RAMZI
05-10-2015, 12:15 AM
http://store2.up-00.com/2015-10/144398942131.png
أظهر مسح أجراه أحد المراكز الأمريكية المعنية بتقييم الميزانية الحكومية فى شتى أنحاء العالم، أن المملكة العربية السعودية ودولة قطر هي الأسوأ من حيث شفافية الميزانية، وكشفت نتائج المسح الذى أجرته مجموعة شراكة الميزانية الدولية، ومقرها واشنطن- وفقا لوكالة (بلومبيرج) الإخبارية – أن السعودية وقطر هي الأسوأ في العالم من حيث التأكد من أن الأموال العامة تستخدم بكفاءة وفعالية.
وحصلت الدولتين المنتجتين للنفط على تقييم (صفر) في مؤشر الموازنة المفتوحة، من بين 102 دولة، وفقا حسابات الشفافية ومشاركة المواطنين، وقوة مؤسسات الرقابة المستقلة في تقرير سنوي تجريه الوكالة الدولية.
وأشارت الوكالة الأمريكية الى أن التقييم الحالى إعتمد على 140 سؤال لأكاديميين وقيادات المجتمع المدني بالدول التي شملها الإستطلاع.
في ذات الأثناء حصلت نيوزلاندا على التقدير الأعلي من بين الدول التي شملها الإستطلاع، تليها السويد ودولة جنوب أفريقيا، فيما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الخامسة، وأشار التقرير الى أن هذه الدول تعمل على تقديم معلومات كافية للجمهور عن الصرف العام.
وجدير بالذكر أن مجموعة شراكة الميزانية الدولية تعمل مع جماعات محلية فى جميع أنحاء العالم من أجل الدعوة لتقديم ميزانيات أكثر شفافية، وتقول إن هدفها تحسين الحكم والحد من الفقر. وتنبه المؤسسة الدولية إلى أن مسح الموازنة المفتوحة هو المقياس الوحيد المستقل والمقارن والدورى للشفافية والمساءلة المتعلقتين بالموازنات فى جميع أنحاء العالم، والذى يصدره خبراء مستقلون فى مجال الموازنات وغير موالين للحكومات الوطنية.
أظهر مسح أجراه أحد المراكز الأمريكية المعنية بتقييم الميزانية الحكومية فى شتى أنحاء العالم، أن المملكة العربية السعودية ودولة قطر هي الأسوأ من حيث شفافية الميزانية، وكشفت نتائج المسح الذى أجرته مجموعة شراكة الميزانية الدولية، ومقرها واشنطن- وفقا لوكالة (بلومبيرج) الإخبارية – أن السعودية وقطر هي الأسوأ في العالم من حيث التأكد من أن الأموال العامة تستخدم بكفاءة وفعالية.
وحصلت الدولتين المنتجتين للنفط على تقييم (صفر) في مؤشر الموازنة المفتوحة، من بين 102 دولة، وفقا حسابات الشفافية ومشاركة المواطنين، وقوة مؤسسات الرقابة المستقلة في تقرير سنوي تجريه الوكالة الدولية.
وأشارت الوكالة الأمريكية الى أن التقييم الحالى إعتمد على 140 سؤال لأكاديميين وقيادات المجتمع المدني بالدول التي شملها الإستطلاع.
في ذات الأثناء حصلت نيوزلاندا على التقدير الأعلي من بين الدول التي شملها الإستطلاع، تليها السويد ودولة جنوب أفريقيا، فيما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الخامسة، وأشار التقرير الى أن هذه الدول تعمل على تقديم معلومات كافية للجمهور عن الصرف العام.
وجدير بالذكر أن مجموعة شراكة الميزانية الدولية تعمل مع جماعات محلية فى جميع أنحاء العالم من أجل الدعوة لتقديم ميزانيات أكثر شفافية، وتقول إن هدفها تحسين الحكم والحد من الفقر. وتنبه المؤسسة الدولية إلى أن مسح الموازنة المفتوحة هو المقياس الوحيد المستقل والمقارن والدورى للشفافية والمساءلة المتعلقتين بالموازنات فى جميع أنحاء العالم، والذى يصدره خبراء مستقلون فى مجال الموازنات وغير موالين للحكومات الوطنية.