الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل

بارك الله فيك

السوق السعودي يصعد
للجلسة الثالثة لأعلى مستوياته في 32 شهرا

.

ارتفع السوق الموازي بأعلى وتيرة في أكثر من شهر

مباشر

05 أبريل 2018 03:42 م

الرياض – مباشر: أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية- تاسي، تعاملات اليوم الخميس آخر جلسات الأسبوع، على ارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي، بدعم من صعود القطاعات القيادية، ليسجل أعلى مستوياته في أكثر من عامين ونصف، وبالمثل نجح مؤشر السوق الموازي- نمو أن يعاود مكاسبه لدى إغلاق التعاملات متجاهلا أدائه السلبي بجلسة الأربعاء.

وصعد المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 1%، رابحا 81.69 نقطة، ليصل إلى مستوى 7953.36 نقطة (أعلى مستوى للسوق في 32 شهر منذ جلسة 20 أغسطس 2015 والتي وصل خلالها لمستوى 8012.83 نقطة).

وارتفعت السيولة بالسوق إلى 5.56 مليار ريال في جلسة اليوم، مقابل 5.38 مليار ريال في جلسة الأربعاء، وذلك بالتداول على 229.79 مليون سهم، مقارنة مع 249.54 مليون سهم بالجلسة الماضية.

وصعد 15 قطاعا في ختام التعاملات، جاء في مقدمتها "الطاقة" بنسبة 2.6%، و"الأدوية" بنحو 2.3%.

وسجلت قطاعات السوق القيادية ارتفاعات جماعية، حيث تصدرها قطاع "المواد الأساسية" بنحو 1.7% والذي حل في المرتبة الثالثة لارتفاعات السوق، يليه "البنوك" بنسبة 0.9%، و"الاتصالات" بـ 0.2%.

وفي المقابل، تراجعت 5 قطاعات، أبرزها "الإعلام" بنحو 0.5%، و"صناديق الاستثمار العقارية المتداولة بـ 0.4%.

وتصدر سهم "سبكيم العالمية" الارتفاعات بنسبة 5.8%، فيما حل "الكابلات" على رأس التراجعات بـ 3.5%.

واستحوذ "سابك" على السيولة بقيمة 965.32 مليون ريال، فيما سيطر "دار الأركان" على الكميات بـ 41.41 مليون سهم.

وعلى جانب السوق الموازي نمو، أنهى تعاملات اليوم على ارتفاع نسبته 1.2% (أعلى وتيرة ارتفاع للمؤشر منذ جلسة 28 فبراير الماضي بارتفاع خلالها بنحو 3.6%)، ليضيف 34.54 نقطة لرصيده، ليصل لمستوى 2913.69 نقطة.

وتراجعت السيولة في الموازي لـ 927.82 ألف ريال، مقابل 2.06 مليون ريال في الجلسة الماضية، وذلك من خلال تداولات على 43.62 ألف سهم، مقارنة بتداولات تمت على 63.4 ألف سهم بجلسة الأربعاء.

وغلب اللون الأخضر على أداء الأسهم بالموازي تصدرها "التطويرية الغذائية" بنحو 2.1%، و"بحر العرب" بنسبة 1.5%، فيما جاء "الصمعاني" بأعلى التراجعات بانخفاض نسبته 6.4%.

وسيطر "ثوب الأصيل" على سيولة الموازي بـ 253.83 ألف ريال، واستحوذ "ريدان" على الكميات بنحو 14.6 ألف سهم.

وأنهى سوق الأسهم السعودية "تداول"، تعاملات الأربعاء، على ارتفاع المؤشر الرئيسي "تاسي" بأعلى سيولة في 17 جلسة، فيما هبط مؤشر السوق الموازي- نمو للجلسة الثانية على التوالي.

الطفره وهم يحلمه الجميع

"تداول": الأجانب والخلجيون
يواصلون الشراء والسعوديون يستمرون بالبيع

.

سجلت تعاملات المستثمرين السعوديين صافي بيع بقيمة 903.44 مليون ريال

.

مباشر

08 أبريل 2018 04:21 م

الرياض – مباشر: واصل المستثمرون الأجانب والخليجيون عمليات الشراء بسوق الأسهم السعودية "تداول" والمستمرة منذ عدة أسابيع، فيما استمر المستثمرون السعوديون في اتجاههم البيعي.

وأظهر تقرير سوق الأسهم السعودية "تداول" اليوم الأحد، تسجيل المستثمرين الأجانب والخليجيين صافي شراء بقيمة 857.73 مليون ريال، و45.72 مليون ريال على التوالي خلال تعاملات الأسبوع الماضي المنتهي بتاريخ 5 أبريل الجاري.

وفي المقابل، سجلت تعاملات المستثمرين السعوديين صافي بيع بقيمة 903.44 مليون ريال.

واتجهت تعاملات المستثمرين الأجانب والخليجيين نحو الشراء بسوق الأسهم السعودية "تداول" خلال تعاملات الأسبوع السابق المنتهي في 29 مارس 2018، فيما سجل السعودييون اتجاها بيعيا.

وبلغ إجمالي شراء الأجانب 1.65 مليار ريال تعادل نحو 7% من عمليات الشراء بالسوق خلال الأسبوع الماضي، مقابل بيع بقيمة 797.03 مليون ريال تمثل 3.4% من إجمالي الشراء خلال الأسبوع.

وسجل المستثمرون الأجانب المؤهلون صافي شراء بقيمة 352.96 مليون ريال، من إجمالي بيع بقيمة 264.36 مليون ريال، وشراء بـ 617.32 مليون ريال.

وبالنسبة لعمليات المستثمر الخليجي في "تداول" خلال الأسبوع الماضي، بلغ إجمالي الشراء من جانبهم 371.12 مليون ريال تشكل 1.6% من عمليات الشراء بالسوق، مقابل بيع بقيمة 325.41 مليون ريال تمثل 1.4% من إجمالي البيع في "تداول" خلال الأسبوع الماضي.

وعلى جانب المستثمرين المحليين، سجلت تعاملاتهم إجمالي شراء بقيمة 21.72 مليار ريال، تعادل 91.5% من عمليات الشراء بالسوق، مقابل بيع بقيمة 22.63 مليار ريال تمثل 95.3% من عمليات البيع خلال الأسبوع.

وخلال الأسبوع المنتهي في 22 مارس الماضي، سجلت تعاملات المستثمرين الأجانب والخليجيين بسوق الأسهم السعودية- تداول، اتجاها شرائيا، فيما اتجهت تعاملات المستثمرين السعودييين نحو البيع.

وأغلق سوق الأسهم السعودية على ارتفاع أسبوعي بلغت نسبته 1.05% تعادل 82.49 نقطة، ليغلق عند مستوى 7953.36 نقطة، اليوم الخميس، آخر جلسات الأسبوع.

وارتفع متوسط السيولة خلال الأسبوع الماضي بنسبة 6.9% ليصل إلى 4.7 مليار ريال (1.3 مليار دولار) بالجلسة، مقارنة مع 4. 4 مليار ريال (1.18 مليار دولار) متوسط الأسبوع السابق.

مايو..عمومية "كهرباء السعودية"

تناقش توزيع 70 هللة عن 2017

.

قيمة التوزيعات 547 مليون ريال

مباشر

09 أبريل 2018 10:54 ص

الرياض ـ مباشر: قرر مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء عقد اجتماع الجمعية العامة العادية يوم الثلاثاء 15 مايو المقبل، للتصويت على جدول الأعمال، الذي يتضمن توزيع أرباح عن العام 2017، بواقع 70 هللة للسهم.
وقالت الشركة في بيان على "تداول"، اليوم الاثنين، إن قيمة التوزيعات 547 مليون ريال، تمثل 7% من رأس المال.
وأشارت إلى أن أحقية الأرباح للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية، والمسجلين بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، على أن يتم الإعلان عن تاريخ صرف الأرباح لاحقا.
ويتضمن جدول أعمال الجمعية، وفقاً للبيان، التصويت على تقرير مجلس الإدارة وتقرير مراجع حسابات عن العام 2017، وإبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن تلك الفترة.
وكانت الجمعية العامة للشركة، التي عقدت اجتماعها في أبريل الماضي، قد أقرت توزيع أرباح نقدية على المساهمين بنفس القيمة عن العام 2016، وتم بدء التوزيع يوم الأحد 30 أبريل 2017.
وأظهرت البيانات المالية للشركة خلال عام 2017 ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 52%، إلى 6.9 مليار ريال، مقابل 4.55 مليار ريال للعام السابق.
وأنهى سهم الشركة تعاملات أمس الأحد بارتفاع بنسبة 0.1%، ليصل إلى مستوى 20.78 ريال.

محللون: أدوات الدين الحكومية فرص

جاذبة للمصارف وصناديق الاستثمار



الأقتصادية

الاحد 8 أبريل 2018
فهد الطلال من الرياض ومنال الأحمدي من جدة
توقع محللون في سوق الأسهم السعودية أن يكون أبرز المستثمرين المحتملين في أدوات الدين الحكومية التي يبدأ إدراجها وتداولها اليوم، هي المصارف وشركات التأمين وصناديق الاستثمار.
وقالوا إن إدراج أدوات الدين الحكومية في السوق اليوم، يعتبر أحدث قناة استثمارية تنوع الخيارات أمام كبرى المؤسسات المالية والشركات والصناديق الاستثمارية.
وينتظر أن يتم إدراج 45 سندا وصكا في السوق المالية، ما بين إصدارات رئيسة وشرائح إصدارات حكومية، بقيمة إجمالية 204.385 مليار ريال.
وتنقسم الإصدارات المسجلة بين سندات تنمية حكومية بقيمة 77.720 مليار ريال، وسندات حكومية ذات عائد متغير بقيمة 68.210 مليار ريال، وصكوك حكومية بقيمة 58.455 مليار ريال، وتختلف فترة الإصدار حسب كل من الأدوات المدرجة، حيث تم تحديد فترات الاستحقاق لأدوات الدين الحكومية المطروحة بين خمس وسبع وعشر سنوات.
وأكد المحللون لـ"الاقتصادية"، أن طرح أدوات الدين الحكومية يعزز دور السوق المالية، في تسهيل التمويل وزيادة جاذبيته للمستثمرين، وتسهم في تحريك السوق لتصبح سوقا مالية متكاملة.
وقال الدكتور أحمد العلي محلل سوق الأسهم، إن طرح أدوات الدين الحكومية اليوم، سوف يجذب المؤسسات المالية الكبرى بأنواعها كافة وكذلك كبريات الشركات وصناديق الاستثمار، موضحا أن دائرة المستثمرين تتوسع بعد خفض قيمة أدوات الدين المدرجة للتداول.
وأضاف أن الطرح الداخلي لأدوات الدين الحكومية في سوق الأسهم يتميز برفع السيولة، مبينا أن أدوات الدين الحكومية منخفضة المخاطر إذ وضعت بأسعار شفافة، ولم تتأثر بتغير السعر السوقي وبحركة أسعار العملة. من جهته، ذكر حسام الغامدي محلل سوق الأسهم، أن طرح أدوات الدين الحكومية يعمق السوق المالية ويعزز دورها في تسهيل التمويل وزيادة جاذبيته للمستثمرين، حيث سيكون عاملا أساسيا ومحفزا للشركات لطرح مزيد من أدوات الدين، في ظل تنويع المنتجات.
وأضاف: "الدخول إلى مؤشر فوتسي سيفتح السوق السعودية بشكل أكبر للمستثمرين الأجانب ولصناديق دولية"، موضحا أن إدراج وتداول أدوات الدين الحكومية من أبرز فوائدها توسيع قاعدة المستثمرين.
من جانبه، لفت محمد الشميمري محلل سوق الأسهم، إلى أن الصكوك والسندات تعطي عائدا دوريا بعد أن تدرج في السوق باكتتاب اسمي بمبلغ محدد بعوائد مضمونة وتوزيعات دورية مضمونة، إذ إنه من المفضل للمتداولين البقاء على القيمة الاسمية وعدم بيع السند أو الصك بالسوق الثانوية وانتظار وقت الاستحقاق.
وأشار إلى أن إدراج الصكوك في السوق المالية وإمكانية تداولها بين الأفراد سيمكن أكبر شريحة من التداول، مؤكدا على أهمية توعية الأفراد حول تداول الصكوك والسندات وتأهيلهم للاستحقاقات الجديدة.
وقال الدكتور عبد الله باعشن محلل اقتصادي؛ إن وجود أدوات جديدة مثل الصكوك والسندات وصناديق مالية وأنواع أخرى من المنتجات المالية والمنتجات المستقبلية، تسهم في تحريك السوق لتصبح سوق مالية متكاملة.
وأضاف: "لو نظرنا إلى أدوات الدين سنجد أن لها مجالا خصبا جدا لسرعة التحرك فيها، خاصة أن قيمة ما سيدرج في السوق السعودية تبلغ نحو 204 مليارات، وهذا حجم كبيرة لتحريك السوق، كما أنها تمثل قناة استثمارية آمنة جدا وسريعة التسييل أو الحصول على سيولة بشكل سريع متى ما تم الاحتياج إليها".
وأشار باعشن إلى أن هذه الصكوك والسندات ستتيح للشركات أدوات جديدة أفضل من الخيارات السابقة بالنسبة للتمويل، بحيث تتحول الشركات من مقترض أموال إلى مقرض أدوات مالية، ولكن على الشركات التي ستصدر مثل هذه الأدوات أن تكون لديها الإدارة والملاءة المالية الكافية، حيث تمكنها من العمل على إصدار هذا النوع من الأوراق وحسن إدارتها.
من جهته، قال وسام حسين الفريحي مدير إدارة الطرح والاندماج والاستحواذ في هيئة السوق المالية السعودية سابقا؛ إن الإصدارات الحكومية لا تؤثر على السوق المالية السعودية فحسب، وإنما ستؤثر بشكل إيجابي على المنظومة الاقتصادية ككل، حيث ينظر لإصدارات الحكومة على أنها المرجع الذي تبني عليه الشركات إصداراتها من ناحية تسعير الصكوك والسندات والأوراق المالية، وحساب الهوامش والأرباح، إذ إنه في السابق كانت هناك صعوبة في إصدارات خاصة بالشركات والمؤسسات المالية، لأنها لا تعلم ما هو السعر الحكومي.
وأضاف الفريح؛ "بدأت الحكومة ممثلة في وزارة المالية وإدارة مكتب الدين في إصدارات خارجية وداخلية، والإصدارات الحكومية الخارجية بالتحديد أعطت اللبنة الأساسية في سوق الصكوك والسندات المحلية، بحيث كان هناك أسعار مرجعية للإصدارات الداخلية، ومعروف أن إصدارات مكتب الدين سندات وصكوكا تكون بتواريخ مختلفة، وهذا ما يسمى بالمنحنى العائد على السنوات المستقبلية وتأثيرها مهم ليس في السوق المالية فحسب وإنما في المنظومة الاقتصادية ككل، وهذا يعطي للشركات فرصة لتطوير سوق الصكوك والسندات لتكوين قاعدة مرجعية أساسية ينطلقون منها للتسعير وتحديد العوائد بناء على إصدارات الحكومة".
وبين أن إدراج الأدوات المالية الحكومية في السوق للتداول لن تؤثر في نسب السيولة الموجودة في السوق المالية كما يعتقد البعض، حيث إنها تعد ورقة مالية أخرى منفصلة، والمستثمرون في هذه الأدوات هم مستثمرون بها حتى قبل إدراجها وطرحها في السوق المالية.
وأشار الفريح إلى أن هناك الكثير من الدول حول العالم تقوم بإصدارات دورية من السندات أو الصكوك حتى وإن لم يكن لديها حاجة أو عجز في الميزانية، وإنما من أجل وجود سعر مرجعي ينطلق منه الجميع للشركات والمصارف والمؤسسات المالية.
وتوقع خلال الفترة المقبلة أن تكون السوق المالية السعودية واعدة، خصوصا مع انضمام السوق السعودية إلى مؤشر فوتسي، مبينا أن دخول المستثمر الأجنبي سيجلب معه الخبرات المالية خصوصا مع بيوت الخبرة العالمية التي من شأنها أن تطور السوق وتنقلها إلى مرحلة أكبر وأكثر تقدما وكفاءة.
من جانبه، أوضح لـ"الاقتصادية"، أحمد الشهري محلل اقتصادي، أن إدراج أدوات الدين إلى السوق المالية يعد مؤشرا على نجاح مبادرات وزارة المالية التي أعلنت عنها سابقا، كما أن طرح 204 مليارات من أدوات الدين (سندات حكومية) بمنزلة تحقيق المستهدف الذي أعلن عنه 100 في المائة.
وأوضح أن الانعكاسات الإيجابية على السوق المالية السعودية تتدرج من بسيطة إلى انعكاسات هيكلية وجذرية، وأن إدراج أدوات الدين الحكومية في السوق المالية سيرفع من مستوى الشفافية والإفصاح حول الديون السيادية للدولة وبالتالي ترتفع ثقة المستثمرين في الاقتصاد السعودي.
وذكر أنه على مستوى كفاءة وعمق الأسواق المالية فإن التأثير سيؤدي إلى ترقية مستوى السوق المالية السعودية إلى مستوى أعلى مقارنة بالأسواق المماثلة، إضافة إلى تحسن مستويات التسعير لأدوات الدين الحكومية (سندات) من خلال العرض والطلب وهذا يمنح المستثمرين والحكومة في التداول وفق قانون العرض والطلب في السوق وبالتالي ستحصل الحكومة على خيارات أفضل في تمويل مشاريعها الاستراتيجية وتمنح المستثمرين معدلات مخاطر منخفضة.
وأفاد بأن إدراج السندات الحكومية في السوق المالية يمنع الآثار التضخمية كما لو قامت المصارف بهذا الدور في تمويل الشركات المشاريع العملاقة والاستراتيجية، ولا سيما أنها طويلة الأجل غالبا.
وأشار إلى أنه على مستوى السياسات النقدية يمكن أن تكون السندات الحكومية إحدى أدوات السياسات النقدية في ظل ارتباط الريال بالدولار.
بدوره، قال الدكتور سليم المسدي الأستاذ المساعد بقسم التمويل والاستثمار بجامعة الإمام: "مما لا شك فيه، تسعى هيئة السوق المالية السعودية إلى الارتقاء بالسوق إلى مصاف الأسواق المالية المتقدمة وهو ما يتطلب مستوى عاليا من الإفصاح والكفاءة تزيد كفاءته بتنوع الأدوات الاستثمارية، حيث تتطلب تدريجيا تنويع أدوات الاستثمار في السوق من أسهم عادية وأسهم ممتازة وصكوك وسندات حكومية وشركات، وعقود المستقبليات والخيارات والمبادلة وعمليات أخرى مثل البيع على المكشوف والشراء بالهامش".
وأضاف المسدي؛ "تأتي خطوة إدراج الأدوات المالية من صكوك وسندات إلى السوق المالية في إطار دعم تنويع الخيارات الاستثمارية للمتعاملين كافة في السوق من أفراد وصناديق استثمارية وشركات خاصة التابعة لقطاعي الي والتأمين، إضافة إلى مرحلة متقدمة من الشفافية والإفصاح التي تنتهج وزارة المالية ممثلة في مكتب الدين العام".
وأشار المسدي ؛ إلى أن أهم مزايا هذا الإدراج سهولة تداولها في السوق المالية الثانوية والحصول على السيولة، خاصة للمصارف في حالة حاجتها لتوفير السيولة، كما يعطي فرصة لصناديق الاستثمار لتنويع المحافظ، حيث ستساعد على توفير استقرار في أدائها، إذ إن أغلبية الصناديق الاستثمارية العالمية تتوزع استثماراتها على الأسهم والسندات والنقد، إلى جانب أنه فرصة للمهتمين بالصناديق العقارية ذات الدخل المستقر، حيث تكون لهم خيارات أوسع من خلال إدراج منتجات نسبيا منافسة لها. وأكد أن السيولة لن تتأثر بهذا النوع من الإدراج، مبينا أنه على الرغم من إعلان هيئة السوق المالية أن تداول أدوات الدين سيكون مفتوح للمستثمرين كافة، إلا أنه لن يكون له تأثير في مستويات سيولة السوق ككل.

المؤشر السعودي يحقق أعلى مكاسبه
منذ يونيو الماضي..وجميع القطاعات بالأخضر


أغلق المؤشر العام مرتفعا بنسبة 1.9% وصعد "الموازي" 0.7%

مباشر

15 أبريل 2018 03:36 م

الرياض ـ مباشر: أنهى سوق الأسهم السعودية "تداول" أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليحقق ارتفاعه الثاني على التوالي، محققا أعلى مكاسبه منذ يونيو الماضي، في ظل صعود جماعي للقطاعات.
وارتفاع المؤشر العام للسوق بنسبة 1.9% عند الإغلاق، وهي أعلى مكاسب للمؤشر منذ جلسة 21 يونيو 2017، مضيفا 148.39 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 7,972.51 نقطة.
وعلى مستوى السوق الموازي، فقد أغلق مرتفعا بنسبة 0.7% بمكاسب بلغت 21.18 نقطة، ليصل إلى مستوى 3,048.36 نقطة، مواصلا ارتفاعه للجلسة الثانية على التوالي.
وارتفعت قيم التداول بالسوق الرسمي، إلى نحو 4.19 مليار ريال (1.12 مليار دولار) مقابل 4.09 مليار ريال (1.09 مليار دولار)، بالجلسة السابقة.
وتراجعت كميات التداول بشكل هامشي إلى 189.25 مليون سهم، مقابل 189.27 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي.
وجاءت جميع قطاعات "تداول" باللون الأخضر بصدارة قطاع تجزئة الأغذية، الذي قفز 5.5%، تلاه قطاع السلع طويلة الأجل، بارتفاع نسبته 3.48%.
وتصدر قطاع البنوك مكاسب القطاعات الكبرى، بارتفاع نسبته 1.85%، وارتفع قطاع المواد الأساسية بنسبة 1.82% وبلغت مكاسب قطاع الاتصالات 1.29%.
وعلى مستوى أداء الأسهم بالسوق الرسمي، فقد أغلقت جميعا على ارتفاع، باستثناء "جدوى ريت"، الذي هبط وحيدا بتراجع نسبته 0.21% عند مستوى 9.75 ريال.
وتصدر سهم "نماء للكيماويات" المكاسب بارتفاع نسبته 9.98%، ليقفز إلى مستوى 19.18 ريال، تلاه "أسترا الصناعية" الذي أغلق مرتفعا بنسبة 9.97% عند مستو ى19.96 ريال.
وجاء "دار الأركان" على رأس الأسهم النشطة من حيث الكميات والقيم، بتداولات بلغت 50.6 مليون سهم بلغت قيمتها 681.48 مليون ريال، وارتفع السهم 3.2% إلى مستوى 13.48 ريال.
وفيما يخص أسهم "الموازي"، فقد تصدر المكاسب سهم "الكثيري"، بارتفاع نسبته 3.21% ليصل إلى مستوى 27 ريالا، وسجل "العمران"، أعلى الخسائر بتراجع نسبته 3.35% عند مستوى 15ريالا.
وكان المؤشر العام للسوق قد أنهى جلسة نهاية الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد جلستين من التراجع، وسط تراجع السيولة مقارنة بالجلسة السابقة، وارتفع مؤشر السوق الموازي "نمو" بشكل ملحوظ.

السوق السعودي يغلق فوق 8000 نقطة
للمرة الأولى في عامين ونصف

سجل السوق الموازي ارتفاعا ملحوظا لدى إغلاق التعاملات رابحا 123 نقطة

مباشر

16 أبريل 2018 03:31 م

الرياض – مباشر: أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية- تاسي، تعاملات اليوم الاثنين على ارتفاع، وذلك للجلسة الثالثة على التوالي، مسجلا أعلى مستوياته في 32 شهرا (أكثر من عامين ونصف)؛ مدعوما بالصعود شبه الجماعي للقطاعات، وبالمثل صعد مؤشر السوق الموازي- نمو لدى إغلاق التعاملات على ارتفاع ملحوظ.
وأغلق "تاسي" على ارتفاع بنحو 1%، رابحا 77.79 نقطة، ليقفز إلى مستوى 8050.30 نقطة (أعلى مستوياته في أكثر من عامين ونصف منذ جلسة 18 أغسطس 2015 والذي سجل خلالها مستوى 8197.02 نقطة).
وارتفعت سيولة السوق إلى 4.92 مليار ريال، مقابل 4.19 مليار ريال في الجلسة الماضية، وذلك بالتداول على 212.26 مليون سهم، مقارنة بـ 189.25 مليون سهم بتعاملات الأحد.
وغلب اللون الأخضر على أداء معظم قطاعات السوق لدى إغلاق التعاملات، وسط ارتفاع 18 قطاعا، تصدرها "السلع طويلة الأجل" بنسبة 2.5%، يليه "التأمين" بنحو 2.4%، ثم "الرعاية الصحية" بـ 1.95%.
وسجلت القطاعات القيادية مكاسب جماعية في ختام جلسة اليوم، جاء في مقدمتها "البنوك" بنمو نسبته 1.4%، و"المواد الأساسية" بنحو 0.8%، ثم "الاتصالات" بـ 0.3%.
واقتصرت التراجعات على قطاعي "الطاقة" و"صناديق الاستثمار العقارية المتادولة" بانخفاض نسبته 0.2%، و0.08% على التوالي.
وتصدر سهم "سلامة" ارتفاع السوق بنحو 6.7%، فيما جاء "أسمنت ينبع" بمقدمة التراجعات بـ 2.8%.
وسيطر "سابك" على سيولة السوق بقيمة 686.22 مليون ريال، فيما استحوذ "دار الأركان" على كميات التداول بـ 45.39 مليون سهم.
وعلى جانب السوق الموازي، سجل ارتفاعا ملحوظا لدى إغلاق التعاملات، حيث ارتفع بنحو 4%، ليضيف 122.91 نقطة لرصيده، وصل بها لمستوى 3171.27 نقطة.
وارتفعت تداولات الموازي خلال جلسة اليوم، بسيولة بلغت 8.85 مليون ريال، مقارنة بـ 845.17 ألف ريال بتعاملات الجلسة الماضية، وذلك بالتداول على 365.24 ألف سهم، مقابل 44.49 ألف سهم بجلسة الأحد.
وبالنسبة لأسهم الموازي، أغلقت على ارتفاع، تصدرها "التطويرية الغذائية" بالنسبة القصوى (20%)، يليه "ريدان" بـ 12.7%.
واستحوذ سهم "باعظيم" على التداولات بالموازي، بسيولة بلغت 3.64 مليون ريال، بالتداول على 142.79 ألف سهم.

وأنهى "تاسي" أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، محققا ارتفاعه الثاني على التوالي، بأعلى مكاسبه منذ يونيو 2017، وأغلق السوق الموازي، مرتفعا بنسبة 0.7% بمكاسب بلغت 21.18 نقطة، ليصل إلى مستوى 3,048.36 نقطة.

"تاسي" يحقق ارتفاعه الرابع

بسيولة 5 مليارات ريال..و"الموازي" يرتفع هامشياً

أعلى مستوى للمؤشر العام بأكثر من عامين ونصف

مباشر

17 أبريل 2018 03:35 م

الرياض ـ مباشر: واصل المؤشر العام للسوق السعودي، مكاسبه بنهاية جلسة اليوم الثلاثاء، ليحقق ارتفاعه الرابع على التوالي، في ظل أداء إيجابي لجميع قطاعاته الرئيسية، وارتفع مؤشر السوق الموازي "نمو" بشكل هامشي.
وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي"، مرتفعا بنسبة 0.57%، مضيفاً 46.1 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 8,096.4 نقطة، وهو أعلى مستوى للمؤشر بأكثر من عامين ونصف (18 أغسطس 2015).
وأنهى مؤشر السوق الموازي "نمو" تعاملاته، بارتفاع هامشي بلغت نسبته 0.07%، بمكاسب بلغت 2.24 نقطة، ليغلق عند مستوى 3,173.51 نقطة.
وارتفعت قيم التداول بالسوق الرسمي، إلى 5.04 مليار ريال (1.34 مليار دولار) مقابل 4.92 مليار ريال (1.31 مليار دولار)، بالجلسة السابقة.
وصعدت كميات التداول بنهاية جلسة اليوم الثلاثاء إلى 240.3 مليون سهم، مقابل 212.26 مليون سهم بجلسة أمس الاثنين.
وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات بـ"تداول"، بصدارة قطاع المرافق العامة، الذي صعد 1.26%، وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 0.89%%، وبلغت مكاسب قطاعي المواد الأساسية والبنوك بنسبة 0.81% و0.64% على التوالي.
واقتصرت الخسائر على 4 قطاعات، تصدرها قطاع الخدمات التجارية والمهنية، بتراجع نسبته 0.96%، تلاه قطاع إدارة وتطوير العقارات بنسبة تراجع بلغت 0.54%.
وعلى مستوى أداء الأسهم، فقد شملت المكاسب 111 سهماً بالسوق الرسمي، جاء على رأسها سهم "صناعة الورق" الذي قفز 9.9% إلى مستوى 9.55 ريال.
وعلى الجانب الآخر، جاء إغلاق 67 سهما باللون الأحمر، تصدرها سهم "التعمير" بتراجع نسبته 3.96% هبط بها إلى مستوى 19.38 ريال.
وفيما يخص أسهم "الموازي"، فقد تصدر المكاسب سهم "الكثيري"، بارتفاع نسبته 5.52% ليصل إلى مستوى 30.60 ريال، وسجل "الصمعاني" أعلى الخسائر، متراجعا بنسبة 2.65% عند مستوى 46.60 ريال.
وكان المؤشر العام للسوق السعودي، قد أنهى جلسة أمس الاثنين على ارتفاع، مواصلا مكاسبه لليوم الثالث على التوالي، بدعم من الصعود شبه الجماعي للقطاعات، وصعد مؤشر السوق الموازي- نمو بارتفاع ملحوظ

مصادر: السعودية تريد الوصول
بسعر برميل النفط لـ100دولار

مصادر: تم تداول مستويات الأسعار المطلوبة من قبل مسؤولين سعوديين كبار في جلسات مغلقة

مباشر

18 أبريل 2018 03:35 م

الرياض – مباشر: قالت ثلاثة مصادر في صناعة النفط السعودية، إن المملكة ستشعر بارتياح في حالة ارتفاع أسعار النفط إلى 80 دولارا أو حتى 100 دولار للبرميل، مما يعد مؤشرا على أن الرياض لن تسعى لحدوث أي تغييرات في اتفاق خفض إمدادات "أوبك"، رغم أن الهدف الأصلي للاتفاق يقترب تحقيقه.
وأضاف مصدران في الصناعة، وفقا لرويترز، أن سعر النفط الخام المطلوب للمسؤولين السعوديين هو 80 دولارا أو حتى 100 دولار، لافتة إلى أن هذا المستوى من أسعار الخام تم تداوله من قبل مسؤولين سعوديين كبار في جلسات مغلقة في الأسابيع القليلة الماضية.
وذكر مصدر بقطاع الصناعة أن تحول موقف المملكة يستهدف دعم تقييم شركة النفط السعودية أرامكو، عند طرحها للاكتتاب العام، وأن يظل السعر عند 100 دولار حتى يت طرح أرامكو.
وأشار، إلى أنه بمجرد الانتهاء من صفقة بيع أسهم أرامكو ، لا تزال الرياض تريد أسعاراً أعلى للمساعدة في تمويل المبادرات مثل رؤية 2030.
وقال مصدر في أوبك: "السعودية تريد أسعار نفط مرتفعة، ونعم على الأرجح للاكتتاب العام، لكن الأمر ليس كذلك."
وقال مصدر ثاني في أوبك: "أعتقد أن 70 دولارا الآن هي الأرضية لأسعار النفط، لكن من غير المرجح أن تجري أوبك أي تغييرات في يونيو ربما بحلول نهاية العام. لا يزال السوق بحاجة إلى الدعم"