اخبار مباشر الرئيسيه اليوم

اخبار مباشر الرئيسيه اليوم

ارتفعت قيمة أذونات مؤسسة النقد واتفاقيات إعادة الشراء بقيمة 20 مليار ريال

30 مايو 2015 01:56 ص
من: محمد أبو مليح
الرياض - مباشر: بلغت مخصصات الصرف على المشروعات الحكومية والمودعة لدى مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" نحو 365.5 مليار ريال بنهاية شهر أبريل الماضي، مقارنة بـ 438 مليار ريال في مارس السابق له، وبتراجع يقدر بـ 72.65 مليار ريال، ومقارنة بـ 462.8 مليار ريال في أبريل من العام الماضي وبتراجع 97.3 مليار ريال.
ويأتي التراجع في المخصصات الحكومية للمشاريع، بالتزامن مع استمرار أسعار النفط عند مستويات منخفضة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وكان الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز بن عبدالله العساف - وزير المالية السعودي - قد اكد مؤخرا أن المملكة بعد التراجع في أسعار المنتجات النفطية تواجه عدداً من التحديات؛ مما يلزم اتخاذ إجراءات احترازية، ومواصلة برامج الإصلاح والتنمية.
ويتوقع المحللون أن تتخذ الحكومة سياسة جديدة تجاه مخصصات المشاريع، حيث لن تقوم برصد مبالغ سوى للمشاريع القابلة للتنفيذ في أوقاتها المحددة، بينما كان بالسابق هناك بعض المشاريع التي تقوم الحكومة برصد مبالغ لها وتظل بالسنوات دون تشغيل، وبالتالي لا تؤتي الثمرة المرجوة منها.
وأكد خادم الحرمين الشريفين أول أمس أن النظام الاقتصادي للمملكة حر، وأن الفرص الاستثمارية متاحة لجميع رجال الأعمال في كل مناطق المملكة، داعياً رجال الأعمال إلى بحث الأمور التي تشجعهم على الاستثمار، مع مسؤولي الدولة.
وهو ما قد يشير إلى إمكانية توسع الدولة في عمليات الشراكة مع القطاع الخاص، أو خصخصت بعض المشرويع الحكومية، وبالتالي سوف يؤدي إلى تخفيض الحكومة للمبالغ المخصصة لتلك المشاريع.
وفي المقابل شهد الحساب الجاري للحكومة ارتفاعا بـ 28.2 مليار ريال ليصل في أبريل إلى 87.3 مليار ريال مقابل 59 مليار ريال في مارس.
ويتم صرف معظم نفقات الدولة كالرواتب من الحساب الجاري كما يتم إيداع إيرادات الدولة النفطية وغير النفطية فيه.
وفي الوقت ذاته تراجع الاحتياطي العام للدولة بقيمة 9.4 مليار ريال ليصل إلى 720.4 مليار ريال مقابل 729.8 مليار ريال في مارس.
كما أظهرت بيانات لساما - البنك المركزي السعودي - ارتفاع قيمة "أذونات مؤسسة النقد واتفاقيات إعادة الشراء" بقيمة 20 مليار ريال لتصل إلى 398.3 مليار ريال مقابل 378.3 مليار ريال في مارس.
ويتأثر حجم اتفاقيات إعادة الشراء بمستوى السيولة النقدية لدى المصارف التجارية المحلية والتي بدورها تتأثر بعدة عوامل من أهمها الإنفاق الحكومي والتغير في المراكز المالية للمصارف التجارية وضغوط المضاربة على الريال السعودي .
فعندما يزداد الإنفاق الحكومي نتيجة لارتفاع إيرادات البترول يقل صافي اتفاقيات إعادة الشراء ويتعاظم دور عمليات إعادة الشراء المعاكس (Reverse Repo ) لامتصاص السيولة الزائدة في السوق. والعكس صحيح حينما ينخفض الإنفاق الحكومي نتيجة لانخفاض إيرادات البترول يزيد صافي اتفاقيات إعادة الشراء نظراً لتزايد دور عمليات إعـادة الشـراء ( Repo ) لضخ السيولة اللازمة لسد احتياجات النظام الي، وهو ما تم في أبريل.

"سابك" يساهم في تراجع أسبوعي للسوق و"معادن" وقطاعه بأعلى مستويات منذ الإدراج




منذ بداية العام ارتفع مؤشر السوق السعودي 17.1% بمكاسب سوقية 332 مليار ريال

30 مايو 2015 02:06 م
من: محمد أبو مليح
الرياض - مباشر: خسر المؤشر العام للسوق السعودي الأسبوع الماضي 11 نقطة ليتراجع 0.11% عند 9757.07 نقطة بينما كان قد اغلق بالأسبوع السابق عند 9768.09 نقطة، وذلك بعد ارتفاعه لأسبوعين متتاليين.
وجاء تراجع المؤشر العام الأسبوعي بضغط من أكثر القطاعات تأثيرا في حركته "البتروكيماويات" والذي جاء تراجعه بضغط من أكبر أسهمه وأحد أكبر الأسهم بالسوق "سابك" فتراجع القطاع بـ 1.69% بعد تراجع السهم 1.98%.

وجاء تراجع البتروكيماويات ليقود ثماني قطاعات أخرى معه كان منها المصارف بـ 0.76%، والاتصالات 0.32%.
بينما وعلى الجانب الآخر فقد قاد قطاع الاستثمار الصناعي ارتفاع 6 قطاعات، حيث ارتفع القطاع بـ 5.17% وارتفع التطوير العقاري بـ 2.45%، وهو ما قلل من حجم التراجع الأسبوعي للمؤشر العام.
وأغلق الاستثمار الصناعي عند مستوى 9448 نقطة، وهو قريب من أعلى مستوى له منذ إدراجه في 2007 والذي كان عند 9516 نقطة، وهو المستوى الذي وصل له القطاع خلال الأسبوع ذاته، وتحديدا بجلسة الثلاثاء الماضي.
وجاء ارتفاع القطاع بعد ارتفاعات سهم "معادن" الذي أنهى أسبوعي عند مستويات هي الأعلى له منذ الإدراج في 2008، حيث أغلق السهم عند 47.8 ريال وهو قريب من أعلى سعر وصل له 48.30 ريال وهي الأعلى منذ الإدراج والذي وصل له السهم بجلسة الأربعاء، وارتفع السهم خلال الأسبوع بـ 11.76%.
ووصلت القيمة السوقية للسوق السعودي بنهاية الأسبوع إلى 2.14 تريليون ريال، مقابل 2.15 تريليون ريال وبخسارة تبلغ 7.3 مليار ريال وبتراجع 0.34%، ومنذ بداية العام فقد ارتفع المؤشر العام 17.1% أو 1423.77 نقطة، وبمكاسب سوقية 332 مليار ريال وبارتفاع 18.32%.
أما عن حركة التداولات فقد شهدت تراجعا وبشكل طبيعي حيث كان الأسبوع قبل الماضي قد شهد صفقات خاصة بقيمة 5.6 مليار ريال، كان من ضمنها أحد اكبر الصفقات الخاصة في السوق منذ بداية الإعلان عن الصفقات الخاصة، مما ادى إلى رفع قيم التداولات إلى 42.78 مليار ريال، بينما تراجعت الأسبوع الماضي إلى 37.3 مليار ريال وبنسبة تراجع 12.7%، وتراجعت أحجام التداولات إلى 1.18 مليار سهم مقابل 1.44 مليار سهم وبنسبة تراجع 17.96%.
وتم التداول على 165 سهم ارتفع منها 80 سهما مقابل 117 سهما الأسبوع السابق، وكان على رأس الأرتفاعات الأسبوعية "معادن" بـ 11.76%، بينما كان من الأكثر تراجعا الأسبوع الماضي، تلاها صدق بـ 8.94%، والمواساة بـ 7.32%، بينما تراجع 81 سهما على رأسها مدينة المعرفة بـ 5.56%، تلاها ولاء للتامين بـ 5.48%، ومبرد بـ 5.13%، وكان من الأكثر ارتفاعا الأسبوع الماضي.
======================================== ======================================== ======================================== ===

"القطري" يتصدر خسائر الخليج ومصر خلال الأسبوع و"مسقط" ينجو وحيدا



الصورة من: رويترز - أريبيان آي

30 مايو 2015 12:42 م
القاهرة ـ مباشر: تصدرت بورصة قطر 6 أسواق خليجية حمراء خلال الأسبوع الرابع من شهر مايو، في حين كان الارتفاع الوحيد لسوق مسقط، وعادت بورصة مصر إلى خسائرها الأسبوعية.
وبلغت خسائر بورصة قطر 4.35%، احتلت بها الصدارة بلا منازع، وجاء سوق أبوظبي بالمركز الثاني بتراجع نسبته 2.88%، تلاه شقيقه دبي متراجعا بنسبة 2.87%، وتراجع سوق البحرين بقرابة 1%.
وحقق المؤشر السعري لبورصة الكويت تراجعا نسبته 0.28%، وكانت أقل الخسائر على مستوى بورصات الخليج للسوق السعودي، الذي تراجع بنسبة 0.11%، في حين بلغت مكاسب سوق مسقط 0.11%، وتراجع المؤشر الرئيسي لبورصة مصر بنسبة 0.85%.



وتفصيلا، عمق المؤشر العام لبورصة قطر من خسائره بنهاية الأسبوع، مواصلا تراجعه للأسبوع الثاني على التوالي، ليهبط إلى مستوى متأثرا بخسائر الجلستين الأخيرتين، على خلفية تطورات "الفيفا".
وقال المحلل المالي لدى شركة نماء للاستشارات الاقتصادية، أحمد ماهر: "لم تتأثر المشاريع المتعلقة بكأس العالم 2022 في قطر بحملة الاعتقالات التي قامت بها الشرطة السويسرية بحق مسؤولين بالاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
وأوضح "أحمد ماهر" لـ "مباشر" أن الشركات المسؤولة عن مشروعات كأس العالم 2022 في قطر هي شركات أجنبية، كما لم تُعلن الشركات القطرية عن مشاركاتها في هذه المشروعات.
وشهد سوق دبي المالي أداء سلبيا خلال الأسبوع الرابع من شهر مايو، ليعاود خسائره الأسبوعية، في ظل أداء سلبي للأسهم الكبرى بقيادة إعمار وأرابتك ودبي الإسلامي، فاقدا 118 نقطة من قيمته هبط بها إلى مستوى 4,000.5 نقطة.
وتراجع المؤشر العام لسوق أبوظبي بأكبر خسائر أسبوعية منذ شهرين ونصف، بفعل تراجعات قطاع العقارات والبنوك، ليفقد 134.10 نقطة من قيمته هبط بها إلى مستوى 4516.56 نقطة.
وقال طارق قاقيش، مدير إدارة الأصول بشركة "المال كابيتال"، إن أسواق الإمارات تشهد بعض التحركات لإعادة بناء المراكز الاستثمارية، في ظل غياب المحفزات بعد انتهاء فترة الإفصاح عن نتائج الربع الأول.
وأضاف قاقيش، لـ "مباشر" أن ترقب الاجتماع القادم لـ "أوبك" يلقي بظلاله على أسواق المال بالمنطقة، ومنها الأسواق الإماراتية، إلى جانب اقتراب فترة العطلات الصيفية وشهر رمضان.
وواصلت مؤشرات البورصة الكويتية خلال التداولات الأسبوعية الهبوط بالتزامن، مع تركيز المضاربين على الأسهم الصغيرة، وجني الأرباح ببعض الأسهم القيادية من خلل عمليات بيعية مكثفة، بحسب محللين.
وقال "عدنان الدليمي"، المُحلل المعتمد لدى أسواق المال والمدير العام لشركة مينا للاستشارات المالية: "عمليات جني الأرباح على بعض الأسهم الصغيرة والقيادية وراء تراجع مؤشرات البورصة الكويتية خلال الأسبوع".
وأوضح "الدليمي" في حديث لـ "مباشر" أنه خلال الأسبوع شهدنا عمليات تسييل وجني أرباح في جلستي الأحد والاثنين، بينما شهد حركة إيجابية خلال الثلاث جلسات المتبقية من الأسبوع، وخصوصاً على بعض أسهم مجموعة الخرافي وذلك بعد تداول أخبار غير مؤكدة عن إتمام بيع شركة أمريكانا الكويتية لشركة صافولا السعودية".
وتراجع مؤشر سوق البحرين العام خلال الأسبوع المنتهي في 28 مايو بواقع 13.3 نقطة ليصل بها لمستوى 1366.35 نقطة، ليحقق ثاني تراجع له على التوالي.
وتراجعت مؤشرات بورصة مصر خلال الأسبوع بنحو جماعي، ليخسر رأسمالها السوقي نحو 3.4 مليار جنيه (449.9 مليون دولار) بفعل ضغوط مبيعات الاجانب والعرب، ليتراجع المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بواقع 75.98 نقطة هبط بها إلى مستوى 8912.05 نقطة.
وفي المقابل، واصل المؤشر العام لـ «سوق مسقط للأوراق المالية» ارتفاعه للأسبوع الثالث على التوالي، مضيفا 7.05 نقطة إلى رصيده، بفضل مكاسب الأسهم القيادية.


======================================== ======================================== ======================================== ===========

البوعينين لـ "مباشر": المملكة مقبلة على إعادة هيكلة شاملة لاقتصادها



يتوقع البوعينين أن يستمر التراجع في الموجودات خلال الأشهر المقبلة

30 مايو 2015 03:19 ص
من: محمد أبو مليح
الرياض- مباشر: قال فضل البوعينين - الكاتب الاقتصادي - إن المملكة مقبلة على عملية إعادة هيكلة لاقتصادها بشكل عام، وليس فقط لبعض الاستثمارات.
وأشار البوعينين في تصريح لـ "مباشر" إلى أن اجتماع الملك سلمان أول أمس هو أكبر دليل على ذلك، حيث وللمرة الأولى يتم مثل هذا الاجتماع وبهذا الشكل، حيث وإن كان خادم الحرمين كان يجمتع مع العديد من الشخصيات أو الاقتصاديين إلا أن الاجتماع الأخير كان له أكثر من مدلول منها أن المملكة مقدمة على إعادة هيكلة شاملة لاقتصادها، كذلك الاهتمام بالقطاع الخاص.
وكان خادم الحرمين الشريفين قد اجتمع أول أمس بعدد من كبار رجال الأعمال ورؤوساء البنوك والشركات بجانب المسئولين بالدولة، وأكد أن النظام الاقتصادي للمملكة حر، وأن الفرص الاستثمارية متاحة لجميع رجال الأعمال في كل مناطق المملكة، داعياً رجال الأعمال إلى بحث الأمور التي تشجعهم على الاستثمار، مع مسؤولي الدولة.
وتوقع البوعينين أن تقوم الحكومة بتخصيص العديد من المشروعات خلال الفترة المقبلة، وهو ما يعود بالفائدة على الحكومة من ناحية حيث يمثل ذلك دخلا لها، كما يعود بالفائدة على الموطنين الذي سينعمون بمشروعات ذات مقاييس عالمية وجودة عالية.
وعن تراجع موجودات مؤسسة النقد العربي السعودي خلال شهر أبريل أشار البوعينين إلى أنه أمر طبيعي، حيث يعكس التدفقات الداخلة للمملكة خلال الفترة الماضية.
وأوضح البوعينين أن ذلك ظهر في حجم الإنفاق الحكومي خلال الفترة الماضية وبالأخص في جانب ما قامت الدولة بتخصيصه من مبالغ لوزارة الإسكان، وغيره من الجوانب، حيث بلغ حجم الإنفاق الحكومي منذ تولي خادم الحرمين الحكم 160 مليار ريال.
وتراجعت موجودات "ساما" في أبريل إلى 2.62 تريليون ريال وبنسبة 6.08%، لتواصل التراجع للشهر الثالث مقارنة الفترة المقارنة( على أساس سنوي )، وللشهر السادس على التوالي مقارنة بالفترة السابقة ( على أساس شهري )، لتصل بذلك، وحسب إحصائية لـ "معلومات مباشر" إلى أدنى مستوى لها في 22 شهرا، وتحديدا منذ يوليو 2013 حيث كانت عند 2.61 تريليون ريال.
ويتوقع البوعينين أن يستمر التراجع في الموجودات خلال الأشهر المقبلة، إلا إذا شهدت أسعار النفط حالة من الارتفاع بحيث يزيد الدخل لدى المملكة.
كما يتوقع البوعينين أن تلجأ الحكومة لسد العجز في الموازنة العامة وخلال الفترة المقبلة إلى إصدار سندات حكومية، وذلك بجانب السحب من الاحتياطيات.
وكانت بيانات "ساما" قد أظهرت ارتفاع قيمة "أذونات مؤسسة النقد واتفاقيات إعادة الشراء" بقيمة 20 مليار ريال لتصل إلى 398.3 مليار ريال مقابل 378.3 مليار ريال في مارس.
وأكد البوعينين أن الدولة أصبحت أكثر دقة حاليا في اعتماد موازنة المشاريع، حيث لا تعتمد إلا المشروعات التي من الممكن أن تنجز في الأوقات المحددة لها، بينما في الفترة الماضية، كان هناك العديد من المشروعات التي يتم اعتماد موازنة لها ولا يتم إنجازها لفترات طويلة وبالتالي تمثل عبئا على الدولة، فدخول المشروعات للعمل يدعم عجلة الاقتصاد، ويعظم من جدوى تلك المشروعات اقتصاديا.
وبلغت مخصصات الصرف على المشروعات الحكومية والمودعة لدى "ساما" نحو 365.5 مليار ريال بنهاية شهر أبريل الماضي، مقارنة بـ 438 مليار ريال في مارس السابق له، وبتراجع يقدر بـ 72.65 مليار ريال، ومقارنة بـ 462.8 مليار ريال في أبريل من العام الماضي وبتراجع 97.3 مليار ريال.


======================================== ======================================== ===============

موجودات "ساما" عند أدنى مستوى لها في 22 شهراً



هناك أصوات تنادي بأهمية إعادة هيكلة استثماراتها بشكل يساعدها على تحقيق عوائد أكبر

28 مايو 2015 06:01 م
من: محمد أبو مليح
الرياض - مباشر: تراجعت موجودات مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" في أبريل 2015 إلى 2.62 تريليون ريال وبنسبة 6.08% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي (2.79 تريليون ريال).
وتواصل موجودات "ساما" التراجع للشهر الثالث مقارنة الفترة المقارنة( على أساس سنوي )، وللشهر السادس على التوالي مقارنة بالفترة السابقة ( على أساس شهري )، لتصل بذلك، وحسب إحصائية لـ "معلومات مباشر" إلى أدنى مستوى لها في 22 شهرا، وتحديدا منذ يوليو 2013 حيث كانت عند 2.61 تريليون ريال.


وجاء تراجع موجودات "ساما" بعد بعد انخفاض استثماراتها في أوراق مالية بالخارج بنسبة 3.91% وهي التي تمثل 74.69% من إجمالي الموجودات.
كما تراجعت ودائع "ساما" لدى البنوك بالخارج بـ 26.97%، وهي تمثل 14.18%، وبذلك يبلغ حجم تمثيل هذين البندين 88.87% من إجمالي موجودات ساما أو البنوك المركزي السعودي.
واستثمارات "ساما" في الخارج يعكس الوضع المالي للحكومة والمؤسسات شبه الحكومية والقطاع الي حيث تدير "ساما" أرصدتهم في الخارج.
وكان بعض المحللين قد اكدوا ومنذ فترة على أن المملكة في حاجة إلى إعادة هيكلة استثماراتها بشكل يساعدها على تحقيق عوائد أكبر؛ واستثمار جزء منها في استثمارات محلية وتنويع قطاعات الإنتاج بما يحقق التنوع الأمثل للاقتصاد.


======================================== ======================================== ========

شكرا شكرا يابو سيف على كل هذه الاخبار الهامة للمتداولين

الله يعطيك العافية ويجزاك عنا كل خير

الله يعطيك العافية ويجزاك عنا كل خير

بارك الله فيك