لتبليغ الإدارة عن موضوع أو رد مخالف يرجى الضغط على هذه الأيقونة الموجودة على يمين المشاركة لتطبيق قوانين المنتدى
|
نبض الأخبار الاقتصادية أخبار الاقتصاد التي تهم المتداول |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
01-03-2016, 03:37 AM | #11 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
تورطوا في تسريب معلومات حساسة عن أجهزة الدولة
«الادعاء العام» يطالب بقتل 16 متهما في خلية «تجسس إيران» «الاقتصادية» من الرياض
طالب الادعاء العام المحكمة الجزائية المتخصصة بإيقاع عقوبة القتل في حق 16 شخصا من أصل 32 من المتهمين في تكوين خلية تجسس تعمل لصالح إيران، تورطت في تسريب معلومات حساسة عن أجهزة الدولة، وتجنيد بعض العاملين فيها لتحقيق أهدافهم وارتبطت بالحرس الثوري الإيراني. وعرض الادعاء خلال جلسة عقدت في المحكمة أمس الأول في الرياض، لائحة الاتهام في حق الـ16 شخصا حيث تضمنت مخالفتهم لعشرة مواد من خمسة أنظمة قانونية كنظام مكافحة جرائم المعلوماتية، وغسيل الأموال، والأسلحة والذخائر، والتزوير، ونظام عقوبات نشر الوثائق والمعلومات السرية وإفشائها. وشدد المدعي العام على تنفيذ الحد الأعلى من العقوبات وفقا للمادة الـ17 من نظام مكافحة غسيل الأموال بحق المتهمين جميعاً باستثناء الـ12 والـ13، مبيناً ثبوت إدانة 11 شخصاً من المتهمين بمخالفة نظام مكافحة جرائم المعلوماتية والمطالبة بالحكم بالحد الأعلى من العقوبة الواردة في المادة السادسة من النظام بالسجن والغرامة المالية، وثلاثة منهم بالحد الأعلى من عقوبة المادة السابعة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية. وإيقاع الحد الأعلى من العقوبة على المتهم الأول في القضية وفق المادة السادسة من نظام مكافحة التزوي. ووفقا للمادة الـ34 طالب المدعي العام بالحد الأعلى من العقوبة لاثنين من المتهمين من نظام الأسلحة والذخائر، وثلاثة من المتهمين لمخالفتهم المادة الخامسة من نظام عقوبات نشر الوثائق والمعلومات السرية وإفشائها، كما تضمنت المطالبة بالحد الأعلى وفقاً للمادتين الـ39 والـ40 من نظام الأسلحة والذخائر. واستنادا للمادة الـ16 من نظام مكافحة غسيل الأموال، دعا المدعي بالحكم بمصادرة مبالغ مضبوطة تتجاوز 74 ألف ريال. وبحسب المادة الـ13 من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية أكد مصادرة أجهزة الحاسب الآلي وملحقاتها ووحدات التخزين الخارجية والذاكرات القلمية والأسطوانات الليزرية والشرائح المضغوطة وأجهزة الجوال الموصوفة في الدعوى والمستخدمة في الجريمة، إضافة إلى جهاز الهاتف النقال المضبوط لدى عدد من المتهمين. كما طالب بمصادرة سلاح المسدس الربع المضبوط بحوزة المتهم الأول، وسلاح من نوع "شميزر" و41 طلقة سلاح رشاش و274 طلقة سلاح شوزن و51 طلقة سلاح مسدس المضبوطة بحوزة المتهم الـ11 استناداً للمادة 50 من نظام الأسلحة والذخائر، ومصادرة الكتب غير المفسوحة والكتب الممنوعة المضبوطة بحوزة المتهمين الأول والسادس والسابع. |
|
02-03-2016, 02:56 AM | #12 | |
مشرف أقسام نبض السوق
|
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
السعودية احد اعضاء #خلية_التجسس_الايرانية يعمل في احدالمصارف افصح عن معلومات حساسه لتسهيل التحايل على نظام ال
|
|
|
02-03-2016, 03:42 AM | #13 | |
مشرف أقسام نبض السوق
|
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
الثلاثاء, 01 مارس 2016 09:43 تمكن الأمن السعودي من كشف وتفكيك أخطر شبكات التجسس الإيرانية التي تهدد أمن وسلامة المملكة لصالح إيران، وكشفت التحقيقات مع عناصر الخلية عن تواصل الخلية مع المرجع الديني فى العراق «على السيستانى»، لإنشاء مركز خاص بالطائفة الشيعية فى مكة المكرمة، مع تزايد عددهم بها، وعن تواصل عناصر الخلية مع نحو 24 موظفًا إيرانيًا فى السعودية غالبيتهم فى مواقع دبلوماسية. ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط»، عن مصادر سعودية مطلعة، قولها إن سفارة إيران فى الرياض، وقنصليتها فى جدة، والمندوبية الإيرانية فى «منظمة التعاون الإسلامي»، شاركوا فى عملية التجسس، ودعموا عناصر الشبكة، عبر عقد لقاءات معهم فى مواقع مختلفة مثل منازلهم وأخرى فى سياراتهم. وأضافت المصادر أن الاستخبارات الإيرانية وفرت مبالغ مالية مقطوعة، ومرتبات شهرية منتظمة، دفعت لعناصر الخلية كإيجارات لمنازلهم، إضافة إلى ترتيب لقاءات بين عناصر الخلية مع جهات عليا فى إيران، مثل مرشد الجمهورية «على خامنئي»، ولقاءات أخرى خارج إيران مثل لبنان وتركيا وماليزيا والصين. وأشارت المصادر إلى أن خلية التجسس عملت على استخدام العملات الأجنبية فى صرف المغريات التى تقدم إلى الجواسيس فى السعودية، حيث ساهم محلل اقتصادى يعمل فى أحد البنوك، على مساعدة الاستخبارات الإيرانية فى عملية التحايل على العملات، وتحويلها من الريال الإيرانى إلى الريال السعودي، وذلك عبر نقلها فى حقائب دبلوماسية من عناصر السفارة الإيرانية فى الرياض، إلى طهران. وأوضحت المصادر، أن أحد عناصر الخلية المكونة من 30 سعوديا وآخر إيراني وأفغاني، وهو سعودي متفرغ لأداء الدروس الدينية 45 عامًا، كان يلتقى فى إيران مع مطلوبين ضمن قوائم الإرهاب الدولية، لدورهم فى استهداف مجمع سكنى يقطن فيه عسكريون أمريكيون فى منطقة الخبر السعودية فى 1996، وهؤلاء المطلوبون هم (إبراهيم اليعقوب، وعبد الكريم الناصر، وأبو جعفر محمد الحسين المعروف بمحمد الصايغ، وأحمد المغسل). وكشف التحقيقات الأمنية مع عناصر خلية التجسس أنهم التقوا مع 24 إيرانيًا فى داخل السعودية وخارجها، أبرزهم «السيد عليمي»، مدير مكتب الاستخبارات الإيرانى فى طهران، ومدير مكتب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، وأحد العاملين فى المندوبية الإيرانية فى «منظمة التعاون الإسلامي» (طرد من السعودية فى 2013)، إضافة إلى عناصر يعملون فى السفارة الإيرانية والقنصلية، وغيرهم. وأدلى الموقوفون في خلية التجسس باعترافاتهم المصدقة شرعا، بالتواصل مع عناصر الاستخبارات الإيرانية، وكشف معلومات في غاية الأهمية عن المواقع العسكرية المهمة، والقواعد الجوية، والسفن البحرية، وصور عن الشريط الحدودى الذى يربط السعودية مع اليمن، إذ كانت تسلم إلى الاستخبارات الإيرانية عبر عناصرهم فى الداخل، وكذلك عبر برامج التشفير التى تدرب بعض منهم على استخدامها. وشددت الاستخبارات الإيرانية فى عمليات تجسسها على محافظة الأحساء، حيث عمدت إلى جمع أسماء الرموز المؤثرة فى المحافظة والقطاعات والجهات التى يعملون فيها، وشهاداتهم العلمية، وأرقام هواتفهم، لغرض العمل على تجنيدهم لصالح طهران، إذ تم التأكد من عائدية الأرقام إلى الأشخاص الذين يقيمون فى الأحساء، عبر عنصر فى الخلية، يعمل مدير كبار المحاسبين فى إحدى شركات الاتصالات فى السعودية.
|
|
|
02-03-2016, 03:44 AM | #14 | |
مشرف أقسام نبض السوق
|
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
تفاصيل مثيرة عن خلية التجسس الإيرانية و “الأحساء” أهم أهدافها
رصد - الأحساء نيوز
كشفت مصادر سعودية أن إيران باتت رسميًا تحتضن أهم المطلوبين على قائمة الإرهاب الدولية، والمسجلين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، والذين ساهموا في استهداف مجمع سكني يقطن فيه عسكريون أميركيون في مجمع سكني في الخبر في 1996، وهم إبراهيم اليعقوب، وعبد الكريم الناصر، ومحمد الحسين، وأن موقوفا سعوديا اعترف ببقائه معهم تحت حماية الاستخبارات الإيرانية خلال الفترة بين 1996 و2010، مشيرة إلى أن الاستخبارات الإيرانية كانت ترسل أموالا نقدية لأسر المتورطين في التفجير، وذلك عبر سعوديين جنّدتهم طهران للتجسس على السعودية، سياسيًا وعسكريًا واجتماعيًا، بالتعاون مع عناصر إيرانية في سفارة طهران لدى الرياض، وقنصليتها في جدة، والمندوبية في منظمة التعاون الإسلامي. وأوضحت المصادر للزميلة «الشرق الأوسط» في تقرير للزميل ناصر الحقباني أن أحد عناصر خلية التجسس الإيرانية في السعودية، وعددهم 30 سعوديا وآخر إيراني وأفغاني (تجري محاكمتهم حاليًا)، وهو سعودي متفرغ لأداء الدروس الدينية (45 عامًا)، كان يلتقي في إيران مع كل من إبراهيم اليعقوب، وعبد الكريم الناصر، وأبو جعفر محمد الحسين المعروف بمحمد الصايغ، وأحمد المغسّل (قبض عليه في بيروت ونقل إلى الرياض في 2015)، وذلك خلال فترة وجود الجاسوس في طهران بعد عملية تنفيذ تفجير الخبر في 1996 حتى 2011، وكان يوجد فيه عسكريون أميركيون من أفراد سلاح الجو الأميركي، ونتج عن العملية مقتل 19 عسكريًا أميركيًا، وجرح 372 آخرين، كما أصيب العشرات من جنسيات متعددة، بالإضافة إلى انهيار جزئي للمبنى السكني. ومنذ عام 1997 والسلطات السعودية تطلب من الجانب الإيراني مطلوبين سعوديين على خلفية تفجير أبراج الخبر، ، وقد دأبت السلطات الإيرانية على إنكار أي علاقة لها بحادثة تفجير الخبر أو بالمتهمين بالمسؤولية عنه. أوضحت تلك المصادر أن هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية أعدت لائحة دعوى ضد 30 سعوديا، وإيران وأفغاني، ورفعتها إلى المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض، حيث تجري محاكمتهم حاليًا، وطالب الادعاء العام بقتل 27 سعوديا، وآخر أفغاني، إضافة إلى العقوبة المشددة لثلاثة سعوديين، وإيراني. وتلاحق السلطات الأمنية في السعودية إبراهيم اليعقوب، وعبد الكريم الناصر، ومحمد الحسين، وأحمد المغسّل (نقل إلى الرياض بعد القبض عليه في بيروت)، المتورطين في عملية التفجير منذ 20 عامًا، والذين كان يتستر عليهم أحد عناصر خلية التجسس الإيرانية بالسعودية، وذلك باعتبارهم مهندسين ومخططين لعملية التفجير، وكذلك تلاحق مطلوّبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، ومسجلين باعتبار أحدهم من أبرز الإرهابيين المطلوب القبض عليهم، وتم تخصيص مكافأة مالية تبلغ خمسة ملايين دولار نظير المساعدة في القبض على كل شخص منهم من قبل FBI. وأشارت المصادر إلى أن الاستخبارات الإيرانية عملت على دعم أحد المتورطين في تفجير الخبر 1996، وذلك عبر إرسال مبالغ مالية إلى أسرة متورط في عملية التفجير، الذي قيل إنه توفي في زنزانته بعد ثلاثة أيام من القبض عليه من قبل السلطات السورية، وقبل انتهاء إجراءات ترحيله للسعودية، وكانت خلية التجسس هي من تقوم بإيصالها عبر زوجة أحد المتورطين في الخلية، إذ تسلم مبالغ مالية من محمد الحسين الذي يقيم حتى الآن في إيران، ويتنقل هناك بأوامر من الاستخبارات الإيرانية. وكانت المباحث العامة التابعة لوزارة الداخلية السعودية نفذت عملية ناجحة بكل المقاييس بعد التنسيق مع الاستخبارات السعودية في مراقبة عناصر خلية التجسس، وأعلنت القبض عن 15 سعوديا وآخر يمني خلال يوم واحد، وفي أربع مناطق مختلفة، وهي: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، والمنطقة الشرقية، وذلك في مارس (آذار) 2013، ثم كشفت التحقيقات مع الموقوفين عن تورط 15 سعوديا آخر، إضافة إلى مقيم أفغاني، في أوقات مختلفة بعد الإعلان بأربعة أشهر. وذكرت المصادر أن السفارة الإيرانية في العاصمة الرياض، وقنصليتها في جدة، والمندوبية الإيرانية في منظمة التعاون الإسلامي، شاركوا في عملية التجسس، ودعموا عناصر الشبكة، وعقدوا لقاءات في مواقع مختلفة، في منازلهم، وشقق مفروشة، واجتماعات ثنائية في سياراتهم، حيث وفرت استخبارات طهران مبالغ مالية مقطوعة، وكذلك شهرية منتظمة، ودفعت لهم إيجارات لمنازلهم، كنوع من الدعم، إضافة إلى عقد لقاءات معهم في إيران والالتقاء مع علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، بالتنسيق مع كبار المسؤولين في الاستخبارات الإيرانية، وكذلك اجتماعات في لبنان، وتركيا، وماليزيا، والصين. وعملت خلية التجسس على استخدام العملات الأجنبية في صرف المغريات التي تقدم إلى الجواسيس في السعودية، إذ ساهم محلل اقتصادي يعمل في أحد المصارف، في مساعدة الاستخبارات الإيرانية في عملية التحايل على العملات وتحويلها من الريال الإيراني إلى الريال السعودي، وذلك عبر نقلها في حقائب دبلوماسية من عناصر السفارة الإيرانية بالرياض إلى طهران. وكشفت التحقيقات الأمنية مع عناصر خلية التجسس أنهم التقوا مع 24 إيرانيا في داخل السعودية وخارجها، أبرزهم السيد عليمي، مدير مكتب الاستخبارات الإيراني في طهران، ومدير مكتب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، وأحد العاملين في المندوبية الإيرانية في منظمة التعاون الإسلامي (طرد من السعودية في 2013)، إضافة إلى عناصر أخرى يعملون في السفارة الإيرانية والقنصلية، وغيرهم. وأدلى الموقوفون في خلية التجسس باعترافاتهم المصدقة شرعًا، بالتواصل مع عناصر الاستخبارات الإيرانية، وكشف معلومات في غاية الأهمية عن المواقع العسكرية الهامة، والقواعد الجوية، والسفن البحرية، وصور عن الشريط الحدودي الذي يربط السعودية مع اليمن، إذ كانت تسلم إلى الاستخبارات الإيرانية عبر عناصرهم في الداخل، وكذلك عبر برامج التشفير التي تدرب بعض منهم على استخدامها. وشددت الاستخبارات الإيرانية في عمليات تجسسها على محافظة الأحساء (شرق السعودية)، حيث عمدت على جمع أسماء الرموز المؤثرة في المحافظة والقطاعات والجهات التي يعملون فيها، وشهاداتهم العلمية، وأرقام هواتفهم، لغرض العمل على تجنيدهم لصالح طهران، إذ تم التأكد من عائدية الأرقام إلى الأشخاص الذين يقيمون في الأحساء، عبر عنصر في الخلية، يعمل مدير كبار المحاسبين في إحدى شركات الاتصالات في السعودية. وبحسب التهم الذي وجهت إلى الموقوفين في خلية التجسس الإيرانية بالسعودية، يعد المتهم الأول اللاعب الرئيسي في القضية، وهو سعودي يحمل الشهادة الجامعية وعمره (47 عامًا)، إذ سافر المتهم إلى إيران وقابل عنصر المخابرات الإيرانية المكنى بـ«أبو محمد» وشخصين آخرين، وتلقى هناك من قبل المخابرات الإيرانية دورة تدريبية عن «فن التخفي وأساليب كشف المراقبة والهروب منها» لغرض إجادة عمله التجسسي والتخابري لصالح المخابرات الإيرانية دون انكشاف وافتضاح أمره من قبل الجهات الأمنية، ثم سافر مرة أخرى إلى لبنان، وقابل عنصرا آخر من المخابرات الإيرانية، مكنى بـ«أبو علي»، بناءً على اتفاق مسبق بينهما، وتلقى دورة تدريبية متخصصة من قبل أحد عناصر المخابرات الإيرانية في لبنان، عن برنامج التشفير، يتضمن شرحًا مفصلاً ودقيقًا عن كيفية تشفير رسائل الوثائق المراد تمريرها أو إرسالها وكيفية استقبالها عن طريق جهاز الحاسب الآلي، لغرض استخدام برنامج التشفير في إعداد وإرسال الرسائل للمخابرات الإيرانية واستقبال الرسائل منها لتحقيق أهداف المخابرات الإيرانية. وقام المتهم الأول بإعداد وإرسال أكثر من سبعة تقارير مشفرة باستخدام برنامج التشفير إلى المخابرات الإيرانية عبر البريد الإلكتروني، تتضمن معلومات عسكرية هامة وخطيرة تمس أمن البلاد واستقرارها، كما تلقى رسائل مشفرة من المخابرات الإيرانية. وعمل المتهم الأول على فك تلك الرسائل المشفرة باستخدام برنامج التشفير الذي تدرب عليه، وتناقش مع الاستخبارات الإيرانية على طرح أسماء أشخاص يريد أن يستخدمهم في عملية التجنيد للعمل لصالح إيران. وتتضمن أعمال خلية التجسس الإيرانية متابعة أحداث الشغب في محافظة القطيف، حيث طلبت من المتهم الثاني، وهو سعودي الجنسية (47 عاما)، يعمل في السلك التعليمي ويحمل شهادة الماجستير، طلبت منه خلال اجتماعات عقدت في منزله حصر أسماء الموقوفين المشاركين في المظاهرات وأعمال الشغب التي وقعت بمحافظة القطيف، ومعلومات عن المظاهرات وأعمال الشغب التي وقعت، وما نتج عنها، وأسماء وأعداد أبناء الطائفة الشيعية الموقوفين والمصابين نتيجة تلك الأحداث، وكذلك من هم على ذمم قضايا أمنية والاتهامات الموجهة إليهم، وبيانات بأسماء علماء الشيعة في كل منطقة من مناطق السعودية، ومعلومات عن الأنشطة الشيعية في السعودية، وأسماء الشيعة الذين يعملون في القطاعات العسكرية والأجهزة الحكومية والقطاع الخاص. وسافر المتهم الثاني إلى إيران ومعه المتهم الثالث (موظف في سعودي)، وعقدوا اجتماعات مع المخابرات الإيرانية، على أن تتكفل طهران بدفع مبلغ شهري دعمًا لأنشطة الخلية وأعمالها في نشر ومد المذهب الشيعي في المنطقة مقابل تعاونهم مع عنصر الاستخبارات الإيرانية، كما سافر إلى العراق ومعه المتهم الـ20، وهو سعودي (57 عاما)، يعمل في وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، وقابلا عناصر من الاستخبارات الإيرانية، وطلبا منهم الدعم لأنشطتهما داخل السعودية. وخططت إيران للبحث عن تجنيد مراسلين لقناة «العالم» الإخبارية الناطقة باللغة العربية، ومقرها طهران، من داخل السعودية، حيث تم تكليف المتهم الثالث بالبحث عن أشخاص يعملون في القناة، في جميع مناطق السعودية، لعرض تحقيق أهداف القناة الرامية إلى تشويه سمعة السعودية، ودعم المظاهرات وأعمال الشغب والتخريب والفوضى في البلاد، لغرض الإخلال بالأمن، كما خطط المتهم إلى إعداد نشاطات اجتماعية، تتمثل في الاحتفالات والمناسبات البدعية على اتفاق مسبق مع الاستخبارات الإيرانية، وتقديم التسهيلات لدعم المشروع من قبل طهران. وبحسب اعترافات المتهمين، أدلى المتهم الرابع سعودي الجنسية (50 عامًا)، ويحمل الشهادة الابتدائية، بالسفر إلى ماليزيا، والاجتماع مع سيد محمد إمامي الطريقي، المكنى بـ«أبو مهدي»، أحد عناصر الاستخبارات الإيرانية، بناء على اتفاق مسبق بينهما، وذلك لبدء دورة تدريبية مكثفة عن الحاسب الآلي وآلات التصوير وكيفية استخدامها وكتابة التقارير وكيفية دخول الحاسب الآلي والنسخ منه والخروج دون أن يتم اكتشافه، وتطبيق عملي على ذلك لغرض إجادة عمله التجسسي والتخابري لصالح المخابرات الإيرانية دون انكشاف وافتضاح أمره من قبل الجهات الأمنية السعودية. وتسلم المتهم الرابع من «أبو مهدي» خلال وجوده في ماليزيا كاميرا خاصة على شكل ميدالية مفاتيح (ريموت كنترول) من أجل تصوير بعض المواقع الهامة والعسكرية، وبعض الأوراق والخطابات، كما عمل على تجنيد شقيقه المتهم العاشر (51 عامًا)، لصالح استخبارات طهران. وطلبت الاستخبارات الإيرانية عبر رضا علي أكبر سرخي، وسيد محمد إمامي الطريقي، من المتهم السادس، وهو سعودي (40 عامًا) يعمل في حملات الحج والعمرة، اتخاذ الاحتياطات الأمنية أثناء تخابره مع عنصري المخابرات الإيرانية، بناء على طلبهم، حتى لا ينكشف أمرهم من قبل الجهات الأمنية، بحيث يتسلم منهم على فترات متفاوتة عدة أجهزة جوال وشرائح اتصال، وعدم التقائه عند البعثة الإيرانية خلال الحج والعمرة، أو في أي مكان يكثر به وجود الإيرانيين. والتقى المتهم السادس مع الاستخبارات الإيرانية في وقت لاحق، وقدم لهم معلومات أمنية عن موسم الحج في 2012، وأبلغهم بأن الوجود الأمني في المشاعر المقدسة مختلف عن المواسم السابقة، بحكم الثورات الذي حصلت في بعض الدول العربية، لا سيما أن الاستخبارات الإيرانية تكفلت بدفع إيجار سكنه. وأرسل المتهم السادس خطابا صوتيا قام بتخزينه في ذاكرة رقمية إلى علي السيستاني، المرجع الديني له، يطلب منه الدعم المالي لإنشاء مركز خاص بالطائفة الشيعية في مكة المكرمة، وذلك بعد تزايد عددهم هناك، لغرض نشر ومد المذهب الشيعي، إذ عثر على موقع لإقامة المركز في حي العزيزية في مكة، كما أرسل رسالة إلى مجموعة من الأشخاص في البحرين، يحرضهم على الالتفاف حول أحد المحرضين ضد الحكومة البحرينية. وقام المتهم السادس بربط المتهمين 14 و23 مع حبيب عنايات صمدي بندار، الذي كان يعمل حينها بالسعودية سكرتيرا أول بالمندوبية الإيرانية لدى منظمة التعاون الإسلامي (طرد من السعودية رغم إبلاغ السفارة الإيرانية عن تجاوزاته الدبلوماسية)، للاستفادة من المتهم 14 الذي يعمل فني مختبر في شركة «أرامكو السعودية»، الذي قدم بيانات في غاية السرية عن مقر عمله للاستخبارات الإيرانية، وصورا عن حقل الغوار النفطي، كما كلف بتجنيد فريق عمل داخل «أرامكو السعودية»، حتى يكونوا مصدرًا للمعلومات لدى الاستخبارات طهران. وجمع المتهم 15، وهو سعودي الجنسية (68 عاما) ويعمل عضوا بهيئة التدريس في جامعة الملك سعود، لائحة بأسماء أعضاء هيئة التدريس في الجامعة ممن ينتمون إلى الطائفة الشيعية لغرض تجنيدهم، إذ سافر المتهم إلى إيران، واجتمع مع عناصر المخابرات هناك، وقام بتزويدهم أيضًا بأسماء الضباط والأفراد الشيعة الذين يعملون في وزارة الداخلية، وكذلك الحرس الوطني، والقوات المسلحة، بينما طلب من المتهم 18، وهو سعودي (28 عامًا) طالب في مرحلة الدكتوراه، إعداد تقرير لصالح الاستخبارات الإيرانية عن أوضاع الشيعة في المدينة المنورة، وتحديد محل إقامة الأمراء خلال موسم الحج، والطرق التي يسلكونها من أجل رمي الجمرات. وقام المتهم 19، وهو سعودي (60 عامًا) متقاعد عن العمل في شركة «أرامكو السعودية»، بالمشاركة في إعداد بيان بعنوان «إدانة سفك الدماء»، بناء على طلب من الاستخبارات الإيرانية، يتضمن اتهاما للجهات الأمنية في السعودية، من أجل إثارة الفتنة والفوضى داخل البلاد، بينما تلقى مبالغ مالية من الاستخبارات الإيرانية لتسليمها لذوي الموقوفين على ذمة قضية تفجير الخبر 1996، دون إذن من الجهات الرسمية المختصة. واستضافت الاستخبارات الإيرانية المتهم 20 في طهران، وقامت بتوفير السكن له طيلة فترة إقامته هناك، حيث اجتمع معه أكثر من مرة في مقر الاستخبارات الإيرانية، وتنقل بين عدة أماكن في إيران برفقة عناصر الاستخبارات، تحت حراستهم، وزار علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، بالتنسيق مع الاستخبارات، وبحضور مدير مكتب خامنئي. واتخذ المتهم 21، وهو سعودي الجنسية (51 عامًا)، منزله وكرًا لاستقبال عناصر الاستخبارات الإيرانية الذين يعملون في السفارة الإيرانية في الرياض، وهم: كريم طعيمي، سيد محمد إمامي الطريقي، وحسن أصلان عربيان، وعرض عليهم جهازًا إلكترونيًا يستخدم في أعمال التجسس سبق أن اطلع عليه أثناء وجوده في الولايات المتحدة، واستعداده إحضاره لهم مقابل مبلغ مالي، وقام بتزويد الاستخبارات الإيرانية بأسماء 200 شخص من دعاة الفتنة والخارجين عن طاعة ولي الأمر والداعين للخروج عليه من أجل دعمهم من قبل الإيرانيين، كما سافر إلى تركيا وقابل أحد عناصر المخابرات الإيرانية هناك من أجل التنسيق لتزويده بمعلومات أمنية خاصة. وجنّدت إيران المتهم 23، سعودي الجنسية (48 عامًا)، وهو طالب في مرحلة الدكتوراه، في مجال الفيزياء النووية في جامعة بيخان بالصين، وذلك لغرض الاستفادة من تخصصه العلمي، إذ التقى أكثر من مرة مع الإيراني حبيب عنايات صمدي، سكرتير أول في المندوبية الإيرانية في منظمة التعاون الإسلامي، إذ جرى ترتيب لقاءات معه في الصين، من أجل الابتعاد عن الأجهزة الأمنية ومراقبتها، لا سيما أن المتهم تعرف على السكرتير الأول في مدينتي جدة والمدينة المنورة، وناقش معه مواضيع سرية قيد الإنشاء في السعودية. وادّعي على المتهم 24، وهو إيراني الجنسية (38 عامًا)، المشاركة مع استخبارات بلاده ضد البلاد التي استضافته لإكمال دراسته في مرحلة الدكتوراه، وعدم مراعاته لما قدمته له من إتاحة فرصة العيش الكريم له ولأسرته، إذ ارتكب جريمة التجسس، وارتبط مع العناصر الاستخبارات، وتزود بمعلومات عن بعض الأوضاع الداخلية والخارجية للسعودية، وقدّم معلومات وتقارير سرية عن بعض القنوات الدينية الناطقة بالفارسية والعاملين بها، وكذلك عن الطلبة الإيرانيين الدارسين في جامعات السعودية لرصدهم والاستفادة منهم، إذ تسلم منهم أموالا نقدية نظير أعماله. وقدم المتهم 25، وهو سعودي في الستينات من عمره، خدماته لعناصر الاستخبارات الإيرانية في إيصاله نساء، إحداهن زوجة الإيراني سيد محمد الطريقي، إلى منزل أحد المتهمين، ثم نقلهن مرة أخرى إلى أحد المجمعات التجارية حتى لا يكشف أمرهن، وذلك بأمر من الاستخبارات الإيرانية، لا سيما أن المتهم سبق أن شارك في القتال مع قوات الباسيج الإيرانية ضد القوات العراقية، خلال الحرب العراقية الإيرانية، وتعرض في حينها لإصابة بقذيفة جراء مشاركته، وعاد إلى السعودية من العراق، بعد انتهاء الحرب بسنوات، ودخل البلاد بطريقة غير مشروعة. وتردد المتهم 26، وهو سعودي الجنسية (43 عامًا)، على السفارة الإيرانية في الرياض، والالتقاء بعناصر الاستخبارات الذين وجدوا تحت غطاء الدبلوماسية، وتسليمهم معلومات طلبت منه، إذ وجد في هاتفه الجوال أرقام تم رصدها أمنيًا ورسائل نصية لعنصر الاستخبارات، بينما تواصل أيضًا المتهم 27، وهو سعودي الجنسية (51 عامًا) يعمل في أحد المصارف البنكية ومحلل اقتصادي، مع السفارة نفسها، وقدم معلومات عن طريقة التحايل على النظام الي السعودي بشأن تحويل العملات الصعبة من إيران إلى السعودية، بواسطة الحقائب الدبلوماسية الذي يحملها موظفو السفارة الإيرانية خلال سفرهم. وزود المتهم الذي يعرف نفسه بأنه محلل اقتصادي عناصر الاستخبارات الإيرانية بمعلومات غير صحيحة ومغلوطة عن وجود الجيش السوري الحر على أراضي السعودية ودعمها لهم، إذ تكفل المتهم بالبحث عن مراكز بحثية تقدم دراسات اجتماعية عن المجتمع السعودي للاستفادة منها من قبل الاستخبارات الإيرانية. |
|
|
02-03-2016, 01:31 PM | #15 |
قلم مميز
|
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
حسبي اللة ونعم الوكيل فيهم حرام يعيشو في هذا البلد
|
|
02-03-2016, 02:53 PM | #16 |
زائر
|
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
اللهم احم ديننا ووطننا وولاة امورنا وسدد حكمهم واعنهم على الخير
واللهم من اراد الاسلام واراد المسالمين عامة فاشغله بنفسه واجعل تدبيره فى تدميره يارب خيانة الوطن جريمة لا تغتفر والمفروض اقسى العقوبات لان بخيانتهم قتلوا الابرياء وزعزعوا الامن |
|
02-03-2016, 05:02 PM | #17 |
مشرف عـام المنتدى
(ابو سعد) |
رد: ◄► محلل اقتصادي معروف ومسؤولون في بنوك سعودية ضمن قائمة التجسس لصالح المخابرات الإيرانية
حسبنا الله عليهم وعلى كل خائن لهذا البلد
اللهم عليك بهم افضح سرائرهم واكشفهم امام الملأ أدام الله أمنك ياوطني وأدامك عز للإسلام والمسلمين وأعز الله بحكامك الاسلام |
|
|
|