بِسْم الّذي قال
{ فإنّ مَعَ العُسْرِ يُسْرى إنّ مَعَ العُسْرِ يُسْرى }
بعْد تِلكَ الْصواعِق وذاك البرْق>>
وتِلِكَ السُّحُب السّوداء.....
يَهْطِل الغَيْث بإذن المُغيث....
فيقَع مِن الله ما شاء ....
فتقع الحياة بجمالِها الأخاذ.....
فتُنْبت الأرْض خضاراً يَسُرّ النّاظِرين....
فترى النّباتات تُزَاحِمَ بعضها.....
ويُعانِق بعضها كُلّها.....
فتشُقّ الأزهار طريقها عبر الزِّحام .....
علوّاً لا هُبوط فيه.....
وملوّنة بألوان قَوْس قُزَح.....
ما خفّ لونهُ وزاد.....!!!!
إنّ مَعَ العُسْرِ يُسْرى.