أبو عمار
05-05-2015, 10:38 PM
أرقام - 05/05/2015
قال المهندس علي النعيمي، وزير النفط والثروة المعدنية السعودي، إن صناعة البتروكيماويات في السعودية شهدت اليوم أكبر نمو في تاريخها بسبب توافر الوقود واللقيم والبنية الأساسية، بحيث سيزيد إجمالي إنتاج المملكة من المواد البتروكيماوية والمواد الكيماوية والبلوريمات عن 115 مليون طن بنهاية عام 2016م، وهو ما يقدر بنمو نسبته 250 % منذ عام 2006، حيث نما إنتاج الإيثلين بأكثر من 230 % والبروبلين بأكثر من 300 % وهي مواد أساسية في صناعة البتروكيماويات.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن "النعيمي" قوله في افتتاح فعاليات المؤتمر السعودي الدولي الثالث لتقنيات البتروكيمياويات بالرياض، إنه من المتوقع أن يبلغ إجمالي الاستثمارات في المصانع البتروكيماوية منذ إنشائها وحتى عام 2016 قرابة 150 مليار دولار (562.5 مليار ريال)، وقد أدى ذلك إلى ظهور عشرات الشركات البتروكيماوية في المملكة منها 14 شركة مطروحة في السوق السعودي، والمزيد منها في الطريق.
وأوضح أن استراتيجية المملكة في إنشاء المصافي المتكاملة لا تقتصر على تكرير البترول الخام واستخراج منتجاته الرئيسة فحسب، بل بالقدرة على إنتاج مواد بتروكيماوية متنوعة لاستخدامها في عمليات تصنيع محلية مترابطة، حتى الوصول إلى المنتجات النهائية مع جذب القطاع الخاص السعودي والعالمي للدخول إلى عمليات تصنيع المنتجات النهائية.
قال المهندس علي النعيمي، وزير النفط والثروة المعدنية السعودي، إن صناعة البتروكيماويات في السعودية شهدت اليوم أكبر نمو في تاريخها بسبب توافر الوقود واللقيم والبنية الأساسية، بحيث سيزيد إجمالي إنتاج المملكة من المواد البتروكيماوية والمواد الكيماوية والبلوريمات عن 115 مليون طن بنهاية عام 2016م، وهو ما يقدر بنمو نسبته 250 % منذ عام 2006، حيث نما إنتاج الإيثلين بأكثر من 230 % والبروبلين بأكثر من 300 % وهي مواد أساسية في صناعة البتروكيماويات.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن "النعيمي" قوله في افتتاح فعاليات المؤتمر السعودي الدولي الثالث لتقنيات البتروكيمياويات بالرياض، إنه من المتوقع أن يبلغ إجمالي الاستثمارات في المصانع البتروكيماوية منذ إنشائها وحتى عام 2016 قرابة 150 مليار دولار (562.5 مليار ريال)، وقد أدى ذلك إلى ظهور عشرات الشركات البتروكيماوية في المملكة منها 14 شركة مطروحة في السوق السعودي، والمزيد منها في الطريق.
وأوضح أن استراتيجية المملكة في إنشاء المصافي المتكاملة لا تقتصر على تكرير البترول الخام واستخراج منتجاته الرئيسة فحسب، بل بالقدرة على إنتاج مواد بتروكيماوية متنوعة لاستخدامها في عمليات تصنيع محلية مترابطة، حتى الوصول إلى المنتجات النهائية مع جذب القطاع الخاص السعودي والعالمي للدخول إلى عمليات تصنيع المنتجات النهائية.