المتابعة اليومية لمنتدى نبض السوق السعودي ليوم الاربعاء 17 ذو الحجة 1436هـ

"الأنابيب السعودية" تعلن عن أخر التطورات لمشروع أنابيب الصلب

سيتم الإعلان لاحقاً عن أية مستجدات جوهرية في هذا الخصوص

29 سبتمبر 2015 04:02 م

أنابيب السعودية 1320 -1.45% 21.00 -0.31

الرياض - مباشر: أعلنت شركة "الأنابيب السعودية" أنه بخصوص آخر التطورات مشروع مصنع أنابيب الصلب حتى 8 بوصة، بأنه لقد تم الانتهاء من عمليات التشغيل التجريبي لعدد من المقاسات والمواصفات التجارية، وسوف يستمر العمل على اكمال التشغيل التجريبي للمقاسات والمواصفات الأخرى.
وذكرت الشركة أنه من المتوقع أن يتم الإنتهاء من كافة أعمال التشغيل التجريبي خلال الربع الرابع من العام الحالي مع الاستمرار بمتابعة إجراءات التأهيل من قبل شركات البترول.
علماً بأنه سيتم الإعلان لاحقاً عن أية مستجدات جوهرية في هذا الخصوص.

تقرير: دول الخليج ضمن أفضل وجهات السفر للتسوق الإسلامي


الصورة من رويترز - أريبيان آي

29 سبتمبر 2015 03:16 م
مباشر: صُنفت دول الخليج بين أفضل 10 وجهات السفر للتسوق الإسلامي ضمن دول منظمة التعاون الإسلامي، وذلك وفقاً لتقرير مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر2015 الصادر عن ماستركارد وكريسنت ريتنغ قبيل انطلاق القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي التي ستعقد في دبي.
ويحلل المؤشر الذي تم إطلاقه أثناء انعقاد مؤتمر ماستركارد للابتكار في كوالالمبور، التوجهات والأسواق المفضلة بالنسبة للمسلمين المسافرين وفقاً لأداء 40 وجهة دولية رئيسية للتسوق، استناداً إلى عدد من المعايير المحددة.
وبناء على تقرير ماستركارد وكريسنت ريتنغ لمؤشر التسوق الإسلامي 2015، وحصلت المنامة على المرتبة السابعة بين أهم الوجهات التي يقصدها السياح المسلمون للتسوق وسجلت 59.6 نقطة من أصل 100 نقطة.
وحلّت دبي في المرتبة الأولى مسجلة 79.5 نقطة من أصل 100، وجاءت الدوحة، العاصمة القطرية في المرتبة الثالثة بين الدول العربية وبفارق ضئيل بعد تسجيلها 59.5 نقطة، وحلت في المرتبة الثامنة ضمن الترتيب العام.
ووصلت الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية إلى المرتبة الرابعة في مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر بين الدول العربية، وسجلت المرتبة السابعة في الترتيب العام محققة 59.3 نقطة، وحلت الشارقة في المرتبة الخامسة بين الدول العربية، وفي المرتبة 12 ضمن الترتيب العام بعد تسجيلها 55.3 نقطة.
وتعليقاً على إطلاق تقرير مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر 2015، قال راغو مالهوترا، رئيس ماستركارد، لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "مع وصول عدد المسافرين المسلمين إلى 108 مليون مسافر فإنهم أصبحوا يشكلون 10% من اقتصاد قطاع السفر بأكمله لعام 2014، وهذا الرقم مرشح للنمو إلى 150 مليون مسافر بحلول العام 2020، ومن الواضح أن هذه الشريحة من سوق السفر تمثل فرصة كبيرة لمؤسسات القطاعين العام والخاص".
ومن جانبه، قال فضل بحر الدين، الرئيس التنفيذي لشركة كريسنت ريتنغ والسفر الحلال: "يشكل مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر أداة في اكتشاف عادات التسوق لدى المسلمين أثناء السفر.
يعتمد مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر مجموعة شاملة من المقاييس لتصنيف الوجهات، ومن أهمها أن تكون المدينة وجهة تسوق تتمتع بمرافق وخدمات ملائمة للمسلمين، فضلاً عن سهولة السفر إليها، وأنها وجهة سفر مناسبة لأفراد العائلة. تساهم العوامل السابقة مجتمعة في الترتيب والنتيجة الإجمالية لكل وجهة من الوجهات.

تقرير : استقرار أسعار النفط لن يدوم طويلاً


تطور أداء النفط و الدولار منذ 2014

29 سبتمبر 2015 01:06 م
الكويت – مباشر : قال تقرير لشركة آسيا للاستثمار أنه وبعد طول انتظار، باتت الدول المصدرة للنفط تنعم باستقرار الأسعار بفضل الولايات المتحدة والصين. هذا وقد كان منتجو النفط بحاجة ماسة في شهري أغسطس وسبتمبر إلى استقرار أسعار النفط بعد سنة طويلة من الضغط الشديد. حيثُ بلغ سعر تداول البرميل الواحد حوالي 50 دولاراً في أوائل أغسطس، في حين من المتوقع أن لا يختلف الشهر المقبل كثيراً عن هذا المعدل نتيجة للقرارات الناتجة عن السياسة الأخيرة المتخذة في الولايات المتحدة والصين.

وأشارت شركة آسيا للاستثمار في تقريرها إلى أن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير هو العامل الأول لدعم أسعار النفط على المدى القصير. إذ أن هناك علاقة قوية جداً بين أسعار النفط وسعر صرف الدولار الأمريكي. حيثُ يتم تعيين سعر النفط بالدولار الأمريكي، وعندما يرتفع سعر صرف الدولار ترتفع قيمة النفط. في حين يحتاج المشترون إلى تخصيص المزيد من عملتهم المحلية لشراء برميل واحد من النفط فينخفض الطلب، وبالمقابل يهبط سعر النفط للتعويض عن ارتفاع سعر الصرف.
هذا وقد قرر مجلس الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة في اجتماعه لشهر سبتمبر، ولهذا كان من المحتمل أن تعزز قيمة الدولار الأمريكي بشكل أكبر. كما وأنّ تدفقات الاستثمار كانت قد تركزت في الأصول القائمة على الدولار للاستفادة من ارتفاع معدلات الفائدة وارتفاع سعر الصرف الذي من شأنه أن يترتب على ذلك. وعلى مدى العام المنصرم، ووفقاً لشركة "أن أن لشركاء الاستثمار"، هاجر ما يقارب تريليون دولار أمريكي من الأسواق الناشئة إلى الولايات المتحدة، أي تقريباً ضعف المبلغ الذي تم نقله من الأسواق الناشئة إلى الأسواق المتطورة في أعقاب أزمة عام 2008.
ومن شأن ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة أن تعمل على تحفيز مرحلة جديدة من التدفقات، مما يرفع قيمة الدولار ويضر صادرات النفط. في حين يعمل قرار تثبيت سعر الفائدة على ردع معاودة انخفاض الطلب مرة أخرى على حساب الدولار الأمريكي.
و لفتت شركة آسيا للاستثمار في تقريرها إلى أنّ خطة التحفيز الصينية هي العامل الثاني لدعم أسعار النفط. وخلال العامين الماضيين بعد تغيير القيادة في عام 2013 اعتمدت السلطات موقفاً صعباً تتمثل في الحد من الائتمان لتجنب الأزمات، والحد من نمو الاستثمار. وكانت الرسالة واحدة من خطط ضبط النفس بهدف إعادة هيكلة الاقتصاد، وكانت الصين مستعدة للحد من النمو لتحقيق الخطة. وفي عام 2015 تم تسهيل هذا الموقف إلى حد كبير، حيثُ أن الهدف للنمو بنسبة 7% في خطر، إذ قررت الحكومة سحب ذراع الاستثمار والائتمان مرة أخرى. وفي أواخر أغسطس،
و أعلن وزير المالية الصيني في اجتماع مجموعة العشرين (منتدى دولي للحكومات والبنوك المركزية لأكبر عشرين اقتصاد حول العالم) أن الإنفاق المالي سيزيد بنسبة 10% في عام 2015، مسجلاً ارتفاعاً عن نسبة 7% التي سبق وأعلن عنها في بداية العام الجاري.
ويجدر الإشارة إلى أنه تم تخفيض أسعار الفائدة خمس مرات منذ نوفمبر من العام الماضي، هذا وقد تم أيضاً تخفيض احتياجات البنوك النقدية في كثير من الأحيان. وهذا يمثّل خبراً ساراً لمصدري السلع لأن جزءاً كبيراً من هذا التمويل الإضافي سوف يتم إنفاقه في البناء والذي من شأنه أن يحافظ على أسعار النفط.

ويرى تقرير شركة آسيا للاستثمار أن هذه الفترة ليست سوى فترة راحة قصيرة المدى، إذ لم يتغير شيء في هيكل الاقتصاد العالمي، وبالغَ معظم الخبراء في التفاؤل بشأن الصين والولايات المتحدة منذُ بضعة أشهر فقط. والحقيقة هي أن الاقتصاد يتباطأ، ويقترب من عتبة الـ 3% التي من المتعارف أنها تدل على أنّ العمالة لا يتم إنشاؤها وفق المستوى العالمي. وينعكس هذا الضعف في انخفاض استهلاك النفط. في حين يتم يومياً مراجعة التوقعات لتتبع هذا الاتجاه. وعلى سبيل المثال، تخفّض مرة أخرى إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعات الطلب لعام 2015 و2016 في أوائل سبتمبر، من 1.4 مليون برميل يومياً إلى 1.2 مليون برميل يومياً في 2015. وكذلك تم التخفيض من 1.5 إلى 1.3 مليون برميل إضافي يومياً في 2016.
ويتم تفسير معظم التغيير من خلال التباطؤ في الصين حيثُ لا يزال استهلاك البلاد كبيراً، المتمثل في استيراد 6 مليون برميل يومياً واستهلاك أكثر من 10 مليون برميل يومياً (10.1 في يوليو، بزيادة من 9.7 في العام السابق). ورغم ذلك فإنّ المؤشرات مثيرة للقلق، إذ انخفضت مبيعات السيارات الصينية بنسبة 7% في يوليو مقارنة بالعام السابق، ليكون التراجع الرابع على التوالي بواقع شهري.
إو يرى تقرير شركة آسيا للاستثمار أنّه ينبغي أن تنعم الدول المصدرة للنفط بهذين الشهرين وتدّخر لأن عام 2016 لا يبشّر بالخير لأسعار النفط. هذا وقد لا يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) الأسعار بقوة، وبالمقابل لن تحصل الصين على أي فائدة بالإضافة إلى إمكانية إيران زيادة الإنتاج العالمي بنسبة مليون برميل إضافي على الأقل.

تقرير : أسعار النفط تستقر.. ولكن لن تدوم طويلاً


الصورة من رويترز

29 سبتمبر 2015 12:45 م
قالت شركة آسيا كابيتال الاستثمارية في تقريرها لهذا الأسبوع أنه وبعد طول انتظار، باتت الدول المصدرة للنفط تنعم باستقرار الأسعار بفضل الولايات المتحدة والصين. هذا وقد كان منتجو النفط بحاجة ماسة في شهري أغسطس وسبتمبر إلى استقرار أسعار النفط بعد سنة طويلة من الضغط الشديد.
وبحسب بيان الشركة بلغ سعر تداول البرميل الواحد حوالي 50 دولاراً في أوائل أغسطس، في حين من المتوقع أن لا يختلف الشهر المقبل كثيراً عن هذا المعدل نتيجة للقرارات الناتجة عن السياسة الأخيرة المتخذة في الولايات المتحدة والصين.
وأشار التقرير، اطلع عليه مباشر أن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير هو العامل الأول لدعم أسعار النفط على المدى القصير. إذ أن هناك علاقة قوية جداً بين أسعار النفط وسعر صرف الدولار الأمريكي.
ويتم تعيين سعر النفط بالدولار الأمريكي، وعندما يرتفع سعر صرف الدولار ترتفع قيمة النفط. في حين يحتاج المشترون إلى تخصيص المزيد من عملتهم المحلية لشراء برميل واحد من النفط فينخفض الطلب، وبالمقابل يهبط سعر النفط للتعويض عن ارتفاع سعر الصرف.
وقرر مجلس الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة في اجتماعه لشهر سبتمبر، ولهذا كان من المحتمل أن تعزز قيمة الدولار الأمريكي بشكل أكبر. كما وأنّ تدفقات الاستثمار كانت قد تركزت في الأصول القائمة على الدولار للاستفادة من ارتفاع معدلات الفائدة وارتفاع سعر الصرف الذي من شأنه أن يترتب على ذلك.
وعلى مدى العام المنصرم، ووفقاً لشركة "أن أن لشركاء الاستثمار"، هاجر ما يقارب تريليون دولار أمريكي من الأسواق الناشئة إلى الولايات المتحدة، أي تقريباً ضعف المبلغ الذي تم نقله من الأسواق الناشئة إلى الأسواق المتطورة في أعقاب أزمة عام 2008.
ومن شأن ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة أن تعمل على تحفيز مرحلة جديدة من التدفقات، مما يرفع قيمة الدولار ويضر صادرات النفط. في حين يعمل قرار تثبيت سعر الفائدة على ردع معاودة انخفاض الطلب مرة أخرى على حساب الدولار الأمريكي.
وتبعاً لذلك، لفتت شركة آسيا كابيتال الاستثمارية في تقريرها إلى أنّ خطة التحفيز الصينية هي العامل الثاني لدعم أسعار النفط. وخلال العامين الماضيين بعد تغيير القيادة في عام 2013 اعتمدت السلطات موقفاً صعباً تتمثل في الحد من الائتمان لتجنب الأزمات، والحد من نمو الاستثمار. وكانت الرسالة واحدة من خطط ضبط النفس بهدف إعادة هيكلة الاقتصاد، وكانت الصين مستعدة للحد من النمو لتحقيق الخطة.
وفي عام 2015 تم تسهيل هذا الموقف إلى حد كبير، حيثُ أن الهدف للنمو بنسبة 7% في خطر، إذ قررت الحكومة سحب ذراع الاستثمار والائتمان مرة أخرى. وفي أواخر أغسطس.
وأعلن وزير المالية الصيني في اجتماع مجموعة العشرين (منتدى دولي للحكومات والبنوك المركزية لأكبر عشرين اقتصاد حول العالم) أن الإنفاق المالي سيزيد بنسبة 10% في عام 2015، مسجلاً ارتفاعاً عن نسبة 7% التي سبق وأعلن عنها في بداية العام الجاري.
ويجدر الإشارة إلى أنه تم تخفيض أسعار الفائدة خمس مرات منذ نوفمبر من العام الماضي، هذا وقد تم أيضاً تخفيض احتياجات البنوك النقدية في كثير من الأحيان. وهذا يمثّل خبراً ساراً لمصدري السلع لأن جزءاً كبيراً من هذا التمويل الإضافي سوف يتم إنفاقه في البناء والذي من شأنه أن يحافظ على أسعار النفط.
ويرى تقرير شركة آسيا كابيتال الاستثمارية أن هذه الفترة ليست سوى فترة راحة قصيرة المدى، إذ لم يتغير شيء في هيكل الاقتصاد العالمي، وبالغَ معظم الخبراء في التفاؤل بشأن الصين والولايات المتحدة منذُ بضعة أشهر فقط. والحقيقة هي أن الاقتصاد يتباطأ، ويقترب من عتبة الـ 3% التي من المتعارف أنها تدل على أنّ العمالة لا يتم إنشاؤها وفق المستوى العالمي.
وينعكس هذا الضعف في انخفاض استهلاك النفط. في حين يتم يومياً مراجعة التوقعات لتتبع هذا الاتجاه. وعلى سبيل المثال، تخفّض مرة أخرى إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعات الطلب لعام 2015 و2016 في أوائل سبتمبر، من 1.4 مليون برميل يومياً إلى 1.2 مليون برميل يومياً في 2015.
وكذلك تم التخفيض من 1.5 إلى 1.3 مليون برميل إضافي يومياً في 2016. ويتم تفسير معظم التغيير من خلال التباطؤ في الصين حيثُ لا يزال استهلاك البلاد كبيراً، المتمثل في استيراد 6 مليون برميل يومياً واستهلاك أكثر من 10 مليون برميل يومياً (10.1 في يوليو، بزيادة من 9.7 في العام السابق).
ورغم ذلك فإنّ المؤشرات مثيرة للقلق، إذ انخفضت مبيعات السيارات الصينية بنسبة 7% في يوليو مقارنة بالعام السابق، ليكون التراجع الرابع على التوالي بواقع شهري.
إلى هذا، يرى تقرير شركة آسيا كابيتال الاستثمارية أنّه ينبغي أن تنعم الدول المصدرة للنفط بهذين الشهرين وتدّخر لأن عام 2016 لا يبشّر بالخير لأسعار النفط. هذا وقد لا يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) الأسعار بقوة، وبالمقابل لن تحصل الصين على أي فائدة بالإضافة إلى إمكانية إيران زيادة الإنتاج العالمي بنسبة مليون برميل إضافي على الأقل.

توقعات كسب المالية لأرباح 28 شركة بالربع الثالث.. أبرزها STC بنسبة نمو 300%


توقعات أرباح الربع الثالث للعام 2015

29 سبتمبر 2015 12:53 م

الاتصالات السعودية 7010 -1.43% 62.25 -0.90

الراجحي 1120 -1.77% 55.00 -0.99

سابك 2010 -0.85% 77.00 -0.66

الرياض- مباشر: أعلنت "كسب المالية" توقعاتها لأرباح 28 شركة من الشركات المدرجة بالسوق السعودي في الربع الثالث من العام الحالي، منها: أربعة بنوك، وجميع قطاع الأسمنت، وثلاث شركات لكل من قطاع البتروكيماويات، والزراعة، والتجزئة.
وجاءت توقعات "كسب" لأرباح " الراجحي" على مستوى الربع الثالث، مقارنة بالربع المقارن، حيث توقعت أن تتراجع أرباح الراجحي 3%، أما على مستوى شركة "سابك" فتتوقع "كسب المالية" أن تتراجع أرباحها بنسبة 23%، متوقعةً تحقيق الشركة أرباحاً بقيمة 4.78 مليار ريال.
وكان من اللافت بتقرير "كسب" توقعها لأرباح "STC"، حيث توقعت ارتفاع أرباح الشركة مقارنة بالربع الثالث 2014 إلى ما نسبته 325%.

Q3-2015-Forecast.pdf

"الاستثمار كابيتال": تراجع ارباح 7 مصارف و 6 شركات اسمنت

توقعات أرباح الربع الثالث للعام 2015

29 سبتمبر 2015 12:18 م
الرياض - مباشر: اصدرت "الاستثمار كابيتال" تقريراً توقعت فيه أرباح الربع الثالث لشركات سوق الاسهم السعودية للعام الحالي.

وتوقعت شركة الأبحاث أرباح 35 شركة بالسوق السعودي، ففي قطاع التبروكيماويات توقعت ان تحقق "سابك" نمو خلال الربع الثالث بنسبة 4.2%، كذلك نموا في "ينساب" بنسبة 7%، في المقابل توقعت ان تتراجع كل من "المتقدمة" بنسبة -29%، و "سافكو" بـ -10.7%.

وبقطاع المصارف توقعت شركة الأبحاث أن تتراجع أرباح 7 شركات فتوقعت ان يتراجع بنك "الجزيرة" بأكثر من -69%.

وفي قطاع الاسمنت توقعت الشركة تراجع أرباح 6 من الشركات، كما توقعت أرباح لكل من "الاتصالات السعودية" بنسبة 31.1% وشركة "زين" بأكثر من 8%.

Q3 2015.pdf

"طباعة وتغليف" تعلن تسوية نهائية مع "المتحدة للتأمين" بخصوص حريق أحد المستودعات في الإمارات

تم احتساب التعويض بناءً على تقييم شركة التأمين للأضرار الناجمة

29 سبتمبر 2015 09:21 ص
طباعة وتغليف 4270 2.95% 14.65 0.42

الرياض - مباشر: أعلنت شركة طباعة وتغليف التوصل إلى تسوية كاملة ونهائية للمطالبة التأمينية مع شركة المتحدة للتأمين بالإمارات، والمتعلقة بحريق في أحد مستودعات إحدى الشركات التابعة لها بقيمة 16.1 مليون ريال.
وقد تم احتساب التعويض بناءً على تقييم شركة التأمين للأضرار الناجمة عن الحريق، وبعد خصم بعض مبالغ التحمل وفقاً لشروط وثائق التأمين المعمول بها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
سيكون الأثر المالي لهذه التسوية كإيرادات أخرى في قائمة الدخل الموحدة للربع الثالث من العام الحالي.

مجلس إدارة "طيبة القابضة" يوصي بتوزيع نصف ريال

إجمالي المبلغ الموزع 75 مليون ريال 29 سبتمبر 2015 08:59 ص

طيبة 4090 -0.48% 35.00 -0.17

الرياض - مباشر: أوصى مجلس إدارة شركة طيبة القابضة بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن الربع الثالث للعام المالي 2015 م على إجمالي المبلغ الموزع 75 مليون ريال، وحصة السهم الواحد 0.50 ريال، ونسبة التوزيع من القيمة الاسمية للسهم 5%.
وأن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية (تداول) بنهاية تداول يوم 30 سبتمبر 2015.
وذكرت أن تاريخ التوزيع سوف يتم الإعلان عنه خلال أسبوعين من تاريخ الاستحقاق المذكور عن طريق تحويل مبالغ الأرباح إلى الحسابات الاستثمارية المرتبطة بمحافظ مساهمي طيبة المثبتة في سجلاتهم لدى تداول.

فتح باب الترشيح لعضوية مجلس إدارة "مجموعة سامبا"

الدورة القادمة تبدأ من بداية العام القادم ولمدة ثلاث سنوات

29 سبتمبر 2015 08:45 ص
سامبا 1090 -2.13% 22.55 -0.49

الرياض - مباشر: أعلنت مجموعة سامبا المالية عن فتح باب الترشيح لعضوية مجلس إدارة المجموعة للدورة الجديدة، والتي تبدأ في الأول من يناير للعام القادم ولمدة ثلاث سنوات إلى نهاية ديسمبر 2018.
فعلى مساهمي المجموعة ممن يرغبون في ترشيح أنفسهم، أن يقدموا طلبات ترشيحهم وفقاً للشروط والضوابط الواردة في نظام الشركات، وتعاميم وزارة التجارة والصناعة ذات الصلة، وتعليمات مؤسسة النقد العربي السعودي المنصوص عليها بالمبادئ الرئيسية للحوكمة، وقواعد التسجيل والإدراج، ولائحة حوكمة الشركات الصادرة من هيئة السوق المالية.

"سابك" تؤسس علاقات استراتيجية مع 40 شركة صناعية

تمثل الشركات المشاركة مناطق السعودية والشرق الأوسط وأوروبا وآسيا والأمريكتين

29 سبتمبر 2015 09:22 ص

سابك 2010 -0.85% 77.00 -0.66

الرياض - مباشر: أعلنت شركة "سابك" عبر مبادرتها التنموية "موطن الابتكارTM"؛ تأسيس علاقات تسويق استراتيجية مع 40 شركة تصنيع عالمية وإقليمية ومحلية؛ بهدف إدخال وتوطين تقنيات صناعية رائدة على مستوى المملكة وصعيد الشرق الأوسط والعالم. حيث قامت (سابك) بالتواصل مع الشركات، التي أبدت اهتماماً بتطوير أعمالها في المملكة والشرق الأوسط. وتتميز هذه الشركات أيضاً بعلامات تجارية محترمة ومعترف بها دولياً، ولديها الرغبة في التعاون الاستراتيجي مع (سابك)، كما لديها أنظمة أو منتجات مبتكرة متاحة تجارياً.
وتعليقاً على هذه الخطوة الرائدة، قال المهندس عوض آل ماكر، نائب الرئيس التنفيذي للتقنية والابتكار في (سابك): "نتطلع إلى التعاون مع هذه الشركات للبحث عن حلول مبتكرة، وعالية الأداء، تتميز بفعاليتها من حيث التكلفة، وتلبي احتياجات الزبائن، وتزيد الطلب على تصميم، وتصنيع، وشراء منتجات جديدة في سوق المملكة".
من جانبه؛ قال السيد تيمون مور، مدير إدارة التسويق لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في (سابك): "تلتزم (سابك) بالعمل على تمكين الصناعات التحويلية في المملكة والمنطقة، وتطويره. حيث يوفر (موطن الابتكارTM) منصة فريدة للتواصل مع السوق المحلية؛ لخدمة هذا الهدف". مضيفاً: "نتطلع إلى استكشاف فرص نمو مشترك طويلة الأمد للمساعدة في دفع عجلة الاقتصادين المحلي والإقليمي".
الجدير بالذكر أنه في إطار تأسيس هذه العلاقات عبر مبادرة (موطن الابتكارTM)، اختارت الشركات المشاركة بين ثلاثة مستويات للتعاون، وهي: "القيادة"، و"الأداء"، و"البرنامج". حيث توفر هذه المستويات للمشاركين درجات متفاوتة من الانتشار الإقليمي، وفرص الأعمال التجارية، وقنوات الاتصال الصناعية، والرؤى الخاصة بالسوق. فبالنسبة لمستوى "القيادة"؛ فهو يضم حالياً شركات (مجموعة هارول) في الشارقة، بالإمارات العربية المتحدة، وشركة (صناعات المنتوجات الجديدة) في جدة، وشركة (فيليبس السعودية للإنارة) في الرياض، بالمملكة العربية السعودية، وشركة (شنايدر إلكتريك) الفرنسية.
أما مستوى "الأداء"؛ فيضم حالياً شركات: (ثري إم)، و(ايه بي بي)، و(الوسائل الصناعية)، و(مصانع الخليج العربي)، و(بادجر ميتر)، و(غيبريت)، و(هانيويل)، و(كواكيتا دينكي كيغيوشا)، و(كولر)، و(ميلي)، و(ريو)، و(كابلات الرياض)، و(سافت)، و(سامسونغ)، و(واتس انداستريز).
وبالنسبة لمستوى "البرنامج"؛ فيضم حالياً شركات: (البركة للصناعة)، و(الجزيرة للأجهزة المنزلية)، و(أنظمة البناء المستقبلية)، و(غروندفوس)، و(ليغراند)، و(ليفيتون)، و(مانيك)، و(الشرق الأوسط لكابلات الألياف)، و(ميلي)، و(باناسونيك إيكو سولوشنز)، و(ببينتير)، و(بلاست باو السعودية)، و(ساديف)، و(المصنع السعودي للمنتجات المطاطية)، و(سيرميتا)، و(سيمينز)، و(سومفي)، و(صن باور)، و(تي إي كونيكتيفيتي)، و(ثيرمافليكس)، و(فيمار)، و(وافين).
تمثل الشركات المشاركة مناطق: المملكة العربية السعودية، والشرق الأوسط، وأوروبا، وآسيا والأمريكيتين، ويُبرز هذا التنوع النطاقات العالمية والإقليمية والمحلية، التي تسعى إليها مبادرة (موطن الابتكار ™). ومن المتوقع أن تكون هناك اتفاقيات مشاركة أخرى خلال شهر سبتمبر 2015م.
بالإضافة إلى الانخراط في السوقين المحلية والإقليمية، من خلال الفعاليات الصناعية، وفرص التعاون المستهدفة، تسعى (سابك) من خلال بناء مرفق (موطن الابتكار ™) في الرياض إلى توفير الوعي، والرؤى للسوق بشكل فعال، وتعزيز التعاون على امتداد سلسلة القيمة، وعرض حلول المنتجات والمواد المتقدمة. ومن المتوقع أن يكتمل العمل في هذا المرفق في النصف الأول من العام القادم.