هذ1 الشاعر الفحل أنشد قصيدةً عند الخليفه وهو ع بداوته وخشونته ويقووول فيها
أنت كالِ في حفاظك للود **** و كالتيس في قراع الخطوب !!
أنت كالدلو لا عدمناك دلواً **** من كبار الدلا كثير الذنوب !!
ولم يُعنفه بل أمر له بدارٍ ع نهر دجله ففاضت قريحته بالأبيات التي ذكرتها أعلاه
بارك الله فيك يا وجه السعد