القادح 9
21-06-2013, 07:11 PM
أخبر المستثمر الشهير المعروف بتشاؤمه "مارك فابر" قناة "سي ان بي سي" الأمريكية الخميس ان هناك مجالا لرؤية المزيد من الإنخفاض في سوق الأسهم.
ويرى "فابر" ان الأسواق لم تهبط بسبب تصريحات "بن برنانكي" –كما هو الحال دائما- على حد قوله، "فالسيد "برناكي" قال : اذا لم يتحسن الإقتصاد فسوف نقدم المزيد من التحفيز، لذا أعتقد ان الأسواق قلقة من شيء آخر".
ونوه "فابر" إلى ان هذا "الشيء الآخر" يتمثل في أسعار الفائدة، حيث لاحظ انها ارتفعت خلال عام، في الوقت سجلت في العوائد على سندات السنوات العشر والثلاثين عاما مستويات متدنية في يوليو/تموز الماضي، وهي في صعود من ذلك الحين.
كما أشار إلى ان الأسواق الناشئة تعد مصدر قلق أيضا للمستثمرين، حيث ان الإقتصاد الصيني يبدو أضعف مما تشير إليه الإحصاءات الرسمية ، "في الوقت الحاضر فإن الصين تنمو في أفضل حالتها 4% على أساس سنوي، ودون توسع ضخم في عمليات الإئتمان فلن يكون هناك نمو على الإطلاق".
وفيما يخص السلع فإنه يرى انها تبدو "مروعة" من الناحية الفنية، كما ان المعادن الثمينة تبدو سيئة، لكن المؤشرات الفنية تشير إلى الإقتراب من مستويات متدنية على المدى المتوسط، وفي الوقت الذي يبدو فيه تعرض من يتحوطون بالذهب سواء كان منتجيه وغيرهم عند مستويات ضعيفة، فإنه يرى أنهم يقومون بتجميعه.
"نحن نقترب من 1300 دولار وهو مستوى يقابل 700 دولار عام 2008، في الوقت الذي تبدو فيه ظروف التنقيب، وعمليات الإستخراج في وضع أسوأ مما كانت عليه عام 2008، لذا أعتقد ان الإمدادات التي تأتي من الإستكشافات الجديدة لن تكون كبيرة، وفي الأسواق الناشئة فإن الصناديق السيادية، البنوك المركزية، والأفراد لا يزالون يجمعون المزيد من الذهب ".
ويرى "فابر" ان الأسواق لم تهبط بسبب تصريحات "بن برنانكي" –كما هو الحال دائما- على حد قوله، "فالسيد "برناكي" قال : اذا لم يتحسن الإقتصاد فسوف نقدم المزيد من التحفيز، لذا أعتقد ان الأسواق قلقة من شيء آخر".
ونوه "فابر" إلى ان هذا "الشيء الآخر" يتمثل في أسعار الفائدة، حيث لاحظ انها ارتفعت خلال عام، في الوقت سجلت في العوائد على سندات السنوات العشر والثلاثين عاما مستويات متدنية في يوليو/تموز الماضي، وهي في صعود من ذلك الحين.
كما أشار إلى ان الأسواق الناشئة تعد مصدر قلق أيضا للمستثمرين، حيث ان الإقتصاد الصيني يبدو أضعف مما تشير إليه الإحصاءات الرسمية ، "في الوقت الحاضر فإن الصين تنمو في أفضل حالتها 4% على أساس سنوي، ودون توسع ضخم في عمليات الإئتمان فلن يكون هناك نمو على الإطلاق".
وفيما يخص السلع فإنه يرى انها تبدو "مروعة" من الناحية الفنية، كما ان المعادن الثمينة تبدو سيئة، لكن المؤشرات الفنية تشير إلى الإقتراب من مستويات متدنية على المدى المتوسط، وفي الوقت الذي يبدو فيه تعرض من يتحوطون بالذهب سواء كان منتجيه وغيرهم عند مستويات ضعيفة، فإنه يرى أنهم يقومون بتجميعه.
"نحن نقترب من 1300 دولار وهو مستوى يقابل 700 دولار عام 2008، في الوقت الذي تبدو فيه ظروف التنقيب، وعمليات الإستخراج في وضع أسوأ مما كانت عليه عام 2008، لذا أعتقد ان الإمدادات التي تأتي من الإستكشافات الجديدة لن تكون كبيرة، وفي الأسواق الناشئة فإن الصناديق السيادية، البنوك المركزية، والأفراد لا يزالون يجمعون المزيد من الذهب ".