المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wleed

معلومه مهمه للاعضاء : عندما ياتي شخص ويطلب مني كيف اتصرف مع سهم معين واكتشف انه شاري بالقمه ومعدل بالقمه ولا يعرف كم القاع اللي مضى عليه اشهر وسنوات اجد نفسي محتار وانا معطي توصيه على السهم بقاع افتراضي حصل من 5 الى ست شهور عندها يصبح القرار صعب
اخطر شي ان اللي يدخلك سهم .. شخص معين واللي يخرجك من نفس السهم شخص اخر لان بناء التوصيه اما على مدرسه تحليليه او على معلومه او على تحليل مالي او نفسي سلوكي وهنا يجد المتلقي نفسه في حيره ايهم يتبع .. يجب التفكير مليا قبل اتخاذ القرار هل من ادخلني بالقمه ناصح امين ام شخص لبسني الطاقيه وفر هاربا من تحمل المسؤليه .. هل من ساسئله عندما اطلب منه العون سيوافق امكانياتي النفسيه اما اني ساطبق ما يقول وانا مكره لان الحاله النفسيه للمتداول مطلوبه كي تطبق المعايير التحليليه والعلميه بصرامه .. انا اتفهم وضع كل من يسال عن التحليل الفني لسهم تحول الى سلبي في غمضة عين
ولكن بودي التبحر بالاسئله يكون بعد الاغلاق والسؤال الاهم هل فهمت لماذا هذا السهم سلبي ومقتنع بالاجابه ام لاء
انا مؤشري رقم واحد السيوله .. لانها هي الشي الوحيد المحسوس والملموس في تجارة الاسهم الباقي عباره عن وهم ... شارت ارقام اسعار موجات ... كلها متحركه وتقل وتزيد وتختفي وتظهر اما السيوله هي مال احترق كان بحسابك الجاري وتحول الى حسابك الاستثماري ثم دخل في هذه اللعبه الوهميه وتبخر .. (لا قدر الله) او انه تضاعف من لا شيء (اللهم زد وبارك) اذا تبقى السيوله العصب والمحرك الاهم لكل عالمنا الافتراضي هذا ولولاها لما وجدت هذه التجاره لذلك فهم السلبيه والايجابيه بالسيوله اولا ثم انتقل معي لكل الاسباب الاخرى المكمله للتحليل الفني او المالي او ما شئت من تحليل ومدارس
ثم رقم 2 الشموع + المسارات أي ان شمعه مهمه في قمه او قاع لها تحليل خاص مسيطر على حركة السهم شئنا ام ابينا ناتي للامور الصعبه وهي الشموع المهمه في وسط المسار وهذي يطول شرحها
اخيرا القنوات والنماذج والمقاومات الرئيسيه وهذي تاتي اخر اللعبه لانها هدف اما شراء او بيع لذلك يؤجل الحديث عنها ولا ياتي الى بعد مضي فترات متباعده

اجد نفسي مضطرا للحديث عن الاخير وترك الاول والثاني لان البعض هداهم الله لم يعرف اين يشتري ولا اين يبيع وقد يكون اوهم نفسه انه مستثمر في قمه وهو في الاصل مضارب كان يفترض به البيع عند اول مكسب متحقق لانه اشترى قبل الحلقه الاخيره وموت البطل ... موفقين