التأثيرات الأيجابية من أجتماع قادة العشرين على الأسواق و البورصة السعودية

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على سوق الأسهم السعودية
........................................ ...........................
الأسهم السعودية ترتفع 6.7 % في أسبوع
بأفضل أداء منذ يونيو 2017

.

جريدة الأقتصادية

أسواق الأسهم- السعودية

السبت 4 أبريل 2020

.

Next

.

*أحمد الرشيد من الرياض

أنهت الأسهم السعودية الأسبوع على ارتفاع بنحو 422 نقطة بنسبة 6.68 في المائة لتغلق عند 6749 نقطة، حيث حققت أفضل أداء أسبوعي منذ حزيران (يونيو) 2017.
بينما مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الشركات القيادية ارتفع 61 نقطة بنسبة 6.9 في المائة ليغلق عند 933 نقطة.
جاء الأداء متوافقا مع التحليل الأسبوعي السابق، حيث أشير إلى فرص وصول السوق مستويات 6730 نقطة.
وبعد إغلاق السوق ظهرت معطيات إيجابية أبرزها دعوة السعودية إلى عقد اجتماع عاجل لدول "أوبك+" ومجموعة من الدول الأخرى للوصول إلى اتفاق بشأن النفط للوصول إلى سوق متوازنة، حيث تعيش سوق الطاقة صدمة الطلب مع التراجع الحاد له خلال الفترة الماضية إثر تداعيات كورونا.
وتلك التطورات دفعت خام برنت إلى العودة فوق مستويات 30 دولارا، إلا أن ذلك الاندفاع الحاد للأعلى غير مستدام دون الوصول إلى اتفاق بتخفيض ما تتوقعه السوق وهو ما يراوح عند عشرة ملايين برميل.
كما أصدر خادم الحرمين الشريفين أمرا بتحمل الحكومة من خلال نظام "ساند" نسبة 60 في المائة من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين لمدة ثلاثة أشهر، بحد أقصى تسعة آلاف ريال شهريا، وبقيمة إجمالية تصل إلى تسعة مليارات ريال، وذلك سيحسن الملاءة المالية للقطاع الخاص وقدرتها على الوفاء بالالتزامات، ما يزيد الاستقرار المالي والاقتصادي.
في الأسبوع المقبل من المتوقع أن تشهد السوق اتجاها صعوديا في مطلع الأسبوع للوصول إلى حاجز 7000 نقطة والنجاح في التداول أعلى منها سيزيد من شهية المخاطرة، ما سيدفع بالسوق للوصول إلى 7230 نقطة، بينما الدعم عند 6580 نقطة.
لكن تلك الحركة الإيجابية ليس من الواضح استمراريتها في ظل ارتفاع مكررات الربحية والانخفاض المتوقع للربحية خلال الفترة الحالية، إذ إن الاستمرارية مرهونة بتحسن العوامل الأساسية من خلال إفصاحات الشركات للربعين الأول والثاني.
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام الأسبوع عند 6326 نقطة، حيث تداول بين الارتفاع والانخفاض، إذ كانت أعلى نقطة عند 6749 نقطة بمكاسب 6.68 في المائة، بينما أدنى نقطة خلال الأسبوع عند 6260 نقطة فاقدا 1 في المائة، وفي نهاية الأسبوع أغلق عند 6749 نقطة رابحا 422 نقطة بنسبة 6.68 في المائة.
وتراجعت قيم التداول 31 في المائة بنحو تسعة مليارات ريال لتصل إلى 19.7 مليار ريال، بينما الأسهم المتداولة تراجعت 25 في المائة بنحو 327 مليون سهم لتصل إلى 979 مليون سهم متداول، أما الصفقات فتراجعت 26 في المائة بنحو 338 ألف صفقة لتصل إلى 930 ألف صفقة.
أداء القطاعات
تراجع قطاع "الأدوية" وحيدا بنسبة 3.7 في المائة، مقابل ارتفاع بقية القطاعات وتصدرها "التطبيقات وخدمات التقنية" بنسبة 15 في المائة، يليه "الإعلام" بنسبة 12 في المائة، وحل ثالثا "المرافق العامة" بنسبة 11 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المصارف" بنسبة 25 في المائة بقيمة خمسة مليارات ريال، يليه "المواد الأساسية" بنسبة 22 في المائة بقيمة 4.3 مليار ريال، وحل ثالثا "الطاقة" بنسبة 10 في المائة بقيمة ملياري ريال.
أداء الأسهم
تصدر المرتفعة سهم "صادرات" بنسبة 26 في المائة ليغلق عند 49.80 ريال، يليه "الكابلات" بنسبة 20 في المائة ليغلق عند 12.06 ريال، وحل ثالثا "المجموعة السعودية" بنسبة 18.5 في المائة ليغلق عند 18 ريالا.
وتصدر المتراجعة "الخبير ريت" بنسبة 5.6 في المائة ليغلق عند 9.33 ريال، يليه "أمانة للتأمين" بنسبة 4.8 في المائة ليغلق عند 10.22 ريال، وحل ثالثا "الدوائية" بنسبة 3.7 في المائة ليغلق عند 25.70 ريال.
وكان الأعلى تداولا "الراجحي" بقيمة 2.1 مليار ريال، يليه "الإنماء" بقيمة 1.5 مليار ريال، وحل ثالثا "أرامكو" بقيمة 1.3 مليار ريال.
*وحدة التقارير الاقتصادية

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على سوق الأسهم السعودى
........................................ ...........................

الأسهم السعودية تتجاوز مستوى 6700 نقطة
مسجلة أفضل أداء يومي في 6 جلسات

.



Previous





Next

جريدة الأقتصادية

أسواق الأسهم - السعودية

السبت 4 أبريل 2020

.

* أحمد الرشيد من الرياض

ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثالثة لتغلق عند 6749 نقطة رابحة 180 نقطة بنحو 2.7 في المائة في أفضل أداء يومي في ست جلسات، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 30 نقطة 3.4 في المائة، ووصلت السوق إلى المستويات المستهدفة التي أشير إليها في تحليل سابق عند مستويات 6730 نقطة. لكن مع التطورات الأخيرة وتحسن أسعار النفط بشكل كبير، حيث ارتفعت 40 في المائة خلال جلسة أمس مع دعوة السعودية إلى عقد اجتماع عاجل لدول "أوبك +" في سعي للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن إلى أسواق النفط. وتلك التطورات حافز إيجابي قوي للسوق خاصة في حالة استمرار أسعار النفط، ما قد يدفع بالسوق إلى محاولة تجاوز مستويات 7000 نقطة. إلا أن استمرارية الحركة الإيجابية ستعود إلى تحسن الأساسيات من ارتفاع ربحية الشركات في الربع الأول. وتقف مكررات ربحية السوق عند 20.6 مرة باستثناء سهم "أرامكو" لفارق الحجم بين الشركة والسوق، وتعد تلك المستويات مرتفعة، وما لم يظهر تحسن في البيانات فستجد السوق صعوبة في المحافظة على وتيرة التصاعد في الأداء.
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام عند 6569 نقطة، واتجه نحو أعلى نقطة في الجلسة عند 6749 نقطة رابحا 2.7 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق المؤشر العام عند 6749 نقطة رابحا 180 نقطة 2.7 في المائة. وارتفعت السيولة 48 في المائة بنحو 1.6 مليار ريال لتصل إلى خمسة مليارات ريال، كما زادت الأسهم المتداولة 54 في المائة بنحو 92 مليون سهم لتصل إلى 262 مليون سهم متداول، بمعدل تدوير للأسهم الحرة 0.46 في المائة. أما الصفقات فارتفعت 39 في المائة بنحو 62 ألف صفقة لتصل إلى 222 ألف صفقة.
أداء القطاعات
تراجعت ثلاثة قطاعات مقابل ارتفاع البقية، وتصدر المتراجعة "الرعاية الصحية" 1 في المائة، يليه "الأدوية" 0.96 في المائة، وحل ثالثا "الإعلام والترفيه" 0.49 في المائة. بينما تصدر المرتفعة "التطبيقات وخدمات التقنية" 6.2 في المائة، يليه "المواد الأساسية" 5.5 في المائة، وحل ثالثا "الطاقة" 3 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المصارف" 24 في المائة بقيمة 1.2 ريال، يليه "المواد الأساسية" 24 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال، وحل ثالثا "الطاقة" 13 في المائة بقيمة 670 مليون ريال.
أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة "بترورابغ" 9.9 في المائة ليغلق عند 12.20 ريال، يليه "ساب" 9.8 في المائة ليغلق عند 22.60 ريال، وحل ثالثا "المجموعة السعودية" 8.9 في المائة ليغلق عند 18 ريالا. وفي المقابل تصدر المتراجعة "المواساة" 2.7 في المائة ليغلق عند 78.10 ريال، يليه "الواحة" 2.4 في المائة ليغلق عند 46.65 ريال، وحل ثالثا "معدنية" 2.2 في المائة ليغلق عند 12.52 ريال.
وكان الأعلى تداولا "أرامكو" بقيمة 453 مليون ريال، يليه "الراجحي" بقيمة 412 مليون ريال، وحل ثالثا "الإنماء" بقيمة 405 ملايين ريال.
* وحدة التقارير الاقتصادية

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على شركات السوق السعودى

( و عودة السيولة الأجنبية بقوة بالسوق السعودى )
........................................ ..............

بقيادة سابك وأرامكو
الأسهم السعودية تغلق على ارتفاع 2.7%

.

جريدة الأقتصادية

أسواق الأسهم - السعودية

السبت 4 أبريل 2020

*ماجد الخالدي من الرياض

.

أغلقت الأسهم السعودية خلال نهاية التعاملات اليوم مرتفعة 2.7 في المائة كأعلى مكاسب يومية في أسبوع، ليواصل السوق الارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي.

فيما قاد سهمي سابك وأرمكو إرتفاع السوق بعدما قفزت أسهمهم 7.8 في المائة 3.4 في المائة على التوالي، حيث حقق سهم سابك أكبر مكاسب يومية منذ أغسطس 2015، ليغلق السهم عند مستوى 76 ريال.

وتزامن أرتفاع السوق مع صعود كبير للنفط صباح اليوم، حيث تجاوز 12 في المائة لخام برنت فيما ارتفع خام نايمكس بنحو 10.3 في المائة ، فيما قلصت جزء من تلك المكاسب عند إعداد الخبر.

وو اصل سهم "أرامكو" صعودة حيث ارتفع للجلسة الثامنة على التوالي ليغلق عند مستوى 31.55 ريال، مدعوما بتفائل المستثمرين حيال الزيادة في الانتاج بالاضافة إلى كون السهم قد هبط إلى مستوى 27 ريال خلال الاسبوعين الماضية مما يعكس جدوى الاستثمار مع التزام الحكومة بتوزيع أرباح لمدة 5 سنوات عند 1.4 ريال للسهم.

وحققت الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية إيرادات خلال عام 2019 بلغت نحو 1.78 تريليون ريال، بتراجع 5.3 في المائة مقارنة بالعام السابق له 2018 البالغة حينها 1.88 تريليون ريال.

كما هبط صافي أرباحها خلال العام نفسه 19.25 في المائة، لتبلغ نحو 407.35 مليار ريال مقابل نحو 504.48 مليار ريال في الفترة نفسها من 2018، بانخفاض قيمته 97.12 مليار ريال.

وأغلق السوق السعودي عند مستوى 6749 نقطة حيث ارتفع المؤشر العام 180 نقطة او ما يعادل 2.7 في المائة، وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 5 مليار ريال تمت عبر تداول 258.8مليون سهم.

وارتفعت أسهم 10 شركات باكثر من 6 في المائة، تصدرها أسهم شركة بترو رابغ و بنك ساب بأرتفاعهم بأكثر من 9.5 في المائة، فيما تصدرت أسهم شركة المواساة وشركة الواحة التراجعات وبنحو 2.7 في المائة و 4 في المائة على التوالي.

التأثيرات الأيجابية من أجتماع القمة التاريخية
لمجموعة العشرين على أسعار النفط
........................................ ...........................

بوتين: مستعدون للتعاون
بشأن خفض عميق لإنتاج النفط
.

.

المصدر : مباشر

الأحد 5 إبريل 2020م

مباشر: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن بلاده مستعدة لإجراء تخفيضات عميقة

في إنتاج النفط مع الولايات المتحدة وأوبك.

وفقدت أسعار النفط أكثر من 65 بالمائة من قيمتها في الربع الأول من العام الجاري

عند أدنى مستوى في 18 عاماً قبل أن تتعافي جزئياً مع آمال خفض عميق لإنتاج الخام.

واقترح بوتين في حديث عبر الفيديو مع المسؤولين الحكوميين ومنتجي النفط المحليين خفض إنتاج النفط المشترك بنحو 10 ملايين برميل يوميًا، أو حوالي 10 بالمائة من الإمدادات العالمية.

وذكر تقرير صحفي اليوم أن أوبك والحلفاء يخططون لعقد اجتماع في 6 أبريل/نيسان الجاري.

وقال بوتين: "لسوء الحظ، لم يوافق شركاؤنا من السعودية على تمديد اتفاقية خفض الإنتاج

بالظروف الحالية، وانسحبوا فعليًا من الصفقة وأعلنوا تخفيضات إضافية كبيرة على سعر النفط الخاص بهم".

جدير بالذكر أن روسيا لم توافق على اقتراح أوبك بقيادة السعودية بتعميق خفض إنتاج النفط

في الاجتماع الذي حدث في بداية الشهر الجاري وهو ما أدى إلى انهيار أسعار الخام.

وتابع: "هذا بالطبع في وقت الانخفاض الحاد في الطلب، كان له تأثير إضافي على

انخفاض أسعار النفط وما زال يؤثر على الوضع في السوق".

وأشار بوتين أيضاً إلى أن روسيا مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط في العالم،

والتي ليست جزءاً من مجموعة أوبك+.

وقال الرئيس الروسي إن موسكو ترغب في أن يكون سعر النفط عند 42 دولارا للبرميل

، مضيفا أن أي تخفيضات في الإنتاج يجب أن تتم مقارنة بمستويات الربع الأول .

الأسهم السعودية تستهل تعاملاتها على
ارتفاع 130 نقطة .. و "أرامكو" ترتفع 2.6%
.


.

جريدة الأقتصادية

أسواق الأسهم - السعودية

الأحد 5 أبريل 2020

*ماجد الخالدي من الرياض

استهلت الأسهم السعودية تعاملاتها اليوم على ارتفاع حيث تجاوز المؤشر العام مستوى 6850 نقطة، فيما تأتي ارتفاع السوق تزامن مع الارتفاع الكبير في أسعار النفط خلال نهاية تعاملات الاسبوع الماضي، والتي حققت في أسعار النفط أكبر مكاسب يومية.

وارتفعت الأسهم القيادية خلال مستهل التعاملات، حيث ارتفع سهم "أرامكو" بنحو 2.2 في المائة، عند مستوى 32.35 ريال ليعود من جديد لتداول أعلى من سعر الطرح، فيما ارتفعت أسهم "سابك" بنحو 5 في المائة، في المقابل ارتفعت أسهم ي الراجحي والإنماء بنحو 0.9 في المائة و 2.8 في المائة على التوالي.

وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان قد أمر بأن تتحمل الحكومة 60 في المائة من رواتب السعوديين في منشآت القطاع الخاص، من خلال نظام "ساند"، وذلك للتخفيف من الآثار المترتبة على الجائحة العالمية على القطاع الخاص، وذلك لمدة ثلاثة أشهر و بحد أقصى تسعة آلاف ريال شهريا، وبقيمة إجمالية تصل إلى تسعة مليارات ريال.

ويتداول السوق السعودي عند مستوى 6865 نقطة حيث ارتفع المؤشر العام 125 نقطة أو مايعادل 1.8 في المائة، وسجلت التداولات خلال مستهل التعاملات نحو 449 مليون ريال تمت عبر تداول 21.5 مليون سهم.

وتتداول غالبية الشركات عند مستهل التعاملات على ارتفاع، حيث ارتفعت أسهم 6شركات بأكثر من 4 في المائة خلال المستهل، فيما تصدرت التراجعات أسهم البحري بخسارة 1.8 في المائة.

وكانت السعودية قد دعت الخميس الماضي إلى عقد اجتماع طارئ لأوبك وروسيا ومنتجي نفط آخرين لتحقيق التوازن في سوق النفط، حيث قفزت الأسعار بأكثر من 30 في المائة فور إعلان الإجتماع، وهو ما يؤكد أن قرار الرياض وتعاون المنتجين قادر على إعادة التوازن للسوق النفطية.

وبلغت أسعار النفط في نهاية تعاملات الأسبوع الماضي عند 34.1 دولار لخام برنت، فيما بلغ خام نايمكس 28.3 دولار للبرميل.

"هدف" : مبادرة دعم التوظيف تدعم أجور
السعوديين في جميع المنشآت والوظائف لمدة سنتين
.

.

جريدة الرياض

الأحد 5 إبريل 2020

الرياض - محمد الحيدر

أكد صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف " أن جميع منشآت القطاع الخاص تستطيع الاستفادة من مبادرة "دعم التوظيف "، لدعم أجور السعوديين والسعوديات الذين تم توظيفهم في جميع الوظائف والمهن بالقطاع الخاص، من تاريخ 1 يوليو 2019، ما لم تكن المنشأة موقفه لدى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أو صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف ".

وأوضح الصندوق أن الدعم يبدأ من نسبة 30 % وحتى 50 % من الأجر الشهري للموظف لمدة سنتين، ويشمل من تم توظيفهم بعد بداية يوليو 2019 "بأثر رجعي، وكذلك التوظيف الجديد والمستقبلي ، وأن يتراوح الأجر بين 4000 و 15 ألف ريال.

وتحصل المنشآت على دعم إضافي بنسبة 10% عند توظيف الإناث، والأشخاص ذوي الإعاقة، وعند التوظيف في المدن غير الرئيسية، وفي المنشآت الصغيرة والمتوسطة، لكل من الفئات المذكورة على ألا يتجاوز الحد الأقصى للدعم 50% من الأجر الشهري للموظف، أو 3000 ريال، أيهما أقل.

ويُمكن لمنشآت القطاع الخاص التسجيل إلكترونيًا والاستفادة من المبادرة، من خلال الدخول إلى صفحة المبادرة على البوابة الوطنية للعمل "طاقات" عبر الرابط: https://www.taqat.sa/web/guestemployer/employment-subsidy-program وتفعيل "برنامج دعم التوظيف"، ثم إنشاء طلب دعم جديد، وإضافة بيانات الطلب والموظفون المراد دعمهم، ثم حفظ الطلب وإرسال المعلومات؛ ليتم بعدها استلام الطلب من قبل الصندوق والتأكد من استيفاء المنشأة للضوابط وتقديم الدعم لها.

ومن المتوقع أن يستفيد من هذه المبادرة أكثر من 80 ألف مواطن ومواطنة، حيث تأتي كأحد المبادرات، التي أطلقها الصندوق مؤخرًا ضمن مبادرات الدعم الحكومي لتمكين منشآت القطاع الخاص وضمان استقرارها وتنمية أدائها، في ظل الوضع الاقتصادي الاستثنائي الراهن، وتأثير تداعيات فيروس كورونا " COVID-19".

وخصص "هدف" لتنفيذ المبادرة مبلغ مليار ريال، ضمن حزمة مبادرات دعم تبلغ نحو 5.3 مليارات ريال، أعلن عنها الصندوق لدعم توظيف وتدريب وتمكين السعوديين والسعوديات عبر 4 مسارات،

مؤكدا أنه سيقدم كامل الدعم للمنشآت انطلاقا من الشراكة الإستراتيجية الفعالة مع القطاع الخاص لتمكينه من التوطين.

الف شكر

إيفرمكتين .. علماء يكتشفون عقارا "يدمر
فيروس كورونا في 48 ساعة" في المختبر
.


.

فعال ضد جميع المواد الوراثية للفيروس

.

صحيفة الحرة

الأثنين 6 إبريل 2020م

.

أظهر دواء مضاد للطفيليات متاح في جميع أنحاء العالم قدرة على قتل فيروس كورونا في غضون 48 ساعة في المختبرات، وفق ما نقل موقع "7 نيوز" الأسترالي الإخباري.
وأشار الموقع إلى أن دراسة لمعهد الطب الحيوي في جامعة موناش Monash الأسترالية حول عقار إيفرمكتين Ivermectin أظهرت نتائج واعدة في مكافحة الفيروس داخل المختبر.
وتوصلت الدراسة إلى أن جرعة واحدة من العقار يمكن أن توقف فيروس كورونا عن النمو داخل الخلايا.
وأوضح الدكتور كايلي واغستاف "وجدنا أن جرعة واحدة يمكن أن تزيل أساسا جميع الحمض النووي الريبي الفيروسي (إزالة فعالة لجميع المواد الوراثية للفيروس) في غضون 48 ساعة".
وفي حين أنه من غير المعروف كيف يعمل العقار ضد الفيروس، إلا أنه أظهر قدرة على إيقاف الفيروس عن إضعاف الخلايا المضيفة.
وقال الموقع إن الخطوة التالية أمام العلماء هي تحديد الجرعة البشرية الصحيحة، للتأكد من أن المستوى المستخدم في المختبر آمن للبشر.
وقال الدكتور واغستاف: "في الأوقات التي نواجه فيها وباءً عالمياً ولا يوجد علاج معتمد، إذا كان لدينا مركب متوفر بالفعل في جميع أنحاء العالم، فقد يساعد الناس في أقرب وقت".
ووافقت إدارة الأغذية والعقاقير على العقار كمضاد للطفيليات، كما تبين أنه فعال في المختبر ضد الفيروسات بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية وحمى الضنك والأنفلونزا.
الدراسة هي عمل مشترك بين معهد موناش للطب الحيوي ومعهد بيتر دوهرتي للعدوى والمناعة، وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة البحوث المضادة للفيروسات Antiviral Research.