لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
نبض الأخبار الاقتصادية أخبار الاقتصاد التي تهم المتداول |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
10-02-2018, 02:13 PM | #1 |
عضو بلاتيني
|
اخبار الاسواق العالميه والاسيويه 10 فبراير 2018
"صندق النقد": الإنفاق في الدول العربية يفوق مستوى الاقتصادات الصاعدة
"لاجارد": نمط الإنفاق الحالي بالدول العربية لا يزال يفتقر إلى الكفاءة في مختلف القطاعات 10 فبراير 2018 دبي - مباشر: أكدت مديرة صندوق النقد الدولي "كرستين لاجارد" أن مستوى الإنفاق في بعض الدول العربية يفوق بكثير المتوسط المسجل في اقتصاديات الدول الصاعدة. وذكرت "كرستين لاجارد"، في للمنتدى المالي العربي الثالث المنعقد بإمارة دبي، اليوم السبت، أن مستوى الإنفاق في الدول العربية يبلغ أعلى بكثير من المتوسط السائد في الاقتصادات الصاعدة، ويقترب من 55% من إجمالي الناتج المحلي في بعض بلدان المنطقة، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأكدت "لاجارد"، أنه في حال لم تكن سياسة المالية العامة على مسار مستدام، فسيصبح تصاعد المديونية عبئا على كاهل الشباب، ولن يتاح حيز كاف لتمويل الإنفاق اللازم للنمو الاحتوائي. وأشارت "لاجارد"، إلى أن سياسة الإنفاق على وجه التحديد تساهم بدور حيوي في دعم وتعزيز النمو المستدام والاحتوائي الذي تنشده المنطقة العربية. وأوضحت، أن الاستثمارات العامة من أولويات النمو المستدام والاحتوائي، منوهة إلى أن هناك مجالات أخرى تشكل أولوية أيضا، كالصحة والتعليم والحماية الاجتماعية يكون فيها الإنفاق منخفضا، في الوقت الذي ترتفع فاتورة الإنفاق في مجالات أخرى كدعم الطاقة وأجور القطاع العام. وكانت "كرستين لاجارد"، قد أكدت أن سياسة دعم الطاقة بالدول العربية في ظل التكلفة المرتفعة، والتي تصل لمتوسط 4.5% من إجمالي الناتج المحلي في البلدان المصدرة للنفط، و نحو 3% من إجمالي الناتج المحلي في البلدان المستوردة للنفط، رغم انخفاض أسعار النفط العالمية، لا يوجد مبرر لها. وقالت لاجارد، أنها تتفهم كون الوظائف الحكومية "صمام أمان اجتماعي" كبير، لكن حين يكون القطاع العام هو الجهة التي تؤمن وظيفة من كل خمس وظائف، فبذلك يكون القطاع العام يتحمل تكاليف هائلة تؤثر على استدامة المالية العامة، والقدرة على إقامة قطاع خاص ديناميكي، وتحقيق الحوكمة الرشيدة. وأشارت "لاجارد"، إلى أن التحديات لا تقتصر على الشرق الأوسط، فقد كان إصلاح فاتورة أجور القطاع العام "الكبيرة أو المتنامية" بسرعة ضرورة واجهت كثير من بلدان العالم، حيث كان التصميم الدقيق للإصلاحات أتاح لبلدان مثل "آيرلندا" تخفيض هذه الفاتورة بنسبة 4% من إجمالي الناتج المحلي. ونوهت، إلى أن نمط الإنفاق الحالي بالدول العربية لا يزال يفتقر إلى الكفاءة في مختلف القطاعات، بما في ذلك الصحة والتعليم والاستثمار العام، حيث أن الأجور المرتفعة لم تتمكن من تحسين جودة الخدمات العامة، كما أن مردود الاستثمار العام لا يرقى لمستوى التوقعات مثلما يشير العديد من "تقييمات إدارة الاستثمار العام". وأكدت "لاجارد"، أن كل العوامل السابقة تقود إلى نتائج اجتماعية دون المتوسط، فالعمر المتوقع في البلدان العربية أقل بنحو عشر سنوات من المتوسط السائد بين أعضاء "منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي" (OECD). وأكملت، أن معدل الالتحاق بالتعليم لا يزال دون مستوى التغطية الشاملة، وعدد كبير من الفتيات ما زال يفرض عليهن البقاء في المنزل، كما أن أداء الطلاب في الاختبارات القياسية من بين أدنى مستويات الأداء في العالم، وبالإضافة إلى أن معدل الفقر مرتفع نسبيا وعدم المساواة لا يزال مصدرا للقلق. ======================================== === "كريستين لاجارد":لا يوجد مبرر لاستمرار سياسة دعم الطاقة بالدول العربية شهدت العقود الآجلة لخام "نايمكس" خسائر الأسبوع الماضي بنحو 10% 10 فبراير 2018 دبي - مباشر: قالت مدير عام صندوق النقد الدولي "كريستين لاجارد" إنه لا يوجد ما يبرر الاستمرار في انتهاج سياسة دعم الطاقة في الدول العربية خلال الفترة القادمة. وأكدت "كرستين لاجارد"، اليوم السبت، أن سياسة دعم الطاقة في ظل التكلفة المرتفعة، والتي تصل لمتوسط 4.5% من إجمالي الناتج المحلي في البلدان المصدرة للنفط، و نحو 3% من إجمالي الناتج المحلي في البلدان المستوردة للنفط، رغم انخفاض أسعار النفط العالمية، لا يوجد مبرر لها، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط. جاءت تصريحات "لاجارد" في كلمتها الافتتاحية للمنتدى المالي العربي الثالث، المنعقد في دبي، منوهة أن الدعم المقدم يفتقر إلى الشفافية، إذ يكون ضمنيا في الغالب ولا يتم إدراجه في الموازنة، كما يتسم بدرجة عالية من عدم التكافؤ، حيث يعطي أفضلية للأثرياء الأكثر استهلاكا للطاقة. وكانت أسعار النفط، قد شهدت خسائر الأسبوع الماضي بنحو 10%، لتسجل أسوأ أداء أسبوعي في ما يقرب العامين. وأنهى خام "نايمكس" تعاملات أمس، منخفضاً بنسبة 3.2% عند مستوى 59.20 دولار للبرميل، ليحقق أدنى إغلاق منذ نحو 7 أسابيع، بخسائر بأكثر من 9.5% خلال الأسبوع المنقضي أمس =================================== "خسائر النفط وتقلبات الأسهم".. أهم الأحداث بالأسواق العالمية اليوم 10 فبراير 2018 مباشر: شهدت الأسواق العالمية أحداث عديدة تباينت بين تقلبات حادة في البورصات حول العالم وبين إغلاق جزئي للحكومي وإنهاءه في اليوم ذاته. كما سيطرت خسائر النفط على أبرز اهتمامات أسواق العالم فضلاً عن قيام الشركات الأمريكية بإضافة 26 منصة للتنقيب عن النفط في الولايات المتحدة. وقرر البنك المركزي في روسيا خفض سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس إلى 7.5% في خطوة تتوافق مع التوقعات قبيل الانتخابات الرئاسية بالبلاد في الشهر المقبل. إغلاق حكومي للمرة الثانية في عهد ترامب وتعرضت الولايات المتحدة إلى إغلاق حكومي للمرة الثانية في أقل من شهر بعد أن أخفق الكونجرس الأمريكي في تمرير مشروع قانون لتمويل الحكومة الفيدرالية. لكنه كان الإغلاق الأسرع، حيث بعد ساعات من الإغلاق الجزئي وافق مجلس الشيوخ على تمرير مشروع قانون لتمويل الحكومة بموافقة 71 عضواً ومعارضة 28 آخرين. كما صوت مجلس النواب فيما بعد بالقبول على مشروع قانون الموازنة لمدة عامين بتأييد 240 عضواً مقابل 186 رافضاً لينهي بذلك الإغلاق الحكومي وأرسل نسخة إلى الرئيس الأمريكي من أجل التوقيع عليه. وكتب دونالد ترامب في وقت لاحق من قرار مجلس النواب عبر "" أنه وقع حالاً على مشروع قانون التمويل. وتبلغ مكاسب الدولار الأمريكي خلال الأسبوع الجاري حوالي 1.4% وفقاً لمؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الخضراء مقابل 6 عملات رئيسية. خسائر الأسهم العالمية في أسبوع ولا تزال التقلبات الحادة تسيطر على سوق الأسهم العالمية بين الصعود والهبوط لتسجل أسوأ أداء أسبوعي في نحو عامين تقريباً. ورغم أن جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية أنهت تعاملات اليوم بالمنطقة الخضراء بعد جلسة سيطر عليها التقلبات الحادة، لكنها سجلت خسائر أسبوعية تجاوزت 5% هي الأسوأ منذ يناير 2016. ويرى رجل الأعمال الأمريكي "جيم روجرز" أن موجة الهبوط القادمة بأسواق الأسهم ستكون "كارثية" مؤكداً أنه لم يفاجئ بعدم توقف حركة بيع الأسهم. وقام المستثمرون بسحب أموالاً من صناديق الاستثمار في الأسهم الأمريكية بوتيرة قياسية بلغت 23.9 مليار دولا خلال الأسبوع المنتهي في 7 فبراير الجاري. وشهدت مؤشرات الأسهم الأوروبية خسائر قوية في ختام الجلسة لتسجل أسوأ أداء أسبوعي في عامين بعدما فقدت نحو 5% من قيمتها تقريباً، بالتزامن مع التقلب الشديد بالأسواق العالمية وتكهنات رفع سعر الفائدة. وشهدت الأسهم اليابانية تراجع حاد خلال الأسبوع الجاري، ليخسر مؤشر "نيكي" الياباني نحو 8.1% من قيمته في حين بلغت خسائر "توبكس" الأوسع نطاقاً 7.1% في الفترة نفسها. مؤشرات اقتصادية هامة وبرزت عدة مؤشرات اقتصادية هامة خلال اليوم، حيث تم الإفصاح عن القراءة النهائية لبيانات مخزونات الجملة بالولايات المتحدة بالإضافة لمعدل التضخم في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. ونمت مخزونات الجملة في الولايات المتحدة بالقراءة النهائية خلال ديسمبر الماضي متجاوزة تقديرات المحللين، وفقاً لبيانات مكتب الإحصاءات الأمريكي. وفي المملكة المتحدة، ارتفع عجز الميزان التجاري البريطاني خلال ديسمبر إلى 1.2 مليار جنيه إسترليني بفعل زيادة كبيرة في الواردات مقابل الصادرات. وشهد معدل التضخم في الصين تباطؤاً في النمو خلال يناير الماضي ليسجل 1.5% مقابل 1.8% في ديسمبر السابق له، بحسب بيانات هيئة الإحصاءات الوطنية. خسائر النفط والذهب وشهدت أسواق النفط خسائر قوية مع تزايد الضغوط التي يتعرض لها الخام بعد أن كشف تقرير رسمي زيادة كبيرة في عدد منصات التنقيب عن النفط بالولايات المتحدة. وعند التسوية، تراجعت أسعار النفط ليسجل الخام الأمريكي "نايمكس" خسائر أسبوعية تجاوزت 9.5% هي الأسوأ في نحو عامين. كما قالت شركة "بيكر هيوز" أن عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الجاري ارتفع بمقدار منصة ليصل إلى منصة. وهبطت أسعار الذهب عند تسوية ليسجل ثاني خسائره الأسبوعية على التوالي والأكبر في نحو شهرين ليفشل في الاستفادة من الهبوط الحاد في أسواق الأسهم العالمية وبالتزامن مع قوة الدولار الأمريكي. ==================================== وكالة: "كلارينت" توقف تحديثا استراتيجيا قبيل المحادثات مع "سابك السعودية" قيمة الاستثمار في صفقة شراء "سابك" حصة قدرها 25% من أسهم شركة "كلارنيت" السويسرية ستبلغ 9.4 مليار ريال 09 فبراير 2018 سابك 2010 -0.77% 104.10 -0.81 الرياض - مباشر: أوقفت "كلارينت" السويسرية العاملة في مجال إنتاج المواد الكيماوية تحديثا استراتيجيا، بعد أن استحوذت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" على حصة بالشركة السويسرية تصل لـ25%. وقال المتحدث باسم "كلارينت"، اليوم الجمعة، أن الشركة السويسرية لديها وضع جديد بالكلية، مضيفاً أن التحديث الاستراتيجي بدأ على الفور منذ بداية الشهر الجاري، ولكن ليس من المنطقي مواصلته بالوقت الراهن في ظل ظروف مختلفة تماماً، بحسب وكالة "رويترز". وأعلنت "سابك"، في 25 يناير الماضي، عن شراء أسهم في شركة "كلارينت" السويسرية من شركة (40 North) و(Corvex Management)، والتي تقدر نسبتها بـ 24.99% من إجمالي أسهم الشركة، وذلك عن طريق تمويل من البنوك الخارجية. وكان من المقرر أن يتلقى المستثمرون في مطلع عام 2018 تفاصيل التحديث الاستراتيجي، الذي أعلن عنه في شهر نوفمبر 2017. وقالت شركة الأهلي كابيتال، في 28 يناير 2018، إن قيمة الاستثمار في صفقة شراء "سابك" حصة قدرها 25% من أسهم شركة "كلارنيت" السويسرية ستبلغ 9.4 مليار ريال، وسيتم تمويلها من خلال أدوات الدين، مما سيزيد من ديون الشركة إلى 68 مليار ريال. وأنهى سهم شركة "سابك" تعاملات يوم الخميس الماضي بتراجع بنسبة 0.8% عند مستوى 104 ريال سعودي. ============================== "وول ستريت" تسجل أسوأ أداء أسبوعي بعامين.. و"داوجونز" يتهاوى 5% 10 فبراير 2018 مباشر: صعدت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات اليوم الجمعة، لتغلق جميع المؤشرات في المنطقة الخضراء بعد جلسة سيطر عليها التقلبات الحادة، لكن "وول ستريت" شهدت خسائر أسبوعية تجاوزت 5% هي الأسوأ في عامين. وعانت أسواق الأسهم العالمية من تقلبات حادة خلال جلسة اليوم، فبعد أن استهل "داو جونز" جلسته محققاً مكاسب بمقدار 270 نقطة تحول للهبوط ليفقد مئات النقاط إلى أن خسر أكثر من 500 نقطة لكنه تمكن من تعويض جزء من خسائره مرتفعاً 330 نقطة. وارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية اليوم على خلفية إنهاء الإغلاق الجزئي للحكومة الأمريكية الذي تعرضت له للمرة الثانية في أقل من شهر. وشهدت الولايات المتحدة إغلاق حكومي بسبب فشل الكونجرس الأمريكي في تمرير مشروع قانون لتمويل الحكومة الفيدرالية، لكنه انتهى بموافقة مجلس الشيوخ ومجلس النواب على مشروع قانون الموازنة لمدة عامين ليحظى بتوقيع دونالد ترامب في وقت لاحق واضعاً بذلك نهاية الإغلاق الذي استمر ساعات قليلة فحسب. ويرى رجل الأعمال الأمريكي "جيم روجرز" أن موجة الهبوط القادمة بأسواق الأسهم ستكون "كارثية". وتأتي خسائر البورصة الأمريكية مع تراجع حاد في الأسهم اليابانية بلغ 8% وخسائر قوية في الأسهم الأوروبية بنحو 5% لتسجل أسوأ أداء أسبوعي في عامين، بالتزامن مع تكنهات تسارع رفع سعر الفائدة بسبب نمو الأجور. وأنهى مؤشر "داو جونز" جلسته مرتفعاً بنحو 1.4% أو ما يعادل 330.4 نقطة ليصعد إلى 24190.9 نقطة. وفيما يتعلق بالأداء الأسبوعي، فإن المؤشر الصناعي فقد 1330 نقطة تقريباً هذا الأسبوع أو خسائر تزيد عن 5.2% في أسبوع. كما صعد مؤشر "ستاندرد آند بورز" بنحو 1.5% إلى 2619.5 نقطة ليخسر 5.2% خلال هذا الأسبوع. أما مؤشر "ناسداك"، فزاد إلى 6874.5 نقطة مرتفعاً بأكثر من 1.4% لكنه سجل خسائر أسبوعية بلغت 5.1%. وسجل مؤشرا "داو جونز" و"ستاندرد آند بورز" أسوأ أداء أسبوعي منذ يناير 2016. =================================== احتياطي"إكسون موبيل" النفطي يرتفع 19% بدعم نمو في الإمارات وأمريكا إكسون موبيل أضافت 2.7 مليار برميل من المكافئ النفطي خلال العام الماضي 10 فبراير 2018 أبو ظبي - مباشر: ذكرت شركة "إكسون موبيل" الأمريكية العاملة في مجال الطاقة، أن احتياطي النفط والغاز الطبيعي صعدت بنسبة 19% خلال عام 2017، بدعم نمو أعمالها في الولايات المتحدة، ودولة الإمارات. وقالت "إكسون موبيل"، أمس الخميس، أنها أضافت 2.7 مليار برميل من المكافئ النفطي خلال العام الماضي، ليسجل احتياطياتها 21.2 مليار برميل. وأوضحت الشركة الأمريكية، أن اتفاق النفط الصخري بالولايات المتحدة، وتقديم 6 مليارات دولار خلال العام الماضي لمضاعفة رقعة "إكسون" في حوض "بارميان"، ساهم في إضافة 800 مليون برميل إلى الاحتياطي. كما نوهت "إكسون"، أنها أضافت 800 مليون برميل نفط أخرى إلى الاحتياطي من العمليات في حقل زاكوم العلوي. وأكدت "إكسون"، أنها وحدت في جيانا موارد قابلة للاستخراج تقدر بـ3.2 مليار برميل من النفط، تشمل احتياطيات مؤكدة وموارد أخرى، مع التوضيح أنها وشركاؤها الآخرين لم يضخوا الخام حتى الوقت الراهن. ============================= محدث ..سعر برميل النفط الكويتي يفقد 1.14 دولار انخفض سعر برميل نفط خام "برنت" القياسي بمقدار 2.02 دولار 10 فبراير 2018 الكويت- مباشر: انخفض سعر برميل النفط الكويتي بشكل ملحوظ، بنهاية تعاملات أمس الجمعة، ليفقد 1.14 دولار. وأفاد وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، اليوم السبت، في تصحيح أن سعر برميل النفط الكويتي هبط بمقدار 1.14 دولار في تداولات أمس الجمعة، ليبلغ 60.23 دولار أمريكي، مقابل 61.37 دولار للبرميل في تداولات أمس الأول الخميس، وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية. وأوضحت الوكالة، أن أسعار النفط بالأسواق العالمية، قد شهدت انخفضا بأكثر من 3 % أمس، بفعل تجدد المخاوف بشأن زيادة إمدادات الخام. وانخفض سعر برميل نفط خام "برنت" القياسي بمقدار 2.02 دولار، ليصل عند التسوية الى مستوى 62.79 دولار للبرميل. وأنهى خام "نايمكس" تعاملات أمس، منخفضاً بنسبة 3.2% عند مستوى 59.20 دولار للبرميل، ليحقق أدنى إغلاق منذ نحو 7 أسابيع، بخسائر بأكثر من 9.5% خلال الأسبوع المنقضي أمس. ======================================= "ستاندرد.أند.بورز":تؤكد على تصنيف قطر عند "-AA" مع نظرة مستقبلية سلبية "ستانردر أند بورز" تؤكد على تصنيف ديون دولة قطر بالعملة المحلية عند "+1-A" 10 فبراير 2018 الدوحة - مباشر: أكدت وكالة "ستاندرد أند بورز" على التصنيف الائتماني للديون الخارجية لدولة قطر عند "-AA" على المدي الطويل والقصير الآجل، مع نظرة مستقبلية سلبية. وذكرت الوكالة الأمريكية في تقرير حصلت مباشر على نسخة منه، اليوم السبت، أنها تؤكد على تصنيف ديون دولة قطر بالعملة المحلية عند "+1-A" ، مع نظرة مستقبلية سلبية. وأكدت الوكالة، أن الحكومة القطرية استخدمت أصول مالية كبيرة خلال الفترة الماضية، في سعيها للتخفيف من أثار المقاطعة الدبلوماسية المستمرة مع 4 دول عربية على رأسهم المملكة العربية السعودية. وأشارت "ستاندرد أند بروز"، أن النظرة السلبية تعكس المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية على دلة قطر، جراء المقاطعة المستمرة من قبل الدول العربية على مدى الـ12 شهراً المقبلة. ونوهت، إلى أنه يمكن تخفيض التصنيف إذا تبين إحداث المقاطعة تأثير اقتصادي أكثر من التوقعات الحالية، مثل تراجع معدلات النمو على المدى المتوسط، بشكل سياهم في الحد من الآفاق الاقتصادية على المدى الطويل. كما حذرت "ستانردر أند بورز"، من إمكانية تخفيض تصنيف قطر، في حالة تحقيق أداءها المالي الداخلي أو الخارجي مستوى أقل من التوقعات الحالية، مثل استمرار الدعم الحكومي مرتفعاً، كما حدث بعام 2017، مما أدى إلى تراكم الديون بشكل أسرع. وأكدت الوكالة الأمريكية، على إمكانية مراجعة النظرة المستقبلية لقطر، إذا حدث تراجع للتوترات الإقليمية في المنطقة بشكل جوهري، مع استمرار المراكز المالية الداخلية والخارجية للبلاد قوية. =================================== انقلاب في سوق النفط العالمي بقيادة الولايات المتحدة والصين من - نهى النحاس: مباشر: يبدو أن الخريطة النفطية التي عُرفت لأكثر من 40 عاماً في طريقها لأن تشهد تغير جذري كبير، بعد توسع أمريكي في الإنتاج والتصدير من ناحية، وتوجه صيني لمنافسة الولايات المتحدة في الهيمنة التسعيرية على الخام من جانب أخر. وذكرت وكالة "بلومبرج" أن بيانات أمريكية رسمية أشارت إلى أن الإمارات العربية المتحدة -أحد أعضاء منظمة "أوبك"- استوردت الخام من الولايات المتحدة في شهر ديسمبر الماضي. ووفقا لبيانات رسمية أعلنتها الوكالة في الأسبوع الجاري فإن الدولة العربية استوردت نحو 700 ألف برميل من أحد أنواع الخام الخفيف من الولايات المتحدة في ديسمبر الماضي. ووفقاً للتقديرات الأولية فإن إنتاج الإمارات العربية المتحدة في شهر يناير بلغ 2.85 مليون برميل يومياً، حيث تراجع الإنتاج عن مستوياته في ديسمبر 2016 عندما بلغ 3.07 مليون برميل. أما على صعيد البيانات المُعلن عنها فإن الإمارات في نهاية 2017 خفضت إنتاجها بمقدار 7 آلاف برميل يومياً. وكان منتجو "أوبك" قد اتفقوا في نهاية 2016 على خفض الإنتاج النفطي بمقدار 1.8 مليون برميل يومياً، ويستمر العمل بتلك الاتفاقية حتى نهاية العام الجاري. وبدأ التغير يتخلل خريطة النفط منذ أن أعلنت الولايات المتحدة في نهاية 2015 إلغاء الحظر على صادراتها النفطية التي كانت تنفذه طوال 40 عاماً، بالتزامن مع طفرة إنتاج النفط الصخري. ومن 100 ألف برميل صدرتها الموانئ الأمريكية في 2013، وصلت الصادرات إلى 1.53 مليون برميل في نوفمبر الماضي، لينتقل الخام الأمريكي إلى جميع أنحاء العالم. ويرجع تاريخ منع الولايات المتحدة لصادراتها النفطية إلى عام 1975، أي بعد عامين من الحظر الذي مارسته الدول العربية على بيع منتجاتها إلى الولايات المتحدة وقت حرب أكتوبر. وتسبب ذلك الحظر وقتها في أزمة أمريكية كبيرة، حيث عانى السائقون والمصانع من نقص الوقود، وأصبحت مظاهر تكدس السيارات خارج محطات الوقود كابوس يُخيف سكان الولايات المتحدة. لكن في ديسمبر 2015 صوت الكونجرس الأمريكي على رفع الحظر تصدير النفط في إطار قانون أوسع يحول دون إغلاق الحكومة الفيدرالي في ذلك الوقت. وكان الإنتاج الأمريكي من الخام في 2013 قد بلغ 7.4 مليون برميل يومياً، فيما ارتفع الإنتاج الآن إلى مستوى قياسي، ووفقاً لآخر بيانات تم الإعلان عنها فإن إنتاج الولايات المتحدة من الخام وصل إلى 10.25 مليون برميل يومياً. ويبدو أن الإنتاج الأمريكي لن يتوقف عند تلك المرحلة، فإدارة معلومات الطاقة الأمريكية رفعت تقديراتها الأخيرة للإنتاج في الولايات المتحدة بنحو 3.1% للعام الجاري و2019. كما أن رحلة الصادرات الأمريكية في طريقها إلى التوسع، فوفقاً لتقرير صادرة عن وكالة الطاقة الدولية، فإن الولايات المتحدة من المتوقع أن تصبح منتجة للنفط والغاز بمستوى أكبر بنحو 50% من أي دولة أخرى في العالم، لتصبح مصدراً صافياً للخام في نهاية 2020. وقالت إن متوسط إنتاج الخام في الولايات المتحدة سوف يبلغ 10.59 مليون برميل يومياً في العام الحالي و11.18 مليون برميل يومياً خلال عام 2019. في المقابل فأن إنتاج "أوبك" من الخام بلغ 32.416 مليون برميل يومياً في شهر ديسمبر الماضي بزيادة 42.4 ألف برميل يومياً عن معدلات نوفمبر. أما على مستوى 2017 بلغ إنتاج أوبك 32.393 مليون برميل يومياً، منخفضاً عن مستواه في 2016 الذي بلغ 32.643 مليون برميل يومياً. ويبدو أن الأمر لا يقتصر فقط على تدخل الولايات المتحدة لإحداث التغيير في السوق، فمن الواضح أن الصين سيكون لها دور آخر مؤثر في الفترة القادمة بعد الإعلان بشكل رسمي عن موعد إصدار عقود نفطية مستقبلية للخام باليوان. فبعد إجراء 5 اختبارات لهذا لنظام في العام الماضي، ومواجهة منصة التداول خلل بسيطاً سيتم معالجته، تبدأ الصين في مارس المقبل إطلاق عقودها المستقبلية المقومة باليوان. وتغير تلك الخطة المتعارف عليه طوال سنوات وهو أن النفط يتم تداوله بعملة الدولار، ما قد يمثل ضغطاً على العملة الأمريكية من نظيرتها الصينية، وتغييراً إيضاً في خريطة الأسعار. ============================== ابوسيف |
|
11-02-2018, 03:22 AM | #3 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: اخبار الاسواق العالميه والاسيويه 10 فبراير 2018
الله يعطيك العافية ابوسيف
|
|
|
|