صدمة بـ"" بعد تصريحات و"المعيقل" عن "حافز" و"راتب الشهرين" "العمل" تحسم الموقف

صدمة بـ"" بعد تصريحات و"المعيقل" عن "حافز" و"راتب الشهرين" "العمل" تحسم الموقف

مغردون اتهموه بالوقوف وراء القرار

أصيب عديد من مغردي الشبكات الاجتماعية -وبالأخص على موقع ""- بالصدمة، بعد التصريحات الصحفية التي أدلى بها مدير صندوق الموارد البشرية "إبراهيم المعيقل"، والتي نفى -خلالها- ما تداوله مغردون، حول شمول مستفيدي "حافز" لمنحة راتب الشهرين. مشيرًا إلى أن مستفيدي "حافز" ليسوا موظفين أو طلاب أو حتى من مستفيدي الضمان الاجتماعي، حتى يحصلوا على راتب الشهرين.

وانطلقت التعليقات الغاضبة من المغردين كالرصاص صوب مدير الصندوق، التي اتهمته بالوقوف وراء القرار، داعين الله أن يحاسب كل من تسبب في حرمان مستفيدي "حافز" من المكرمة الملكية، حيث قال مغرد يدعى "لحون": "مع أنني مالي شغل في حافز، بس أقول الله لا يجعل رزق المسلمين على يدك".

وقال مغرد آخر: "المعيقل يقول لسنا طلاب ولا موظفين، ياخي عيب هذا الكلام، معنا شهادات ودرسنا مثل غيرنا، فوق كذا موطنين".

ونفى المعيقل -في تصريحات صحفية- شمولية مستفيدي حافز لمنحة الراتبين، لكونهم ليسوا موظفين أو طلاب، أو حتى من مستفيدي الضمان الاجتماعي.

وكان خادم الحرمين الشريفين، الملك "سلمان بن عبدالعزيز آل سعود"، قد أصدر -يوم الخميس الماضي- أوامر ملكية عدة، بينها أمر بصرف راتب شهرين لجميع موظفي الدولة، والمتقاعدين، ومستفيدي الضمان الاجتماعي.

القرار اتُّخذ ولم يتبق سوى الإعلان

"العمل" تحسم موقف مستفيدي "حافز" من "راتب الشهرين"

علمت عاجل -من مصادرها- بأن وزارة العمل ستصدر –قريبًا- بيانًا توضح فيه للقرار الملكي الناصّ على منحة راتب الشهرين لجميع العاملين بالدولة، بشأن مسألة شموله مستفيدي "حافز" من عدمه.

ولم يؤكد أي مصدر رسمي -حتى الآن- أن المنحة الملكية تشمل مستفيدي حافز، وهو ما دفع وزارة العمل للاستعداد لإصدار بيان توضيح ينهي الجدل حول هذه المسألة.

وصدرت -مساء الخميس الماضي- عدة أوامر ملكية كريمة، أسعدت الشعب بأكمله، اشتملت على قرار بصرف راتب شهرين لجميع موظفي الدولة، والمتقاعدين، ومستفيدي الضمان الاجتماعي.

وبحسب مصدر "عاجل"، فإن المنحة الملكية بصرف الراتبين، ستضاف في حسابات المشمولين خلال الشهر الجاري.

وليش ما تشتغلون ياهل الشهادات ؟

والله العظيم اني اعرف اشخاص كل ما يدورون وظائف يتوظفون باسبوع وبرواتب بين 4000 و5000 وهم طلاب وليسو خريجين يحملون مؤهلات !! البلد فيهل خير ولكن الانفس ضعيفة والهمم اضعف.

الفرص الوظيفية موجودة ولكن للاسف كل (متحفز) يعتبر عبئاً على البلد وعلى نفسه اولاً..