منتدي نبض السوق السعودي

منتدي نبض السوق السعودي (http://www.nbdksa.com/vb/index.php)
-   نبــض الأسهم السعودية (http://www.nbdksa.com/vb/forumdisplay.php?f=31)
-   -   السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل (http://www.nbdksa.com/vb/showthread.php?t=55683)

مستثمرررر 08-05-2020 08:41 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ..............................
محللون : سوق النفط عبرت عنق الزجاجة
رغم ضغوط تخمة الإمدادات على الأسعار
.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقصادية
الجمعة 8 مايو 2020
.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=BYwtU93-
.
أسامة سليمان من فيينا
مالت أسعار النفط الخام إلى التراجع بسبب استمرار تفاقم تخمة الإمدادات النفطية في مقابل الضعف الحاد في مستويات الطلب العالمي على النفط الخام، وهي الأزمة التي تفجرت وتنامت منذ بداية جائحة كورونا في عديد من دول العالم.
وتتلقى الأسعار بعض الدعم من اتفاق مجموعة منتجي "أوبك+" على تخفيض المعروض النفطي العالمي بنحو 9.7 مليون برميل يوميا على مدى الشهرين الجاري والمقبل، إضافة إلى بيانات عن ارتفاع مستمر في واردات الصين من النفط الخام بعد عودة حرية التنقل إلى مستويات ما قبل الأزمة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم مستهلك للنفط الخام.
ويقول مختصون ومحللون نفطيون إن عودة تراجع الأسعار لا تلغي تحسن الجوانب المعنوية في السوق وسط تفاؤل بأن تخفيضات الإنتاج يمكن أن تخفف تدريجيا وفرة المعروض الضخمة، وأن خسائر الطلب قد وصلت بالفعل إلى القاع، وهو ما أدى إلى تضاعف الأسعار في الأيام الماضية قبل أن تعود إلى التقلبات المتلاحقة.
وأشار المختصون إلى الالتزام الجيد من المنتجين باتفاق خفض الإنتاج وهو ما ظهر واضحا مع انخفاض إنتاج النفط الروسي 16 في المائة في الأيام الخمسة الأولى من أيار (مايو) الجاري، كما حدثت تخفيضات قسرية في الإنتاج الأمريكي بشكل لافت ومثال على ذلك انخفاض الإنتاج في داكوتا الشمالية بمقدار 450 ألف برميل يوميا.
وفي هذا الإطار، يقول مفيد ماندرا نائب رئيس شركة "إل إم إف" النمسوية للطاقة لـ"الاقتصادية" إن سوق النفط الخام على ما يبدو قد عبرت عنق الزجاجة، الذي شهد أدنى مستوى للطلب في ضوء حالة الإغلاق السابقة، حيث انتهت هذه الحالة نسبيا مع تخفيف التدابير الخاصة بالجائحة، لافتا إلى أن السوق تتلقى دعما جيدا أيضا من بدء تحالف "أوبك+" في تنفيذ خفض الإنتاج بقيمة 9.7 مليون برميل يوميا بدءا من اول الشهر الجاري، وذلك بالتزامن مع مؤشرات على استعادة نسبية لتعافي الطلب مع تخفيف المخاوف من نفاد مساحة تخزين النفط الخام والوقود في العالم، التي تضغط على الأسعار.
وذكر أن سعي الإدارة الأمريكية لإعادة فتح الاقتصاد الوطني هو تحرك سينعش الاقتصاد العالمي بشكل نسبي ويزيد من فرص تعافي الطلب بوتيرة جيدة، مشيرا إلى أن بعض التقارير الدولية تشير إلى أن الأسوأ قد انتهى لأسواق النفط مع العودة التدريجية لمستويات الاستهلاك السابقة، التي قد تستغرق عاما أو أكثر، حيث تتباين التقديرات في هذه النقطة تحديدا.
ومن جانبه، يقول أندرو موريس مدير شركة "بويري" الدولية للاستشارات إن عودة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ألقت بظلال سلبية على السوق، ويضاف إلى ذلك تبادل الاتهامات حول المسؤولية عن الجائحة، معتبرا أن تدهور العلاقات بين واشنطن وبكين قد يعوق حدوث انتعاش سريع في الاقتصاد العالمي.
وأضاف أن السوق النفطية ما زالت مثقلة بعبء تضخم المخزونات، مشيرا إلى بيانات معهد البترول الأمريكي، التي تؤكد أن مخزونات الخام ارتفعت 8.44 مليون برميل الأسبوع الماضي، وهي أصغر زيادة منذ الأسبوع المنتهي في 20 مارس، لافتا إلى استمرار تركيز السوق على حالة مخزونات النفط الخام في كوشينغ والولايات المتحدة.
وأضاف روبين نوبيل مدير شركة "أوكسيرا" الدولية للاستشارات أن المنتجين الأمريكيين توسعوا في عمليات إغلاق الآبار بمعدل هائل مع استقرار أسعار النفط عند أدنى مستوياتها التاريخية، مشيرا إلى أن تقارير أمريكية أفادت بأنه لم يتم إغلاق الصناعة أبدا مثلما نواجه في المرحلة الراهنة.
وذكر أن الشركات الأمريكية تعكف حاليا على تقييم وضع إنتاجها، ومدى القدرة على الصمود والاستمرارية في ظل بيئة سعرية متقلبة وغير مواتية في أغلب الأوقات، لافتا إلى بدء الشركات في اختيار الآبار، التي سيتم البدء في عملية الإغلاق لها وتحديد ما سيتم إغلاقه منها نهائيا، وما سيتم تعليق الإنتاج له لفترة مؤقتة، لافتا إلى أنه يجري تحديد ذلك في ضوء دراسة التكاليف، ومدى سهولة إعادة تشغيل مرة أخرى في حال إذا تحسنت أوضاع السوق لافتا إلى أن كثيرا من الشركات تنتظر عودة الأسعار إلى مستوى 30 دولارا للبرميل لاستئناف الإنتاج قرب المستويات الطبيعية.
وتقول نينا انيجبوجو المحللة الروسية ومختص التحكيم الاقتصادي الدولي إن معظم الشركات الأمريكية لديها قناعة راسخة في الوقت الراهن وفي ظل تصاعد تداعيات جائحة كورونا أنه من الأفضل تأجيل معدل الإنتاج المرتفع إلى فترة لاحقة انتظارا للوصول إلى مستوى أسعار أفضل، خاصة أنها جميعا تتمتع حاليا بالمرونة في وقف وتشغيل الآبار بسرعة، التي تتم الآن عبر الهاتف النقال.
وذكرت أنه على مدار الشهر الماضي سجلت الولايات المتحدة وكندا والبرازيل معظم الانخفاض في العرض بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا- بحسب تقرير لوكالة الطاقة الدولية- كما بلغ إجمالي حالات الإغلاق أكثر من ثلث الآبار النشطة في ولاية داكوتا الشمالية، كما من المرجح أن تكون العمليات في خليج المكسيك في المرحلة الأخيرة في أولويات إجراء عمليات إغلاق الإنتاج.
ومن ناحية أخرى، وفيما يخص الأسعار، واصلت أسعار النفط انخفاضها أمس، مع معاناة القطاع من تنامي تخمة معروض الخام عالميا والانخفاض الحاد في الطلب بسبب أزمة فيروس كورونا مع استمرار قتامة التوقعات على الرغم من بيانات تظهر ارتفاعا في واردات الصين من الخام في نيسان (أبريل) الماضي.
وتراجع خام برنت 0.8 في المائة أو 24 سنتا مسجلا 29.48 دولار للبرميل بحلول الساعة 0649 بتوقيت جرينتش بعد أن هبط 4 في المائة الأربعاء. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.4 في المائة أو 34 سنتا إلى 23.65 دولار للبرميل بعد أن تراجعت 2 في المائة في الجلسة السابقة.
وتذبذبت عقود الخامين بين الارتفاع والهبوط خلال جلسة التداول الآسيوية في ظل تعاملات ضعيفة مع عطلات في بعض الأسواق بما في ذلك سنغافورة.
وعلى الرغم من أن الأسعار ارتفعت منذ أواخر نيسان (أبريل) مع بدء بعض الدول في تخفيف إجراءات العزل العام المطبقة لمكافحة أسوأ جائحة في قرن، تسبب استمرار ضخ النفط في مواقع التخزين في تناقض صارخ بين العرض والطلب.
وقالت سيتي للأبحاث "تحول معنويات السوق رفع الأسعار في وقت سابق هذا الأسبوع، لكن التخمة الفعلية لا تريد أن تختفي بعد". وتلقت أسعار النفط بعض الدعم من بيانات تظهر أن واردات الصين من الخام ارتفعت الشهر الماضي.
وأفادت حسابات لرويترز بناء على بيان صادر عن الإدارة العامة للجمارك في الصين عن بيانات الأشهر الأربعة الأولى من 2020 أن واردات النفط الخام ارتفعت إلى 10.42 مليون برميل يوميا في نيسان (أبريل)، ويزيد ذلك على 9.68 مليون برميل يوميا استوردتها بكين في آذار (مارس).
كما ارتفعت الصادرات بشكل عام من الصين مقابل توقعات بأن تشهد انخفاضا حادا لكن التراجع الكبير في إجمالي الواردات يشير إلى أن أي تعاف لا يزال بعيد المنال مع انزلاق اقتصادات حول العالم إلى الركود بما يعني أن الطلب على الوقود سيظل محدودا في أفضل الأحوال.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأربعاء إن مخزونات النفط في الولايات المتحدة ارتفعت للأسبوع الـ15 على التوالي بمقدار 4.6 مليون برميل في الأسبوع الماضي.
وجاء ذلك أقل من توقعات المحللين في استطلاع أجرته "رويترز" لزيادة قدرها 7.8 مليون برميل لكن الارتفاع يسلط الضوء مجددا على كمية الإمدادات، التي يجري تخزينها. كما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير أيضا بشكل حاد.
لكن مخزونات البنزين تراجعت للأسبوع الثاني مع تخفيف بعض الولايات الأمريكية لإجراءات العزل، التي أثرت بشكل كبير في الحركة المرورية، ومما ضغط على الأسعار أيضا مؤشرات على أن العراق، ثاني أكبر الدول المنتجة للنفط بعد السعودية في "أوبك"، لم يخطر العملاء بعد عن قيود وشيكة على صادراته النفطية.
و ارتفعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 22.40 دولار للبرميل الأربعاء مقابل 21.43 دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" الخميس إن سعر السلة، التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء بالمنظمة حقق ثالث ارتفاع له على التوالي وأن السلة كسبت نحو أربعة دولارات، مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي، الذي سجلت فيه 18.05 دولار للبرميل.

مستثمرررر 08-05-2020 09:55 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ .................
الطلب على النفط يبدأ مسيرة التعافي
مع تخفيف قيود الحظر حول العالم


.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقصادية
الجمعة 8 مايو 2020
.
أسامة سليمان من فيينا
استمرت حالة التباين في أسعار النفط الخام مع تلقي الطلب بعض التعافي من تخفيف قيود الحظر والإغلاق في عديد من دول العالم، وعودة استهلاك الوقود إلى مستويات جيدة، بينما تلقت الأسعار ضغوطا هبوطية جراء ارتفاع المخزونات الأمريكية بوتيرة فاقت التوقعات والتقديرات المسبقة.
ويدعم الأسعار اتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده دول "أوبك+" ويهدف إلى تقليص المعروض النفطي العالمي بنحو 9.7 مليون برميل يوميا، حيث يسعى إلى الحد من تخمة المعروض وتعزيز تماسك الأسعار في ظل الضغوط الاقتصادية السلبية الهائلة الناجمة عن جائحة كورونا.
ويقول مختصون ومحللون نفطيون "إن الطلب على النفط بدأ بالفعل مسيرة التعافي خاصة مع عودة الإقبال على استهلاك الوقود في الولايات المتحدة بعد أسابيع من الإغلاق التام، الذي تسبب في خسائر اقتصادية فادحة لكنها ضرورية للحد من انتشار وباء كورونا"، مشيرين إلى اندفاع السكان نحو الخروج من منازلهم وزيادة حركة التنقل وهو ما انعكس إيجابا على الطلب بشكل سريع. وأوضح المختصون أن انخفاض الطلب على النفط وصل إلى القاع على الأرجح في منتصف أبريل الماضي قبل أن تعود حركة المرور إلى الانتعاش وتزداد المبيعات في محطات الوقود، عادّين صناعة النفط الخام على وشك تسجيل انفراجة بعد سيل من البيانات الاقتصادية السلبية.
وفي هذا الإطار، يقول جوران جيراس مساعد مدير بنك "زد إيه إف" في كرواتيا لـ"الاقتصادية"، "إن أسعار النفط الخام تواجه موجة من التقلبات على الرغم من وجود عدد من العوامل الداعمة مثل تخفيف قيود الإغلاق واتفاق خفض الإنتاج الذي تطبقه مجموعة "أوبك+" إلا أنه في المقابل هناك ضغوط واسعة على الأسعار جراء تضخم المخزونات الأمريكية وتسجيلها مستويات قياسية واقترابها من السعات والطاقات القصوى.
وأوضح أن معنويات السوق بشكل عام أفضل من الأسابيع الماضية، لكن الانتعاش ما زال بطيئا للغاية، حتى إن بعض المحللين وتجار النفط يعتقدون أنه من المحتمل أن تستغرق خطة التعافي الكامل أكثر من عام حتى يعود الطلب العالمي إلى مستويات 2019 أو ما قبل الوباء التي تبلغ نحو مائة مليون برميل يوميا.
ومن جانبها، تقول ناجندا كومندانتوفا كبير محللي المعهد الدولي لتطبيقات الطاقة "إن عودة الطلب العالمي إلى مستويات ما قبل الجائحة تتطلب استئناف أنشطة الطيران بمستويات طبيعية، وهو أمر مستبعد في المرحلة الراهنة وقد يستغرق وقتا أطول من بقية الأنشطة الاقتصادية الأخرى، حيث كان حجم الخسائر في هذا القطاع فادحا، كما أن الإصابات ما زالت ترتفع في عديد من الدول الكبرى التي تعد محور حركة الطيران، لافتا إلى تأكيد وكالة الطاقة الدولية أن حجم تدمير الطلب كان هائلا عند نحو 30 مليون برميل يوميا في أبريل الماضي، ما يعني أن عملية التعافي مهمة صعبة.
وذكرت أن عملية التحسن التدريجي في سوق النفط مستمرة خاصة مع بداية مايو الجاري الذي شهد تسارع خطى المنتجين في تحالف "أوبك+" نحو خفض الإنتاج بالتزامن مع تباطؤ أنشطة الحفر وزيادة الإغلاق للشركات الأمريكية، ويمكنهم معا دفع العرض والطلب تدريجيا إلى التوازن بمرور الوقت.
ويشير ديفيد لديسما المحلل في شركة "ساوث كورت" الدولية إلى أن العوامل التي تساعد على استقرار الأسعار تعود تدريجيا إلى السوق، أبرزها تقييد المعروض، لكن وضع المخزونات خاصة مع امتلاء صهاريج التخزين تقريبا يضغط على الأسعار، ويهدد بانزلاق أسعار الخام الأمريكي مرة أخرى إلى المنطقة السلبية في عقود يونيو المقبل.
وأكد أن تخفيض روسيا الصادرات إلى أدنى مستوى لها في عشرة أعوام يعزز الاتفاق الجديد للتعاون بين مجموعة "أوبك+" نحو تقليل الفجوة بين العرض والطلب والمساعدة على تحفيز جهود استعادة التوازن والاستقرار في السوق النفطية، لافتا إلى أن المنتجين باتوا وفق الاتفاق الجديد أكثر حماسا لتقليص المعروض في مواجهة ضعف الطلب.
وأوضح ردولف هوبر الباحث في شؤون الطاقة ومدير أحد المواقع المتخصصة أن المنتجين الأمريكيين قاموا بإغلاق الآبار بمعدل هائل مع استقرار أسعار النفط عند أدنى مستوياتها التاريخية، ومثال على ذلك شركة إكسون موبيل، التي خفضت عدد حفاراتها في الحوض البرمي بنسبة 75 في المائة، لافتا إلى أن الإنتاج الأمريكي يتجه إلى إغلاق آبار بإجمالي إنتاج 15 إلى 20 مليون برميل يوميا. وذكر أن الشركات الأمريكية تتجه إلى غلق آبارها الأحدث والأكثر غزارة أولا وهو ما يسمح للشركات بتخزين النفط في الأرض حتى ترتفع الأسعار، ذلك في ظل قناعة جديدة تناسب ظروف السوق الراهنة، وهي أنه من الأفضل تأجيل معدل الإنتاج المرتفع إلى فترة ما حتى يمكن الوصول إلى مستوى أسعار أفضل، حيث يؤكد عدد من الشركات الأمريكية أنه أصبح لديه المرونة لإعادة كثير من هذه الآبار بسرعة لضخ إنتاجها.
ومن ناحية أخرى وفيما يخص الأسعار تباين أداء أسعار النفط يوم أمس، إذ تسبب ارتفاع أكبر من المتوقع للمخزونات الأمريكية في أن يركز المستثمرون مجددا على خطر فائض المعروض على الرغم من الآمال بأن يتعافى الطلب مع تخفيف بعض الدول إجراءات العزل العام المرتبطة بفيروس كورونا.
وبحلول الساعة 12:25 بتوقيت جرينتش أمس، كان برنت منخفضا 85 سنتا، بما يعادل 2.7 في المائة إلى 30.12 دولار للبرميل بعد أن كان قد ارتفع في الجلسات الست السابقة.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط 51 سنتا، أو 2.1 في المائة ، إلى 24.05 دولار. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنتا أو 1.06 في المائة إلى 24.30 دولار للبرميل، لتنهي سلسلة مكاسب استمرت على مدى خمسة أيام.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار سنت أو 0.03 في المائة إلى 30.98 دولار للبرميل. وصعدت أسعار برنت 13.9 في المائة في الجلسة السابقة، في إطار ارتفاع لليوم السادس.
وما زالت شركات التكرير حذرة، على الأخص بالنسبة إلى الطلب على وقود الطائرات، وقالت "إس.كيه إنوفيشن"، مالكة شركة التكرير الكبيرة "إس.كيه إنرجي" يوم الأربعاء "إنها تتوقع تعرض هوامش التكرير للربع الثاني لضغوط بسبب انخفاض الطلب على الوقود وتخمة المنتجات النفطية بسبب الجائحة".
وتراجعت مخزونات البنزين في الولايات المتحدة، أكبر منتج ومستهلك للوقود 2.2 مليون برميل بحسب ما أورده معهد النفط، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته "رويترز" بزيادة 43 ألف برميل يوميا، كما ارتفعت معدلات استهلاك المصافي من الخام.
وعلى جانب آخر، ارتفعت سلة خام أوبك وسجل سعرها 21.44 دولار للبرميل يوم الثلاثاء مقابل 18.36 دولار للبرميل في اليوم السابق.
وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" الأربعاء "إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول ارتفاع عقب تراجع سابق، وإن السلة كسبت نحو تسعة دولارات مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 12.41 دولار للبرميل".

مستثمرررر 09-05-2020 12:24 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ...........................
ترامب: كورونا سيختفي بدون لقاح
.
.
مباشر
السبت 9 مايو 2020م
مباشر: توقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فيروس كورونا سوف يختفي بدون لقاح
وقال ترامب في تصريحات بالبيت الأبيض: "سيختفي هذا الفيروس بدون لقاح، ولن نراه مرة أخرى بعد فترة من الوقت".وردا على سؤال حول ما دفعه إلى الاعتقاد بأن الفيروس سيختفي بدون لقاح، زعم ترامب أنه تلقى هذه المعلومات من خبراء الطب.
وتابع: "أعتمد فقط على ما يقوله الأطباء، يقولون أنه سيذهب، هذا لا يعني هذا العام، السؤال هو ما إذا كنا بحاجة إلى لقاح، في مرحلة ما سيختفي الفيروس من تلقاء نفسها على الأرجح ".
وكان البيت الأبيض أعلن عدم إصابة ترامب أو نائبه مايكل بنس بفيروس كورونا وذلك بعد اكتشاف إصابة لأحد مساعدي الرئيس.

مستثمرررر 09-05-2020 01:42 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ....................................

هكذا ستكون السعودية الرابح الاستراتيجي من سوق النفط

المملكة برهنت أن مواردها المالية يمكن أن تصمد أمام الأزمة الحالية

.
العربية نت
السبت 9 مايو 2020
المصدر: دبي - مايا جريديني
    • بعيدًا عن التحديات الآنية التي تواجه أسواق النفط والتي تفاقمت بفضل تداعيات فيروس كورونا، تشير التوقعات إلى أن السعودية ستكون الرابح الأكبر في نهاية المطاف.
وتوقع jason bordoff المدير المؤسس لمركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا ومدير سابق في مجلس الأمن القومي الأميركي أن جائحة كورونا ستدعم أهمية المملكة الجيوسياسية وستعزز دورها في أسواق النفط، وستساعدها على حصد حصة أكبر في السوق وعائدات نفط أعلى في السنوات المقبلة.

وقد برهنت السعودية أن مواردها المالية يمكن أن تصمد أمام الأزمة الحالية، فعلى عكس معظم منتجي النفط، لدى المملكة احتياطيات مالية ضخمة بنحو أربعمئة وخمسة وسبعين مليار دولار وهو أعلى بكثير من الثلاثمئة مليار دولار الذي يعتبره الكثيرون الحد الأدنى المطلوب للدفاع عن ربط الريال بالدولار. هذا يسمح لها إذا باللجوء إلى الاحتياطيات إذا اضطرت.
ولكن المملكة أكدت أنها ستتخذ إجراءات قاسية لمواجهة الأزمة الحالية حيث أشار وزير المالية إلى تخفيض الإنفاق الحكومي وتأجيل بعض مشاريع رؤية 2030.
كما أن المملكة تتمتع بنسبة منخفضة من الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي والتي بلغت أربعة وعشرين في المئة بنهاية العام الماضي وبالتالي لديها قدرة واسعة على الاقتراض. وقد أفاد وزير المالية أن السعودية تنوي اقتراض ثمانية وخمسين مليار دولار هذا العام.
وستستفيد السعودية أيضا من الأزمة الحالية لأنها تتمتع بالقدرة والفرصة لزيادة حصتها السوقية في أسواق النفط، وذلك لأن الأزمة الحالية ستخرج أحجام معتبرة من الإنتاج النفطي الذي سيكون من الصعب استعادته بسرعة لاحقا لا سيما في الولايات المتحدة.
وتشير التوقعات إلى أن إنتاج النفط الصخري سيستغرق سنوات حتى يعود إلى مستويات ما قبل حائحة كورونا وأنه سينخفض ​​بثلاثين في المئة عن ذروته قبل الفيروس أي بنحو 3.9 مليون برميل يوميًا.
هذا فيما تتوقع إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن الطلب العالمي على النفط سيعود إلى مستويات ما قبل كورونا مع نهاية السنة، فيما تتوقع وكالة الطاقة أن يقل الطلب بنحو 3% فقط عن المتوسط لعام 2019 البالغ 100 مليون برميل يوميا.
وإلى جانب كل هذا، فإن السعودية الدولة تظل الوحيدة التي تحتفظ بطاقة إنتاجية فائضة تسمح لها بإضافة أو إزالة النفط من الأسواق بشكل سريع.
هذا الموقف الفريد، الذي بدا واضحا مرة جديدة من خلال الاجتماع الأخير لأوبك بلس والتخفيض القياسي الذي أقر، يعزز موقع المملكة الجيوسياسي على الساحة العالمية ويؤكد من جديد على مكانتها القوية في أسواق النفط.

مستثمرررر 09-05-2020 04:08 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ...........................

هكذا يقتنص صندوق الاستثمارات
السعودي فرصا صنعها كورونا


العربية نت
السبت 9 مايو 2020م
المصدر: دبي - السيد محمد
.
https://vid.alarabiya.net/images/202...jpeg&width=960
.
سفينة سياحية تابعة لشركة Carnival Corp
في وقت يعصف فيه فيروس كورونا بأسعار الأصول العالمية يواصل صندوق الاستثمارات العامة بالسعودية اقتناص المزيد من الفرص الاستثمارية في الوقت الذي شكل به الصندوق فريقاً للبحث في هذه الفرص وتقييم الجدوى الاستثمارية له بحسب ما نقلته صحيفة "فايننشال تايمز" عن مصادر لم تسمها في وقت سابق من الشهر الماضي.
فيما يشير تقرير حديث لوكالة بلومبيرغ إلى أن الصندوق اقتنص بالفعل بعض الفرص الاستثمارية خلال الأسابيع القليلة الماضية.

وأظهرت بيانات الوكالة قيام الصندوق بعدد من الصفقات ودخوله في صفقات أخرى خلال الفترة من 26 مارس الماضي وحتى نهاية إبريل فيما بدا أنه محاولة للحصول على أصول ذات قيمة بأسعار زهيدة لتكون حجر زاوية آخر في توجه المملكة نحو تنويع اقتصادها بعيدا عن النفط والغاز.
"العربية.نت" فإن حجم تلك الصفقات يبلغ نحو 2.6 مليار دولار مع وجود صفقة واحدة فقط لا تزال في طور التفاوض.

وتفصيلا، ذكرت الوكالة أن الصندوق على وشك إتمام صفقة للاستحواذ على حصة أغلبية في استثمار رياضي مقابل 320 مليون دولار.
أما على صعيد الصفقات التي تم إنجازها، تشير بيانات بلومبيرغ إلى إتمام صفقة 775 مليون دولار للاستحواذ على حصة 8.2٪ في واحدة من أكبر الشركات المشغلة للسفن والرحلات السياحية حول العالم وهي شركة Carnival Corp والتي تواجه صعوبات عدة خلال الفترة الماضية على وقع جائحة كورونا لترتفع الحصة الكلية المملوكة للصندوق لنحو 30٪.
ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بل اقتنص الصندوق حصصا في شركات للطاقة الأوروبية بقيمة تبلغ نحو مليار دولار وبالتحديد في 9 من إبريل الماضي حينما اشترى الصندوق حصصا في أربع شركات هي Equinor النرويجية و Royal Dutch Shell Plc البريطانية الهولندية و Total SA الفرنسية و Eni SpA الإيطالية.
وتوجه الصندوق أيضا إلى السوق الأميركي لاقتناص فرصة جديدة وبالتحديد في 16 من إبريل الماضي حينما اقتنص الصندوق حصة تبلغ نحو 5.7٪ في شركات بقطاع الترفيه مقابل 450 مليون دولار فقط وذلك بعد أن هوت أسهم الشركة بنحو 50٪ منذ بداية العام على وقع جائحة كورونا.
وقالت محللة لدى Bloomberg Intelligence للوكالة إن هذا النهج ليس رهانا فقط على مستقبل تلك الشركات ولكنه رهان أيضا على السوق بأكمله وإمكانية أن تعاود تلك الشركات الخاسرة الكبيرة الربح مرة أخرى بعد انقشاع غيوم كورونا من سماء الاقتصاد العالمي.
وقبل أيام قال ياسر الرميان؛ محافظ صندوق الاستثمارات العامة، إن فرصاً استثمارية عديدة ستنشأ عن انقضاء أزمة فيروس كورونا، مشيراً إلى أن الصندوق يتفقد فرصاً للاستثمار في مجالات مثل الطيران والنفط والغاز والترفيه.
وتابع الرميان حينها، "هناك اقتصادات ستعمل، وسنرى كثيرا من الفرص".

مستثمرررر 09-05-2020 06:46 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 

أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
تخفيف قيود كورونا يوقد شرارة انتعاش
الطلب على النفط ومنتجاته في العالم
.
جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020

.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=zigAYlXS
.
ينسب التحسن في الأسعار إلى اتفاق بين كبار المنتجين لخفض الإنتاج.

«الاقتصادية» من الرياض
ارتفعت أسعار النفط 5 في المائة عند التسوية أمس مسجلة ثاني مكسب أسبوعي على التوالي، إذ قلص المنتجون الأمريكيون الإنتاج مع نزول عدد منصات الحفر إلى مستوى منخفض تاريخي، في حين مضى مزيد من الولايات الأمريكية في خطط لتخفيف إجراءات العزل العام الرامية إلى الحد من جائحة فيروس كورونا.
وبحسب "رويترز"، تراجع عدد حفارات النفط والغاز الطبيعي العاملة بواقع 34 إلى أقل مستوى على الإطلاق عند 374 هذا الأسبوع، وذلك بناء على بيانات تعود إلى ثمانين عاما مضت، إذ قلص قطاع الطاقة الإنتاج والإنفاق للتعامل مع الانهيار الناجم عن فيروس كورونا في الطلب على الوقود.
وقلصت شركات النفط في أمريكا الشمالية الإنتاج بأسرع مما توقع المحللون، وهي في طريقها لخفض 1.7 مليون برميل يوميا من الإنتاج بحلول نهاية حزيران (يونيو).
وجرت تسوية خام برنت بارتفاع 1.51 دولار، بما يعادل 5.1 في المائة، إلى 30.97 دولار للبرميل. وربحت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.19 دولار، أو 5 في المائة، لتبلغ 24.74 دولار للبرميل.
وسجلت عقود كلا الخامين القياسيين مكاسب للأسبوع الثاني، إذ تقدم برنت بأكثر من 18 في المائة هذا الأسبوع، وزاد غرب تكساس الوسيط بحوالي 33 في المائة.
وبحسب أندرو ليبو رئيس ليبو أويل أسوشيتس في هيوستون، تنتظر السوق الآن مزيدا من البيانات التي تفيد بامتثال منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، فيما يُعرف باسم مجموعة "أوبك+"، لاتفاق لخفض قياسي للإمدادات قدره 9.7 مليون برميل يوميا بدأ سريانه هذا الشهر.
ولم يخطر العراق بعد مشتري نفطه التقليديين بخفض في الصادرات، مما يشي بأنه يجد صعوبة في الامتثال الكامل لتخفيضات الإمداد.
وأصحبت أستراليا أحدث دولة تخطط لتخفيف قيود العزل العام، في حين تخطط أيضا فرنسا ومناطق بالولايات المتحدة ودول مثل باكستان لتخفيف القيود.
وتعتزم فرنسا وأجزاء من الولايات المتحدة ودول مثل باكستان أيضا تخفيف القيود، التي أُرسيت لوقف انتشار أسوأ أزمة صحية في العالم في قرن.
وفي الولايات المتحدة، أكبر مستهلك في العالم للنفط ومنتجاته، بدأ قائدو السيارات يرجعون إلى الطرقات مجددا مع تخفيف إجراءات العزل العام. وزادت إمدادات البنزين إلى السوق الأمريكية لنحو 6.7 مليون برميل يوميا الأسبوع الماضي بحسب تقديرات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.
وكانت أسواق النفط قد تضررت في نيسان (أبريل) في وقت خنق الفيروس الطلب بسبب إغلاق أنشطة تجارية وفرض قيود على السفر. وقد تراجع الخام الأمريكي للمرة الأولى إلى ما دون الصفر.
لكنها بدأت تسجل تحسنا خلال الأسبوع الجاري مع بدء تخفيف إجراءات الحجر الصحي في دول من آسيا إلى أوروبا بعد أن تخطت ذروة الوباء.
وينسب هذا التحسن إلى اتفاق بين كبار المنتجين لخفض الإنتاج بنحو عشرة ملايين برميل يوميا، والذي بدأ تطبيقه في الأول من أيار (مايو).
وما زاد من تحسن الأسواق إعلان السعودية أمس الأول أنها سترفع أسعار جميع درجات النفط تقريبا لشحنات حزيران (يونيو) ما يشير إلى رغبتها في رفع الأسعار.
لكن المحللين يحذرون من أن الانتعاش سيكون تدريجيا في وقت يسعى المستثمرون لمعرفة سرعة عودة الطلب على النفط بعد توقف مفاجئ للأنشطة الاقتصادية العالمية.
وبحسب "الفرنسية"، قال المحلل في مجموعة "أكسيكورب" ستيفن إينيس "الناس عادوا لركوب سياراتهم للتنقل أو فقط للخروج من المنزل، وهذا ممتاز للطلب على البنزين إذ إنه يوفر المرحلة الأولى في انتعاش أسعار النفط".
وأضاف "لكن من أجل الحفاظ على هذا الانتعاش نحتاج إلى أكثر من قيادة الناس لسياراتهم في أحيائهم، نحتاج إلى المحركات الصناعية وهي تنطلق بكامل قوتها وأن تحلق الطائرات في الأجواء".

مستثمرررر 09-05-2020 04:20 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
بلومبيرغ: السعودية كسبت
معركة النفط واستفادت في السوق
.
العربية نت
السبت 9 مايو 2020
المصدر: العربية. نت
.
https://vid.alarabiya.net/images/202...jpeg&width=960
.
العاصمة السعودية الرياض
.
خلص تقرير نشرته وكالة "بلومبيرغ" الأميركية المتخصصة بالأخبار الاقتصادية إلى أن السعودية كسبت معركة النفط واستفادت منها في السوق، كما استطاعت أن توسع حصتها السوقية بفضل هبوط الأسعار الشهر الماضي فيما لا يزال أغلب المنتجين يسعى للحفاظ فقط على حصته السوقية.
وبدأت أسعار النفط مشوار الصعود بداية شهر مايو الحالي بعد أن دخل اتفاق "أوبك+" حيز التنفيذ، حيث ارتفع البرميل إلى ما فوق الثلاثين دولاراً للبرميل يوم الثلاثاء بعد أن سجلت أسعار النفط ارتفاعات كبيرة لليوم الثالث على التوالي، وذلك بالتزامن أيضا مع تخفيف اجراءات الإغلاق التي تم اتخاذها في أغلب دول العالم.

ولفت تقرير "بلومبيرغ" إلى أن منتجي النفط في مختلف أنحاء العالم عادوا إلى شحن موجودات الخام التي لديهم، فيما "يبدو أن السعودية كسبت المعركة واستطاعت بيع كميات أكبر من النفط لزبائن جدد بفضل هبوط الأسعار".
وأضاف: "السعودية كانت واحدة من أربعة منتجين فقط في العالم استطاعوا أن يزيدوا مبيعاتهم النفطية إلى الهند خلال شهر أبريل الماضي، كما أن شحنات النفط السعودية إلى الصين تضاعفت، كما أن صادرات النفط السعودية الى الولايات المتحدة ارتفعت الشهر الماضي إلى 1 مليون برميل يومياً، وهذا أعلى مستوى لها منذ أغسطس 2018".
وقال الباحث في معهد أكسفورد لأبحاث الطاقة أحمد مهدي إن "السعودية أبلت بلاء حسناً"، في إشارته إلى الصراع الدولي بين منتجي النفط على المشترين وعلى الحصص السوقية.
وأضاف مهدي: "أرامكو كانت قوية جداً في حمايتها لحصتها السوقية في آسيا"، بحسب ما نقلت عنه "بلومبيرغ".
وكانت شركة "أرامكو" قد خفضت أسعار البيع لنفطها خلال شهر أبريل الماضي إلى أدنى مستوى له منذ عقود، وذلك من أجل الحفاظ على حصتها السوقية أمام المنافسين.
وتبعاً لذلك ارتفعت صادرات النفط السعودية إلى الصين لمعدل الضعف الشهر الماضي لتبلغ 2.2 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى لها منذ بدأت وكالة "بلومبيرغ" تتبع حركة النفط العالمي في العام 2017. أما الصادرات النفطية السعودية إلى الهند فوصلت لمستوى 1.1 مليون برميل يومياً الشهر الماضي، وهو أيضا أعلى مستوى لها منذ ثلاث سنوات على الأقل كما تؤكد "بلومبيرغ".
وتخلص "بلومبيرغ" إلى أن السعودية نجحت في إزاحة بعض منافسيها في سوق النفط العالمي واستحوذت على حصة أكبر في السوق، وذلك على الرغم من الإغلاق الذي تشهده أغلب دول العالم بسبب "كورونا" والذي تسبب أصلاً بهبوط الطلب على الوقود.

مستثمرررر 09-05-2020 05:38 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
قفزة كبرى لأسعار النفط في 9 جلسات ..
«الأمريكي» يصعد 140 % و«برنت» 90 %
.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقصادية
السبت 9 مايو 2020م
.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=11H1IHyL
.
إكرامي عبدالله من الرياض
سجلت أسعار النفط تسليم يونيو المقبل قفزة خلال آخر تسع جلسات، إذ ارتفع خام برنت 94 في المائة عن أدنى سعر المسجل في 22 أبريل عند نحو 16 دولارا، بينما قفز الخام الأمريكي 144 في المائة عن أدنى سعر خلال الفترة ذاتها، المسجل قرب عشرة دولارات، وذلك وفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية".
يأتي ذلك بعد أن ارتفعت أسعار عقود خام برنت تسليم يونيو، أمس، بنحو 14.3 في المائة لتسجل 31.1 دولار للبرميل، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط WTI "الأمريكي" تسليم يونيو، بنحو 20.5 في المائة ليتداول عند 24.6 دولار للبرميل.
وهذه الارتفاعات جاءت بفضل بدء دول تحالف "أوبك +" بتنفيذ الاتفاق، الذي يقضي بخفض تاريخي بواقع 9.7 مليون برميل يوميا، مباشرة بعد التراجعات الحادة لأسعار النفط، ولم تنتظر بدء التطبيق الذي كان مقررا له الأول من أيار (مايو).
ودعم الارتفاع عامل آخر في جانب الطلب، وهو عودة عديد من الدول إلى فتح اقتصاداتها بشكل تدريجي، بما يعني تفاؤلا بتحريك الطلب على النفط.
علاوة على عامل طمأنة السعودية الأسواق عندما تراجعت الأسعار، بأنها مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية لإعادة الاستقرار إليها.
ومطلع أيار (مايو) الجاري بدأ تطبيق الاتفاق التاريخي بين دول تحالف "أوبك +" على خفض الإنتاج بواقع 9.7 مليون برميل يوميا لشهرين، ثم تقليص خفض الإنتاج إلى ثمانية ملايين برميل يوميا بدءا من تموز (يوليو) حتى نهاية 2020.
ولاحقا يتم تقليص الإنتاج بواقع مليوني برميل يوميا إلى ستة ملايين برميل يوميا، بدءا من مطلع 2021 حتى نيسان (أبريل) 2022.
وتأتي ارتفاعات النفط الأخيرة بعد تراجعات حادة الجلسات السابقة نتيجة تراكم المخزونات العالمية وانخفاض الطلب بشكل كبير بسبب تداعيات فيروس كورونا، الذي أدى إلى إغلاق دول العالم حدودها.
وشهد 20 نيسان (أبريل) جلسة عاصفة للخام الأمريكي تسليم أيار (مايو)، حيث تدهور سعر البرميل المدرج في سوق نيويورك إلى ما دون الصفر لأول مرة في التاريخ مع انتهاء التعاملات، ما يعني أن المستثمرين مستعدون للدفع للتخلص من الخام.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط WTI "الأمريكي" تسليم أيار (مايو)، حينها، بنحو 55.90 دولار أو 306 في المائة، إلى سالب 37.63 دولار للبرميل عند التسوية.
وجاء التراجع، حيث كان هذا اليوم قبل الأخير لعقود تسليم أيار (مايو) ولا يرغب المشترون في التسلم في هذا الشهر لعدم قدرة المخازن الأمريكية والآبار على استيعاب الإنتاج.
وتوقعت وكالة الطاقة الدولية أخيرا، انكماش الطلب على النفط بواقع 23.1 مليون برميل يوميا في الربع الثاني من العام الحالي على أساس سنوي، و9.3 مليون برميل يوميا خلال 2020.
كما توقعت انكماشا قياسيا للمعروض في أسواق النفط بنحو 12 مليون برميل يوميا في أيار (مايو) بعد اتفاق خفض الإنتاج.
وتوقع صندوق النقد الدولي انكماش الاقتصاد العالمي 3 في المائة العام الجاري. وفقد النفط نحو ثلثي قيمته خلال الربع الأول 2020 في أسوأ أداء فصلي تاريخيا.
وتداول النفط خلال الربع الأول عند أدنى مستوياته منذ 2002 و2003 بالتزامن مع تفشي وباء سارس. وجاءت التراجعات في الربع الأول مع زيادة المخاوف من ركود عالمي بفعل فيروس كورونا، وبالتالي تضرر الطلب على النفط بشكل كبير.
وتأثرت الأسعار خلال الربع الأول بزيادة إمدادات النفط عالميا، بعد فشل اتفاق "أوبك +" على خفض إضافي للإنتاج بواقع 1.5 مليون برميل يوميا بسبب الرفض الروسي، ما دفع السعودية لإعلان رفع إمداداتها إلى 12.3 مليون برميل يوميا وصادراتها إلى أكثر من عشرة ملايين برميل يوميا، كما رفعت الإمارات إنتاجها أيضا حينها.

مستثمرررر 09-05-2020 08:05 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
بنهاية المطاف .. السعودية ستتسيد السوق البترولية
وستخرج من الأزمة أقوى اقتصاديا وجيوسياسيا
.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020م
.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=PNiENnN9
.
جيسون بوردوف*
مع بقاء أربعة مليارات شخص في أنحاء العالم، تحت ظروف منع التجول، في الوقت الذي يتزايد انتشار جائحة فيروس كورونا، يشهد الطلب على كل من البنزين ووقود الطائرات والمنتجات البترولية الأخرى انخفاضا شديدا، كما هي الحال مع أسعار البترول تماما. حيث انخفض سعر برميل الزيت الخام في الولايات المتحدة، إلى مستوى متدنٍ للغاية، اضطر معه البائعون، أخيرا، إلى دفع الأموال لمن يخلصهم من الكميات الموجودة لديهم.
ونتيجة لهذا، باتت الاقتصادات التي تعتمد على البترول غير مستقرة. ففي الولايات المتحدة، أكبر منتج للبترول في العالم؛ هبط عدد حفارات البترول 50 في المائة خلال شهرين فقط، ومن الممكن أن يواجه 40 في المائة من منتجي الزيت والغاز الإعسار المالي خلال هذا العام، ومن المتوقع أن يفقد نحو 220 ألفا من العاملين في قطاع البترول وظائفهم.
وفي بقية أنحاء العالم، تعاني الدول البترولية معاناة كبيرة، من نيجيريا إلى العراق وكازاخستان، مع الهبوط الحاد الذي تشهده عملاتها، فيما تقف بعض الدول، مثل فنزويلا، على حافة هاوية اقتصادية واجتماعية سحيقة.
وعلى الرغم من أن عام 2020 سيذكر باعتباره عام الأزمة الحقيقية بالنسبة إلى الدول البترولية؛ فإن دولة واحدة، على الأقل، من المرجح أن تخرج من أزمة وباء كورونا وهي تتمتع بقدر أكبر من القوة على الجانبين الاقتصادي والجيوسياسي؛ وهي: المملكة العربية السعودية.
أولا، برهنت السعودية على أن إمكاناتها المالية قادرة على مواجهة عاصفة مثل هذه. فأسعار البترول المتدنية تعد مؤلمة، بطبيعة الحال، لدولة تحتاج إلى نحو 80 دولارا للبرميل لتحقيق التوازن في موازنتها العامة، الأمر الذي دفع وكالة موديز للتصنيف الائتماني إلى خفض توقعاتها المالية لها يوم الجمعة الماضي. فقد شهدت السعودية عجزا في الموازنة بلغ تسعة مليارات دولار خلال الربع الأول من عام 2020. وككل الدول الأخرى، شهدت أيضا تراجعا في العائدات الضريبية، في ظل قيامها بفرض قيود اقتصادية لوقف انتشار الجائحة.
وفي الأسبوع الماضي، صرح وزير المالية السعودي بأن الإنفاق الحكومي يجب "تخفيضه بشدة"، وأن بعض أجزاء خطة تنويع الاقتصاد، في رؤية المملكة 2030، سيتم تأجيل تنفيذها.
ومع ذلك، فعلى النقيض من أغلبية منتجي البترول الآخرين، لا تمتلك السعودية احتياطيات مالية ضخمة فحسب، بل تمتلك أيضا قدرة واضحة على الاقتراض. فقد أعلن وزير المالية، في يوم 22 نيسان (أبريل)، أنه يمكن للمملكة أن تقترض مبلغا يصل إلى 58 مليار دولار في العام الجاري 2020.
ومقارنة بأغلبية الاقتصادات الأخرى، فإن معدل نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي في المملكة، متدنية نسبيا، حيث بلغ 24 في المائة في نهاية عام 2019، على الرغم من أن هذا الرقم شهد تزايدا في الآونة الأخيرة.
كما قال وزير المالية، أيضا، إن المملكة قد تسحب مبلغا يصل إلى 32 مليار دولار من احتياطياتها المالية. ومع وجود مبلغ 474 مليار دولار، لدى البنك المركزي "مؤسسة النقد العربي السعودي"، كاحتياطي من النقد الأجنبي، تقف المملكة بارتياح فوق مستوى الاحتياطي، البالغ 300 مليار دولار، الذي يعده الكثيرون الحد الأدنى، من احتياطي النقد الأجنبي، المطلوب لحماية العملة الوطنية للدولة، ألا وهي الريال، المرتبطة بالدولار.
ثانيا، بمجرد أن تستقر الأسواق، سينتهي المطاف بأن يكون لدى المملكة عائدات بترولية أعلى، ونصيب أكبر من سوق البترول، وذلك بفضل تخفيضات الإنتاج وعمليات الإغلاق التي تسبب فيها الهبوط الاقتصادي العالمي.
وتضع الحال الراهنة من الكساد في سوق البترول القواعد اللازمة لانتعاش الأسعار لاحقا خلال الأعوام المقبلة، ولتزايد عائدات المملكة تبعا لذلك. وعلى الرغم من أن توقعات الطلب المستقبلي على البترول غير مؤكدة إلى حد كبير، إلا أننا، بمجرد أن ننظر إلى ما بعد الأزمة الراهنة، سنرى أن من المرجح أن ينمو الطلب بمعدل أسرع من معدل نمو العرض.
وتشير توقعات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إلى أن الطلب العالمي على البترول سيعود إلى مستوياته، التي كان عليها قبل الجائحة، مع نهاية عام 2020. كما أن لدى وكالة الطاقة الدولية القدر نفسه من التفاؤل، حيث تتوقع بأن يكون الطلب، مع نهاية العام، منخفضا يراوح بين 2 و3 في المائة فقط، عن متوسط الطلب في عام 2019، الذي كان قد بلغ 100 مليون برميل يوميا.
وإذا استمرت الإجراءات المتخذة لاحتواء الفيروس لوقت أطول من المتوقع، أو في حال ظهور موجة ثانية من الفيروس، فسيستغرق تعافي الأسواق وقتا أطول، لكن معظم السيناريوهات لا تزال تتوقع تعافي الطلب في نهاية المطاف.
ومع أنه بإمكان التغيرات التي طرأت على نمط الحياة أن تؤدي إلى انخفاض الطلب المستقبلي على البترول، إلا أن البيانات تشير إلى أن المرء ينبغي أن يشك في التنبؤات التي تتوقع حدوث تحولات دائمة.
ففي الصين، على سبيل المثال، استعاد كل من السفر بالسيارات وشحن البضائع بالشاحنات معدلاتها التي كانت عليها خلال العام الماضي، تقريبا، على الرغم من أن السفر بالطائرات، الذي يمثل مع الشحن الجوي 8 في المائة من الطلب العالمي على البترول بقي منخفضا بشدة.
ويمكن للطلب على البترول أن يشهد انتعاشا فعليا إذا قرر عدد أكبر من الناس أن السيارات الخاصة تجعلهم يشعرون بالأمان بدرجة أكبر من وسائل المواصلات العامة المزدحمة.
ومن المرجح ألا تصدق التوقعات بانخفاض الطلب بسبب سياسات المناخ. فالضائقة الاقتصادية التي تفرضها مخاطر الجائحة تتسبب في تقويض تطلعات السياسات المناخية، وكذلك يفعل التوجه الحالي نحو الانعزالية والابتعاد عن النوع من التعاون العالمي المطلوب لإيجاد سياسة مناخية فاعلة.
وفي المقابل، ستستغرق الإمدادات البترولية وقتا أطول كي تتعافى، نظرا لخسارة الإنتاج من الآبار المغلقة، وإلغاء الاستثمارات في مصادر الإمداد الجديدة، وتباطؤ ثورة البترول الصخري الأمريكي.
ومع تسبب التخمة البترولية في دفع عملية تخزين البترول العالمية إلى حدودها القصوى، حيث ستمتلئ الخزانات البرية عن آخرها خلال هذا الشهر، سيكون من الضروري إغلاق عدد غير مسبوق من آبار البترول المنتجة. ومثل هذا الإجراء ينذر بخطر إلحاق الضرر بالمكامن.
ولذلك، فإن بعض هذه المكامن لن يعود إلى العمل مجددا أبدا، بينما سيستغرق البعض الآخر فترة طويلة، وسيتطلب استثمارات كبيرة لكي يعود إلى الإنتاج مرة أخرى. وتشير توقعات شركة إنرجي أسبكتس، وهي شركة للاستشارات البترولية، إلى احتمال تعرض أربعة ملايين برميل، من إمدادات البترول اليومية، لمخاطر الضرر شبه الدائم.
كذلك، قامت شركات البترول الكبرى، مثل شركتي شيفرون وإكسون موبيل، بخفض مصروفاتها الرأسمالية كرد فعل على انهيار الأسعار. حتى مع احتمال عدم تحقق أي نمو في الطلب على البترول، فإن من الضروري إضافة ستة ملايين برميل بترول يوميا، من مصادر إمداد جديدة في كل عام، من أجل تعويض انخفاض الإنتاج العائد لأسباب طبيعية فحسب. وفضلا عن هذا، فقد البترول حظوته لدى المستثمرين، الذين باتوا قلقين بشأن العائدات الضعيفة لصناعة البترول، والضغوط السياسية والاجتماعية المتزايدة عليها.
أما صناعة البترول الصخري الأمريكي، بصفة خاصة، فستستغرق أعواما طويلة كي تعود إلى مستوياتها، التي كانت عليها قبل تفشي فيروس كورونا. واستنادا إلى المدة التي سيبقى فيها الطلب على البترول ضعيفا، فإن من المتوقع للإنتاج الأمريكي أن ينخفض 30 في المائة عن ذروته، التي بلغها قبل أزمة فيروس كورونا، والبالغة 13 مليون برميل يوميا. والأمر المؤكد هو أن تعافي أسعار البترول سيقود إلى رفع الإنتاج الأمريكي مجددا. ويبقى إنتاج الزيت الصخري ذا جدوى اقتصادية، خصوصا بالنسبة إلى الشركات التي تتمتع برؤوس الأموال الأكبر، التي ستبرز بمجرد انتقال ملكية أصول الشركات التي أعلنت إفلاسها، واندماج القوى في الصناعة.
وعلى الرغم من هذا، فإن النمو القوي الذي شهده البترول الصخري خلال الأعوام الأخيرة "بنمو إنتاج يراوح بين مليون ومليون ونصف المليون برميل يوميا في كل عام" قد انعكس، أيضا، على الوفرة غير المنطقية في الأسواق المالية؛ فعديد من الشركات الأمريكية، التي كافحت من أجل البقاء، في ظل إنتاج غير مجدٍ اقتصاديا، تمكنت من الإفلات من شبح الإفلاس بسبب دفعات الديون ذات الفائدة المنخفضة التي جرى ضخها لها، فقط.
وربما كان ربع إنتاج البترول الصخري الأمريكي غير مجدٍ، من الناحية الاقتصادية، حتى قبل انهيار الأسعار، حسب قول إد مورس، "الرئيس العالمي لقسم بحوث السلع الأساس في مجموعة "سيتي جروب" الية". ودون هذه الزيادة غير المجدية، كان البترول الصخري سينمو بمعدل أبطأ بكثير، هذا إن حقق أي نمو أصلا. ويقدر أرجون مورتي؛ المحلل السابق في مؤسسة جولدمان ساكس، أنه حتى مع تعافي أسعار الخام الأمريكي إلى نحو 50 دولارا للبرميل، فسيراوح نمو الإنتاج الأمريكي السنوي بين صفر و500 ألف برميل يوميا، وهو ما لا يقارن بوضعه السابق.
وفي واقع الأمر، بينما تعمل أزمة فيروس "كوفيد – 19" على تهيئة الأجواء، في نهاية المطاف، لأسواق بترولية أكثر صرامة، وبالتالي أعلى أسعارا؛ فإن السعودية، إلى جانب عدد قليل من الدول الخليجية الأخرى وروسيا، لن تستفيد من ارتفاع الأسعار فحسب، بل إنها، فعليا، ستجد الفرصة متاحة أمامها لرفع حصتها السوقية، وبيع كميات أكبر من البترول، بل إنه حتى في الوقت الراهن، ومع التراجع الحاد الذي تشهده الأسعار، تجري كل من السعودية والكويت مناقشات حول إضافة مزيد من البترول إلى الأسواق، من حقل مشترك يمتد على الحدود بين البلدين.
أما الدول الأعضاء في "أوبك"، الأكثر هشاشة من الناحية الاقتصادية، فربما تجد صعوبة أكبر في الاستثمار في إعادة تفعيل عمليات الإمداد الخاصة بها وصيانتها (فضلا عن زيادتها)، وبالتالي فإن تلك الدول ستشهد تباطؤا في نمو الإنتاج. وهذا هو بالضبط ما حدث في كل من إيران والعراق ونيجيريا وفنزويلا في أعقاب الأزمة البترولية التي وقعت في عامي 1998و1999.
وأخيرا، عن طريق تعزيز تحالفها مع الولايات المتحدة، الذي بدا كأنه تأثر بهذه الأزمة، وإعادة ترسيخ مكانتها باعتبارها المنتج المرجح للبترول، تمكنت السعودية من تقوية مركزها الجيوسياسي. فبعدما تدافع كبار المنتجين والمستهلكين ساعين إلى الحيلولة دون أن يلقي العرض البترولي الفائض بتأثيره على مرافق التخزين في العالم، اتجهت أنظارهم، أخيرا، إلى السعودية كي تقود "أوبك"، وكبار المنتجين الآخرين، للتوصل إلى تخفيضات تاريخية في الإنتاج.
وعلى الرغم من كل الحديث الذي دار حول تحديد حصص إنتاج البترول في تكساس، أو حول إنشاء تكتل بترولي عالمي جديد، من خلال مجموعة العشرين (G-20)، كان اللجوء إلى الرياض هو الخيار الوحيد الحقيقي المتاح أمام صناع السياسات في نهاية المطاف، كما كان الأمر عليه منذ أمد طويل.
والسبب في هذا هو أن السعودية، ظلت منذ أمد بعيد، الدولة الوحيدة التي كانت على استعداد لأن تحتفظ بقدر معقول من القدرة الإنتاجية الاحتياطية، رغم التكلفة الكبيرة لهذا، وهو الأمر الذي مكنها من تعزيز أو تقليص الإمدادات إلى الأسواق بسرعة كبيرة. هذه الميزة التي تنفرد بها السعودية، التي أوضحتها مجددا للعالم، لا تعطي السعودية نفوذا على أسواق البترول العالمية فحسب، بل تمنحها تأثيرا جيوسياسيا كبيرا أيضا.
وفي الأسواق العالمية، سيظل هذا الوضع قائما إلى أن يقل اعتماد الدول على استخدام البترول، وهو هدف مهم تواصل سياسات المناخ السعي لتحقيقه.
وعن طريق قيادة الجهود الرامية لإنشاء اتفاق لخفض الإنتاج بين الدول المشاركة في تجمع "أوبك بلس"، قامت السعودية، أيضا، بتذكير موسكو بأن روسيا لا يمكنها أن تضطلع بالأمر بمفردها، كما كانت عليه الحال عندما حاولت أن تفعل ذلك، عندما انسحبت من مفاوضات "أوبك بلس" في آذار (مارس) الماضي، وأشعلت حرب الأسعار.
فموسكو تعتمد على الرياض في إدارة أسواق البترول بدرجة أكبر من اعتماد الرياض عليها في هذا الأمر؛ وهو ما يقوي موقف السعودية في علاقتها مع روسيا مع التداعيات المحتملة لذلك في الشرق الأوسط، حيث تتمتع موسكو بوجود عسكري متزايد، وتسعى إلى اتخاذ حلفاء لها بمن في ذلك سورية، وإيران؛ العدو اللدود للسعوديين.
وإضافة إلى هذا، قامت السعودية بتحسين موقفها في واشنطن. فبعد ضغوط شديدة من البيت الأبيض، ومن أعضاء نافذين في مجلس الشيوخ الأمريكي، أدى استعداد المملكة للالتزام بتخفيض الإنتاج إلى إصلاح بعض الضرر الذي وقع عندما جرى توجيه اللوم إلى المملكة بسبب انهيار أسعار البترول، بعد قيامها برفع الإنتاج في آذار (مارس) الماضي. وربما تكون السعودية قد قوضت، كذلك، خطط المشرعين الأمريكيين لسن تشريع مضاد لمنظمة أوبك.
من الصعب القول بأن منظمة أوبك تعد تكتلا إنتاجيا ضارا، في الوقت نفسه الذي توسل فيه طرفا شارع بنسلفانيا "البيت الأبيض والمجلس التشريعي الأمريكي" إلى المنظمة لكي تتصرف على أنها كذلك. وسيتأجج النقد اللاذع الأمريكي، مجددا، خلال الأسابيع المقبلة، عندما يصل أسطول من ناقلات البترول السعودية، بدأ رحلته في أثناء احتدام حرب الأسعار منذ شهرين، كي يقوم بتفريغ شحنته من البترول، التي تزيد بثلاثة أضعاف عما يتم تسليمه عادة، في الأسواق الأمريكية المتشبعة سلفا. لكن هذا يعني فقط أن السياسيين الأمريكيين سيضطرون، مرة أخرى، للتوسل إلى الرياض لتمدد تخفيضات الإنتاج، أو تزيدها، خلال الاجتماع المقبل لـ"أوبك بلس" في حزيران (يونيو).
منذ بضعة أسابيع مضت فحسب، كانت التوقعات الخاصة بالسعودية تبدو قاتمة. لكن إذا نظرنا إلى الأوضاع خلال بضعة أعوام مقبلة، فمن الصعب أن نرى السعودية إلا في وضع أقوى. وربما ينتهي الأمر بفيروس "كوفيد – 19" إلى تحقيق ما لم يتمكن القادة السعوديون من تحقيقه من قبل، عندما تركوا أسعار البترول تنهار، في أواخر عام 2014، في محاولة لم توفق لإضعاف صناعة البترول الصخري الأمريكي. وفي نظرة إلى ما بعد الأزمة الراهنة، سينتهي الأمر بجائحة كورونا معززة المركز الجيوسياسي للسعودية، ومعززة دورها المحوري في أسواق البترول، ومرسية القواعد أمام ارتفاع حصتها السوقية وعائداتها البترولية خلال الأعوام المقبلة.في مقال نشرته مجلة «فورين بوليسي»* مدير أعلى سابق في فريق عمل مجلس الأمن القومي الأمريكي، ومساعد خاص للرئيس باراك أوباما، وأستاذ للممارسة المهنية في الشؤون الدولية والعامة، والمدير المؤسس لمركز سياسات الطاقة العالمية في كلية الشؤون الدولية والعامة في جامعة كولومبيا.



النص 1976 كلمة 21465 الاحرف
مع بقاء أربعة مليارات شخص في أنحاء العالم، تحت ظروف منع التجول، في الوقت الذي يتزايد انتشار جائحة فيروس كورونا، يشهد الطلب على كل من البنزين ووقود الطائرات والمنتجات البترولية الأخرى انخفاضا شديدا، كما هي الحال مع أسعار البترول تماما. حيث انخفض سعر برميل الزيت الخام في الولايات المتحدة، إلى مستوى متدنٍ للغاية، اضطر معه البائعون، أخيرا، إلى دفع الأموال لمن يخلصهم من الكميات الموجودة لديهم.
ونتيجة لهذا، باتت الاقتصادات التي تعتمد على البترول غير مستقرة. ففي الولايات المتحدة، أكبر منتج للبترول في العالم؛ هبط عدد حفارات البترول 50 في المائة خلال شهرين فقط، ومن الممكن أن يواجه 40 في المائة من منتجي الزيت والغاز الإعسار المالي خلال هذا العام، ومن المتوقع أن يفقد نحو 220 ألفا من العاملين في قطاع البترول وظائفهم.
وفي بقية أنحاء العالم، تعاني الدول البترولية معاناة كبيرة، من نيجيريا إلى العراق وكازاخستان، مع الهبوط الحاد الذي تشهده عملاتها، فيما تقف بعض الدول، مثل فنزويلا، على حافة هاوية اقتصادية واجتماعية سحيقة.
وعلى الرغم من أن عام 2020 سيذكر باعتباره عام الأزمة الحقيقية بالنسبة إلى الدول البترولية؛ فإن دولة واحدة، على الأقل، من المرجح أن تخرج من أزمة وباء كورونا وهي تتمتع بقدر أكبر من القوة على الجانبين الاقتصادي والجيوسياسي؛ وهي: المملكة العربية السعودية.
أولا، برهنت السعودية على أن إمكاناتها المالية قادرة على مواجهة عاصفة مثل هذه. فأسعار البترول المتدنية تعد مؤلمة، بطبيعة الحال، لدولة تحتاج إلى نحو 80 دولارا للبرميل لتحقيق التوازن في موازنتها العامة، الأمر الذي دفع وكالة موديز للتصنيف الائتماني إلى خفض توقعاتها المالية لها يوم الجمعة الماضي. فقد شهدت السعودية عجزا في الموازنة بلغ تسعة مليارات دولار خلال الربع الأول من عام 2020. وككل الدول الأخرى، شهدت أيضا تراجعا في العائدات الضريبية، في ظل قيامها بفرض قيود اقتصادية لوقف انتشار الجائحة.
وفي الأسبوع الماضي، صرح وزير المالية السعودي بأن الإنفاق الحكومي يجب "تخفيضه بشدة"، وأن بعض أجزاء خطة تنويع الاقتصاد، في رؤية المملكة 2030، سيتم تأجيل تنفيذها.
ومع ذلك، فعلى النقيض من أغلبية منتجي البترول الآخرين، لا تمتلك السعودية احتياطات مالية ضخمة فحسب، بل تمتلك أيضا قدرة واضحة على الاقتراض. فقد أعلن وزير المالية، في يوم 22 نيسان (أبريل)، أنه يمكن للمملكة أن تقترض مبلغا يصل إلى 58 مليار دولار في العام الجاري 2020.
ومقارنة بأغلبية الاقتصادات الأخرى، فإن معدل نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي في المملكة، متدنية نسبيا، حيث بلغ 24 في المائة في نهاية عام 2019، على الرغم من أن هذا الرقم شهد تزايدا في الآونة الأخيرة.
كما قال وزير المالية، أيضا، إن المملكة قد تسحب مبلغا يصل إلى 32 مليار دولار من احتياطاتها المالية. ومع وجود مبلغ 474 مليار دولار، لدى البنك المركزي (مؤسسة النقد العربي السعودي)، كاحتياطي من النقد الأجنبي، تقف المملكة بارتياح فوق مستوى الاحتياطي، البالغ 300 مليار دولار، الذي يعده الكثيرون الحد الأدنى، من احتياطي النقد الأجنبي، المطلوب لحماية العملة الوطنية للدولة، ألا وهي الريال، المرتبطة بالدولار.
ثانيا، بمجرد أن تستقر الأسواق، سينتهي المطاف بأن يكون لدى المملكة عائدات بترولية أعلى، ونصيب أكبر من سوق البترول، وذلك بفضل تخفيضات الإنتاج وعمليات الإغلاق التي تسبب فيها الهبوط الاقتصادي العالمي.
وتضع الحال الراهنة من الكساد في سوق البترول القواعد اللازمة لانتعاش الأسعار لاحقا خلال الأعوام المقبلة، ولتزايد عائدات المملكة تبعا لذلك. وعلى الرغم من أن توقعات الطلب المستقبلي على البترول غير مؤكدة إلى حد كبير، إلا أننا، بمجرد أن ننظر إلى ما بعد الأزمة الراهنة، سنرى أن من المرجح أن ينمو الطلب بمعدل أسرع من معدل نمو العرض.
وتشير توقعات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إلى أن الطلب العالمي على البترول سيعود إلى مستوياته، التي كان عليها قبل الجائحة، مع نهاية عام 2020. كما أن لدى وكالة الطاقة الدولية القدر نفسه من التفاؤل، حيث تتوقع بأن يكون الطلب، مع نهاية العام، منخفضا يراوح بين 2 و3 في المائة فقط، عن متوسط الطلب في عام 2019، الذي كان قد بلغ 100 مليون برميل يوميا.
وإذا استمرت الإجراءات المتخذة لاحتواء الفيروس لوقت أطول من المتوقع، أو في حال ظهور موجة ثانية من الفيروس، فسيستغرق تعافي الأسواق وقتا أطول، لكن معظم السيناريوهات لا تزال تتوقع تعافي الطلب في نهاية المطاف.
ومع أنه بإمكان التغيرات التي طرأت على نمط الحياة أن تؤدي إلى انخفاض الطلب المستقبلي على البترول، إلا أن البيانات تشير إلى أن المرء ينبغي أن يشك في التنبؤات التي تتوقع حدوث تحولات دائمة.
ففي الصين، على سبيل المثال، استعاد كل من السفر بالسيارات وشحن البضائع بالشاحنات معدلاتها التي كانت عليها خلال العام الماضي، تقريبا، على الرغم من أن السفر بالطائرات، الذي يمثل مع الشحن الجوي 8 في المائة من الطلب العالمي على البترول بقي منخفضا بشدة.
ويمكن للطلب على البترول أن يشهد انتعاشا فعليا إذا قرر عدد أكبر من الناس أن السيارات الخاصة تجعلهم يشعرون بالأمان بدرجة أكبر من وسائل المواصلات العامة المزدحمة.
ومن المرجح ألا تصدق التوقعات بانخفاض الطلب بسبب سياسات المناخ. فالضائقة الاقتصادية التي تفرضها مخاطر الجائحة تتسبب في تقويض تطلعات السياسات المناخية، وكذلك يفعل التوجه الحالي نحو الانعزالية والابتعاد عن النوع من التعاون العالمي المطلوب لإيجاد سياسة مناخية فاعلة.
وفي المقابل، ستستغرق الإمدادات البترولية وقتا أطول كي تتعافى، نظرا لخسارة الإنتاج من الآبار المغلقة، وإلغاء الاستثمارات في مصادر الإمداد الجديدة، وتباطؤ ثورة البترول الصخري الأمريكي.
ومع تسبب التخمة البترولية في دفع عملية تخزين البترول العالمية إلى حدودها القصوى، حيث ستمتلئ الخزانات البرية عن آخرها خلال هذا الشهر، سيكون من الضروري إغلاق عدد غير مسبوق من آبار البترول المنتجة. ومثل هذا الإجراء ينذر بخطر إلحاق الضرر بالمكامن.
ولذلك، فإن بعض هذه المكامن لن يعود إلى العمل مجددا أبدا، بينما سيستغرق البعض الآخر فترة طويلة، وسيتطلب استثمارات كبيرة لكي يعود إلى الإنتاج مرة أخرى. وتشير توقعات شركة إنرجي أسبكتس، وهي شركة للاستشارات البترولية، إلى احتمال تعرض أربعة ملايين برميل، من إمدادات البترول اليومية، لمخاطر الضرر شبه الدائم.
كذلك، قامت شركات البترول الكبرى، مثل شركتي شيفرون وإكسون موبيل، بخفض مصروفاتها الرأسمالية كرد فعل على انهيار الأسعار. حتى مع احتمال عدم تحقق أي نمو في الطلب على البترول، فإن من الضروري إضافة ستة ملايين برميل بترول يوميا، من مصادر إمداد جديدة في كل عام، من أجل تعويض انخفاض الإنتاج العائد لأسباب طبيعية فحسب. وفضلا عن هذا، فقد البترول حظوته لدى المستثمرين، الذين باتوا قلقين بشأن العائدات الضعيفة لصناعة البترول، والضغوط السياسية والاجتماعية المتزايدة عليها.
أما صناعة البترول الصخري الأمريكي، بصفة خاصة، فستستغرق أعواما طويلة كي تعود إلى مستوياتها، التي كانت عليها قبل تفشي فيروس كورونا. واستنادا إلى المدة التي سيبقى فيها الطلب على البترول ضعيفا، فإن من المتوقع للإنتاج الأمريكي أن ينخفض 30 في المائة عن ذروته، التي بلغها قبل أزمة فيروس كورونا، والبالغة 13 مليون برميل يوميا. والأمر المؤكد هو أن تعافي أسعار البترول سيقود إلى رفع الإنتاج الأمريكي مجددا. ويبقى إنتاج الزيت الصخري ذا جدوى اقتصادية، خصوصا بالنسبة إلى الشركات التي تتمتع برؤوس الأموال الأكبر، التي ستبرز بمجرد انتقال ملكية أصول الشركات التي أعلنت إفلاسها، واندماج القوى في الصناعة.
وعلى الرغم من هذا، فإن النمو القوي الذي شهده البترول الصخري خلال الأعوام الأخيرة (بنمو إنتاج يراوح بين مليون ومليون ونصف المليون برميل يوميا في كل عام) قد انعكس، أيضا، على الوفرة غير المنطقية في الأسواق المالية؛ فعديد من الشركات الأمريكية، التي كافحت من أجل البقاء، في ظل إنتاج غير مجدٍ اقتصاديا، تمكنت من الإفلات من شبح الإفلاس بسبب دفعات الديون ذات الفائدة المنخفضة التي جرى ضخها لها، فقط.
وربما كان ربع إنتاج البترول الصخري الأمريكي غير مجدٍ، من الناحية الاقتصادية، حتى قبل انهيار الأسعار، حسب قول إد مورس، (الرئيس العالمي لقسم بحوث السلع الأساس في مجموعة "سيتي جروب" الية). ودون هذه الزيادة غير المجدية، كان البترول الصخري سينمو بمعدل أبطأ بكثير، هذا إن حقق أي نمو أصلا. ويقدر أرجون مورتي؛ المحلل السابق في مؤسسة جولدمان ساكس، أنه حتى مع تعافي أسعار الخام الأمريكي إلى نحو 50 دولارا للبرميل، فسيراوح نمو الإنتاج الأمريكي السنوي بين صفر و500 ألف برميل يوميا، وهو ما لا يقارن بوضعه السابق.
وفي واقع الأمر، بينما تعمل أزمة فيروس "كوفيد – 19" على تهيئة الأجواء، في نهاية المطاف، لأسواق بترولية أكثر صرامة، وبالتالي أعلى أسعارا؛ فإن السعودية، إلى جانب عدد قليل من الدول الخليجية الأخرى وروسيا، لن تستفيد من ارتفاع الأسعار فحسب، بل إنها، فعليا، ستجد الفرصة متاحة أمامها لرفع حصتها السوقية، وبيع كميات أكبر من البترول، بل إنه حتى في الوقت الراهن، ومع التراجع الحاد الذي تشهده الأسعار، تجري كل من السعودية والكويت مناقشات حول إضافة مزيد من البترول إلى الأسواق، من حقل مشترك يمتد على الحدود بين البلدين.
أما الدول الأعضاء في "أوبك"، الأكثر هشاشة من الناحية الاقتصادية، فربما تجد صعوبة أكبر في الاستثمار في إعادة تفعيل عمليات الإمداد الخاصة بها وصيانتها (فضلا عن زيادتها)، وبالتالي فإن تلك الدول ستشهد تباطؤا في نمو الإنتاج. وهذا هو بالضبط ما حدث في كل من إيران والعراق ونيجيريا وفنزويلا في أعقاب الأزمة البترولية التي وقعت في عامي 1998و1999.
وأخيرا، عن طريق تعزيز تحالفها مع الولايات المتحدة، الذي بدا كأنه تأثر بهذه الأزمة، وإعادة ترسيخ مكانتها باعتبارها المنتج المرجح للبترول، تمكنت السعودية من تقوية مركزها الجيوسياسي. فبعدما تدافع كبار المنتجين والمستهلكين ساعين إلى الحيلولة دون أن يلقي العرض البترولي الفائض بتأثيره على مرافق التخزين في العالم، اتجهت أنظارهم، أخيرا، إلى السعودية كي تقود "أوبك"، وكبار المنتجين الآخرين، للتوصل إلى تخفيضات تاريخية في الإنتاج.
وعلى الرغم من كل الحديث الذي دار حول تحديد حصص إنتاج البترول في تكساس، أو حول إنشاء تكتل بترولي عالمي جديد، من خلال مجموعة العشرين
(G-20)، كان اللجوء إلى الرياض هو الخيار الوحيد الحقيقي المتاح أمام صناع السياسات في نهاية المطاف، كما كان الأمر عليه منذ أمد طويل.
والسبب في هذا هو أن السعودية، ظلت منذ أمد بعيد، الدولة الوحيدة التي كانت على استعداد لأن تحتفظ بقدر معقول من القدرة الإنتاجية الاحتياطية، رغم التكلفة الكبيرة لهذا، وهو الأمر الذي مكنها من تعزيز أو تقليص الإمدادات إلى الأسواق بسرعة كبيرة. هذه الميزة التي تنفرد بها السعودية، التي أوضحتها مجددا للعالم، لا تعطي السعودية نفوذا على أسواق البترول العالمية فحسب، بل تمنحها تأثيرا جيوسياسيا كبيرا أيضا.
وفي الأسواق العالمية، سيظل هذا الوضع قائما إلى أن يقل اعتماد الدول على استخدام البترول، وهو هدف مهم تواصل سياسات المناخ السعي لتحقيقه.
وعن طريق قيادة الجهود الرامية لإنشاء اتفاق لخفض الإنتاج بين الدول المشاركة في تجمع أوبك بلس، قامت السعودية، أيضا، بتذكير موسكو بأن روسيا لا يمكنها أن تضطلع بالأمر بمفردها، كما كانت عليه الحال عندما حاولت أن تفعل ذلك، عندما انسحبت من مفاوضات "أوبك بلس" في آذار (مارس) الماضي، وأشعلت حرب الأسعار.
فموسكو تعتمد على الرياض في إدارة أسواق البترول بدرجة أكبر من اعتماد الرياض عليها في هذا الأمر؛ وهو ما يقوي موقف السعودية في علاقتها مع روسيا.
(مع التداعيات المحتملة لذلك في الشرق الأوسط، حيث تتمتع موسكو بوجود عسكري متزايد، وتسعى إلى اتخاذ حلفاء لها بمن في ذلك سورية، وإيران؛ العدو اللدود للسعوديين).
وإضافة إلى هذا، قامت السعودية بتحسين موقفها في واشنطن. فبعد ضغوط شديدة من البيت الأبيض، ومن أعضاء نافذين في مجلس الشيوخ الأمريكي، أدى استعداد المملكة للالتزام بتخفيض الإنتاج إلى إصلاح بعض الضرر الذي وقع عندما جرى توجيه اللوم إلى المملكة بسبب انهيار أسعار البترول، بعد قيامها برفع الإنتاج في آذار (مارس) الماضي. وربما تكون السعودية قد قوضت، كذلك، خطط المشرعين الأمريكيين لسن تشريع مضاد لمنظمة أوبك.
من الصعب القول بأن منظمة أوبك تعد تكتلا إنتاجيا ضارا، في الوقت نفسه الذي توسل فيه طرفا شارع بنسلفانيا (البيت الأبيض والمجلس التشريعي الأمريكي) إلى المنظمة لكي تتصرف على أنها كذلك. وسيتأجج النقد اللاذع الأمريكي، مجددا، خلال الأسابيع المقبلة، عندما يصل أسطول من ناقلات البترول السعودية، بدأ رحلته في أثناء احتدام حرب الأسعار منذ شهرين، كي يقوم بتفريغ شحنته من البترول، التي تزيد بثلاثة أضعاف عما يتم تسليمه عادة، في الأسواق الأمريكية المتشبعة سلفا. لكن هذا يعني فقط أن السياسيين الأمريكيين سيضطرون، مرة أخرى، للتوسل إلى الرياض لتمدد تخفيضات الإنتاج، أو تزيدها، خلال الاجتماع المقبل لـ"أوبك بلس" في حزيران (يونيو).
منذ بضعة أسابيع مضت فحسب، كانت التوقعات الخاصة بالسعودية تبدو قاتمة. لكن إذا نظرنا إلى الأوضاع خلال بضعة أعوام قادمة، فمن الصعب أن نرى السعودية إلا في وضع أقوى. وربما ينتهي الأمر بفيروس "كوفيد – 19" إلى تحقيق ما لم يتمكن القادة السعوديون من تحقيقه من قبل، عندما تركوا أسعار البترول تنهار، في أواخر عام 2014، في محاولة لم توفق لإضعاف صناعة البترول الصخري الأمريكي. وفي نظرة إلى ما بعد الأزمة الراهنة، سينتهي الأمر بجائحة كورونا معززة المركز الجيوسياسي للسعودية، ومعززة دورها المحوري في أسواق البترول، ومرسية القواعد أمام ارتفاع حصتها السوقية وعائداتها البترولية خلال الأعوام المقبلة.


* مدير أعلى سابق في فريق عمل مجلس الأمن القومي الأمريكي، ومساعد خاص للرئيس باراك أوباما، وأستاذ للممارسة المهنية في الشؤون الدولية والعامة، والمدير المؤسس لمركز سياسات الطاقة العالمية في كلية الشؤون الدولية والعامة في جامعة كولومبيا.

مستثمرررر 09-05-2020 09:45 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
صادرات النفط .. السعودية تكسب
معركة الحصص السوقية في آسيا
.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020م
.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=00bjwWQr
Previous

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=uTmnQCkl

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=8VPUsBWu

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=wRkx1BL3



Next
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=00bjwWQr
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=uTmnQCkl
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=8VPUsBWu
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=wRkx1BL3

بقلم: أنتوني دي باولا، وبرايان وينجفيلد، وجوليان لي*

إن الهدنة التي خيّمت على أسواق البترول خلال الشهر الجاري تتعارض مع المنافسة الشرسة بين المصدِّرين الذين يسعى كل منهم للمحافظة على حصته في سوق بترولية غير مستقرة، حيث بدأ عدد من أكبر منتجي البترول في العالم في خفض الإنتاج.
ويبدو أن المملكة العربية السعودية، التي تعد أكبر مصدِّر للبترول في العالم، تحقق انتصارًا في المنافسة والاستحواذ على المبيعات، عبر قيامها بتخفيض أسعار الخام الخاص بها.
ويكافح المنتجون حول العالم للاحتفاظ بعملائهم، فيما يعمل فيروس كوروناعلى تدمير الطلب على الوقود. وبعد إغراق الأسواق في شهر أبريل، يقوم المنتجون حالياً بتخفيض شحنات الخام في إطار الصفقة التي أبرمها المنتجون المشاركون في اجتماع "أوبك بلس" بهدف التخلص من تخمة المعروض في أسواق البترول.
وإذا أردنا البحث عن دليل يبرهن على المكاسب التي حققها السعوديون، فيمكننا النظر إلى بيانات صادرات النفط الخام خلال الشهر الماضي؛ حيث كانت المملكة هي الدولة الوحيدة، بين أكبر أربعة منتجين في "أوبك"، التي قامت بزيادة مبيعاتها إلى الهند لشهر أبريل، وفقًا لخدمة وكالة بلومبيرج لتتبع ناقلات البترول.
كما أن شحنات الخام المتجهة من المملكة إلى الصين زادت بمقدار الضعف، وبلغت صادرات المملكة من البترول إلى الولايات المتحدة مليون برميل في اليوم، وهو أكبر مستوى تصل إليه منذ أغسطس 2018.
وبالإشارة إلى التنافس الحاد من أجل الاستحواذ على المستوردين، قال أحمد مهدي، الباحث المشارك في معهد أكسفورد لدراسات الطاقة: "إن السعوديين يحققون نجاحات"، وأضاف: "اتبعت أرامكو سياسات شرسة لحماية حصتها السوقية في آسيا."

التعافي الصيني
وقامت شركة أرامكو السعودية، بتخفيض أسعارها الرسمية لبيع الخام في شهر أبريل إلى أدنى مستوياتها خلال عقود، ما أضعف موقف المنافسين. بل إن أرامكو خفضت الأسعار بنسبة أكبر على الشحنات الجاهزة للتوجّه إلى آسيا في مايو، ومن المتوقع أن تتوسع في التخفيضات على أسعار الخام المخصص لتلك المنطقة في يونيو.
وساعد هذا شركة أرامكو على إيجاد موضع للخام الذي تنتجه وسط الزيادة الكبيرة في المعروض؛ وارتفعت الصادرات السعودية إلى الصين بأكثر من الضعف في أبريل، حيث بلغت 2.2 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى لها منذ أن بدأت وكالة بلومبيرج في تتبع التدفقات البترولية في أوائل عام 2017م، كما وصلت شحنات الخام السعودي المتجهة للهند إلى أعلى مستوياتها خلال ثلاث سنوات على الأقل، حيث بلغت 1.1 مليون برميل يومياً.
إن حالة الهند تلقي الضوء على ما حققته السعودية من مكاسب في سوق البترول؛ فقد حافظ العراق، وهو ثاني أكبر عضو في منظمة الدول المصدِّرة للبترول "أوبك"، على تفوقه على السعودية، مستحوذاً على المركز الأول في مبيعات البترول لدولة الهند على مدى أكثر من ثلاث سنوات، ولكن صادرات العراق إلى الهند هبطت، خلال الشهر الماضي، إلى أدنى مستوى لها منذ يونيو 2018؛ حيث قامت الهند بإغلاق جانب كبير من اقتصادها لمواجهة وباء فيروس كورونا، وقامت المصافي في الهند بتقليص عمليات التشغيل، وأعادت توجيه الشحنات؛ وكانت الزيادة في صادرات البترول السعودي إلى الهند في أبريل تساوي مقدار التراجع الذي شهدته المبيعات العراقية للهند تقريبًا.

الطموح الهندي
ويجب أن تكافح المملكة كغيرها من المنتجين، في مواجهة التراجع الذي شهده الطلب نتيجة إجراءات الإغلاق بسبب انتشار وباء كورونا، حيث فقَدَ خام برنت نحو نصف قيمته خلال العام الجاري، وتخطى المؤشر الرئيسي لخام برنت حاجز30 دولارًا للبرميل، يوم الثلاثاء لأول مرة منذ ثلاثة أسابيع.
وأجرت شركة أرامكو السعودية تخفيضات على أسعار خامها الرئيس المخصص للبيع لآسيا، في شهري أبريل ومايو، أكبر من تلك التي أجراها العراق، كما يجري بيع برميل الخام السعودي الخفيف بخصمٍ استثنائي قياساً إلى سعربرميل الخام العراقي لشهر مايو.

الخصومات السعودية
وارتفعت الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة إلى متوسط قدره مليون برميل يوميًا، وهو أكبر مستوى تصل إليه منذ أغسطس 2018، وبشكل عام تُصَدِّر شركة أرامكوالزيت الخام إلى أمريكا انطلاقاً من الخليج العربي، لكن تدفقات الخام في أبريل تضمنت انطلاقأول شحنة يتم رصدها، خلال ثلاث سنوات على الأقل، من أحد موانئ المملكة على البحر الأحمر إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة، فيما انطلقت شحنة أخرى في نفس المسار مطلع الشهر الجاري.
يُشار إلى أن الإحصاءات حول كمية البترول المحمّلة بهدف التوجه إلى مكان معين قد ترتفع نظراً لأن بعض الناقلات لم تحدد وجهاتها النهائية بعدُ.
وتهدف المملكة إلى حماية مبيعاتها أمام الخام المنافس من كلٍ من الولايات المتحدة وروسيا وأفريقيا، حسب قول جافين طومسون، نائب الرئيس لشؤون الطاقة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى شركة"وود ماكنزي".
وأضاف طومسون، في مذكِّرة من إعداده، أن التخفيضات التي تجريها أرامكو على أسعار مبيعاتها من خام البترول لشهر مايو "تعطي مؤشراً واضحاً على هدفها الاستراتيجي المتمثل في ضمان احتفاظ خامها بقدرة تنافسية عالية في آسيا".

مستثمرررر 10-05-2020 12:21 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 

أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
الأسواق العالمية تصعد بعد زيادة
مفاجئة للصادرات الصينية ..

والمستثمرون يعلقون آمالا على رفع الحظر

.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020م
.


https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=5Yb8jIZP
.
«الاقتصادية» من الرياض
صعدت الأسواق العالمية أمس بعد زيادة مفاجئة للصادرات الصينية وارتفاع في أسعار النفط، ما داعب الآمال في تعاف اقتصادي أسرع. وارتفعت الأسهم الأمريكية أمس على الرغم من استمرار زيادة عدد العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة، وبدعم من مكاسب أسعار النفط. كما يعلق المستثمرون آمالا على استمرار إجراءات تخفيف قيود الإغلاق الحكومي بسبب "كورونا"، وسط توجيهات من الرئيس الأمريكي بأهمية استئناف النشاط الاقتصادي.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 172.57 نقطة بما يعادل 0.73 في المائة ليصل إلى 23837.21 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 29.84 نقطة أو 1.05 في المائة مسجلا 2878.26 نقطة، وتقدم مؤشر ناسداك المجمع 119.39 نقطة أو 1.35 في المائة إلى 8973.78 نقطة.
من جهة أخرى، أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة أمس، حيث تشير زيادة مفاجئة في صادرات الصين إلى بعض المتانة في الطلب العالمي، في حين أشاعت دفعة من نتائج الأعمال القوية في مجملها البهجة.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.1 في المائة عند الإقفال، تقوده مكاسب في قطاعات التجزئة والموارد الأساسية والخدمات المالية.
وقفزت أسهم "أرسيلور ميتال"، أكبر صانع صلب في العالم، بعد أن فاقت نتائج الربع الأول من العام التوقعات. لكن الشركة الفرنسية حذرت من أرباح أضعف بكثير في المدى المتوسط بسبب فيروس كورونا.
وارتفع سهم "تسالاندو" الألمانية لبيع الملابس عبر الإنترنت 11.5 في المائة، متصدرا المكاسب في قطاع التجزئة، بعد أن قالت الشركة إن مبيعاتها تعافت من انتكاسة أصابتها في مستهل إغلاقات كورونا، ورغم تكبد خسارة في الربع الأول.
وفي نبأ هدأ المخاوف حيال الطلب العالمي، أعلنت الصين ارتفاع صادرات نيسان (أبريل) 3.5 في المائة، مخالفة توقعات السوق التي كانت تشير إلى انخفاض حاد، مع استئناف المصانع الإنتاج عقب جائحة فيروس كورونا.
وقال ويل جيمس، نائب رئيس الأسهم الأوروبية لدى "أبردين ستاندرد إنفستمنتس في لندن"، "رد فعل السوق قاده عموما أن الأوضاع لا تتدهور. من الخطر على الأرجح استنباط مسار تعاف مماثل في أوروبا وأماكن أخرى لأنه في الصين الدولة منخرطة انخراطا كثيفا"، وفقا لـ"رويترز.
وفي آسيا، تراجعت الأسهم اليابانية بعد عودتها من عطلة طويلة أمس، فيما تصدرت أسهم شركات الطيران قائمة القطاعات المنخفضة مع تضرر المعنويات بفعل تحرك طوكيو لتمديد حالة الطوارئ وبيانات اقتصادية أمريكية قاتمة.
ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.32 في المائة إلى 1426.73 نقطة، فيما كان قطاعا النقل الجوي والنقل البري من بين أسوأ ثلاثة قطاعات تضررا في البورصة، إذ انخفضا 6.8 و2.9 في المائة على الترتيب.
ومددت اليابان حالة الطوارئ على مستوى الدولة الإثنين، ما يؤكد توقعات بأن الطلب على السفر من المستبعد أن يتعافى قريبا.
وكانت الأسواق في اليابان مغلقة من الإثنين حتى الأربعاء بسبب عدد من العطلات العامة.
وهوى أمس سهم الخطوط الجوية اليابانية "جابان إيرلاينز" 6.9 في المائة وخسر سهم "إيه إن إيه هولدينجز" 6.7 في المائة مع انخفاض شركات الطيران المناظرة في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع بفعل أنباء عن أن الملياردير وارن بافيت باع كامل حصصه في أكبر أربع ناقلات أمريكية.
وقال بافيت في الاجتماع السنوي لـ"بيركشاير هاثاواي" السبت، "العالم تغير" بالنسبة إلى صناعة الطيران.
وتضررت المعنويات أيضا بفعل تجدد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جديدة على الصين بشأن تعاملها في البداية مع فيروس كورونا المستجد.
في غضون ذلك، ارتفع مؤشر نيكاي القياسي 0.28 في المائة إلى 19674.77 بدعم من مكاسب الأسهم المرتبطة بأشباه الموصلات.
وارتفع سهم "طوكيو إلكترون" لتوريد معدات صنع الرقائق 3.2 في المائة، وزاد سهم "أدفانتست" لصناعة أجهزة الاختبار 3.3 في المائة، ليقتديا بمكاسب حققتها الشركات المناظرة في الولايات المتحدة.
وفي الشرق الأوسط، ارتفعت معظم البورصات الرئيسة في الخليج أمس، بقيادة مكاسب في أسهم البنوك التي اشتراها مستثمرون عند انخفاضها. وربح مؤشر بورصة أبوظبي 1 في المائة إلى 4062 نقطة، بدعم من ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك البلاد، 3.3 في المائة.
لكن سهم بنك أبوظبي التجاري انخفض 0.5 في المائة. وبعد الجلسة، أعلن البنك انخفاض صافي الربح 84 في المائة في الربع الأول، إذ سجل البنك مخصصات انخفاض في القيمة بواقع 1.072 مليار درهم "292 مليون دولار" بفعل الانكشاف على ديون شركة إدارة المستشفيات المتعثرة "إن إم سي هيلث" و"فينابلر".
وفي دبي، ارتفع المؤشر الرئيس 0.2 في المائة إلى 1923 نقطة بدعم من صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2.6 في المائة.
وصعد مؤشر قطر 0.5 في المائة ليبلغ 8799 نقطة. وهبط مؤشر البحرين 0.7 في المائة إلى 1280 نقطة. وارتفع مؤشر مسقط 0.3 في المائة إلى 3484 نقطة. وتراجع مؤشر الكويت 1.1 في المائة إلى 5230 نقطة.
وفي القاهرة، انخفض المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 1.1 في المائة ليسجل 10177 نقطة. إذ أنهت معظم الأسهم المدرجة على المؤشر الجلسة منخفضة، بما في ذلك سهم "الشرقية للدخان" الذي تراجع 1 في المائة.

مستثمرررر 10-05-2020 04:14 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
عاجل
الولايات المتحدة تسمح
بتداول "علاج كورونا".. "نتائج واعدة"
الأحد 10 مايو 2020م
l قبل 2 ساعة

.
الولايات المتحدة تسمح بتوزيع عقار ريمديسيفير

وكالات - أبوظبي أعلنت وزارة الصحة الأميركية، السبت، أنها ستسمح لوزارات الصحة بالولايات بتوزيع عقار ريمديسيفير، الذي تنتجه شركة "غلياد ساينسيز" لعلاج مرض كوفيد-19 الناجم عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وذكرت في بيان أنها بصدد تسليم 140 صندوقا من عقار ريمديسيفير إلى ولاية إلينوي و110 صناديق إلى نيو جيرسي و40 صندوقا إلى ميتشيغن و30 صندوقا لكل من كونكيتيكت وماريلاند و10 صناديق إلى آيوا.
وأضافت في بيان أن كل صندوق يحتوي على 40 زجاجة من الدواء.
كما جاء في البيان أن "إدارات الصحة على مستوى الولاية والمستوى المحلي لديها أكبر الرؤى الثاقبة إزاء الاحتياجات على مستوى المجتمع في إطار الاستجابة لكوفيد – 19" المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.
وتعهدت شركة "غلياد ساينسيز"، التي تصنع الدواء المضاد للفيروس ومقرها في كاليفورنيا، بتوفير زهاء 607 آلاف جرعة من العلاج خلال الأسابيع الستة المقبلة في الولايات المتحدة، وقالت الوزارة إنها ستتولى توزيع الجرعات على المستشفيات.

وأضافت أنها تتبرع بمخزونها الحالي بالكامل للمساعدة في الاستجابة للجائحة في الولايات المتحدة.
وأظهر العقار نتائج واعدة في مساعدة مرضى كوفيد-19، وكانت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية منحت الشركة موافقة طارئة على استخدام العقار مما مهد الطريق لتوزيعه على نطاق واسع في الولايات المتحدة.
وأظهرت البيانات أن العقار يساعد المرضى على التعافي في فترات أقل، فيما شطبت إدارة الغذاء والدواء، الأسبوع الماضي، ريميديسيفير من الاستخدام في حالات الطوارئ.
وقالت الوزارة إن الجرعات يجب أن تذهب إلى المرضى الأكثر خطورة وبينهم من وضعوا على أجهزة التنفس الاصطناعي أو الذين يحتاجون إلى الأكسجين التكميلي.

مستثمرررر 10-05-2020 10:56 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
"داو جونز" يربح 450
نقطة ليسجل مكاسب أسبوعية
مباشر
10 مايو 2020
مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية عند ختام تعاملات اليوم الجمعة، ليربح "داو جونز" 450 نقطة رغم تراجع تاريخي للوظائف في الولايات المتحدة، لتسجل "وول ستريت" مكاسب أسبوعية.
وكشفت تقرير الوظائف الأمريكية اليوم فقدان 20.5 مليون وظيفة خلال الشهر الماضي، وسط قفزة معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى 14.7 بالمائة وهو أعلى مستوى منذ الحرب العالمية الثانية.
ورغم الهبوط التاريخي للوظائف فإن الأرقام جاءت أقل من التوقعات التي كانت تشير إلى فقدان 22 مليون وظيفة وارتفاع معدل البطالة إلى 16 بالمائة.
بينما تسارع متوسط أجور الموظفين بالساعة في الولايات المتحدة بشكل حاد خلال الشهر الماضي.
فيما صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن فيروس كورونا قد ينتهي بدون لقاح.
كما استفادت "وول ستريت" من حديث وزير الخزانة الأمريكية "ستيفن منوشين" والممثل التجاري الأمريكي "روبرت لايتهايزر" إلى نائب رئيس مجلس الدولة الصيني "ليو هي" بالأمس حول المرحلة الأولى من الصفقة التجارية الموقعة في يناير/كانون الثاني الماضي.
وعند الختام، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 1.9 بالمائة وهو ما يعادل 455 نقطة إلى مستوى 24331.3 نقطة، ليحقق مكاسب أسبوعية 2.6 بالمائة أو ما يوازي 607 نقطة.
كما صعد "ستاندرد آند بورز" بنسبة 1.7 بالمائة ليصل إلى 2929.8 نقطة، ليسجل ارتفاعاً بنحو 3.5 بالمائة خلال الأسبوع الجاري.
وشهد "ناسداك" زيادة بنحو 1.6 بالمائة إلى 9121.3 نقطة، ليحقق مكاسب أسبوعية 6 بالمائة.
وبحلول الساعة 8:10 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر الدولار الرئيسي والذي يقيس أداء العملة الخضراء مقابل 6 عملات رئيسية بنحو 0.1 بالمائة عند مستوى 99.773.

مستثمرررر 10-05-2020 11:48 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
واردات الصين من النفط ترتفع 8 %
خلال ابريل بفضل تعافي الوقود

.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...logo.png?bnbdn
.
جريدة الأقتصادية
10 مايو 2020م
.


https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=ekfVcYiS
.
بكين : (رويترز)
انتعشت واردات الصين من النفط الخام في أبريل مقارنة مع مستواها قبل شهر إذ كثفت شركات التكرير الإنتاج في ظل تعاف للطلب على الوقود مع تراجع تأثير تفشي فيروس كورونا فيما انهارت أسعار الخام بسبب تراجع الاستهلاك في أماكن أخرى.
وأفادت حسابات لرويترز بناء على بيان صادر عن الإدارة العامة للجمارك اليوم أن واردات النفط الخام بلغت نحو 42.82 مليون طن الشهر الماضي ما يعادل 10.42 مليون برميل يوميا.
ويزيد ذلك عن 9.68 مليون برميل يوميا استوردتها بكين في مارس لكنه يقل قليلا عن 10.64 مليون برميل يوميا في أبريل 2019.
وبلغت الواردات خلال أول 4 أشهر 170 مليون طن أو 10.26 مليون برميل يوميا بارتفاع 1.7 في المائة مقارنة مع نفس الفترة قبل عام. وترفع مصافي النفط معدلات تكرير النفط الخام مدعومة باستئناف أنشطة الأعمال وإلغاء قيود على السفر داخل البلاد.
ويتوقع محللون أن ينتعش طلب الصين على الوقود في الربع الثاني من العام مقارنة مع الأشهر الثلاثة الأولى ليماثل مستوياته المسجلة قبل عام.

مستثمرررر 10-05-2020 12:19 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
القطاعات الكبرى تعود بالمؤشر
السعودي للمكاسب في التعاملات الصباحية
الأحد 10 مايو 2020
الرياض ـ مباشر: شهد سوق الأسهم السعودية "تداول" أداءً إيجابياً، في التعاملات الصباحية من جلسة اليوم الأحد؛ ليعاود مكاسبه، بعد جلستين من التراجع، وسط صعود جماعي للقطاعات الكبرى.
وصعد المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 0.56% بحلول الساعة 10:40 بتوقيت السعودية، بمكاسب بلغت 37.4 نقطة، صعد بها إلى مستوى 6,665.97 نقطة.
وبلغت كمية التداول، حتى هذه اللحظات 45.4 مليون سهم، بلغت قيمتها 809.7 مليون ريال من خلال 44.58 ألف صفقة.
وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بقيادة "البنوك" الذي صعد 0.7%، وارتفع قطاع المواد الأساسية 0.68%، وبلغت مكاسب قطاعي الطاقة والاتصالات 0.62% و0.34% على التوالي.
واقتصرت الخسائر على 3 قطاعات تصدرها قطاع تجزئة السلع الكمالية بتراجع نسبته 0.63%، تلاه قطاع النقل بنسبة 0.17%.
وتصدر سهم "الخزف السعودي" المكاسب بارتفاع نسبته 8.57%، وكانت أعلى الخسائر لـ"وقت اللياقة"، الذي هبط 1.94%.
وعلى مستوى السوق الموازي "نمو"، فقد سجل ارتفاعاً ملحوظاً بلغت نسبته 2.65% مضيفاً 178.19 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 6,901.93 نقطة.
وتصدر "العمران" الأسهم الرابحة بعد صعوده 4.99%، ولم يشهد السوق أية تراجعات في تلك الأثناء.

مستثمرررر 10-05-2020 12:47 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسعار النفط ترتفع 25% في أسبوع
.
https://static.mubasher.info/File.St...bed269/640.jpg
.
مباشر
10 مايو 2020
مباشر: ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 5 بالمائة عند تسوية تعاملات اليوم الجمعة، بعد بيانات منصات التنقيب، لتسجل مكاسب أسبوعية تتجاوز 25 بالمائة.
وارتفعت أسعار الخام وسط إشارات متزايدة بشأن خفض الإنتاج الأمريكي مع إغلاق الشركات 33 منصة للتنقيب عن النفط في الولايات المتحدة.
واستفاد الذهب الأسود من بدء المزيد من الدول تخفيف القيود المفروضة لوقف تفشي وباء كورونا، مما عزز آمال تعافي الطلب على الخام.
وكانت أستراليا أحدث دولة تخطط لتخفيف قيود الإغلاق مع تباطؤ وتيرة انتقال عدوى الوباء، حيث تهدف إلى تخفيف قيود التباعد الاجتماعي على ثلاث مراحل.
كما تخطط فرنسا وأجزاء من الولايات المتحدة ودول مثل باكستان لتخفيف القيود المفروضة لمواجهة انتشار أسوأ أزمة صحية في العالم في غضون قرن.وسجل الخام الأمريكي مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي بنحو 25.07 بالمائة مع آمال تعافي الطلب.
وعند التسوية، زاد سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس تسليم شهر يونيو/حزيران بنحو 5.1 بالمائة مسجلاً 24.74 دولار للبرميل.
وبحلول الساعة 6:50 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر العقود المستقبلية لخام برنت القياسي تسليم شهر يوليو/تموز إلى مستوى 30.87 دولار للبرميل بزيادة 4.7 بالمائة.

مستثمرررر 16-05-2020 07:24 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
محدث.. النفط يحقق مكاسب
للأسبوع الثالث بارتفاع 19%

مباشر: ارتفعت أسعار النفط بنحو 7 بالمائة عند تسوية تعاملات اليوم الجمعة، مع إشارات تعافي الطلب لتتمكن من حصد ثالث مكاسبها الأسبوعية.
وكشفت بيانات "بيكر هيوز" عن تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع التاسع على التوالي.
وتأتي مكاسب الذهب الأسود وسط إشارات تعافي الطلب على الخام في الصين بعد تخفيف قيود مكافحة تفشي وباء كورونا، الأمر الذي عزز الآمال بأن تخمة المعروض العالمي قد تبدأ في التلاشي.
وأظهرت بيانات صادرة اليوم أن استخدام النفط الخام اليومي في الصين تعافى خلال شهر أبريل/نيسان مع تكثيف مصافي التكرير العمليات.وكانت بيانات أظهرت مؤخراً أن مخزونات النفط في الولايات المتحدة تراجعت خلال الأسبوع الماضي للمرة الأولى في 15 أسبوعاً.
كما أن اتفاق تحالف أوبك+ لخفض مستويات الإنتاج النفطي الذي بدأ في بداية هذا الشهر ويستمر بوتيرة تاريخية تبلغ 9.7 مليون برميل يومياً حتى نهاية الشهر القادم يعتبر كذلك بمثابة نقاط إيجابية على جانب العرض.
وعند التسوية، ارتفع سعر العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم شهر يونيو/حزيران إلى مستوى 29.43 دولار للبرميل بزيادة تتجاوز 6.8 بالمائة، ليسجل مكاسب أسبوعية بنحو 19 بالمائة
وبحلول الساعة 6:55 مساءً بتوقيت جرينتش، زاد سعر العقود المستقبلية لخام برنت تسليم شهر يوليو/تموز بنحو 4.2 بالمائة ليصل إلى 32.45 دولار للبرميل.

مستثمرررر 16-05-2020 04:23 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على قطاع التأمين بالإيجابية
(و هناك أسهم بمسار صاعد و تحقق أرتفاعات ممتازة )
........................................ ........................................ ..
27 % ارتفاع وثائق التأمين
في السعودية خلال عام .. بلغت 7.64 مليون

https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
.
السبت 16 مايو 2020
.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=zN-vSMgQ
.
طلال ال

أصدرت شركات التأمين في السعودية خلال العام الماضي نحو 7.64 مليون وثيقة تأمين مقارنة بـ6.01 مليون وثيقة خلال 2018، مسجلة نموا نسبته 27 في المائة وهو أعلى نمو في أربعة أعوام وتحديدا منذ 2015.
ووفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى القوائم المالية لشركات التأمين المدرجة في سوق الأسهم السعودية وبيانات مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما"، يعد عدد الوثائق الصادرة في 2019 ثاني أعلى مستوى مسجل منذ 2009، فيما تصدر 2015 بـ8.12 مليون وثيقة تأمين.
وسجل متوسط تكلفة وثيقة تأمين "المركبات" تراجعا للعام الثالث على التوالي، إذ تراجع في 2019، 21.5 في المائة، وفي 2018، 22.1 في المائة، وفي 2017، 9.6 في المائة.
وبلغ متوسط تكلفة وثيقة تأمين المركبات في 2019 نحو 1722 ريالا، وهو أدنى مستوياتها منذ 2013 البالغ متوسطها حينها نحو 1702 ريال.
ويعود تراجع متوسط تكلفة وثيقة تأمين المركبات إلى تراجع إجمالي الأقساط المكتتب بها (الإنفاق على تأمين المركبات) للعام الثالث على التوالي، مقابل ارتفاع عدد الوثائق للعام الثالث على التوالي.
وتراجع إجمالي الأقساط المكتتب بها في تأمين المركبات خلال 2019، 8.7 في المائة، مقابل ارتفاع عدد الوثائق 16.3 في المائة.
وفي 2018 تراجع إجمالي الأقساط المكتتب بها 15.4 في المائة مقابل ارتفاع عدد الوثائق 8.7 في المائة، فيما تراجع إجمالي الأقساط المكتتب بها في 2017، 8.4 في المائة مقابل ارتفاع عدد الوثائق 1.3 في المائة.
أما النوع الثاني من أنواع التأمين ذات الإقبال في السوق السعودية، التأمين الصحي بمتوسط تكلفة لوثيقة التأمين نحو 9981 ريالا في 2019 بتراجع نسبته 31.1 في المائة مقارنة بمستوياته في 2018 البالغة نحو 14.49 ألف ريال.
كما تراجع متوسط تكلفة وثيقة التأمين الصحي 2.4 في المائة في 2018 ليسجل بذلك تراجعا للعام الثاني على التوالي في 2018 و2019، وذلك بعد نمو استمر عامين في 2017، 132.4 في المائة وفي 2016، 14.9 في المائة.
واستحوذ تأمين المركبات و"الصحي" على 94.9 في المائة من عدد وثائق التأمين التي أصدرتها شركات التأمين في 2019، 65.4 في المائة لتأمين المركبات و29.5 في المائة للتأمين الصحي.
أما باقي أنواع التأمين الأخرى البالغ عددها ثمانية أنواع فاستحوذت على النسبة المتبقية والبالغة 5.1 في المائة بنحو 390.64 ألف وثيقة تأمين.

alhilal 16-05-2020 05:37 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
بــــــــــــــــــــــــــاركـ الله فيـــــــــــــــكـ وســـــــــــددكـ للمــــــــــزيد من التــــــــألق..

مستثمرررر 16-05-2020 09:38 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
وزير الصناعة: أزمة كورونا رغم شراستها نتج عنها بعض
المكتسبات التي ستخدم القطاع الصناعي على المدى الطويل
.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
.
السبت 16 مايو 2020
.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=AhCHFmay
.
الدمام: واس
أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، أن أزمة كورونا المستجد سوف يتبعها تغيرات جذرية في مختلف مفاهيم التجارة العالمية، وأن خريطة العالم التجارية سوف تتغير بشكل جذري، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تطوير وتحفيز الصناعات المحلية بشكل كامل و عام.
جاء ذلك خلال اللقاء افتراضي نظمته غرفة الشرقية ممثلة في لجنة الصناعة والطاقة، أمس، وقال الخريف :" إن الوزارة تعمل بشكل مستمر على تقييم ومعالجة جميع التحديات التي تواجه رواد القطاع الصناعي في مختلف أرجاء المملكة، إذ أن هذه الأزمة رغم شراستها نتج عنها بعض المكتسبات التي سوف تخدم القطاع الصناعي في وطننا على المدى الطويل، مشيدًا بالشكل المُشرف الذي ظهر به القطاع الصناعي وما قدمه من مبادرات ووفره من إمدادات خلال الأزمة".
وأكد على أن المملكة تُعد من أفضل دول العالم في إدارة هذه الأزمة، التي اجتاحت العالم بأسره، بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزوولي عهده الأمين التي انطلقت من رؤية مفادها (الإنسان أولاً)، مشيرًا إلى أن من أهم المكتسبات التي أوجدتها الأزمة هو انتعاش صناعات الرعاية الصحية والمستلزمات الطبية في المملكة، كذلك وضع خيار وجود قاعدة صناعية محلية قوية على قائمة الأولويات، وبناء ثقة كبيرة في المصانع السعودية التي أثبتت الأزمة قدرتها على سد الاحتياج في السوق السعودي.
وأوضح أن مجموعة المبادرات التي أطلقتها الحكومة مجتمعة، عالجت بشكل كبير تحدي التدفقات النقدية لأصحاب المنشآت الصناعية، كونه التحدي الأكبر في استمرارية ممارسة الإنتاج، حيث أن هذه المبادرات يستطيع أن يستفيد منها القطاع ورواده، وتغطي احتياجه بشكل كبير، كما أن الوزارة تقدم يد العون والمساعدة لجميع المستثمرين الصناعيين، منوهًا بأن المستثمر هو الأساس وعليه أن يُقدر وضعه جيدًا ويحدد خياراته المستقبلية.
من جانبه تحدث نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامه الزامل، عن التراخيص الصناعية ، قائلاً: التراخيص المؤقتة تعد موافقة مبدئية يتم اصدارها خلال ٢٤ ساعة وتكون صالحة لمدة عام لاعطاء الفرصة للمستثمر للبدء بالاجراءات المتطلبة للنشاط الصناعي، موضحاً أن هذه التراخيص تتحول إلى نهائية بعد استكمال الإجراءات والاشتراطات الموضوعة.
وأكد الزامل، أنه بعد عيد الفطر سيتم الغاء العمل بالموافقة المبدئية على أن تصدر التراخيص النهائية لأصحاب المصانع الواقعة في الهيئة الملكية في الجبيل وينبع وهيئة مدن الصناعية وهيئة المدن الاقتصادية بمجرد الانتهاء من إجراءات الحصول على الموقع والبدء باعمال التنفيذ وذلك خلال ثلاثة أيام فقط من استكمال جميع الاجراءات.
من جهته، أكد مدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" المهندس خالد السالم، أنه فور إغلاق المدينة الصناعية الثانية بالدمام تم تشكيل لجنة للمتابعة على مدار الساعة بالمشاركة مع "زملائنا الصناعيين"، واتخاذ العديد من الإجراءات الاحترازية مثل نظافة وتعقيم المبنى الإداري من الخارج والداخل، والأرصفة بالمجمعات التجارية والمنطقة السكنية وبحيرة "مدن"، إضافة إلى نظافة وتعقيم سكن العمال ثلاث مرات يوميا، وإلزام عمال المقاول بالمستلزمات الوقائية "كمامات و قفازات" وقياس درجة الحرارة للعمال بشكل يومي، فيما يجري العمل بشكل متواصل لمعالجة التحديات وتلبية متطلبات المصانع، والتعامل مع أي حالات حرجة بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وأوضح أن "مدن" تعمل على إيجاد الحلول والخيارات المناسبة لمساعدة شركائها الصناعيين في الوقت الذي تنسق فيه خلية الطوارئ مع إدارة عمليات المدينة الصناعية لمتابعة عزل المنطقة السكنية وحتى إصدار قرار بفتح المدينة، داعياً إلى عدم إسكان العمالة داخل المنطقة السكنية في الوقت الحالي، خاصة مع تقديم العديد من المبادرات الداعمة لملاك المصانع ومنها الإسكان المؤقت والتي بموجبها منحت "مدن" الموافقة على 88 حالة إسكان داخل المصانع، والسماح للبعض الآخر بإقامة مخيمات ومنازل متنقلة جاهزة في الأرض الفضاء بدون رسوم إضافية شرط استيفاء معايير الأمن والسلامة والالتزام بالإجراءات الصحية والوقائية.

مستثمرررر 17-05-2020 12:43 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
ترامب: سيتم فتح الاقتصاد
بوجود لقاح لكورونا أو بدون

.
https://static.mubasher.info/File.St...dde6f2/640.jpg
.
مباشر
17 مايو 2020
مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيتم إعادة فتح اقتصاد الولايات المتحدة إذا تم التوصل إلى لقاح لفيروس كورونا أو لا.
وقلل الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض، من الحاجة إلى لقاح فيروس كورونا، زاعمًا أنه سيختفي في نهاية المطاف.
وتابع ترامب: " لقاح أو بدون سنعود للعمل ونحن نبدأ في ذلك".

وأعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في التوصل إلى لقاح ضد فيروس كورونا بحلول نهاية العام الجاري.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، هناك أكثر من 100 لقاح قيد التطوير على مستوى العالم، كما أشار ترامب إلى أنه يتم فحص 14 لقاحاً من هؤلاء المرشحين عن كثب.
وكان كبير خبراء الصحة "أنتوني فوسي" في الولايت المتحدة حذر بشأن العواقب الوخيمة المحتملة لإعادة فتح اقتصاد الولايات المتحدة مبكراً مع بدء العديد من الولايات في رفع القيود.


مستثمرررر 17-05-2020 03:19 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أنباء سارة .. حل سحري يطرد فيروس
كورونا من جسد الإنسان في 4 أيام
.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأحد 17 مايو 2020
.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=5VzYlwQd
.
"الاقتصادية" من الرياض

في مفاجأة سارة وفتح طبي واعد، أعلنت شركة أدوية حيوية في كاليفورنيا أنها اكتشفت جسما مضادا يمكن أن يحمي جسم الإنسان من فيروس كورونا ويطرده من نظام جسد الإنسان في غضون أربعة أيام، حسبما نشرت "فوكس نيوز".
وستعلن شركة Sorrento Therapeutics التي مقرها سان دييغو، اكتشافها للجسم المضاد STI-1499، مبينة أنها يمكن أن توفر تثبيطا بنسبة 100 في المائة لكوفيد 19، مضيفة أنه يمكن أن يكون هناك علاجا متاحا قبل أشهر من وصول اللقاح إلى السوق.
وقال الدكتور هنري جي ، المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، لفوكس نيوز: "هناك حل يعمل 100 في المائة، إذا كان هناك جسم مضاد معادل في جسمك، فأنت لا تحتاج إلى التباعد الاجتماعي، يمكنك مخالطة المجتمع دون خوف".
وتسعى صناعات الرعاية الصحية والدوائية جاهدة لتطوير لقاحات صالحة وعلاجات أجسام مضادة، ويتدافع كثير من الباحثين الطبيين للعثور على أجسام مضادة، متفائلين بأنهم يستطيعون توفير دواء أو رعاية وقائية في وقت أقل مما يستغرقه تطوير لقاح. علاجات الجسم المضاد كانت تستخدم على مدى الأعوام الـ 100 الماضية كوسيلة لتجنب العدوى، ولكن فعاليتها كانت لها نتائج مختلطة. يمكن أن يمثل العثور على جسم مضاد ناجح أو علاج بلازما النقاهة لـ COVID-19 تحديات.
ويأخذ الأطباء بلازما الدم من المرضى الذين تعافوا من كورونا ويحقنوها في المرضى الذين إصابتهم حرجة كون البلازما مليئة بالأجسام المضادة، وهذا النهج متفائل طبيا، حسبما كتب سكوت جوتليب مفوض إدارة الغذاء والدواء السابق في مقال نشر في صحيفة وول ستريت جورنال بعنوان "العائق ليس هناك ما يكفي من البلازما من المرضى المتعافين".
بعض الخبراء الطبيين يعتقدون أنه على الرغم من أن أبحاث الأجسام المضادة مبشرة، إلا أن هناك مخاوف بشأن المدة التي قد تستمر فيها الآثار في محاربة الفيروس في مريض مصاب.
وقالت فيليز كانكي، أستاذة علم المناعة والأمراض المعدية في كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في جامعة هارفرد في مقابلة حديثة "بشكل عام، كانت الأجسام المضادة فعالة للغاية في خفض مستويات الفيروس إذا كان لديك عبء كبير من العدوى. هناك قيود على المقدار الذي يمكنك تقديمه وإلى متى".
ويعتقد مسؤولو شركة Sorrento Therapeutics أنهم وجدوا مفتاحا لعلاج ناجح.
خلال المزيد من الاختبارات، وجد الباحثون أن هناك جسمًا مضادا معينا أظهر أنه فعال بنسبة 100 في المائة في منع الفيروس من إصابة الخلايا الصحية - STI-1499. وقال الدكتور جي "عندما يمنع الجسم المضاد الفيروس من دخول خلية بشرية، لا يمكن أن ينجو الفيروس".
وأشار الدكتور جي إلى أن الجسم المضاد يمكن استخدامه كعلاج وقائي لأنه لا توجد آثار جانبية، ويمكن أن يكون أكثر فعالية من أي لقاح يمكن تطويره.
ويتطلع مسؤولو الشركة إلى تطوير الجسم المضاد كعلاج قائم بذاته بسبب فاعليته العالية، وقالوا إنهم يستطيعون توفير ما يصل إلى 200 ألف جرعة شهريا ويستهدفون إنتاج عشرات ملايين أخرى لتلبية الطلبات المتوقعة.
الدكتور مارك برونزويك، النائب الأول لرئيس الشركة، قال إن تطوير علاجات الأجسام المضادة ربما تكون أكثر فاعلية في مكافحة فيروس كورونا بسرعة. في حين أن علاج اللقاح يمكن أن يستغرق ما يصل إلى 18 شهرا، مضيفا: يمكن أن يصبح العلاج الفعال بالأجسام المضادة متاحا في وقت أقل بكثير وبمعدل نجاح أعلى بكثير. ولفت إلى ضرورة الحصول على موافقة سريعة من إدارة الغذاء والدواء لجعل العلاج بالجسم المضاد متاحا في غضون أشهر.
الدكتور برونزويك قال لـ "فوكس نيوز": بمجرد أن يتم الحقن سيصبح هذا المريض في مأمن من المرض، طالما كان الجسم المضاد موجودا في نظام جسمه. لذا، إذا تمت الموافقة عليه من إدارة الغذاء والدواء فإن كل من يحصل على هذا الجسم المضاد يمكن أن يعود إلى العمل ولا يخشى الإصابة بـ كوفيد-19.

مستثمرررر 17-05-2020 06:40 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
«قناص الفرص» السعودي يرفع استثماراته
في الأسواق الأمريكية إلى 9.8 مليار دولار
.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأحد 17 مايو 2020
.


https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=SwKlq2TL
.
إكرامي عبدالله من الرياض

أظهرت بيانات ربعية للسوق الأمريكية، أن صندوق الاستثمارات العامة "صندوق الثروة السيادي السعودي" يملك حصصا في 24 شركة بنهاية الربع الأول من العام الجاري، بعضها يعد فرصا اقتنصها الصندوق بالتزامن مع هبوط أسعار أسهم عديد من الشركات العملاقة حول العالم بفعل تداعيات جائحة كورونا.
وقال لـ"الاقتصادية"، صندوق الاستثمارات العامة إنه يعمل على تنويع الاستثمار وتوسيع محفظته الاستثمارية لتحقيق مكاسب طويلة الأجل، إذ يبحث الصندوق دوما عن فرص استثمارية استراتيجية وجذابة سواء داخل السعودية أو حول العالم، سعيا منه إلى تحقيق العوائد الاستثمارية والمساهمة في عملية التحول الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل للمملكة.
وأشار إلى أن هذه الاستثمارات تستهدف الشركات التي تسهم في دفع الاقتصادات وقيادة القطاعات في المستقبل.
ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، تبلغ قيمة تلك الحصص نحو 9.8 مليار دولار.
وتتوزع تلك الاستثمارات على قطاعات حيوية تشمل البنوك، النفط والطاقة، التكنولوجيا، صناعة الطيران، النقل، السياحة، الإعلام والترفيه، البنية التحتية "سكك حديدية"، الأدوية، نظم الاتصالات، والأغذية والمشروبات.
وكان النصيب الأكبر من تلك الشركات قي قطاع التكنولوجيا المستفيد الأكبر من أزمة كورونا، حيث يملك الصندوق في ست شركات في القطاع تمثل ربع الشركات التي يستثمر فيها الصندوق، يليه قطاع الطاقة بخمس شركات، ليمثل القطاعان معا نحو نصف الشركات المملوكة من الصندوق في الأسواق الأمريكية.
وجاء ترتيب تلك الشركات حسب القيمة ، بصدارة شركة أوبر "تكنولوجيا" بقيمة 2.03 مليار دولار، ثم شركة بي بي البريطانية "نفط وطاقة" بقيمة 827.8 مليون دولار، وشركة بوينج الأمريكية "صناعة الطيران" بقيمة 713.7 مليون دولار.
رابعا بنك سيتي جروب "من أكبر البنوك الأمريكية" بقيمة 522 مليون دولار، ثم شركة فيسبوك التي تعد ضمن أكبر عشر شركات في العالم "تكنولوجيا" بـ521.9 مليون دولار، وفندق ماريوت العالمي "سياحة" بـ513.9 مليون دولار، وشركة والت ديزني "إعلام وترفيه" بـ495.8 مليون دولار.
كما يملك الصندوق حصة قيمتها 490.9 مليون دولار في شركة سيسكو "تكنولوجيا"، و487.6 مليون دولار في بنك أوف أمريكا وهو أيضا بين أكبر بنوك الولايات المتحدة، و483.6 مليون دولار في شركة شل التي تعد ثالث أكبر شركة نفط في العالم، و481.1 مليون دولار في شركة سنكور للطاقة وهي شركة كندية متخصصة في النفط الصخري.
ولدى الصندوق حصة في شركة كارنيفال الأمريكية المتخصصة في النقل البحري بقيمة 456.9 مليون دولار، ولايف نايشن الأمريكية "ترفيه" بـ416.1 مليون دولار، وشركة سي إن آر إل "ناشونال ريسورسيز الكندية" العاملة في قطاع النفط الصخري بـ408.1 مليون دولار، وشركة توتال الفرنسية "نفط وطاقة" بـ222.3 مليون دولار.
ويملك الصندوق حصة قيمتها 78.8 مليون دولار في شركة يو إن بي Union Pacific Corp العاملة في مجال السكك الحديدية، و78.5 مليون دولار في شركة فايزر إحدى أكبر شركات الأدوية في العالم، و78.5 مليون دولار في شركة أوتوماتيك داتا بروسيسنج "تكنولوجيا".
ولدى الصندوق حصة بـ78.4 مليون دولار في شركة بيركشاير المملوكة من المستثمر البارز وأحد أشهر مستثمري الأسهم "وارن بافيت" وتعد من أكبر عشر شركات في العالم وتملك حصصا في شركات متنوعة، و78 مليون دولار في شركة بوكنج المتخصصة في حجوزات السفر والفنادق، و77.8 مليون دولار في شركة كوالكوم "نظم اتصالات".
كما يملك الصندوق حصة بـ77.7 مليون دولار في عملاق تصنيع وتطوير الحواسيب والبرمجيات IBM، و77.6 مليون دولار في شركة ستاربكس صاحبة سلسلة الكافيهات "المقاهي" الشهيرة، و76.6 مليون دولار في شركة برودكوم وهي مصمم ومطور وصانع ومورد أمريكي عالمي لمجموعة كبيرة من منتجات أشباه الموصلات وبرامج البنية التحتية.

إعادة الهيكلة

منذ إعادة هيكلة الصندوق ورئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد مجلس إدارته في 2016، يسير صندوق الاستثمارات العامة بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافه الرئيسة المتمثلة في تعظيم قيمة أصوله، وإطلاق قطاعات جديدة، وتوطين التقنيات والمعارف المتقدمة، وبناء الشراكات الاقتصادية الاستراتيجية، ذلك سعيا إلى تعزيز دور الصندوق كمحرك فاعل لتنويع الاقتصاد السعودي وتعميق أثر ودور المملكة في المشهد الاقتصادي الإقليمي والعالمي.

برنامج الصندوق

يتضمن برنامج صندوق الاستثمارات العامة، أحد برامج رؤية المملكة 2030، في الأعوام الثلاثة من 2018 إلى 2020 نحو 30 مبادرة، تعمل على رفع قيمة أصول الصندوق إلى 1.5 تريليون ريال سعودي "400 مليار دولار" بحلول 2020، وتوليد 20 ألف وظيفة محلية مباشرة - أكثر من نصفها يتطلب مهارات عالية - و256 ألف وظيفة بناء، إضافة إلى زيادة مساهمة صندوق الاستثمارات العامة في إجمالي الناتج المحلي الحقيقي من 4.4 في المائة إلى 6.3 في المائة والمساهمة في المحتوى المحلي بشكل مباشر بنحو 50 مليار ريال.
وتتضمن خطط تعظيم الأصول الحالية للصندوق، رفع إجمالي العائد على المساهمين من 3 في المائة إلى ما بين 4 و5 في المائة.
أما محفظة الاستثمارات العالمية الاستراتيجية فتستهدف أن يكون الصندوق محركا فاعلا في الاقتصاد العالمي، وبناء سمعة المملكة عالميا لتكون الشريك المفضل في فرص الاستثمار العالمية.
كما سيتم تنويع الأصول العالمية لصندوق الاستثمارات العامة، عبر محفظة الاستثمارات العالمية المتنوعة، التي تستهدف الاستثمار في استثمارات الدخل الثابت والأسهم العامة والأسهم الخاصة والدين والعقارات والبنية التحتية وغيرها من الاستثمارات البديلة مثل صناديق التحوط.

مستثمرررر 17-05-2020 12:34 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
الأسهم السعودية تستهل تعاملاتها
على ارتفاع بأكثر من 1 % بدعم
من "سابك" و " أرامكو"
.

https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأحد 17 مايو 2020



https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=_VvSfmSt
.
*ماجد الخالدي من الرياض
استهلت الأسهم السعودية تعاملاتها اليوم على ارتفاع بأكثر من 1 في المائة بدعم من لعدد من الأسهم القيادية وخاصة أسهم سابك وأرامكو بفعل تحسن أسعار النفط .
وارتفعت غالبية الأسهم القيادية باستثناء أسهم الإنماء و البنك السعودي الفرنسي حيث تراجعوا بنحو 1 في المائة، حيث أعلن الإنماء عن تراجع أرباح الربع الأول بأكثر من 40 في المائة
ويتداول السوق السعودي عند مستوى 6787 نقطة حيث يتراجع المؤشر 70 نقطة وسجلت التداولات خلال مستهل التعاملات نحو 420 مليون ريال تمت عبر تداول 20 مليون سهم.
وتتداول أكثر من 149 شركة على ارتفاع عند مستهل التعاملات تصدرها شركة أسماك بالنسبة العليا تلتها الخدمات الأرضية 4 في المائة ، فيما هبطت أسهم 14شركة تصدرها أسهم شركة الأندلس 7 في المائة وكذلك بوبا العربية المتراجع 2.4 في المائة.

EVERREDY 17-05-2020 04:19 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
جزاك الله خيراً

مستثمرررر 17-05-2020 09:32 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................
سلوفينيا تصبح أول دولة
أوروبية تعلن نهاية كورونا رسمياً
.

https://static.mubasher.info/File.St...b08483/640.jpg
.
مباشر
17 مايو 2020
مباشر: أعلنت سلوفينيا انتهاء وباء كورونا رسمياً على أراضيها لتصبح أول دولة أوروبية تنتصر على الفيروس الذي أصاب أكثر من 4.4 مليون شخص عالمياً.
وأكدت الحكومة في بيان أن وباء "كوفيد-19" قد انتهى بعد أن خلص المعهد الوطني السلوفيني للصحة العامة إلى أن جميع المؤشرات تشير إلى تباطؤ في انتشار الفيروس بين السكان".
وأبلغت سلوفينيا عن حالة إصابة واحدة فقط لفيروس كورونا دون الإبلاغ عن حالات وفاة، بعد أن أعلنت على مدى الأسبوعين الماضيين إصابة 35 شخصًا فقط.
وعلى الرغم من إعلان نهاية هذا الوباء، قالت الحكومة إنها ستبقي على إجراءات مثل الاختبارات والتتبع على نطاق واسع، وحظر التجمعات وارتداء أغطية الوجه في الأماكن العامة على الأقل حتى نهاية الشهر.
وسجلت الدولة الأوروبية التي يبلغ عدد سكانها مليوني نسمة 1464 إصابة بفيروس كورونا و103 حالات وفاة حتى الآن.

مستثمرررر 18-05-2020 01:05 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 

أسهم المجموعة الأولى .... بمسار صاعد
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز للمستثمر فقط )
........................................ ....................
السوق السعودي يصعد 1.6%
ويتجاوز مستوى 6800 نقطة


https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأحد 17 مايو 2020





https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=_VvSfmSt
.
*ماجد الخالدي من الرياض

أغلق السوق السعودي جلسة اليوم على ارتفاع بدعم من أسهم قطاع البنوك بعد إعلان العديد منها عن نتائج الربع الأول، كذلك دعمت أسهم أرامكو و سابك من أداء المؤشر العام بعد صعودهما 2.5 في المائة و1.75 في المائة على التوالي تزامن مع انتعاش في أسعار النفط.
وواصل سهم أرامكو صعوده وللجلسة الرابعة على التوالي، ليغلق قرب سعر الطرح البالغ 32 ريالا، حيث أغلق عند 31.95 ريالا، وهو أعلى إغلاق في نحو شهر ونصف.
كذلك صعد قطاع البنوك اليوم بنحو 1.25 في المائة، بدعم من أسهم الراجحي و البنك الأهلي وكذلك بنك الرياض حيث ارتفعت الأسهم بنحو 2 في المائة و 2.8 في المائة و 2.9 في المائة على التوالي، وكانت 7 بنوك من إجمالي 11 بنكا مدرج قد أعلنوا عن أرباح الربع الأول من العام الحالي وبنحو 9 مليار ريال وهي تقل عن الفترة المماثلة بنحو 7.6 في المائة، حيث تأثرت بعض البنوك بارتفاع المخصصات.
وأغلق السوق السعودي عند مستوى 6824 نقطة ليصعد المؤشر العام 107 نقاط أو ما يعادل 1.6 في المائة، وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 4.07 مليار ريال، وبأحجام تداول تجاوزت 198.5 مليون سهم.
وحول الأسهم فقد صعدت أسهم 151 شركة، منها 4 شركات قفزت أسهمها بالحد الأعلى 10 في المائة وهي 3 شركات تأمين وهي (سلامة، ميد غلف، اتحاد الخليج) وكذلك أسهم شركة الأسماك، كذلك صعدت أسهم جبل عمر بنحو 6.5 في المائة وهي أكبر نسبة صعود يومي منذ شهرين ونصف.
وتراجعت أسهم 35 شركة تصدرها أسهم شركة الأندلس 6.8 في المائة متأثرة بنتائج الأعمال للربع الأول والتي انخفضت بنحو 40 في المائة إلى 12.2 مليون ريال، كذلك تراجعت كل من حلواني إخوان وأسمنت السعودية و مسك وبحدود 2.5 في المائة.

مستثمرررر 18-05-2020 10:15 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز للمستثمر فقط )
........................................ ....................
تخفيضات الإنتاج السعودي الطوعية تنعش
أسواق النفط .. مكاسب «برنت» 103 %
و«الأمريكي» 192 %
.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأثنين 18 مايو 2020
.
إكرامي عبدالله من الرياض
سجلت أسعار النفط قفزة هائلة خلال آخر ثلاثة أسابيع، إذ ارتفع خام برنت 103 في المائة عن أدنى سعر والمسجل في 22 نيسان (أبريل) عند نحو 16 دولارا، بينما قفز الخام الأمريكي 192 في المائة عن أدنى سعر خلال الفترة ذاتها، المسجل قرب عشرة دولارات، وذلك وفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية".
وارتفعت أسعار عقود خام برنت تسليم تموز (يوليو)، خلال الأسبوع الماضي، بنحو 5.2 في المائة لتسجل 32.5 دولار للبرميل، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط WTI "الأمريكي" تسليم حزيران (يونيو)، بنحو 19.7 في المائة ليتداول عند 29.43 دولار للبرميل.
جاءت ارتفاعات الأسبوع الماضي بفضل تعميق خفض الإنتاج السعودي طواعية بواقع مليون برميل يوميا ابتداء من حزيران (يونيو) المقبل.
دعم ذلك ارتفاعات الأسبوعين السابقين التي جاءت بفضل بدء دول تحالف "أوبك +" في تنفيذ الاتفاق، الذي يقضي بخفض تاريخي بواقع 9.7 مليون برميل يوميا، مباشرة بعد التراجعات الحادة لأسعار النفط، ولم تنتظر بدء التطبيق الذي كان مقررا له الأول من أيار (مايو).
كما دعم الارتفاع عامل آخر في جانب الطلب، وهو عودة عديد من الدول إلى فتح اقتصاداتها بشكل تدريجي، بما يعني تفاؤلا بتحريك الطلب على النفط.
علاوة على عامل طمأنة السعودية الأسواق عندما تراجعت الأسعار، بأنها مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية لإعادة الاستقرار إليها.
ومطلع أيار (مايو) الجاري بدأ تطبيق الاتفاق التاريخي بين دول تحالف "أوبك +" على خفض الإنتاج بواقع 9.7 مليون برميل يوميا لشهرين، ثم تقليص خفض الإنتاج إلى ثمانية ملايين برميل يوميا بدءا من تموز (يوليو) حتى نهاية 2020.
ولاحقا يتم تقليص الإنتاج بواقع مليوني برميل يوميا إلى ستة ملايين برميل يوميا، بدءا من مطلع 2021 حتى نيسان (أبريل) 2022.
وتأتي ارتفاعات النفط الأخيرة بعد تراجعات حادة في الجلسات السابقة نتيجة تراكم المخزونات العالمية وانخفاض الطلب بشكل كبير بسبب تداعيات فيروس كورونا، الذي أدى إلى إغلاق دول العالم حدودها.
وشهد 20 نيسان (أبريل) جلسة عاصفة للخام الأمريكي تسليم أيار (مايو)، حيث تدهور سعر البرميل المدرج في سوق نيويورك إلى ما دون الصفر لأول مرة في التاريخ مع انتهاء التعاملات، ما يعني أن المستثمرين مستعدون للدفع للتخلص من الخام.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط WTI "الأمريكي" تسليم أيار (مايو)، حينها، بنحو 55.90 دولار أو 306 في المائة، إلى سالب 37.63 دولار للبرميل عند التسوية.
وجاء التراجع، حيث كان هذا اليوم قبل الأخير لعقود تسليم أيار (مايو) ولا يرغب المشترون في التسلم في هذا الشهر لعدم قدرة المخازن الأمريكية والآبار على استيعاب الإنتاج.
وتوقعت وكالة الطاقة الدولية أخيرا، انكماش الطلب على النفط بواقع 23.1 مليون برميل يوميا في الربع الثاني من العام الحالي على أساس سنوي، و9.3 مليون برميل يوميا خلال 2020.
كما توقعت انكماشا قياسيا للمعروض في أسواق النفط بنحو 12 مليون برميل يوميا في أيار (مايو) بعد اتفاق خفض الإنتاج.
وتوقع صندوق النقد الدولي انكماش الاقتصاد العالمي 3 في المائة العام الجاري. وفقد النفط نحو ثلثي قيمته خلال الربع الأول 2020 في أسوأ أداء فصلي تاريخيا.
وتداول النفط خلال الربع الأول عند أدنى مستوياته منذ 2002 و2003 بالتزامن مع تفشي وباء سارس. وجاءت التراجعات في الربع الأول مع زيادة المخاوف من ركود عالمي بفعل فيروس كورونا، وبالتالي تضرر الطلب على النفط بشكل كبير.
وتأثرت الأسعار خلال الربع الأول بزيادة إمدادات النفط عالميا، بعد فشل اتفاق "أوبك +" على خفض إضافي للإنتاج بواقع 1.5 مليون برميل يوميا بسبب الرفض الروسي، ما دفع السعودية إلى إعلان رفع إمداداتها إلى 12.3 مليون برميل يوميا وصادراتها إلى أكثر من عشرة ملايين برميل يوميا، كما رفعت الإمارات إنتاجها أيضا حينها.

مستثمرررر 18-05-2020 11:24 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ....................
قيمة الأسهم السعودية المملوكة للأجانب
ترتفع 2.7 مليار ريال خلال أسبوع
.
https://static.mubasher.info/File.St...cd9b3a/640.jpg
.
مستثمرون داخل سوق الأسهم السعودية "تداول" - أرشيفية
مباشر
18 مايو 2020 10:37 ص
الرياض – مباشر: ارتفعت قيمة الأسهم المملوكة للمستثمرين الأجانب في سوق الأسهم السعودية – تداول، بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي المنتهي في 14 مايو/ أيَّار، بقيمة 2.69 مليار ريال مقارنة مع
الأسبوع السابق.
ووفقاً للتقرير الأسبوعي لـ"تداول"، الصادر اليوم الاثنين، بلغت القيمة الإجمالية لأسهم الأجانب 153.82 مليار ريال، مقارنة مع 151.13 مليار ريال في نهاية الأسبوع السابق المنتهي في 7 مايو/ أيَّار.
واستقرت نسبة ملكية الأجانب من الأسهم المصدرة عند 1.95% بنهاية الأسبوع الماضي، فيما زادت ملكيتهم من الأسهم الحرة إلى 11.77% مقابل 11.75% في الأسبوع السابق.
وبالمثل، استقرت نسبة ملكية المستثمرين الاستراتيجيين عند 0.43% بنهاية الأسبوع الماضي.
وعلى جانب السعوديين، ارتفعت قيمة الأسهم المملوكة بواقع 115.17 مليار ريال.
ووصلت قيمة أسهم السعوديين الإجمالية إلى 7.689 تريليون ريال بنهاية الأسبوع الماضي، مقابل 7.574 تريليون ريال في الأسبوع السابق المنتهي في 7 مايو/ أيَّار.
واستقرت نسبة ملكية السعوديين من الأسهم المصدرة في المؤشر العام للسوق "تاسي" عند 97.61%، وعند 86.03% من الأسهم الحرة.
وبالنسبة لقيمة الأسهم التابعة للخليجيين، انخفضت بواقع 56.01 مليون ريال؛ لتبلغ 34.19 مليار ريال، مقابل 34.25 مليار ريال خلال الأسبوع السابق.
وانخفضت ملكية الخليجيين إلى 0.43% من الأسهم المصدرة، وتراجعت لـ 2.20% من الأسهم الحرة بنهاية الأسبوع المنتهي في 14 مايو/ أيَّار.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في المؤشر العام للسوق السعودي "تاسي" بقيمة 117.79 مليار ريال الأسبوع الماضي؛ لتصل إلى 7.877 تريليون ريال، مقابل 7.759 تريليون ريال بنهاية الأسبوع السابق.

مستثمرررر 18-05-2020 12:09 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ....................
الأسهم السعودية ترتفع بأكثر من 1 %
و أسهم الطاقة و البتروكيماويات تواصل الصعود

.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأثنين 18 مايو 2020
.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=6ZzgvYw8
.
*ماجد الخالدي من الرياض
استهلت الأسهم السعودية تعاملاتها اليوم على ارتفاع بأكثر من 1 في المائة بدعم من لعدد من الأسهم القيادية وخاصة أسهم قطاع الطاقة و البتروكيماويات تواصل الصعود بفعل تحسن أسعار النفط ، كذلك انتعشت أسهم البنوك بعد النتائج المالية الصادرة لعدد من البنوك أمس.
وارتفعت غالبية الأسهم القيادية يتصدرها بنكي سامبا والرياض بصعود أسهمها بنحو 3.6 في المائة و 2.4 في المائة، في حين ارتفعت أسهم سابك بنحو 1.4 في المائة و 1.25 في المائة من الصعود لأسهم أرامكو لتتجاوز سعر الطرح البالغ 32 ريالا، حيث يتداول السهم عند 32.35 ريالا.
وصعدت أسعار النفط اليوم بأكثر من 4 في المائة، حيث يتداول خام برنت عند 33.9 دولارا للبرميل، ونحو 31.15 دولارا للبرميل لخام تكساس.
ويتداول السوق السعودي عند مستوى 6908 نقطة حيث يرتفع المؤشر 84 نقطة وسجلت التداولات خلال مستهل التعاملات نحو 525 مليون ريال تمت عبر تداول 23 مليون سهم.
وتتداول أكثر من 155 شركة على ارتفاع عند مستهل التعاملات تصدرها شركة الأسماك بالنسبة العليا تلاها الدرع العربي 5 في المائة ، فيما هبطت أسهم 11 شركة تصدرها أسهم شركة اتحاد الخليج 2 في المائة وكذلك الخدمات الأرضية المتراجع 1.1 في المائة.

مستثمرررر 18-05-2020 12:38 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ....................
ارتفاع أسعار النفط 3%..
"برنت" قرب 34 دولارا
و"الأمريكي" يتجاوز 30 دولارا
.

. https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأثنين 18 مايو 2020

.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=LsdaMDfy
.
إكرامي عبدالله من الرياض
ارتفعت أسعار عقود خام برنت تسليم شهر يوليو المقبل، اليوم الإثنين، بنحو 2.7 في المائة " لتتداول عند 33.7 دولار للبرميل.
وصعد خام غرب تكساس الوسيط WTI (الأمريكي) تسليم شهر يوليو، بنحو 4 في المائة ليتداول عند 30.7 دولار للبرميل.
يأتي ذلك بعد توجيه شركة أرامكو السعودية بتخفيض إنتاجها من البترول الخام، لشهر يونيو القادم، بكمية إضافيةٍ طوعية تبلغ مليون برميل يومياً، تُضاف إلى التخفيض الذي التزمت به المملكة في اتفاقية أوبك بلس الأخيرة، في الثاني عشر من إبريل 2020.
وبهذا سيكون حجم التخفيض الذي ستلتزم به المملكة، قياساً على معدل إنتاجها في شهر إبريل الماضي، نحو 4.8 مليون برميل يومياً. وبالتالي سيكون إنتاجها لشهر يونيو، بعد الخفضين الأساس والطوعي، نحو 7.5 مليون برميل يومياً.
كما وجّهت وزارة الطاقة، الشركة إلى السعي لخفض إنتاجها في شهر مايو الجاري، عن المستوى المستهدف وهو نحو 8.5 مليون برميل يومياً، بالتوافق مع عملائها.
وتستهدف من هذا الخفض الإضافي تحفيز الدول المشاركة في اتفاق أوبك بلس، والدول المنتجة الأخرى، للالتزام بنسب الخفض التي التزمت بها، وتقديم المزيد من الخفض في إنتاجها، وذلك سعيًا منها لدعم استقرار الأسواق البترولية العالمية.
وكانت أسعار النفط صعدت الأسابيع الثلاثة الماضية، بفضل بدء دول تحالف "أوبك +" بتنفيذ الاتفاق، الذي يقضي بخفض تاريخي بواقع 9.7 مليون برميل يوميا، مباشرة بعد التراجعات الحادة لأسعار النفط، ولم تنتظر بدء التطبيق الذي كان مقررا له الأول من أيار (مايو).
ودعم الارتفاع عامل آخر في جانب الطلب، وهو عودة عديد من الدول إلى فتح اقتصاداتها بشكل تدريجي، بما يعني تفاؤلا بتحريك الطلب على النفط.
علاوة على عامل طمأنة السعودية الأسواق عندما تراجعت الأسعار، بأنها مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية لإعادة الاستقرار إليها.
ومطلع أيار (مايو) الجاري بدأ تطبيق الاتفاق التاريخي بين دول تحالف "أوبك +" على خفض الإنتاج بواقع 9.7 مليون برميل يوميا لشهرين، ثم تقليص خفض الإنتاج إلى ثمانية ملايين برميل يوميا بدءا من تموز (يوليو) حتى نهاية 2020.
ولاحقا يتم تقليص الإنتاج بواقع مليوني برميل يوميا إلى ستة ملايين برميل يوميا، بدءا من مطلع 2021 حتى نيسان (أبريل) 2022.
وتأتي ارتفاعات النفط الأخيرة بعد تراجعات حادة الجلسات السابقة نتيجة تراكم المخزونات العالمية وانخفاض الطلب بشكل كبير بسبب تداعيات فيروس كورونا، الذي أدى إلى إغلاق دول العالم حدودها.
وشهد 20 نيسان (أبريل) جلسة عاصفة للخام الأمريكي تسليم أيار (مايو)، حيث تدهور سعر البرميل المدرج في سوق نيويورك إلى ما دون الصفر لأول مرة في التاريخ مع انتهاء التعاملات، ما يعني أن المستثمرين مستعدون للدفع للتخلص من الخام.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط WTI "الأمريكي" تسليم أيار (مايو)، حينها، بنحو 55.90 دولار أو 306 في المائة، إلى سالب 37.63 دولار للبرميل عند التسوية.
وجاء التراجع، حيث كان هذا اليوم قبل الأخير لعقود تسليم أيار (مايو) ولا يرغب المشترون في التسلم في هذا الشهر لعدم قدرة المخازن الأمريكية والآبار على استيعاب الإنتاج.
وتوقعت وكالة الطاقة الدولية أخيرا، انكماش الطلب على النفط بواقع 23.1 مليون برميل يوميا في الربع الثاني من العام الحالي على أساس سنوي، و9.3 مليون برميل يوميا خلال 2020.
كما توقعت انكماشا قياسيا للمعروض في أسواق النفط بنحو 12 مليون برميل يوميا في أيار (مايو) بعد اتفاق خفض الإنتاج.
وتوقع صندوق النقد الدولي انكماش الاقتصاد العالمي 3 في المائة العام الجاري. وفقد النفط نحو ثلثي قيمته خلال الربع الأول 2020 في أسوأ أداء فصلي تاريخيا.
وتداول النفط خلال الربع الأول عند أدنى مستوياته منذ 2002 و2003 بالتزامن مع تفشي وباء سارس. وجاءت التراجعات في الربع الأول مع زيادة المخاوف من ركود عالمي بفعل فيروس كورونا، وبالتالي تضرر الطلب على النفط بشكل كبير.
وتأثرت الأسعار خلال الربع الأول بزيادة إمدادات النفط عالميا، بعد فشل اتفاق "أوبك +" على خفض إضافي للإنتاج بواقع 1.5 مليون برميل يوميا بسبب الرفض الروسي، ما دفع السعودية لإعلان رفع إمداداتها إلى 12.3 مليون برميل يوميا وصادراتها إلى أكثر من عشرة ملايين برميل يوميا، كما رفعت الإمارات إنتاجها أيضا حينها.

مستثمرررر 18-05-2020 10:06 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ...........
لقاح أوكسفورد..
أول 30 مليون جرعة ستخصص لبريطانيا

.
الحرة / ترجمات - واشنطن
18 مايو 2020

شركة أدوية عملاقة تعتزم إنتاج 30 مليون جرعة
من لقاح كورونا بحلول سبتمبر القادم
.
تعتزم شركة الأدوية البريطانية السويدية AstraZeneca إنتاج حوالي 100 مليون جرعة من "لقاح جامعة أكسفورد" المضاد لفيروس كورونا، بحلول سبتمبر المقبل، على أن تخصص أول ثلاثين مليون جرعة لبريطانيا في حال نجاح اللقاح في وقف العدوى، حسبما أفاد
موقع بلومبيرغ
اللقاح الذي تعمل على تطويره جامعة أوكسفورد بالشراكة مع مجموعات بحثية أخرى، يتم تجريبه حاليا في البشر، وقد يصل إلى تجاربه النهائية بحلول منتصف العام.
وكشف وزير الأعمال البريطاني ألوك شارما عن توقيع اتفاقية ترخيص عالمية بين جامعة أكسفورد وشركة الأدوية العملاقة، للحصول على جرعات لما يقرب من نصف سكان المملكة المتحدة.
وقال شارما إن اللقاح سيحصل على تمويل بقيمة 65.5 مليون جنيه إسترليني (79 مليون دولار)، على أن يتلقى الباحثون في إمبريال كوليدج 18.5 مليون جنيه إسترليني إضافية لتسريع التجارب.
والمشروع عبارة عن شراكة غير ربحية بين جامعة أكسفورد، وإمبريال كوليدج وكلية لندن للصحة والطب الاستوائي.
ويخطط الباحثون لإنشاء مرفق توزيع سريع مؤقت يمهد لعملية الإنتاج بمجرد ضمان فعالية اللقاح.
وقد منحت الحكومة البريطانية المشروع 93 مليون جنيه لتسريع افتتاح موقع دائم في غضون عام، بالإضافة إلى 38 مليون جنيه لإنشاء المرفق المؤقت.
وقال رئيس الوزراء بوريس جونسون عن التمويل الجديد "سنبذل كل ما في وسعنا لإيجاد لقاح.. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه، ويجب أن أكون صريحا في أن اللقاح قد لا يؤتي ثماره. لكننا نقود الجهود العالمية".
غير أن البروفسورة سارة غيلبرت من فريق جامعة أوكسفورد، قالت بحسب
صحيفة الصن، إنها"واثقة من أن اللقاح سوف يعمل وأنه سيكون جاهزا خلال بضعة أشهر فقط".
وحتى الآن لا يوجد لقاح لوباء كورونا الفيروسي الذي أودى بحياة أكثر من 312 ألف شخص حول العالم وأصاب 4.7 مليون آخرين. والمملكة المتحدة هي ثاني أكبر المتضررين من الوباء في العالم، بعد الولايات المتحدة.
وعلى الرغم من أن مطوري اللقاحات العالميين يعملون على أكثر من 100 لقاح تجريبي للوباء المعروف علميا باسم كوفيد-19، لكن لا يوجد ضمان للنجاح.
وفي الأسبوع الماضي، قال المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية ايكل رايان إن "العثور على لقاح وتوزيعه على مستوى العالم سيعتبر وثبة هائلة، لكن على العالم أن يتعلم التعايش مع فيروس قد لا يزول أبدا".

مستثمرررر 19-05-2020 01:51 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
سابك
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ...........
“سابك” توقع اتفاقية تعاون
مع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية “KAEC”

صحيفة الجزيرة
الثلاثاء 19 مايو 2020م
.
.

“سابك” توقع اتفاقية تعاون مع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية “KAEC”

وقعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك” مؤخراً، مذكرة تعاون مع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، تھدف إلى تفعيل سياسة التنوع الاقتصادي ورفع مساھمة القطاع الصناعي في إجمالي الناتج المحلي الذي يعد أحد أھم ركائز الرؤية التنموية 2030، وذلك من خلال الفرص المدرجة ضمن مبادرة “سابك” الوطنية “نُساند”.
وبموجب ھذا التعاون تم اختيار مدينة الملك عبدالله الاقتصادية كجھة معتمدة في برنامج “نُساند”, كما تم التفاھم على طرح جميع الحوافز والخدمات المقدمة من برنامج “نُساند” للمستثمرين الحاليين في الوادي الصناعي بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، الذي يعد محركاً ھاماً لنمو الأعمال بفضل المزايا التنافسية والفرص النوعية التي يقدمھا للمستثمرين، بوصفه الوجھة الصاعدة للصناعات النوعية والخدمات اللوجستية في المملكة، إضافةً إلى كونھا نقطة ربط رئيسية متقدمة لخطوط التجارة الدولية بين الشرق والغرب.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية أحمد بن إبراھيم لنجاوي، أن ھذه الشراكة تأتي في إطار مواصلة جھود المدينة الاقتصادية في تعزيز خارطة الطريق الھادفة إلى توفير بيئة متطورة جاذبة ومحفزة للمستثمرين من داخل وخارج المملكة، بما في ذلك المنشآت الصغيرة والمتوسطة لرفع نسبة مساھمتھا في الناتج المحلي”، مشيراً إلى أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تعد أحد مقومات التنمية الاقتصادية للرؤية الطموحة 2030 عبر مساھمتھا في دعم الصناعات الوطنية وإثراء الحركة الاقتصادية، كونھا من أبرز حاضنات المشاريع والاستثمارات النوعية في المملكة، ومصدراً ھاماً لتوفيرفرص العمل النوعية للكفاءات الوطنية.

مستثمرررر 19-05-2020 10:59 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
( مع التنبية بخروج أتحاد الخليج من المجموعة الأولى )
........................................ ...................................
الأسهم السعودية ترتفع بأكثر من 1 %
و "تاسي" يتجاوز مستوى 7000 نقطة
.

. https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الثلاثاء 19 مايو 2020


.
https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=rKEaUtFh
.
*ماجد الخالدي من الرياض
.استهلت الأسهم السعودية تعاملاتها اليوم على ارتفاع بأكثر من 1 في المائة بدعم من لعدد من الأسهم القيادية وخاصة أسهم قطاع الطاقة و البتروكيماويات تواصل الصعود بفعل تحسن أسعار النفط ، كذلك تواص أسهم البنوك انتعاشها.
وارتفعت غالبية الأسهم القيادية تتصدرها معادن والبنك الأهلي بصعود أسهمها بنحو 3.7 في المائة و 2.5 في المائة، في حين ارتفعت أسهم سابك بنحو 1.6 في المائة و 1.25 في المائة من الصعود لأسهم أرامكو حيث يتداول السهم عند 32.8 ريالا.
وصعدت أسعار النفط اليوم بنحو 1 في المائة، حيث يتداول خام برنت عند 35 دولارا للبرميل، ونحو 32.75 دولارا للبرميل لخام تكساس المرتفع 2.9 في المائة
ويتداول السوق السعودي عند مستوى 7011 نقطة حيث يرتفع المؤشر 88 نقطة أو ما يعادل 1.3 في المائة وسجلت التداولات خلال مستهل التعاملات نحو 565 مليون ريال تمت عبر تداول 25.5 مليون سهم.
وتتداول أكثر من 156 شركة على ارتفاع عند مستهل التعاملات تصدرها شركة أسماك بالنسبة العليا وهي الجلسة الثالثة بهذا الارتفاع الحاد، تلاها وحدات جدوى ريت 10 في المائة، والعدد من الأسهم على ارتفاع بأكثر من 3 في المائة منها معادن وجرير وسيسكو ، فيما هبطت أسهم 11 شركة تصدرها أسهم شركة أكسا التعاونية 2 في المائة وكذلك أسيج للتأمين المتراجع 1.7في المائة.

مستثمرررر 19-05-2020 11:33 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
سابك
( للاحتفاظ و لزيادة المراكز )
........................................ ...........
مساهمو "سابك" يناقشون تعديلات
بالنظام الأساسي 10 يونيو المقبل
.
https://static.mubasher.info/File.St...16b9b9/640.jpg
.
مقر تابع للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)
.
مباشر
19 مايو 2020 10:17 ص
الرياض ـ مباشر: قرر مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، عقد اجتماع الجمعية العامة غير العادية لمساهمي الشركة، بتاريخ 10 يونيو/حزيران المقبل، عبر وسائل التقنية الحديثة.
وأوضحت الشركة، في بيان لـ"تداول"، اليوم الثلاثاء أن جدول أعمال الجمعية يتضمن التصويت على تعديل عدد من المواد بالنظام الأساسي للشركة.
وبينت أنه سيتم التصويت على تعديل النظام الأساسي فيما يخص أغراض الشركة، وتملك الأسهم وزيادة وتخفيض رأس المال، وتوزيع الأرباح، وغيرها من التعديلات.
ونوهت الشركة إلى أن التصويت الإلكتروني على جدول أعمال الجمعية يبدأ يوم الأحد 7 يونيو/حزيران 2020م، وينتهي بنهاية وقت انعقاد الجمعية.
وأقرت الجمعية العامة العادية لمساهمي الشركة، التي عقدت اجتماعها، في أبريل نيسان الماضي، توزيع أرباح نقدية، عن النصف الثاني من 2019م، بقيمة 6.6 مليار ريال، بواقع 2.2 ريال للسهم.

مستثمرررر 19-05-2020 12:06 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ................
أسعار النفط ترتفع
وبرنت يتجاوز 35 دولاراً
.
https://static.mubasher.info/File.St...65ad0a/640.jpg
.
مباشر
19 مايو 2020 11:14 ص
مباشر: ارتفعت أسعار النفط بنحو 3 بالمائة خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، مع تجاوز خام برنت حاجز 35 دولاراً للبرميل لأول مرة منذ أوئل مارس/آذار الماضي.
وجاءت المكاسب في الذهب الأسود بدعم إشارات قيام منتجي الخام بخفض الإمدادات إضافة إلى تعافي الطلب بناءً على استئناف النشاط الاقتصادي.
واستفاد النفط من التنفيذ الفعلي لاتفاق خفض مستويات الإنتاج بأرقام تاريخية بدايةً من الشهر الجاري من جانب منتجي الخام في منظمة أوبك ومن الحلفاء من خارجها.
ويترقب المستثمرون الإفصاح عن البيانات الأولية بشأن مخزونات النفط الأمريكية في وقت لاحق من اليوم على أن تصدر الرقام الرسمية غداً من جانب إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.

وبحلول الساعة 7:53 صباحاً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر العقود المستقبلية لخام برنت القياسي تسليم شهر يوليو/تموز بنحو 1.1 بالمائة مسجلاً 35.18 دولار للبرميل.
وكسر برنت حاجز 35 دولاراً للبرميل لأول مرة منذ 11 مارس/آذار الماضي.
كما زاد سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس تسليم شهر يونيو/حزيران بنسبة 3.1 بالمائة ليرتفع إلى 32.81 دولار للبرميل.

مستثمرررر 19-05-2020 12:43 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
سابك و أرامكو و الكهرباء
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
........................................ ........
الأسهم الأوروبية ترتفع بالمستهل
وسط آمال التوصل للقاح كورونا
.

https://static.mubasher.info/File.St...e83702/640.jpg
.
مباشر
19 مايو 2020 11:04 ص
مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط آمال لقاح محتمل لفيروس كورونا واستمرار تخفيف عمليات الإغلاق
ويأتي أداء الأسهم الأوروبية وسط زيادة معنويات المخاطرة لدى المستثمرين مع الاستمرار في التخفيف التدريجي لقيود الإغلاق حول العالم، وبالتزامن مع أنباء إيجابية بشأن إبلاغ شركة التكنولوجيا الحيوية "موديرنا" عن المرحلة الأولى "الإيجابية" من اللقاح المحتمل لفيروس كورونا.
وأوضحت الشركة الأمريكية أنه بعد جرعتين، طور جميع المشاركين الـ45 في التجربة أجسامًا مضادة للفيروس المميت.
وفي غضون ذلك، هدد الرئيس دونالد ترامب بقطع التمويل الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية بشكل دائم، في رسالة بالأمس شاركها من خلال حسابه الخاص على موقع "".وفي بيانات اقتصادية، يترقب المستثمرون الإفصاح عن بيانات ثقة المستثمرين في اقتصاد ألمانيا ومنطقة اليورو ككل وذلك في وقت لاحق من اليوم.
وبحلول الساعة 7:13 صباحاً بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر "ستوكس 600" بنسبة 0.2 بالمائة ليصل إلى 342.2 نقطة، كما صعد المؤشر البريطاني "فوتسي" بنحو 0.5 بالمائة مسجلاً 6081.4 نقطة.
وشهد المؤشر الألماني "داكس" ارتفاعاً بنحو 1 بالمائة مسجلاً 11165.8 نقطة، كما زاد المؤشر الفرنسي "كاك" بنسبة 0.4 بالمائة ليسجل 4514.6 نقطة.
وخلال نفس التوقيت، ارتفع اليورو أمام الدولار الأمريكي بنحو 0.2 بالمائة إلى مستوى 1.0938 دولار.

loay 19-05-2020 05:41 PM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
السلام عليكم ورحمة الله
الله يكتب لكم الاجر والثواب
كل عام وانتم بخير بمناسبة الشهر الكريم والعيد السعيد

مستثمرررر 20-05-2020 01:52 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 
أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................ ................
صناديق الاستثمار تنعش
سوق الأسهم السعودية بارتفاع
تداولاتها 70 % في 3 أسابيع

.
https://www.aleqt.com/sites/all/them...h/img/logo.png
جريدة الأقتصادية
الأربعاء 20 مايو 2020

.

https://www.aleqt.com/sites/default/...?itok=WbFzlpiv
.
ماجد الخالدي من الرياض

عادت صناديق الاستثمار في سوق الأسهم السعودية للانتعاش خلال الأسابيع الثلاثة الماضية بعد تحقيقها صافي مشتريات تجاوز نصف مليار ريال، صاحبه ارتفاع متوسط تداولاتهم خلال الفترة.
وبحسب تحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية" استند إلى بيانات السوق المالية السعودية، حققت الصناديق الاستثمارية صافي مشتريات في آخر ثلاثة أسابيع "نهاية 23 أبريل - 14 مايو" بلغ 549.9 مليون ريال، ذلك بعد تحقيق مشتريات بنحو 2.55 مليار ريال ومبيعات بنحو 1.99 مليار ريال.
في حين حققت الصناديق الاستثمارية خلال الأسابيع الثلاثة السابقه له الممتدة من "نهاية 9 أبريل - 23 أبريل" صافي مبيعات بلغ 170.4 مليون ريال.
ويعود ذلك إلى التحسن الواضح في أسعار النفط، الذي انعكس على أداء السوق خلال الفترة، حيث ارتد المؤشر العام في آخر ثلاثة أسابيع بشكل طفيف رغم ارتفاع التذبذبات.
ذلك إضافة إلى عودة السوق إلى الارتفاع من قاع مارس بأكثر من 11 في المائة، حيث إن صافي المشتريات للصناديق يبلغ 866.6 مليون ريال في حال احتساب المشتريات منذ قاع مارس أي آخر ثمانية أسابيع، منها 550 مليونا في الأسابيع الثلاثة الأخيرة.
وكذلك استقرار السوق خاصة الأسهم القيادية، الذي يعد محفزا للصناديق والمستثمرين عامة مع تراجع أسعار الأسهم، إذ نجد أن الشركات أعلنت أرباح الربع الأول، والأسهم في أغلبيتها أبدت ثباتا رغم التراجعات المتوقعة جراء تفشي كورونا، وهو ما يعكس أخذ المستثمرين ذلك في تقييم السهم بعد موجة الهبوط.
من جهة أخرى، عاد نشاط التداول إلى الصناديق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، إذ ارتفع متوسط التداول الأسبوعي بنحو 70 في المائة إلى 1.5 مليار ريال مقارنة بالأسابيع الثلاثة السابقة له البالغة 887 مليونا كمتوسط أسبوعي، حيث تم قياسها من خلال معدلات البيع والشراء خلال الفترة.
كذلك بلغ متوسط التداولات الأسبوعي للصناديق في المتوسط قبل تراجع السوق بسبب جائحة كورونا نحو 1.78 مليار ريال للفترة منذ بداية العام حتى منتصف فبراير.
إلى ذلك، بلغت ملكية صناديق الاستثمار في سوق الأسهم السعودية نحو 162.3 مليار ريال، وهي تشكل نحو 2.06 في المائة من إجمالي الأسهم المصدرة، ونحو 11.15 في المائة من إجمالي الأسهم الحرة.

مستثمرررر 20-05-2020 10:09 AM

رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل
 

أسهم المجموعة الأولى
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )
........................................ ........................................
ما هى ( أسهم المجموعة الأولى )
.
.
.ما هى ( أسهم المجموعة الأولى )
هى مجموعة مختارة بعناية فائقة الدقة بناء على دراسة فنية تاريخية و لها أرتداد أسرع من المؤشر العام
سبق سرد مجموعة من الأسهم و هى بمسار صاعد و نبهت بأنها سوف تسبق المؤشر العام بالصعود بمقدمة هذا الموضوع
و هى عبارة عن مجموعة من الأسهم متنوعة بقطاعات مختلفة بالسوق ... تم تحليل هذة المجموعة فنيا ..
حسب التاريخ الفنى للسهم على المدى البعيد و المتوسط و قصير المدى ...
و لوحظ من هذا التحليل بأن لها أرتداد أسرع من المؤشر العام بالفترة قصيرة المدى المقبلة
و هى ما زالت تحافظ على المسار الصاعد و بقوة و سوف يكون لها عطاء بالفترة المقبلة
إن شاء الله
( مع التنبية بخروج ,,أتحاد الخليج ,, من قائمة المجموعة الأولى )


الساعة الآن 02:17 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يمكنكم زيارة المنتدى الجديد نبض السوق على الرابط التالي http://www.nbdksa.com/vb

Security team