![]() |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأجانب يشترون بقوة لقرب الانضمام بالمرحلة الأخيرة للفوتسى بعد 5 أيام ........................................ ......................... القويز: السوق شهد تدفقات أجنبية إيجابية خلال جائحة كورونا .. وأغلب المستثمرين الأجانب يتمتعون باستراتيجية ساكنة وأفق استثماري طويل . . أرقام 2020/06/17 . قال محمد القويز، رئيس هيئة السوق المالية السعودية، إن السوق السعودي شهد تدفقات اجنبية ايجابية خلال جائحة كورونا، مشيرا إلى أن صافي تدفق الاستثمارات الأجنبية بلغ 5 مليارات ريال خلال شهري يناير وفبراير، وسجل في مارس فقط تدفقات أجنبية خارجة بقيمة 3 مليارات ريال، وعاد لتسجيل تدفقات موجبة في شهري أبريل ومايو. وبين أن أحد عناصر القلق كان خروج المستثمرين الأجانب من السوق خلال جائحة كورونا، ولكن ما حصل هو العكس، حيث كان الاستثمار الأجنبي عنصر استقرار وليس عنصر تذبذب، مع ثقتهم بقوة الاقتصاد السعودي. وكشف القويز عن أنه بحسب تحليل لسلوك المستثمرين الأجانب فإن نسبة كبيرة من المستثمرين الأجانب إما يتمتعون بالاستراتيجية الساكنة أو مستثمرين من ذوي الأفق الاستثماري الطويل. وقال القويز، خلال مشاركته في اللقاء الافتراضي الذي نظمته غرفة الرياض عن بعد بعنوان: دور السوق المالية السعودية في دعم وتنمية الاقتصاد، إن حجم الاستثمارات الأجنبية التي دخلت السوق خلال عام 2019 بلغ 100 مليار ريال، وقد ساهمت باستقرار وتحصين السوق من أثر أي انخفاض، بعد أن سجلت الربحية الإجمالية للشركات تراجعاً في العام الماضي.. وعن طلبات الشركات لإدراج أسهمها في السوق، قال القويز إن طلبات الطرح في النصف الأول ارتفعت بنسبة 25 % مقارنة بالنصف الأول 2019، وزادت طلبات الطرح في سوق نمو 50 % ، بينما زادت طلبات زيادة رأس المال بنسبة 200 %، منوّهاً إلى أن طلبات الإدراج المباشر التي تم تشريعها مؤخرا لسوق نمو، شهدت تزايداً من قبل شركات التقنية في الآونة الأخيرة. من جانب آخر قال القويز إن السوق المالية منحت الشركات المدرجة مهلا أطول للإعلان عن نتائجها المالية، لعلمها أن الظروف الحالية للجائحة تتطلب وقتاً إضافياً لإعداد ا لإفصاحات وتحقيق المتطلبات الخاصة بها دون التأثير على الحق العام، كما أوقفت اجتماع الجمعيات العمومية، ووجهنا بعقدها عبر الوسائل الإلكترونية واستخدام التصويت الإلكتروني. وأضاف أن الهيئة أبلغت الشركات باعتبار جائحة كورونا من التطورات الجوهرية والتي يجب الإفصاح عنها من حيث حجم التأثير، مشيرا إلى أن الكثير من الشركات أعلنت عن تأثير الجائحة وكان التحدي الأبرز لبعض هذه الشركات في تقدير أثره على الشركة. وقال إن الهيئة تأمل من كل الشركات المدرجة أن تفصح باستمرار عن التطورات الجوهرية ولا تكتفي بإفصاح وحيد، وأن أي تطورات في تقدير حجم الأثر يجب الإعلان عنها فوراً وعدم انتظار موعد الإعلان عن القوائم المالية الربعية، والتي قد تكون معلومة متأخرة عن بعض المستثمرين دون آخرين. وأشار إلى أن التركيز الآن في الهيئة انتقل إلى تطوير سوق الدين، لتطوير روافد التمويل، ودراسة دخول المستثمرين الأجانب فيه، متوقعاً حصول عدد من التعديلات والنشاط فيه خلال السنوات المقبلة. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
محدث.."داو جونز" يربح 500 نقطة بالختام مع قفزة مبيعات التجزئة . مباشر 17 يونيو 2020 مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بنحو 2 بالمائة عند ختام التعاملات حيث ربح "داو جونز" أكثر من 500 نقطة، عقب إعلان القفزة التاريخية لمبيعات التجزئة في الولايات المتحدة وبالتزامن مع نتائج تجارب إيجابية للقاح الفيروس العالمي. وكشفت بيانات حكومية ارتفاع مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة بوتيرة تاريخية خلال مايو/آيار الماضي، حيث وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيانات بأنها قفزة تاريخية قوية، وقال "إن هذا يوم كبير لسوق الأسهم والوظائف" . . وكشفت بيانات أخرى عن تعافي الإنتاج الصناعي الأمريكي من أكبر انخفاض شهري في 101 عام، كما زادت ثقة بناة المنازل في الولايات المتحدة بأكثر من توقعات المحللين. وفقدت الأسهم أعلى مستوياتها خلال الجلسة بعد أن ذكر رئيس الفيدرالي جيروم باول أن البنك المركزي سيعدل شراء سندات الشركات بناءً على ظروف السوق. فيما حذر رئيس الفيدرالي الأمريكي من عدم اليقين بشأن تعافي اقتصاد الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، أفادت تقارير أن "ديكساميثازون" وهو علاج متاح على نطاق واسع يمكن أن يساعد مرضى فيروس كورنا المصابين، حيث قلل العلاج من وفيات "كوفيد-19" المرضى في المستشفيات بنسبة تصل إلى الثلث. كما أفاد تقرير عن وكالة "بلومبرج" أن ترامب يعمل على خطة للبنية التحتية بقيمة تيريليون دولار تقريباً، لتكون الدفعة الأولى لمشاريع البنية التحتية التقليدية مثل الطرق والجسور. وعند الختام، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 2 بالمائة إلى 26289.9 نقطة، وهو ما يعادل 526.8 نقطة. كما زاد "ستاندرد آند بورز" بنسبة 1.9 بالمائة إلى مستوى 3124.7 نقطة، وصعد "ناسداك"بنحو 1.7 بالمائة ليصل إلى 9895.8 نقطة. وبحلول الساعة 8:15 مساءً بتوقيت جرينتش ارتفع المؤشر الرئيسي للدولار والذي يتبع أداء العملة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.3 بالمائة ليصل إلى 97.035. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
غدا آخر مراحل انضمام الأسهم السعودية للأسواق الناشئة .. 3.4 مليار ريال متوقعة من صناديق "فوتسي" . ستسدل سوق الأسهم السعودية غدا الخميس الستار على آخر مراحل انضمامها لمؤشرات الأسواق الناشئة، حيث سيتم تنفيذ الشريحة الأخيرة من المرحلة الخامسة لمؤشرات فوتسي في 22 يونيو 2020 بحسب أسعار إغلاق يوم 18 من الشهر ذاته. ومن المتوقع أن تضخ الصناديق الخاملة التابعة لمؤشر فوتسي راسل للأسواق الناشئة الثانوية نحو 3.37 مليار ريال "899 مليون دولار"، بعد تقسيم هذه المرحلة إلى شريحتين. ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات شركة السوق المالية السعودية "تداول"، جذب تنفيذ مراحل الانضمام لمؤشرات الأسواق الناشئة، تدفقات أجنبية "مشتريات صافية" بنحو 100.7 مليار ريال "نحو 27 مليار دولار" للأسهم السعودية منذ 30 كانون الأول (ديسمبر) 2018 حتى 11 حزيران (يونيو) الجاري. وكانت "فوتسي راسل" قررت في آذار (مارس) الماضي، تقسيم المرحلة الخامسة، التي تمثل 25 في المائة من وزن السوق السعودية في مؤشرها إلى شريحتين، الأولى 25 في المائة من المرحلة "6.25 في المائة من وزن السوق"، وتم تنفيذها في آذار (مارس) الماضي، والثانية 75 في المائة "18.75 في المائة من وزن السوق" التي يتم تنفيذها حاليا. وكان من المفترض تنفيذ المرحلة الخامسة والأخيرة كاملة في آذار (مارس) الماضي، إلا أن "فوتسي راسل" قسمتها إلى شريحتين لتقليل المخاطر على المستثمرين في السوق. وقررت "فوتسي راسل" في 28 آذار (مارس) 2018، ضم السوق السعودية إلى مرتبة الأسواق الناشئة الثانوية، على مراحل تبدأ في آذار (مارس) 2019 وتنتهي في آذار (مارس) 2020، بسبب الحجم الكبير للسوق، إلا أنها ستنتهي في 22 حزيران (يونيو) الجاري لتقليل المخاطر على المستثمرين. الأسواق الناشئة في حزيران (يونيو) 2015، سمحت هيئة السوق المالية السعودية للمستثمرين المؤهلين من المؤسسات الدولية بشراء الأسهم المحلية مباشرة، فيما كانت سابقا تقتصر استثماراتهم على "اتفاقيات المبادلة" فقط. وتشمل حصة المستثمر الأجنبي في الأسهم السعودية، الشركاء الأجانب الاستراتيجيين في الشركات، واتفاقيات المبادلة، والمستثمرين المقيمين، والمؤسسات الأجنبية المؤهلة، وأخيرا المحافظ المدارة. وفي 29 آب (أغسطس) 2019 اكتمل انضمام الأسهم السعودية إلى مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة بتنفيذ المرحلة الثانية بضم 50 في المائة من وزن السوق، ليصبح بذلك وزن السوق السعودية 2.8 في المائة من المؤشر العالمي. كما تم ضم 100 في المائة من السوق إلى مؤشر ستاندرد آند بورز، و75 في المائة إلى مؤشر فوتسي راسل. وخلال كانون الأول (ديسمبر) من 2019 أيضا تم ضم شركة أرامكو السعودية إلى مؤشرات مورجان ستانلي وفوتسي راسل للأسواق الناشئة، ما أضاف تدفقات أجنبية جديدة إلى السوق. وتم تنفيذ المرحلة الأولى من عمليات الانضمام إلى المؤشرين العالميين "فوتسي راسل"، و"إس آند بي داو جونز" للأسواق الناشئة، 18 آذار (مارس) 2019، بحسب أسعار الإقفال 14 آذار (مارس) 2019. وبناء على ما أعلنته "فوتسي راسل" ضمن خطة انضمام السوق المالية السعودية إلى مؤشرات الأسواق الناشئة، تم تنفيذ المرحلة الأولى من المراحل الخمس، وتمثل المرحلة الأولى 10 في المائة من الوزن الإجمالي للسوق المالية السعودية. وفي التاريخ ذاته، تم تنفيذ المرحلة الأولى من انضمام السوق المالية السعودية إلى مؤشر "إس آند بي داو جونز"، التي ستتم على مرحلتين، حيث تم تنفيذ المرحلة الأولى 50 في المائة من الوزن الإجمالي للسوق المالية السعودية. وتم تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الانضمام إلى مؤشرات فوتسي في الأول من أيار (مايو) و24 حزيران (يونيو) 2019 بوزني 15 و25 في المائة على التوالي. كما تم تنفيذ المرحلة الأولى من انضمام سوق الأسهم السعودية إلى مؤشرات مورجان ستانلي للأسواق الناشئة في موعدها 29 أيار (مايو) 2019 بوزن 50 في المائة من السوق. وقررت "فوتسي راسل" في 28 آذار (مارس) 2018، ضم السوق السعودية إلى مرتبة الأسواق الناشئة الثانوية، على مراحل تبدأ في آذار (مارس) 2019 وتنتهي في آذار (مارس) 2020، بسبب الحجم الكبير للسوق، إلا أنها ستنتهي في 22 حزيران (يونيو) الجاري لتقليل المخاطر على المستثمرين. وقالت المؤسسة حينها، "إن الانضمام على خمس مراحل: 18 آذار (مارس) 2019، 10 في المائة، الأول من أيار (مايو) 2019، 15 في المائة، 24 حزيران (يونيو) 25 في المائة، 23 أيلول (سبتمبر) 2019، 25 في المائة، و23 آذار (مارس) 2020، 25 في المائة". وفي 25 تموز (يوليو) 2018، قررت شركة ستاندرد آند بورز داو جونز، ترقية السوق السعودية إلى سوق ناشئة بدءا من آذار (مارس) 2019. وقالت المؤسسة حينها، "إن الترقية ستتم على مرحلتين، الأولى بالتزامن مع إعادة التوازن الربع سنوية في 18 آذار (مارس) 2019 بـ50 في المائة، والثانية مع المراجعة السنوية في 23 أيلول (سبتمبر) 2019، 100 في المائة". وأعلنت "مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال"، في 20 حزيران (يونيو) 2018، ترقية سوق الأسهم السعودية إلى مؤشر الأسواق الناشئة، على أن يتم الانضمام على مرحلتين، الأولى في 29 أيار (مايو) 2019 والأخرى في 29 آب (أغسطس) 2019، وهو ما تم فعلا |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسهم السعودية تصعد إلى أعلى مستوى في 3 أشهر مع دخول الصناديق الأجنبية . . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=5WV7tGCw https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=6sN7wl35 . أحمد الرشيد من الرياض ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثالثة إلى 7355 نقطة لتغلق عند أعلى مستوى في ثلاثة أشهر، رابحة 45 نقطة بنحو 0.63 في المائة، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الشركات القيادية ست نقاط بنحو 0.66 في المائة. وشهدت السوق نشاطا لافتا مع دخول الصناديق الأجنبية التابعة لمؤشر "فوتسي راسل" للأسواق الناشئة، وهي المرحلة الأخيرة، حيث ارتفعت قيمة التداول 3.5 مليار ريال لتصل إلى 9.7 مليار ريال، نحو نصفها جاء في فترة المزاد، حيث بلغت تداولاتها 4.4 مليار ريال مقابل 5.3 مليار ريال قبل المزاد، أسهمت في ارتفاع المؤشر بعشر نقاط. واستطاعت السوق التغلب على حاجز 7330 نقطة، التي كانت تشكل مقاومة عصية على السوق لأكثر من أسبوعين لم تستطع تجاوزها رغم محاولات عدة، ومع استمرار التداولات أعلى منها، من المتوقع أن تشهد السوق نشاطا شرائيا متزايدا حتى مستويات 7550 نقطة. في المقابل، هناك مخاطر زيادة الضغوط البيعية الناتجة عن الاستثمارات قصيرة الأجل، التي تستهدف التخارج بعد اكتمال مراحل الانضمام للمؤشرات الدولية. وستجد السوق دعما عند مستويات 7200 نقطة. الأداء العام للسوق افتتح المؤشر العام عند 7309 نقاط، وتداول بين الارتفاع والانخفاض، وكانت أدنى نقطة عند 7293 نقطة فاقدا 0.22 في المائة، بينما أعلى نقطة عند 7355 نقطة رابحا 0.63 في المائة. وفي نهاية الجلسة، أغلق المؤشر العام عند 7355 نقطة رابحا 45 نقطة بنحو 0.63 في المائة. وارتفعت السيولة 58 في المائة بنحو 3.5 مليار ريال لتصل إلى 9.7 مليار ريال، بمعدل 33 ألف ريال للصفقة، كما زادت الأسهم المتداولة 20 في المائة بنحو 67 مليون سهم لتصل إلى 398 مليون سهم متداول، بمعدل تدوير للأسهم الحرة بنحو 0.7 في المائة. أما الصفقات فارتفعت 6 في المائة بنحو 17 ألف صفقة لتصل إلى 295 ألف صفقة. أداء القطاعات تراجعت سبعة قطاعات مقابل ارتفاع البقية. وتصدر المتراجعة "الإعلام والترفيه" بنحو 3 في المائة، يليه "الخدمات الاستهلاكية" 1.2 في المائة، وحل ثالثا "الخدمات التجارية والمهنية" 0.54 في المائة. بينما تصدر المرتفعة "تجزئة الأغذية" بنحو 2.4 في المائة، يليه "إنتاج الأغذية" 2.1 في المائة، وحل ثالثا "تجزئة السلع الكمالية" 1.9 في المائة. وكان الأعلى تداولا "المصارف" بنحو 25 في المائة بقيمة 2.4 مليار ريال، يليه "المواد الأساسية" 20 في المائة بقيمة 1.9 مليار ريال، وحل ثالثا "الطاقة" 10 في المائة بقيمة 943 مليون ريال. أداء الأسهم تصدر الأسهم المرتفعة "أليانز" بالنسبة القصوى ليغلق عند 19.30 ريال، يليه "المراكز" بنحو 4.2 في المائة ليغلق عند 22.70 ريال، وحل ثالثا "إكسترا" 3.99 في المائة ليغلق عند 54.70 ريال. وفي المقابل، تصدر المتراجعة "جدوى ريت" بنحو 4.98 في المائة ليغلق عند 10.30 ريال، يليه "التأمين العربية" 4.2 في المائة ليغلق عند 11.46 ريال، وحل ثالثا "الجوف" 3.5 في المائة ليغلق عند 28.85 ريال. وكان الأعلى تداولا "أرامكو" بقيمة 846 مليون ريال، يليه "الراجحي" بقيمة 692 مليون ريال، وحل ثالثا "سابك" بقيمة 665 |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسهم السعودية .. ارتفاع قيم التداول 1027 % إلى 291 مليار ريال في أسبوع . . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=9_fC-IdP https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=mFLyBtru . أحمد الرشيد من الرياض ارتفعت الأسهم السعودية للأسبوع الخامس على التوالي، حيث أغلقت عند 7355 نقطة رابحة 45 نقطة بنسبة 0.6 في المائة، في أطول سلسلة صعود منذ نهاية كانون الأول (ديسمبر) الماضي. بينما مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية ارتفع ثلاث نقاط بنسبة 0.3 في المائة ليغلق عند 1024 نقطة. واستطاعت السوق تجاوز المقاومة 7330 نقطة التي أشير إليها في التحليل الأسبوعي السابق، لكن الإغلاق جاء مع دخول الصناديق الاستثمارية الأجنبية مع المرحلة الأخيرة من الانضمام لمؤشر "فوتسي-راسيل" للأسواق الناشئة، ما يجعل السوق في تحد من ناحية فنية للحفاظ على هذه المستويات لتعزيز شهية المخاطرة لدى المتعاملين بعد استقرار السوق لأكثر من أسبوعين. وفشل السوق في الاستقرار عند المستويات الحالية سيدفع بمستثمري قصيري الأجل إلى البيع وتحقيق المكاسب الرأسمالية بعد موجة من الارتفاع. والعوامل الأساسية لم تتغير كثيرا، فلا تزال مكررات الربحية مرتفعة، والأرباح حتى الآن لم تتحسن في الربع الأول من العام الجاري، حيث بلغت الأرباح المجمعة لـ158 شركة نحو 76 مليار ريال، بتراجع 27 في المائة، وعند استثناء نتائج "أرامكو" لفارق حجم الأرباح المجمعة للسوق، فإن التراجع يكون بنسبة 38 في المائة. الأداء العام للسوق افتتح المؤشر العام الأسبوع عند 7309 نقاط، حيث حقق أدنى نقطة عند 7229 نقطة فاقدا حينها 1.1 في المائة، بينما أعلى نقطة عند 7358 نقطة رابحا 0.66 في المائة، وفي نهاية الأسبوع أغلق عند 7355 نقطة رابحا 45 نقطة بنسبة 0.63 في المائة. وارتفعت قيم التداول 1027 في المائة بنحو 265 مليار ريال لتصل إلى 291 مليار ريال، بدعم من إتمام صفقة استحواذ عملاق النفط السعودي أرامكو على حصة 70 في المائة في شركة سابك، بينما الأسهم المتداولة ارتفعت 189 في المائة بنحو 2.4 مليار سهم لتصل إلى 3.7 مليار سهم، بينما الصفقات ارتفعت 9 في المائة بنحو 110 آلاف صفقة لتصل إلى 1.4 مليون صفقة. أداء القطاعات تراجعت ثلاثة قطاعات مقابل ارتفاع البقية، واستقرار "التطبيقات وخدمات التقنية"، حيث تصدر المرتفعة "الرعاية الصحية" بنسبة 3.8 في المائة، يليه "تجزئة الأغذية" بنسبة 3.3 في المائة، وحل ثالثا "الاستثمار والتمويل" بنسبة 3.3 في المائة. وتصدر المتراجعة "المصارف" بنسبة 0.7 في المائة، يليه "الاتصالات" بنسبة 0.25 في المائة، وحل ثالثا "الصناديق العقارية المتداولة" بنسبة 0.18 في المائة. وكان الأعلى تداولا قطاع المواد الأساسية بنسبة 91 في المائة بنحو 265 مليار ريال، يليه "المصارف" بنسبة 2 في المائة بقيمة 5.5 مليار ريال، وحل ثالثا "الخدمات الاستهلاكية" بنسبة 1 في المائة بقيمة 3.1 مليار ريال. أداء الأسهم تصدر المرتفعة "صناعة الورق" بنسبة 29 في المائة ليغلق عند 31.20 ريال، يليه "ساب للتكافل" بنسبة 26 في المائة ليغلق عند 23.70 ريال، وحل ثالثا "إليانز" بنسبة 24 في المائة ليغلق عند 19.30 ريال. وتصدر المتراجعة "فيبكو" بنسبة 7 في المائة ليغلق عند 43.60 ريال، يليه "الخبير ريت" بنسبة 6.8 في المائة ليغلق عند 8.37 ريال، وحل ثالثا "جاكو" بنسبة 5.2 في المائة ليغلق عند 13.20 ريال. وكان الأعلى تداولا "سابك" بقيمة 260 مليار ريال، يليه "سيرا" بقيمة 2.2 مليار ريال، وحل ثالثا "الراجحي" بقيمة ملياري ريال. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
اليوم.. رفع حظر التجوال بالسعودية وعودة جميع الأنشطة الاقتصادية والتجارية مباشر 21 يونيو 2020 الرياض – مباشر: قررت المملكة العربية السعودية رفع منع التجول بشكل كامل، والسماح بعودة جميع الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بدءاً من اليوم الأحد، 21 يونيو / حزيران 2020. وصرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، في وقت سابق، بحسب وكالة أنباء السعودية "واس"، بأن قرار رفع حظر التجوال يسري في جميع مناطق ومدن المملكة. وأفاد المصدر بأنه تم صدور الموافقة على رفع منع التجول بشكل كامل بدءاً من السادسة من صباح الأحد، مع استمرار تعليق العمرة والزيارة، وتعليق الرحلات الدولية. كما أوضح المصدر أنه تم التأكيد على مراعاة عدة نقاط تشمل: ـ الالتزام الكامل بتطبيق جميع البروتوكولات الوقائية المعتمدة لجميع الأنشطة. ـ الالتزام بالتباعد الاجتماعي ولبس الكمامة أو تغطية الأنف والفم من الجميع. ـ ألا تتجاوز التجمعات البشرية (50) شخصاً كحد أقصى. -تخضع جميع الإجراءات الآنف ذكرها للتقييم والمراجعة الدورية من وزارة الصحة. كما أكد المصدر على استمرار تعليق العمرة والزيارة، وستتم مراجعة ذلك بشكل دوري في ضوء المعطيات الصحية.ولفت إلى استمرار تعليق الرحلات الدولية، وكذلك الدخول والخروج عبر الحدود البرية والبحرية، حتى إشعار آخر. كما بين أنه سيتم إيقاع العقوبات المقررة على الأفراد والمنشآت المخالفة للقرارات والتعليمات المتعلقة بإجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وشدد المصدر المسؤول على ضرورة استشعار المسؤولية من قبل جميع المواطنين والمقيمين وأرباب الأعمال، والتقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، والالتزام بالتوجيهات الصادرة من الجهات المختصة. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
السوق السعودي: 2 مليار ريال صافي مشتريات الأجانب المؤهلين خلال الأسبوع الماضي أرقام 2020/06/22 أعلنت السوق المالية السعودية "تداول"، أن صافي مشتريات الأجانب عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الأسبوع المنتهي في 18 يونيو 2020، قد بلغ 2.02 مليار ريال. أما استثمارات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة، فبلغ صافي مبيعاتهم من خلالها 12.8 مليون ريال خلال نفس الأسبوع. وبلغ صافي مشتريات الشركات السعودية 259.2 مليار ريال بينما بلغ صافي مبيعات الصناديق الاستثمارية السعودية 237 مليون ريال، |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بارك الله فيك
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
عاجل : وزارة الحج إقامة حج هذا العام بأعداد محدودة جدا لحجاج الداخل فقط . . جريدة الرياض الأثنين 22 يونيو 2020م . . صدر عن وزارة الحج اليوم البيان التالي : نظرًا لما يشهده العالم من تفشي لفايروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في أكثر من (180) دولة حول العالم، بلغ عدد الوفيات المتأثرة به قرابة النصف مليون حالة وفاة، وأكثر من 7 ملايين إصابة حول العالم. وبناءً على ما أوضحته وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية؛ حيال استمرار مخاطر هذه الجائحة وعدم توفر اللقاح والعلاج للمصابين بعدوى الفايروس حول العالم وللحفاظ على الأمن الصحي العالمي، خاصةً مع ارتفاع معدل الإصابات في معظم الدول وفق التقارير الصادرة من الهيئات ومراكز الأبحاث الصحية العالمية، ولخطورة تفشي العدوى والإصابة في التجمعات البشرية التي يصعب توفير التباعد الآمن بين أفرادها. لذلك؛ فإن المملكة العربية السعودية، وانطلاقًا من حرصها الدائم على تمكين ضيوف بيت الله الحرام وزوار مسجد المصطفى صلى لله عليه وسلم من أداء مناسك الحج والعمرة في أمن وصحة وسلامة، حرصت منذ بدء ظهور الإصابات بفايروس كورونا، وانتقال العدوى إلى بعض الدول؛ على اتخاذ الإجراءات الاحترازية لحماية ضيوف الرحمن، بتعليق قدوم المعتمرين والعناية بالمعتمرين المتواجدين في الأراضي المقدسة، حيث لاقى هذا القرار مباركةً إسلاميةً ودولية لما كان له من إسهام كبير في مواجهة الجائحة عالميًا، ودعمًا لجهود الدول والمنظمات الصحية الدولية في محاصرة انتشار الفيروس. وفي ظل إستمرار هذه الجائحة، وخطورة تفشي العدوى في التجمعات والحشود البشرية، والتنقلات بين دول العالم، وازدياد معدلات الإصابات عالميًا، فقد تقرر إقامة حج هذا العام 1441هـ بأعداد محدودة جدًا للراغبين في أداء مناسك الحج لمختلف الجنسيات من الموجودين داخل المملكة، وذلك حرصًا على إقامة الشعيرة بشكل آمن صحيًا وبما يحقق متطلبات الوقاية والتباعد الاجتماعي اللازم لضمان سلامة الإنسان وحمايته من مهددات هذه الجائحة، وتحقيقًا لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس البشرية بإذن الله. إن حكومة خادم الحرمين الشريفين، وهي تتشرف بخدمة ملايين الحجاج والمعتمرين في كل عام، لتؤكد أن هذا القرار يأتي من حرصها الدائم على أمن قاصدي الحرمين الشريفين وسلامتهم حتى عودتهم إلى بلدانهم. نسأل الله -عز وجل- أن يحمي دول العالم أجمع من هذه الجائحة، وأن يحفظ الإنسانية من كل مكروه، إنه على كل شيء قدير. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
مؤشرات الأسواق الناشئة تجذب استثمارات أجنبية للأسهم السعودية بـ 102.7 مليار ريال . . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=yWWefHbP . إكرامي عبدالله من الرياض انتهت سوق الأسهم السعودية أمس من آخر مراحل انضمامها لمؤشرات الأسواق الناشئة، حيث تم تنفيذ الشريحة الأخيرة من المرحلة الخامسة لمؤشرات فوتسي في 22 يونيو 2020 بحسب أسعار إغلاق يوم 18 من الشهر ذاته. ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات شركة السوق المالية السعودية "تداول"، جذب تنفيذ مراحل الانضمام لمؤشرات الأسواق الناشئة، تدفقات أجنبية "مشتريات صافية" بنحو 102.7 مليار ريال "نحو 27.4 مليار دولار" للأسهم السعودية منذ 30 كانون الأول (ديسمبر) 2018 حتى 18 حزيران (يونيو) الجاري. وتعد هذه السيولة جيدة جدا مع الأوضاع الاقتصادية العالمية والمحلية في ظل تداعيات جائحة كورونا وتراجع أسعار النفط، وتعكس ثقة المستثمر الأجنبي بالاقتصاد السعودي وسوقه المالية. وخلال الفترة ذاتها، تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيس "تاسي" 12.7 في المائة، حيث كان 8412 نقطة، فيما أغلق 21 يونيو الجاري عند 7346 نقطة. وقفزت القيمة السوقية لملكية الأجانب في الفترة نفسها بنحو 101 في المائة، لتبلغ 174.1 مليار ريال في 18 حزيران (يونيو) الجاري، بعد أن كانت 86.8 مليار ريال في نهاية 2018. وبنهاية الأسبوع الماضي، تشكل القيمة السوقية لملكية الأجانب نحو 2.08 في المائة، من القيمة السوقية للأسهم السعودية، البالغة 8.385 تريليون ريال. وتم ضم سوق الأسهم السعودية لمؤشرات مورجان ستانلي للأسواق الناشئة على مرحلتين، في مايو وأغسطس 2019 بواقع 50 في المائة لكل مرحلة. كما انضمت السوق لمؤشرات ستاندرد أنذ بورز للأسواق الناشئة على مرحلتين، في مارس 2018 وسبتمبر 2019 بواقع 50 في المائة لكل مرحلة. فيما تم ضمها لمؤشرات فوتسي للأسواق الناشئة على خمس مراحل بدأت في مارس 2018 وانتهت يونيو 2020. الأسواق الناشئة في حزيران (يونيو) 2015، سمحت هيئة السوق المالية السعودية للمستثمرين المؤهلين من المؤسسات الدولية بشراء الأسهم المحلية مباشرة، فيما كانت سابقا تقتصر استثماراتهم على "اتفاقيات المبادلة" فقط. وتشمل حصة المستثمر الأجنبي في الأسهم السعودية، الشركاء الأجانب الاستراتيجيين في الشركات، واتفاقيات المبادلة، والمستثمرين المقيمين، والمؤسسات الأجنبية المؤهلة، وأخيرا المحافظ المدارة. وفي 29 آب (أغسطس) 2019 اكتمل انضمام الأسهم السعودية إلى مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة بتنفيذ المرحلة الثانية بضم 50 في المائة من وزن السوق، ليصبح بذلك وزن السوق السعودية 2.8 في المائة من المؤشر العالمي. كما تم ضم 100 في المائة من السوق إلى مؤشر ستاندرد آند بورز، و75 في المائة إلى مؤشر فوتسي راسل. وخلال كانون الأول (ديسمبر) من 2019 أيضا تم ضم شركة أرامكو السعودية إلى مؤشرات مورجان ستانلي وفوتسي راسل للأسواق الناشئة، ما أضاف تدفقات أجنبية جديدة إلى السوق. وتم تنفيذ المرحلة الأولى من عمليات الانضمام إلى المؤشرين العالميين "فوتسي راسل"، و"إس آند بي داو جونز" للأسواق الناشئة، 18 آذار (مارس) 2019، بحسب أسعار الإقفال 14 آذار (مارس) 2019. وبناء على ما أعلنته "فوتسي راسل" ضمن خطة انضمام السوق المالية السعودية إلى مؤشرات الأسواق الناشئة، تم تنفيذ المرحلة الأولى من المراحل الخمس، وتمثل المرحلة الأولى 10 في المائة من الوزن الإجمالي للسوق المالية السعودية. وفي التاريخ ذاته، تم تنفيذ المرحلة الأولى من انضمام السوق المالية السعودية إلى مؤشر "إس آند بي داو جونز"، التي ستتم على مرحلتين، حيث تم تنفيذ المرحلة الأولى 50 في المائة من الوزن الإجمالي للسوق المالية السعودية. وتم تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الانضمام إلى مؤشرات فوتسي في الأول من أيار (مايو) و24 حزيران (يونيو) 2019 بوزني 15 و25 في المائة على التوالي. كما تم تنفيذ المرحلة الأولى من انضمام سوق الأسهم السعودية إلى مؤشرات مورجان ستانلي للأسواق الناشئة في موعدها 29 أيار (مايو) 2019 بوزن 50 في المائة من السوق. وقررت "فوتسي راسل" في 28 آذار (مارس) 2018، ضم السوق السعودية إلى مرتبة الأسواق الناشئة الثانوية، على مراحل تبدأ في آذار (مارس) 2019 وتنتهي في آذار (مارس) 2020، بسبب الحجم الكبير للسوق، إلا أنها ستنتهي في 22 حزيران (يونيو) الجاري لتقليل المخاطر على المستثمرين. وقالت المؤسسة حينها، "إن الانضمام على خمس مراحل: 18 آذار (مارس) 2019، 10 في المائة، الأول من أيار (مايو) 2019، 15 في المائة، 24 حزيران (يونيو) 25 في المائة، 23 أيلول (سبتمبر) 2019، 25 في المائة، و23 آذار (مارس) 2020، 25 في المائة". وفي 25 تموز (يوليو) 2018، قررت شركة ستاندرد آند بورز داو جونز، ترقية السوق السعودية إلى سوق ناشئة بدءا من آذار (مارس) 2019. وأضافت المؤسسة حينها، "إن الترقية ستتم على مرحلتين، الأولى بالتزامن مع إعادة التوازن الربع سنوية في 18 آذار (مارس) 2019 بنسبة 50 في المائة، والثانية مع المراجعة السنوية في 23 أيلول (سبتمبر) 2019، 100 في المائة". |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الله يعطيك العافية
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
محدث- الأسهم الأمريكية ترتفع بالختام.. "ناسداك" يسجل مستوى قياسيا جديدا . https://static.mubasher.info/File.St...0ad863/640.jpg . مباشر 24يونيو 2020 مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء، ليسجل "ناسداك" مستوى قياسيا جديدا، بعد تهدئة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخاوف انتهاء الصفقة التجارية بين أكبر اقتصاديين في العالم. وكان المستشار التجاري في البيت الأبيض "بيتر نافارو" أعلن انتهاء الصفقة التجارية بين الصين والولايات المتحدة، قبل أن ينفيها في وقت لاحق مشيراً إلى أنه تم تفسيرها بشكل خاطئ. كما نشر ترامب تغريدة عبر أن الصفقة التجارية التي تم عقدها مع الصين في يناير/كانون الثاني الماضي ما زالت سارية. وجاء أداء وول ستريت بقيادة أسهم قطاع البنوك حيث ارتفعت كلاً من "جي.بي.مورجان تشيس" و"سيتي جروب" بأكثر من 2 بالمائة. وقرر ترامب تعليق دخول بعض العمال الأجانب إلى الولايات المتحدة بداية من الغد، في خطوة تستهدف دعم الاقتصاد الأمريكي، مما أدى إلى انتقاد قادة شركات التكنولوجيا العملاقة لهذا القرار. وفي بيانات اقتصادية، ارتفع النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة لأعلى مستوى في 4 أشهر، كما صعدت مبيعات المنازل الأمريكية بنحو 17 بالمائة خلال الشهر الماضي. وعند الختام، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 0.5 بالمائة إلى 26155.4 نقطة، وهو ما يعادل صعود 130 نقطة. وصعد "ستاندرد آند بورز" بنسبة 0.4 بالمائة إلى مستوى 3131.4 نقطة، وزاد "ناسداك" بنحو 0.7 بالمائة ليصل إلى 10137.3نقطة، وهو أعلى مستوى في تاريخه. وبحلول الساعة 8:05 مساء بتوقيت جرينتش، تراجع المؤشر الرئيسي للدولار والذي يتبع أداء العملة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.4 بالمائة مسجلاً 96.579. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الطلب العالمي على النفط سيشهد نموا غير مسبوق بعد مرحلة سحب المخزون . . الخميس 25 يونيو 2020م . . "الاقتصادية" من الرياض قال المحلل الاقتصادي إيد موريس، رئيس قسم أبحاث اسواق السلع بمجموعة سيتي جروب الية الأمريكية، إن الطلب العالمي على الطاقة سيواصل الارتفاع بقوة بعد تخفيف إجراءات الإغلاق التي فرضتها أغلب دول العالم للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وذلك بحسب الألمانية. وقال موريس في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج إن الطلب على الطاقة سيرتفع إلا إذا تقررت جولة جديدة من إجراءات الإغلاق بسبب جائحة كورونا، مضيفا أن الطلب رغم ذلك لن يرتفع إلى مستوياته في 2019 قبل أواخر 2021 أو أوائل .2022 وقال المحلل الاقتصادي: "لدينا ثقة عالية في أن مرحلة تكوين المخزون (من النفط) ستتحول إلى مرحلة سحب من المخزون... نتوقع ان تكون عمليات السحب من المخزون قوية جدا"، ويشير هذا المنحنى الصاعد إلى أين ستصل أسعار النفط في مثل هذا الوقت من العام المقبل. ياتي ذلك في حين تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط وهو الخام القياسي للنفط الأمريكي، في تعاملات صباح اليوم بالسوق الأمريكية بنسبة 1ر5 في المئة إلى22ر38 دولار للبرميل. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الطلب على النفط يرتفع إلى 90 مليون برميل يوميا .. التخفيضات الطوعية تسرع تعافي السوق . https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn . جريدة الاقتصادية الخميس 25 يونيو 2020 . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=neJgxKT6 . تطورات السوق النفطية ليست قاتمة حيث توجد توقعات باستمرار الاتجاه التصاعدي للأسعار . أسامة سليمان من فيينا استقرت أسعار النفط الخام أمس، بعد تصريحات أمريكية متضادة حول مصير الاتفاق التجاري مع الصين، في وقت يقارب فيه الطلب حاليا 90 مليون برميل يوميا بزيادة خمسة ملايين برميل يوميا عن توقعات سابقة. وتتلقى الأسعار دعما من تخفيضات تحالف "أوبك +" بنحو 9.7 مليون برميل يوميا التي تم مد العمل بها على مدار الشهر المقبل، إضافة إلى تراجعات واسعة في إمدادات دول خارج التحالف مثل الولايات المتحدة وكندا، إلى جانب التخفيضات السعودية الطوعية على مدى الشهر الجاري. ويقاوم ارتفاع الأسعار عودة انتشار فيروس كورونا في عديد من دول العالم وما يثيره من ركود اقتصادي وتهاو واسع في الطلب العالمي على النفط الخام وعلى الوقود في ظل احتمالات عودة بعض الاقتصادات الدولية إلى الإغلاق للسيطرة على موجة ثانية من الجائحة. وقال لـ"الاقتصادية" مختصون ومحللون نفطيون إن السوق تواجه بالفعل كثيرا من المخاطر ولكن من أبرز العوامل الداعمة هو انضباط الإنتاج الجيد من جانب "أوبك +" إلى جانب الانخفاض الكبير غير الطوعي في الإنتاج في الولايات المتحدة، إضافة إلى التعافي السريع للطلب وهو ما نبه إليه "كومرتس بنك" الدولي خلال بيان له أكد فيه تآكل فائض العرض بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعا. وأوضح المختصون أنه لا تزال هناك مخاوف قوية في جانب الطلب بسبب تجدد ارتفاع العدوى، مشيرين إلى توقع شركة "ريستاد إنرجي" أن يكون للأزمة الراهنة تداعيات واسعة ومتلاحقة على الأسواق الرئيسة حول العالم لفترة طويلة. وأكد سيفين شيميل مدير شركة "في جي إندستري" الألمانية، أن الصورة ليست قاتمة فيما يتعلق بتطورات السوق النفطية حيث توجد توقعات باستمرار الاتجاه التصاعدي لأسعار النفط الخام، مدللا على ذلك بتوقعات صادرة عن بنك أوف أمريكا ترجح أن الطلب على النفط لأغراض النقل يمكن أن يتعافى بمعدل أسرع من المتوقع سابقا كما أن تحالف "أوبك +" من المرجح أيضا أن يمدد فرض قيود أوسع على المعروض النفطي في الشهور المقبلة. وتوقع بقاء مستوى الأسعار ضعيفا وتحت 50 دولارا للبرميل في عام 2020، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يعود خام برنت إلى أكثر من 50 دولارا للبرميل في عام 2021 – بحسب توقعات بنوك دولية. وذكر أن النفط الصخري الأمريكي سيكافح للعودة إلى الانتعاش مرة أخرى خاصة بعدما سجلت منصات النفط أدنى مستوى لها وتهاوت بنحو ثلاثة أرباع منذ آذار (مارس) الماضي. من جانبه، قال روبين نوبل مدير شركة أوكسيرا الدولية للاستشارات، إن الانتعاش الجيد في الطلب على النفط في الصين يعد المكون الرئيس للاتجاه الصعودي للأسعار على الرغم من استمرار أزمة ضعف الطلب على وقود الطائرات، مشيرا إلى تطلع السوق إلى أجواء أفضل ومعنويات إيجابية في ظل التزام "أوبك +" بتخفيضاتها بالتوازي مع استمرار الطلب في التعافي. وأشار إلى أن أبرز المخاطر والتحديات التي تهدد مسيرة تعافي الأسعار يتمثل في الموجة الثانية من عدوى فيروس كورونا في بعض الدول خاصة في الولايات المتحدة والبرازيل، إضافة إلى الصين وكوريا الجنوبية وألمانيا، مبينا أن مخاطر العودة إلى الإغلاق ما زالت قائمة في عدد من الدول كما أنه كلما زاد انتشار الفيروس أدى ذلك إلى الاحتياج إلى وقت أطول لأجل انتعاش الطلب العالمي على النفط. من ناحيته، أكد ماركوس كروج كبير محللي شركة "أيه كنترول" لأبحاث النفط والغاز، أن التقلبات تهيمن على السوق بشدة وهناك حالة من عدم اليقين تسيطر على الاقتصاد العالمي، مبينا أنه على الرغم من المخاوف من موجة ثانية من جائحة كورونا انتعشت أسواق النفط في الأسبوع الماضي وأظهرت علامات على تحسن الأساسيات مع استمرار تقلص الإمدادات العالمية. وذكر أن أحدث التقييمات الدولية للسوق يتوقع أن يعود 500 ألف برميل يوميا من النفط الصخري الأمريكي معظمه من حقل برميان الرئيس إلى السوق بحلول نهاية حزيران (يونيو) الجاري نتيجة لانتعاش الأسعار، لافتا إلى أن إحصائيات تقول إن الطلب على النفط يقارب حاليا 90 مليون برميل يوميا بزيادة خمسة ملايين برميل يوميا عن توقعات سابقة، كما ارتفعت مخزونات النفط الأمريكية بمقدار 1.7 مليون برميل بحسب إدارة معلومات الطاقة الأمريكية. بدورها، ذكرت نينا أنيجبوجو المحللة الروسية ومختص شؤون التحكيم الاقتصادي، أن معنويات السوق تسير بخطى جيدة نحو التطور الإيجابي وقد ساعدها على ذلك بعض التقارير الدولية المتفائلة خاصة تقرير وكالة الطاقة الدولية الذي رفع توقعات الطلب لهذا العام بمقدار 0.5 مليون برميل يوميا مع الثقة بانتعاش الطلب في العامين الجاري والمقبل. وأوضحت أن جهود "أوبك +" في تقييد الإمدادات وتحقيق امتثال واسع باتفاق خفض الإنتاج تؤدي إلى نتائج إيجابية وتقود إلى تعافي السوق تدريجيا وذلك بالتوازي مع تقديرات أخرى تشير إلى انخفاض المعروض الأمريكي بمقدار 0.9 مليون برميل يوميا في 2020 و0.3 مليون برميل يوميا في 2021 ما لم تؤد الأسعار المرتفعة إلى ضخ استثمارات جديدة في قطاع النفط الصخري. وتتوقع تقارير دولية لمنظمة أوبك وبنوك استثمارية أن يصل انقطاع الإنتاج في أمريكا الشمالية إلى 2.8 مليون برميل يوميا في النصف الثاني من العام الجاري 2020 خاصة في إنتاج الولايات المتحدة وكندا. ومن المتوقع أيضا حدوث انخفاض آخر في الإنتاج بمقدار 1.7 مليون برميل يوميا من الدول العشر غير الأعضاء في "أوبك" المشاركة في اتفاقية "أوبك +" بينما تشير مصادر ثانوية إلى أن إنتاج المنظمة بلغ 24.195 مليون برميل يوميا في أيار (مايو) الماضي بانخفاض 6.3 مليون برميل يوميا بمعدل امتثال 85.13 في المائة لاتفاق خفض الإنتاج. وفيما يخص الأسعار، استقر النفط أمس، بعد جلسة متقلبة نتيجة حالة من الارتباك إزاء مصير الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين. وبحسب "رويترز"، انتابت الأسواق حالة من الفزع بسبب تعليقات مفاجئة أدلى بها بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض قال فيها إن الاتفاق الذي كان قد جرى التوصل إليه بشق الأنفس "انتهى" لكن تأكيدات من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في وقت لاحق بأن الاتفاق لا يزال قائما هدأت الأعصاب المتوترة. وبحلول الساعة 05:45 بتوقيت جرينتش، تراجع خام القياس العالمي برنت 26 سنتا أو ما يعادل 0.6 في المائة إلى 42.82 دولار للبرميل، بعد أن نزل في وقت سابق إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 42.21 دولار للبرميل. وتراجع الخام الأمريكي 38 سنتا أو ما يعادل 0.9 في المائة إلى 40.35 دولار للبرميل بعد أن هبط إلى المستوى المتدني البالغ 39.76 دولار. وبلغت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين أدنى مستوياتها في أعوام منذ أن أصابت جائحة فيروس كورونا التي بدأت في الصين الولايات المتحدة بشدة. وكرر الرئيس ترمب وإدارته اتهامات لبكين بعدم الشفافية بشأن التفشي. وانخفضت الأسعار فجأة بعد أن أبلغ نافارو "فوكس نيوز" في مقابلة أن الاتفاق التجاري مع الصين "انتهى"، وربط الانهيار بشكل جزئي بعدم دق بكين ناقوس الخطر في وقت سابق بشأن تفشي فيروس كورونا. لكنه أصدر لاحقا بيانا قال فيه إنه كان "يتحدث عن الافتقار إلى الثقة" في الإدارة الصينية، وإن التصريحات "انتزعت بشكل حاد من سياقها" وإن الاتفاق التجاري ما زال قائما. وارتفعت الأسعار في وقت سابق من الجلسة، ومع إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية في بعض الولايات الأمريكية والدول في أنحاء العالم بعد إجراءات العزل العام المرتبطة بفيروس كورونا تعزز الاتجاه الصعودي بفضل عودة الطلب على الوقود. وفي نيويورك، اكتظت الشوارع بالسيارات مع خروج أكثر مدن الولايات المتحدة تضررا من إجراءات عزل عام استمرت لأكثر من 100 يوم. كما قدم التوتر في الشرق الأوسط بعض الدعم لأسعار النفط. وعلى جانب الإمدادات، خفضت شركات الطاقة في الولايات المتحدة وكندا عدد منصات الحفر النفطية العاملة إلى مستوى قياسي منخفض. ورفع بنك أوف أمريكا جلوبال ريسيرش توقعه لأسعار النفط للعام الجاري، متوقعا أن يبلغ متوسط سعر برنت 43.70 دولار للبرميل في 2020 ارتفاعا من تقدير سابق عند 37 دولارا. من جانب آخر، تراجعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 38.96 دولار للبرميل أمس الأول مقابل 39.45 دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" أمس، إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول تراجع عقب عدة ارتفاعات متتالية، كما أن السلة كسبت نحو ثلاثة دولارات مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 35.09 دولار للبرميل. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الهند: الطلب على النفط يعود إلى طبيعته على نحو أسرع من التوقعات . . الحكومة الهندية تبحث في جميع مصادر الطاقة لسد احتياجاتها المتزايدة. . «الاقتصادية» من الرياض تتوقع الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم، أن يعود الطلب على النفط إلى طبيعته في وقت أسرع من التوقعات الدولية، ولا سيما مع عودة كثير من القطاعات الصناعية إلى العمل تزامنا مع بدء إنهاء الإغلاق الذي فرضه فيروس كورونا. ووفقا لـ"الألمانية"، قال دارميندرا برادهان وزير النفط الهندي "إذا نظرت إلى الاتجاه العام في الأسابيع القليلة الماضية، فإنني على ثقة بأنه بحلول نهاية الربع التالي، سيكون الطلب قد رجع إلى معدله المعتاد"، في إشارة إلى الربع الذي ينتهي في أيلول (سبتمبر) المقبل. وأضاف "في نهاية حزيران (يونيو) الجاري، نكون قد حصلنا بالفعل على 85 في المائة، من طلبنا مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، بدأت عملية الفتح وكثير من الأنشطة الاقتصادية مستمر منذ أكثر من شهر ونصف الشهر". وأكد أن معدل الطلب على البنزين والديزل والغاز المسال وغيرها من الوقود التجاري يعود إلى معدله الأصلي، مضيفا "نحن متخوفون قليلا بشأن وقود الطائرات، سيزداد طلب الهند على الطاقة إلى عدة أضعاف على مدى العقد المقبل عند الخروج من جائحة كورونا". وتوقع أن تبحث البلاد في جميع مصادر الطاقة لسد احتياجاتها المتزايدة، مؤكدا أن الهند ستحتاج إلى طاقة تكرير تبلغ 439 مليون طن بحلول عام 2030 و533 مليون طن بحلول عام 2040 من نحو 250 مليون طن الآن. وأوضح "نستورد 85 في المائة، من احتياجاتنا من الطاقة وسنستمر في الاستيراد، البلاد تعزز إنتاجها من الطاقة من الموارد البديلة والمتجددة للتحرك نحو هدف الاعتماد على الذات". ويجذب الطلب المتزايد على الوقود موردي النفط مثل شركة أرامكو السعودية للحصول على صفقات بشأن التكرير في الهند. وشهدت واردات الهند من النفط الخام الشهرية تراجعا في أيار (مايو) الماضي إلى أقل مستوى لها منذ أكثر من خمسة أعوام، حيث يضر الحجر الصحي الصارم المفروض في مختلف أنحاء البلاد بالطلب على الوقود في البلاد. واستوردت الهند 14.6 مليون طن من النفط الخام، الشهر الماضي بتراجع 23 في المائة، عما كان عليه قبل عام، طبقا لوزارة النفط الهندية، وهو أقل إجمالي شهري للواردات منذ شباط (فبراير) 2015. وتراجع استهلاك الوقود في الهند، وهي ثالث أكبر سوق نفطية في العالم، بواقع 70 في المائة، في مرحلة واحدة في نيسان (أبريل) الماضي، بعد أن أعلن ناريندرا مودي رئيس الوزراء، إغلاقا كاملا في مختلف أنحاء البلاد، بدءا من 25 آذار (مارس)، لمواجهة تفشي فيروس كورونا. وطبقا لما ذكرته وكالة "بلومبيرج" للأنباء، أجبر ذلك مصافي النفط في الهند، التي تستورد نحو 85 في المائة، من متطلباتها على خفض عملية المعالجة، ما أدى إلى تراكم النفط الخام وخفض الواردات في أيار (مايو) الماضي. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
السوق السعودي يبدأ تداولاته مرتفعا وسامبا يقفز بالنسبة العليا . https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn . جريدة الاقتصادية الأحد 28 يونيو 2020 . *ماجد الخالدي من الرياض استهلت الأسهم السعودية تداولات جلسة اليوم على ارتفاع مدعوما بصعود قطاع البنوك خاصة مع صعود بنك سامبا بالنسب العليا بعد إعلان البنك عن اتفاقية لبدء الدراسات اللازمة والمفاوضات بشأن صفقة اندماج محتملة مع البنك الأهلي، كذلك صعد البنك الأهلي 5 في المائة. ويتداول السوق الرئيسية عند مستويات 7292 نقطة بعد صعوده 60 نقطة، بتداولات بلغت 584 مليون ريال. ورغم صعود السوق إلا أن أسهم أرامكو السعودية على تراجع حيث انخفضت 0.3 في المائة وتراجع طفيف لأسهم سابك. فيما كانت حركة الأسهم في السوق السعودية خلال بداية التعاملات بنحو 137 شركة باللون الأخضر و 33 شركة باللون الأحمر فيما تتداول 25 شركة على ثبات. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
مشروع عملاق للطاقة الشمسية في السعودية . https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn . جريدة الاقتصادية الأحد 28 يونيو 2020 . الأمير عبدالعزيز بن سلمان . "الاقتصادية" من الرياض أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، أن السعودية ستظل المنتج الأقل تكلفة للنفط ومنتجاته على كل حال، وستكون آخر منتج له كذلك، مستدركا أن المملكة ماضية في خططها لوقف الاعتماد على النفط بصفته مصدرا أولا للطاقة والدخل الحكومي، على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المسار. وأضاف "نحن نحب التحديات، يمكنني أن أؤكد لكم أن السعودية لن تكون المنتج الأكبر والأخير للنفط فحسب، بل إننا سننتج كل جزيء من الهيدروكربونات، ونستخدمه الاستخدام الأمثل، وسيتم بأكثر الطرق الآمنة والسليمة بيئيا والأكثر استدامة". وشرح خلال الجلسة الرئيسة لمؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار السعودي" FIIKSA الافتراضي، الذي أقيم تحت عنوان "لا تنسوا كوكبنا"، الخميس الماضي، الترابط بين قطاع الطاقة وجائحة كورونا، بالنظر إلى الآثار الاقتصادية والمالية الهائلة لهذا الوضع. وقال "نحن الآن في مرحلة التعامل مع تخفيف حدة التداعيات، ونتعايش مع ذلك. وأعتقد أن خطتنا الخاصة بالطاقة في المملكة ذات أهمية رفيعة المستوى، ولها أولوية كبيرة. ونتعامل من خلالها مع المؤسسات والخبراء على أعلى مستوى، ولدينا قيادة تثمن قيمة الاستدامة". وفيما يتعلق بآثار جائحة كورونا، وتوقعاته لمستقبل النفط، أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أنه "في حين تعمل السعودية على التخفيف من آثار جائحة كوفيد - 19، لا يزال يتعين علينا تلبية أهداف الاستدامة والنمو". ولفت وزير الطاقة إلى أن المملكة لديها برامج فاعلة ومتطورة لتحويل النفط والغاز إلى كيماويات، مستشهدا بقدرة السعودية على التعامل مع جائحة كورونا من خلال تصنيع وإنتاج الكمامات المتطورة ومعدات الوقاية الشخصية، وكذلك المطهرات، نظرا لقدرتها على إنتاج الكيماويات المتطورة المستخدمة في هذه الصناعات. وتطرق الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى دور السعودية في رئاسة G20 قائلا "لأننا دولة الرئاسة الحالية لمجموعة العشرين، فإننا نسعى لاستغلال هذه المنصة، من أجل تنشيط الحضور العالمي، والتعاون مع الجهات الدولية الفاعلة لتأكيد الاتجاه الجمعي نحو أهداف وبرامج مشتركة، وذلك تحت عنوان واحد هو اقتصاد الكربون الدائري، وهو المفهوم الذي يتسق مع أهداف الأطراف المهتمة بالبيئة من جهة، وكذلك يسمح بتحقيق نمو واستخدام أكثر كفاءة لمصادر الطاقة من جهة أخرى، ما يدعم خطط الاستدامة مع الحفاظ على البيئة، وكذلك يجلب منفعة لملايين البشر المحرومين من الطاقة بشكل أو آخر، حول العالم". وأشار وزير الطاقة إلى أن السعودية تتبنى مبادرتين مهمتين ترتبطان بالبيئة من خلال رئاستها مجموعة العشرين، تتعلقان بالعمل على خفض معدلات التصحر وزيادة البقع الخضراء، حيث تبدأ المملكة بنفسها في هذا المجال من خلال مبادرات وطنية عملاقة، والأخرى تختص بأهمية التكيف وتحسين جودة حياة الشعب المرجانية في قعر البحار. وأكد وزير الطاقة أن المملكة تلزم نفسها بأن تكون في طليعة البادئين بهما، لأنهما تتفقان مع مفهوم الاقتصاد الكربوني الدائري الذي تتبناه أصلا. وفي رده على سؤال مديرة الحوار تانيا بيكيت، حول رؤيته للتحول إلى الطاقة المتجددة والتحديات التي عاشتها المملكة خلال العام الجاري، قال "كان لدينا تسعة أشهر مليئة بالتحديات، بدأت بأزمة إمدادات نتيجة الاعتداء على منشآت نفطية في بقيق وخريص، ثم التعامل مع عدة أمور محورية، مثل وباء كورونا، وبحث كيفية التعايش معه، واحتواء تداعياته. وما زلت أعتقد أن أزمة كورونا هي أزمة إنسانية أكثر من كونها أزمة اقتصادية، بما حملته من خسائر بشرية، وآثار في التعليم والصحة والأنشطة الاقتصادية تضافرت لجعل الحياة أصعب، لكنها في الوقت ذاته أعطتنا الفرصة لمواجهة لحظة تحد، وبينما نعمل على التخفيف من آثار جائحة كوفيد - 19، لا نزال ملتزمين بتلبية أهدافنا وبرامجنا الخاصة بالاستدامة والنمو". وعرج وزير الطاقة على الجوانب المضيئة في جائحة كورونا فقال: لنرى شيئا مختلفا، هذه فرصة لنرى جميعا كيف أن العالم متصل بعضه ببعض، وكيف تمنحنا التقنية فرصة للتواصل والاستمرار في عقد اجتماعات جادة ومهمة فيما يخص الطاقة. واستذكر أثر ذلك في تسيير قطاع الطاقة في العالم، مضيفا "تعلمون أن أهم اجتماعين في مجال الطاقة حدثا أخيرا من أجل الحفاظ على سلامة الأسواق، كانا عبر استخدام تقنية الاجتماعات الافتراضية"، وهو هنا يشير إلى اجتماعي "أوبك" و"أوبك +" الافتراضيين أخيرا، وما تمخض عنهما من قرارات استراتيجية أعادت الأسواق إلى جادة الاستقرار. وفيما يتعلق بالبرامج المحلية، أوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن المملكة تقوم بتنفيذ مبدأ "القيادة القدوة"، قولا وفعلا، لذلك فهي أول من يطبق المشاريع التي تقترحها أو تتبناها، وعلى سبيل المثال لديها برنامج جاد لكفاءة الطاقة، وبرنامج آخر يتعلق بترشيد استهلاك الكهرباء محليا. وشرح البرنامجين فقال "في 2030، ستكون 50 في المائة من الكهرباء المولدة في السعودية من الطاقة المتجددة، وسنعلن قريبا جدا عن مشروع طاقة شمسية عملاق، سيكون له الريادة من حيث تقديم أقل سعر عالميا، مقابل كل كيلوواط من الكهرباء". وهنا شدد على أن السعودية لا تستهدف فقط إنتاج الكهرباء من المشاريع الشمسية، ولكنها أيضا تضع تحدي تقديم ذلك بأقل تكلفة استهلاكية. وانتقل بالحديث إلى خطط التوسع في مجال طاقة الرياح في المملكة، مبينا أنه بعد إنتاج 50 في المائة من الكهرباء من مصادر متجددة، فإن النسبة الباقية ستكون من موارد هيدروكربونية، على رأسها الغاز الطبيعي، ليصبح بذلك القطاع الأكثر فاعلية وكفاءة على مستوى العالم أجمع، وتحدى الجميع في ذلك. وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان: لدينا بالفعل أفضل برنامج لكفاءة الطاقة، ما دفع وكالة الطاقة الدولية إلى دعوتنا من أجل استعراض تجربتنا أمام عديد من الدول. وأشار في السياق ذاته إلى مجال التنافس في امتلاك المملكة أعلى قدرة عالمية على "التقاط الميثان"، وعزله وتحويله إلى استخدام مفيد. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بارك الله فيك
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. أصول الصناديق التمويلية الخاصة تقفز 205 % في الربع الأول .. . https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn . جريدة الاقتصادية الأثنين 29 يونيو 2020 . نمت أصول الصناديق التمويلية الخاصة في السعودية خلال الربع الأول من العام الجاري 205 في المائة بما يعادل 490.8 مليون ريال، لتبلغ نحو 730.4 مليون ريال بنهاية الفترة، مقارنة بـ 239.6 مليون ريال بنهاية الفترة المماثلة من العام السابق 2019. ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات هيئة السوق المالية، بلغت أعداد الصناديق التمويلية الخاصة بنهاية الربع الأول نحو 11 صندوقا، مقارنة بأربعة صناديق بنهاية الربع الأول من 2019، بارتفاع 175 في المائة. كذلك نمت أصول صناديق التمويل الخاصة، مقارنة بالربع السابق (الربع الرابع 2019) 59 في المائة، حيث كانت الأصول حينها تبلغ 459.5 مليون ريال، وبعدد عشرة صناديق. وتهدف غالبا الصناديق التمويلية في السعودية إلى تمويل الشركات الخاصة من خلال التمويل المباشر أو المشاركة في رفع رؤوس أموالها، وهي تستهدف كذلك شراء المحافظ التمويلية من شركات التمويل. وبحسب التحليل، فإن إجمالي أعداد المشتركين في الصناديق التمويلية الخاصة بنهاية الربع الأول بلغ 193 مشتركا، مقارنة بنحو 75 مشتركا بنهاية الفترة المماثلة من العام السابق، أي بزيادة تجاوزت 436 في المائة. وهذه الصناديق الاستثمارية مصنفة من قبل هيئة السوق المالية بصفة مؤسساتية ومرخص لها من قبل السوق المالية، حيث تسهم الصناديق التمويلية في توسيع قاعدة التمويل المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة، إذ تسمح بتأسيس صناديق استثمار، يكون هدفها الاستثماري شراء المحافظ التمويلية المنشأة من الجهات، التي تخضع لإشراف مؤسسة النقد العربي السعودي. فيما تسهم صناديق رأس المال الجريء في دعم وتطوير قطاع ريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة، التي أحدثت منذ ظهورها حراكا واهتماما متزايدا، سواء من ناحية تأسيسها أو من ناحية استثمار الأفراد فيها. وبحسب البيانات المتوافرة، فإن هذا النوع من الصناديق لا يزال جديدا، سواء من الطرح أو الانتشار، لذلك فهي تشكل نحو 0.4 في المائة من إجمالي الأصول للصناديق الخاصة، ولكن نلمس النمو في أصولها وأعداد الصناديق والمستثمرين عبرها. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. تحليل.. سعر النفط مباشر 29 يونيو 2020 مباشر- أحمد شوقي: حذر البنك الاستثماري "جي.بي.مورجان" في أوائل مارس/آذار من أن سوق النفط قد يكون على أعتاب "دورة فائقة" تؤدي إلى ارتفاع خام برنت إلى 190 دولار للبرميل في عام 2025. وبعد أسابيع من هذا التقرير، تسبب وباء كورونا في انخفاض ملحمي في أسعار النفط مع انهيار الطلب، ورغم ذلك لا يزال البنك الأمريكي عند رأيه، بحسب تحليل للكاتب "مات إيجان" عبر شبكة "سي.إن.إن.بيزنس". وسجل برنت أدنى مستوى في عقدين عند 15.98 دولار للبرميل في أبريل/نيسان، كما تهاوى الخام الأمريكي دون الصفر للمرة الأولى على الإطلاق ووصل إلى قاع عند سالب 40 دولار للبرميل. وخفضت الولايات المتحدة وروسيا والسعودية - أكبر ثلاث منتجين - الإنتاج النفطي بشكل كبير استجابة لتلك التطورات، وساعدت التخفيضات الضخمة في الإمدادات على إعادة الحياة إلى أسعار النفط. وعلى الرغم من أن الطلب لا يزال منخفضًا، إلا أن "جي.بي.مورجان" لا يزال يعتقد أن دورة الصعود الفائقة للنفط في الأفق. وتم سحب كمية كبيرة من المعروض النفطي من السوق، وقد تواجه الصناعة مشكلة كبيرة في جذب رأس المال المستقبلي. ويقول "كريستيان مالك" رئيس أبحاث النفط والغاز في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا للبنك الأمريكي: "الحقيقة هي أن فرص وصول النفط إلى 100 دولار في هذه المرحلة أعلى مما كانت عليه قبل ثلاثة أشهر". عجز مستقبلي يشير لارتفاع حاد للأسعار لسنوات كان العالم لديه نفط أكثر مما يحتاجه، تسبب هذا التدفق في ملئ صهاريج التخزين لدرجة أن أسعار الخام أصبحت في النطاق السالب في أبريل/نيسان الماضي، لذا قلص منتجو النفط المعروض. ولكن الآن يمكن أن يتأرجح البندول في صناعة النفط إلى حد بعيد في الاتجاه المعاكس. وفقًا لتقرير "جي.بي.مورجان" الذي نُشر في 12 يونيو/ حزيران، ستنقلب أسواق النفط ذات المعروض الزائد إلى "عجز أساسي في الإمدادات" بداية من عام 2022. والسيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن برنت يرتفع إلى 60 دولارًا للبرميل لتحفيز إنتاج أعلى. لم يوضح التقرير الحديث هدف السعر المستهدف لسيناريو الحالة الصعودية - لكن "مالك" ذكر لشبكة "سي.إن.إن. بيزنيس" أن إمكانية قفزة الخام إلى 190 دولارًا لا تزال قائمة، مشيراً: "في الواقع، أصبحت أكثر احتمالية الآن". وأشار "مالك" الذي كان يراهن على هبوط الخام منذ عام 2013، إلى العجز الكبير جدًا في المعروض الذي من المتوقع أن يظهر في عام 2022 ويمكن أن يصل إلى 6.8 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2025 - ما لم تضخ أوبك وغيرها كثيرًا. وقال: "العجز يتحدث عن نفسه، وهذا يعني أن أسعار النفط ستصل إلى أعلى مستوى، وهل نعتقد أنه مستدام؟ لا. ولكن هل يمكن أن تصل إلى تلك المستويات؟ نعم". "بي بي" تطلق تحذيراً بالطبع، من الصعب تخيل سعر النفط الخام المكون من ثلاثة أرقام في الوقت الحالي، يعتقد بعض المحللين أنه حتى الارتفاع في سعر النفط الأمريكي من سالب 40 دولاراً إلى موجب 40 دولاراً في سبعة أسابيع فقط مبالغ فيه. وتتزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا في بعض المناطق في الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية، والطلب على البنزين يتحسن ولكنه لا يعود إلى مستويات ما قبل الوباء، كما قد يستغرق الأمر سنوات حتى تتعافى صناعة الطيران تمامًا - إذا حدث ذلك أصلاً. وحذرت "بي بي" هذا الأسبوع من أن الأزمة الصحية يمكن أن يكون لها "تأثير دائم على الاقتصاد العالمي"، مما يتسبب في انخفاض الطلب على الطاقة لـ"فترة مستدامة". وخفضت الشركة توقعاتها لأسعار خام برنت على مدى العقود الثلاثة المقبلة بنسبة 27 بالمائة إلى 55 دولاراً للبرميل. وقالت عملاق النفط البريطاني أيضًا إنها تخطط لتخفيض قيمة أصولها - بما في ذلك احتياطيات النفط والغاز غير المستغلة - بما يصل إلى 17.5 مليار دولار. على عكس ذلك إلى حد ما، قال "مالك" إن تخفيض قيمة الأرباح والتوقعات القاتمة هي "واحدة من أكثر التطورات الصعودية" التي شهدها، وذلك لأن شركات النفط يجب أن تنفق بشكل كبير فقط للحفاظ على الإنتاج ناهيك عن زيادته، إذا لم يفعلوا شيئًا، فسوف ينخفض الإنتاج بشكل طبيعي. وتشير التوقعات الضعيفة لشركة "بي بي" إلى عددًا أقل من المشاريع النفطية طويلة الأجل ما سيؤدي إلى خفض الإنتاج، وهذا بدوره وسيبقي المعروض منخفضًا حتى مع ارتفاع الطلب، ليقول مالك: "إنه يؤكد وجهة نظرنا". الإنفاق على النفط قد يتراجع لأدنى مستوياته في 15 عامًا بين عامي 2015 و 2020، تمت الموافقة على أكثر من 50 مشروعًا نفطيًا جديدًا عالميًا، وفقًا لـ"جي.بي.مورجان"، لكن البنك يقدّر أن خمسة مشاريع فقط تسمى "الحقول الخضراء" ستستمر في السنوات الخمس المقبلة. وتأخرت بعض شركات النفط الكبرى بما في ذلك "بي بي"، "رويال داتش شيل" و"توتال" في اتخاذ قرارات الاستثمار النهائية. ومن المتوقع أن تنخفض استثمارات التنقيب العالمية إلى أدنى مستوى في 15 عامًا عند 383 مليار دولار في عام 2020، وفقًا لتقرير "ريستاد إنيرجي" الأخير. وقالت "ريستاد" إن تخفيضات الإنفاق هذه ستجعل "الحفاظ على الإنتاج الحالي" أكثر صعوبة وسيؤثر على استقرار المعروض على المدى الطويل. بالطبع، تمتلك السعودية وروسيا القوة للاستجابة بسرعة لنقص الإمدادات، والدولتان جنبا إلى جنب مع بقية أعضاء أوبك عمدت إلى عرقلة الإنتاج للتخلص من وفرة الإمدادات. لكن السعودية بحاجة إلى أسعار نفط أعلى بكثير لموازنة ميزانيتها الضخمة، مع التعادل عند حوالي 80 دولارًا للبرميل. ويوضح "مالك" أن المنتجين لن يغرقوا السوق بالمزيد من الإمدادات لهذا السبب. وقد يترك ذلك مجالاً للولايات المتحدة للرد، حيث انخفض الإنتاج الأمريكي بشكل حاد مع تراجع عدد آبار الحفر النشطة لمستوى قياسي منخفض، وفقًا لبيانات "بيكر هيوز" التي تعود إلى عام 1987. عامل تغير المناخ ومع ذلك، لا يستطيع عمال الحفر الصخري الاعتماد على التدفق غير المحدود للتمويل من "وول ستريت". ويطالب المستثمرون بالحفاظ على التكسير الهيدروليكي تحت السيطرة بعد سنوات من استنزاف النقد "الكاش". ويزداد تقييد رأس المال بسبب المخاوف المتزايدة بشأن تغير المناخ وصعود الاستثمار المسؤول اجتماعيا، فيما لا يريد عدد متزايد من المستثمرين ببساطة الاقتراب من أسهم النفط. ويمكن أن يؤدي الجمع بين انهيار الأسعار وهروب رأس المال وتغير المناخ إلى الحد من قدرة صناعة النفط على جذب الأموال اللازمة - فقط عندما تكون في أمس الحاجة إليها. وأظهرت الأشهر القليلة الماضية مدى صعوبة التنبؤ بالمستقبل، وبينما قد يبدو سعر النفط عند 190 دولارًا بعيد المنال، فإن سعر الخام الذي وصل إلى سالب 40 دولاراً للبرميل يؤكد أن كل شئ ممكن. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. لقاح واعد للوقاية من كورونا نتائجه على البشر مشجعة . الأسواق العربية العربية نت الأثنين 29 يونيو 2020م المصدر: بكين - رويترز قالت مجموعة الصين الوطنية للتكنولوجيا الحيوية (سي.إن.بي.جي) إن نتائج الاختبارات التي أجريت على البشر لأحد اللقاحات المحتملة للوقاية من فيروس كورونا المستجد تشير إلى أنه قد يكون آمنا وفعالا وهو ثاني لقاح محتمل من الشركة يسفر عن نتائج مشجعة في التجارب السريرية. وقالت الشركة في منشور على موقع ويتشات للتواصل الاجتماعي عبر الإنترنت إنه وفقا لبيانات أولية فقد حفز اللقاح التجريبي، الذي طورته وحدة تابعة لها مقرها بكين، إنتاج أجسام مضادة بمستويات عالية في كل المشاركين الذين تلقوه في المرحلة الأولى لتجربة سريرية على مرحلتين تشمل 1120 من الأصحاء. لكن الشركة لم تفصح عن مشاهدات محددة. وسمحت السلطات لشركات ومراكز أبحاث صينية بتجربة ثمانية لقاحات محتملة على البشر في الصين وفي الخارج، مما وضع الصين في موقع متقدم في السباق نحو تطوير لقاح للوقاية من المرض الذي تسبب في وفاة ما يقرب من نصف مليون شخص في أنحاء العالم حتى الآن. موضوع يهمك ? في وقت تتواصل به الجهود لمكافحة تبعات فيروس كورونا مع عدم التوصل إلى لقاح أو دواء حاسم لمواجهة الفيروس القاتل تسارع... وقالت الشركة، التابعة لمجموعة سينوفارم الحكومية للأدوية، هذا الشهر إن لقاحا محتملا آخر أنتجته وحدتها الموجودة في مدينة ووهان حفز أيضا إنتاج مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة بأمان في مشاركين في تجارب سريرية وذلك بناء أيضا على نتائج أولية. ويحتاج أي لقاح لأن يثبت فاعليته في مرحلة ثالثة من الاختبارات على البشر تشمل آلاف المشاركين قبل أن يتسنى السماح بطرحه للبيع. وقالت (سي.إن.بي.جي) يوم الثلاثاء إنها ستجري تجربة سريرية في "المرحلة الثالثة" من اختبارات لقاح لفيروس كورونا المستجد في الإمارات دون أن تذكر اسم اللقاح الذي ستجري تجربته. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. «برنت» يتجه لتحقيق ثالث ارتفاع شهري بعد تمديد المنتجين لتخفيضات المعروض . . جريدة الأقتصادية الثلاثاء 30 يونيو 2020 . . المنتجون واثقون من فرص بقاء النفط الخام مهيمنا على مزيج الطاقة لعقود . أسامة سليمان من فيينا ارتفعت أسعار النفط الخام في أول يوم لتعاملات الأسبوع الجاري، رغم ضغوط من زيادة الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة وعدة دول أخرى، ما يهدد بعودة إغلاق الاقتصادات، وبالتالي ضعف الطلب العالمي على الوقود، إضافة إلى ارتفاع المخزونات وضعف هوامش التكرير. ويسعى منتجو "أوبك +" إلى السيطرة على تخمة المعروض من خلال تحقيق أعلى مستوى ممكن من الامتثال لتخفيضات الإنتاج القياسية البالغة 9.7 مليون برميل يوميا خلال الشهر المقبل مع علاج ضعف الامتثال من بعض المنتجين خلال الفترة الماضية، وهو ما أسهم في تحقيق الأسعار في حزيران (يونيو) ثالث مكسب شهري على التوالي. وقال لـ«الاقتصادية»، مختصون ومحللون نفطيون إن صناعة النفط تواجه تحديات وظروفا صعبة في المرحلة الراهنة مع عودة الإصابات وزيادة توقعات اتساع الموجة الثانية من الوباء، لافتين إلى أن الضغوط الهبوطية على الأسعار تؤلم السوق وتجعل الصناعة تكافح من أجل النجاة من الأزمة الراهنة غير المسبوقة. وأكدوا وجود تحديات إضافية تواجه السوق، أبرزها القلق الواسع لدى شركات النفط والغاز من بلوغ ذروة الطلب على الوقود، حيث تشير تقارير دولية إلى أنه المرجح أن يبلغ الطلب على البنزين ذروته في عام 2030 ويتبعه الديزل بعد ثلاثة أعوام. وأوضح روبرت شتيهرير، مدير معهد فيينا الدولي للدراسات الاقتصادية، أن عودة الإغلاق مع تسارع الإصابات بفيروس كورونا ستكون لها تداعيات اقتصادية واسعة في ظل أجواء متوترة كان يحاول فيها الاقتصاد العالمي التعافي من آثار الجائحة المدمرة على الطلب العالمي. وأشار إلى أن الإغلاق سيدمر النقل البري الذي يمثل أكثر من 40 في المائة من إجمالي الطلب العالمي على النفط، مبينا أن الأكثر من ذلك أن النقل البري يشكل أكثر من نصف إجمالي نمو الطلب على النفط على مدى العقدين الماضيين، في وقت تؤكد فيه تقارير دولية أن الطلب على وقود النقل البري هو نذير ذروة الطلب على النفط، مضيفا "مع الأسف أدت عمليات الإغلاق وقيود حركة النقل الدولية إلى محو عشرة أعوام من نمو الطلب". من جانبه، قال ألكسندر بوجل المستشار في شركة جي بي سي إنرجي الدولية، إن البعض متفائل والبعض الآخر قلق ولديه شكوك واسعة في قدرة الطلب العالمي على النفط الخام على التعافي تماما إلى مستويات ما قبل الوباء خلال أمد زمني قصير، مبينا أن بعض التقديرات الدولية تتحدث عن عامين أو أكثر، وكلما طالت الفترة كانت الفاتورة الاقتصادية باهظة على كل دول العالم وعلى الاقتصاد العالمي بشكل كامل. وأشار إلى أن أزمة وباء كورونا لفتت أنظار منظمات البيئة إلى فرصة مواتية بالنسبة إليهم وهي أنه يمكن تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال البقاء في المنزل، وهو ما دفع وكالة الطاقة الدولية إلى الحديث عن ضرورة اغتنام الفرصة وتحقيق الانتعاش الأخضر. وأوضح أن اللاعبين الكبار في صناعة النفط الخام ليسوا غافلين عن توقعات الطلب على الوقود وهم جاهزون لكل السيناريوهات، ولكنهم واثقون أيضا بفرص بقاء النفط الخام مهيمنا على مزيج الطاقة لعقود. من ناحيته، ذكر لوكاس برتريهر، المحلل في شركة أو إم في النمساوية للنفط والغاز، أن وضع السوق ما زال مقلقا، خاصة بعد تسبب موجة ثانية من إصابات فيروس كورونا في العاصمة الصينية بكين في خفض واردات البلاد من النفط الأمريكي مع زيادة العلامات على ضعف الطلب العالمي، خاصة بين أكبر مستهلكي النفط في العالم. وأكد أن النفط الصخري الزيتي الأمريكي كان أحد أكبر الخاسرين في فترة ضعف الأسعار بشكل قياسي في نيسان (أبريل) الماضي، مشيرا إلى أن كفاح المنتجين كان مكثفا من أجل البقاء على قيد الحياة مع انخفاض الأسعار إلى أدنى مستويات لم تشهدها منذ أعوام، حيث تفاقمت الأعباء مع نقص التمويل وعزوف البنوك عن دعم مشاريعهم. ولفت إلى بعض التقارير الدولية التي تتوقع أن يعود النفط الصخري إلى وضع جيد بحلول عام 2023 إذا استمر تعافي الأسعار ومع احتمال عودة الإنتاج الأمريكي إلى مستوى أكثر من 12 مليون برميل يوميا. بدورها، قالت نايلا هنجستلر مدير إدارة الشرق الأوسط في الغرفة الفيدرالية النمساوية، إن العوامل المؤثرة في السوق متشابكة ومتباينة في التأثيرات ولكن تبقى العوامل الأكثر تأثيرا ممثلة في ضعف الطلب بسبب الجائحة وتراجع هوامش التكرير وتفاقم مستوى المخزونات النفطية إلى الحد الذي يصل إلى استنزاف طاقات الاستيعاب كاملا. وأشارت إلى بيانات إدارة الطاقة الأمريكية التي تقول إنه من المحتمل أن يتوقف ما يصل إلى 30 في المائة من الحفارين الصخريين إذا فشلت أسعار النفط في الارتفاع إلى حد كبير، معتبرة أن تكلفة البرميل الأمريكي تصل إلى 35 دولارا للبرميل في بعض الحقول وهو ما يعني الاحتياج إلى مستويات مرتفعة من الأسعار لبقاء الإنتاج على قيد الحياة، خاصة في ضوء الظواهر التي شهدت السوق تفاقمها أخيرا مثل إفلاس الشركات وتراجع الحفارات والحذر في الاستثمارات الجديدة ذات التكلفة العالية. وفيما يخص الأسعار، ارتفع النفط أمس، رغم ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة وأماكن أخرى، ما دفع بعض الدول إلى استئناف الإغلاقات الجزئية التي قد تضر بالطلب على الوقود. وبحسب "رويترز"، أنهت عقود برنت الجلسة مرتفعة 69 سنتا، أو 1.68 في المائة، عند 41.71 دولار للبرميل. بينما صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.21 دولار، أو 3.14 في المائة، لتسجل عند التسوية 39.70 دولار للبرميل. ويتجه "برنت" إلى تحقيق زيادة شهرية ستكون الثالثة على التوالي في حزيران (يونيو) بعد أن مدد المنتجون العالميون خفضا غير مسبوق للمعروض بمقدار 9.7 مليون برميل يوميا حتى نهاية تموز (يوليو)، في حين تحسن الطلب على النفط بعد تخفيف الدول في أنحاء العالم إجراءات الغلق الشامل. لكن حالات الإصابة العالمية بفيروس كورونا تخطت عشرة ملايين، أمس الأول، إذ تكابد الهند والبرازيل تفشيا يتجاوز عشرة آلاف حالة يوميا. وظهرت إصابات جديدة في دول مثل الصين ونيوزيلندا وأستراليا، ما حدا بالحكومات إلى إعادة فرض قيود. وقال هوي لي، الاقتصادي في بنك أو. سي. بي. سي السنغافوري، "الموجة الثانية من العدوى لم تغادرنا .. يكبح ذلك حالة التفاؤل التي لاحظناها في الأسابيع الستة إلى الثمانية الأخيرة". وأكد أن عوامل أخرى تحد من ارتفاع أسعار النفط حاليا تشمل ضعف هوامش التكرير وارتفاع مخزونات الخام واستئناف الإنتاج الأمريكي. من جانب آخر، ارتفعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 37.99 دولار للبرميل، الجمعة الماضي، مقابل 37.18 دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، أمس، إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول ارتفاع عقب انخفاض سابق، كما أن السلة خسرت نحو دولارين مقابل اليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 39.45 دولار للبرميل. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. ارتفاع الأسهم اليابانية بالختام بدعم مكاسب "وول ستريت" . https://static.mubasher.info/File.St...8ff249/640.jpg . مباشر 30 يونيو 2020 11:17 ص مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية بنحو 1 بالمائة في ختام تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، متأثرة بأداء الأسهم الأمريكية بالأمس ووسط بيانات اقتصادية. واستفادت أسهم اليابان من مكاسب "وول ستريت" في جلسة أمس والتي جاءت على خلفية ارتفاع سهم شركة "بوينج" بنسبة 14 بالمائة بعد البدء في اختبار طراز "ماكس 737". وكشفت بيانات اقتصادية اليوم، ارتفاع معدل البطالة في اليابان إلى 2.9 بالمائة بالقراءة المعدلة موسمياً بنهاية شهر مايو/آيار الماضي. في حين هبط الإنتاج الصناعي في اليابان بأكثر من التوقعات بالقراءة الأولية خلال الشهر الماضي مسجلاً سالب 8.4 بالمائة. وعلى صعيد تطورات الوباء العالمي، أمرت ولاية أريزونا الأمريكية بإغلاق المقاهي الليلية والصالات الرياضية، والانضمام إلى إجراءات الولايات الأخرى مثل فلوريدا وتكساس في عكس عمليات إعادة الفتح. وفي نهاية الجلسة، صعد مؤشر "نيكي" الياباني بنسبة تزيد عن 1.3 بالمائة وهو ما يعادل 293.1 نقطة ليغلق عند مستوى 22288.1 نقطة. وأما بالنسبة للمؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" فزاد بنحو 0.6 بالمائة لينهي التعاملات عند مستوى 1558.8 نقطة. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بداية إيجابية للمؤشر الذهبى ل (سابك) الذى سوف ينقلة لمستويات عليا جديدة ........................................ ............. 420.1 مليار ريال استثمارات المصارف في الصكوك والسندات الحكومية .. مستوى قياسي . . جريدة الأقتصادية الثلاثاء 30 يونيو 2020 . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=BnOBFDE2 . إكرامي عبدالله من الرياض تسارعت مشتريات المصارف السعودية من الصكوك والسندات الحكومية وشبه الحكومية، منذ نهاية عام 2015، لترتفع 388 في المائة بما يعادل نحو "334 مليار ريال"، إلى 420.1 مليار ريال بنهاية أيار (مايو) الماضي، مقارنة بنحو 82.6 مليار ريال بنهاية كانون الأول (ديسمبر) 2015. ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما"، فإن استثمارات المصارف في الصكوك والسندات الحكومية سجلت مستوى قياسيا بنهاية مايو الماضي، فاق المستوى المسجل في الشهر السابق له أبريل 2020، البالغ 413.1 مليار ريال، بزيادة 1.7 في المائة بقيمة تبلغ نحو سبعة مليارات ريال. وارتفعت استثمارات المصارف السعودية في الصكوك والسندات الحكومية على أساس سنوي بنهاية مايو الماضي 20.2 في المائة تعادل "70.7 مليار ريال"، حيث كانت 349.5 مليار ريال بنهاية مايو 2019. ومنذ بداية العام "خلال خمسة أشهر"، ارتفعت استثمارات المصارف السعودية في الصكوك والسندات الحكومية 9.5 في المائة تعادل "36.4 مليار ريال". وسجلت استثمارات المصارف السعودية في الصكوك والسندات الحكومية وشبه الحكومية مستوى قياسيا بنهاية العام الماضي 2019، عند 383.7 مليار ريال. وصعد رصيد المصارف السعودية من الصكوك والسندات الحكومية خلال عام 2019 بنسبة 25.8 في المائة، بما يعادل 78.5 مليار ريال، بعد أن كان يبلغ 305.2 مليار ريال بنهاية عام 2018. وتعد مشتريات المصارف خلال 2019، هي الأعلى خلال ثلاثة أعوام، وثاني أعلى مشتريات للمصارف من الصكوك والسندات الحكومية على الإطلاق بعد عام 2016 الذي بلغت المشتريات خلاله 92.3 مليار ريال، فيما عام 2017 ثالث أعلى المشتريات تاريخيا بقيمة 76 مليار ريال. والسندات والصكوك الحكومية المصدرة دوليا تشتريها المصارف من السوق الثانوية. ويعكس اتجاه المصارف السعودية للشراء الكثيف من الصكوك والسندات الحكومية، ثقتها بالاقتصاد المحلي وقدرة الحكومة على الوفاء بالتزاماتها في مواعيدها. ولجأت الحكومة السعودية إلى إصدار سندات وصكوك دولية ومحلية منذ نهاية عام 2015، في محاولة لتمويل العجز الناتج عن التراجع في أسعار النفط مقارنة بمستويات منتصف 2014. وبلغ حجم الدين العام السعودي لعام 2019 نحو 678 مليار ريال، ما يشكل نحو 24 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للعام ذاته. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بارك الله فيك
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
سوق الأسهم السعودية يستهل أولى جلسات يوليو مرتفعاً متعامل بسوق الأسهم السعودية مباشر 01 يوليو 2020 11:03 ص الرياض - مباشر: استهل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة اليوم الأربعاء، أولى جلسات شهر يوليو/ تموز، على ارتفاع طفيف بدعم من قطاعات البنوك والمواد الأساسية؛ بالتزامن مع تطبيق زيادة القيمة المضافة بالمملكة إلى 15%. وفي تمام الساعة 10:35 بتوقيت الرياض، سجل المؤشر العام للسوق - تاسي ارتفاعاً بنحو 0.17% إلى مستوى 7236 نقطة ليربح نحو 12.15 نقطة. و تبدأ الهيئة العامة للزكاة والدخل بالسعودية، اليوم الأربعاء الأول من يوليو/ تموز 2020، تطبيق قرار رفع ضريبة القيمة المضافة إلى 15% بدلاً من 5%. وجرى التعامل على 41 مليون سهم وبقيمة 741.56 مليون ريال موزعة على 42.5 ألف صفقة. وتصدر الارتفاعات سهم الواحة بنسبة 3.46%، تلاه سهم سابتكو بنسبة 2.98%، كما ارتفع أداء سهم أبومعطي بنسبة 2.94%. وبالمقابل تصدر التراجعات سهم الحكير بنحو 5.08%، كما انخفض أداء سهم المجموعة السعودية بنسبة 3.07%، وارتفع أداء سهم وفرة بنحو 3.05%. وتصدر سهم دار الأركان نشاط التداول من ناحية الكميات بنحو 7.08 مليون سهم، فيما كان سهم الحكير الأنشط من حيث السيولة بنحو 56.61 مليون ريال. وارتفع بالمؤشر العام قطاع البنوك بنسبة 0.44%، كما ارتفع أداء قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.17%. وأنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة أمس الثلاثاء، ونهاية تعاملات شهر يونيو/ حزيران على تراجع متأثراً بهبوط القطاعات القيادية بنسبة 0.87% إلى مستوى 7224.09 نقطة ليفقد نحو 63.32 نقطة. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
380 مليار ريال قيمة السيولة في سوق الأسهم خلال يونيو .. قفزت 402 % . . جريدة الأقتصادية الاربعاء 1 يوليو 2020 أحمد الرشيد من الرياض أنهت الأسهم السعودية حزيران (يونيو) على ارتفاع طفيف بلغ 11 نقطة 0.15 في المائة لتغلق عند 7224 نقطة محققة بذلك أطول سلسلة ارتفاع شهرية منذ كانون الثاني (يناير) 2018. بينما تراجع مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 0.8 في المائة فاقدا ثماني نقاط، ليظهر الأثر الإيجابي للشركات الصغيرة والمتوسطة في دعم ارتفاع السوق مقابل ضغط القياديات. واستطاعت السوق خلال الشهر تحقيق مكاسب بلغت ذروتها 2.3 في المائة عند 7381 نقطة لكنها لم تستطع الحفاظ عليها، بينما أدنى نقطة عند 7129 نقطة فاقدة حينها 1.2 في المائة. وارتفعت السيولة 402 في المائة بنحو 305 مليارات ريال لتصل إلى 380 مليار ريال، معظمها نتيجة شراء "أرامكو" حصة صندوق الاستثمارات العامة في "سابك"، بينما زادت الأسهم المتداولة 132 في المائة بنحو 4.7 مليار سهم لتصل إلى 8.3 مليار ريال، أما الصفقات فارتفعت 75 في المائة بنحو 2.5 مليون سهم لتصل إلى 5.7 مليون صفقة. السوق لا تظهر أداء مشجعا مع تراجع وتيرة الارتفاع والاستقرار عند مستويات متقاربة طوال الشهر، في مقابل انحسار المعطيات الإيجابية، مع ارتفاع مكررات الربحية وحالة عدم اليقين المرتفعة تجاه ربحية الشركات في ظل تداعيات كورونا، وتراجع الأرباح الموزعة، ما يجعل السوق في تحد على مواصلة الارتفاع في ظل تزايد متوقع في الضغوط البيعية يهدد من المسار الصاعد. وعلى صعيد أداء القطاعات، تراجعت ستة قطاعات مقابل ارتفاع البقية، وتصدر المرتفعة "الرعاية" بنحو 11 في المائة، يليه "السلع الرأسمالية" 9 في المائة، وحل ثالثا "الاستثمار والتمويل" 7 في المائة. وفي المقابل تصدر المتراجعة "المرافق العامة" بنحو 7.5 في المائة، يليه "تجزئة الأغذية" 4.2 في المائة، وحل ثالثا "المصارف" 2.4 في المائة. وعلى صعيد الأسهم، تصدر المرتفعة "صناعة الورق" بنحو 48 في المائة ليغلق عند 31.35 ريال، يليه "وفرة" 33 في المائة ليغلق عند 44.20 ريال، وحل ثالثا "شاكر" 27 في المائة ليغلق عند 10.74 ريال. وفي المقابل تصدر المتراجعة "أنابيب" بنحو 12 في المائة ليغلق عند 12.22 ريال، يليه "الأسماك" 11 في المائة ليغلق عند 21.66 ريال، وحل ثالثا "الخبير ريت" 9 في المائة ليغلق عند 8.21 ريال. من جهة أخرى، أنهت السوق الموازية "نمو" حزيران (يونيو) على ارتفاع 12 في المائة بنحو 892 نقطة، وكانت قد افتتحت الشهر عند 7124 نقطة، وحققت أعلى نقطة خلال الشهر عند 9531 نقطة بمكاسب بلغت حينها 34 في المائة. وارتفعت قيمة التداول 67 في المائة إلى 669 مليون ريال، كما زادت الأسهم المتداولة 40 في المائة إلى 9.7 مليون سهم، أما الصفقات فارتفعت 113 في المائة بنحو 17 ألف صفقة |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
النفط يعود لإحراز مكاسب بفعل انخفاض المخزونات الأمريكية وتحسن الطلب . . جريدة الأقتصادية . أسامة سليمان من فيينا ارتفعت أسعار النفط الخام تحت تأثير انخفاض المخزونات النفطية الأمريكية على الرغم من المخاوف المحيطة بالطلب واستمرار تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة والصين وعدد من دول العالم الأخرى. يأتي تعافي الأسعار وسط مؤشرات تحسن نسبي في الطلب بالتوازي مع جهود منتجي «أوبك +» وعدد من المنتجين خارج إعلان التعاون في تقييد المعروض النفطي العالمي بمستوى قياسي يبلغ 9.7 مليون برميل يوميا يمتد العمل به على مدار تموز (يوليو) الجاري ويعاد تقييم وضع السوق ومسار الأسعار خلال الاجتماع الوزاري لمراقبة الاتفاق في منتصف تموز (يوليو) الجاري. ويقول لـ"الاقتصادية"، مختصون ومحللون نفطيون إن الدور السعودي في تفعيل خفض الإنتاج لتوازن السوق هو دور مهم ومؤثر وقد أجرت السعودية اتصالات ناجحة مع نيجيريا من أجل حثها على مزيد من الامتثال لخفض الإنتاج بهدف دعم أسواق النفط الخام العالمية وإنجاح اتفاق خفض الإنتاج الذي تشارك فيه 23 دولة في "أوبك" وخارجها. وأوضحوا أن الاتصالات السعودية - النيجيرية جاءت على أعلى مستوى بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس النيجيري محمد بوخاري ما يعكس التقارب بين قيادتي البلدين ورغبتهما في تنسيق التعاون لتعزيز استقرار السوق مشيرين إلى أن إتمام اتصالات على هذا المستوى الرفيع أضفى قوة على تحالف المنتجين في "أوبك" وخارجها. وأبدى المختصون ثقتهم بالقدرات الإنتاجية المتفردة للسعودية وقدرتها على دعم وإنعاش الصناعة خاصة بعد تأكيدات وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية ستكون أكبر منتج للهيدروكربونات في العالم حتى عام 2050 لافتين إلى أن السعودية قادرة بالفعل على الإنتاج بوسائل أكثر سلامة وأمانا بيئيا وبالوسائل الأكثر استدامة. ويقول جوران جيراس مساعد مدير بنك "زد إيه إف" في كرواتيا، إن تموز (يوليو) الجاري هو شهر حاسم في خطة عمل المنتجين وهو الشهر الثالث على التوالي من تطبيق مستوى التخفيضات القياسية، لافتا إلى تطلع المنتجين ومعهم بقية أطراف الصناعة إلى أن يكون هذا الشهر حاسما في استعادة توازن السوق بقطع خطوات مهمة نحو علاج فائض الإمدادات ونمو المخزونات وإذا لم تظهر مؤشرات على ذلك قبل منتصف الشهر قد تكون هناك توصية من لجنة المراقبة بتمديد التخفيضات فترة إضافية. وذكر أن منتجي «أوبك +» يركزون في هذا الشهر الإضافي الثالث على بلوغ أعلى مستويات الامتثال في تطبيق التخفيضات التي تقدر بـ9.7 مليون برميل يوميا – أي نحو 10 في المائة – من العرض العالمي لتعويض خسائر الصناعة الناجمة عن ضعف الطلب الذي نتج عن أزمة فيروس كورونا التي أرهقت كل اقتصادات العالم. من جانبها، تقول الدكتورة ناجندا كومندانتوفا كبير محللي المعهد الدولي لتطبيقات الطاقة، إن «أوبك +» قادرة من خلال تكثيف جهودها الراهنة على تقليل كثير من التداعيات السلبية التي تسببت فيها جائحة كورونا، مشيرة إلى أن اجتماع لجنة المراقبة في حزيران (يونيو) الماضي حرص على تحذير العراق ونيجيريا من ضعف امتثالهما السابق وحثهما على تنفيذ نصيبهما من الخفض وتعويض القصور في الأداء خلال تموز (يوليو) الجاري والشهور التالية. وقالت إن نيجيريا اجتازت ظروفا استثنائية في الفترة الماضية بسبب عدم استقرار الإنتاج والاضطرابات الأمنية والسياسية وهو ما جعل "أوبك" تبدى مرونة في التعامل مع ابتعادها عن التزاماتها تجاه «أوبك +» بخفض الإنتاج على مدى الأعوام القليلة الماضية، خاصة أنها تنتج أكثر نوع من النفط الخفيف يعرف بالمكثفات، وليس الخام وبالتالي لا تخضع لقيود الإنتاج التي وضعتها "أوبك" ولكنها أبدت أخيرا دعمها لخطة عمل المنتجين ورغبتها في إنجاح خفض الإنتاج والمساهمة فيه للتغلب على تحديات الجائحة. ويرى ديفيد لديسما المحلل في شركة ساوث كورت الدولية أن «أوبك +» حققت مستوى امتثال لاتفاق خفض الإنتاج في حزيران (يونيو) الماضي بلغ 87 في المائة، إذ إن هناك مؤشرات على أن الأداء في هذا الشهر سيكون أفضل، ويأمل كثيرون أن يصل إلى نحو 100 في المائة لامتصاص التأثيرات السلبية للجائحة في السوق. وأشار إلى أن تراجع المخزونات الأمريكية هذا الأسبوع هو مؤشر إيجابي على أن وضع الطلب ليس قاتما رغم استفحال الأزمة في الولايات المتحدة وأن فرص انتعاش الطلب ما زالت قائمة، معتبرا أن أداء السوق بشكل عام خلال النصف الثاني من العام مرشح لتحقيق نتائج إيجابية ومرضية لأطراف الصناعة كافة خاصة في ضوء استمرار التنسيق والتعاون المستمر بين المنتجين في "أوبك" وخارجها من جانب وبين المنتجين والمستهلكين من جانب آخر. بدوره، يقول أندرو موريس مدير شركة بويري الدولية للاستشارات، إن حالة عدم اليقين تهيمن على الاقتصاد العالمي والشكوك المحيطة بتعافي الطلب ما زالت مسيطرة ولكن في المقابل لا يمكن إنكار تحقيق كثير من النتائج الإيجابية خاصة مع تخفيف قيود السفر وإنهاء حالات الإغلاق وهو ما تسبب في تضاعف الأسعار منذ أواخر نيسان (أبريل) الماضي نتيجة تدخلات دول «أوبك +» الناجحة إضافة إلى رصد مستوى جيد وتدريجي من انتعاش الطلب العالمي على النفط الخام. وأضاف أن السعودية تتمتع بالفعل بقدرات إنتاجية واسعة ومرنة وقادرة بالفعل على تصدر الإنتاج في قطاع الهيدروكربونات حتى عام 2050 كما أنها تقود اتصالات فاعلة مع بقية المنتجين لمصلحة توازن السوق وأحدث هذه الاتصالات كانت مع نيجيريا لحثها على تفعيل دورها في اتفاق خفض الإنتاج. وفيما يخص الأسعار، ارتفع سعر النفط الخام الأمريكي القياسي تسليم أغسطس 55 سنتا ليستقر عند 39.82 دولار للبرميل أمس، فيما ارتفع خام برنت تسليم سبتمبر 76 سنتا إلى 42.03 دولار للبرميل. كما سجل سعر البنزين بالجملة تسليم أغسطس ارتفاعا 2 سنتا إلى 1.22 دولار للغالون. أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي أمس الأول، أن مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة سجلت هبوطا فاق التوقعات في الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير، فيما هبطت مخزونات الخام 8.2 مليون برميل إلى 537 مليون برميل في حين كانت توقعات المحللين تشير إلى انخفاض قدره 710 آلاف برميل. وقال أفتار ساندو مدير السلع الأولية لدى "فيليب فيوتشرز": "يحرص المستثمرون على متابعة ما إذا كانت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ستتفق مع أو تقوم بتأكيد بيانات معهد البترول الأمريكي، ما يسهم في صعود أسواق الخام رغم القلق المتزايد إزاء انتشار فيروس كورونا". كما دعم الأسعار انخفاض إنتاج "أوبك" من النفط لأدنى مستوى له في عقدين في حزيران (يونيو). وخلص مسح أجرته "رويترز" إلى أن الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وعددها 13، ضخت 22.62 مليون برميل يوميا في المتوسط في حزيران (يونيو)، بانخفاض 1.92 مليون برميل يوميا عن الرقم المعدل لأيار (مايو). من جانب آخر، ارتفعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 38.22 دولار للبرميل أمس الأول، مقابل 37.34، دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) أمس، إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول ارتفاع عقب انخفاض سابق وإن السلة خسرت نحو دولار واحد مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 39.85 دولار للبرميل |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسهم اليابانية ترتفع بالختام وسط آمال التعافي العالمي مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية في ختام تعاملات اليوم الخميس، وسط ترقب تأثيرات كورونا على الاقتصاد العالمي وآمال التعافي، وبالتزامن مع تصاعد التوترات في هونج كونج. وحذر مسؤول كبير في منظمة الصحة العالمية بالأمس من أن بعض الدول قد تحتاج إلى إعادة تطبيق قيود الإغلاق الوطني، حيث ارتفعت الإصابات إلى 10.7 مليون شخص عالمياً> كما أوقفت أكثر من 12 ولاية أمريكية مؤقتاً قرار استئناف الاقتصاد. ولا يزال الحذر يسيطر على المستثمرين، وذلك بعدما أبلغت طوكيو عن زيادة في حالات الإصابة بوباء "كوفيد-19". ويترقب المستثمرون التوترات في هونج كونج بعد دخول قانون المن القومي الصيني حيز التنفيد، وهو ما أثار الجدل وتسبب في اعتقال 370 شخص تقريباً. وكانت الأسهم اليابانية قد حققت مكاسب خلال الربع الثاني من العام الجاري ليرتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 16 بالمائة و"توبكس" بنحو 7.2 بالمائة في تلك الفترة. وفي نهاية جلسة اليوم، ارتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 0.1 بالمائة ليغلق عند مستوى 22146 نقطة. كما ارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنحو 0.3 بالمائة لينهي التعاملات عند مستوى 1542.8 نقطة. وبحلول الساعة 7:13 صباحاً بتوقيت جرينتش، تراجع الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي هامشياً بنسبة 0.07 بالمائة مسجلاً مستوى 107.55 ين. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
القطاع غير النفطي السعودي ينمو 1.6 % رغم كورونا مساهمة قياسية في الناتج بـ 59.2 % . . جريدة الأقتصادية الخميس 2 يوليو 2020 . https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=1Wvw_fc2 . إكرامي عبدالله من الرياض سجل الاقتصاد السعودي "الناتج المحلي الإجمالي السعودي بالأسعار الثابتة"، تراجعا 1 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري، ليبلغ 654 مليار ريال، مقارنة بنحو 660.7 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2019، بانخفاض قيمته 6.7 مليار ريال، بسبب انخفاض القطاع النفطي 4.6 في المائة نتيجة تداعيات تفشي فيروس كورونا على الطلب العالمي وأسعار النفط التي سجلت أسوأ أداء فصلي تاريخيا. إلا أنه رغم الجائحة، نجح القطاع غير النفطي في النمو 1.6 في المائة في الربع الأول نتيجة ارتفاع القطاع الخاص 1.4 في المائة، والقطاع الحكومي 1.9 في المائة، وذلك وفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات رسمية. ويتكون الناتج المحلي السعودي من قطاعين تنظيميين، القطاع النفطي، والقطاع غير النفطي "يشمل القطاع الخاص والقطاع الحكومي". وارتفعت مساهمة القطاع غير النفطي إلى مستوى قياسي "منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010" لتبلغ 59.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 57.7 في المائة في الفترة نفسها من 2019. كما ارتفعت مساهمة القطاع الخاص إلى 41 في المائة من الناتج، بعد أن كانت 40 في المائة، كذلك ارتفعت مساهمة القطاع الحكومي من 17.7 في المائة في الربع الأول 2019 إلى 18.2 في المائة في الربع الأول 2020. وجاء نمو القطاع الخاص نتيجة تراكم مجموعة من المحفزات الحكومية الممتدة منذ 2017 حتى بالتزامن مع كورونا. ويأتي التحفيز الحكومي في ظل تعويل "رؤية السعودية 2030" كثيرا على القطاع الخاص، حيث تستهدف رفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي إلى 65 في المائة بحلول عام 2030، فيما حصته في 2019 تبلغ 40.7 في المائة من الناتج. أما القطاع النفطي، فتراجعت مساهمته إلى أدنى مستوى منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010، لتبلغ 40.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 41.8 في المائة في الفترة نفسها من 2019. وعن تفاصيل القطاعات التنظيمية المكونة للناتج المحلي الإجمالي للسعودية، انكمش القطاع النفطي 4.6 في المائة، إذ بلغ 263.1 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 275.9 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بانخفاض قيمته 12.7 مليار ريال. بينما نما القطاع غير النفطي 1.6 في المائة، بعد أن بلغ 387.3 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 381.4 مليار ريال خلال الفترة نفسها من 2019، بزيادة تبلغ 5.9 مليار ريال. ونتج نمو القطاع غير النفطي في الربع الأول 2020، بشكل رئيس من ارتفاع ناتج القطاع الخاص 1.4 في المائة، بناتج يقارب 268.1 مليار ريال، مقابل 264.4 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بزيادة قيمتها 3.7 مليار ريال. وكذلك نما القطاع الحكومي 1.9 في المائة، بعد أن بلغ نحو 119.2 مليار ريال مقابل نحو 117 مليار ريال، بزيادة قيمتها 2.3 مليار ريال. وفيما يخص الناتج المحلي بالأسعار الجارية، انخفض 3.2 في المائة في الربع الأول 2020، حيث بلغ 695.6 مليار ريال، بانخفاض قيمته نحو 23 مليار ريال عن مستويات الفترة نفسها من 2019 البالغة 718.5 مليار ريال. تحفيز القطاع الخاص أعلنت الحكومة السعودية في ديسمبر 2016 تخصيص مبلغ 200 مليار ريال لدعم القطاع الخاص بقروض طويلة الأجل. وأكد وزير المالية محمد الجدعان، أخيرا، أن دعم القطاع الخاص، هو محرك النمو خلال الأعوام المقبلة، لذا تعمل المملكة على تسهيل أعمال القطاع وتذليل العقبات أمامه وتقديم الدعم له. ومنذ أكتوبر 2019، بدأت الحكومة السعودية تحمل المقابل المالي على العمالة الوافدة في القطاع الصناعي، ويمتد ذلك لخمسة أعوام. ومطلع 2019، أطلقت مبادرة "الفاتورة المجمعة"، التي استفادت منها 364 ألف منشأة، بما قيمته 11.5 مليار ريال تمثل السداد أو الإعفاء من فروقات المقابل المالي لرخص العمل حسب الالتزام بنسب معينة من التوطين. وأخيرا، بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا، قدمت الحكومة السعودية حزم تحفيز ضخمة للقطاع الخاص، كان أبرزها 50 مليار ريال من مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" للمؤسسات المالية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى حزمة أولى أعلنتها وزارة المالية بنحو 70 مليار ريال تمثلت في إعفاءات وتأجيل بعض المستحقات الحكومية. وتحملت الحكومة من خلال نظام "ساند" 60 في المائة من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين بقيمة إجمالية تصل إلى تسعة مليارات ريال. كذلك حزمة جديدة أعلنتها وزارة المالية بما يتجاوز 50 مليار ريال لدعم وإعفاءات وتعجيل سداد مستحقات القطاع الخاص. ماذا يعني الناتج المحلي الإجمالي؟ يعرف الناتج المحلي الإجمالي، بأنه القيمة السوقية لكل السلع النهائية والخدمات المعترف بها بشكل محلي، التي يتم إنتاجها في دولة ما خلال فترة زمنية محددة. والناتج المحلي الاسمي "الأسعار الجارية"، هو الذي يتم تقييمه بأسعار السوق الحالية. أما الناتج المحلي الحقيقي "الأسعار الثابتة"، فهو الذي يقيس الكميات الفعلية من السلع والخدمات المنتجة بالأسعار الثابتة لعام محدد وهو 2010 بالنسبة إلى الناتج المحلي السعودي. ومؤشرات الناتج المحلي الإجمالي، هي تقديرات للناتج المحلي الإجمالي ربع السنوية بالأسعار "الجارية والثابتة"، تظهر أوجه الإنفاق على الناتج المحلي الإجمالي، وتقيس مساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه. ونشر المؤشرات بشكل منتظم يهدف إلى توفير تقديرات حديثة ربع سنوية عن الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار "الجارية والثابتة" ومساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه، وتوفير مؤشرات اقتصادية حديثة ربع سنوية، مثل معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي والمساهمات النسبية للأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة للناتج المحلي الإجمالي، وتقديم كل هذه البيانات لدعم متخذي القرار وراسمي السياسات في مختلف مجالات التنمية. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
بارك الله فيك
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
نتائجه مبشرة.. لقاح أميركي -ألماني مضاد لكورونا . الحرة / وكالات - واشنطن 04 يوليو 2020 لقاح أميركي-ألماني جديد مضاد لكورونا نتائجه مبشرة . أعلنت شركتا "بيونتيك" الألمانية و"فايزر" الأميركية ، أن مشروعا مشتركا لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد حقق نتائج أولية مبشرة. وينتج اللقاح التجريبي الذي يحمل اسم "بي.أن.تي162.بي1" استجابات مضادة على الأقل بنفس المستويات الموجودة في الأمصال المسحوبة من دم المرضى المتعافين من الفيروس، إنما بجرعات أقل، وفق الرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك أوغور شاهين. وسجّلت البيانات الأولية بعد فترة تجريبية، تهدف إلى إثبات أن اللقاح غير سام ويفعّل استجابة لجهاز المناعة تجّهز الجسم للتصدي للفيروس. وشارك 45 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما في الاختبارات التجريبية، تلقى غالبيتهم جرعتين بفارق 21 يوما. وجاء في دارسة منشورة حول هذه الاختبارات التجريبية أن عددا كبيرا نسبيا من المشاركين أصيبوا بارتفاع في الحرارة، لكن هذا الأمر لا يعد مفاجئا ولا يشكل حجر عثرة. ويعمل اللقاح على رمز جيني لجهاز الحمض النووي الريبي يفعّل إنتاج الخلايا لأجسام مضادة خاصة بالتصدي لفيروس كورونا. وهناك نحو 23 مشروع لقاحات لكوفيد-19، بدأت اختبارات اكلينيكية على البشر، وفق جامعة لندن للنظافة الشخصية والطب الاستوائي. وانتقل عديد من تلك اللقاحات التجريبية للمرحلة الثانية أو الثالثة ما يعني أنه تم حقنها في آلاف بل حتى عشرات آلاف المتطوعين. وبين اللقاحات التي باتت في مراحل تطوير متقدمة لقاح لشركة موديرنا الأميركية للتكنولوجيا الحيوية ولقاح لجامعة أكسفورد بالتعاون مع مؤسسة أسترازينيكا البريطانية السويدية. وكذلك العديد من المشاريع الصينية. وبين الأخيرة لقاح تطوره شركة كانسينو للتكنولوجيا الحيوية حصل على الموافقة لبدء استخدامه في صفوف الجيش الصيني |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الله يعطيك العافية اخوي مستثمرررر
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
درس تعليمى ( نموذج العلم الصاعد ) ...................................... الأسهم السعودية بمسار صاعد و يؤكد ذلك تكوين نموذج العلم الصاعد على ( سابك ) و أغلب القياديات و أسهم التأمين . https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...RyRIQ&usqp=CAU https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...o3ZRg&usqp=CAU . مفهوم نموذج العلم وأقسامه الموضحة بالشكل نموذج العلم flag يعتبر من أهم النماذج الفنية pattern في أسواق المال عموماً حيث يمتاز بالسهولة في استخراجه والقوة الفنية في التنبؤ بمستقبل الأسعار، وفي هذا الدرس سنتعلم كل شيء يخص نموذج العلم flag. . سمي نموذج العلم بهذا الاسم لأنه يشبه العلم في تكوين، والعلم هو نموذج استمراري (مكمل للاتجاه) يأتي بعد الاتجاه الصاعد ليكون إشارة لاستكمال الاتجاه الصاعد، ويأتي بعد الاتجاه الهابط ليكون إشارة لاستكمال الاتجاه الهابط . وينقسم نموذج العلم flag إلى نوعين: * العلم بعد الاتجاه الصاعد . * العلم بعد الاتجاه الهابط . نموذج العلم flag بعد الاتجاه الصاعد خصائص نموذج العلم flag بعد الاتجاه الصاعد هي 1- هو نموذج استمراري (مكمل للاتجاه) يأتي بعد الصعود ليكون إشارة لاستكمال الصعود مرة أخرى. 2- يكون السهم في البداية في حالة صعود. 3- وتكون هناك بعد الصعود حركة هابطة ضعيفة ومتذبذبة (صعوداً وهبوطاً)، وتميل نوعاً ما إلى الأسفل، ونجد أنه يمكننا رسم خطين متوازيين على القمم والقيعان لهذه الحركة المتذبذبة. 4- بعد كسر الحد العلوي للعلم تكون إشارة لاستكمال الاتجاه الصاعد مرة أخرى. 5- ويكون هدف النموذج هو قياس طول الموجة الصعودية الأولى وإسقاطها من نقطة الكسر. . . ونستنتج من الصورة السابقة 1- السوق في البداية كان في اتجاه صاعد . 2- تذبذب السوق إلى الأسفل بشكل متوازي فرسمنا خطين متوازيين على الحركة الهابطة الضعيفة. 3- كسر السوق الحد العلوي لنموذج العلم لأعلى وتكون هذه إشارة لاستكمال الاتجاه الصاعد. 4- ويمكن الاستفادة بالشراء بعد كسر النموذج لأعلى. 5- وهدف النموذج يتمثل في قياس طول الموجة الأولى الصاعدة ثم إسقاطها على نقطة كسر النموذج كما بالصورة. . |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
وفقك الله جهد رائع منك
|
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب لقاح كورونا ........................................ ....................................... عاجل : بمصل صيني جديد البرازيل تحارب كورونا . الأحد 5 يوليو 2020م . https://www.skynewsarabia.com/web/im.../1-1358168.jpg . وكالات - أبوظبي مع تفاقم أزمة وباء "كوفيد-19" في البرازيل وارتفاع عدد الوفيات، وافقت هيئة "أنفيزا" للرقابة الصحية على التجارب السريرية لمصل محتمل للفيروس القاتل، طورته شركة "سينوفاك" الصينية. ويرأس هذه الدراسة، التي أُعلن عنها لأول مرة في 11 يونيو، معهد "بوتانتان" للأبحاث، الذي تموله ولاية ساو باولو. ولا يشمل الاتفاق مع "سينوفاك" التجارب فحسب، وإنما نقل التكنولوجيا لإنتاج المصل المحتمل محليا، وفق ما ذكر بيان نشر في صحيفة برازيلية رسمية. وقال حاكم ولاية ساو باولو، جواو دوريا، في 29 يونيو، إن 9 آلاف متطوع سجلوا بالفعل أسماءهم لتجربة المصل ضد "كوفيد-19"، وهو المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا المستجد. وأوضح دوريا أن 12 مركز أبحاث سيجري التجارب في ست ولايات برازيلية. أخبار ذات صلة . https://www.skynewsarabia.com/static...ault_img43.jpg https://www.skynewsarabia.com/web/im.../1-1357949.jpg . https://www.skynewsarabia.com/static...ault_img43.jpg https://www.skynewsarabia.com/web/im.../1-1348404.jpg . خبير أميركي بارز يتوقع موعد طرح "اللقاح الموعود" وتأتي موافقة "أنفيزا" بعد أن تجاوزت البرازيل 1.5 مليون حالة إصابة مؤكدة بالوباء، وفقا لبيانات وزارة الصحة، في ثاني أسوأ تفش بعد الولايات المتحدة. وأظهرت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة 1290 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصبح إجمالي عدد الوفيات 63174 حالة. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
سوق الأسهم السعودية يرتفع بالتعاملات الصباحية بدعم القياديات . https://static.mubasher.info/File.St...6a1b8e/640.jpg . السوق المالية السعودية- تداول مباشر 05 يوليو 2020 11:07 ص الرياض- مباشر: استهل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة اليوم الأحد، على ارتفاع طفيف مدفوعاً بصعود قطاعي البنوك والمواد الأساسية، القياديين. وبحلول الساعة 10:25 بتوقيت الرياض سجل المؤشر العام للسوق "تاسي" مكاسب بنحو 0.45% إلى مستوى 7352 نقطة ليربح نحو 39 نقطة. وجرى التعامل على 29 مليون سهم بقيمة 502 مليون ريال موزعين على أكثر من 25 ألف صفقة. وتصدر الارتفاعات سهم ملاذ للتأمين بنسبة 8.7%، وسهم وفرة بنحو 7.12%، إضافة إلى ارتفاعات الوطنية للتعليم بنسبة 4.67%. وتصدر التراجعات سهم السعودية الأسماك بنسبة 10%، ومجموعة الحكير بنسبة0.71%، والأحساء بنسبة 0.35%. وتصدر سهم دار الأركان نشاط التداول من ناحية الحجم بنحو 4.7 مليون سهم، فيما كان سهم ملاذ للتأمين الأنشطة من حيث السيولة بنحو 37 مليون ريال.ومن أبرز القطاعات المرتفعة قطاع البنوك بنسبة 0.75%، إضافة إلى قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.7%. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا ........................................ .......... هل تواصل أسواق الخليج أداءها الإيجابي خلال شهر يوليو . https://static.mubasher.info/File.St...85ec9f/640.jpg . مباشر 05 يوليو 2020 مباشر - محمود جمال: توقع محللون لـ"مباشر" أن تواصل الأسواق الخليجية الأداء الإيجابي خلال جلسات شهر يوليو/تموز بعد أن بدأت التقارير تكشف عن اقتراب الإعلان عن عقار لمعالجة فيروس كورونا وذلك على الرغم من المخاوف من اندلاع موجة ثانية من الوباء. وخلال شهر يونيو/ الماضي، ارتفعت أغلب الأسواق الخليجية باستثناء عمان وقد امتد الصعود للجلسات الأولى بالشهر الجاري إلا أن تلك الأسواق لا تزال بمنطقة التراجعات على مستوى النصف الأول والتي شهدت فيها انخفاضات تصل إلى 16%. وعلى مستوى انتشار الفيروس بمنطقة الشرق الأوسط فقد ارتفعت أعداد المصابين إلى أكثر من 500 ألف، مع رفع أغلب تلك الدول قيود حظر التجول التي كانت مفروضة لاحتواء تفشي الوباء. ودفع انتشار الوباء، بعض الشركات لإغلاق فروعها من جديد حيث قررت شركة أبل إغلاق أكثر من 30 متجراً بالولايات المتحدة الأمريكية للمرة الأولى منذ إعادة فتحها في نهاية مايو الماضي. كما فرضت الصين في نهاية الشهر الماضي الحجر الصحي مجدداً على العديد من أحياء العاصمة بكين بعد ظهور إصابات جديدة بفيروس كورونا الجديد. وعلى مستوى محاولات الدول والشركات الكبرى في الحصول على عقار لمعالجة الوباء، أعلنت شركة جلعاد ساينس، ومقرها كاليفورنيا، يوم الاثنين الماضي، عن السعر المنتظر لعلاج الفيروس التاجي كورونا، الذي سيكلف المستشفيات نحو 3120 دولاراً لمريض لديه تأمين تجاري بالولايات المتحدة إلا إن ذات البلد اشترت تقريباً كل الإنتاج المتوقع في الأشهر الثلاثة المقبلة. ووقعت "مجموعة 42" - المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها - مذكرتي تفاهم مع شركتين للتعاون بمجال مكافحة جائحة كورونا. تفاؤل حذر وتوقع الدكتور محمد راشد أستاذ الاقتصاد بكلية السياسة والاقتصاد جامعة بني سويف أن تكون هناك حالة محدودة من التفاؤل المشوب بالحذر لدي المستثمرين بالبورصات الخليجية جراء عودة حركة الطيران والسياحة لبعض الدول. وأشار إلى أن الترقب سيطر على أداء المستثمرين إثر عودة حركة الطيران والسياحة على انتشار فيروس كورونا وهل سيزداد هذا الفتح تدريجياً أم سيكون هناك اضطرار للإغلاق مرة أخرى وهو ما يفرض سياجاً من عدم اليقين لدى المستثمرين يؤدي لقدر من التفاؤل المشوب بالحذر. وأكد أنه بالتالي ستظل القطاعات الدفاعية هي الأكثر جاذبية للمستثمرين علاوة على قطاع الأغذية والقطاع الطبي والدوائي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتجارة التجارة الإلكترونية ستحظي بأهمية كبيرة لدى المستثمرين نظراً لأنها لم تتأثر بأزمة فيروس كورونا بل إن بعضها شهد نمواً ملموساً بسبب تلك الأزمة. موجة أشد قوة وبدوره، قال محمد كمال المدير التفيذي لشركة الرواد لتداول الأوراق المالية لـ "مباشر" إن مع بداية فتح اقتصاديات العالم ومؤشرات الأسواق تشهد أداء بين الارتفاع والانخفاض والتخوف من حدوث موجة ثانية أشد قوة من الأولى وإن صح التعبير من الممكن أن نسمي ما تعرضت له الأسواق في الأسابيع الماضية هو نوع من أنواع الارتفاع الحذر. وأوضح أن من أهم القطاعات استفادة قطاع تكنولجيا المعلومات والاتصالات وقطاع الأغذية والمشروبات، مشدداً على أنه لابد من الأخذ في الاعتبار الحذر الشديد. وأشار إلى أنه بالنسبة لأسواق الذهب فإنها تعتبر حالياً الملاذ الآمن ومن الممكن أن تهدأ وتيرة صعودها مع احتمالات وجود علاج للفيرس. ومن جانبه، أكد مينا رفيق مدير البحوث بشركة المروة لتداول الأوراق المالية لـ"مباشر": أن دول الخليج تستهدف منذ بداية الشهر الجاري تخفيف القيود التي فرضتها الدول لمواجهة انتشار الفيروس وإعادة حركة الطيران وعودة السياحة وفتح المقاهي والشواطئ وهذا الأمر الذي ساهم بالإضافة إلى الإجراءات التحفيزية في عودة شهية المستثمرين للمخاطرة مرة أخرى فى الأسواق المالية. وأضاف أن مع مخاوف الموجة الثانية من انتشار الفيروس وتحذيرات المنظمات العالمية أدى لحدوث تقلبات في أسعار النفط ولكن أقل حدة من قبل وذلك للتعايش مع الفيروس والبدء في تصنيع لقاحات لمعالجة المرض كان له الأثر الإيجابي في التعافي السريع، متوقعاً أن تشهد الأسواق الخليجية الفترة القادمة جلسات متقلبة مع التوقعات المتفائلة للتعافي السريع للاقتصاد مع إعادة الفتح والإعلان عن مؤشرات النتائج الفعلية للشركات التي تأثرت بالجائحة. وأكد أنه ما زالت القطاعات الدفاعية هي القطاعات الآمنة للمستثمر غير المخاطر مثل قطاع الأدوية والأغذية وقطاع الاتصالات الذي استفاد بشكل كبير من الجائحة خلال الفترة السابقة نظراً لاتجاه الأفراد نحو العمل عن بعد أما المستثمر المخاطر فقطاع السياحة قد يشهد تعافياً سريعاً مع بدء فتح حركة الطيران والشواطئ وقطاع العقارات أيضاً قد يشهد تعافياً مع عودة الطلب مرة أخرى. قطاعات استراتيجية وقالت حنان رمسيس، خبيرة أسواق المال بشركة الحرية لتداول الأوراق المالية، إنه من الواضح من أداء معظم أسواق المنطقة العربية أنها حققت ارتفاعات خلال الربع الثاني ويرجع ذلك المحفزات التي أخذت الدول على عاتقها ضخ سيولة في أسواقها وزيادة نسب السماح للاستثمارات الأجنبية. وأوضحت أن ذلك يعود أيضاً إلى انتقاء قطاعات استراتيجية للاستحواذ عليها سواء داخل المنطقة العربية أو حول العالم والعودة إلى خطط الاندماجات المخطط لها قبل جائحة كورونا كاستحواذ أرامكو على سابك واندماج الأهلي السعودي، لما كان له من أثر على عودة قطاع البنوك لصدارة المشهد بعد الأداء السلبي الذي حققة في الربع الثاني بسبب كورونا. وأضافت أن لانتشار الوباء الأثر الأعظم في إعادة ترتيب أولويات استثمارات الأسواق وعلى الرغم من ظهور أثر الارتباط الوثيق بالأسواق العالمية وخاصة الأمريكية والتي في بعض آخر الجلسات من شهر يونيو تأثرت بالسلب من مخاوف الموجة الثانية وانخفضت المؤشرات إلا أن معدلات الانخفاض لم تكن بالشكل الذي حدث في مارس حين تم الإعلان عن تفشي وباء كورونا حول العالم لأن في المرة الأولى كانت تعرض الأسهم والأجانب يخرجون من الأسواق ولا يوجد مشترٍ. وأشارت إلى أنه بعد ترتيب الأوراق والسماح للشركات مصدرة الأسهم لشراء أسهم خزينة والسماح لصناديق الاستثمار المحلية للشراء أصبح الوضع مختلفاً وقد لاحظنا استمرار أسواق المال العربية في تسهيل وتبسيط إجراءات قيد الشركات والعديد من التسهيلات للمستثمرين والمتظاهرين بضخ سيولة تدعم السيولة المؤسسية وتحقق الرواج بالسوق. وترى حنان رمسيس أنه بعد إعلان أكثر من دولة إنتاج عقار لعلاج كورونا وبعد إعلان العديد من الدول عن فتح اقتصادات وعودة أنشطتها التجارية المختلفة من سياحة وطيران ونقل وشحن وتفريغ وهي قطاعات هامة ولها أسهم مقيدة في البورصات العربية. ولفتت بقولها: قد رأينا استجابة الأسهم للفتح على الرغم من إعلان بعضها عن حملة لتسريح الموظفين فالتسريح وقت الأزمة يعقبه معدلات تشغيل عالية بعد انحسار الأزمة لذا ستكون المؤشرات العربية في وضع أفضل مما سبق كما أن معدلات السيولة التي كانت منحسرة بسبب مخاوف المتعاملين سيتم ضدها مرة أخرى. وتوقعت أن يؤدي ذلك إلى عودة الأسهم تدريجياً لمستويات المقاومة التي هبطت منها الاستمرار انخفاض معدلات الإصابة وارتفاع معدلات الشفاء ستعود إلى خطتها لترقية أسهمها في المؤشرات العالمية بمؤشر إن إس سي آي للأسواق الناشئة والذي بصدد القيد فيه في خلال الأيام القادمة العديد من أسهم المنطقة الخليجية. عودة نصف الخسائر وقال محمد حسن العضو المنتدب لشركة ميداف لإدارة الأصول لـ"مباشر"، إن أسواق الخليج ومعظم الأسواق العالمية ارتدت بنسبة 50% تقريباً منذ الانخفاضات التي حدثت منذ أزمة فيروس كورونا. وأشار إلى أنه مع المؤشرات الأولية لقرب اكتشاف علاج لهذا المرض ومع إعلان أكثر من دولة عن اكتشاف علاج وتأكيد فاعلية من المتوقع أن لا يوجد تأثير قوي من الموجة الثانية على الاقتصادات مثل ما حدث من الموجة الأولى من غلق الطيران وكل المحاور الاقتصادية فى كل البلاد. وأضاف أن بداية التعايش مع المرض وبدء عودة حركة الطيران والسياحة وعودة الأنشطة تدريجياً للحياة الطبيعية وبدء الإنتاج مرة ثانية وعودة حركة السير كما كانت ستدعم كل تلك العوامل زيادة الطلب على المواد البترولية مما قد يؤثر على أسعار البترول بالإيجاب وذلك يدعم دول الخليج خاصة وأنها المصدر الأساسى للنفط بالعالم. وتوقع صعود الأسواق تدريجياً مع إعلان نتائج أعمال الربع الثالث من العام الحالي التي تكون أحسن حالاً من الربعين الأول والثانى، مشيراً إلى أن قطاع الاتصالات والتكنولوجيا يعدان أكثر القطاعات المستفيدة من هذه الأزمة حيث شاهدنا عقد الاجتماعات عبر وسائل التواصل الإلكترونية ونظام الدفع أصبح أكثر استخداما عبر وسائل الدفع الإلكتروني. وأضاف أن قطاعات كثيرة خلال الفترة المقبلة ومع استمرار الظرف الراهن سوف تعتمد على قطاع التكنولوجيا كثيراً خلال الفترة القادمة لتخفيض جزء من مصروفات الشركات وبالطبع قطاع السياحة هو الأكثر تضرراً فى ظل لهذه الأزمة ومن المتوقع أن هذا القطاع سيحقق أرباحاً كثيرة ولكن على المدى الطويل. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا ........................................ .......... خام برنت يحقق مكاسب أسبوعية 4% رغم مخاوف كورونا المصدر : أموال الغد الأحد 5 يوليو 2020م خام برنت يسجل مكاسب أسبوعية بدعم من انخفاض المعروض وزيادة المؤشرات على التعافي الاقتصادي . وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 55 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا وهو رقم يومي قياسي عالمي جديد بالنسبة للجائحة. يشير ارتفاع عدد الحالات إلى أن نمو الوظائف بالولايات المتحدة، الذي شهد قفزة في يونيو حزيران، قد يعاني تراجعا. وقالت لويز ديكنسون من ريستاد إنرجي “إذا تواصل هذا الاتجاه، فالطلب على النفط بالمنطقة في خطر”. ونزل خام برنت 38 سنتا، أو ما يعادل 0.9% إلى 42.76 دولار للبرميل. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتا، أو ما يوازي 1.1% إلى 40.21 دولار. وارتفع الخامان القياسيان ما يزيد عن 2% الخميس بدعم من بيانات للوظائف الأمريكية جاءت أقوى من المتوقع وانخفاض في مخزونات الخام بالولايات المتحدة، ولا يزال برنت متجها لتحقيق مكسب أسبوعي 4%. وصعد برنت لأكثر من مثليه من قاع 21 عاما عند أقل من 16 دولارا للبرميل الذي بلغه في أبريل نيسان، وذلك بدعم من مؤشرات على التعافي الاقتصادي وتقلص المعروض بعد اتفاق خفض غير مسبوق للمعروض من منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء، في إطار ما يعرف بمجموعة أوبك+. ومما عزز الآمال في التعافي، خلص مسح خاص إلى أن قطاع الخدمات الصيني نما بأسرع وتيرة في أكثر من 10 سنوات في يونيو. ونزل إنتاج أوبك النفطي في يونيو حزيران إلى أدنى مستوياته في عقود، وانخفض إنتاج روسيا لقرب المستهدف له في إطار أوبك+. وقالت جيه.بي.سي إنرجي في تقرير إن الأسعار تدعمت أيضا بطلب إفلاس من شركة النفط الصخري الأميركية الرائدة تشيزابيك إنرجي، وهو ما يزيد توقعات انخفاض الإنتاج. وسيخضع استهلاك البنزين لمتابعة وثيقة، إذ تتجه الولايات المتحدة صوب عطلة في الرابع من يوليو. |
رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة
الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا ........................................ .......... السوق السعودي ينهي جلسته بأكبر مكاسب في 5 أسابيع . *ماجد الخالدي من الرياض أغلق سوق الأسهم السعودي جلسة اليوم على مكاسب هي الأكبر في 5 أسابيع، ليستمر المؤشر العام في الصعود وللجلسة الثالثة على التوالي، ودعمت قطاعات البنوك و المواد الأساسية وكذلك الرعاية الصحية من حركة السوق. وسجل قطاع الرعاية الصحية أعلى مستوى في نحو عامين بدعم من ارتفاعات غالبية أسهم القطاع وخاصة أسهم سليمان الحبيب و كذلك المواساة اللذان سجلا أعلى مستوى لهما منذ الإدراج. و أكدت مؤسسة النقد العربي السعودي اليوم إن مبادرات الحكومة لدعم تمويل القطاع الخاص من أجل تخفيف تداعيات تفشي فيروس كورونا تجاوزت 51 مليار ريال. وبينت ساما أنها أطلقت بمنتصف مارس الماضي برنامجاً لدعم القطاع الخاص وصل إجمالي حجم المبالغ المستفاد منها حتى نهاية شهر يونيو الماضي إلى نحو 51.75 مليار ريال، متجاوزاً بذلك المبلغ المرصود له البالغ 50 مليار ريال. وأنهى السوق تداولات جلسة اليوم عند مستوى 7388 نقطة ليصعد المؤشر العام 76 نقطة أو ما يعادل 1 في المائة وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 5.53 مليار ريال وبأحجام تداول بلغت 303.5مليون سهم، حيث ارتفعت السيولة بنحو 31 في المائة مقارنة بالجلسة السابقة. وحول الأسهم القيادية، فقد ارتفعت أسهم الراجحي بنحو 0.9 في المائة وهي الأكثر تأثيرا على المؤشر العام لجلسة اليوم، تلاه بنك البلاد بمكاسب 8 في المائة ثم سليمان الحبيب المرتفع بنحو 9.1 في المائة، في حين تراجعت أسهم أرامكو السعودية بنحو 0.3 في و كذلك أسهم بنك سامبا بنحو 0.2 في المائة. أما الأسهم الأكثر صعودا في السوق خلال جلسة اليوم ، فتأتي أسهم شركة ملاذ للتأمين في الصدارة بمكاسب بالحد الأعلى، تلته أسهم شركة وفرة 9.3 في المائة، ثم سليمان الحبيب 9.1 في المائة و المواساة 8.3 في المائة، وذلك من بين أسهم 185 شركة على ارتفاع. في المقابل، تراجعت أسهم 9 شركات، تصدرها أسهم شركة الأسماك المتراجعة بالحد الأدنى وهي الجلسة الثاني من التراجعات الحادة على السهم، تلته أسهم شركة اتحاد الخليج 2.1 في المائة، و أليانز إس إف للتأمين بنحو 0.7 في المائة. |
الساعة الآن 12:57 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يمكنكم زيارة المنتدى الجديد نبض السوق على الرابط التالي http://www.nbdksa.com/vb