سعود بن فهد
07-02-2022, 01:11 PM
https://www.asharqbusiness.com/article/32363
تخطط السعودية لإدراج المزيد من أسهم عملاق النفط "أرامكو" في البورصة، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" (WSJ)، نقلاً عن أشخاص وصفتهم بالمطلعين على استراتيجية الشركة.
الصحيفة الأمريكية أشارت إلى أن شركة النفط الأكبر في العالم تطمح لبيع حصة بقيمة 50 مليار دولار، أي ما يُضاهي 2.5% من أسهمها وفق التقييمات الحالية.
وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن المسؤولين التنفيذيين في "أرامكو" أجروا مناقشات داخلية، ومع مستشارين خارجيين، حول طرح أسهم إضافية في سوق الأسهم السعودية "تداول" بالتوازي مع إدراج ثانوي، ربما في بورصة لندن أو سنغافورة أو سوق مالية أُخرى، كما أفادت المصادر.
سيكون طرح أسهم أرامكو الجديد، في حال تمّ، إلى حدٍّ بعيد الأكبر على الإطلاق بتاريخ أسواق رأس المال، وقد يصعب مضاهاته، وفق تقرير الصحيفة.
سجلت شركة النفط السعودية الرقم القياسي السابق لأكبر طرح عام أولي بالعالم في 2019، عندما جمعت 25.6 مليار دولار من خلال إدراج 1.5% من أسهمها في بورصة الرياض.
لكن الأشخاص أكّدوا أن جهود بيع أسهم إضافية من قِبل أرامكو مازالت في مرحلة التخطيط، ويمكن تأجيلها أو العدول عنها. بينما رفض متحدث باسم أرامكو التعليق.
تخطط السعودية لإدراج المزيد من أسهم عملاق النفط "أرامكو" في البورصة، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" (WSJ)، نقلاً عن أشخاص وصفتهم بالمطلعين على استراتيجية الشركة.
الصحيفة الأمريكية أشارت إلى أن شركة النفط الأكبر في العالم تطمح لبيع حصة بقيمة 50 مليار دولار، أي ما يُضاهي 2.5% من أسهمها وفق التقييمات الحالية.
وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن المسؤولين التنفيذيين في "أرامكو" أجروا مناقشات داخلية، ومع مستشارين خارجيين، حول طرح أسهم إضافية في سوق الأسهم السعودية "تداول" بالتوازي مع إدراج ثانوي، ربما في بورصة لندن أو سنغافورة أو سوق مالية أُخرى، كما أفادت المصادر.
سيكون طرح أسهم أرامكو الجديد، في حال تمّ، إلى حدٍّ بعيد الأكبر على الإطلاق بتاريخ أسواق رأس المال، وقد يصعب مضاهاته، وفق تقرير الصحيفة.
سجلت شركة النفط السعودية الرقم القياسي السابق لأكبر طرح عام أولي بالعالم في 2019، عندما جمعت 25.6 مليار دولار من خلال إدراج 1.5% من أسهمها في بورصة الرياض.
لكن الأشخاص أكّدوا أن جهود بيع أسهم إضافية من قِبل أرامكو مازالت في مرحلة التخطيط، ويمكن تأجيلها أو العدول عنها. بينما رفض متحدث باسم أرامكو التعليق.