اختيار
03-10-2024, 08:05 PM
اهتمت رؤية 2030 منذ انطلاقها في السعودية وحتى الآن بالقطاع الثالث، وهو القطاع غير الربحي الذي يشكل طاولة يجتمع حولها كلا من القطاعين الحكومي والخاض إضافة إلى المجتمع والأفراد.
شكل القطاع غير الربحي 0.87 % من الناتج المحلي السعودي في 2023، بينما كان لا يتجاوز 0.2% قبل رؤية 2030، بينما المستهدف أن يششكل القطاع الثالث 5 % من الناتج المحلي السعودي في 2030.
تجاوز إجمالي التبرعات السنوية من القطاعات غير الربحية في السعودية، 7.67 مليار ريال، فيما تخطى عدد الكيانات غير الربحية المسجلة رسميا الـ 5100 بنهاية 2022، بحسب ما ذكره لـ "الاقتصادية"، المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي.
المركز أوضح أن عدد الكيانات غير الربحية المسجلة في السعودية بلغ 5107، منها 4201 جمعية، و 376 مؤسسة أهلية، فيما بلغ عدد الصناديق العائلية 530، حيث يشهد القطاع غير الربحي في السعودية تحولا نوعيا ضمن رؤية 2030، موليا أهمية قصوى للاستدامة والشفافية والشراكات مع القطاعين العام والخاص، ما يعزز دوره كركيزة أساسية للتنمية.
أبرز مستجدات القطاع الغير ربحي، كانت زيادة بعدد الجمعيات والمؤسسات الغير الربحية، وتأسيس المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وبرنامج استدامة لدعم التمويل، إضافة إلى نظام الأوقاف المحدث، وتعزيز الشفافية والحوكمة، والتحول الرقمي في القطاع، مثل إنشاء منصة احسان المعنية بالتبرعات، وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص، ومساهمة القطاع في الناتج المحلي بهدف زيادته من 0.3 % إلى 5 %، إضافة إلى التوجه نحو الأعمال الاجتماعية والتنموية، وتمكين العاملين بالقطاع وزيادة المشاركة المجتمعية والتطوع، عبر إطلاق منصات تطوعية لتشجيع الأفراد الانضمام لها.
شكل القطاع غير الربحي 0.87 % من الناتج المحلي السعودي في 2023، بينما كان لا يتجاوز 0.2% قبل رؤية 2030، بينما المستهدف أن يششكل القطاع الثالث 5 % من الناتج المحلي السعودي في 2030.
تجاوز إجمالي التبرعات السنوية من القطاعات غير الربحية في السعودية، 7.67 مليار ريال، فيما تخطى عدد الكيانات غير الربحية المسجلة رسميا الـ 5100 بنهاية 2022، بحسب ما ذكره لـ "الاقتصادية"، المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي.
المركز أوضح أن عدد الكيانات غير الربحية المسجلة في السعودية بلغ 5107، منها 4201 جمعية، و 376 مؤسسة أهلية، فيما بلغ عدد الصناديق العائلية 530، حيث يشهد القطاع غير الربحي في السعودية تحولا نوعيا ضمن رؤية 2030، موليا أهمية قصوى للاستدامة والشفافية والشراكات مع القطاعين العام والخاص، ما يعزز دوره كركيزة أساسية للتنمية.
أبرز مستجدات القطاع الغير ربحي، كانت زيادة بعدد الجمعيات والمؤسسات الغير الربحية، وتأسيس المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وبرنامج استدامة لدعم التمويل، إضافة إلى نظام الأوقاف المحدث، وتعزيز الشفافية والحوكمة، والتحول الرقمي في القطاع، مثل إنشاء منصة احسان المعنية بالتبرعات، وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص، ومساهمة القطاع في الناتج المحلي بهدف زيادته من 0.3 % إلى 5 %، إضافة إلى التوجه نحو الأعمال الاجتماعية والتنموية، وتمكين العاملين بالقطاع وزيادة المشاركة المجتمعية والتطوع، عبر إطلاق منصات تطوعية لتشجيع الأفراد الانضمام لها.