المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاربعاء 20 شوال 1436هـ

رئيس حماية المستهلك: المواد الغذائية "المدعومة" لا يمكن للتاجر رفع أسعارها


الرئيس التنفيذي لجمعية حماية المستهلك الدكتور سليمان السماحي

04 أغسطس 2015 11:49 ص
من: معاذ بن سعد
الرياض - مباشر: صرح الرئيس التنفيذي لجمعية حماية المستهلك الدكتور سليمان السماحي لـ "مباشر"، بعدم وجود دراسة صحيحة بأن الاستهلاك لدينا في ارتفاع، وهذا ليس قائماً على أسس علمية صحيحة.
ومن ناحية الارتباط الخارجي في الأسعار أوضح "السماحي" بوجود تأثير بارتباطها، وأن الأسعار عندما تنخفض بالخارج فإن الشركات والتجار يكونون قد وقعوا عقوداً طويلة الأجل من قبل مع الشركات الأجنبية، وهذا لا يعني أنه يجب انخفاض السعر تلقائياً؛ لأن هذه العقود موقعة بأسعار مختلفة، وقد يأخذ الانخفاض وقتاً كبيراً.
وذكر "السماحي" أن من ضمن ارتفاع التضخم (الإيجارات)، وأن نسبة التضخم في الإيجار يُشكل 40% في قياس التضخم، وهذا ينعكس على المستهلك.
يأتي أيضاً سعر صرف العملة، وهذا له دور كبير في عدم تجاوب الأسعار مع السوق العالمي، ومن ضمن ارتفاع الأسعار التضخم المستورد؛ لأن بعض الدول الموردة قيمة الأيدي العاملة مرتفعة وهذه العوامل لها تأثير في ارتفاع وانخفاض الأسعار، ولكن هذا لا يبرر أنه يوجد ارتفاع ومبالغة في بعض أسعار السلع من قبل التجار، وهذا يحتاج إلى رقابة شديدة.
وبين "السماحي" أنه يوجد مواد غذائية مدعومة، وهذه لا يستطيع التاجر أن يرفع أسعارها؛ لأنه توجد عليها رقابة من وزارة التجارة.

ارتفاع مؤشر طلبيات المصانع الأمريكية خلال يونيو


الصورة من رويترز

04 أغسطس 2015 05:43 م
دبي - مباشر: ارتفع مؤشر طلبيات المصانع الأمريكية خلال يونيو على أساس شهري بنسبة أكبر من المتوقع.
وبحسب تقرير مكتب الإحصاء الأمريكي، اطلعت عليه "مباشر"، فقد ارتفع المؤشر بنسبة 1.8% خلال يونيو على أساس شهري، مقابل تراجع يقدر بـ 1.1% خلال الشهر الماضي، بينما كانت النسبة المتوقعة تقدر بـ 1.8%.
ويقيس مؤشر طلبيات المصنع لمجموع طلبيات السلع المعمرة وغير المعمرة مثل الشحنات (المبيعات)، وقوائم الجرد والطلبيات على مستوى التصنيع التي يمكن أن تقدم نظرة ثاقبة التضخم والنمو في قطاع الصناعة التحويلية. عادة، يعتبر قراءة عالية وإيجابية للدولار، في حين ينظر قراءة منخفضة سلبية.

الخزانة الأمريكية ترفع تقديراتها للاقتراض


الصورة من رويترز

04 أغسطس 2015 05:28 م
دبي - مباشر: أفادت وزارة الخزنة الأمريكية، أن الحكومة تتوقع بلوغ الاقتراض 127 مليار دولار، خلال الفترة من يوليو حتى سبتمبر، وهو ما يفوق التقديرات السابقة التي أطلقتها في أيار بمقدار 61 مليار دولار.
وأفادت "الوزارة" في بيان اطلعت عليه "مباشر"، أن هذا الارتفاع في الاقتراض يأتي بسبب التغيرات في افتراضات ميزان النقد، بالإضافة إلى الارتفاع الطفيف في احتياجات التمويل.
وتشمل هذه التقديرات، أن يبلغ الميزان النقدي 225 مليار دولار بنهاية الشهر المقبل، أما فيما يتعلق بالربع السنوي من تشرين الأول حتى كانون الأول، تتوقع وزارة الخزانة أن يصل الاقتراض إلى 270 مليار دولار مع افتراض ميزان النقد عند 275 مليار دولار.
وعدل مكتب الميزانية التابع للكونجرس الأمريكي، في وقتٍ سابق، تقديراته لعجز الميزانية في الولايات المتحدة للسنة المالية 2015 إلى 486 مليار دولار من تقديرات سابقة في يناير كانون الثاني عند 468 مليار دولار، نظراً لارتفاع تقديرات الإنفاق على برنامج الإعانات الاتحادية.
وخفض المكتب توقعاته للعجز التراكمي للميزانية حتى السنة المالية 2025 نحو 436 مليار دولار من تقديرات سابقة، في يناير كانون الثاني إلى 7.209 تريليون دولار

اقتصادي لـ "مباشر": التنوع في مصادر الدخل بات ضرورياً.. ويتطلب وجود "مراكز للأبحاث"


المصادر التي تعتمد عليها المملكة هي الصناعة والخدمات المتقدمة

04 أغسطس 2015 04:17 م
من: سلطان الرداد
الرياض - مباشر: اكد الكاتب الاقتصادي برجس البرجس لـ "مباشر" أن اغلب دول الخليج ينصب اعتمادها على النفط بشكل أساسي وتتأثر بتقلبات أسعاره، ولابد من وجود تنوع في مصادر الدخل وهو جداً ضروري، لان الاعتماد على النفط يواجه مشكلة تتسبب في هبوط الأسعار.
وذكر البرجس بأن الانتقال إلى تنويع مصادر الدخل يأتي بعدة مراحل من أهمها توفير عوامل النجاح ومن ضمنها وجود "مراكز الأبحاث والتطوير" لأنها تأتي بالفكر أيضا تنتج المصانع العالمية، وبيّن بأن المصانع التي في السعودية 75% منها بتروكيماويات وهي نفطية وبالتالي إذا هبط سعر النفط فالمصانع تهبط، لذلك لا نستطيع الاعتماد عليها.
وأوضح البرجس بأن المصادر التي تعتمد عليها المملكة هي الصناعة والخدمات المتقدمة، ونرى بأن الحكومة والمواطن هم عميل كبير بالنسبة للبضائع التي تباع لدينا، فنحن نستورد "السيارات والقطارات والأجهزة والمعدات" بأكثر من 650 مليار ريال سنوياً وهذه تباع محلياً بتريليون ريال تقريباً، ولو عملنا هذه الصناعات داخل المملكة بالتأكيد سوف توفر الكثير من الفرص الوظيفية، وتوفر مصادر تنوع الدخل.

"الكويت" تؤكد أن الخلاف مع "السعودية" بشأن الحقول المشتركة "فني"


الصورة من رويترز - آريبيان آي

04 أغسطس 2015 04:13 م
الكويت - مباشر: قال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح، أن الاختلاف القائم حيال إنتاج النفط من منطقتي عمليات الخفجي والوفرة المشتركتين لا يعدو كونه "فنياً" وسيتم معالجته.
وأوضح "الصباح"، الذي يترأس وفد بلاده في مفاوضات مع السعودية في شأن هذا الخلاف، أن الكويت حريصة على تجاوز أي خلافات مع المملكة، وذلك بحسب "كونا".
وفي مطلع يوليو الماضي، قال العمير في رسالته لنظيره السعودي إن «قرار وقف الإنتاج في عمليات الخفجي قرار منفرد، يشكل إعاقة لاستغلال الثروة، ومخالفة صريحة لنص اتفاق التقسيم بين البلدين، والتشغيل المبرم في مارس 2010».
وعبرت السعودية مؤخراً عن استيائها لما تم تداوله أخيراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعدد من الصحف المحلية من مراسلات تمت بين وزيري النفط الكويتي والسعودي والتي تُحاط بسرية تامة من قبل كافة الأطراف المعنية ذات العلاقة.
وقامت شركة نفط الخليج بتشكيل لجنة تحقيق للوقوف على أسباب تسريب تلك المراسلات المتبادلة حيال إنتاج النفط في تلك المنطقتين.
وتُعد الكويت المتضرر الأكبر من الأزمة حيث يبلغ إنتاج حقلي الوفرة والخفجي المشتركين نحو 500 ألف برميل موزعين بالتساوي بما يشكل نحو 8.3% من إجمالي إنتاج الكويت للنفط والذي يبلغ نحو 3 ملايين برميل يومياً.
وتصل تقديرات خسائر الكويت من توقف إنتاج حقلي الوفرة والخفجي بنحو 1.35 مليار دولار أمريكي في وقت تحقق فيه ميزانيتها عجزاً بالموازنة لأول مرة منذ 15 عاماً يقدر بنحو 2.7 مليار دينار كويتي (8.9 مليار دولار) وتبحث عن حلول لتمويل هذا العجز.
وعلي الجانب الآخر، لا يُشكل توقف الحقول المشتركة تأثير كبير علي المملكة العربية السعودية أكبر منتج للنفط في العالم والتي وصل إنتاجها إلي نحو 10 ملايين برميل يومياً، ووصلت إيراداتها النفطية إلي 900 مليار ريال (240 مليار دولار) في عام 2014 وفقا لبيانات رسمية.
وتتخطي الإيرادات النفطية للكويت نحو 90% من جملة الايرادات العامة للبلاد، فيما تصل التوقعات نحو النمو الاقتصادي للبلاد عند 3.7% وفقاً لصندوق النقد الدولي.

تقرير: توقعات بنمو ملحوظ لقطاع تبريد المناطق بالشرق الأوسط


أحمد بن شعفار- الرئيس التنفيذي لـ "إمباور" 04 أغسطس 2015 02:48 م
دبي ـ مباشر: كشف أحدث تقارير الجمعية الدولية لتبريد المناطق، بأن الشرق الأوسط أضاف مساحة 75,459,748 قدماً مربعاً إلى أنظمة تبريد المناطق في العام 2014 وحده.
وقالت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي "إمباور"، أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، وفقاً لبيان صحفي تلقت "مباشر" نسخة منه، إن هذه الإحصائيات تعكس نمواً ملحوظاً، وإمكانات كبيرة لقطاع تبريد المناطق في السنوات القادمة.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ "إمباور": "هذا القطاع يُحقق نمواً مطرداً بفضل خصائصه التنافسية التي تجعله البديل الأفضل لأنظمة التبريد التقليدية الصديقة للبيئة".
وأضاف "التقرير" بأن نظام تبريد المناطق يحقق وفورات في الطاقة تصل إلى ما بين الـ 40 و50%، مقارنة بأنظمة تكييف الهواء التقليدية، والتي قد تشكل أكثر من نصف فاتورة الكهرباء للمباني.
وارتفعت المساحة الإجمالية للمباني الخاضعة لخدمات تبريد المناطق في العالم خارج أمريكا الشمالية منذ العام 2004 إلى 1.218.325.278 قدماً مربعاً، وفقاً للتقرير ذاته.
وقال "بن شعفار": "بسبب طقسها الحار، تدرك منطقة الخليج ميزات تبريد المناطق التنافسية أكثر من غيرها من المناطق الباردة على مدار العام. وتحمل هذه التقنية إمكانيات نمو كبيرة في جميع أنحاء منطقة الخليج مقدمة معها مجموعة متكاملة من ميزات الاستدامة والفعالية من حيث التكلفة لمقدمي الخدمات، والمستخدمين النهائيين".
وبرزت صناعة تبريد المناطق، وفقاً لـ "بن شعفار" كخيار مثالي لتكييف الهواء في منطقة الشرق الأوسط؛ بسبب مجموعة متنوعة من العوامل، أهمها الصوت المنخفض لهذه التقنية، ولكونها أقل عرضة للأعطال وحاجتها لصيانة أقل.
وأضاف قائلاً: "إن الدليل على وجود تنامي في اعتماد صناعة تبريد المناطق في الخليج هو ضمان خدمة أفضل بأقل ضرر ممكن على الموارد الطبيعية. كما أنه يتم استخدام مياه عذبة أقل، واستهلاك طاقة أقل، بالإضافة إلى توافرية هذه الخدمة على مدار الساعة ما يجعلها أفضل بدائل أنظمة التبريد المعروفة".
ومن المتوقع أن يتزايد الاهتمام بهذه الخدمة سعياً نحو مستقبل مستدام أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. وقال "بن شعفار": "سيواصل الشرق الأوسط الاستثمار في هذا المجال لسنوات قادمة. ونحن على ثقة بأن المنطقة ستحقق نمواً أعلى في تقارير الجمعية الدولية لتبريد المناطق".

"زين السعودية": الشركة الرائدة في تقديم أفضل الأسعار والخدمات


باقة "خطير" تقدم تعرفة منخفضة للمكالمات، تبلغ 19 هللة لدقيقة 04 أغسطس 2015 02:38 م
زين السعودية 7030 1.46% 11.79 0.17


الرياض - مباشر: لقيت باقة "خطير" إقبالا لافتاً لدى المشتركين، حيث كانت زين السعودية أول شركة تقدم تعرفة منخفضة للمكالمات، تبلغ 19 هللة لدقيقة الاتصال على جميع الشبكات في المملكة ودون أي شروط.
وتتيح الباقة الجديدة للمشتركين وضوح في التكلفة مقابل الخدمة، وتتميز أيضا بأنها متوفرة لمشتركي الباقات المفوترة بالإضافة إلى مشتركي الباقات مسبقة الدفع، كما يبلغ سعر خدمات الإنترنت 15 هللة للميجابايت، في حين أن خدمات الرسائل النصية المحلية والدولية بـ19 هللة للرسالة.
وكانت "زين" قد أطلقت الباقة بعد قرار هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتخفيض أسعار الترابط بين شركات الاتصالات بنسبة 40%، حيث أعلنت الشركة في أعقاب ذلك منح المستخدمين تخفيضاً يصل إلى 45% في سعر دقيقة الاتصال للشبكات الأخرى.
يأتي هذا تزامنا مع نجاح "زين" في مشاريع تطوير الشبكة، والتي غطت مؤخرا أكثر من 70 مدينة بشبكة الجيل الرابع، وامتدت تغطيتها للإنترنت إلى أكثر من 11 طريق سريع بالمملكة.
وأكدت "زين السعودية" أن المشتركين الحاليين والجدد بإمكانهم الاستفادة من التسعيرة الجديدة بالتحويل إلى باقة "خطير" الجديدة من خلال إرسال 19 إلى 959 أو من خلال التواصل مع مركز زين لخدمة المشتركين على الرقم 0590000959.

مؤشر "مشتريات قطاع البناء البريطاني" يتراجع مخالفاً التوقعات خلال يونيو


الصورة من رويترز - آريبيان آي

04 أغسطس 2015 12:33 م
مباشر : تراجع مؤشر مديري المشتريات لقطاع البناء المملكة المتحدة لمستوى 57.1 نقطة، خلال يونيو، مقارنة بـ 58.1 نقطة بنهاية مايو.
وذكر تقرير عن معهد تشارترد للمشتريات والتوريد والاقتصاد، أن ذلك المستوى جاء أقل من توقعات المُحللين، حيث كان من المتوقع أن يرتفع إلى 58.4 نقطة.
وأرجع التقرير الرسمي السبب الأكبر لذلك إلى تراجع وتيرة التوسعات في البناء، وتراجع وتيرة فرص العمل في شركات البناء إلا أن الأداء مازال قوياً.
وخالف مؤشر مديري مشتريات قطاع البناء البريطاني التوقعات في مايو الماضي، ولكن بشكل إيجابي، حيث ارتفع لمستوى الـ 58.1، وكان من المتوقع أن يهبط إلى 56.5 نقطة

النفط يرتفع وسط توقعات باستقرار الأسعار على المدى البعيد


الصورة من رويترز آريبيان آي

04 أغسطس 2015 12:06 م
دبي - مباشر: ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، وسط توقعات أوبك باستقرار أسعار النفط على المدى البعيد.

وقال الأمين العام لأوبك، عبدالله البدري، إن المنظمة تتوقع استقرار أسعار النفط العام المقبل، وإن تظل مستقرة على المدى الطويل.
وارتفع النفط الأمريكي تسليم أغسطس بنسبة أكثر من 1%، إلى مستوى 45.66 دولار للبرميل.

وارتفع خام برنت بنسبة 1.1%، إلى مستوى 50.06 دولار للبرميل.

وسجلت أسعار النفط ارتفاعاً في آسيا بعد تراجع 5% أمس، تحت تأثير القلق من الطلب الضعيف والعرض المفرط.

ويرى مُحللون أن هذا الارتفاع مؤقت، إذ أن الأسعار متجهة إلى الانخفاض بسبب عدة عوامل، فمؤشرات قطاع الصناعة في الصين والولايات المتحدة، أكبر دولتين مستهلكتين للنفط في العالم سيئة، بينما لا يزال العرض المفرط من قبل الولايات المتحدة وروسيا ومنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) في السوق، يدفع الأسعار إلى الانخفاض منذ أشهر.
ووافقت لجنة الطاقة في الكونجرس الأمريكي (مجلس الشيوخ) حديثاً، على مشروع قانون برفع حظر تصدير النفط الخام الأمريكي لخارج الولايات المتحدة الأمريكية.
أثارت تصريحات وزیر النفط الإيراني، بیجن نامدار زنکنه، إلى نمو إنتاج إيران بأكثر من مليون برميل بالاتفاق ما أوبك، قلق المستثمرين من نمو المعروض النفطي
وشهدت أسعار النفط الخام خلال شهر يوليو، تراجعات قوية بفعل التقلبات العالمية فضلاً عن زيادة المعروض النفطي والاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية، وجاءت ترجعات الأسهم الصينية لتساهم في ترجعات الأسعار بشكل كبير

الذهب يرتفع بعد تراجع ستة أسابيع بفعل تراجع الدولار


الصورة من رويترز آريبيان آي

04 أغسطس 2015 11:51 ص
دبي - مباشر: ارتفع سعر الذهب في تعاملات، يوم الثلاثاء، بعد تراجع دام ستة أسابيع بفعل تراجع الدولار مع ترقب المستثمرين لتقرير الوظائف المرتب من أمريكا لشهر يوليو.

ويترقب المستثمرون صدور تقرير الوظائف غير الزراعية، المقرر أن يصدر بنهاية الأسبوع، والذي سيظهر نمو الوظائف خلال الشهر الماضي.

وتعتبر مكاسب الوظائف الغير زراعية من وجهة نظر الاقتصاديين التي تتجاوز 200.000 ألف وظيفة مؤشراً قوياً لنمو العمالة.
وتراجع الدولار مقابل اليورو بنسبة 0.15%، وتراجع مقابل الجنية الإسترليني بنسبة 0.06%.

وارتفع الذهب بنسبة 0.06%، وصل بها لمستوى 1090 دولاراً للوقية (الأونصة).

وارتفع سعر الفضة متخطياً حاجز الـ 14.5 دولار للوقية.

وزاد سعر البلاديوم بنسبة 0.50، وصل بها لمستوى 599 دولار.

وتراجع سعر البلاتين بنسبة 0.31%، إلى مستوى 953 دولار.
يُذكر أن تراجع الذهب خلال الشهر الماضي، بسبب ارتفاع أسعار الدولار، ونمو الأسواق العالمية 75 دولاراً أو ما يعادل 6%.