النفط والتباطؤ في الصين على قناعة الفيدرالي بقوة الاقتصاد الامريكي، فإن هذا السيناريو يمكن أن يعيد الاتجاه الصاعد القوي على الدولار الأمريكي من جديد وقد نشهد أرقاما عليا جديدة لمؤشر الدولار الأمريكي قبل أيام من انتهاء عام 2015.
وفي حال ابقاء الفيدرالي لأسعار الفائدة دون تغيير، فإن مثل هذه الخطوة من قبل الفيدرالي ستكون بوقع المفاجأة الصادمة للأسواق وتظهر عودة من جديد لسياسة الانتظار والترقب التي اتبعها الفيدرالي لفترة من الزمن.
وأكد أن هذا الأمر قد لا يصب في مصلحة الدولار الأمريكي وقد يوجه الدولار في اتجاه هابط قد يستمر خلال الربع الأول من العام المقبل.

الارتفاع الثالث يتجه بـ "دبي" لاسترداد مستويات 3 آلاف نقطة


الصورة من: رويترز - أريبيان آي

16 ديسمبر 2015 01:55 م
دبي - مباشر: أنهى سوق دبي المالي جلسة الأربعاء باللون الأخضر، ليواصل مكاسبه للجلسة الثالثة على التوالي، مدعوما بالأداء الإيجابي للأسهم الكبرى، بقيادة إعمار وأرابتك ودبي الإسلامي.
وأغلق المؤشر العام مرتفعا بنسبة 2.27%، وهي أعلى وتيرة مكاسب في 16 جلسة، مضيفا 66.2 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 2985.85 نقطة، متجها لاسترداد مستويات الـ 3 آلاف مرة أخرى.
وتوقع محللون لـ "مباشر" أن تواصل الأسواق الاماراتية التذبذب بين الصعود والهبوط حتى نهاية العام في ظل غياب المحفزات وترقب قرار الفيدرالي الأمريكي.
وشهدت جلسة الأربعاء ارتفاع قيم التداول إلى 384.3 مليون درهم (104.63 مليون دولار أمريكي)، مقابل 274.53 مليون درهم (74.72 مليون دولار أمريكي)، بجلسة أمس الثلاثاء.
وارتفعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 284.85 مليون سهم، مقابل 216.96 مليون سهم، بالجلسة السابقة.
وتصدر قطاع السلع المكاسب بنهاية الجلسة مرتفعا بنسبة 4.08%، مدعوما بمكاسب دبي باركس التي بلغت 4.63%تصدر بها مكاسب الأسهم.
وبلغت مكاسب قطاع العقارات 2.89% حل بها ثانيا في قائمة الارتفاعات، في ظل ارتفاع إعمار وأرابتك بنسبة 3.75% و1.43% على التوالي.
وأغلق قطاع البنوك مرتفعا بنسبة 2.21% بدعم مباشر من دبي الإسلامي الذي ارتفاع بنسبة 1.82% إلى جانب مكاسب الإمارات دبي الوطني التي بلغت 4.48%.
وحقق قطاع الاستثمار أقل المكاسب بنهاية التعاملات بارتفاع نسبته 2.14% بعد ارتفاع سوق دبي المالي بنسبة 4.63% وأغلق دبي للاستثمار مرتفعا بنسبة 1.6%.
وحقق قطاع الاتصالات أقل المكاسب عند الإغلاق، بارتفاع نسبته 0.6% ليغلق سهم دو عند مستوى الـ 5 دراهم، مرتفعا بنفس النسبة.
وكان سوق دبي قد نجح في إنهاء جلسة أمس الثلاثاء على ارتفاع بعد أن عدل أوضاعه في اللحظات الأخيرة، مدعوما بمكاسب "إعمار" و"دبي الإسلامي".

"أبوظبي" يرتفع بأعلى وتيرة خلال ديسمبر بفضل "البنوك" و"اتصالات"


الصورة:من رويترز-اريبيان آي

16 ديسمبر 2015 01:42 م
أبوظبي - مباشر: نجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في إنهاء تعاملات، اليوم الأربعاء، على ارتفاع بفضل كل من البنوك والعقار، وسط ارتفاع في التداولات بالتزامن مع ترقب الأسواق لنتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي اليوم.
وارتفع المؤشر اليوم بأكبر وتيرة له في 9 جلسات بنسبة 1.25% ليلامس مستويات الـ 4065.14 نقطة بمكاسب بلغت 50.22 نقطة.
وتترقب أسواق المال اليوم نتائج اجتماع لجنة السوق المفتوحة للاحتياطي الفيدرالي، يليه قرار البنك المركزي بشأن معدل الفائدة وسط توقعات واسعة برفعها بمقدار 25 نقطة أساس إلى 0.50%.
وربح رأس المال السوقي اليوم نحو 3.85 مليار درهم بما يعادل (1.05 مليار دولار)، ليصل إلى 389.20 مليار درهم (105.938 مليار دولار).
وعلى صعيد التداولات شهدت اليوم ارتفاعاً مقارنة بجلسة، أمس الثلاثاء، لتصل إلى 157.45 مليون سهم، مقابل 69 مليون سهم، وبقيمة 198.76 مليون درهم (54.10 مليون دولار)، مقابل 145.116 مليون درهم (39.50 مليون دولار) بزيادة نسبتها 37%.
وتصدّر الارتفاعات قطاع البنوك بنسبة 1.9%، من خلال مكاسب سهم بنك أبوظبي التجاري بنسبة 5.45%، والخليج الأول بنحو 2.63%، بالإضافة إلى ارتفاعات أبوظبي الإسلامي بنسبة 1.65%.
وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 0.64%، من خلال سهم اتصالات مرتفعاً بنفس النسبة.
وتصدر اتصالات التداولات بنحو 37 مليون درهم بالتزامن مع أنباء عن مباحثات أجرتها مجموعة اتصالات عن ترتيب قرض بـ 2 مليار دولار.
وبالمقابل تجاهل المؤشر تراجعات كل من الطاقة والعقار، حيث تراجع الطاقة بنسبة 0.47%، بضغط من هبوط سهم طاقة بنحو 2.33%.
وانخفض العقار بنحو 0.18%، بعدما انخفض سهم الدار العقارية بنحو 1.34%، متجاهلاً قفزة سهم إشراق العقارية بنحو 10.64%.
وكان القطاع العقاري أنشط التداولات بنحو 69 مليون درهم، من خلال تداولات إشراق البالغة 31 مليون درهم.