ابوسيف
29-12-2017, 08:52 PM
الرابيل" تقفز 40% لتُصبح ثاني أكبر عملة إلكترونية
29 ديسمبر 2017
مباشر: قفزت عملة "الرابيل" الإلكترونية بنحو 40% خلال تعاملات اليوم الجمعة إلى أعلى مستوى على الإطلاق، حيث استحوذت على المركز الثاني كأكبر عملة افتراضية من حيث القيمة السوقية.
وبحلول الساعة 1:00 مساءً بتوقيت جرينتش ارتفعت "الرابيل" بنحو 38% إلى 1.86 دولار، وذلك بعد أن كانت سجلت 1.90 دولار في وقت سابق من التعاملات.
وتتجه عملة "الرابيل" نحو تسجيل مكاسب سنوية بنسبة 29490%.
وارتفعت القيمة السوقية "للرابيل" إلى 72.1 مليار دولار، لتستحوذ على المركز الثاني كأكبر عملة إلكترونية بدلاً من "الإيثريوم" التي تراجعت إلى المركز الثالث عبر قيمة سوقية تبلغ 71.5 مليار دولار.
أما عملة "البيتكوين" فقلصت مكاسبها من جديد وتراجعت دون الـ15 ألف دولار إلى 14.4 ألف دولار.
وحققت العملات الإلكترونية مكاسب قياسية خلال عام 2017، وسط تحذيرات متواصلة بشأن احتمالية تعرضها لهبوط حاد باعتبارها "فقاعة".
======================================== ==
سفارة السعودية بتركيا تنفي تدبير المملكة انقلاباً في قطر
شددت السفارة السعودية بتركيا على أن تلك الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة
29 ديسمبر 2017
الرياض – مباشر: رفضت سفارة المملكة العربية السعودية لدى تركيا، اليوم الجمعة، ما أورده أحد التقارير الإعلامية التركية من اتهامات للمملكة بالضلوع في تدبير انقلاب في دولة قطر.
وقالت السفارة، في بيان رسمي، بأنها تابعت ما نشرته مجلة (جارتشيك حياة) بتاريخ 25 ديسمبر 2017 للكاتب محمد آجت، ويحمل عنوان "تركيا منعت الانقلاب في قطر"، والذي تضمن ادعاءات باطلة ضد المملكة وتناقلتها وسائل إعلام تركية، ومنها صحيفة "يني شفق" و"ديلي صباح."
وأكدت السفارة، في بيانها المنشور على حسابها بموقع "*****"، رفض ما جاء في تلك المادة الصحفية من مزاعم ضد المملكة بأنها سعت لتدبير انقلاب في دولة سبق أن أعلنت المملكة قطع علاقاتها معها منذ يونيو الماضي.
وشددت السفارة السعودية بتركيا على أن تلك الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة.
واستنكرت السفارة "الزج باسم المملكة في مثل هذه الادعاءات"، ودعت وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والمصداقية، مشيرة إلى أنها تحتفظ بحق الرد واتخاذ إجراءات قانونية.
الجدير بالذكر أن العاهل السعودي الملك سلمان التقى رئيس وزراء جمهورية تركيا قبل يومين في الرياض، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة.
======================================== ======
194 مليار ريال تحويلات الوافدين بالسعودية بـ11شهرا..وقفزة بحولات السعوديين
بلغت تحويلات السعوديين 59.2 مليار ريال
الرياض- مباشر: سجلت تحويلات الوافدين بالمملكة العربية السعودية نحو 194 مليار ريال خلال 11 شهرا من 2017، بينما بلغت تحويلات السعوديين 59.2 مليار ريال.
وقالت مؤسسة النقد العربي السعودي- ساما، اليوم الخميس، إن تحويلات الوافدين بلغت 12.02 مليار ريال في نوفمبر الماضي، مقارنة مع 12.1 مليار ريال في الشهر المماثل من 2016، بتراجع 0.75%.
وارتفعت تحويلات السعوديين إلى 7.9 مليار ريال خلال نوفمبر الماضي، لتسجل أعلى مستوى لها في 11 شهرا.
http://data.directfn.com/mix2/ClientServiceProvider?RT=62&FILEID=20627729_AR_1514473504_12-28-2017 5-04-19 PM.jpg
ويذكر أن وزارة العمل السعودية ستقوم بداية من يوم الاثنين المقبل بتحصيل المقابل المالي على الوافدين العاملين بالقطاع الخاص بواقع 300 إلى 400 ريال.
وارتفعت تحويلات الوافدين بالسعودية بنهاية أكتوبر الماضي، بقيمة 3.7 مليار ريال بنسبة 43% على أساس شهري، بينما تراجعت 4.8% تعادل 621 مليون ريال على أساس سنوي.
========================================
السعودية: ارتفاع قيمة معاملات نقاط البيع لـ17 مليار ريال بنوفمبر
استحوذت مدينة الرياض على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 6.04 مليار ريال
الرياض- مباشر: أظهرت بيانات مؤسسة النقد العربي السعودي- ساما، ارتفاع قيمة معاملات نقاط البيع بنسبة 9.2% خلال نوفمبر الماضي.
ووفقا لبيانات "ساما" بلغت قيمة معاملات نقاط البيع 16.8 مليار ريال خلال نوفمبر الماضي، مقارنة مع 15.3 مليار ريال خلال الفترة المماثلة العام الماضي.
وارتفع عدد العمليات خلال نوفمبر إلى 65.98 مليون عملية، مقارنة مع 48.9 مليون عملية خلال نوفمبر 2016.
وبلغ عدد أجهزة نقاط البيع بنهاية نوفمبر 2017، نحو 297 ألف جهاز، مقارنة مع 265 ألف جهاز في الشهر المماثل من العام السابق.
وبلغت قيمة نقاط البيع بقطاع المواصلات 1.4 مليار ريال، عبر تنفيذ 1.3 مليون عملية، وفي قطاع الصحة بلغت قيمة نقاط البيع 1.6 مليار ريال عبر تنفيذ 9.5 مليون عملية.
وفي قطاع المطاعم والفنادق بلغت قيمة نقاط البيع 1.7 مليار ريال، عبر تنفيذ 15.3 مليون عملية، بينما بلغت 2.05 مليار ريال في قطاع المشروبات والأطعمة بتنفيذ 15.7 مليون عملية.
واستحوذ قطاع الملابس والأحذية على 2.05 مليار ريال من إجمالي قيمة عمليات نقاط البيع، بتنفيذ 7.8 مليون عملية، وسجل قطاع الترفيه والثقافة 732 مليون ريال.
واستحوذ قطاع السلع والخدمات المتنوعة على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 5.2 مليار ريال بتنفيذ 6.6 مليون عملية.
وتوزع باقي قيمة عمليات نقاطع البيع على قطاعات الاتصالات، والتعليم والمنافع العامة بقيمة 187 مليون ريال، و412 مليون ريال، و262 مليون ريال على التوالي، بينما استحوذت قطاعات أخرى على 1.3 مليار ريال.
واستحوذت مدينة الرياض على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 6.04 مليار ريال، بتنفيذ 23.5 مليون عملية، وجاءت مدينة جدة في المرتبة الثانية بقيمة 2.9 مليار ريال عبر تنفيذ 8.8 مليون عملية، واحتلت الدمام المرتبة الثالثة بنحو 1.02 مليار ريال، بتنفيذ 3.8 مليون عملية.
وبلغت قيمة نقاط البيع في المدينة المنورة 578 مليون ريال، وسجلت 532 مليون ريال في مكة المكرمة.
=====================================
الدولار يواصل التراجع ويتجه لتسجيل أكبر خسائر سنوية منذ 2003
29 ديسمبر 2017
مباشر: واصل الدولار الأمريكي تراجعه أمام العملات الرئيسية خلال تعاملات اليوم الجمعة، حيث يتجه لتسجيل أكبر خسائر سنوية منذ 2003.
وبحلول الساعة 9:10 صباحاً بتوقيت جرينتش، انخفض الدولار أمام اليورو بنحو 0.3% إلى 1.1974 دولار، كما تراجع أمام الين الياباني عند 112.57 ين بنسبة 0.3%.
فيما هبطت العملة الأمريكية أمام الجنيه الإسترليني مُسجلة 1.3505 دولار بنسبة 0.5%، بينما انخفضت بنسبة 0.3% أمام الفرنك السويسري عند 0.9760 فرنك.
كما هبط مؤشر الدولار الأمريكي، والذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام العملات الرئيسية بنحو 0.2% إلى 92.407 دولار، وهو أقل مستوى في شهر.
وبالرغم من السياسة النقدية التشديدية والنمو الاقتصادي القوي، فإن الدولار الأمريكي تكبد خسائر في العام الجاري، حيث إن النمو الاقتصادي العالمي والمخاوف الجيوسياسية واتجاه البنوك المركزية العالمية نحو التشديد النقدي قلص من مكاسب الورقة الخضراء.
ولاتزال الأسعار المرتفعة للسلع تقدم الدعم للعملات الأخرى على حساب الدولار الأمريكي، فانخفض أمام الدولار الكندي بنحو 0.3% إلى 1.2537 دولار كندي.
وشهدت أسعار السلع والمعادن ارتفاعات كبيرة على مدى الأسبوع الجاري فارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوى في شهر، فيما ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى في عامين ونصف.
=====================================
الأسهم الأمريكية ترتفع بمستهل أخر جلسات 2017
29 ديسمبر 2017
مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات اليوم الجمعة، مع استعداد المستثمرين لوداع عام 2017 الذي شهد مكاسب قياسية في "وول ستريت".
وبحلول الساعة 2:46 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر "داو جونز" بنسبة 0.1% ليسجل 24852.7 نقطة في بداية تعاملات الجلسة الأخيرة من العام، بعد أن شهد إغلاقه القياسي رقم 71 خلال هذا العام.
كما صعد مؤشر "ستاندرد آند بورز" بنحو 0.1% ليرتفع إلى 2689.1 نقطة، في حين استقر مؤشر "ناسداك" عند مستوى 6947.5 نقطة.
وكان مؤشر "نيكي" الياباني أغلق تعاملات العام الجاري اليوم عند مستوى 22764.9 نقطة مسجلاً مكاسب سنوية بنسبة 19.1%، وهي أكبر مكاسب منذ عام 2013.
وتشهد أسواق البورصات العالمية تداولات ضعيفة بالتزامن مع احتفالات العام الجديد.
======================================== ==
5 محطات في رحلة مكاسب النفط خلال 2017
29 ديسمبر 2017
من - نهى النحاس:
مباشر: تبدو جهود الدول المنتجة لدعم أسعار النفط واضحة بجلاء مع اقتراب عام 2017 من النهاية بينما تشير الأرقام إلى صعود واضح لسعر الخام نحو ثاني مكاسبه السنوية على التوالي.
وأسعار النفط التي قفزت بنحو 50% في 2016 تتجه إلى الارتفاع بنسبة 17.9% في 2017، وذلك بعد أن عانى الخام من انهيار كبير على مدار عامي 2014 و2015، حيث وصل سعر النفط إلى مستوى 29 دولار للبرميل، مع تخمة المعروض.
وانطلقت أسعار النفط عبر محطات عديدة في 2017، ساهمت في أن يصل الخام نحو أعلى مستوى منذ يونيو 2015.
https://i.imgur.com/YUiNWUq.png
الأداء السعري للنفط خلال عامي 2014 و 2015
انطلاق تنفيذ اتفاقية "أوبك" لخفض الإنتاج
في العام الماضي تحديداً شهر ديسمبر عندما اتفق المنتجين من داخل وخارج "أوبك" على تمديد خفض الإنتاج صعدت أسعار النفط مع تفاؤل المستثمرين بتك الجهود.
وبدأت الصورة تتضح مع انطلاق العام الجديد ودخول الاتفاقية حيز التنفيذ، وبلغت نسبة امتثال المنتجين لخفض الإنتاج في أول شهر لخفض الإنتاج 90%.
كما بدأت بعض الدول غير المنضمة للاتفاقية تعلن تأييدها لها، حيث أعلنت ليبيا ونيجيريا موافقتهما على وضع حد أقصى لإنتاجهما من الخام خلال يوليو الماضي.
ولأنه كان من المقرر أن يتم تخفيض الإنتاج النفطي لمدة 6 أشهر تنتهي في يونيو الماضي، بدأت تلوح في الأفق في مايو الماضي بوادر رغبة من جانب المنتجين لاستمرار التمديد لمزيد من جني الأرباح.
واجتمع أعضاء المنظمة من جديد في مايو الماضي واتفقوا على تمديد خفض الإنتاج النفطي لمدة 9 أشهر إضافية تنتهي في مارس 2018.
https://i.imgur.com/WBgELx2.png
أداء الفط في النصف الثاني من عام 2017
تمديد الإنتاج لنهاية 2018
يبدو أن التعافي المستمر لأسعار النفط على مدار العام فتح شهية المستثمرين نحو بذل مزيد من الجهود الداعمة، فاتفقوا في نهاية نوفمبر على تمديد خفض الإنتاج لنهاية 2018.
جاء ذلك بالرغم من أن هذا الاتفاق واجه بعض التحديات التي هددت بعدم إتمامه مثل معارضة من جانية المنتجين في روسيا نتيجة اعتقادات بأن تمديد الخفض قد يؤدي إلى إعاقة مسيرة النمو الاقتصادي.
ومن المقرر أن يقوم منتجو النفط بمراجعة الاتفاق الجديد بشأن تقليص إنتاج الخام خلال اجتماع المنظمة القادم في يونيو 2018.
اضطراب الإمدادات
تلقى النفط ضربات عديدة في العام الجاري منها ما ساهم في ارتفاع الأسعار وأخرى أدى إلى تراجعه، فتعطل الإنتاج في بعض حقول النفط الكبرى كانت سبباً في دعم الأسعار، على الجانب الآخر زيادة النشاط الحفري في مناطق أخرى أثر سلبياً.
ويعد حقل "شرارة" الليبي أحد أسباب الدعم الإيجابي لسعر النفط، فالحقل تعطل إنتاجه في أبريل الماضي وتراجع إنتاجه 20%، حيث كان ينتج أكثر من 200 ألف برميل يوميا.
جاء ذلك بعد أن توقف إنتاجه في شهر مارس مما سبب انخفاض إنتاج ليبيا في شهر مارس بنحو 20%.
كما تعطل إنتاج الحقل مرة أخرى في يونيو ثم عاود التوقف من جديد ولمدة أسبوعين في شهر أغسطس، ويأتي تكرر توقف عملة الحقل نتيجة لأسباب متعلق بإضرابات العمال هناك.
ومؤخراً توقف أكبر حقل إنتاج نفطي في بحر الشمال "فورتيز" ويستمر التعطل لمدة شهر من المقرر أن تنتهي في بداية يناير المقبل.
على الجانب الآخر، ساهم الإنتاج الأمريكي المتحمس في التأثير على سعر الخام، فمنصات التنقيب عن النفط ارتفعت بمقدار 278 منصة خلال فترة العام المنتهي في 15 ديسمبر الماضي لتبلغ 931 منصة مما شكل ضغط على أسعار النفط.
الإنتاج الأمريكي عقبة في طريق الأسعار
الإنتاج الأمريكي من النفط الصخري سجل مستويات مرتفعة في 2017 مما ساهم في زيادة الإنتاج الأمريكي الكلي من الخام حيث وصل إلى أعلى مستوى منذ بداية السبعينات في الشهر الجاري.
ويبلغ الإنتاج النفطي وفقاً لآخر بيانات تم الإفصاح عنها في 15 ديسمبر 9.78 مليون برميل يومياً.
وفتح خفض "أوبك" للإنتاج شهية منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة في أن يبذلوا مزيد من الجهود لزيادة الإنتاج وارتفاع النشاط الحفري.
ويبدوا أن هذا الارتفاع لن يتوقف، حيث ذكرت وكالة الطاقة الدولية أنه بحلول 2025 فإن النمو في إنتاج النفط الأمريكي سوف يساوي ما تنتجه السعودية في ذروة توسعها.
وتابعت أن 2018 لن يكون عاماً سعيداً بالنسبة للمنتجين بمنظمة أوبك، وذلك بفعل استمرار ارتفاع الإنتاج الأمريكي من الخام.
كما كشفت تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة في شهر ديسمبر الجاري سيرتفع بنحو 80 ألف برميل يومياً.
المخزونات دعمت الخام في 2017
قال الأمين العام لمنظمة أوبك، إن المخزونات النفطية بدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية سجلت تراجعاً بمقدار 240 مليون برميل.
وأضاف "محمد باركيندوا" أنه بعد تجاوز المخزونات النفطية لدى دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية متوسطها خلال 5 سنوات لتسجل مستوى قياسياً عند 380 مليون برميل، فإنها تراجعت إلى 140 مليون برميل فوق المتوسط.
فيما ذكر بنك "جولدمان ساكس" إن رغبة أوبك في تقليص مخزونات النفط عبر ارتفاع الطلب قد تتحقق بصورة أقرب من المتوقع، مشيراً إلى أن ذلك من شأنه إنهاء خطوة تقليص الإنتاج في وقت مبكر من المقرر له.
وعلى مدار العام الجاري عكفت المخزونات الأمريكية على تسجيل تراجع حيث بلغت بانتهاء الربع الأول من العام الجاري 535.5 مليون برميل يومياً.
وفي نهاية الربع الثاني سجلت 502.9 مليون برميل يومياً، فيما بلغت 464.9 مليون برميل يومياً بانتهاء سبتمبر الماضي.
توقعات الطلب والمعروض
تتوقع منظمة "أوبك" ارتفاع الطلب على النفط في 2018 بمقدار 1.51 مليون برميل يومياً، واتفقت وكالة الطاقة الدولية مع منظمة "أوبك" بشأن توقعات زيادة المعروض العام القادم بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً.
على الجانب الآخر، خفضت إدارة معلومات الطاقة توقعات نمو الطلب العالمي على النفط خلال العام المقبل بمقدار 40 ألف برميل يومياً ليتراجع إلى 1.62 مليون برميل يومياً.
في الوقت نفسه ذكرت أن تقديرات نمو الطلب العالمي على النفط الخام للعام الجاري ارتفع بمقدار 80 ألف برميل يومياً ليصل إلى 1.39 مليون برميل يومياً.
أما على مستوى المعروض فتوقعت وكالة الطاقة الدولية أن يرتفع بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً في 2018.
كما توقعت منظمة البلدان المصدرة للنفط زيادة المعروض بمقدار 0.99 مليون برميل يومياً.
أبرز تقلبات الأسعار في 2017
وصل خام "برنت" إلى أعلى مستوياته في 2017 خلال الشهر الجاري عندما سجل 67.02 دولار للبرميل، فيما أقل نقطة سجلها الخام فكانت في يونيو عندما بلغ 44.82 دولار للبرميل.
كما أن أعلى نقطة سجلها خام "نايمكس كانت في الشهر الجاري، عندما بلغ سعر البرميل 59.97 دولار، ومثل خام "برنت" سجل "نايمكس" أدنى مستوياته في يونيو إلى 42.53 دولار للبرميل.
https://i.imgur.com/hkrxqLX.png
تطور أسعار النفط في النصف الأول من عام 2017
وعلى مستوى الاتفاق الأول لخفض الإنتاج قبل قرار التمديد لنهاية مارس 2018 سجل خام "برنت" خسائر في النصف الأول من العام الجاري بلغت 15.7%، حيث أنهى تعاملات شهر يونيو عند مستوى 47.92 دولار للبرميل.
أما على مدار النصف الثاني فأن النفط يتجه لتسجيل مكاسب بنحو 35%.
======================================== =======================
10 أرقام بارزة في الأسواق العالمية خلال 2017
مباشر: ساعات قليلة تفصلنا عن نهاية عام شهد تغيرات ومؤشرات لم يعاصرها منذ سنوات، بل وشكلت بعضها أحداثاً قياسية على مستوى الاقتصاد العالمي.
مكاسب 3275.7%.. سجلت العملات الإلكترونية مجتمعة 17.7 مليار دولار في بداية 2017، لكنها قفزت إلى 598.6 مليار دولار بنهاية 26 ديسمبر من نفس العام، ما يعني أنها حققت مكاسب بنسبة 3275.7%.
وسيطرت العملات الافتراضية على اهتمامات المستثمرين خلال هذا العام، ليجني الكثير منهم مكاسب خيالية، بالرغم من أنها تواجه انتقادات سواء رسمية أو غير رسمية منها، ما يؤكد أنها "فقاعة" وستنهار قريباً وأخرى تشير إلى أنها ليست ناضجة بالإضافة لنصيحة من الملياردير الشهير "وارن بافيت" بالابتعاد عن السراب في إشارة إلى "البيتكوين".
وساهمت "البيتكوين" بشكل كبير في المكاسب التي حققتها العملات الرقمية كونها العملة الأكبر من حيث القيمة السوقية كما أنها قفزت من مستوى أقل من 1000 دولار في بداية العام إلى 20 ألف دولار في الشهر الأخير من العام قبل أن تتراجع إلى مستوى 16 ألف دولار بنهاية تداولات 26 ديسمبر.
https://i.imgur.com/7V89EpY.jpg
30 مليار يورو.. قرر البنك المركزي الأوربي في اجتماعه بأكتوبر الماضي تقليص مشترياته من السندات البالغة 60 مليار يورو إلى النصف بداية من يناير المقبل حتى نهاية سبتمبر 2018 أو إلى ما بعد ذلك بحسب الضرورة لكنه أبقى على سعر الفائدة الأساسي عند مستوياته الصفرية.
وتأتي خطوة المركزي الأوروبي بعد أعوام من إتباع البنوك المركزية حول العالم سياسات نقدية سهلة بهدف تعافي اقتصاداتها من آثار الأزمة المالية العالمية، بدأ صناع السياسة التحول رويداً نحو سياسات أكثر تشدداً.
3 زيادات.. اتبع بنك الاحتياطي الفيدرالي سياسة جديدة خلال العام الجاري بعدما قام برفع سعر الفائدة 3 مرات في سابقة هي الأولى من نوعها منذ أزمة 2007 بعد زيادتها في ديسمبر 2016 للمرة الأولى في نحو 12 عاماً مع توقعات بـ3 زيادات أخرى في العام المقبل، وفقاً لبيان السياسة النقدية الأمريكي الأخير.
ورفع المركزي الأمريكي معدل الفائدة بوتيرة ثابتة مقدارها 25 نقطة أساس خلال اجتماعات مارس ويونيو وديسمبر من نطاق 0.75% - 1.0% ثم إلى 1.0% إلى 1.25% لينتهي العام مع مستوى 1.25% - 1.50%.
https://i.imgur.com/5kiLOwF.jpg
10 أعوام.. دفعت معدلات التضخم المرتفعة في المملكة المتحدة، بنك إنجلترا إلى رفع سعر الفائدة الأساسي للمرة الأولى منذ عام 2007 بمقدار 0.25% لتصل إلى مستوى 0.50% في اجتماعه بنوفمبر الماضي، لكنه أبقى على برنامج شراء السندات للشركات والسندات الحكومية عند نفس مستوياتها 10 مليارات جنيه إسترليني و435 مليار إسترليني على الترتيب.
وفي نفس اتجاه إنهاء برامج التيسير الكمي، قرر البنك المركزي في كوريا الجنوبية رفع معدل الفائدة من مستوى 1.25% إلى 1.50% للمرة الأولى منذ عام 2011.
كما اتبعت كندا نفس السلوك، حيث قام البنك المركزي الكندي بزيادة معدل الفائدة للمرة الأولى في 7 سنوات خلال هذا العام مرتين؛ الأولى، في يوليو الماضي بمقدار 0.25% لتصعد إلى 0.75% والثانية، في سبتمبر الماضي بنفس معدل الزيادة لتصل إلى 1%.
https://i.imgur.com/6KjLI7p.jpg
تريليون دولار.. قفزت ثروة أغنى 500 شخص حول العالم إلى 5.3 تريليون دولار بنهاية تعاملات الثلاثاء الأخير من 2017 مقابل 4.4 تريليون دولار في 27 ديسمبر 2016 لتزداد بنحو 23%، ما يمثل زيادة بأكثر من 4 أمثال معدلات الصعود في العام الماضي، وفقاً لبيانات مؤشر "بلومبيرج".
فيما يشير تقرير بنك "كريدي سويس" لعام 2017 إلى نمو ثروات الأفراد حول العالم بنحو 6.4% خلال عام لتصل إلى 280 تريليون دولار مسجلة أسرع وتيرة نمو منذ عام 2012.
لكنه أوضح أيضاً أن 1% من أثرياء العالم يمتلكون أكثر من 50% من تلك الثروات في إشارة إلى زيادة الفجوة في الدخل ما يعني أن الأغنياء يزدادون ثراءً والفقراء يزدادون فقراً.
70 إغلاقاً قياسياً.. شهد مؤشر "داو جونز" الأمريكي 70 إغلاقاً قياسياً خلال عام 2017 بدعم المكاسب القياسية التي سيطرت على البورصات العالمية لتفصله 300 نقطة فقط عن مستوى 25 ألف نقطة.
وسجل المؤشر الصناعي مستوى 19762.6 نقطة في بداية العام الجاري، ما يعني أنه حقق مكاسب سنوية بنحو 25.2% مع إغلاق جلسة 26 ديسمبر عند مستوى 24746.2 نقطة.
وجاء الإغلاق القياسي رقم 70 لمؤشر "داو جونز" عند مستوى 24729.2 نقطة بنهاية تداولات 18 ديسمبر الجاري بالتزامن مع مستويات قياسية سجلتها بورصة "وول ستريت" ترقباً لتصويت الكونجرس الأمريكي على خطة الإصلاحات الضريبية بالولايات المتحدة في نسختها النهائية.
https://i.imgur.com/6nqZQ3G.jpg
1.5 تريليون دولار.. قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتوقيع على قانون الإصلاحات الضريبية الجديد في نسخته النهائية بفاتورة تصل قيمتها إلى 1.5 تريليون دولار على مدى عقد من الزمان في ديسمبر الجاري.
ويأتي توقيع ترامب على القانون عقب أيام قليلة من تمرير الكونجرس الأمريكي مشروع القانون الضريبي في نسخه جديدة اتفق عليها مجلسا النواب والشيوخ بعد أن أقر الأخير خطة مغايرة عن خطة مجلس النواب في عدة نقاط أساسية.
ويتضمن المشروع الجديد فئات ضريبية جديدة للأفراد إضافة إلى تخفيض حجم الضرائب على الشركات لتصل إلى 21% بدلاً من 35%.
https://i.imgur.com/4qz6Thx.jpg
مكاسب قياسية.. شهدت مؤشرات الأسهم العالمية مستويات قياسية خلال عام 2017، حيث قفز مؤشر "نيكي" الياباني أعلى مستوى 21 ألف نقطة عند إغلاق جلسة 13 أكتوبر الماضي للمرة الأولى منذ عام 1996 مع دعوة رئيس وزراء اليابان لانتخابات تشريعية مبكرة، في حين أنه سجل أطول موجة مكاسب في تاريخه بعد ارتفاع دام لمدة 11 جلسة على التوالي عقب "شينزو آبي" في الانتخابات.
أما في جلسة 30 نوفمبر الماضي، قفز مؤشر "داو جونز" بمستهل التداولات أعلى مستوى 24 ألف نقطة للمرة الأولى في تاريخه بالتزامن مع تفاؤل بشأن التصويت على خطة إصلاحات ضريبية جديدة وبالتزامن مع تراجع طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة.
في حين سجل مؤشر "فوتسي" البريطاني إغلاقاً قياسياً عند مستوى 7620.7 نقطة بنهاية تداولات 27 ديسمبر، بعد أن قفز أعلى مستوى 7500 نقطة لأول مرة على الإطلاق خلال جلسة 16 مايو الماضي بالتزامن مع بيانات اقتصادية آنذاك تشير لارتفاع التضخم بالمملكة المتحدة في أبريل الماضي إلى أعلى مستوى منذ سبتمبر 2013.
عامان ونصف.. ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى في نحو عامين ونصف عام خلال تداولات الأسبوع الأخير من العام الجاري، ليسجل خام "نايمكس" الأمريكي مكاسب بنحو 10.9% حتى تسوية 26 ديسمبر، بينما بلغت أرباح الخام القياسي "برنت" 16.9% بنهاية الفترة نفسها.
وتسعى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك إلى إعادة التوازن لأسواق الخام، حيث قررت في اجتماعها الأخير بشهر نوفمبر الماضي تمديد اتفاق تقليص الإنتاج لـ1.8 مليون برميل يومياً حتى نهاية 2018 بدلاً من مارس القادم مع مراجعة القرار في اجتماع المنظمة المقبل.
وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، كشفت عن ارتفاع إنتاج النفط الأمريكي لأعلى مستوى منذ السبعينات بعد أن بلغ 9.79 مليون برميل يومياً في الأسبوع المنتهي 15 ديسمبر الجاري، الأمر الذي يشكل ضغوطاً على أسواق الخام.
https://i.imgur.com/cV2j3SM.jpg
تريليون دولار.. في نهاية أغسطس الماضي، ارتفعت قيمة صندوق الثروة السيادي في النرويج لتتجاوز تريليون دولار للمرة الأولى في تاريخه، ليصبح الصندوق السيادي الأكبر حول العالم.
وتتوزع استثمارات صندوق الثروة السيادي الأكبر في العالم بين 65.1% في الأسهم و32.4% في الأصول الثابتة و2.5% في العقارات.
====================================
ابوسيف
29 ديسمبر 2017
مباشر: قفزت عملة "الرابيل" الإلكترونية بنحو 40% خلال تعاملات اليوم الجمعة إلى أعلى مستوى على الإطلاق، حيث استحوذت على المركز الثاني كأكبر عملة افتراضية من حيث القيمة السوقية.
وبحلول الساعة 1:00 مساءً بتوقيت جرينتش ارتفعت "الرابيل" بنحو 38% إلى 1.86 دولار، وذلك بعد أن كانت سجلت 1.90 دولار في وقت سابق من التعاملات.
وتتجه عملة "الرابيل" نحو تسجيل مكاسب سنوية بنسبة 29490%.
وارتفعت القيمة السوقية "للرابيل" إلى 72.1 مليار دولار، لتستحوذ على المركز الثاني كأكبر عملة إلكترونية بدلاً من "الإيثريوم" التي تراجعت إلى المركز الثالث عبر قيمة سوقية تبلغ 71.5 مليار دولار.
أما عملة "البيتكوين" فقلصت مكاسبها من جديد وتراجعت دون الـ15 ألف دولار إلى 14.4 ألف دولار.
وحققت العملات الإلكترونية مكاسب قياسية خلال عام 2017، وسط تحذيرات متواصلة بشأن احتمالية تعرضها لهبوط حاد باعتبارها "فقاعة".
======================================== ==
سفارة السعودية بتركيا تنفي تدبير المملكة انقلاباً في قطر
شددت السفارة السعودية بتركيا على أن تلك الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة
29 ديسمبر 2017
الرياض – مباشر: رفضت سفارة المملكة العربية السعودية لدى تركيا، اليوم الجمعة، ما أورده أحد التقارير الإعلامية التركية من اتهامات للمملكة بالضلوع في تدبير انقلاب في دولة قطر.
وقالت السفارة، في بيان رسمي، بأنها تابعت ما نشرته مجلة (جارتشيك حياة) بتاريخ 25 ديسمبر 2017 للكاتب محمد آجت، ويحمل عنوان "تركيا منعت الانقلاب في قطر"، والذي تضمن ادعاءات باطلة ضد المملكة وتناقلتها وسائل إعلام تركية، ومنها صحيفة "يني شفق" و"ديلي صباح."
وأكدت السفارة، في بيانها المنشور على حسابها بموقع "*****"، رفض ما جاء في تلك المادة الصحفية من مزاعم ضد المملكة بأنها سعت لتدبير انقلاب في دولة سبق أن أعلنت المملكة قطع علاقاتها معها منذ يونيو الماضي.
وشددت السفارة السعودية بتركيا على أن تلك الادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة.
واستنكرت السفارة "الزج باسم المملكة في مثل هذه الادعاءات"، ودعت وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والمصداقية، مشيرة إلى أنها تحتفظ بحق الرد واتخاذ إجراءات قانونية.
الجدير بالذكر أن العاهل السعودي الملك سلمان التقى رئيس وزراء جمهورية تركيا قبل يومين في الرياض، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة.
======================================== ======
194 مليار ريال تحويلات الوافدين بالسعودية بـ11شهرا..وقفزة بحولات السعوديين
بلغت تحويلات السعوديين 59.2 مليار ريال
الرياض- مباشر: سجلت تحويلات الوافدين بالمملكة العربية السعودية نحو 194 مليار ريال خلال 11 شهرا من 2017، بينما بلغت تحويلات السعوديين 59.2 مليار ريال.
وقالت مؤسسة النقد العربي السعودي- ساما، اليوم الخميس، إن تحويلات الوافدين بلغت 12.02 مليار ريال في نوفمبر الماضي، مقارنة مع 12.1 مليار ريال في الشهر المماثل من 2016، بتراجع 0.75%.
وارتفعت تحويلات السعوديين إلى 7.9 مليار ريال خلال نوفمبر الماضي، لتسجل أعلى مستوى لها في 11 شهرا.
http://data.directfn.com/mix2/ClientServiceProvider?RT=62&FILEID=20627729_AR_1514473504_12-28-2017 5-04-19 PM.jpg
ويذكر أن وزارة العمل السعودية ستقوم بداية من يوم الاثنين المقبل بتحصيل المقابل المالي على الوافدين العاملين بالقطاع الخاص بواقع 300 إلى 400 ريال.
وارتفعت تحويلات الوافدين بالسعودية بنهاية أكتوبر الماضي، بقيمة 3.7 مليار ريال بنسبة 43% على أساس شهري، بينما تراجعت 4.8% تعادل 621 مليون ريال على أساس سنوي.
========================================
السعودية: ارتفاع قيمة معاملات نقاط البيع لـ17 مليار ريال بنوفمبر
استحوذت مدينة الرياض على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 6.04 مليار ريال
الرياض- مباشر: أظهرت بيانات مؤسسة النقد العربي السعودي- ساما، ارتفاع قيمة معاملات نقاط البيع بنسبة 9.2% خلال نوفمبر الماضي.
ووفقا لبيانات "ساما" بلغت قيمة معاملات نقاط البيع 16.8 مليار ريال خلال نوفمبر الماضي، مقارنة مع 15.3 مليار ريال خلال الفترة المماثلة العام الماضي.
وارتفع عدد العمليات خلال نوفمبر إلى 65.98 مليون عملية، مقارنة مع 48.9 مليون عملية خلال نوفمبر 2016.
وبلغ عدد أجهزة نقاط البيع بنهاية نوفمبر 2017، نحو 297 ألف جهاز، مقارنة مع 265 ألف جهاز في الشهر المماثل من العام السابق.
وبلغت قيمة نقاط البيع بقطاع المواصلات 1.4 مليار ريال، عبر تنفيذ 1.3 مليون عملية، وفي قطاع الصحة بلغت قيمة نقاط البيع 1.6 مليار ريال عبر تنفيذ 9.5 مليون عملية.
وفي قطاع المطاعم والفنادق بلغت قيمة نقاط البيع 1.7 مليار ريال، عبر تنفيذ 15.3 مليون عملية، بينما بلغت 2.05 مليار ريال في قطاع المشروبات والأطعمة بتنفيذ 15.7 مليون عملية.
واستحوذ قطاع الملابس والأحذية على 2.05 مليار ريال من إجمالي قيمة عمليات نقاط البيع، بتنفيذ 7.8 مليون عملية، وسجل قطاع الترفيه والثقافة 732 مليون ريال.
واستحوذ قطاع السلع والخدمات المتنوعة على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 5.2 مليار ريال بتنفيذ 6.6 مليون عملية.
وتوزع باقي قيمة عمليات نقاطع البيع على قطاعات الاتصالات، والتعليم والمنافع العامة بقيمة 187 مليون ريال، و412 مليون ريال، و262 مليون ريال على التوالي، بينما استحوذت قطاعات أخرى على 1.3 مليار ريال.
واستحوذت مدينة الرياض على النصيب الأكبر من قيمة عمليات نقاط البيع بنحو 6.04 مليار ريال، بتنفيذ 23.5 مليون عملية، وجاءت مدينة جدة في المرتبة الثانية بقيمة 2.9 مليار ريال عبر تنفيذ 8.8 مليون عملية، واحتلت الدمام المرتبة الثالثة بنحو 1.02 مليار ريال، بتنفيذ 3.8 مليون عملية.
وبلغت قيمة نقاط البيع في المدينة المنورة 578 مليون ريال، وسجلت 532 مليون ريال في مكة المكرمة.
=====================================
الدولار يواصل التراجع ويتجه لتسجيل أكبر خسائر سنوية منذ 2003
29 ديسمبر 2017
مباشر: واصل الدولار الأمريكي تراجعه أمام العملات الرئيسية خلال تعاملات اليوم الجمعة، حيث يتجه لتسجيل أكبر خسائر سنوية منذ 2003.
وبحلول الساعة 9:10 صباحاً بتوقيت جرينتش، انخفض الدولار أمام اليورو بنحو 0.3% إلى 1.1974 دولار، كما تراجع أمام الين الياباني عند 112.57 ين بنسبة 0.3%.
فيما هبطت العملة الأمريكية أمام الجنيه الإسترليني مُسجلة 1.3505 دولار بنسبة 0.5%، بينما انخفضت بنسبة 0.3% أمام الفرنك السويسري عند 0.9760 فرنك.
كما هبط مؤشر الدولار الأمريكي، والذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام العملات الرئيسية بنحو 0.2% إلى 92.407 دولار، وهو أقل مستوى في شهر.
وبالرغم من السياسة النقدية التشديدية والنمو الاقتصادي القوي، فإن الدولار الأمريكي تكبد خسائر في العام الجاري، حيث إن النمو الاقتصادي العالمي والمخاوف الجيوسياسية واتجاه البنوك المركزية العالمية نحو التشديد النقدي قلص من مكاسب الورقة الخضراء.
ولاتزال الأسعار المرتفعة للسلع تقدم الدعم للعملات الأخرى على حساب الدولار الأمريكي، فانخفض أمام الدولار الكندي بنحو 0.3% إلى 1.2537 دولار كندي.
وشهدت أسعار السلع والمعادن ارتفاعات كبيرة على مدى الأسبوع الجاري فارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوى في شهر، فيما ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى في عامين ونصف.
=====================================
الأسهم الأمريكية ترتفع بمستهل أخر جلسات 2017
29 ديسمبر 2017
مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات اليوم الجمعة، مع استعداد المستثمرين لوداع عام 2017 الذي شهد مكاسب قياسية في "وول ستريت".
وبحلول الساعة 2:46 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر "داو جونز" بنسبة 0.1% ليسجل 24852.7 نقطة في بداية تعاملات الجلسة الأخيرة من العام، بعد أن شهد إغلاقه القياسي رقم 71 خلال هذا العام.
كما صعد مؤشر "ستاندرد آند بورز" بنحو 0.1% ليرتفع إلى 2689.1 نقطة، في حين استقر مؤشر "ناسداك" عند مستوى 6947.5 نقطة.
وكان مؤشر "نيكي" الياباني أغلق تعاملات العام الجاري اليوم عند مستوى 22764.9 نقطة مسجلاً مكاسب سنوية بنسبة 19.1%، وهي أكبر مكاسب منذ عام 2013.
وتشهد أسواق البورصات العالمية تداولات ضعيفة بالتزامن مع احتفالات العام الجديد.
======================================== ==
5 محطات في رحلة مكاسب النفط خلال 2017
29 ديسمبر 2017
من - نهى النحاس:
مباشر: تبدو جهود الدول المنتجة لدعم أسعار النفط واضحة بجلاء مع اقتراب عام 2017 من النهاية بينما تشير الأرقام إلى صعود واضح لسعر الخام نحو ثاني مكاسبه السنوية على التوالي.
وأسعار النفط التي قفزت بنحو 50% في 2016 تتجه إلى الارتفاع بنسبة 17.9% في 2017، وذلك بعد أن عانى الخام من انهيار كبير على مدار عامي 2014 و2015، حيث وصل سعر النفط إلى مستوى 29 دولار للبرميل، مع تخمة المعروض.
وانطلقت أسعار النفط عبر محطات عديدة في 2017، ساهمت في أن يصل الخام نحو أعلى مستوى منذ يونيو 2015.
https://i.imgur.com/YUiNWUq.png
الأداء السعري للنفط خلال عامي 2014 و 2015
انطلاق تنفيذ اتفاقية "أوبك" لخفض الإنتاج
في العام الماضي تحديداً شهر ديسمبر عندما اتفق المنتجين من داخل وخارج "أوبك" على تمديد خفض الإنتاج صعدت أسعار النفط مع تفاؤل المستثمرين بتك الجهود.
وبدأت الصورة تتضح مع انطلاق العام الجديد ودخول الاتفاقية حيز التنفيذ، وبلغت نسبة امتثال المنتجين لخفض الإنتاج في أول شهر لخفض الإنتاج 90%.
كما بدأت بعض الدول غير المنضمة للاتفاقية تعلن تأييدها لها، حيث أعلنت ليبيا ونيجيريا موافقتهما على وضع حد أقصى لإنتاجهما من الخام خلال يوليو الماضي.
ولأنه كان من المقرر أن يتم تخفيض الإنتاج النفطي لمدة 6 أشهر تنتهي في يونيو الماضي، بدأت تلوح في الأفق في مايو الماضي بوادر رغبة من جانب المنتجين لاستمرار التمديد لمزيد من جني الأرباح.
واجتمع أعضاء المنظمة من جديد في مايو الماضي واتفقوا على تمديد خفض الإنتاج النفطي لمدة 9 أشهر إضافية تنتهي في مارس 2018.
https://i.imgur.com/WBgELx2.png
أداء الفط في النصف الثاني من عام 2017
تمديد الإنتاج لنهاية 2018
يبدو أن التعافي المستمر لأسعار النفط على مدار العام فتح شهية المستثمرين نحو بذل مزيد من الجهود الداعمة، فاتفقوا في نهاية نوفمبر على تمديد خفض الإنتاج لنهاية 2018.
جاء ذلك بالرغم من أن هذا الاتفاق واجه بعض التحديات التي هددت بعدم إتمامه مثل معارضة من جانية المنتجين في روسيا نتيجة اعتقادات بأن تمديد الخفض قد يؤدي إلى إعاقة مسيرة النمو الاقتصادي.
ومن المقرر أن يقوم منتجو النفط بمراجعة الاتفاق الجديد بشأن تقليص إنتاج الخام خلال اجتماع المنظمة القادم في يونيو 2018.
اضطراب الإمدادات
تلقى النفط ضربات عديدة في العام الجاري منها ما ساهم في ارتفاع الأسعار وأخرى أدى إلى تراجعه، فتعطل الإنتاج في بعض حقول النفط الكبرى كانت سبباً في دعم الأسعار، على الجانب الآخر زيادة النشاط الحفري في مناطق أخرى أثر سلبياً.
ويعد حقل "شرارة" الليبي أحد أسباب الدعم الإيجابي لسعر النفط، فالحقل تعطل إنتاجه في أبريل الماضي وتراجع إنتاجه 20%، حيث كان ينتج أكثر من 200 ألف برميل يوميا.
جاء ذلك بعد أن توقف إنتاجه في شهر مارس مما سبب انخفاض إنتاج ليبيا في شهر مارس بنحو 20%.
كما تعطل إنتاج الحقل مرة أخرى في يونيو ثم عاود التوقف من جديد ولمدة أسبوعين في شهر أغسطس، ويأتي تكرر توقف عملة الحقل نتيجة لأسباب متعلق بإضرابات العمال هناك.
ومؤخراً توقف أكبر حقل إنتاج نفطي في بحر الشمال "فورتيز" ويستمر التعطل لمدة شهر من المقرر أن تنتهي في بداية يناير المقبل.
على الجانب الآخر، ساهم الإنتاج الأمريكي المتحمس في التأثير على سعر الخام، فمنصات التنقيب عن النفط ارتفعت بمقدار 278 منصة خلال فترة العام المنتهي في 15 ديسمبر الماضي لتبلغ 931 منصة مما شكل ضغط على أسعار النفط.
الإنتاج الأمريكي عقبة في طريق الأسعار
الإنتاج الأمريكي من النفط الصخري سجل مستويات مرتفعة في 2017 مما ساهم في زيادة الإنتاج الأمريكي الكلي من الخام حيث وصل إلى أعلى مستوى منذ بداية السبعينات في الشهر الجاري.
ويبلغ الإنتاج النفطي وفقاً لآخر بيانات تم الإفصاح عنها في 15 ديسمبر 9.78 مليون برميل يومياً.
وفتح خفض "أوبك" للإنتاج شهية منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة في أن يبذلوا مزيد من الجهود لزيادة الإنتاج وارتفاع النشاط الحفري.
ويبدوا أن هذا الارتفاع لن يتوقف، حيث ذكرت وكالة الطاقة الدولية أنه بحلول 2025 فإن النمو في إنتاج النفط الأمريكي سوف يساوي ما تنتجه السعودية في ذروة توسعها.
وتابعت أن 2018 لن يكون عاماً سعيداً بالنسبة للمنتجين بمنظمة أوبك، وذلك بفعل استمرار ارتفاع الإنتاج الأمريكي من الخام.
كما كشفت تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة في شهر ديسمبر الجاري سيرتفع بنحو 80 ألف برميل يومياً.
المخزونات دعمت الخام في 2017
قال الأمين العام لمنظمة أوبك، إن المخزونات النفطية بدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية سجلت تراجعاً بمقدار 240 مليون برميل.
وأضاف "محمد باركيندوا" أنه بعد تجاوز المخزونات النفطية لدى دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية متوسطها خلال 5 سنوات لتسجل مستوى قياسياً عند 380 مليون برميل، فإنها تراجعت إلى 140 مليون برميل فوق المتوسط.
فيما ذكر بنك "جولدمان ساكس" إن رغبة أوبك في تقليص مخزونات النفط عبر ارتفاع الطلب قد تتحقق بصورة أقرب من المتوقع، مشيراً إلى أن ذلك من شأنه إنهاء خطوة تقليص الإنتاج في وقت مبكر من المقرر له.
وعلى مدار العام الجاري عكفت المخزونات الأمريكية على تسجيل تراجع حيث بلغت بانتهاء الربع الأول من العام الجاري 535.5 مليون برميل يومياً.
وفي نهاية الربع الثاني سجلت 502.9 مليون برميل يومياً، فيما بلغت 464.9 مليون برميل يومياً بانتهاء سبتمبر الماضي.
توقعات الطلب والمعروض
تتوقع منظمة "أوبك" ارتفاع الطلب على النفط في 2018 بمقدار 1.51 مليون برميل يومياً، واتفقت وكالة الطاقة الدولية مع منظمة "أوبك" بشأن توقعات زيادة المعروض العام القادم بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً.
على الجانب الآخر، خفضت إدارة معلومات الطاقة توقعات نمو الطلب العالمي على النفط خلال العام المقبل بمقدار 40 ألف برميل يومياً ليتراجع إلى 1.62 مليون برميل يومياً.
في الوقت نفسه ذكرت أن تقديرات نمو الطلب العالمي على النفط الخام للعام الجاري ارتفع بمقدار 80 ألف برميل يومياً ليصل إلى 1.39 مليون برميل يومياً.
أما على مستوى المعروض فتوقعت وكالة الطاقة الدولية أن يرتفع بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً في 2018.
كما توقعت منظمة البلدان المصدرة للنفط زيادة المعروض بمقدار 0.99 مليون برميل يومياً.
أبرز تقلبات الأسعار في 2017
وصل خام "برنت" إلى أعلى مستوياته في 2017 خلال الشهر الجاري عندما سجل 67.02 دولار للبرميل، فيما أقل نقطة سجلها الخام فكانت في يونيو عندما بلغ 44.82 دولار للبرميل.
كما أن أعلى نقطة سجلها خام "نايمكس كانت في الشهر الجاري، عندما بلغ سعر البرميل 59.97 دولار، ومثل خام "برنت" سجل "نايمكس" أدنى مستوياته في يونيو إلى 42.53 دولار للبرميل.
https://i.imgur.com/hkrxqLX.png
تطور أسعار النفط في النصف الأول من عام 2017
وعلى مستوى الاتفاق الأول لخفض الإنتاج قبل قرار التمديد لنهاية مارس 2018 سجل خام "برنت" خسائر في النصف الأول من العام الجاري بلغت 15.7%، حيث أنهى تعاملات شهر يونيو عند مستوى 47.92 دولار للبرميل.
أما على مدار النصف الثاني فأن النفط يتجه لتسجيل مكاسب بنحو 35%.
======================================== =======================
10 أرقام بارزة في الأسواق العالمية خلال 2017
مباشر: ساعات قليلة تفصلنا عن نهاية عام شهد تغيرات ومؤشرات لم يعاصرها منذ سنوات، بل وشكلت بعضها أحداثاً قياسية على مستوى الاقتصاد العالمي.
مكاسب 3275.7%.. سجلت العملات الإلكترونية مجتمعة 17.7 مليار دولار في بداية 2017، لكنها قفزت إلى 598.6 مليار دولار بنهاية 26 ديسمبر من نفس العام، ما يعني أنها حققت مكاسب بنسبة 3275.7%.
وسيطرت العملات الافتراضية على اهتمامات المستثمرين خلال هذا العام، ليجني الكثير منهم مكاسب خيالية، بالرغم من أنها تواجه انتقادات سواء رسمية أو غير رسمية منها، ما يؤكد أنها "فقاعة" وستنهار قريباً وأخرى تشير إلى أنها ليست ناضجة بالإضافة لنصيحة من الملياردير الشهير "وارن بافيت" بالابتعاد عن السراب في إشارة إلى "البيتكوين".
وساهمت "البيتكوين" بشكل كبير في المكاسب التي حققتها العملات الرقمية كونها العملة الأكبر من حيث القيمة السوقية كما أنها قفزت من مستوى أقل من 1000 دولار في بداية العام إلى 20 ألف دولار في الشهر الأخير من العام قبل أن تتراجع إلى مستوى 16 ألف دولار بنهاية تداولات 26 ديسمبر.
https://i.imgur.com/7V89EpY.jpg
30 مليار يورو.. قرر البنك المركزي الأوربي في اجتماعه بأكتوبر الماضي تقليص مشترياته من السندات البالغة 60 مليار يورو إلى النصف بداية من يناير المقبل حتى نهاية سبتمبر 2018 أو إلى ما بعد ذلك بحسب الضرورة لكنه أبقى على سعر الفائدة الأساسي عند مستوياته الصفرية.
وتأتي خطوة المركزي الأوروبي بعد أعوام من إتباع البنوك المركزية حول العالم سياسات نقدية سهلة بهدف تعافي اقتصاداتها من آثار الأزمة المالية العالمية، بدأ صناع السياسة التحول رويداً نحو سياسات أكثر تشدداً.
3 زيادات.. اتبع بنك الاحتياطي الفيدرالي سياسة جديدة خلال العام الجاري بعدما قام برفع سعر الفائدة 3 مرات في سابقة هي الأولى من نوعها منذ أزمة 2007 بعد زيادتها في ديسمبر 2016 للمرة الأولى في نحو 12 عاماً مع توقعات بـ3 زيادات أخرى في العام المقبل، وفقاً لبيان السياسة النقدية الأمريكي الأخير.
ورفع المركزي الأمريكي معدل الفائدة بوتيرة ثابتة مقدارها 25 نقطة أساس خلال اجتماعات مارس ويونيو وديسمبر من نطاق 0.75% - 1.0% ثم إلى 1.0% إلى 1.25% لينتهي العام مع مستوى 1.25% - 1.50%.
https://i.imgur.com/5kiLOwF.jpg
10 أعوام.. دفعت معدلات التضخم المرتفعة في المملكة المتحدة، بنك إنجلترا إلى رفع سعر الفائدة الأساسي للمرة الأولى منذ عام 2007 بمقدار 0.25% لتصل إلى مستوى 0.50% في اجتماعه بنوفمبر الماضي، لكنه أبقى على برنامج شراء السندات للشركات والسندات الحكومية عند نفس مستوياتها 10 مليارات جنيه إسترليني و435 مليار إسترليني على الترتيب.
وفي نفس اتجاه إنهاء برامج التيسير الكمي، قرر البنك المركزي في كوريا الجنوبية رفع معدل الفائدة من مستوى 1.25% إلى 1.50% للمرة الأولى منذ عام 2011.
كما اتبعت كندا نفس السلوك، حيث قام البنك المركزي الكندي بزيادة معدل الفائدة للمرة الأولى في 7 سنوات خلال هذا العام مرتين؛ الأولى، في يوليو الماضي بمقدار 0.25% لتصعد إلى 0.75% والثانية، في سبتمبر الماضي بنفس معدل الزيادة لتصل إلى 1%.
https://i.imgur.com/6KjLI7p.jpg
تريليون دولار.. قفزت ثروة أغنى 500 شخص حول العالم إلى 5.3 تريليون دولار بنهاية تعاملات الثلاثاء الأخير من 2017 مقابل 4.4 تريليون دولار في 27 ديسمبر 2016 لتزداد بنحو 23%، ما يمثل زيادة بأكثر من 4 أمثال معدلات الصعود في العام الماضي، وفقاً لبيانات مؤشر "بلومبيرج".
فيما يشير تقرير بنك "كريدي سويس" لعام 2017 إلى نمو ثروات الأفراد حول العالم بنحو 6.4% خلال عام لتصل إلى 280 تريليون دولار مسجلة أسرع وتيرة نمو منذ عام 2012.
لكنه أوضح أيضاً أن 1% من أثرياء العالم يمتلكون أكثر من 50% من تلك الثروات في إشارة إلى زيادة الفجوة في الدخل ما يعني أن الأغنياء يزدادون ثراءً والفقراء يزدادون فقراً.
70 إغلاقاً قياسياً.. شهد مؤشر "داو جونز" الأمريكي 70 إغلاقاً قياسياً خلال عام 2017 بدعم المكاسب القياسية التي سيطرت على البورصات العالمية لتفصله 300 نقطة فقط عن مستوى 25 ألف نقطة.
وسجل المؤشر الصناعي مستوى 19762.6 نقطة في بداية العام الجاري، ما يعني أنه حقق مكاسب سنوية بنحو 25.2% مع إغلاق جلسة 26 ديسمبر عند مستوى 24746.2 نقطة.
وجاء الإغلاق القياسي رقم 70 لمؤشر "داو جونز" عند مستوى 24729.2 نقطة بنهاية تداولات 18 ديسمبر الجاري بالتزامن مع مستويات قياسية سجلتها بورصة "وول ستريت" ترقباً لتصويت الكونجرس الأمريكي على خطة الإصلاحات الضريبية بالولايات المتحدة في نسختها النهائية.
https://i.imgur.com/6nqZQ3G.jpg
1.5 تريليون دولار.. قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتوقيع على قانون الإصلاحات الضريبية الجديد في نسخته النهائية بفاتورة تصل قيمتها إلى 1.5 تريليون دولار على مدى عقد من الزمان في ديسمبر الجاري.
ويأتي توقيع ترامب على القانون عقب أيام قليلة من تمرير الكونجرس الأمريكي مشروع القانون الضريبي في نسخه جديدة اتفق عليها مجلسا النواب والشيوخ بعد أن أقر الأخير خطة مغايرة عن خطة مجلس النواب في عدة نقاط أساسية.
ويتضمن المشروع الجديد فئات ضريبية جديدة للأفراد إضافة إلى تخفيض حجم الضرائب على الشركات لتصل إلى 21% بدلاً من 35%.
https://i.imgur.com/4qz6Thx.jpg
مكاسب قياسية.. شهدت مؤشرات الأسهم العالمية مستويات قياسية خلال عام 2017، حيث قفز مؤشر "نيكي" الياباني أعلى مستوى 21 ألف نقطة عند إغلاق جلسة 13 أكتوبر الماضي للمرة الأولى منذ عام 1996 مع دعوة رئيس وزراء اليابان لانتخابات تشريعية مبكرة، في حين أنه سجل أطول موجة مكاسب في تاريخه بعد ارتفاع دام لمدة 11 جلسة على التوالي عقب "شينزو آبي" في الانتخابات.
أما في جلسة 30 نوفمبر الماضي، قفز مؤشر "داو جونز" بمستهل التداولات أعلى مستوى 24 ألف نقطة للمرة الأولى في تاريخه بالتزامن مع تفاؤل بشأن التصويت على خطة إصلاحات ضريبية جديدة وبالتزامن مع تراجع طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة.
في حين سجل مؤشر "فوتسي" البريطاني إغلاقاً قياسياً عند مستوى 7620.7 نقطة بنهاية تداولات 27 ديسمبر، بعد أن قفز أعلى مستوى 7500 نقطة لأول مرة على الإطلاق خلال جلسة 16 مايو الماضي بالتزامن مع بيانات اقتصادية آنذاك تشير لارتفاع التضخم بالمملكة المتحدة في أبريل الماضي إلى أعلى مستوى منذ سبتمبر 2013.
عامان ونصف.. ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى في نحو عامين ونصف عام خلال تداولات الأسبوع الأخير من العام الجاري، ليسجل خام "نايمكس" الأمريكي مكاسب بنحو 10.9% حتى تسوية 26 ديسمبر، بينما بلغت أرباح الخام القياسي "برنت" 16.9% بنهاية الفترة نفسها.
وتسعى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك إلى إعادة التوازن لأسواق الخام، حيث قررت في اجتماعها الأخير بشهر نوفمبر الماضي تمديد اتفاق تقليص الإنتاج لـ1.8 مليون برميل يومياً حتى نهاية 2018 بدلاً من مارس القادم مع مراجعة القرار في اجتماع المنظمة المقبل.
وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، كشفت عن ارتفاع إنتاج النفط الأمريكي لأعلى مستوى منذ السبعينات بعد أن بلغ 9.79 مليون برميل يومياً في الأسبوع المنتهي 15 ديسمبر الجاري، الأمر الذي يشكل ضغوطاً على أسواق الخام.
https://i.imgur.com/cV2j3SM.jpg
تريليون دولار.. في نهاية أغسطس الماضي، ارتفعت قيمة صندوق الثروة السيادي في النرويج لتتجاوز تريليون دولار للمرة الأولى في تاريخه، ليصبح الصندوق السيادي الأكبر حول العالم.
وتتوزع استثمارات صندوق الثروة السيادي الأكبر في العالم بين 65.1% في الأسهم و32.4% في الأصول الثابتة و2.5% في العقارات.
====================================
ابوسيف