السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ..................................
لأول مرة في 3 أسابيع متتالية ..
عرض النقود في الاقتصاد السعودي
فوق تريليوني ريال

.

جريدة الأقتصادية
الجمعة 29 مايو 2020
.

.

إكرامي عبدالله من الرياض

حافظت السيولة في الاقتصاد السعودي "عرض النقود ن3" على مستوياتها القياسية فوق تريليوني ريال للأسبوع الثالث على التوالي، لتبلغ 2.016 تريليون ريال في الأسبوع المنتهي في 14 أيار (مايو) الجاري، و2.020 تريليون ريال في الأسبوع المنتهي في 7 مايو، و2.026 تريليون ريال في الأسبوع المنتهي في 30 نيسان (أبريل) الماضي.
ووفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، تسهم زيادة المعروض النقدي وخفض أسعار الفائدة "سياسة نقدية توسعية"، في تعزيز الطلب الكلي الذي يدعم الناتج المحلي الإجمالي والتوظيف، وهي سياسة مفيدة للحد من البطالة والانكماش الاقتصادي المتوقع أن يطول معظم دول العالم مع جائحة كورونا.
و"عرض النقود ن3" هو مجموع "النقد المتداول خارج المصارف"، و"الودائع تحت الطلب"، و"الودائع الزمنية والادخارية"، و"الودائع الأخرى شبه النقدية".
و"الودائع الأخرى شبه النقدية" هي ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية والودائع مقابل اعتمادات مستندية والتحويلات القائمة وعمليات إعادة الشراء "الريبو" التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص.
وارتفع "عرض النقود ن3" بنهاية الأسبوع المنتهي في 14 مايو الجاري بنسبة 1.5 في المائة مقارنة بنهاية العام الماضي البالغ 1.985 تريليون ريال، يأتي ذلك بشكل رئيس مدعوما من "الودائع تحت الطلب" - الحسابات الجارية لدى المصارف التي لا يحصل العملاء على فوائد مقابلها - و"النقد المتداول خارج المصارف" اللذين ارتفعا معا بنسبة 9.3 في المائة.
و"الودائع تحت الطلب" مع "النقد المتداول خارج المصارف" يطلق عليهما معا "عرض النقود ن1"، وبعد إضافة "الودائع الزمنية والادخارية" لهما يطلق على البنود الثلاثة معا "عرض النقود ن2"، ثم يضاف إليهم "الودائع الأخرى شبه النقدية" ليكونوا جميعا "عرض النقود ن3" أو السيولة في الاقتصاد.
وحسب آخر بيانات شهرية مفصلة، ارتفع "عرض النقود" بنسبة 1.2 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث بلغ 2.009 تريليون ريال بنهاية مارس 2020، مقابل 1.985 تريليون ريال بنهاية عام 2019، بزيادة 23.9 مليار ريال خلال ثلاثة أشهر.
وجاء الارتفاع بشكل رئيس من ارتفاع "الودائع تحت الطلب"، بقيمة 67.4 مليار ريال "6.1 في المائة"، لتبلغ 1.167 تريليون ريال، مقابل 1.099 تريليون ريال.
وتشكل "الودائع تحت الطلب" حصة الأسد من "عرض النقود" بنحو 58 في المائة، ثم "الودائع الزمنية والادخارية" 23 في المائة، و"النقد المتداول خارج المصارف" 10 في المائة، وأخيرا "الودائع الأخرى شبه النقدية" حصتها 9 في المائة.
وعلى مدار 27 عاما، يشهد "عرض النقود ن3" نموا سنويا حتى إنه تضاعف نحو تسع مرات خلال تلك الفترة، حيث كان نحو 228 مليار ريال في عام 1993، فيما أنهى عام 2019 عند 1.985 تريليون ريال.
وخلال الفترة من عام 1993 حتى عام 2008 لم يتجاوز "عرض النقود" تريليون ريال، فيما تجاوزها بنهاية عام 2009 ليبلغ 1.029 تريليون ريال.
ومنذ عام 2009 لم يتجاوز "عرض النقود" التريليوني ريالا، إلا خلال عام العام الجاري 2020، مسجلا 2.009 تريليون ريال بنهاية مارس، ومن ثم تجاوز "عرض النقود" التريليوني ريالا أكثر من مرة بعدها.

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ..................................
الجدعان: قرارت السعودية الأخيرة
مرحلة جديدة في مواجهة الوباء العالمي
.

.
وزير الاقتصاد والتخطيط المكلّف في السعودية محمد بن عبدالله الجدعان
.

مباشر
30 مايو 2020
الرياض - مباشر: أكد وزير الاقتصاد والتخطيط المكلّف في السعودية، محمد بن عبدالله الجدعان، أن قرارات المملكة الأخيرة تمثل مرحلة جديدة في مواجهة الوباء العالمي فيروس كورونا.
جاءت تصريحات محمد الجدعان، اليوم الجمعة، تزامناً مع صدور موافقة الملك سلمان بن عبدالعزيز على إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية تدريجياً ابتداءً من يوم أمس الخميس والخطة المتدرجة لرفع منع التجول، وفقاً لبيان صحفي.
وأكد الجدعان، أن القرارت تعد خطوة نحو عودة للأنشطة الاقتصادية بالمملكة لمعدلاتها الطبيعية بشكل تدريجي، حيث اتخذت هذه القرارات بعد تنسيق مستمر بين وزارة الصحة والجهات المعنية وذلك بالاعتماد على خطة مركزة تسعى للتوازن ما بين إجراءات إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية والمحافظة على استقرار الأوضاع الصحية والاجتماعية.
وأوضح، أن الحكومة مستمرة في تنفيذ خططها التنموية الداعمة للنمو والتنوع الاقتصادي وتعزيز دور القطاع الخاص ودعم المحتوى المحلي، سواء من خلال الميزانية العامة للدولة أو من خلال الدور الذي تقوم به الصناديق التنموية وصندوق الاستثمارات العامة للارتقاء بالآداء الاقتصادي وتنمية العائد على أصول المملكة.
وأشار، إلى أن الحكومة قامت خلال الفترة الماضية من خلال الميزانية العامة للدولة بزيادة الإنفاق على المتطلبات الملحة والضرورية لمواجهة الأزمة، حيث قامت بتعزيز كبير في الاعتمادات المالية لقطاع الصحة والخدمات المرتبطة بذلك.
وألمح، إلى إطلاق مبادرات دعم عاجلة لتخفيف الأثر على القطاع الخاص ودعم الاقتصاد والمحافظة على وظائف المواطنين في المنشآت الاقتصادية كما سبق الإعلان عنه من قبل، ما تطلب خفض الإنفاق في مجالات أخرى للحفاظ على نفس مستوى الإنفاق المعتمد في الميزانية، خاصة في ظل التراجع الحاد في الإيرادات النفطية وغير النفطية المتوقع لهذا العام تأثراً بالأزمة.
وبين، أن الحكومة مستمرة بالوقت نفسه في تمويل المشروعات التنموية من خلال الميزانية العامة للدولة مع تركيز الاهتمام نحو الاستمرار في رفع كفاءة الإنفاق وتعظيم العائد الاقتصادي والاجتماعي.
وأكّد، استمرار الحكومة في إتاحة فرص متزايدة أمام القطاع الخاص في مشروعات البنية التحتية، وذلك في إطار تعزيز دور ومشاركة القطاع الخاص الذي تسانده الدولة لعبور المرحلة الحالية التي شهدت تأثراً بفترة الإيقاف الموقت في الكثير من الأنشطة الاقتصادية, ولتجاوز الآثار السلبية المرتبطة بأزمة الوباء العالمي.
ونوه الجدعان، بالدور المهم الذي تقوم به الصناديق التنموية وصندوق الاستثمارات العامة في تنويع وتعزيز النمو الاقتصادي وتعظيم العائد على أصول المملكة.
وأشار، إلى قيام صندوق الاستثمارات العامة بالاستمرار في تنفيذ خططه الاستثمارية التي شملت اقتناص مجموعة من الفرص الاستثمارية التي سنحت في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها الأسواق المالية العالمية.
وألمح، إلى الإجراء الذي تم تنسيقه لتعزيز القدرة الاستثمارية لصندوق الاستثمارات العامة حيث جرى تحويل 150 مليار ريال (نحو 40 مليار دولار) من الاحتياطيات الأجنبية لدى مؤسسة النقد العربي السعودي إلى صندوق الاستثمارات العامة بشكل استثنائي خلال شهري مارس وأبريل من هذا العام.
وأوضح، أن ذلك انعكس على البيانات الصادرة عن الأصول الاحتياطية للمؤسسة في هذين الشهرين, فبينما شهدت تدفقات النقد الأجنبي منذ بداية العام الحالي مستويات ضمن حدودها التاريخية، إلّا أن هذا الإجراء نتج عنه انخفاض في إجمالي الأصول الاحتياطية الأجنبية لدعم الخطط الاستثمارية.
وذكر، أن استثمارات صندوق الاستثمارات العامة لا تظهر في بيانات مؤسسة النقد وهو ما يفسر الانخفاض الذي ظهر في البيانات الشهرية لمؤسسة النقد.
وأكد، أن هذا الإجراء تم بعد دراسة شاملة ومراعاة للاعتبارات المتعلقة بحد الكفاية من احتياطات النقد الأجنبي، حيث سينعكس تعظيم العائد على أصول الدولة بالإيجاب على الآداء الاقتصادي وعلى المالية العامة وللحد من الآثار السلبية لجائحة كورونا، مشيرا إلى أن عوائد الأنشطة الاستثمارية التي يحققها الصندوق ستكون متوفرة لدعم المالية العامة عند الحاجة.
وحول قرارات تخفيف الإجراءات الاحترازية لعودة الحركة للأنشطة الاقتصادية، أكد الجدعان، أهمية التزام جميع المنشآت والأفراد بالإرشادات الصحية المصاحبة لمختلف المراحل الزمنية لخطة إعادة حركة الأنشطة الاقتصادية.
وصرح، بأن عودة الأنشطة لمستواها السابق تعتمد بشكل كبير على مستوى الالتزام من قبل الجميع، منوهاً بأن هذه الخطوة تأتي متزامنة مع تطورات مواجهة الوباء عالمياً حيث تقوم الدول بالاستعداد تدريجياً لإعادة حركة الأنشطة الاقتصادية وعودة الأوضاع الطبيعية، خاصة في ظل صعوبة توقع مدة استمرار انتشار الفيروس عالمياً.
وأشار، إلى أن قرار إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية تدريجياً اتخذ بعد تنسيق مستمر مع وزارة الصحة والجهات المعنية، موضحاً أن هذا القرار سيسهم في تحسين الآداء الاقتصادي تدريجياً.
وقال الجدعان : "نجحت حكومة المملكة في التصدي مبكراً لهذه الجائحة عبر رفع الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي وفرض احترازات صحية صارمة قوبلت بتجاوب كبير ووعي مجتمعي عالٍ من المواطنين والمقيمين".
وتابع، أن هذه الاحترازات - بطبيعة الحال - أدت إلى تباطؤ كبير في الحركة الاقتصادية محلياً تزامنا مع التراجع في حركة الاقتصاد على مستوى العالم أجمع؛ واستجابت الحكومة بمجموعة من مبادرات الدعم العاجلة التي استهدفت منشآت القطاع الخاص والمستثمرين والأفراد، وقد حان الوقت لإعادة الحركة للنشاط الاقتصادي".
تجدر الإشارة إلى أن المملكة كانت من أوائل الدول التي اتخذت قرارات وقائية واحترازية حازمة وصارمة للحد من انتشار فيروس كورونا، حيث تعدّ من الدول التي سجلت أقل نسب الوفيات بين المصابين على مستوى دول العالم، وسجلت المملكة أيضاً نسب تعافٍ عالية جداً.

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ..................................
السعودية تعتمد خطة إعادة فتح
المسجد النبوي .. وتحدد الموعد

.

.

.
عربية sky news

السبت 30 مايو 2020م
قبل 2 ساعة
.

.
المسجد النبوي - أرشيفية

سكاي نيوز عربية - أبوظبي أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء الجمعة، اعتماد خطة الفتح التدريجي للمسجد النبوي، اعتبارا من يوم الأحد وفق الإجراءات الاحترازية ضد تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".

وذكرت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، عبر حسابها على ""، أنه “بناء على الموافقة الكريمة. الرئيس العام يعتمد خطة الوكالة في الفتح التدريجي للمسجد النبوي في ظل الإجراءات الاحترازية اعتباراً من يوم الأحد ٨ / ١٠ / ١٤٤١هـ".
من جانبها، أوضحت وكالة شؤون المسجد النبوي أن "اقتصار فتح المسجد النبوي على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم مع استمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة".

بناءً على الموافقة الكريمة، الرئيس العام يعتمد خطة الوكالة في الفتح التدريجي للمسجد النبوي في ظل الإجراءات الاحترازية اعتباراً من يوم الأحد ١٤٤١/١٠/٨#رئاسة_شؤون_الحرمين#المسجد_النبوي#نعود_بحذرpic..com/K8JubICEc5
— رئاسة شؤون الحرمين (@ReasahAlharmain) May 29, 2020

من جانب آخر، ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" نقلا عن مسؤول في وزارة الداخلية أنه سيتم تطبيق إجراءات احترازية وبروتوكولات وقائية للقطاعات من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

.


.
وشملت البروتوكولات الوقائية 13 قطاعا، هي: "المساجد والقطاع العام وقطاع البترول والبتروكيماويات والغاز والكهرباء والمقاولات والمشاريع القائمة ومحلات تجارة الجملة والتجزئة والمولات والمراكز التجارية وأسواق النفع العام ودور الإيواء الاجتماعية باستثناء دور رعاية المسنين والأعمال الإدارية والمكتبية والمطاعم والمقاهي والتوصيل المنزلي والعمالة المنزلية بنظام الساعة".
كما تطرقت البروتوكولات إلى الفئات المشمولة بالضوابط الصحية الخاصة بتعليق الحضور لمقرات العمل خلال الفترة المحددة بالبروتوكولات الوقائية

بارك الله فيك

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ...........
ثروة المليارديرات الأمريكيين
تقفز 434 مليار دولار في شهرين
.

.
مباشر
30 مايو 2020
مباشر- أحمد شوقي: ارتفعت ثروة المليارديرات الأمريكيين بنحو 434 مليار دولار في شهرين أثناء فترة الإغلاق الناجم عن وباء كورونا.
وكشف تقرير لجمعية الأمريكيين للإصلاح الضريبي والبرنامج المعني بعدم المساواة التابع لمعهد الدراسات السياسية، والصادر أمس الخميس، أن القيمة الصافية لثروة المليارديرات الأمريكيين خلال الفترة من منتصف مارس/آذار إلى منتصف الشهر الجاري ارتفعت إلى 3.382 تريليون دولار من 2.948 تريليون دولار.
وذكر التقرير أن هذا يعني ارتفاع 15 بالمائة في ثروة 600 ملياردير أمريكي اعتماداً على بيانات "فوربس".
وبحسب التقرير، شهد المليارديرات الخمسة الأوائل (جيف بيزوس، بيل جيتس، مارك زوكربيرج، وارين بافيت، ولاري إليسون) نمو ثروتهم بما مجموعه 75.5 مليار دولار، أو 19 بالمائة، ليمثلوا 21 بالمائة من إجمالي نمو الثروة لجميع المليارديرات في الشهرين الماضيين.
.

.
كما كان "إيلون موسك" الرئيس التنفيذي لشركة تسلا من بين أكبر الملياديرات الرابحيت خلال الشهرين، حيث شهد صافي ثروته قفزة بنسبة 48 بالمائة إلى 36 مليار دولار.
كما شهد زوكربيرج زيادة ثروته بنسبة 46 بالمائة في الشهرين إلى 80 مليار دولار، كما زادت ثروة بيزوس بنسبة 31 بالمائة لتصل إلى 147 مليار دولار.
وخلال نفس فترة الشهرين تقريبا، فقد أكثر من 38 مليون أمريكي عامل وظائفهم، مما يسلط الضوء على تعميق فجوة عدم المساواة خلال الوباء.
وصرح "فرانك كليمنتي" المدير التنفيذي لمؤسسة الأمريكيين للإصلاح الضريبي: " الوباء كشف عن العواقب المميتة لفجوة الثروة الأمريكية المتفاقمة، والمليارديرات هم رمز صارخ لهذا التفاوت الاقتصادي".

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ...........
الأسهم السعودية تلاقي دفعة
معنوية لتداولاتها مع عودة
الأنشطة الاقتصادية تدريجيا اليوم
.

جريدة الأقتصادية
الأحد 31 مايو 2020
.

.

السوق أنهت أخر أسبوع قبل الإجازة على ارتفاع بنسبة 5 في المائة.
.
أحمد الرشيد من الرياض
تعود الأسهم السعودية اليوم للتداول عقب توقفها لإجازة عيد الفطر، حيث كانت السوق قد أنهت آخر أسبوع قبل الإجازة على ارتفاع بنحو 333 نقطة، بنسبة 5 في المائة تقريبا، لتعوض جزءا من خسائرها منذ بداية العام، التي بلغت 16 في المائة حتى الآن.
وستجد السوق دفعة معنوية جيدة خلال الأسبوع تفاعلا مع الاتجاه نحو الحياة الطبيعية بمفهومها الجديد المراعي للتباعد الاجتماعي، وعودة الأنشطة الاقتصادية في السعودية لمعدلاتها الطبيعية بشكل تدريجي، مع تخفيف القيود ابتداءا من اليوم على أن يرفع الحظر نهاية شوال، وسط إغلاق حركة الأفراد الدولية، والسماح بالتنقل الداخلي.
وسجلت الأسهم السعودية في أسبوع قبل الإجازة، ثالث أفضل أسبوع لها خلال العام الجاري، بعدما ارتفعت نحو 5 في المائة، لتغلق عند 7050 نقطة مع تزايد وتيرة الارتفاع ونشاط السوق، حيث ارتفعت قيم التداول 48 في المائة بتسعة مليارات ريال.
بينما مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية، ارتفع 5.8 في المائة بنحو 54 نقطة، ليظهر تفوق أداء الأسهم القيادية على أداء المؤشر العام، ما يعكس تفضيل المتعاملين لها.
وكان أعلى نقطة خلال الأسبوع عند 7084 نقطة، لكن لم تغلق عندها لتنهي السوق تلك الجلسة عند 7050 نقطة، حيث حافظت على هذا المستوى في آخر جلستين.
وأظهرت السوق عدم قدرتها على تجاوزها رغم محاولتها لجلستين، التي جاءت فيها بارتفاع طفيف ليظهر تزايد رغبة البيع عند المتعاملين بعد موجة من الأرباح دامت لأسبوعين ووصلت السوق لمستويات 7000 نقطة، التي حاولت السوق اختراقها لأكثر من مرة خلال شهر.
وافتتح المؤشر العام الأسبوع عند 6716 نقطة، حيث حقق أعلى نقطة خلال الأسبوع عند 7084 نقطة بمكاسب 5.5 في المائة، وفي نهاية الأسبوع أغلق عند 7050 نقطة بمكاسب 333 نقطة بنسبة 4.9 في المائة. بينما قيمة الأسهم المتداولة ارتفعت 48 في المائة بنحو تسعة مليارات ريال لتصل إلى 27.7 مليار ريال، وارتفعت الأسهم المتداولة 20 في المائة بنحو 191 مليون سهم متداول، بينما الصفقات زادت 8 في المائة بنحو 77 ألف صفقة لتصل إلى 995 ألف صفقة.
وارتفعت جميع القطاعات ما عدا "السلع طويلة الأجل"، حيث تراجعت 1.1 في المائة، وتصدر المرتفعة "تجزئة الأغذية" 9.6 في المائة، يليه "النقل" 7.8 في المائة، وحل ثالثا "تجزئة السلع الكمالية" 6.7 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المصارف" 22 في المائة بقيمة ستة مليارات ريال، يليه "المواد الأساسية" 19 في المائة بقيمة 5.2 مليار ريال، وحل ثالثا "الاتصالات" 11 في المائة بقيمة ثلاثة مليارات ريال.
وتصدر المرتفعة "الأسماك" 50 في المائة ليغلق عند 24.26 ريال، يليه "سامبا" 15.4 في المائة ليغلق عند 23.56 ريال، وحل ثالثا "أسيج" 15 في المائة ليغلق عند 23.48 ريال. وتصدر المتراجعة "الأندلس" 8.3 في المائة ليغلق عند 14.54 ريال، يليه "الأصيل" 3.7 في المائة ليغلق عند 47.20 ريال، وحل ثالثا "مسك" 3.4 في المائة ليغلق عند 8.31 ريال.
وكان الأعلى تداولا "إس تي سي" بقيمة 2.6 مليار ريال، يليه "أرامكو" بقيمة 2.3 مليار ريال، وحل ثالثا "الراجحي" بقيمة 2.1 مليار ريال.
وتتلقى السوق السعودية دعما من تصريحات محمد الجدعان وزير المالية، الذي أكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي، مبينا أن إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية تدريجيا والخطة المتدرجة لرفع منع التجول، تمثل مرحلة جديدة في مواجهة أزمة الوباء العالمية، ونحو عودة الأنشطة في المملكة إلى معدلاتها الطبيعية.
وأوضح أن هذه القرارات اتخذت بعد تنسيق مستمر بين وزارة الصحة والجهات المعنية، بالاعتماد على خطة مركزة تسعى إلى التوازن بين إجراءات إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية والمحافظة على استقرار الأوضاع الصحية والاجتماعية.
وأكد أن الحكومة مستمرة في تنفيذ خططها التنموية الداعمة للنمو والتنوع الاقتصادي وتعزيز دور القطاع الخاص ودعم المحتوى المحلي، سواء من خلال الميزانية العامة للدولة، أو من خلال الدور الذي تقوم به الصناديق التنموية وصندوق الاستثمارات العامة، للارتقاء بالأداء الاقتصادي وتنمية العائد على أصول المملكة.
وتلك الإجراءات سيكون لها أثرها في الاستهلاك والإنتاج، ما يعيد النشاط للاقتصاد وانعكاسه على إيرادات الشركات، لكن من المبكر معرفة ربحية الشركات خلال الفترة المقبلة، وذلك لإمكانية عودة التشديد عند تغير المؤشرات الصحية إلى حد يلزم عودة الحظر.
ويقف المؤشر عند مستوى قريب من المقاومة 7070 نقطة، التي بتجاوزها ستسعى السوق للوصول إلى مستويات 7700 نقطة، إلا أن الأساسيات لا تزال ضعيفة مع ارتفاع مكررات الربحية إلى 25 مرة تقريبا باستثناء أرباح "أرامكو" نظرا لحجمها الضخم.
وسجلت الأرباح تراجعا 27 في المائة لتصل إلى 75 مليار ريال وهي حصيلة الأرباح المجمعة لـ97 شركة معلنة عن نتائج الربع الأول حتى الآن، وعند استثناء أرباح "أرامكو" من تلك النتائج ستكون الأرباح عند 11.7 مليار ريال، ما يعني تراجعها 46 في المائة.
ومع تراجع الأرباح واتجاه بعض الشركات إلى عدم توزيع أرباح، قد يجعل السوق دون دعم يساعدها على البقاء عند مستويات عالية، لكن استمرار الحكومة في تنفيذ خططها التنموية الداعمة للنمو والتنوع الاقتصادي وتعزيز دور القطاع الخاص ودعم المحتوى المحلي، يبقي فرص عدم انزلاق السوق إلى تراجع حاد.
وعالميا تلاقي التعاملات دفعة قوية من ارتفاع أسعار النفط، التي سجلت أعلى ارتفاع شهري منذ 1999، حيث قفز سعر خام برنت 40 في المائة في أيار (مايو)، ولا تبدو الصورة مشجعة مع تراجع الاقتصاد الأمريكي، وقلق الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي من مخاطر موجة ثانية من فيروس "كورونا"، حيث أصبحت الخيارات لديه محدودة مع الخفض الأخير لأسعار الفائدة وبرنامج التيسير الكمي وارتفاع ميزانيتة العمومية.
وعدم التوصل لاتفاق نهائي بشأن التجارة بين الولايات المتحدة والصين والشكوك لتوصل اتفاق نهائي في ظل استمرار تزايد التوتر السياسي، إضافة إلى سعي دول العالم إلى العودة للنشاط الاقتصادي في ظل استمرار جائحة كورونا، والمراهنة على قدرة العمل والتنقل الطبيعي، يجعل الأسواق المالية تحت ضغوط وأداء لا يخدم المتعاملين.

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ...........
الأسهم السعودية تستهل
تعاملاتها على ارتفاع قرب 4 %

.

.

الأحد31 مايو 2020

.

.

*ماجد الخالدي من الرياض

استهلت الأسهم السعودية تعاملاتها اليوم على ارتفاع كبير بنحو 4 في المائة بدعم من ارتفاع جميع الشركات المدرجة تصدرها أسهم قطاع البنوك و المواد الأساسية.

ويتداول أرامكو عند مستوى 33.5 ريال مرتفعا 1.6 في المائة، كذلك يتداول سهم سابك عند 86.2 ريال مرتفعا بنحو 3.8 في المائة.

وتأتي هذه المكاسب في ظل عودة الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي في السعودية ، حيث من المقرر زيادة عدد ساعات النشاط الاقتصادي بداء من اليوم الأحد من الساعة السادسة صباحا وحتى الثامنة مساء، وهي من ضمن المرحلة الثانية من عودة الحياة الطبيعية والتي تشمل عودة الموظفين للعمل و استئناف الرحلات الجوية الداخلية و كذلك فتح الطلبات الداخلية للمطاعم و المقاهي وفق إجراءات احترازية و وقائية محددة.

ويتداول السوق السعودي عند مستوى 7330 نقطة حيث يرتفع المؤشر 250 نقطة أو ما يعادل 3.9 في المائة وسجلت التداولات خلال مستهل التعاملات 700 مليون ريال تمت عبر تداول 38 مليون سهم.

وتتداول أكثر من 11 شركة على ارتفاع بأكثر من 4 في المائة عند مستهل التعاملات تصدرها شركة النقل الجماعي 8.7 في المائة تلاه البنك الأهلي 5.3 في المائة، بعد إعلان الشركة عن استئناف حركة النقل العام بالحافلات داخل المدن و ما بين المدن (باستثناء مدينة مكة المكرمة) تماشيا مع القرارات الصادرة من الجهة المختصة.

في حين أعلنت شركة إكسترا عن نمو في نتائج الربع الأول ليبلغ 34.6 مليون ريال مقارنة بنحو 33.8 مليون ريال عن الفترة المماثلة من العام الماضي، والسهم تفاعل إيجابيا بالارتفاع.

وقفزت أسهم مهارة بأكثر من 4 في المائة، بعد إعلان الشركة تسلمها تعميم من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بشأن قرار السماح بتقديم خدمات العمالة المنزلية بنظام الساعة ابتداء من اليوم.

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
بالترتيب حسب الأهمية
( سابك - الكهرباء - الخليجية للتأمين - بنك الجزيرة - الخدمات الأرضية - الأنماء )
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ...........

لقاح صينى مرتقب

ضد كورونا بفاعلية 99%

.

الشروق
الأثنين 1 يونيو 2020م
.

.
أعلنت شركة تكنولوجيا حيوية صينية ثقتها بنجاح لقاحها ضد فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، مشيرة إلى أنها شرعت حاليا ببناء مصنع بهدف إنتاج 100 مليون جرعة.
وأكد العلماء الصينيون الذين يعملون على لقاح لـ«كوفيد-19»، لشبكة «سكاى نيوز» البريطانية، أنهم متأكدون «بنسبة 99%» من أن اللقاح سيكون فعالا.
ودخل اللقاح المضاد لفيروس كورونا الجديد، الذى تقوم بتطويره شركة «سينوفاك»، التى تعمل فى مجال التكنولوجيا الحيوية، المرحلة الثانية من التجارب السريرية بمشاركة أكثر من 1000 متطوع.
وقالت الشركة، التى يقع مقرها الرئيسى فى شمال غربى بكين، كذلك إنها تجرى محادثات تمهيدية لإجراء تجارب المرحلة الثالثة على اللقاح، وهى الجزء الأخير من عملية التجارب، فى بريطانيا.
وأكد الباحث فى شركة سينوفاك، لوه بايشان، لشبكة «سكاى نيوز»، فاعلية اللقاح، وقال ردًا على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أنه سيكون ناجحًا بفاعلية «نعم، نعم، يجب أن يكون ناجحًا.. بنسبة 99% بالتأكيد».
وكانت «سينوفاك» نشرت، فى الشهر الماضى، نتائج فى المجلة الأكاديمية «ساينس» أظهرت أن اللقاح المسمى «كورونافاك» يحمى القرود من الإصابة بفيروس كورونا الجديد.
ولعل أكبر مشكلة تواجهها شركة التكنولوجيا الحيوية الصينية هى انخفاض عدد حالات الإصابة بمرض «كوفيد-19» فى الصين، ما يجعل اختبار اللقاح فى موقف وبائى أمرا صعبا، ونتيجة لذلك، تتطلع الشركة لإجراء تجارب المرحلة الثالثة فى دول أخرى.
وتقوم الشركة حاليا ببناء مصنع تجارى فى جزء آخر من بكين بهدف تقديم 100 مليون جرعة، وهو عدد، مقصود على ما يبدو، ويعنى تحديد من سيحصل على اللقاح.
وكان ألبرت بورلا، رئيس شركة فايزر العملاقة للأدوية، قد رجح التوصل إلى لقاح لفيروس كورونا المستجد «كوفيد ــ 19» فى شهر أكتوبر المقبل، مشيرا إلى تحديات شاقة تتمثل فى الحاجة إلى 15 مليار جرعة من اللقاح للقضاء على كورونا كليا.
وتجرى شركة فايزر تجارب سريرية مع شركة «بيونتيك» الألمانية على لقاحات محتملة عدة فى أوروبا والولايات المتحدة.
ويخوض أكثر من 100 مختبر فى جميع أنحاء العالم فى سباق من أجل التوصل إلى لقاح ضد الفيروس المستجد بما فى ذلك 10 لقاحات وصلت إلى مرحلة التجربة السريرية.

بارط الله فيك

( السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل )

........................................ ........................................ ................

التاريخ يعيد نفسة

داو جونز يرتفع 50 % من القاع منذ 60 يوما فقط

( و نحن بأنتظار أن نبارك للسوق السعودى .... و التاريخ يعيد نفسة )

........................................ ........................................ .................

.

"داو جونز" يقفز 1000 نقطة

.

.

.

مباشر
06 يونيو 2020

مباشر: عززت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام التعاملات ليصعد "داو جونز" الصناعي بأكثر من 1000 نقطة بعد ارتفاع مفاجئ في الوظائف الأمريكية الشهرية.

وساهم إضافة 2.5 مليون وظيفة في الاقتصاد الأمريكي خلال مايو/آيار الماضي في قفزة وول ستريت، وسط تراجع البطالة الأمريكية إلى 13.3 بالمائة.

وعزز التقرير الثقة في تعافي اقتصادي سريع بين المستثمرين، مما دفعهم إلى الاتجاه لسوق الأسهم التي ستستفيد أكثر من إعادة فتح اقتصاد واسعة النطاق.

ووصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيانات القوية في سلسلة من التغريدات عبر ، قائلاً: " إنه رقم هائل".

وزادت الميزانية العمومية لبنك الاحتياطي الفيدرالي إلى مستوى قياسي جديد خلال الأسبوع الجاري، وسط زيادة حيازة سندات الخزانة الأمريكية.

وبحلول الساعة 3:40 مساءً بتوقيت جرينتش، قفز مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 2.8 بالمائة وهو ما يعادل 1015 نقطة، مسجلاً 27300.9 نقطة.

وشهد "ستاندرد آند بورز" زيادة بنحو 2.9 بالمائة ليصل إلى 3301.7 نقطة، وصعد "ناسداك" بنسبة 2 بالمائة إلى 9810.1 نقطة، بعد أن سجل مستوى 9834 نقطة وهو الأعلى على الإطلاق..

وفي خلال نفس الفترة، ارتفع المؤشر الرئيسي للدولار والذي يتبع أداء العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية بنسبة 0.2 بالمائة مسجلاً 96.861.