عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-2013, 10:41 PM   #19
صوت الجبل
عضو بلاتيني


الصورة الرمزية صوت الجبل
صوت الجبل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2135
 تاريخ التسجيل :  February 2013
 أخر زيارة : 06-06-2013 (10:08 PM)
 المشاركات : 1,970 [ + ]
 التقييم :  19
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: محمد سعيد البوطي في الباي بااااي





الشيخ السديس يفتي بجواز الفرح بمقتل الشيخ البوطي

السبت , 23 اذار 2013-19:10 الناشر : بانوراما الشرق الاوسط


الشيخ السديس يفتي بجواز الفرح بمقتل الشيخ البوطي

نشرت وسائل إعلام عربية إعلان الشيخ عبد الرحمن السديس عن فرحه بقتل الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي، وأصدر فتوى تجيز الفرح بمقتل الشيخ البوطي.
وقال عبر حسابه على :إن الشيخ البوطي “كان من رؤوس أهل البدع والضلال و”أنه كان خادما للدولة النصيريه


للعلم هذ1 الشيخ الفاضل هو بن عم إمام الحرم المكي ومشهووود له بالصلاح والتقوى ولا يخشى في الله لومة لائم



صحيفة المرصد: أصدر فضيلة الشيخ عبدالرحمن السديس إمام وخطيب المسجد الحرام بيانا حول مقتل "محمد البوطي"، مؤكدا فيه أن الفرح بموته من الفطرة وما دل عليه الشرع وسير الصالحين.

وقال السديس في بيانه وفقا لموقع مفكرة الاسلام إن "البوطي كان من رؤوس أهل البدع والضلال، وممن يزين للناس البدع ويغريهم بها، ويحذرهم من حق أهل السنة ويقبحه لهم، وقد ضل بسببه أمم لا يعلمهم إلا الله"، مشيرا إلى أن البوطي قضى عمره خادما للدولة النصيرية الملحدة، منافحا عنها في عهد الطاغية الهالك حافظ الأسد.

وأضاف أنه استمر على نهجه في عهد الطاغية بشار وكان أعظم شيخ ناصر بشارا وسانده وحث جيش النصيري على إبادة المسلمين، واعتبرهم من زمرة المجاهدين وأنهم من منزلة الصحابة قريبون، فيما هاجم المجاهدين الحقيقيين، ووصفهم بأقبح الأوصاف!.

وأوضح أنه جاهد في سبيل الشيطان بلسانه وبيانه، وشارك في قتل ألوف المسلمين بتحريضه على قتلهم وتزيين ذلك، ومن كان كذلك فهو من أئمة الضلال، الذين يخف الضلال والشر بموتهم، وهذا مما يستبشر به كل مؤمن ويفرح، وبهلاكه يشف الله صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم.

وأكد أن مقتضى الفطرة وما دل عليه الشرع أن يفرح الإنسان بموت أعوان الطواغيت، ومن كان من كان سببا في هذا الفساد العريض ومشاركا فيه، مستهجنا قول البعض بأنه لا يجوز الشماتة بموت المسلم أو الفرح بذلك.

وأوضح أن من يقول (لا يفرح بموت مسلم) هو أول مخالف لهذا لو كان متعلقا به، فلو أن (مسلما) سام والديه وزوجه وأبناءه سوء العذاب ثم قتلهم، ثم يسر الله قتل هذا المجرم، فسيفرح هذا الشخص بذلك حتما.

وأشار إلى قصص كثيرة في فرح أئمة التابعين ومن بعدهم من أئمة المسلمين واستبشارهم، بل وسجودهم شكرا لهلاك الظلمة وإن كانوا مسلمين، مثل سجود الحسن البصري، وإبراهيم النخعي، وأبي عمرو بن العلاء، لما بلغهم موت الحجاج.

متابعات المرصد


 

التعديل الأخير تم بواسطة صوت الجبل ; 28-03-2013 الساعة 10:45 PM

رد مع اقتباس