ابوسيف
13-01-2015, 04:48 PM
محافظ هيئة تنظيم الكهرباء: توليد الطاقة بالبترول أرخص من الطاقة الشمسية
13 يناير 2015 11:12 ص آخر تحديث : 13 يناير 2015 11:12 ص المصدر: خاص مباشر
http://static.mubasher.info/File.Story_Image/3784217.jpg
من: سلطان الرداد - أصيل بن طالب
الرياض - مباشر: قال محافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج- الدكتور عبد الله الشهري أن المملكة تسعى لإنتاج كهرباء منتظمة وذات جودة عالية وبأسعار معقولة.
و في مؤتمر صحفي عقد مساء يوم الاثنين لمنتدى المياة والطاقة، أجاب الدكتور الشهري وعن سؤال لـ "معلومات مباشر"حول ما تتطلع إليه المملكة في انتاج الكهرباء وعن الطاقة النووية والشمسية وأيهما تسعى لتطويره.
أجاب الدكتور الشهري أن المصادر تختلف حسب المتانة الاقتصادية وحالياً على مستوى الدعم المقدم من الدولة وهو المصدر العادي والسعر الأرخص والذي يستخدم فيه الغاز والسوائل البترولية الأخرى لإنتاج الكهرباء. ويأتي بعدها طاقة الرياح والتي تكون تكلفتها أعلى، إلا إذا اضيفت لها ميزات أخرى كعملية توطين التقنية ودخول تقنيات جديدة، الأمر الذي سيطور من إعتماد التوسع في طاقة الرياح.
وأخيراً تأتي الطاقة الشمسية والتي تكلفتها في بعض المناطق عالية، موضحاً أن تكلفة إزالة الكميات الكبيرة من الغبار من على الألواح الشمسية بإستخدام المياه ستكون أكبر من تكلفة انتاج الكهرباء نفسها ولذلك فإن الأمر يحتاج لبعض الدراسات والحلول الإضافية.
وأكد الدكتور الشهري وجود توجه لدراسة الجوانب الاقتصادية للمجالين الطاقة النووية والطاقة المتجددة، وأن إعداد الدراسات لهذين المجالين هي من اختصاص مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة والتي كلفت بذلك ونأمل أن نرى برامج جدية في القريب.
المصدر: خاص مباشر
13 يناير 2015 11:12 ص آخر تحديث : 13 يناير 2015 11:12 ص المصدر: خاص مباشر
http://static.mubasher.info/File.Story_Image/3784217.jpg
من: سلطان الرداد - أصيل بن طالب
الرياض - مباشر: قال محافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج- الدكتور عبد الله الشهري أن المملكة تسعى لإنتاج كهرباء منتظمة وذات جودة عالية وبأسعار معقولة.
و في مؤتمر صحفي عقد مساء يوم الاثنين لمنتدى المياة والطاقة، أجاب الدكتور الشهري وعن سؤال لـ "معلومات مباشر"حول ما تتطلع إليه المملكة في انتاج الكهرباء وعن الطاقة النووية والشمسية وأيهما تسعى لتطويره.
أجاب الدكتور الشهري أن المصادر تختلف حسب المتانة الاقتصادية وحالياً على مستوى الدعم المقدم من الدولة وهو المصدر العادي والسعر الأرخص والذي يستخدم فيه الغاز والسوائل البترولية الأخرى لإنتاج الكهرباء. ويأتي بعدها طاقة الرياح والتي تكون تكلفتها أعلى، إلا إذا اضيفت لها ميزات أخرى كعملية توطين التقنية ودخول تقنيات جديدة، الأمر الذي سيطور من إعتماد التوسع في طاقة الرياح.
وأخيراً تأتي الطاقة الشمسية والتي تكلفتها في بعض المناطق عالية، موضحاً أن تكلفة إزالة الكميات الكبيرة من الغبار من على الألواح الشمسية بإستخدام المياه ستكون أكبر من تكلفة انتاج الكهرباء نفسها ولذلك فإن الأمر يحتاج لبعض الدراسات والحلول الإضافية.
وأكد الدكتور الشهري وجود توجه لدراسة الجوانب الاقتصادية للمجالين الطاقة النووية والطاقة المتجددة، وأن إعداد الدراسات لهذين المجالين هي من اختصاص مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة والتي كلفت بذلك ونأمل أن نرى برامج جدية في القريب.
المصدر: خاص مباشر