محمد دندن
17-11-2014, 08:26 AM
واصل المؤشر العام للسوق السعودي تراجعه للجلسة الرابعة على التوالي ليصل بذلك أدنى إغلاق له منذ شهر كامل (http://www.mubasher.info/TDWL/news/2632089/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9% 8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-1-3-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A-%D9%88-%D9%85%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9% 8A-%D9%8A%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D9% 86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9% 87#.VGj8pkA4Bmc)، وذلك بالتزامن مع توارد أنباء على تراجعات بأسعار النفط، وتصريحات تأثر دول بهذه التراجعات، وتأكيدات دول عدم قبولها بتخفيض الإنتاج وهو ما يشير إلى مزيد من التراجعات، وبالتالي مزيد من التأثير.
وعن حركة المؤشر أكد ياسر بن أحمد - المحلل المالي بالرياض المالية - أن تراجعات المؤشر العام للسوق السعودية اليوم جاء كردة فعل طبيعية للأخبار السلبية التي أظهرت تراجع أسعار النفط وبشكل كبير، وكسره حاجز الـ 80 دولارا لخام برنت، وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهو ما ألقى بظلاله على المؤشر العام للسوق السعودية.
وأوضح بن أحمد في حوار له مع برنامج "مباشر يو" على إذاعة "يوم إف إم" أن الربط بين أسعار النفط وحركة المؤشر هو أمر طبيعي وخاصة في المملكة العربية السعودية لارتباط اقتصادها بالنفط، إلا أنه وحسب بن أحمد، فإن هناك مبالغة كبيرة في عملية ردة فعل المؤشر على تراجعات أسعار النفط، حيث إنه وفي العموم نجد أن تراجع أسعار النفط ينعكس إيجابا في اقتصاديات الدول الكبرى، بينما وفي المملكة فإن الاحتياط النقدي لديها يعوضها بشكل كبير عن هذا التراجع بالأسعار.
وتراجع المؤشر العام للسوق السعودية يوم الأحد "أولى جلسات الأسبوع" بنسبة (1.32%) خاسرا 127.85 نقطة، ليغلق عند 9551.81 نقطة بينما كان قد أغلق في آخر جلسات الأسبوع الماضي عند 9681.66 نقطة، ليواصل بذلك تراجعه للجلسة الرابعة على التوالي متراجعا بنسبة 2.4% خاسرا 239.39 نقطة في الجلسات الأربعة. وإغلاق اليوم هو الأدنى منذ 16 أكتوبر الماضي، حيث أغلق المؤشر عند 9547.54 نقطة.
وعن حركة المؤشر أكد ياسر بن أحمد - المحلل المالي بالرياض المالية - أن تراجعات المؤشر العام للسوق السعودية اليوم جاء كردة فعل طبيعية للأخبار السلبية التي أظهرت تراجع أسعار النفط وبشكل كبير، وكسره حاجز الـ 80 دولارا لخام برنت، وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهو ما ألقى بظلاله على المؤشر العام للسوق السعودية.
وأوضح بن أحمد في حوار له مع برنامج "مباشر يو" على إذاعة "يوم إف إم" أن الربط بين أسعار النفط وحركة المؤشر هو أمر طبيعي وخاصة في المملكة العربية السعودية لارتباط اقتصادها بالنفط، إلا أنه وحسب بن أحمد، فإن هناك مبالغة كبيرة في عملية ردة فعل المؤشر على تراجعات أسعار النفط، حيث إنه وفي العموم نجد أن تراجع أسعار النفط ينعكس إيجابا في اقتصاديات الدول الكبرى، بينما وفي المملكة فإن الاحتياط النقدي لديها يعوضها بشكل كبير عن هذا التراجع بالأسعار.
وتراجع المؤشر العام للسوق السعودية يوم الأحد "أولى جلسات الأسبوع" بنسبة (1.32%) خاسرا 127.85 نقطة، ليغلق عند 9551.81 نقطة بينما كان قد أغلق في آخر جلسات الأسبوع الماضي عند 9681.66 نقطة، ليواصل بذلك تراجعه للجلسة الرابعة على التوالي متراجعا بنسبة 2.4% خاسرا 239.39 نقطة في الجلسات الأربعة. وإغلاق اليوم هو الأدنى منذ 16 أكتوبر الماضي، حيث أغلق المؤشر عند 9547.54 نقطة.